الســودان ده نخـلى ليكــم وألا شــنو ؟؟؟

السودان أرض مجنه,,وهى الأرض التى يستتر بها الجن..
العبارة للدكتور منصور خالد الذى أعيته ازمات السودان وتاريخه الدائرى وعجز نخبته وساسته وتأبدهم فى خانة الفشل المريع..

سيدى الشيخ احمدعبدالباقى ابن وخليفة العارف دفع الله الصايم ديمه أسرج رواحله السمان يخب بنا الارض والخطى فى تطواف على صياصى وجبال الانقسنا التى تشمخ فوق ثروات الدهب والكروم وخيرات البلاد الذاخره..
رحلة شق خلالها مريدوه أبار لمياه الشرب ومدارس لتعليم الصغار ..
قبائل الانقسنا أقوام تعتد بذاتها وثقافتها واكرام الضيف,,,
فى منطقة (كوردوم) تنادى الناس لوفادة ضيفهم فى طلاقة بشوشة رغم ضيق الحال وانقطاع الامطار التى تهب الارض زادهم واحساسهم الشفيف بالحياة والمعنى..
منظر هؤلاء البسطاء فى سمتهم وظاهرهم والأعمق فى المعنى والدواخل وهم ينحرون خرافهم فى حبور..منظر مؤثر وبليغ تدمع له العين وينخطف الفؤاد..

فى القاهرة على ايامنا,,
يرن الهاتف برقم عجيب,,ثم بعدالتحيات النواضر ..ياشاب,,انا فى مطار كراتشى وفى طريقى اليك ليومين,,,
الدكتور احمدفرح شادول..
الصديق الوفي..
الشاعرالمرهف والطبيب المداويا,,
يزورنى شادول فى القاهرة فى سرحاته البهيه فى الشعر الشجى وفى أحاديث الصباح والمساء وفى (خريف الرجعه) ورحابة الانسان وعمق صفاته..
شادول والطريق الى جبال الانقسنا مفعم وموحش ومدهش يلتقينى ومسدار شوق لأمدرمان..
اعود الى الخرطوم ودكتور شادول فى بهرج مساءات الخرطوم الوريفه وغيده الحسان فى النادى العائلى حوارحول تجربته وقصائده الجياد والفنانة ندى القلعه دون ان يغضب صديقنا المهداوى ترج المكان رجا بصوت طروب
(ماعلينا..ومااااعلينا..مهما يقول الناس يقولوا)
ليلة مهيبة ونصوص شادول وحبيبه فى تحد وانفعال وتفاؤل لا حد له مع (الهوى الجياش..ال سما قدرو..انت ماقدرو)
الليلة تزدان بطيف من المطربين والشعراء ودواوين احمدفرح والناس القيافه حتى ترجم مثل الصوفيين صديقى هشام,,, ياهوووى انتو بالطريقه دى ..السودان ده نخلى ليكم والاشنو؟
منتدى النادى العائلى راتبا كل اثنين..ادارته..مواهب ورفيقاتها فى المنصه..رواده والأشجان..
شكرا كثيرا..

ان ترى نفسك غائبا
............ ويعجبني ان ادحرج السؤال علي الدرج...
وأدرجه فى سليقة المسرحية: فى الفصل الاخير ، سيبقي كل شئ علي حاله.........
شجرة التين فى الحديقة ..
الكنيسة اللوثرية فى الجهة المقابلة.....
يوم الاحد فى مكانه من الزرنامة .
والبئر المهجورة والدلو الصدئ
اما انا فلن اكون فى غرفتي ولا فى الحديقة هكذا يقتضى النص............
لابد من غائب للتخفيف من حمولة المكان...
التوقيع ........ درويش
صديقان نحن الي ان يحين لقاء......... بلا توقيع
محبتي..
عمر الحاج

الصديق عمرالحاج فى ذرارى الدرويش
تحية ومحبه
هذا المساء ملتقانا,,
كبيده فى البلد وذكريات القاهره
تسلم ياشاب

محمد عكاشة
(ولدنا )

دايما متابعنك ....

