العادات السبع للأشخاص ذوي الفعالية العالية The Seven Habits of Highly Effective People

العادات السبع للأشخاص ذوي الفعالية العالية
ستيفن كوفي
حضرت هذا الكورس قبل أشهر مضت وكان من أجمل ما حضرت ، وبالرغم من كل ما تحمله صفحات الانترنيت من شبيه هذا الموضوع إلا أنني رأيت أن أشرككم معي في ما درسته بهذه الطريقة المبسطة والمضاف اليها بعض التعريفات التى وجدتها مع مدكم أيضا ببعض عنوانين المواقع في الانترنيت للإبحار أكثر في هذا الموضوع والتحية لكم من قبل ومن بعد ...

العادة الأولى: ( الرؤية الشخصية ) - كن مبادراً .

• فهم الطاقة التي تقف خلف اختيارك وقراراتك اليومية
• اكتشاف كيفية تجاوز مشكلة الإحباط وعدم وجود حافز للمبادرة
• تعلم كيفية تحقيق الأهداف عن طريق التغلب على العوائق الشخصية او العملية.

العادة الثانية: ( القيادة الشخصية ) - ابدأ والمنال في ذهنك.

• كتابة رسالة الحياة المبنية على القيم لتكون الموجه و المرجع عند وضع الأهداف
• مساعدة أعضاء الفريق لتوحيد الجهود وتوجيهها نحو الأهداف المشتركة
• اكتشاف كيفية غرس مبدأ التركيز ورعاية العملاء

العادة الثالثة: ( الإدارة الشخصية ) - ابدأ بالأهم قبل المهم.

• استغلال الوقت بحيث تكون الأولوية للأمور المهمة وليست الطارئة
• تقليل حاجتك للعمل على حل الأزمات
• استخدام التخطيط الأسبوعي لتوسعة مجال استغلال الوقت والفرص
• موازنة العلاقات الهامة مع الآخرين

العادة الرابعة: ( القيادة العامة ) - تفكير المنفعة للجميع

• التمرس على التفاعل مع الآخرين بدلا من التفرد بالرأي
• تطوير اتفاقيات المنفعة للجميع التي تؤدي لعلاقات فعالة مع الآخرين
• تعلم كيفية خلق جو من الثقة والعدالة خلال المفاوضات

العادة الخامسة: ( الاتصال ) - افهم أولا ليسهل فهمك
• تحديات الاتصال في البيئة التنافسية
• اكتشاف الأثر الفعال لممارسة فن الإصغاء
• اكتسب قدرات ومهارات التأثير الفعال

شكراً العزيز طارق إلى لفت الانتباه إلى هذا المنجز الهام لستيفن ر. كوفي.
قبل سنوات، قدم العزيز علي بابكر، عرضاً، في منتدانا الاسبوعي بصنعاء، لكتاب استيفن كوفي (العادت السبع للناس الأكثر فعالية). ومن يومها جننت بهذا الكتاب. وظللت أبحث عنه
حتى وجدته.
قرأته بمتعة واندهاش لا يوصفان. واعتقد أنني لم أقرا في حياتي كتاباً أكثر فائدة منه. وظللت أشعر أنني لو طبقت ما يدعو الكتاب لتطبيقه لحللت جميع ما أشكو منه وأعانية من مشكلات.
علمت ان هذا الكتاب كان لفترة من الزمن أكثر الكتب مبيعاً في الولايات المتحدة. وسمعت أن هناك مؤسسات تقوم بتدريسه في دورات. وقد كان لك ياطارق الحظ في نيل أحد تلك الدورات. فارجو أن توضح لي، ولمن يحناج، أين تم ذلك وكيف؟ وكيف نلقى مثل هذه الدراسات، وكيف يمكن ان ننشئ موسسات تقوم بهذا الدور؟
العزيز طارق
اخشى أن يؤدي مثل هذا التلخيص المبتسر، الذي تقوم به في هذا البوست، لوصايا استيفن كوفي إلى تضييع القيمة الأساسية لما قدمه صاحب تلك الوصاياحسب ما جاء في كتاب "العادت السبع"، فتلك القيمة لا توجد في الوصايا كموضوع فحسب، بل تتشظى في المنهج الذي قدمت به في إطار واسع تشكل من ابعاد ومجالات فلسفسية ونفسية وادارية...وغيرها، وتم تقديمه بطريقة شيقة وفق صيغ تعبيرية اثبتت ثراءها بالمرور على مختلف أشكال القول والنماذج والأمثلة والرسومات والأشكال.... الخ.

سلامات يا طارق وأشكرك على تناول هذا الموضوع الحيوي.

لم أقرأ الكتاب كما إنَّني لم أتلقَّ أي دورات تدريبية مبنيَّة عليه وإن كُنت مهتمَّاُ بالموضوع.

توقَّعت، على الأقل، أن يتم العرض بطريقة تقرِّب الموضوع إلى أذهاننا، نحن الذين لم نقرأ الكتاب ولم نتلقَّ دورات تدريبية عليه، وما زال بإمكانك، يا طارق أن تُلْحِقنا بهذه السفينة. أثنِّي على ما قال تراث وأتساءل، يا طارق: هلا أوردت بعضاً من الأمثلة الحيَّة التي ربَّما استعان بها المدرِّب لشرح هذه العادات.

نود أن نلحق بركب الفعالية العالية فافتح لنا يا طارق أبواب المدينة.

ومشكور مقدَّماً.

العادة السادسة: ( التعاون الابداعي ) - التكاتف مع الآخرين

• تقدير واحترام اختلاف الرأي مع الآخرين
• كيفية حل النزاعات والخلافات بما يرضي الجميع
• خلق جو تكاتفي في مجال العمل والأسرة
• معرفة منظور التواضع

العادة السابعة: ( التجديد )- اشحذ المنشار

• التركيز على الأبعاد الأربعة للتجديد والتطوير
• الموازنة بين الإنتاج والقدرة على الإنتاج
• تحديد المهام التى تزيد قدرة الفرد والفريق على تحقيق نتائج ذات فعالية عالية.

الاخوان تراث وعادل راجع ليكم ان شاءالله . . وحتى ذلك الوقت اطمنكم بأن نقلى للموضوع هنا هو من كتاب العادات السبع الذى تم توزيعه لنا فى الكورس وليس من الكتاب الذى يباع فى المكتبات .
ودمتم . .

أخي طارق
شكراً على هذا الإيجاز والشرح المبسط
السؤال الذي يطرح نفسه كيف نفعل مثل هذه العادات في حياتنا اليومية فجل مشاكلنا يمكن حلها كليا أو جزئياً من خلال ما ذكرت إذا كنا فعلا راغبين في حلها.
شكراً مرة أخرى ونفعنا الله جميعاً بما نسمع

شكرا على الموضوع الجميل

وارجو ان تشرح اكثر مع ايراد بعض المصادر

الأخ طارق

لك التحية

وجميل ما تطرحه في هذا البوست... ونحن في إنتظار المزيد من التفاصيل... وأرجو أن تجيب عن إستفسار الأخ تراث عن متى وكيف وأين تحصلت عل هذه الدورة؟

