قصة واقعية عن إغتصاب أربعة نساء فى السعودية

هذه قصة واقعية سمعتها مباشرة من إحدى الضحايا ، وهى سيدة سودانية محترمة وشريفة ومتزوجة ومحل ثقتى وتقديرى ، فالقصة لم تسجل فى دوائر الشرطة ولم تنشر بالصحف والمجلات ، بل فضلت صاحباتها السكوت عنها خوف الفضيحة وإشانة السمعة ، ولذلك سأورد القصة كاملة كما سمعتها دون الإشارة إلى اسماء بطلات القصة

تبدأ الحكاية عندما قررت هذه السيدة السفر إلى الرياض ، لإيصال (عروس) سودانية إلى زوجها فى مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية ، وهى واحدة من قريباتها التى أتت لهذه الديار بتأشيرة عمرة ، ومن المعروف هناأن كل من يأتى إلى هذه الديار بتأشيرة عمرة أو حج لا يكون مسموحاً له الدخول إلى مدينة الرياض العاصمة لظروف أمنية ، وظروف تقتضيها متطلبات التأشيرة التى تسمح لحاملها بزيارة مكة والمدينة وبالتالى مدينة جدة فقط

توجد هنالك العديد من الطرق الملتوية التى يلجأ لها الناس المضطرين لدخول الرياض ، وهى عبر التهريب بالسيارات (الجمس) الكبيرة عبر طرق صحراوية تشق الفيافى والسهول والجبال والأودية ، لا يعرفها إلا السكان الأصليون للمنطقة وهم عبارة عن (البدو) الذين يحفظون هذه الطرق الملتوية عن ظهر قلب ، ويتقاضون مبالغ محترمة عن كل راكب تصل إلى الألف ريال سعودى للشخص الواحد (حوالى 300 دولار أمريكى) لإيصالهم للرياض ، فقامت النسوة عبر أحد الوسطاء بالإتفاق مع أحد البدو لإيصال الإمرأتين للرياض بهذه الطريقة وإنضم لهن إثنان من الحبشيات الشابات فى هذه الرحلة التعيسة ، وقاموا بتسديد مبلغ أربعة ألف ريال لذلكم البدوى.

المسافة بين جدة والرياض تبلغ حوالى الألف كيلومتر ، وهى نفس المسافة تقريبا بين بورتسودان والخرطوم ، وكان موعد الأنطلاق بعد المغرب مباشرة على أمل دخول الرياض فى ساعات الفجر الأولى ، حيث السكون التام والهدوء ، وهويشابه موعد الإنقلابات عندنا فى السودان ، وتحرك الرجل صوب الرياض عبر طرق وعرة وجبال وسهول وأودية ، وعند منتصف الليل ، توقف الرجل فجأة فى منطقة خلوية يستحى حتى الجن أن يسكن فيها ، ونزل من السيارة حاملاً فى يده خنجر وطلب من النسوة النزول من السيارة ، وطلب أن يفعل بهن الفاحشة جميعهن مبتدئا بالعروس ، فصارت النسوة تصرخ وتولول وهو لا يبالى لذلك ، ولا أحد يسمع الصراخ ، وكان أن إبتدر السيدة السودانية المحترمة وضربها كفاً حتى سقطت على الأرض ، وبدأ فى (الملاواة) و (المجادبة) فتقطعت الملابس ، وإنكشفت العورات ، والنسوة تولول وتصرخ ، فهجم على العروس هجمة ذئب مفترس بعد أن تجرد من ملابسه ، فصارت النسوة الثلاثة يضربن الرجل ويحاولون جاهدين إنزاله من فوقها ، فيقوم متخبطا هائجا ثائرا مائجا ويتوجه نحو إحدى الحبشيات فيرميها أرضا محاولا نزع ملابسها الداخلية فتجتمع النسوة الثلاثة الأخريات ليقلعن الرجل قلعاً من فوق جسد الحبشية الضحية ، فيقوم ثانيا محاولا السيدة السودانية الكبيرة فتتكرر المأساة والنسوة يصرخن ويولون دون فائدة ، فيقوم من السودانية ويحاول الحبشية الأخرى ، وتتكرر المأساة ، وإستمر على هذا الحال وهو فى حالة (سكر) واضح و (خدر) و (سطل) حولته إلى ذئب بشرى ، حتى بلغ مبلغاً كبيرا من الإجهاد والإنهاك والتعب ، فارتمى إلى الأرض وراح فى نوم عميق

قالت لى السيدة السودانية ، أنها تعرف قيادة السيارة ، ولكنها لا تعرف الدروب والمخارج من هذه الورطة المستعصية ، ولم تدر النسوة ماذا تفعل فى هذا الموقف ، فقرروا تركه هكذا وحيداً فى البر ، وفروا بأنفسهم هائمين بين الفيافى والجبال سائرين على غير هدى فى ظلمة الليل البهيم ، وساروا على ارجلهم عشرات الكيلومترات ، حتى (آنسوا) ناراً ، فاتجهوا صوبها ، وهنالك وجدوا مجموعة من الرعاة ، وقصوا عليهم القصة ، فعاد معهم بعض الرعاة وأيقظوا الرجل ، وقد (فكت) سكرته بعض الشىء ، وتحدثوا إليه بلغة البدو ووبخوه على فعلته ، وقالت له السيدة السودانية أنها الآن تحمل رقم سيارته والرعاة شهود على فعلته ، وطلبت إليه أن يوصلهم الرياض فى (سكات) و صمت ، وإن حاول معهن ثانية فلن يقدر على شىء لأنهن اربعة وهو واحد ، ووعدته إن أوصلهن الرياض دون مشاكل ، فهم لن يبلغون الأمر إلى الشرطة أو إلى عشيرتهم وإن حاول ثانية فالويل كل الويل له ، فصحا ضمير الرجل وأنبه ضميره على فعلته ، وقد كان أن واصل الرحلة معهن ثانية حتى دخلوا الرياض بسلام وهم فى حالة يرثى لها من التعب والإعياء والبهدلة بثياب ممزقة وأوراك مخدشة وآثار لكمات وضربات فى كل أجسادهن