تحياتي الخالصة مع اشواقي


اسامة

اغنية اتفقنا يااهل الخبرة

اتفقنا..كلمات شادول
لو فى خبير يلكز لينا ندى فى البوست يكون تمام
محبتى

الحبيب اسامه
كيفك والاسرة الجميله
تسلم كتير
فى انتظار عودتك
محبتى

الأستاذ عكاشة..

تغيب وتظهر حاملا معك الجمال والبهاء..

لك الــــــــــود..

اميره فاروق
كلك جمال
شكرا جزيلا
محبتى

عكش
مساء ملىء بالكمنجات ... الما نشاز
تعرف ذات يوم كتبت مدافعا عن( ندى القلعة ) وحقها فى التحليق
بعيدا ... وقلت حبذا لو جربت الفلكلور السودانى
هنا
انسـراب الضوء على الجسد ....نــدى القلــعة

فى هذا اللنك ...
ولكن
قلنا نمر لالقاء التحية والتوقف قليلا فى بوستك هذا


هامش
ملاحظة حضور مكثف لاحدى الكمنجات



المهداوى قاسم

الصديق عكاشة سلامات يارائع

وشوقنا بلح

تيف تيف

مدثر تيف تيف
كيفك ياشاب
غيابك طال من حليوه
تعال ادينا طله

up

قاسم
بجيك بى هناك
وتحيات الكمنجه الاكثر حضورا
كبيده فى البلد اليومين دى
محبتى

محمد عكاشة ..يا قريبى...

الناس النسونا ومشو ألأنقسنا خلونا...

تانى ما بنجيهم كانو حلفوا بعيونن..

عشان كده همشونا....

Quote: السودان أرض مجنه,,وهى الأرض التى يستتر بها الجن.. العبارة للدكتور منصور خالد الذى أعيته ازمات السودان وتاريخه الدائرى وعجز نخبته وساسته وتأبدهم فى خانة الفشل المريع

شكلو كده السودان ده له علاقة بمثلث برمودا.....

وأول أمس كان فى قناة النيل دكتور شادول حلقة جميلة......موتى......إسماعيل محمد احمد عباس..

عمك ابوالزهور
كيفك
وانت فى البال والخاطر وتعرف مثلث برمودا ولخمته
تحياتى للاهل طرفك
والحبايب

نخلى والا شنو؟

دكتور شادول برح به الحزن برحيل الشاعر الجميل حسن الزبير
ان شاء الله القيامه تقوم

من روائع شادول مسدار شوق لامدرمان
سوف انقله عبر البوست

نشوف

.........

الخـرطــوم باللـيل...أين تســهر هذا الـمســاء !!!!

[email protected]
_________________________


تنامت ظاهرة المنتديات الثقافية فى مساءات الخرطوم بشكل ملحوظ ويحظى معظمها بحضور راتب ومتميز ..البعض يرغب فى تمضية وقت ممتع فى الانس باصوات بعض المطربين الذين يكونون جزء من طقس المنتدى الذى يتداول فى قضية من القضايا ثم يفصل جدله المشتجر بلحن طروب...

المنتديات التى صارت تنافسا كبيرا بين بعض الجهات والشخصيات بغرض التواصل والاحياء الثقافى فى احسن الاحوال والظن ...هذه الحركة تفتح افاقا بعيدة للتنوير والبعث الثقافى فى ادنى حدودها=المنتديات= وهى امتداد لصالونات الادب قبل عقود من الزمان اذ اشتهرت تلك المنتديات بمساهمات فذة فى الفكر والشعر والفنون بتقديمها عددا من الرموز فى المجالات المختلفة سوى ان الفرق الجوهرى ان رواد تلك المنتديات او بالحرى اعضاؤها كانوا من ذوى القدرات وكان المنتدى تباريا فى اظهار المواهب الفردية وللاضافة فى الشعر او الادب او لتوقيع نظرات فى السياسة والمجتمع او لمدارسة شأن مما يهم الحقوق والواجبات الوطنية ولقد ساهمت عدد من تلك الصالونات فى اثارة جدل فعال واضاءة نواحى مهمة فى مسائل الهوية واتجاهات الشعر وخصائص الوطن الحضارية والثقافية وكانت محصلة تلك الحوارات فى الصالونات ادبا راقيا وكتابات بديعة وقصائد مثل الصافنات الجياد تسير بها الركبان ...كان ذلك فى الزمن الجميل..