ولك الشكر

الأخ تراث سلام ،،
اتفق معك تماما فيما جئت به وفعلا الكتاب من أكثر الكتب بيعاً في العالم ، أما عن كيفية حضور تلك الدورات فكان حظي ان انتدبتني المؤسسة التي اعمل بها لحضور هذه الدورة في دبي ، وكيف كان ذلك ؟ فكان عن طريق المخاطبات بيننا وبين مكتبهم في دبي والذي سأمدك/م به في الأيام القادمة إن شاءا لله ، وأما عن إنشاء المؤسسات التي تقوم بهذا الدور فلا علم لدي عن الكيف ولكن يمكنني أن أؤكد لك مبدئيا أن يتم ذلك عن طريق نشر المعلومة فيما بيننا من الذين حضروا الدورة ومن ثم تداولها حتى يعلم الغالبية مننا بهذه المادة ومن ثم يمكن للقادرين حضورها إما عن طريقهم الشخصي أو من خلال مؤسساتهم ..
بخصوص التلخيص فإنني أحاول قدر المستطاع أن انقل ما جاء في الكورس ولصعوبة شرح كورس مدته خمسة أيام يبدأ من الساعة الثامنة صباحا حتى الرابعة عصرا فأعتقد انه من الصعب إعطاء المعلومة كاملة ولكن ما أؤكده لك أخي تراث بأني سوف اجتهد أن أكون حريصا في توصيل جزء أو أجزاء من المعلومة الصحيحة لتعطي الإخوة والأخوات أدنى فكرة ممكنة . .
وتقبل تحياتي . .

الأخ عادل ،،، سلام
أتمني أن تقرأ الكتاب وهو اضعف إيمان عدم حضور الدورة وبخصوص عرض الدورة هنا أنا لا استطيع نقلها كما تلقيتها ولكنني أحاول تسليط الضوء على أهم النقاط التى جاءت بالدورة وعليك أنت بالاجتهاد في الباقي وسأحاول
ان شاءا لله عرض بعض الأمثلة التي جاءت بالدورة ، وان شاءا لله من بعدها تلحق السفينة . .
ودمت ..

الأخ الملاعمر ،،، سلام ..
حقيقة عندما حضرت الدورة كنت اسأل نفسي نفس السؤال كيف لنا أن نلتزم بتلك العادات ؟ وأذيعك سراً كنت أول المتخاذلين في التطبيق ولكن بنسبة بسيطة مازلت محاولا تجاوزها والالتزام بالعادات ونقلي هنا للموضوع نوع من التذكير والمذاكرة. . وكما قلت إذا أجدنا تطبيقها سوف تحل اغلب مشاكلنا إن لم تكن كلها . . وتابعنا لي قدام في الموضوع حتى ترى فوائد العادات السبعة . .

الأخوان هاني وسامي ،، السلام ..
مشكورين على المرور وأرجو أن تعم الفائدة وخليكم معانا ..
أخي سامي أرجو أن أكون قد أجبتك من خلال الأخ تراث ..

التعلّم من خلال التعليم
عندما يتبادل الناس المعرفة مع الآخرين، فإنهم يمارسون التعلم من خلال التعليم.

طارق اخوى
انا كان دخلت الكورس دا
كان شلت كورتى ومرقت زى زيكو
بتاع المريخ .

كلامك جميل لكن ما محسوس على الاقل بى
النسبة لى.ارجو وضع امثلة عملية

وشكرا

طارق اخوى
انا كان دخلت الكورس دا
كان شلت كورتى ومرقت زى زيكو
بتاع المريخ .

كلامك جميل لكن ما محسوس على الاقل بى
النسبة لى.ارجو وضع امثلة عملية

وشكرا

Salam Tariq

Thanks for the nice topic. I have taken the course last year; it sure added a slight quality to my life. The seven habits made me discern my personality in terms of my strengths and weakness. I figured that my weakest point is when it comes to the 4th habit (think Win-Win (ashamed face)), and I am working to improve it. But the one that my commitment always fails is the 7th habit. (Sharpen the saw) it is just not working for me. I may be able to accomplish it one day. I am sure you felt the same way. Covey had published the 8th habit (from effectiveness to greatness), last July, after fifteen years from publishing the seven habits. I listened to the tape and not quite finished reading the book. The 8th habit is very challenging though. It invites the amalgamation of talent, passion and conscience that few can accomplish (don't think I will be one.

Someone was asking if you can share the material, well, I do have all the tapes and I can upload them but since the seven habits are an hour and half long and the 8th habit is as of the same length, I may not be able to upload both of them in one post. Also I don't know Bakri's rules about bandwidth limitations. If anyone has an idea, let me know so I can go ahead and upload them if it is ok.

If time permits, I will share my experiences with the seven habits, struggles and success. But I will try to post covey’s daily quotes from my planner, and here is today’s quote


Interdependence is essential anytime cooperation would be beneficial. We live in an interdependent world. What I do ultimately affects you, and vice versa. Much like nature, when one part of the ecosystem is impacted, it ultimately affects the other elements of system. To be truly effective with others, we must organize our interrelatedness and work together to achieve what we each desire.

A summary of the eight habits

Principles and Paradigms

Habit 1: Be Proactive
Habit 2: Begin with the End in Mind
Habit 3: Put First Things First

Emotional Bank Account

Habit 4: Think Win-Win
Habit 5: Seek First to Understand, Then to Be Understood
Habit 6: Synergize
Habit 7: Sharpen the Saw

And last
Habit 8: From Effectiveness to Greatness

Regards,
Firdouse

Dear ali hassen ,

Your question is regarded to Tariq, but I will see if I can help here referencing Covey’s points of view that I agree with. Let us take habit five as an example, Seek First to Understand, Then to be Understood. We tend to rush in, to fix things up with good advice. But we often fail to take the time to diagnose, to really, deeply understand the problem first. The habit underlines the empathic listening. Simply being a good listener. “Seek first to understand” involves a very deep shift in paradigm. We typically seek first to be understood. Most people do not listen with the intent to understand; they listen with the intent to reply. They’re either speaking or preparing to speak. They are filtering everything through their own paradigms, reading their autobiography into other people’s lives. If you are a good listener, then this habit will not apply to you, I am not a really good listener, but hopping to be one. I am good at some of them though. It is all about effectiveness of communication.
Regards
Firdouse

ياعلي سلام ،،
اصبر الخير لي قدام . .

الأخت فردوس السلام ،،
اشكر لكي مداخلتك والحمد الله انك حضرتي الدورة حيث يمكننا معاً تبادل المعرفة هنا حتى يستفيد الآخرون .تعجبت عندما وجدت ان العادة السابعة فقط هي ما عانيتين ، فأنا والحمد الله واجهتني المعاناة في سبعتهم
ولكني مجتهد في الالتزام بهم وأتمنى أن أوفق.
بخصوص العادة الثامنة سمعت بها ولم اقرأها بعد وربنا يوفقنا أول في العادات السبعة ..
بخصوص تبادل ملفات الصوت فأعتقد انه يمكن لنا تحويلها لتصبح اصغر حجما وبالفعل شرعت في ذلك وإذا نجحت يمكن الاستفادة من المواد الموجودة معك.
كما اشكر لكي توضيح العادة الخامسة للأخ علي وأرجو أن تتبادلي معي شرح العادات بما لديك من تعريف لهم.. ودمتي

Seven Habits

Habit one
• Be Proactive - Personal Vision

Habit Two
• Begin With The End In Mind - Personal Leadership

Habit Three
• Put First Things First - Principles of Personal Management

Habit Four
• Think Win-Win

Habit Five
• Seek First to Understand, then to understood

Habit Six
• Synergize

Habit Seven
• Sharpen the Saw

كما جاء في موقع كوفي:

The 7 Habits...and What They’ll do for Your Organization

Be Proactive
Fosters courage to take risks and accept new challenges to achieve goals