وانتهت الحكاية

ما رأيكم دام فضلكم؟

من القصة يا هشام انه السيدة القصتا ليك متزوجة في جدة و العروس زوجها في الرياض ، معقول ولا واحد من الراجلين ديل رضي يركب مع النسوان في الطريق ، يخلوهم كدا ساي لي بدوي سكير و مسطول في خلا مدة 15 ساعة ، يعني متوقيعين منو يعمل شنو بالله !!!
مفروض يا هشام لو بتعرف رجال النسوان ديل تمسكم و تقطع ليهم اضنيهم شان تاني ما يفكرو يجيبو نسوانم بالطريقة دي .

حمد فتح الرحمن

فعلا هذا تفريط وقد كان للرجال فيه نصيب الأسد ، والطريف فى الأمر أن المرأة الشريفة مقيمة فى جدة مع زوجها ، والعريس مقيم فى الرياض ، وكلا الرجلين لم يعرف عن الحكاية أصلا

آخر زمن

هشام

عريس الجن دا وقت ما عندو زمن ينزل السودان..
حتى جدة مو عاوز يمشى
والله عوجة...
لكن الكوفة جاءت لزولتنا من ريحة الامهرية..
اسى النسوان ديل لة مسافرات الغرب
وقعن فى كمين نهب مسلح مش كان عملو نفس العملة
مع نهب الحلى..والقريشات
والله عجائب..

أبقوته

فعلا الكفوة سببها الأمهريات ، وما تنسى كمان (العروس)

غايتو ربنا ستر

الحاج هشام شيخ الدين
حجا مبروك مرة آخرى.

اخي اشكرك لايرادك القصه ,لانها تدخل في باب التنوير
بخطورة مثل هذه التصرفات,فخطأ التفكير في التهريب
والخطر الاكبر ثقتنا وببساطتنا واعتقدنا ان بقية الشعوب مثلنا.

لكني استغربت لهذه العبارات المقحمه من قبل ابو قوته
وللاسف ايدته انت وهي:

Quote: لكن الكوفة جاءت لزولتنا من ريحة الامهرية..

وهنا طبظتها انت بالآتي:

Quote: فعلا الكفوة سببها الأمهريات ، وما تنسى كمان (العروس)

ما هذا الايحاء بخصوص اخواتنا الاثيوبيات؟؟؟؟

اربأ بك ان تفعل هذا.

لانه هذا يدخل في انه دمغ لشعب كامل بما هو لا نقبله لاخوتنا.
تراجي.

تراجى

شكرا للمشاركة وشكرا للفت نظرى حول التعميم الحبشى

يا تراجى ، هذه أفكار سخيفة معششة فى رؤوسنا ورؤوس أخوانا العرب حول الحبشيات عموم ، رغم أن الأحباش عامة شعب محترم ويقدس الحياة الزوجية ، ولكن عندنا فى الستينات إشتهر الحبش بممارسة البغاء فى السودان نظرا لظروفهم الخاصة فى ذلك الزمان وصار الإنطباع السخيف الذى تحدث عنه أبقوته وأيدته معه للأسف ، فأشكرك على هذا التنبيه وأرجو أن تنضبط صورة الحبشيات فى أمخاخنا المخمرة بعد أن يعكس لنا الحبش أنفسهم صورة أجمل عنهم



تحياتى

//تبدأ الحكاية عندما قررت هذه السيدة السفر إلى الرياض ، لإيصال (عروس) سودانية إلى زوجها فى مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية ، وهى واحدة من قريباتها التى أتت لهذه الديار بتأشيرة عمرة ، ومن المعروف هناأن كل من يأتى إلى هذه الديار بتأشيرة عمرة أو حج لا يكون مسموحاً له الدخول إلى مدينة الرياض العاصمة لظروف أمنية ، وظروف تقتضيها متطلبات التأشيرة التى تسمح لحاملها بزيارة مكة والمدينة وبالتالى مدينة جدة فقط

توجد هنالك العديد من الطرق الملتوية التى يلجأ لها الناس المضطرين لدخول الرياض ، وهى عبر التهريب بالسيارات (الجمس) الكبيرة عبر طرق صحراوية تشق الفيافى والسهول والجبال والأودية ، لا يعرفها إلا السكان الأصليون للمنطقة وهم عبارة عن (البدو) الذين يحفظون هذه الطرق الملتوية عن ظهر قلب ، ويتقاضون مبالغ محترمة عن كل راكب تصل إلى الألف ريال سعودى للشخص الواحد (حوالى 300 دولار أمريكى) لإيصالهم للرياض ، فقامت النسوة عبر أحد الوسطاء بالإتفاق مع أحد البدو لإيصال الإمرأتين للرياض بهذه الطريقة وإنضم لهن إثنان من الحبشيات الشابات فى هذه الرحلة التعيسة ، وقاموا بتسديد مبلغ أربعة ألف ريال لذلكم البدوى.//


الأخ الحاج يازول ..