منتديات هذه الايام برغم كونها اتجاها مطلوبا فى بلد تم افراغ ساحاتها من حدائق الشعرالغناء والادب بظلاله الوارفة ومطالع الجمال فى ابهى صوره الطليقة... فهى اذن سانحة هامة ان يفد الناس الى دار تنضو عنهم بعض حالات الغبن والتعاسة ووعثاء الطريق حتى ولو ارهفوا سمعهم الى لحن بصوت مشروخ ...

هذه المنتديات التى تكاثرت وانتظمت كل ايام الاسبوع يعوز اغلبها تخطيط منهجى لتعم الفائدة اذ ليس مقبولا ان يكون المنتدى كلمات فارغة المحتوى ثم فواصل من الاغنيات دون هدف منظور اوان تكون تكريما لشخصية مهمة دون اضاءة اهمية مساهمات الكرم فى المجال المخصوص دون معرفة بصيرة ...

هذا لان اغلب الذين يديرون مثل هذه المنتديات ابعد مسافةعن قضايا الفكر ومهمات الثقافة سوى ان منتدى صديقنا راشد دياب يقدم ضربا راقيا من الامتاع والمؤانسة بجانب الحوار الموضوعى البناء الذى يسهم فى رفد الحركة الثقافية فى البلاد ....لانقول ذلك مجاملة له ولا تجنيا على احد ولكن وفق رصد متأنى لعدد من منتديات مركزه الذى يخطط لموضوع العمارة وبناء المدن فى واحدة من موضوعاتها حتى قضيايا الاقتصاد والعملة الجديدة فى محاضرات نوعية لايملها جمهوره المنتظم بصورة جادة ولايترجى خلالها رنة المزمار رغم اهمية ذلك فى كسر حاجز الكلام الكبار... والاشارة الى منتدى الدكتور دياب توكيد على اهمية التخطيط وضرورته من قبل منظمى هذه المنتديات لتعميق الاحساس بالمسؤلية ولطرح اسئلة جريئة ممايهم حياة الناس فى قالب جاذب ومتوازن بين الترويح المطلوب واجابة قضايا ملحة..

هذا حديث يعيه السيد راشد الذى يرنو نحو افق بعيد مذ عودته الاولى مطلع التسعينات بصدد بناء دار للفنون عند شاطىء النيل وتوسله المشروع الى حكومة الانقاذ وقتها بمنحه قطعة ارض بحر ماله لما للمركز من اهمية فى كسر العزلة التى تعيشها البلاد حيث كانت الفنون من المحرمات وقتها او بمعنى ادق لم تحسم الدولة فيه النظر بين الحرمة والحل...

راشد رجل يختلف الناس عنده ويتفقون سوى انه يقدم عبر منتداه عملا جليلا نبيلا ويترجاه المثقفين والتشكليين بمساهمات اكبر بما له من علاقات كونية وقدرة على الاختراق والتجاوز عبر المدى والافاق وفتح النوافذ للثقافة السودانية والتراث والفلكلور فى انحاء عديدة وفى ذا يجب الاتكون وزارة ثقافتنا(الخجولة) فى حال محزون يلملم مسؤلوها وموظفوها اوراقهم عند انتصاف النهار ويوقعون فى دفتر الانصراف ليحملوا اكياس الخبز وايديهم مغلولة الى دارهم واهليهم فى دولة تزعم ان مشروعها مشروعا بالاساس ثقافى تود عبره تغيير مابالناس وحملهم على مالايستطيعون ...