Begin with the End in Mind
Brings projects to completion and unites teams and organizations under a shared vision, mission, and purpose

Put First Things First
Promotes getting the most important things done first and encourages direct effectiveness

Think Win-Win
Encourages conflict resolution and helps individuals seek mutual benefit, increasing group momentum

Seek First to Understand, Then to Be Understood
Helps people understand problems, resulting in targeted solutions; and promotes better communications, leading to successful problem-solving

Synergize
Ensures greater "buy-in" from team members and leverages the diversity of individuals to increase levels of success

Sharpen the Saw
Promotes continuous improvements and safeguards against "burn-out" and subsequent nonproductivity

يقول أحمد البراء الأميري هنا

إن الناجحين قوم استطاعوا أن يجعلوا العادات الإيجابية المفيدة (عادات الفاعلية والتأثير) جزءاً من حياتهم اليومية. إنهم قومٌ يحركم شعور داخلي قوي نحو تحقيق أهدافهم وغاياتهم. لقد تحكموا في مشاعر إعراضهم عن القيام ببعض الأعمال، وعدم محبتهم لها، وبذلك اكتسبوا (العادات السبع) التي سنتحدث عنها، واستطاعوا أن ينظموا حياتهم على أساسها.
إن (العادات السبع) للناجحين عادات مترابطة بشكل عضوي، تعتمد إحداها على الأخرى، ويتلو بعضها بعضًا بصورة طبيعية. فالعادات الثلاث الأولى مرتبطة بالشخصية، وهي تساعد صاحبها على تحقيق (أهدافه اليومية)، وهو ما يحقق له (الاستقلالية)، والاعتماد على النفس. والعادات الثلاث التي تليها هي التعبير الخارجي الظاهر عن الشخصية، وهي توصل صاحبها إلى تحقيق (المنفعة المشتركة). أما العادة السابعة فهي تساعد على مواصلة عملية التقدم والنمو، والمحافظة عليها.
العادة الأولى: كن مبادرًا
بادر ولا تنتظر. إن هذه العادة تعني أن تتحمل مسؤولية مواقفك وأعمالك. إن الناجحين قوم مبادرون، ينمّون في أنفسهم القدرة على ( اختيار ردود أفعالهم) تجاه المواقف والأحداث، ويجعلونها ثمرة للقيم التي يحملونها، والقرارات التي يتخذونها، لا تابعة لأمزجتهم وأوضاعهم. إنهم يتمتعون
بـ (الحرية) في اختيار مواقفهم حيال أي وضع داخل أنفسهم أو خارجها.
إنك كلما مارست حريتك في اختيار مواقفك واستجاباتك وردود أفعالك أصبحت أكثر مبادرة وإيجابية. وسبيل ذلك:
أ- أن تكون هاديًا لا قاضيًا.
ب- أن تكون مثالاً يحتذى لا ناقداً.
ج- أن تكون مبرمجًا لا برنامجًا.
د- أن تغذي الفرص وتجيع المشكلات.
هـ- أن تحافظ عل الوعود لا أن تختلق الأعذار.
و- أن تركز على الدائرة الضيقة للتأثير الممكن، لا على الدائرة الواسعة للأمور التي تهمك ولا سيطرة لك عليها.
تطبيقات العادة الأولى:
1- حاول ـ لمدة ثلاثين يومًا ـ أن تعمل في دائرة التأثير، أي: في حدود إمكاناتك واستطاعتك. حافظ على مواعيدك. كن جزءًا من الحل لا جزءاً من المشكلة.
2- تذكر موقفًا حدث لك في الماضي تصرفت فيه بشكل انفعالي يعتمد على رد الفعل وقرر مسبقًا أنك ستتصرف في مواقف مماثلة بشكل حكيم يعتمد على المبادرة والإيجابية.
3- انتبه إلى أسلوبك في الكلام، هل تستعمل عبارات انفعالية تعتمد على ردود الفعل، مثل: لا أستطيع، يجب علي... لو أني فعلت كذا وكذا...إلخ، وبذلك تحمل مسؤولية مشاعرك وتصرفاتك شخصًا آخر، أو تلقيها على الظروف إن كانت هذه هي الحال فابدأ باستعمال أسلوب أكثر مبادرة وإيجابية، تعبر فيه عن مقدرتك على اختيار مواقفك وردود أفعالك وعلى إيجاد حلول أخرى.
4- حدد ما يقع في دائرة إمكانك، أي: ما تستطيع فعله، وركز اهتمامك وجهودك عليه لمدة أسبوع، ولاحظ نتيجة ذلك في عملك. أو قل وتذكر قوله تعالى: {لا يٍكّلٌَفٍ پلَّهٍ نّفًسْا إلاَّ $ٍسًعّهّا} [البقرة : 286].
وقول الشاعر :
إذا لم تستطع شيئًا فدعه
وجاوزه إلى ما تستطيع
العادة الثانية: ابدأ والنهاية أمام عينيك، أي: ليكن هدفك واضحًا منذ البداية
هذه عادة القادة الناجحين. ابدأ يومك بأهداف واضحة تريد تحقيقها، وأعمال محددة تسعى لإنجازها. إن (الناجحين) يعلمون أن الأشياء توجد في (الذهن) قبل أن توجد في (الواقع)، لذلك فهم (يكتبون) أهدافهم ويجعلونها (مرجعًا) عند اتخاذ قراراتهم المستقبلية. إنهم يحددون بدقة وعناية (أولوياتهم) قبل الانطلاق لتحديد أهدافهم.
أما (المخفقون) فيسمحون لعاداتهم القديمة، ولأناس آخرين، وللظروف المحيطة بهم أن تملي عليهم أهدافهم، أو تؤثر في أولوياتهم، إنهم يتبنون القيم والأهداف السائدة في مجتمعهم، وتقاليدهم، وثقافتهم، دون فحصها للتأكد من صحتها، أو مناسبتها لهم، ويشرعون في تسلق (سلم النجاح) الذي يتخيلونه، فإذا وصلوا إلى آخر درجة فيه اكتشفوا أنه مستند على غير الجدار المطلوب!
إن (التصور الثاني)، أي: الوجود الفعلي المادي، يتبع (التصور الأول)، أي: الوجود الذهني، كما يتبع إنشاءُ مبنى على الأرض وجود (مخطط) البناء. فإذا كان المخطط صحيحًا، وممتازًا، وتم التنفيذ بالشكل المطلوب كان البناء ممتازًا.
تطبيقات العادة الثانية:
1- تأمل الفرق بين (القيادة) و(الإدارة)، واعزم على الاتجاه الذي تريد المضي فيه والغايات التي تريد الوصول إليها في حياتك.
2- تخيل أنك متّ بعد ثلاثة أعوام من الآن، وقام للحديث عنك أربعة أشخاص: واحد من أفراد أسرتك، وآخر صديق لك حميم، والثالث زميل في عملك، والرابع إمام المسجد الذي تصلي فيه (التصرف الأخير هذا من عندي، لأن المؤلف قال: راعي الكنيسة). اكتب ما تود أن يقوله عنك كل واحد من هؤلاء، واجعل ما كتبته من ضمن أهدافك.
3- حدد مشروعًا عليك القيام به في المستقبل القريب. طبق مبدأ (التصور، أو الوجود الذهني) واكتب النتائج التي تودالوصول إليها، والخطوات التي ينبغي سلوكها لتحقيق تلك النتائج.
العادة الثالثة: قدم الأهم على المهم: (رتب أولوياتك)
تتصل هذه العادة اتصالاً وثيقًا بـ (إدارة الوقت)، وبترتيب الأمور المشار إليها في العادة الثانية، التي ينبغي عليك القيام بها بحسب أهميتها.
لقد تبين من الدراسات التي أجريت في هذا المجال أن (80) بالمئة من النتائج المرجوة هي حصيلة (20) في المئة من الجهود المركزة المبذولة في سبيل تحقيقها. لذلك علينا - إذا أردنا استثمار وقتنا بالشكل الأمثل - أن نقلل من اهتمامنا بالأمور المستعجلة القليلة الأهمية، وأن نخصص وقتًا أطول للأمور المهمة التي قد لا تكون بالضرورة مستعجلة.
إن الأمور المستعجلة الطارئة تتطلب منا اتخاذ إجراء مستعجل حيالها وهو ما يضيع علينا الوقت اللازم للقيام بالأمور الحيوية المهمة، التي هي - بطبيعتها - غير مستعجلة، ويمكن تأخيرها قليلاً دون حصول ضرر يذكر من هذا التأخير.
لذا علينا أن نكون (مبادرين) في إنجاز الأمور المهمة غير المستعجلة وعندما نستطيع أن نقول: (لا) لغير المهم نستطيع أن نقول: (نعم) للمهم. وإذا لم نفعل هذا فإن الأمور الطارئة العاجلة ستملأ علينا وقتنا، وقد تفسِدُ في المآل حياتنا، وهذا ما يؤدي إليه التخطيط اليومي دون التخطيط الأسبوعي أو الشهري، لأن التخطيط اليومي يتعامل مع القضايا والمشكلات التي تتطلب حلولاً سريعة، دون أن يكون لها نفع في تحقيق الأهداف الكبرى على المدى البعيد. أقول: فكيف بمن لا يخطط حتى ليوم واحد، وما أكثرهم بيننا!!
ولمزيد من الإيضاح لا بأس أن نرسم ما يمكن أن يُسمّى المربعات الأربعة لإدارة الوقت وحسن الاستفادة منه، ونلاحظ أن الجهد الأكبر، والوقت الأوفر، والعناية الأكثر يجب أن تُعطى للمربع رقم (2):
تطبيقات العادة الثالثة:
1- اكتب عملاً واحدًا مهمًا تحسن القيام به في حياتك الشخصية (كممارسة الرياضة البدنية إذا لم تكن ممارسًا لها، وكالإقلاع عن التدخين إذا كنت مدخنًا) وآخر في عملك الوظيفي (كالوصول قبل بدء الدوام بربع ساعة مثلاً)، ثم ضع جدولاً للأسبوع القادم مبنيًا على أولوياتك.
2- ارسم (المربعات الأربعة) الخاصة بك، وقدّر كم من الوقت تنفقه في كل مربع، ثم سجل لمدة ثلاثة أيام (كل ساعة) ما قمت به في المربع الذي يناسبه، راجع ما سجلت، وعدّل سلوكك ومخططاتك لينال المربع الثاني من وقتك النصيب الأوفى.
3- ابدأ بالتخطيط لحياتك على أساس أسبوعي، واكتب أهدافك، وارسم الخطط لتحقيقها وليكن ذلك كتابة أيضًا.