تحيات طيبات::

أتسأءل:

1- ماهي دواعي حضور تلك السيدة الشريفة من السودان لإيصال هذه العروس !!! أليس من الأفضل لها والأكرم أن تودعها من مطار الخرطوم؟؟

2- لو افترضنا أن هذه السيدة الشريفة اضطرت للوصول مع العروس إلى جدة للاستفادة من الرحلة لأداء العمرة مثلاً لماذا لم تستدعي ذلك العريس "التيس" ليحضر إلى جدة لاستلام عروسه!!!

3- أين زوج هذه السيدة الشريفة؟؟ هل تركته بالسودان أم تخلف عنها في جدة لتورد نفسها هذه المتاهات..

يا زول الكلام دا ما بدخل الرأس ونصيحتي لهذه السيدة (الشريفة) أن تعود أدراجها فوراً إلى السودان .. وكفاية مرمطة وكفاية بهدلة وكفاية انطلاقة فارغة ..


تحياتي لك يا حاج ..


جاد

الحبيب جاد

اقسم بالله العظيم أن القصة حقيقية

وللإجابة على تساؤلاتك أقول ردا على السؤال الأول أن المرأة الشريفة مقيمة مع زوجها بجدة ، وزوجها رجل معروف وشخصية إجتماعية من الطراز الأول ، وكان الظن أن هذه الوسيلة مضمونة ومجربة ولذلك تركها تسافر لوحدها مع العروس

وللرد على السؤال الثانى أقول فعلا كان من المفروض أن يحضر العروس التيس للمرافقة ولضمان الوصول ، ولكن تأتى (الطيبة) و (العوارة) السودانية عندما قيل للعريس يازول مافى داعى تجى ما اصلو نحن جايين جايين

وللرد على السؤال الثالث أقول زوج الشريفة أيضا موجود ومقيم بجدة وهو شخصية إجتماعية بارزة

ولذلك لا أستغرب تعجبك كما تعجبنا نحن من قبل ومن بعد



تحياتى

_________________

هشام اللذيذ
كيفك وكيف أحوالك

بغض النظر عن مدى مصداقية القصة من عدمها
وبغض النظر عن كمية المفارقات الموجودة
في حيثياتها وتفاصيلها، فإن المفارقة الحقيقية
التي أراها هي في العنوان. فلا أرى في هذه القصة
أي اغتصاب بل عملية تحرش جنسي.

لك التحية وكل الاحترام

الأديب الجميل هشام آدم

نعم لم يتم الإغتصاب ، رغم وضوح هدف المجرم الذى تحرش بالنسوة ، ولكن الخبرة يا جميل علمتنا أن نكتب عناوينا جاذبة كمثل هذا العنوان الذى يجذب أكبر عدد من القراء وهو هدف أى بوردابى قديم

العروس دى كان بمجرد وصولها تطلب الطلاق من الراجل الاضينه دا !!ياخى عروسه فى جده مايقدر يصله ولايقدر ينظم ليها كيف تجى الرياض والمصيبه دا صاحب ماعنده يوكل المساله لامراه اخرى بتكون خبرته قليله

كمان العروس لما جاته اوراكا فيها خدوش وملابسه ممزقه وممرمقه فى التراب مايسال الحاصل شنو ؟؟ دا عريس شنو السجم دا؟؟؟




السنجك

يا هشام
المرة دى كضابة جنس كضب!
واللهى الراجل عروسو حلالوا وبلالو الدافع فيه شقى العمر كان ما رضت لو بقى عنتر ما يسوى التكتحوا خلى واحد سكران ومسطول وسايق عدة ساعات وهن اربعة والاتنين التانيات لزوم الكفيت شنو!
يا هشام اخوى المرة دى لا كايسة ليها سترة لا حاجة تكون انت نمرة تسعمية السمع الحكاية!
الراجل يمشوا منو عدة كيلومترات ويرجعوا ليهو يعنى عدة ساعات ولسة نايم أصلوا غول!
وزول عمل عملة زى دى كيف يضمنوهوا تانى وحلوة حكاية ندم على عملتوا دى انشاء الله يكون نوى الحج السنة الجاية كمان!
يا هشام دى اسبيس توون ولا أم بى ثرى! انا قايلو سودانيزاونلاينز!

والله باقى الليل دا بى تعبى دا أنجر ليك عشرة روايات حليمة كريستى زى دى!
قال قصة واقعية قال!
فى حدى غالطك ديل قاعدين يغتصبوا فى شارع التحلية!
لكن ما بى طريقة الفلم الهندى حقة زولتنا دى!
بلاقيك وبعضيك فى نص راسك!
غشيتك فى أجواء قالوا لى يا حليلك!
جنى

هشام إزيك

غرابة الموضوع في إنه كل الأربعة نسوة يتفقن على التنازل عن

حقهن الشخصي ومنهن إثيوبيات وأعني يمكن لمجموعة من جنسية واحدة

الإتفاق على ذلك لكن أن يتم ذلك بوجود أغراب ده أمر غريب

وماذا لو جئن تلك الفتيات بفكرة إبتزاز للأخريات لا تحمد عقباها

ولا في هذا الحق العام الذي رضي بقية البدو السكوت والتنازل

عنه . غايتو يا هشام ما عارف لكن there is something fishy

وتذكرني الواقعة بمشهد من مسلسل أين قلبي لمن شاهده

وهنا لا نشكك في مصداقيتك ولكن إنت ثقتك عمياء بالناس ودونك وصحبك

زوجته الحلبيه وإبنه المبغبغغغغغغغ .