هذا الحديث يدفع نحو مهمات اكثر الحاحا وهو ضرورة التخطيط لاحياء ثقافى عبر المهرجانات الدورية وادماج المبدعين فى لوحات عمل مستمرة ورعاية مناشطهم بمزيد من الدعم والاهتمام واعطائهم الثقة لتقديم منجزاتهم الابداعية بحرية كاملة بدلا عن الوصاية المستريبة والادعاءات الكذوبة والظن آلآثم فى كونهم يسبحون عكس التيار ويبحرون فى سديم الابهام والغموض ...

الفن هو واجهة عاكسة لتنوع ثقافات الوطن ويعبر بصورة جزلة عن توحده مع الخصوصيات الثقافية والاختلافات الاثنية والدينية وبغير الحرية كمعطى اول لن تتقدم خطوات الوحدة والسلام التى توثقت بالبنود والاتفاقات المبذولة للتنفيذ والتراضى...
___________________________________________
مجلة(اوراق) عددمارس 2008

فى حفاوة بالغة نظم نادى الخرطوم ليلة ساهرة فى حضرة الفنان عثمان حسين أمه رهط مميز من السياسيين

والفنانين وناس الخرطوم فى لفتة بارعة اذ سعت ادارة النادى ومجلسه الجديد الى ابتدار موسمه لهذا العام بتوفية بعض الحق لاحدحراس الروح ممن اشجى وجدان الناس لعقود من الزمان بأعذب الالحان .. وهوبوفق نصوصه الشعرية المختارة وبطبقات صوته العذب الطروب وحنجرته صير للناس معنى لوجودهم وللعاطفة النبيلة... حيث (شجن) و(عشرة الايام) وحسين بازرعة... الشاعرالفذ الذى احبنا واحب ارض السودان بمافيها ومن عليها ..والتعبير لبازرعة فى حوارتلفزيونى...

عمنا بابكرحامدموسى ودالجبل شرفنى واخرين ان نكون طرفا لتصميم ليلة الاحتفال سوى ان بهاء ابوعفان وحضوره وألوية قصائده الجياد جعلوا من الليلة ليلة ذات صوت وجرس ومعنى شفيف حتى صاح السيدسبدرات (ياناس انتو عايزين تكتلونا والاشنو)..ثم ... والشاعر الجميل عوض احمدخليفة يرفل فى حسنه ونضار اشعاره يمثل هو والفنان عثمان حسين والاستاذالسردوليب مثلثا ذهبيا موشى ساطعا له لمعان...واللقب اطلقه الاستاذحسين خوجلى فى كلمته...

تكريم الفنانين خصوصا الرواد من جيل عثمان حسين مهمة ملحة يجب ان تتضافر الجهود لترسيخها وتعميق معانيها بالا يكون التكريم احتفالا تطريبيا وكلمات براقة موحية تجدالتصفيق لحظتها من الحضور ويمضى كل الى حال سبيله...تكريم هؤلاء... حفاظ تاريخنا الاجتماعى وباعثو الفرح والسرور بين الناس والعاشقين ينبغى ان يخطو بعيدا لتوثيق تجاربهم ودراستها ودعمهم وقد اعطوا كثيرا لاجل الفن والمجتمع....

نادى الخرطوم وعلى رأسه رجل البر والاحسان السيدبابكر ودالجبل وهو لايمن ولايستكثر بافضال الاله ونعمائه عليه ... ليته يلتفت فى مقبل مناشطه الى رموز الفن والابداع ممن اقعدهم المرض والسنين وحالات استحياء ان يتكفف هؤلاء الناس وقد ترقوا بين خمائل الحانهم واشعارهم وموسيقاهم العذبة الشجية...