بنك الأحاسيس :
اسم مجازي يقصد به التعبير عن حجم او رصيد الثقة التي تغلف العلاقات بين الأفراد وتعرف بالإيداع والسحب بمعنى :

الإيداعات مثلا : الرقة واللباقة وحسن الخلق – الوفاء بالوعد – تحقيق التوقعات الإخلاص والولاء للغائب – التسامح والاعتذار عن الخطأ.

السحوبات : الفظاظة وعدم اللباقة – نكث الوعد – مخالفة التوقعات – الغيبة والنميمة – الكبرياء والغرور والغطرسة.

Habit 1 Be Proactive

بصوت StephenR Covey ( جزء للتجربة)

مقدمه:
العادات السبع للأشخاص ذوي الفعالية العالية تعتبر فرصه جيده للتعلم، المشاركة والنمو ،هذه الفرصة سوف تكون البداية لرحله تستمر مدى العمر .
أن افضل طريقه لتحسين اعمالنا يبدأ من تحسين أنفسنا، وافضل طريقه لنماء اعمالنا يبدأ من إنماء أنفسنا،وهذا التوجه للبداية من الداخل "الباطن" يبدأ من طرفنا(ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم) .
ونستطيع الأستفاده اللامحدودة من هذا التوجه بأن نكون مستعدين للمخاطرة، المشاركة، التجربة والتعلم.
وسوف تمنحنا العادات السبعة طريقه متكاملة للفعالية مع أنفسنا ومع الآخرين عندما نتعلم ونطبق هذه العادات .
وسوف تتضاعف مقدرتنا ،تأثيرنا واتحادنا مع الآخرين.
المباديء الاساسية للفعالية:
وجهي النجاح:
هناك خرافة قديمه عن مزارع فقير وجد بيضه ذهبيه في عش الإوزة التي يملكها فأعتقد أن أحدهم يحاول السخرية منه ولكنه اكتشف بعد فحصها أنها من الذهب الخالص ، وهكذا اصبح يحصل على بيضه ذهبيه كل صباح من عش الإوزة مما جعله في صفوف الأغنياء ، ولكن بعد أن زاد ثراءه زاد طمعه واصبح لا يستطيع الصبر ببيضه واحدة فقط في اليوم فقرر أن يذبح الإوزة لكي يحصل على البيض كله دفعه واحدة ، وفعلاً قام بذبح الإوزة لاستخراج البيض الذهبي ولكنه لم يجد شيئاً وفقد الإوزة.
العبرة في هذه القصة لها أبعاد شخصيه وأيضا مهنية، كما حصل مع المزارع الغبي، فنحن غالباً ما ندفع الإنتاج"البيضة الذهبية"على حساب ما يجعلنا قادرين أن ننتج"الإوزة"، حيث نشغل أنفسنا بأن نكون فاعلين بدلاً من أن نكون فعالين . وفي محاولاتنا لأن نكون فاعلين لا نلقي بال للفعالية في ما نقوم به مما يحطم قدراتنا للوصول إلى نتائج .المبدأ هنا ان يكون لدينا توازن مابين الانتاج"البيضة الذهبية" والقدرة على الانتاج"الاوزة". اذا كنت اريد من سيارتي ان تنقلني في مواصلاتي بدون مشاكل"البيضة الذهبية" احتاج للمحافظة والصيانة على تلك السيارة "الأوزة".

الحساب البنكي للمشاعر :
الحساب البنكي للمشاعر تعبير جبار عن كمية الثقة في علاقاتنا ، وهو يقترح أن كل تفاعل مع أي إنسان من الممكن وضعه كإيداع أو سحب في الثقة"الحساب البنكي" لذلك الشخص . مثلاً تستطيع الإيداع في الثقة بإظهار اللطف والوفاء بالوعود تحقيق التوقعات إثبات الولاء وكذلك تقديم الاعتذارات . بمعنى آخر فأنت تدخل شيئاً في العلاقات وتبني وتصون . وكما أن الأشياء الصغيرة تبني الثقة كذلك أشياء صغيره تهدم الثقة كالمعاملة بغلاظه أو عدم الالتزام بالمواعيد أو خرق التوقعات والتكبر كلها تسحب من الثقة في العلاقات.