تحياتي



صلاح واسبه

صلاح واسبة

نعم تنازلن الأربعة لأن المسألة بقت فى (تولا) عايزين يوصلوا بالسلامة وأحياء

there is something fishy
كما قلت وقد نقلت القصة كما سمعتها من صاحبتها دون تغيير فحيرتنى وحيرت جمهور سودانيز أونلاين

تحياتى لكل مبغبغ

تحيات طيبات يا هشام
سأركز على ردة الفعل التي يجب أن تصدر من هؤلاء النسوة
اولا: العروس كان يجب عليها من جدة مباشرة تعود أدراج الرياح وغبرة الخرطوم التي ستبشتن حالها لأهلها ولو أدى ذلك لطلاقها من هذا المحة الذي بلا شك أمتهن كرامتها وسلب كرامتها حينما أختار لها هذه الطريقة في الوصول اليه.

كمان المرافقاها إنسانة ساذجة لو كنت زوجها لما تجرأت وسمحت لها بالسير في هذاالطريق و تصرفها يعكس الكثير من خلل النظام فينا وان عاداتنا لا تتلاءم مع المجتمعات الأخرى وكذا بساطتنا لذا علينا الاحتراس يا هؤلاء، في أي مكان أوربا أو غيرها......

اذكر ذات مرة في ليبيا عروس جابوها عن طريق القاهرة والى أن وصلت مدينة درنة تفاجأ بأن العريس غير موجود أصلاً بالمدينة أي رحل قبل وصولها لمدينة أخرى ولم يترك عنوان بل ذهب لطرابلس العاصمة - والعاصمة كبيرة جدا ليست كالمدن الصغيرة - المهم نزلت مع رجل فاضل صديق ابن عمتنا لا داعي لذكر اسمه كان خيراً وأكرم وفادتها وعاملها كأحد من أفراد أسرته بأحسن مايكون. وبعد شهرين ظهر العريس مقلع عيوناتو، فكان الموقف التراجيدي الحزين وبكل إصرار طلبت العروس تذكرة عودة كأمر لا رجعة منه وطلبت منه الطلاق وأن لا يذهب معها من مكانه هذا الي مكان بل عليه المغادرة بعد اعداد التذكرة وحصل ما كان وتم تسفيرها بأخوة سودانيين بعد ما احضر العريس المختفي تذكرتها وعادت بلا ندامة.

أخواتنا الأمهريات أحس بالحزن ولعنة هذا الزمن التي تجعلهن يتجرعن كاسات من المرارة والذلة لشعوب تنظر اليهم كأماء لا غير، مع أنهن شعب ملك ابناء ملوك، لماذا ينسى العرب أول هجرة قام بها أجدادناالمؤمنون لأرض الحبشة، لأن بها ملكاً ........، ولماذا ننسى جدهن بلال وبالمناسبة بلال ابن ملك أسر ابوه رباح "ابن ملوك" وامة بنت ملك بعد غزو أبرهة للكعبة ....

واعتقد واؤكد جازما لولا شجاعتهن وجسارتهن وركزتهن في يوم الحارة لحدث ما حدث لأخواتنا السودانيات...

عموما الناحية الايجابية الوحيدة في هذه القصة هي شجاعتهن أجمعين ... لأنه بخنجره هذا لكان فعل ما فعل خاصة لو أتخذ سيارته كوسيلة للهرب بأحداهن

عثمان محمدين

أشكرك على الرد الضافى الجميل وخصوصا إيرادك قصة العروس التى جاءت إلى ليبيا والموقف الشهم للسودانى الذى إستقبلها والموقف الكريم للعروس

تحياتى

جنى اللذيذ

أعجبنى تعبير (حليمة كريستى)

يا جنى القصة واقعية ، وما دمت إنت فى جدة تعال لى وأنا أوديك للمرة صاحبة الحكاية وأخليك تسمعها منها فى بث حى ومباشر (لايف) بدل ما تطلعنى كضاب



أنا خليت أجواء وإشتغلت فى شارع التحلية ، شارع الإغتصابات

يا جنى القصة واقعية ، وما دمت إنت فى جدة تعال لى وأنا أوديك للمرة صاحبة الحكاية وأخليك تسمعها منها فى بث حى ومباشر (لايف) بدل ما تطلعنى كضاب

يا زول..

كيفن توديه يسمع القصة أنت ما قلت المرأة دي راجلها ما عارف ومن أسرة واصلة.. و.. و.. يا أخوي المرأة البتكلمو معاها دي من غير سابق معرفة إلا تكون بتاعة كسرة.. ما لك بعد ما صدقنا القصة داير تخلينا فعلا نعتقد أنهامن مجموعة حليمة كريستي فعلا...

كمال كرار

سبحان الله فقد إلتقيت أول أمس وبالصدفة المحضة الأخ جنى عندما أتينا لزيارة بعض الأصدقاء فى أحد المستشفيات بجدة وكان جنى بصحبة أسرته بالكامل وكنت أنا بصحبة زوجتى وأمها فجلسنا سويا وتجاذبنا الحديث ، وتعرضنا للحديث حول هذه القصة وقد عرضت عليه للمرة الثانية أن أذهب معه إلى المرأة صاحبة القصة ليسمع الحكاية منها مباشرة ، فقال أنه (مصدق للحكاية) ولا داعى لذلك.