قولوا لى بربكم من ذا الذى لم يتطربه الفنان ابوعبيدة حسن وهو يطوقنا جميعا... بعقد الجواهر...الضواى وباااهر...ابوعبيدة الذى لون واجهات حقبة السبعينات باغنياته الجميلة وطنبوره وشدوه البديع اختفى فى هدوء لا يأبه له احد ولاحتى زملائه من الفنانين واتحادهم ومثله الفنان ذائع الصيت وقتها عبدالوهاب الصادق غاب وسط الزحام بسبب المرض يحف به اهله والمقربين وصندوق دعم المبدعين فى غفلة عن كل شىء ذاهل فى تظاهرات احتفالية وادعاءات كذوبة حيث لارقيب ولاحسيب....

اشد مايؤلم فى شأن غياب مؤسسات الثقافة وملحقاتها والدولة من فوقها ان تنتبه الى الفنانين فقط عند التظاهرات العارضة والاحتفالات الرسمية وعندلقاء الوفود المغيرة والزائرة جزء من ديكورلافت دون نظر مستقصى الى ان هؤلاء فى بلاد بعيدة يضمن لهم فنهم وعطائهم حياة كريمة وعيشا هانئا وللجهات الرسمية دور فى الرعاية والاهتمام مثلما لجمهورهم الكبير....

الفنان عثمان حسين فى يوم تكريمه كان هالة ضوء تستمد من ذات ثرة وعميقة فى مسيرة الاغنية الحديثة وهو يشكر الناس جميعا..نادى الخرطوم..ودالجبل..وشعراءه والمبدعين وهو فى سبعينيته اوقريبا منها نأمل ان ينعم واقرانه بحياة مديدة محفوظين باسرارهم فى الفن ومطالع الجمال تحفهم عناية جمهورهم ومحبيهم الذين لطالما سهروا على انغامهم فرحين مبسوطين..


هذه دعوة الى ان يتخذ تكريم هؤلاء ابعادا عملية جدية بدراسة احوالهم وتطويع ظروف مناسبة تقيهم حر الحاجة ورمضاء العوز ولن يكون ذلك كذلك الا اذا نهضت وزارة الثقافة ومجلسها الاعلى لرعاية حقيقية موجبة لعمل بناء بدعمهم والتماس وسائل جديدة لتيسير سبل عيشهم وعلاجهم وتكريمهم...

عدنا مرة اخرى

والعود أحمد..

thanks
ameera al ameera

الخمجان أسعد العباسى همباتى فى برج الفاتح !!!
الصديق اسعد الطيب العباسى رجل من وراثته فطامه حب الطلاقة الجامحه..
هكذا كان والده وجده واخواله من رحابة سيدى الشيخ الطيب راجل أم مرحى ..
لاسبوعين فى رفقته وأحواله من تحت قبة جده الشيخ الطيب حيث الذكر ورنة الطار ودقات النوبه الى ذرارى التاكا حيث جنة الاشراق والقاش الدفاق...
الاستاذ احمد طه الجنرال يحلو له لقب (المساخيط ) يطلقه على كلانا ..اولاد المشايخ الذين يطشون فى دروب الشعر والفن والتمردات البديعه الرحبه دون قيد..
عدنا من كسلا ولحظات اشراق لامعه نعمنا فيها بضيافة الجنرال ورفقة شاعرنا الفذ محمدطه القدال حيث ظل بيت الجنرال لأيام منتدى لاهل الادب والفنانين والفكرونظار القبايل..
صديقى اسعد فى أبهى حالاته هنالك يكتب الشعر ويشدو بالدوبيت ويغنى فى فرح طروب مستغرق فى فيضه ولحونه..
عدنا الى الخرطوم والحر اللافح والسموم..
حيث الكهرباء فى عجزها ذاك وفصاحة المسؤؤلين,,
بلدمنكوبه تخرب المزاج وتعكر صفو الناس..
ودالعباسى ونحن فى بواكير اليوم يتصل ..
حالف يمين نمشى نصنقر..نقودع فوق البرج الفوانيسو بيوقدن يوماتى ونطلب مالذ وطاب ونكتب ونقرأ تحت ظل ظليل..
برج الفاتح المطل على النيل تحفة جميلة...
شكرا جميلا...

****