تجهيز العادات :
تعرف العادة بأنها نقطة الالتقاء مابين" المعرفة " ماذا افعل ولماذا ، و " المهارة " كيفية الفعل ، و " الرغبة " الدافع لأرادة العمل ، ولكي نجعل من أمر ما عاده في حياتنا علينا أن نجمع الثلاثة عناصر معاً ، ولأن هذه العناصر الثلاثة ممكن تعلمها كذلك العادات الفعالة بالإمكان تعلمها ، وممارسة العادات السبع يشعرنا بالنصر الداخلي مع أنفسنا في العادات 1 ، 2 ، 3 ومن ثم التحرك إلى العادات 4 ، 5 ، 6 للنصر الخارجي أو العام مع الآخرين والقيادة بفعالية وذلك يتطلب أن نكون قادرين على قيادة أنفسنا أولا . والعاده السابعة هي عادة التجديد الدائم في مناطق حياتنا الأربعة " الروحانية / البدنية / العقلية / الاجتماعية " .

العادات

•العادة الأولى
: كن سباق ،مبادر . (الرؤية الشخصية)
كل إنسان لديه القوة لاتخاذ قراراته الشخصية ، وعندما يستخدم الإنسان هذه القوة لاختيار ردة فعله بناء على مبادئه الشخصية يكون سباق ،(ان الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)،والأنسان السباق يعمل على الأشياء التي يملك القدرة على التحكم بها ( دائرة التأثير )بدلاً من الانشغال بالأشياء التي لا يستطيع التحكم بها ( دائرة الاهتمامات )، وهو يستخدم هذه القوه بإيجابية للتأثير على الأحداث وتوسيع دائرة التأثير.
هل تنبع تصرفاتي بناء على اختياري الشخصي حسب ما تمليه علي مبادئي أم بناء على وضعي ومشاعري والظروف؟


• العادة الثانية : ابدأ والنهاية في ذهنك .(القيادة الشخصية)

الأشخاص الفعالين ينحتون مستقبلهم بأنفسهم ، وهم يستفيدون من البدء والنهاية في ذهنهم في جميع مناطق حياتهم بدلاً من ترك الآخرين أو الظروف تقرر النتائج . وهم يخططون بحرص لما يريدون أن يصبحوا وما يريدون أن يفعلوا وما يريدون أن يملكون ثم يدعون خريطتهم الذهنية ترشدهم في اتخاذ قراراتهم وهذه الخريطة الذهنية لما يريدون لحياتهم يترجمونها كتابة في ميسمي بيان بالمهمة أو رسالة الحياة . والشخص الذي لديه رسالة ويستخدمها لأرشاده في قراراته يعيش في تناسق بديع مع ما يعمله .
هل كتبت رسالة حياه شخصيه تعطي معنى وهدف واتجاه لحياتي ؟
وهل تنبع تصرفاتي منها ؟


• العادة الثالثة : ابدأ بالأهم قبل المهم . ( الإدارة الشخصية )

ماهي الأشياء الأولى ؟ الأشياء الأولى هي تلك الأشياء التي نجد بأنفسنا أنها تستحق أن نعملها وتحركنا في الاتجاه الصحيح، وتساعدنا على تحقيق المبادئ الذاتية الموجودة في رسالتنا بالحياة . والأشياء الأولية غالباً مهمة وأيضا ربما مستعجلة ، وافضل استخدام لوقتنا يتم بالتركيز على المهم في عملنا وعلاقاتنا .
هل باستطاعتي أن أقول " لا " لغير المهم مهما كان مستعجل ، و " نعم " للمهم ؟


• العادة الرابعة : تفكير المنفعة للجميع "ربح – ربح" . ( القيادة العامة )

نمط التفكير " ربح / ربح " ليس تقنية وانما فلسفة شاملة للتعاملات الإنسانية وهو مبدأ أساسي للنجاح في جميع تعاملاتنا ، وهو يعني أن الطرفين ربحوا لأنهم اختاروا الاتفاقات أو الحلول التي تفيد وترضي الطرفين مما يجعل كل الطرفين يشعرون بالراحة لقراراتهم وبالالتزام لأدائها . والشخص الذي يفكر " ربح / ربح " لديه ثلاثة سمات أساسية ، الاستقامة ، النضج والوفره العقلية . فالإنسان المستقيم صادق في أحاسيسه ومبادئه والتزاماته ، والناضج يترجم أفكاره ومشاعره بجراءة مع مراعاة مشاعر الآخرين وأفكارهم ، والأشخاص ذوي الوفرة العقلية يصدقون بأن هناك ما يكفي للجميع ويعترفون بالإمكانيات غير المحدودة لتنمية التعامل الإيجابي والتطوير مما يخلق بديلاً ثالثاً جديداً ومقبول من الطرفين .
هل أسعى لما يفيد ويرضي الطرفين في جميع علاقاتي ؟


•العادة الخامسة : حاول أن تفهم أولا ليسهل فهمك . ( الاتصال )

عندما نستمع بقصد الفهم تصبح اتصالاتنا اكثر فعالية . وندع تحوير كل شيء حسب رغباتنا ونوقف قراءة توجهاتنا في حياة الآخرين ونبدأ في الاهتمام بما يحاول الآخرون قوله ونكون مستعدين اكثر للإنصات بقصد الفهم والتجاوب. والجزء الثاني من هذه العادة أن تحاول أن يفهمك الآخرين تحتاج إلى الجراءة والمهارة ، الجراءة في التعبير عن مشاعرك الحقيقية بتفتح ، ومهارة لتبين بشكل جيد وجهة نظرك بناء على قدرات الآخرين .
هل أتحاشى الردود المتحيزة وبدلاً منها اعبر عن مافهمتة من الآخرين قبل محاولة افهامهم؟

• العادة السادسة : التعاضد ( التعاون الإبداعي )

الخشب الأحمر تتشابك جذوره بنظام يجعله ينبت متقارب مما يساعد الأشجار على عدم السقوط في الرياح الشديدة . ويستطيع اثنان أن يضاعفوا النتائج عن مالوكانوا كل على حده بالتعاون الخلاق وفي التفاعل الخارجي ،ويحققون الكثير مما لا يستطيعون تحقيقة على انفراد وذلك إذا ما كانوا ، يقيمون الاختلافات ،يفتحون أنفسهم لإمكانيات جديده ،يمارسون نمط التفكير " ربح / ربح " ويبنون الثقة في ما بينهم ، عندها سوف يجنون ويتمتعون بفوائد تلاحمهم .(وتعاونوا على البر والتقوى).
هل أقيم اختلاف وجهات النظر والآراء في الآخرين في محاولة الوصول إلى حلول ؟

• العادة السابعة : شحذ المنشار ( التجديد )

حد المنشار قد لا يستطيع القطع خلال الأخشاب مع كثرة الاستعمال، ويكون الحد في حالة لاتسمح باستخدامه بفعالية . ولكي نعمل بفعالية نحتاج إلى شحذ المنشار . بمعنى آخر نحتاج إلى صيانة وتطوير أنفسنا . ومفتاح النجاح لشحذ المنشار يكمن في العمل بصفة دوريه على الأبعاد الأربعة للتجديد : البدنية / العقلية / الاجتماعية / الروحانية (نحتاج للعمل لمدة 3 ساعات تقريباً اسبوعياً على الاربع مناطق والصلوات مثلاً تستغرق مايقارب ساعتين على اقل تقدير اسبوعياً).
أمارس تطوير مستمر في الأبعاد الأربعة في حياتي : البدنية ، العقلية ، الاجتماعية ، الروحانية ؟


هلhttp://www.arabtopics.com/modules/news/article.php?storyid=135

هل يمكن تطبيق نظريات الادارة الحديثة على النشاط السياسى والاجتماعى فى المجتمع؟
شكرآ يا طارق على عرض هذا الموضوع الجدير بالاهتمام.