يا كمال هذه ليست حليمة كريستى وليست قصة من نجرى ونجر خيالى ، ولو كنت ناجرا حكاية كهذه صدقنى كنت لكنت نجرتها بشكل أفضل وملأتها تشوقا وإثارة وختمتها الخاتمة اللائقة بعقاب المجرم كنهاية كل الحكايات الشرقية ، فالقصة حقيقية رغم التناقضات الظاهرة ولكنها الحقيقة

تحياتى

السنجك

فعلا كان المفروض أن تطلب العروس الطلاق رغم أنه أبغض الحلال ، ولكن المسكينة ما صدقت وصلت الرياض سليمة

بالنسبة للخدوش والملابس الممزقة فقد سألت المرأة عن ذلك فقالت لى أنها رتبت نفسها ورتبت العروس من جديد فى بيت الحبشيات قبل أن تسلمها لزوجها ، يعنى (اخفت) معالم الجريمة

تحياتى

I am sorry to reply in English, but this the only way I could reply, because of my computer only writing in English and German

I extend my thankfulness for this story, wishing that the readers could understood it rightly.


My concerns here how many rapes or sexual abuses cases had happend, have been haapened or will happen to women and men in Sudan and Arabic countries and nobody could talk about these?

I am with Tragi Mustafa about the Ethopian women, we must stop this schizopherina about to look to other nations down as the same way how Arabic countires look to Sudanese people more worse than (black wants to be an Arab) the way we look to Habash


Thank you again and I want to encourage all participants to address stories simillar to this but not only women, we need to listen and know how Sudanese men raped or faced sexual abusing or in the opposite direction

بنت الإسيد

(أرجو أن أكون كتبت الإسم صحيح)

أشكرك على الرد الجميل رغم وروده باللغة الإنجليزى

وأكرر تحياتى

الأخ هشام لك التحية

Quote: بالنسبة للخدوش والملابس الممزقة فقد سألت المرأة عن ذلك فقالت لى أنها رتبت نفسها ورتبت العروس من جديد فى بيت الحبشيات قبل أن تسلمها لزوجها ، يعنى (اخفت) معالم الجريمة

الملابس الممزقة يمكن إستبدالها ولكن الخدوش مهما كانت بسيطة اتوقع انها تحتاج الى ايام لتختفى (على الأقل يومين او ثلاثة)فى جانب آخر الرحلة الى الرياض بتلك الطريقة تستغرق من اليوم الى اليوم ونصف ، شئ آخر النسوة قطعن عدة كيلومترات (كما ورد فى القصة) اى ان مجمل وقت رحلتهن بترتيب الاحداث حوالى 5الى6 ايام وهو بلا شك وقت طويل وهذا يقودنا الى تساؤل كبير كيف فسّر العريس وزوج الشريفة هذا الغياب؟ إذ ان الطبيعى ان زوج الشريفة إتصل على العريس فور تحرك الرحلة بالتالى العريس سيكون فى الإنتظار ! وقطعاً إذا طال الإنتظار هنالك وسيلة للإتصال مثل الموبايل فما من احد إلا و يحمل موبايل!!
رواية السيدة بها كثير من المفارقات الواضحة.!
على اى حال يظل التساؤل موجود هل يمكن ان يكون هؤلاء الرجال على هذا القدر من السذاجة وإنعدام المسئولية؟!

شكرا هشام

وليد طه

المسافة بين جدة والرياض ألف كيلو ، يقطعها البص (النقل الجماعى) فى 12 ساعة ، كما تقطعها العربات الصغيرة فى 8 ساعات ، أما البدو وبقيادتهم المستهترة يمكن أن يصلوا الرياض فى 5 أو 6 ساعات ، فكيف تظن أن المسألة تحتاج لأيام

أوافقك أن فى المسألة تفريط وإستهتار خصوصا من جانب الرجال (ويا حليل الرجالة)

العم هشام

لك التحية والتقدير الأجل

سبب هذه الكارثة الأول هي السذاجة التي يتمتع بها السودانيون والسودانيات. وسببها الثاني النظم والقوانين التي تحكم حق استقدام الرجل لزوجته في دولة كل المسلمين يتعبرونها قبلتهم وملجأهم إذاضاقت بهم اراضيهم.
ولكن السبب الثاني لا يعني ابداً التفريط في حرماتنا وشرفنا لكلب زي الكلب السعران البديوي هذا.
القصة ملآتني غضباً وذعراً.
في مدينة الخبر حيث كنت أقيم مع أختي وزوجها قبل وصول أولادي طرقت الباب إحدى السودانيات الفاضلاتت من جارات أختي مع صلاة المغرب وقالت لأختي اين الصادق فقالت لها موجود فقالت لها (ناديهو لي) وعندما حضرت قالت لي نحن جايين من السوق وفي واحد سعودي صعلوك ماشي ورانا وبشاغل فينا لكن بس براحة وعندما خرجت جرياً وراء ذلك الكلب لم أجده ووالله بحثت عنه لساعات حتى أجد ولو وجدته لكن الآن في مكان آخر لأني من الغضب كنت سأقتله حتماً.

شرف السودانية دا غالي خلاص يا هشام عمي

أبوفتحية

الحبيب الصادق (أبوفتحية)

أشكرك على الرد الضافى الجميل وإيرادك قصة الخبر وبحثك عن الرجل السخيف

تحياتى كمان وكمان

هشام ازيييك يا حاج



والله قصتك شيقة وممتعة لكن نعمل شنو خلتني زي المسطول الواقف في المقرن

شايف النيل ماشي عكس حسب السطلة قال : هسة نتكلم يقول مجنون نسكت مدني تغرق .