الاخ عادل تحياتي ،، تعرف ان اى شي يمكن تطبيقه ولكن السؤال كيف ؟

سرعة المنبر 1000

Dear Tariq and the seven habits fans

Covey's quote of the day

You make deposits in another’s Emotional Bank Account by keeping promises, proving loyalty, showing kindness, making apologies, and honoring expectations-by investing in the relationship. Withdrawals are just the opposite. They deplete the relationship and make it weaker. Actions such as breaking promises, showing duplicity, demonstrating unkindness, being too proud to admit mistakes, and violating expectations lessen trust in relationships.

Commenting on the quote
I will focus on making an apology

Most of us find it hard to apologize, simply to say sorry. I am not being biased but look at yourself, people around you; you may draw the same conclusion. I don’t think this tendency has anything to do with our religion, but is it our culture? I suspect so. Apologizing for some of us means weakness. But is it really? Since mistakes are the inevitable, let us rethink our mind-set. Answer Covey’s call for reformation and experience the other being on us. Life will sure be much easier. Start with people around
you and enjoy the peace with yourself.
Regards
Firdouse

سلامات يا شباب،

سأل الأستاذ عادل عثمان:

Quote: هل يمكن تطبيق نظريات الادارة الحديثة على النشاط السياسى والاجتماعى فى المجتمع؟

فأجاب طارق بامكانية ذلك لكنَّه تساءل عن الكيفية،

رأيي أنَّ الكيفية تكمن في أن "يُكْسر احتكار" السياسة لفئات بعينها فـ"تتنافس" الأحزاب كأي "موردين" في السعي لكسب "رضاء زبائنهم" من جمهور الناخبين. هذا يتطلَّب، بالطبع، أن يكون هنالك سياسيين يعملون بكفاءة "مديري الأعمال" الناجحين كما يتوجَّب أن تكون "قيادة" هؤلاء السياسيين قادرة على ابتداع "الرؤى" المناسبة ومن ثم "المهام" القادرة على "تحقيق أهداف" كسب "رضاء الزبائن" وما على السياسيين من أعلى الهرم السياسي إلى أدناه إلا انزال تلك "الرؤى" و"المهام" في "استراتيجيات" ومن ثم "خطط عمل" "تحقِّق الأهداف" المرجوَّة.

الشاهد أنَّ العولمة، مثلاً، التي بدأت كنظام بيزنيسي ومالي تحوَّلت بقدرة قادر إلى نظام سياسي يمكن فيه استلاف عبارات من عمق بحر البيزنيس مثل mergers & acquisitions لتتمثَّل فيما يتم من mergers & acquisitions على المستوى السياسي تؤدي الآن إلى تكتلات اقليمية ومنظماتية طابعها مختلطٌ فيه السياسي بالاقتصادي (وربَّما الاجتماعي) لدرجة قد تؤدي لعجز حتى من ابتدعوا تلك التكتلات عن فرز كيمانها. الغرض، الخيط بين السياسي والاقتصادي رفيع لدرجة عدم رؤيته بالعين المجرَّدة من الغرض.

تحياتي

ما بين علامات "" هو بزنيس جارغون صرف، هذا إذا بقي فيها بزنيس جارغون صرف.

]

Salam Tariq and All,

Today’s quote

Do you have an old friend who, no matter how much time goes by, you can be with and pick up right where you left off? People like these are near and dear to us, and we feel instantly comfortable sharing adventures or asking questions that have been bothering us. Make a commitment to see this person more frequently.


My take on the rationale behind it,

Since Covey’s addressees are predominantly Americans, and they are culturally less connected than us, he tends to accentuate the importance of maintaining rapport with those close to you. That doesn’t mean all of us are in fact connected, life may have kept you busy from an old friend/s. If so, ask about them, give them a call and get in touch.

Regards,

Firdouse

Dear Tariq,

Quote: تعجبت عندما وجدت ان العادة السابعة فقط هي ما عانيتين ، فأنا والحمد الله واجهتني المعاناة في سبعتهم

I have had difficulties with almost all of them, but the seventh habit is the most challenging one to even slightly attain. According to the seventh habit definition of effective practice,

Sharpen the Saw

Effective people are involved in regular self-renewal and self-improvement in the physical, social/emotional, mental, and spiritual areas of their lives.

Wear Out the Saw

Ineffective people lack a program of self-renewal and self-improvement, and eventually lose the cutting edge they once had.

Well, I am trying my best but not even near to the first definition. My problem is the regularity part of it. I schedule myself to perform the activities above, follow up with my planner for one week and then loose track of it all and so forth. I am not even hard on myself, I thought to start with the minimum that I could, three times a week, but helplessly the struggle is still persistent.

But I have had huge success with the third habit, Put First Things First; I wasn’t too bad at prioritizing my tasks to begin with. As far as the rest of them go, I am struggling just like you are.

Hope to hear about your experiences with the seven habits.

Quote: كما اشكر لكي توضيح العادة الخامسة للأخ علي وأرجو أن تتبادلي معي شرح العادات

You bet, I will try to as much as I can.


Regards,

Firdouse

الف عضو اليورد الدكتور نزار محمد عثمان كتاب دسم بعنوان " النجاح مبادئ وخصال: قــراءة في كتاب العادات السبع للنجاح " وقد أصل و سند هذه العادات من التراث الاسلامي ... آمــل أن يسمح له زمنه بعرض جزء من الكتاب و هو موجود بالدار السودانيه للكتب

راجع ليكم . .

Salam Tariq, and all


Covey quote of the day

One of the most important ways to manifest integrity in relationships is to be loyal to those who are not present. When you defend those who are absent, you retain trust of those who are present.

A valuable quote and quite self explanatory.
Regards
Firdouse

The quote below is from Covey’s planner, Values/Mission, activity seven, Personal Mission Statement

Resolution- Mahatma Gandhi

Let the first act of every morning be to make the following resolve for the day

I shall not fear anyone on earth
I shall fear only God
I shall not bear ill toward anyone
I shall not submit to injustice from anyone
I shall conquer untruth by truth
And in resisting untruth, I shall put up with all suffering.

Regards
Firdouse

سلامات يا شباب،

استراحة قصيرة - دروس في القيادة

استراحة اليوم عن أندرو (آندي) قروف، المؤسس الشريك لشركة Intel العملاقة:

On July 4, 1969, he opened a school notebook and pasted in a clipping from a story in Time magazine about movie directors. "Vision to Inspire," it read. "Any director must master formidable complexity. He must be adept at sound and camera work, a soother of egos, a cajoler of the artistic talent. A great director has something more: the vision and force to make all these disparate elements fuse into an inspired whole."Above the clipping, Grove wrote with a red pen: "My job description?"

بالله دقش وألا ما دقش!

http://money.cnn.com/magazines/fortune/fortune_archive/2005/12/12/8363124/
http://www.intel.com/pressroom/kits/bios/grove/bio2.htm

تحياتي لكم جميعاً.

الاخ عادل البدوي سلام ،،
والله يا اخوي كلامك ده كان دعاء ... ( امين )..

Quote: يُكْسر احتكار" السياسة لفئات بعينها فـ"تتنافس" الأحزاب كأي "موردين" في السعي لكسب "رضاء زبائنهم

يفترض من السياسيين تقديم الافضل والاجود كمورد للولاء والانتماء ولكن هذه الخاصيات انعدمت فأصبح المال ثمة اضافية وحتى هذه اصبحت في خبر كان ..

Adil

Quote: the vision and force to make all these disparate elements fuse into an inspired whole

dagash shadeed, if dsagash = raheeb.

The guy held himself to high standards, and sure he made it
Thanks for the valuable information. It is interesting to learn that Andy is a Hungarian! And he received his Ph.D. from the University of California, Berkeley. Reading his biography reminded me of the current California governor (Arnold Schwarzenegger). Seems like Hungarians make part of the baby boomers in the US
Again, thanks for the informative quote

Today's quote
More on Emotional Bank Account (April)

Do you feel you have taken too many withdrawals from someone over the last six months? What was it you did to erode the trust this person had in you? Define at least three things that would make him or her feel better about your relationship. Set a side time to reinforce this relationship

Regards
Firdouse.

.

سلامات يا طارق وما استأذنَّاك نعمل Coffee Breaks مرَّات مرات نكسر بيها ريثم عرض العادات السبع ومرَّات مرات نرفع بيها البوست. أها هسَّع بنستأذنك ونستأذنك كمان في كلمتين لفردوس:

Quote: It is interesting to learn that Andy is a Hungarian!

وأزيدك في الشعر بيت، ومن أسرة يهودية كمان...دَقِش وألا ما دَقِش. العبارة "دَقِش وألا ما دَقِش" لأستاذي عادل علي (عادل دَقِش / عادل غريش) والذي خطوت أوَّل خطواتي في "إدارة الأعمال" (بدون فلهمة، الوظيفة يعني) متشبِّثاً بيديه وهي تعني شيئاً مما ذكرتِ وإلا فقولي "إبداع وألا ما إبداع"

هل اطَّلعتِ على مقال فورشَن عن هذا الرجل؟، آندي قروف ما آنديل علي (ساعِل الله يطراهو بالخير وبعد داك فورشن هينة)

إليك هذه الجزئية وفيها دقِش الدقِش ذاتو:

Quote: That's why Grove had chosen himself as the day's case study in the class he was teaching with professor Robert Burgelman, his longtime collaborator and the author of Strategy Is Destiny. In business you often don't see the cliff until you've already walked over it. Visibility on the ground is bad, and the roadmap--well, that can't be trusted either. To spot the next cliff, Andy Grove was willing to let go of his instincts--since they could be wrong--and view himself as a student might: from outside, peering down with the wide-angle, disinterested perspective of the observer. Did the man below seem aware of his surroundings? Was he choosing the correct path? Was there a 1,000-foot drop ahead?

ونحنا يا بِت الناس عندنا ناس، أجارك الله، يقعوا في الهاوية ويقوموا يطلعوا يقعوا فيها تاني ويقوموا يطلعوا تاني والناس المعاهم يكوركو ليهم: الهاوية..الهاوية...الهاوية، يا بَجَم ولا حياة لمن تنادي وترااااح الوقعة الإياها.

تحياتي

الأخوات والإخوة سلام ،،

اعتذر عن التأخير ولكن كالعادة ( شماعة الظروف ) . المهم برد صادي قريب إن شاءا لله ..

يا فردوس ما تنسي (Quote) ات اليوم ، واصلي فيها مع تعليقاتك المفيدة . .

الأخ عادل عليك الله كان ما اخدت راحتك يا راجل في أل (Post) ده وتعتبره حقك وتعززه بوجودك ومساهماتك ..

تحياتي لكم جميعا وكل عام وانتم بألف خير . .

سلامات يا شباب،

استراحة قصيرة - دروس في القيادة

استراحة اليوم عن استقامة الشخصية:

Quote: Dignity consists not in possessing honors, but in the consciousness that we deserve them.

~Aristotle

Quote: You can out-distance that which is running after you, but not what is running inside you.

~Rwandan Proverb

لقد شاهدت الفلم: Finding Forrester من بطولة شون كونري وروب براون وقد وجدت فيه نموذجاً لاستقامة الشخصية. أكيد كلَّكم، الما شاف الفلم فيكم طبعاً، بتكونو اعتبرتو الشخصية البتكلَّم عنَّها هي المثَّلها شون كونري، سوري ليكم: الشخصية التي أعتبرها نموذجاً للاستقامة هي المثلها روب براون.

تحياتي

"استقامة الشخصية" هي ترجمتي ل: Character Integrity

http://en.wikipedia.org/wiki/Leadership_Character_Model

الأخوات والإخوة سلام ،،

اعتذر عن التأخير ولكن كالعادة ( شماعة الظروف ) . المهم برد صادي قريب إن شاءا لله ..

يا فردوس ما تنسي (Quote) ات اليوم ، واصلي فيها مع تعليقاتك المفيدة . .

الأخ عادل عليك الله كان ما اخدت راحتك يا راجل في أل (Post) ده وتعتبره حقك وتعززه بوجودك ومساهماتك ..

تحياتي لكم جميعا وكل عام وانتم بألف خير . .

Salaam Tariq and Adil,

Quote: هل اطَّلعتِ على مقال فورشَن عن هذا الرجل؟،

Nope, haven’t read it. I am not really into business, but I do like to read about successful people. Thanks for educating us and quotak dagash aldagash.

Finding Forrester is truly a very nice movie. Full of lessons, it reflects how friendship impacts our lives and changes it forever. Both Jamaal and William benefited from their relationship. Jamaal overcame the racial prejudice and became the person he always wanted to be. And William overcame his reclusivness. Good call Adil, the movie well coincide with the purpose of the post, a good moral character.

Quote: You can out-distance that which is running after you, but not what is running inside you

The quote is very touchy. I read it couple of times but didn’t get enough of it. It is absolutely true that it is hard to fight the evil in you (jihad alnafs).

Will be back with the quote of the day in shallah

Regards
Firdouse

Quote of the day

You are the creative force of your own life, and through your example and leadership, you can become a creative force- an agent of change- for your organization, your associates, and your family

Comments

Implant respect via your actions and be a role model for the above quote to be in affect

Regards
Firdouse

*

Habit 4: Think Win-Win

Today's quote

Win-win is a frame of mind and heart that constantly seeks mutual benefit in all
human interactions. Win-win means agreements or solutions are mutually beneficial, mutually satisfying. With a win-win solution, all parties feel good about the decision and feel committed to the action plan. Win-win sees life as being cooperative, not as a competitive arena.

Comments

Habit 4 is one of the most challenging habits; we sometimes choose absolute winning regardless, even if it obliterates someone. The ideal way of practicing this habit I found is, put yourself on the other person's shoes and act accordingly. Ask the question, what if it was me?

A valuable maxim that I hope you will enjoy.

"Never find your delight in another's misfortune."
--Publilius syrus

Regards
Firdouse

تحيات إلى كل الأخوة

هنالك مقولة تقول ( هنالك سبيل واحد إلى تغيير العالم وهو أن تغير نفسك ) ........