اها قصتك دي بسكت عنها انشاء الله مدني تغرق



محبتي يا حاج

منعم

الحبيب منعم

مدنى ليها رب يحميها

لووووووووووووووووووووووووووووووووووول يا لذيذ

الأخ هشام

جعل الله حجك مبرورا وجزاك به الجنة

Quote: وزوجها رجل معروف وشخصية إجتماعية من الطراز الأول ،

للأسف عجز أن يكون زوجا ورجلا من الطراز الأول..وإذا كانت الرجالة مسألة تركيبه فسيولوجية فالتيس أرجل راجل..
أما عن إخواتنا الأمهريات فلسن وحدهن..ليتك ذهبت الى أحد البلدان التي فيها مقار مكاتب مفوضية شئون اللاجئين ..إذن لكنت قد رأيت العجب من بنات جلدتنا في لياليها وشققها...أخير نخليها مستوره.
ولا تذهب بعيدا فجده والرياض والشرقية ذاخرة بالأمثلة.
تحياتي

الأخ nile1

أشكرك على الرد الموضوعى الجيد

صدقنى لو رأيت زوج هذه السيدة أو إلتقيته شخصيا لا تملك إلا أن تحترمه ، كما أنه لم يعلم عن هذه الحكاية حتى اليوم وكان الظن السائد أن الرحلة آمنة وسليمة خصوصا عندما إتصلت عليه زوجته فى صباح اليوم التالى من الرياض وقالت له أنها قد وصلت مع العروسة بسلام فقديما قالوا (المؤمن صدّيق)

أوافقك فى بقية ما أوردت

تحياتى

الأخ / هشام
سلام واحترام ،،،
مثل هذه القصص كثيرة ومنها الحقيقي فعلاً لان السبيل الوحيد لدخول الرياض هو بهذه الطريقة المتخلفة وكثيراً ما تكون الضحية مننا وهذا ليس لطيبتنا كما نقول ولكن لاننا في بعض الاحوال لا نحسن التصرف وفي هذه القصة كان مفروض على هذا الزوج ان يذهب بنفسه لجدة ويقابل زوجيه في جدة ولا يخاطر بها في دخولها للرياض لاننا نعرف التشدد مع المخالفين وهذا هو نظام البلد ويجب علينا اتباعه ولكننا دائما نعرض اعراضنا وشرفنا لمثل هذه المخاطر .
وهنا اتفق مع كلام الأخ السنجك وهو انه كان من المفروض على هذه العروس طلب الطلاق من هذا الزوج التعيس والذ لم يوفر لها ابسط حقوقها وهي الحماية .
واتمنى من الإخوة عدم المخاطرة في مثل هذه المواضيع بامهاتنا وزوجاتنا واخواتنا وان نتبع الطريق الصحيح وهو ابسط حاجة عمل زيارة وفي حالة عدم الاستطاعة الواحد يذهب هو الى جدة ومقابلة من يريد ولا يخاطر في دخوله الرياض أو اي مدينة أخرى .
نسأل الله ان يحفظنا جميعاً ويحفظ اماهتنا وزوجاتناواخواتنا
تقبل تحياتي
أبو كريم

الفاتح خليل الفكى (أبو كريم)

أشكرك على ردك المهذب الجميل الوافى

تحياتى

Quote: يا جنى القصة واقعية ، وما دمت إنت فى جدة تعال لى وأنا أوديك للمرة صاحبة الحكاية وأخليك تسمعها منها فى بث حى ومباشر (لايف) بدل ما تطلعنى ك

يا خوى ناقل الكذب ليس بكاذب انا قلت المرأة 0المرة) دى كضابة جنس كضب ! انت مالك ومال تاء التأنيث!
التحلية!!
وين فى شارع الحور العين! وين لى رضوان! خليت مالك! من جهنم للجنة على طول! لا توجد منطقة وسطى بين الجنة والنار زى عنيكش وكدة!
جنى

معقولة دي تدخل الراس والله يااخ هشام ولو انها اول مداخلة
لي معاك لكن اذا كانت القصة من نسيج خيالك فهنئ لك هذا
الخيال وهو مشروع كاتب قصصي مشوق ولكن اذا كنت تقسم علي
صدق هذا الزولة فهو شئ يرجع لك وحدك0 وعلي كل حال لا يعلم
مافي النفوس الإ الله سبحانه وتعالي 0

تحياتي ,,, أخوك هاشم احمد خلف الله
الرياض - وزارة الخارجية السعودية

الأخ هاشم أحمد خلف الله

للأسف القصة حقيقية والعتب على راويتها رغم أنى أعلم بمصداقيتها ، وهنا يمكن أن تسمع العجائب

تحياتى

جنى اللذيذ

المركز الذى أعمل به يسمى مركز بن حمران ، وفيه العجب العجاب ، سماحة منقطعة النظير ، ورشاقة لم يؤت بمثلها وأزياء مبالغة وعطور باريسية وإختلاط فى المصاعد والكثير الكثير من المتقدمات لوظائف حيث توجد كبريات الشركات التى لا تمانع فى تعيين النساء واختلط الحابل بالنابل فى هذا المركز مما أنسانا أهالينا

Quote: سبب هذه الكارثة الأول هي السذاجة التي يتمتع بها السودانيون والسودانيات

أحمد الشايقى

Quote: صحى ضمير الرجل وأنبه ضميره على فعلته ، وقد كان أن واصل الرحلة معهن ثانية حتى دخلوا الرياض بسلام

واسلم وحسُــن اسلامه..

Quote: يا خوى ناقل الكذب ليس بكاذب انا قلت المرأة 0المرة) دى كضابة جنس كضب ! انت مالك ومال تاء التأنيث! التحلية!! وين فى شارع الحور العين! وين لى رضوان! خليت مالك! من جهنم للجنة على طول! لا توجد منطقة وسطى بين الجنة والنار زى عنيكش وكدة! جنى

للذى هاتفنى
طالبا وضع النقاط على الحروف او decoding
التحلية شارع يربط شرق جدة بغربها لا يحيعل أهله ويحوقلون فقط فيه ما لا عين رأت ولا أذن سمعت حور عين يتلمظن الا سكريم فتظل مبحلقا محولقا معولقا حتى لا تدرى يمينك ما ذا فعلت شمالك! حتى المطاوعة يغضون الطرف بعين وينظرون بالأخرى!
رضوان ملك على باب الجنة
مالك ملك على بابب جهنم (حى بنى مالك) حى العور العين!
عنيكش منطقة وسطى جل اهلها من حسان اريتريا وايثوبيا!

حاشية:
الحوقلة لفظ لا حول ولا قوة الا بالله عند رؤية االحور العين!
الحيعلة لفظ حى على الصلاة وحى على الفلاح لا تسمعهاما فى شارع التحلية حيث يعمل اخونا فى الله هشام يازول!
جنى

الاخ هشام والاخوة المتداخلين

لا أعتقدإنو البدوى غلطان ، البدوى بمعنى بدوى ما بيفهم إنو فى حرمة بدون محرم ، وطالما الدلادييل دييل
وبمحض إرادتهم سلموه شرفهم هو بيفتكر إنو الحكاية كدة يعنى، الناس دييل ما عندهم مانع لى أى شيء بس المهم
يصلن الرياض ، وقطع شك البدوى ده بيكون راسه ضارب وما فاهم الحاصل شنو لانو لو خشيت ليهو فى أوضة نومه ما بتشوف
حرمته،

يا زوول ربنا يكون فى العون

الأخ ترهاقا

شكرا للرد الضافى الجميل

تحياتى

الأخ هشام شيخ الدين
تحياتي

Quote: وإنضم لهن إثنان من الحبشيات الشابات فى هذه الرحلة التعيسة

Quote: وطلب أن يفعل بهن الفاحشة جميعهن مبتدئا بالعروس ، فصارت النسوة تصرخ وتولول وهو لا يبالى لذلك ، ولا أحد يسمع الصراخ ، وكان أن إبتدر السيدة السودانية المحترمة وضربها كفاً حتى سقطت على الأرض ، وبدأ فى (الملاواة) و (المجادبة) فتقطعت الملابس ، وإنكشفت العورات ، والنسوة تولول وتصرخ ، فهجم على العروس هجمة ذئب مفترس بعد أن تجرد من ملابسه

ثم:

Quote: لكن الكوفة جاءت لزولتنا من ريحة الامهرية..

Quote: فعلا الكفوة سببها الأمهريات

لم تذكر أن مرافقات السيدة السودانية المحترمة
هما من الأمحرا؟؟ هل هما من الأمحرا؟
وماهي قبيلة السيدة السودانية المحترمة ؟؟

Quote: ولكن عندنا فى الستينات إشتهر الحبش بممارسة البغاء فى السودان نظرا لظروفهم الخاصة فى ذلك الزمان

من كان يمارس البغاء مع الحبشيات في السودان ؟؟
هل هم رجال سودانيون ؟ ؟؟؟
لو إجابتك بنعم لماذا أصبح البغاء سبة وعارا بحق الحبشيات
وشرفا وفخرا وبطولة بحق فرسان السودان أولاد القبائل
الذين يفاخرون الدنيا بأن الحبشيات كن يمارسن البغاء بالسودان؟؟

Quote: وصار الإنطباع السخيف الذى تحدث عنه أبقوته وأيدته معه للأسف ، فأشكرك على هذا التنبيه وأرجو أن تنضبط صورة الحبشيات فى أمخاخنا المخمرة بعد أن يعكس لنا الحبش أنفسهم صورة أجمل عنهم

الواقع اليوم كيف ؟؟؟
الحبشيات خلوهن !!! السودانيات كيف؟؟؟

الأخ محمد سليمان

إعتذار للحبشيات عامة ومحمد سليمان الحبشى خاصة

دكين

ملك السخرية فى المنبر

أخونا هشام يازول سلامات

سيدة سودانية محترمة وشريفة ومتزوجة ومحل ثقتى


سيدة سودانية محترمة وشريفة ومتزوجة ومحل ثقتى


سيدة سودانية محترمة وشريفة ومتزوجة ومحل ثقتى


بئس الشرف ... والسيادة ... والإحترام ... وبئس الزوج ... والثقة التي تولى لمثل هذه الغير محترمة ... وهي تتصرف بمثل هذه الطريقة ( دي إسمها هاملة وغير كل الصفات الإنت أطلقتها عليها ومطلوقة لأنو المحترمة غير ذلك ) .