Quote: العادة الأولى: ( الرؤية الشخصية ) - كن مبادراً . • فهم الطاقة التي تقف خلف اختيارك وقراراتك اليومية • اكتشاف كيفية تجاوز مشكلة الإحباط وعدم وجود حافز للمبادرة • تعلم كيفية تحقيق الأهداف عن طريق التغلب على العوائق الشخصية او العملية. العادة الثانية: ( القيادة الشخصية ) - ابدأ والمنال في ذهنك. • كتابة رسالة الحياة المبنية على القيم لتكون الموجه و المرجع عند وضع الأهداف • مساعدة أعضاء الفريق لتوحيد الجهود وتوجيهها نحو الأهداف المشتركة • اكتشاف كيفية غرس مبدأ التركيز ورعاية العملاء العادة الثالثة: ( الإدارة الشخصية ) - ابدأ بالأهم قبل المهم. • استغلال الوقت بحيث تكون الأولوية للأمور المهمة وليست الطارئة • تقليل حاجتك للعمل على حل الأزمات • استخدام التخطيط الأسبوعي لتوسعة مجال استغلال الوقت والفرص • موازنة العلاقات الهامة مع الآخرين العادة الرابعة: ( القيادة العامة ) - تفكير المنفعة للجميع • التمرس على التفاعل مع الآخرين بدلا من التفرد بالرأي • تطوير اتفاقيات المنفعة للجميع التي تؤدي لعلاقات فعالة مع الآخرين • تعلم كيفية خلق جو من الثقة والعدالة خلال المفاوضات العادة الخامسة: ( الاتصال ) - افهم أولا ليسهل فهمك • تحديات الاتصال في البيئة التنافسية • اكتشاف الأثر الفعال لممارسة فن الإصغاء • اكتسب قدرات ومهارات التأثير الفعال العادة السادسة: ( التعاون الابداعي ) - التكاتف مع الآخرين • تقدير واحترام اختلاف الرأي مع الآخرين • كيفية حل النزاعات والخلافات بما يرضي الجميع • خلق جو تكاتفي في مجال العمل والأسرة • معرفة منظور التواضع العادة السابعة: ( التجديد )- اشحذ المنشار • التركيز على الأبعاد الأربعة للتجديد والتطوير • الموازنة بين الإنتاج والقدرة على الإنتاج • تحديد المهام التى تزيد قدرة الفرد والفريق على تحقيق نتائج ذات فعالية عالية.

أصبح العلم الجديد نسبياً (البرمجة اللغوية العصبية NLP ) من العلوم التي تتعامل مع نفسية الإنسان حيث يغوص الإنسان في ذاته للتعرف على عيوبها التي ترسبت فيها نتيجة تجاربه خلال فترة حياته ليعيد برمجة نفسه لتقويمها وتغييرها إلى الأفضل والموضوع طويل ومتشعب وأردت بهذه المداخلة القصيرة بأن يكون هذا البوست بمثابة نافذة على هذا الموضوع القيم .
ونواصل معكم بعون الله

سلامات يا شباب،

استراحة قصيرة - دروس في القيادة

أشكرك يا طارق، وسعيد يا فردوس أنَّ المثل الرواندي قد أعجبك فهو فعلاً معبِّر جداً وعجيب، في آنٍ، كونه رواندي. ما تقطعي كوتة الكوتات وما يليها من تعليقات.

يحكي الفلم Twelve Angry Men، وهو فلم من بطولة هنري فوندا وقد خرج للناس في عام 1957، مداولة إثني عشر محلَّفاً للوصول لقرار (بالاجماع) حول ما إذا كان شابٌ متهم بقتل والده مذنباً أم غير مذنب. صوَّت إحدى عشر محلَّفاً أنَّ الشاب مذنب لكنَّ المحلَّف الثاني عشر (أدى دور الشخصية هنري فوندا) رأى أن تتم المداولة حول الأمر لأنَّه غير متاكِّد بما لا يدع مجالاً للشك بأن الشاب مذنب. يكاد كل الفلم أن يكون مصوَّراً بغرفة المحلَّفين تلك ولذا فهو، ضمن بضع أفلام أخري، من أصلح أفلام دراسة الشخصية وقد أدَّى ذلك، بالاضافة إلى ميزات أخرى للفلم، إلى أن يعتبر أحد الوسائل التعليمية في دراسة الشخصية والقيادة واتخاذ القرار وبناء روح الفريق.

عموماً بالفلم حوارٌ يجعله جدير بالمشاهدة. هذا، وقد علمت أنَّ الفلم قد خرج للناس مرَّة أخرى في صورة فلم تلفزيوني في عام 1997 أي، بعد أربعين عاماً من النسخة الأصلية، لكنَّني لم أحظَ بمشاهدته.

تحيَّاتي

http://en.wikipedia.org/wiki/12_Angry_Men
http://artemis.austincollege.edu/acad/phil/mhebert/lead...ve%20Angry%20Men.htm

الاخ saadeldin abdelrahman
تشكر على رفع البوست وخليك معانا ..

الاخ عمران

Quote: هنالك سبيل واحد إلى تغيير العالم وهو أن تغير نفسك

هذا هو بيت القصيد . . خليك قريب ومساهم ...

الاخ عادل ،، انا كنت مفتكر بدراستي للعادات السبعة قطعت شوط لكن بعد حكيك ده لسه قدامي مشوار فبالله واصل ومنكم نستفيد . .

اخيرا وليس اخر الاخت فردوس ان شاءالله ما عدمناك . .

والتحية لكم من قبل ومن بعد . . .

سلامات يا شباب،

استراحة قصيرة - دروس في القيادة

درس اليوم عن براعة الاختراع إذ من المعلوم أنَّ أكثر ما يميز القادة، في البزنس أو في غيره، هو براعتهم في "اختراع" أفكار ورؤى مميزة وايصالها بشكل مناسب إلى من يقع على عاتقهم تنفيذها. يقف هؤلاء القادة خلف ما يبتدعون من أفكار ورؤى بدعمها واتخاذ القرارات الصائبة في الأوقات المناسبة. أدناه شوية كوتات عن هذا الأمر:

Quote: The greatest danger for most of us is not that our aim is too high and we miss it, but that it is too low and we reach it

-- Michelangelo

Quote: Daring ideas are like chessmen moved forward; they may be beaten, but they may start a winning game

- Goethe

Quote: So we went to Atari and said, 'Hey, we've got this amazing thing, even built with some of your parts, and what do you think about funding us? Or we'll give it to you. We just want to do it. Pay our salary, we'll come work for you.' And they said, 'No.' So then we went to Hewlett-Packard, and they said, 'Hey, we don't need you. You haven't got through college yet

--Apple Computer Inc. founder Steve Jobs on attempts to get Atari and H-P interested in his and Steve Wozniak's personal computer

Quote: If at first, the idea is not absurd, there is no hope for it

-- Albert Einstein

ثمة أمر عن التكيف مع اختراعات (أو أفكار/رؤى) المنافسين وهو أمر يمس جانب في شخصية القائد يتعلَّق بإدارة الأزمات فأرجو أن أعود إليه في استراحة قادمة وحتى ذلك الحين أدعوكم لاختبار قدراتكم كرؤساء تنفيذيين كما في أدناه. هل أنتم في براعة هنري فورد وأوبرا وينفري وألا جايطين ساكت:
http://encarta.msn.com/quiz_98/Are_You_CEO_Material.html

ما تخافو، زول واحد شايفكم جبتو صفر من تسعة مافي.

تحيَّاتي لكم أجمعين

Salaam All,

Today’s quote

Principles don’t change; our understanding of them does. By understating the principles of our own growth, we enable ourselves to search out correct principles with the confidence that the more we learn, the more clearly we can focus the lens through which we see the world.


This quote is rather a very important one. We tend to paint and critique others/issues with less knowledge about the person/issue. As consequence our principles regard the issue/person is governed by our limited understanding.

Regards

Firdouse

.

كيف يا شباب ،، ان شاءالله مافي عوجه . .