مجاهد عبدالرحمن

اقدر مدى غضبك ، ولكن أرجوك عدم الإندفاع فالسيدة صاحبة القصة سيدة محترمة لمعرفتى اللصيقة بها ، ولكن لا تنسى مسألة القضاء والقدر

أرجو عدم الإندفاع رغم غضبك الكبير

تحياتى

السلام عليكم ، اخي كان يجب أن تكتب محاولة إغتصاب ، طبعا الإستهتار في البلد أصبح حال معظم السودانيين رغم وجودهم في بلد ديني لكن هفواتهم كثرت ، بعدين صدقني ما في زولة محترمة أو رجل محترم بتصرف تصرف مثل هذا كيف رجل مسلم يسمح لزوجته السفر دون محرم وفي الليل ومع رجل أجنبي على فكرة المرتين ورجالهم ناس غير محترمين وتصرفهم هذا يعكس مدى الإنحطاط كنت أتمنى لو لم تذكر هذا الموضوع لأنوا ربنا سبحانه وتعالى أمر بالستر وإنت الآن فضحت أمرهم ، بعدين آيه دراك إنوا الراجل ده ما إختصبهم فعلا وحتى بقيت البدو صدقني ده موضوع غريب شوية وبعكس إلا إي مدى أصبح بعض الرجال خيخ.

هذه قصة واقعية سمعتها مباشرة من إحدى الضحايا ، وهى سيدة سودانية محترمة وشريفة ومتزوجة ومحل ثقتى وتقديرى

السؤال الذي يطرح نفسه يا أستاذ ... هاهي علاقتك بهذه السيدة المحترمه ؟؟؟؟؟؟؟

أذا افترضنا واقعية هذا القصةوصحة أن المرأة شريفة وتربطك بها صلة القرابة أو أي صلة أخرى فكان الأجد أن تضع ثقتها في زوجها بدلا منك ... ؟؟؟

من بعض الاسرار ما يخفي عن النفس ... فأذا حدث لي هذا الحدث القبيح سوف أخفيه عن نفسي وتكون ذكراه جرج ينزف داخلي ..؟؟

بابكر حامد أحمد

المرأة كانت بحاجة إلى أن تفضفض



على أى حال أشكر لكم تفضلكم بالمشاركة معنا

شوقى سليمان

نسأل الله السلامة

شكرا للمشاركة مع وافر تحياتى

الأخ / هشــام

والله حيرتنا عديل كده ، شايت على وين ما عارفنك ، ياخى المره القالت ليك الكلام ده ورطتك ورطه شدبده وقدرما تحاول تسد فرقات الردود تلاقيها اتقددت من حتات تانيه ، أشفق عليك يا زول مع إنه ما من عادتك الإندفاع ، بس اجدك غير موفق فيما كتبت وفيما ذكرته ليك المره صاحبة القصه الزى شملة بت كنيز الثلاثيه وقدها رباعى ( يعنى بالبلدى كده مقاسها 3 فى 3 متر وفيها خرم 4 متر فى 4 متر يعنى القصه ده غير حقيقيه ( والله أعلم )

بشير حسن بشير

هى فعلا ورطة



تحياتى

حبيبنا هشام
سلامات يا زول...
طبعا سمعت بى المثل الشعبى "جابوهو يسدّها...وسّع قدّها"..ده إنت زاتك هنا !!
أثق جدا فى نيّتك تمليك الحقائق للجميع حتى لا يتكرر الذى حدث ولكنى أرى
فى هذا نشرا للفضيحة التى تحاول زوجة الرجل المحترم التستر عليها..فضلا لاحظ

Quote: كما أنه لم يعلم عن هذه الحكاية حتى اليوم وكان الظن السائد أن الرحلة آمنة وسليمة خصوصا عندما إتصلت عليه زوجته فى صباح اليوم التالى من الرياض وقالت له أنها قد وصلت مع العروسة بسلام

وبعد ده كلو ولسه كمان ما عارف؟؟...لا هو ولا واحد من معارفو بدخل حوشنا ده؟؟
غايتو يا هشام ربنا يجيب العواقب سليمة.

الحبيب عبدالله الحبيب

نعم زوجها لا يعرف حتى الآن وكذا العريس ، وهذا هو اس المأساة ، وبالطبع لم ترد هنا أسماء فستظل الحكاية فى طى الكتمان عنهما خصوصا أن الإغتصاب لم يتم

تحياتى

بدوي...ويوصل..اربعة نسوة سودانيات من جدة...في جنح الليل...
ومعاهن عروس...ينتظرها زوجها في الرياض...وهي معتمرة...
ويوافق أهل النسوة علي هذا السفر الحرام في بلد بيته الحرام؟

وراوية القصة هي البطل الحقيقي...والثقة...ومعاهن حبة شرف..

لها ولزوجها...وفوق ليهن شخصيات اجتماعية بارزة...


يا ربي تكون القيامة عايزة تقومّ!!!

العزيز جداً نزار حسين

بالطبع (القيامة) قربت



لوووووووووووووووووووووووووول

أبشرك بى كم عكّاز كده من السيّد المحترم !!
عشان كده خليك لافى عمتك دى على طووول حتى
لو لابس بنطلون بى كرافتة..لوووول يا زول
منظرك لذيذ ك"سيخى سودانى"

لا والله يا عبدالله فالسيد المحترم زوج المرأة هو صديق عزيز جدا فوق ما تتصور



حلوة (سيخى سودانى) دى ، فنحن مع العمة نفخر بسيخيتنا السودانية لتفادى السيخ فى الرأس



لووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول