*بيان حول إيقافي من الكتابة بصحيفة "السوداني"* الاستاذة سهير عبدالرحيم

07:25 PM May, 10 2017

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

من الصحفية سهير عبد الرحيم الحسين احمد محمد احمد يوسف محمد أحمد دحوم محمد احمد عبد الله احمد عبد الباسط ..............إلخ الى رئيس اتحاد الطلاب الأريتريين سابقاً ومساعد رئيس الجمهورية ونائب رئيس المؤتمر الوطني ابراهيم محمود..

*أما بعد...*

لطالما كنت أكتب وأهاجم سياساتكم البائسة وخُططكم العقيمة ومشروعاتكم المعطوبة، ولطالما تحدثت عن التردي الذي أوردتم به البلاد مورد الهلاك طيلة 28 عاماً من فشلكم البائن والمستمر... ولكني ومع كل سوءاتكم لم يدر بخلدي لحظة أن رجلاً في منصب مساعد رئيس الجمهورية سيترك كل الملفات الساخنة والعالقة بين يديه ويتفرّغ لملاحقة صحفية...!!؟

لم أكن أتوقّع يا مساعد رئيس الجمهورية وعرّاب الحوار الوطني أن مُلاحقة امرأة وإيقافها عن الكتابة هو شغلك الشاغل وليس جمع صفوف الأحزاب ووحدة الصف الوطني وكيكة المشاركة في السلطة وغيرها من المُسميات التي تأذّينا منها نفسياً حد الألم..

لم أتوقّع يا مساعد رئيس الجمهورية أنك تترك كل مشغولياتك ومهامك في القصر الرئاسي والمنصب الباذخ وأنت تعد في أصابعك لحظة الانتقام من صحفيّة تدّعي أنها أساءت لك في مقال قبل عام ونصف وتنسى أنها لم تسيئ إليك بقدر ما دافعت عن شعبها..

نعم الشعب السوداني والذي وصفته بالقذارة وبأنّه كان يستحم بنصف صابونة حين أتت الإنقاذ في الوقت الذي لم تخبرنا فيه أين كنت أنت وبِمَ كُنت تستحم..!!؟

لم أتوقّع يا مساعد رئيس الجمهورية أنه حين تم إيقافي من كتابة مقالي بصحيفة "السوداني" في فبراير من العام 2016 أنك كنت تُخطِّط للإيقاف وعدم العودة مرةً أخرى.. أعتقدت في البدء أن إيقافي عن الكتابة حينها إنما جاء لتقديرات تحريرية وانحناءة لعاصفة غضبك.. ولم أكن أتوقّع أنّ براكين حقدك لا يطفئها إيقاف أو تشريد..

لم أتوقّع يا مساعد رئيس الجمهورية أنّ انتماءك للشعب الأريتري سيصبح عاراً تخجل منه، ولماذا لا أدري.....!!؟ الشعب الأريتري شَعبٌ حَبوبٌ ومُناضلٌ ومُكافحٌ يعرف كيف يصنع الفرح وسط الدموع ويجيد الدفاع عن حُقُوق الغلابة والمحرومين، فلماذا تغضب من انتمائك له، وكيف يُمكنك أن تبدع وتُفكِّر وتطوِّر وطناً وأنت تتنكّر لموطنك ولماذا أنت (مُعقّد) من الفكرة؟! أليس طبيعياً أن يحمل أحدهم جنسيتين؟! ثم دعك من كل هذا ألم تكن رئيس اتحاد الطلاب الأريتريين في السبعينات بالقاهرة..؟! ذلك التاريخ لا كذب!!؟

أعلم جيداً يا مساعد الرئيس أن سهير عبد الرحيم التي تحاربها سراً وجهراً ليست امرأة سهلة الانقياد ولا صحفية تقتات من بيع عمودها، إنّما هي ابنة عبد الرحيم ود الحسين المناضل الوطني الجسور الذي اقتلع البندقية من الضابط الإنجليزي بطبرق إبان الحرب العالمية الثانية ليقول له: لسنا بمُرتزقة إنما نُقدِّم أرواحنا فداءً للاستقلال.. ولو كان أبي وهو من صُنّاع الاستقلال يعلم أن مثلك سيأتي ويجلس على سدة الحكم ويأمر بمنح إعلانات الصحف لهذا وحجبها عن ذاك لمات من الحسرة والألم حينها..!

الآن يا مساعد رئيس الجمهورية هل أنت سعيدٌ ومبسوطٌ أنّك تسبّبت في إيقافي من الكتابة..؟! هل تنام قرير العين لمجرد أنك طاردت امرأة من صحيفة إلى أخرى وأنت تتوهّم أنك قد قطعت رزقها..؟! هل أنت مٌتخمٌ بالفرح وخيالك المريض يُصوِّر لك إني جائعةٌ، حافيةٌ، عاريةٌ، وصغارى يصرخون وهم يبحثون عن لقمة العيش.. صدقني أنت واهمٌ يا مساعد رئيس الجمهورية.. لأنك نسيت أنّ الرازق هو الله وليس مساعد رئيس الجمهورية.. ولأنّك أعتقدت أنّ المعطي هو المؤتمر الوطني وليس الخالق البارئ المعطي المانع الضار النافع..

أم هل تراك غرّك منصبك الدستوري والحاشية من حولك وأنت الدخيل حتى على منظومة المؤتمر الوطني.. ألم تتعظ من مصير عرابي المؤتمر الوطني وجهابذته أين هم الآن..؟! هل تسمع لهم صوتاً أو تحس لهم ركزاً..؟!

إني أعلم والله ان جُنودك ومن حولك يُصوِّرون لك أنك هتلر جديد ... ولكنهم لم يفتحوا بصيرتك على أن لله جنود السماوات والأرض.. أعتقدت أنك انتصرت بإيقاف امرأة وأنت لا تعلم أن تلك المرأة والتي تعتقدها ضعيفة هي أقوى منك مائة مرة بإيمانها بالذي لا تأخذه سنة ولا نوم.


ثم إني اسألك من أين لك كل هذه الروح الانتقامية وأنت من قبيلة تطعم الجائع وتكسو العاري وتنجد الملهوف.. أم أن التشريفة التي أمامك تصوِّر لك أنك فرعون القرن العشرين.

أتعلم لقد قلت للأستاذ ضياء الدين بلال رئيس تحرير "السوداني" إنّ الأمر لا يتعلّق بإيقاف سهير عبد الرحيم من الكتابة أو قطع راتبها، ولكن الأمر يتعلّق بأن التنازل يؤدي إلى تنازلات، وطالما علم أولئك أنّ الإعلان هو يد الصحيفة التي توجعها فسيصبح الأمر أداةً في يدهم.. اليوم إيقاف سهير وغداً أوامر بأنّنا نُريد المانشيت هذا وربما بعد غدٍ انشروا هذا المقال على لسانكم.. نعم فالتنازل يقود إلى تنازلات وطالما علموا أن سلاح الإعلان كافٍ لتمرير أجندتهم فسيشهرونه كلما حانت التفاتة من "السوداني" لم تعجبهم..

إني أعلم جيداً يا مساعد رئيس الجمهورية نوعية أسلحتكم وطالما أنّ سلاح الإعلان بيدكم فستنصاع الصحف لسياساتكم وضُغوطكم.. وإذا كانت صحيفة يملكها الملياردير جمال الوالي انصاعت لكم فما بالكم بناس قريعتي راحت..؟!


أنت سعيدٌ الآن بأنه لا يجرؤ ناشر أو رئيس تحرير أن يطلب مني الكتابة في صحيفته فقد أصبح اسم سهير عبد الرحيم مثل الأجرب يخشى الآخرون الاقتراب منه حتى لا يلتقطوا العدوى، ولعلمك قبل ولوجي لـ "السوداني" تقدّمت لي ثلاث صحف للكتابة على أخيرتها والآن وبعد أن عَلِمَ الناشرون ورؤساء التحرير أنّ وجود اسم سهير على قائمة كُتّاب أيّة صحيفة يعني قطع الإعلان عنها.. بردت تلك الطلبات إن لم تكن انقطعت.. لا ألوم تلك الصحف فهي مثل "السوداني" امام خيار بين أن تظل بيوت 140 موظفاً مفتوحة يعيشون على صحيفة "السوداني" وبين أن تستمر سهير!!


الآن يا مساعد رئيس الجمهورية.. وبما أنّك ظللت تُطاردني في كتابة مقالي وحتى في رزقي، فلا أستبعد عليك أن تُسلِّط أحدهم لقنصي بطلق طائش أو تعطيل فرامل سيارتي أو تسبيب الأذى لأسرتي أو تدبير مكيدة لي.. لذلك بياني هذا بمثابة بلاغ لكل المؤسسات العدلية ومُنظّمات المُجتمع المدني والمؤسسات والهئيات الدولية وكل المعنيين بحقوق الانسان ومناهضة العنف بأني أحمِّلك أنت مسؤولية أي أذىً يحدث لي أو لأسرتي أو لأطفالي...!!

ولتعلم أنّك وإن نجوت من منصات العدل في الدنيا، فهناك منصات العدل عند الذي لا تأخذه سنة ولا نوم.

ختاماً... الشكر كل الشكر لشبكة الصحفيين السودانيين ولكل من اتصل وآزر وعبّر عن الرفض في كل مواقع التواصل الاجتماعي.. والخزي والعار لاتحاد الصحفيين المعطوب الذي يجيد (رزيقيه) ربط العمامة بأناقة كما يجيد غض الطرف عن امتهان وضياع حقوق الصحفيين..!!

*خارج السور:*

ابراهيم محمود مساعد رئيس الجمهورية.. حسبي الله ونعم الوكيل فيك..!

مثل هذا التصرف يعرف في القانون بسوء استخدام أو استغلال النفوذ ..
ولكن هل في بلادنا عدالة يتساوى أمامها النافذ وغير النافذ؟

عيب عليهو والله .. يكون حاقد قدر ده ..
في النهاية سهير صحافية في جريدة ما مفروض يخت راسه بي راسها ..
صحيح الكلام بايخ وما مستساغ لكنه كلام موجود ومتداول ..
يبقى حتى لو تم اسكات سهير فالكلام سيظل برضو موجود ..
فما في داعي لترصدها ومحاولة كسر قلمها ..
رجالة ساي الراجل الصحي ما بعادي ليهو (مره) ..
وسهير رددتها ليهو كم مره .. عله يحس ويدعها تكتب ..



ده مقال استعطافي بامتياز يا ابراهيم محمود حامد ..
فخليك قدر العشم ..

تضامن كامل مع سهير..
أذكر أن صحفيا آخرا " شبونة" تم إيقافه و تم دعم صندوق ليستمر في الكتابة و أرجو أن نقوم بذلك. لابد من مقاومة هذا النظام بشكل او بأخر..هنالك أمر طالما تكلم السودانيون عنه كثيرا و هو عدم سودانية إبراهيم محمود! هذا الأمر ارجو أن نكون دقيقيين فيه! إبراهيم محمود من قبيلة حدودية و هي في السودان و أرتريا .
فهنالك بالضرورة سودانيين و بعضهم أرتريين..
بعضهم يستفيد من هذا الوضع فيعيش في السودان تارة و في أرتريا تارة أخرى، و لكن ما أعرفه عن د. إبراهيم محمود أن عدولا شهدوا ، و منهم ابي الريش زميل هذا المنبر، أن الدكتور سوداني و تسكن أسرته و قبيلته في الجزء السوداني.
د. إبراهيم كله مخازي شأنه شأن رهطه و يمكن مهاجمته من أكثر من جهة، فهو إنتهازي و لص و حقير و كذاب تماما كعلي الحاج و على عثمان و عديم أخلاق تماما كعمر البشير و لكنه سوداني.
أرجو أن لا تكون سودانيته محل مغالطة.. السودان في كل أطرافه قبائل مشتركة مع دول الجوار شماله، شرقه، و غربه..أرجو من الصحفية النبيهة سهير أن لا يعميها غضبها و يسلب مهنيتها!

ابو الزهور

ارجوك رجاء خاص ان تنقل تحياتي وتقديري واعجابي الشديدين للصحفية الشجاعة

سهير عبد الرحيم...وتنقل لها دعمنا الغير محدود لمعركتها ضد الظلم والفساد...

وقول ليها :: عفارم عليكي يا سهير ...فقد علمتينا الشجاعة الادبية وعلمتينا ان لا نخاف

في قول الحق لومة لائم...

وقد عرف الناس لماذا يسير البلد للخلف بسرعة الصاروخ....لان البلد يحكمه مثل هذا الجاهل

الاسمه ابراهيم محمود....والعحيبة انو اجنبي....وهانت الزلابية حتى.......

مع وافر الاحترام
امتثال عبد الله
نيويورك

الاخت أمتثال
تحياتي
هي بتقرأ كل ما يكتب من تعليق علي كتاباتها هنا ولك كل الشكر والامتنان
وحفظك ربي من كل شر

بس نسيت سهير ان تقول لمساعد الرئيس ان رأيها سوف يصل للشعب السوداني وباسرع ماكان
وان الشبكة العنكبوتية لايستطع كائن من كان السيطرة عليها.

ده معناه الصحفيين الهطلات ديل كلهم عبد المأمور من الارزقي الرزيقي لحدي البلال وكمان يرضو المهانة لزملائهم وزميلاتهم في المهنة
هل دافعت سهير من قبل عن من تعرضوا من زملائها وزميلاتها لنفس المعاملة
مواقفك ياسهير هي اللي حاتدافع عنك اكثر من تعاطف الاخرين معك
كامل التضامن معك رغم دفاعك عن الحكومة .. المبادىء لاتتجزاء
-
هسع بالله عليك حاترضي لو البلال قال ليك خلاس تعالي راجعة ؟

"هل دافعت سهير من قبل عن من تعرضوا من زملائها وزميلاتها لنفس المعاملة مواقفك ياسهير هي اللي حاتدافع عنك اكثر من تعاطف الاخرين معك كامل التضامن معك رغم دفاعك عن الحكومة .. المبادىء لاتتجزاء "

لا يا حيدر سهير قلم وطني جريء جدا ومصنفة في خانة المعارضة ، دائما وقفت مع حرية الصحافة ومع الشعب وفي الكثير من الاحيان تعارض سياسات الحكومة بحدة وتعرضت للكثير من المضايقات ..

عملت شنو فى طلب الانضمام لى سودانيزأونلاين يا زهير ؟
أتصلت ببكرى ؟

أستاذة نور
تحياتي
والله حقيقة ما عملت حاجة لكين أنشالله ح أبدا سيدتي المبجلة
في الامر من بكرة
لك كل الود

حيدر حسن مرغني

هسع معقولة دا موقف واحدة بتدافع عن الحكومة...اذا كانت

بتدافع عن الحكومة ما ممكن واحد كان حيتجرا ويوقفها عن الكتابة

وده مساعد رئيس الجمهورية...!!سهير عبد الرحيم شجاعة وجريئة

ولا تخاف عش الدبابير....، سواء كانت الدبابير دي من الحكومة او المعارضة

مع وافر الاحترام
امتثال

كامل التضامن

سهير زولة من زمن ماشي و زمن جاي و زمن لسه
سوف لن تهزها هذه الافعال الصبيانية
كوني بخير

(هنالك أمر طالما تكلم السودانيون عنه كثيرا و هو عدم سودانية إبراهيم محمود! هذا الأمر ارجو أن نكون دقيقيين فيه!
إبراهيم محمود من قبيلة حدودية و هي في السودان و أرتريا . فهنالك بالضرورة سودانيين و بعضهم أرتريين..
بعضهم يستفيد من هذا الوضع فيعيش في السودان تارة و في أرتريا تارة أخرى،
و لكن ما أعرفه عن د. إبراهيم محمود أن عدولا شهدوا ، و منهم ابي الريش زميل هذا المنبر، أن الدكتور سوداني و تسكن أسرته و قبيلته في الجزء السوداني.
د. إبراهيم كله مخازي شأنه شأن رهطه و يمكن مهاجمته من أكثر من جهة،
فهو إنتهازي و لص و حقير و كذاب تماما كعلي الحاج و على عثمان و عديم أخلاق تماما كعمر البشير و لكنه سوداني. )
شكرا Omer Abdalla Omer
الواحد يكون عنده قضية عادلة يجيء يخربها بالتلميحات الما عندها معنى دي
هسي نص السودانيين بقولوا جدنا العباس
اها العباس دا من سودانيين وين يا ربي!

بالأمس شمائل واليوم سهير صحفيات نجيبات يتحولن لقرابين على مذبح الحرية والقلم الذي يأكل من عرق العفة لا من جيوبهم ..نعم سيدفعونكن ثمناً يظنونه باهظاً لكن التأريخ لكن والمذابل لهم

رغم أن هذا إبراهيم الرمة من رمم المؤتمر الوطني الذين أتوا لنا في هذا الزمن ودأم ز قدة لكن بأستغرب ليه ما في زول بينبذ ناس قطبي والجاز وغيرهم من بني كوز بجنسياتهم الأمريكية والكندية وكل الشتيمة يا ده أريتري أو تشادي

Quote: أتوقّع يا مساعد رئيس الجمهورية أنّ انتماءك للشعب الأريتري سيصبح عاراً تخجل منه، ولماذا لا أدري.....!!

ما ياها دي الجلطات القاعد تجيب خبرك

الصحافة دي مهنة دقيقة وحساسة...كل كلمة لازم قبل ما الصحفي ينشرها يوزنها بميزان دهب

هسي نحنا كمعارضين للانقاذ مشكلتنا مع " ابراهيم محمود" في انتمائه القبلي ؟

ام في انتمائه السياسي باعتباره جزء من جماعة الموتمر الوطني وسياساته التي اوردت البلاد مورد الخراب؟

والغريبة ان البعض يحسبك على تيار المعارضة ولكن اي معارضة؟

خطابك وصراعاتك ولغتك التي تستخدميها كلها تدلل على انك جزء من منظومة الموتمر الوطني

مثال على جلطاتك الصحفية ....المقال الذي كتبتيه بعنوان ...ام الكباريهات

دي لغة يستخدمها صحفي مهني يحترم قلمه؟

المهم
انا ضد ايقاف قلم سهير او اي صحفي بالتهديد او الابتزاز...
وعلى رؤساء التحرير ان يقدموا جهد اضافي في مراجعة وتقويم المقالات ودي مسئوليتهم موش مسئولية جهاز الامن

Quote: لم أتوقّع يا مساعد رئيس الجمهورية أنّ انتماءك للشعب الأريتري سيصبح عاراً تخجل منه، ولماذا لا أدري.....!!؟

أولا كامل تضامني مع الصحفية سهير وحقها في الكتابه
اذا كن ما تقول صحيحا بشأن ملاحقة مساعد رئيس الجمهوريه لها
هذا أمر غير مقبول ويجب التصدي لهذه السلوكيات في إستغلال النفوذ
لتصفية حسابات شخصية ...

النقطة التي قصمت هر مرافعتك يا سهير الطعن في إنتماء إبراهيم محمود
أبراهيم سوداني وخلوة جدة لتعليم القرآن يعلمها أهل الشرق في ضواحي كسلا
حتي الترابي في عز خصومة الإسلاميين حاول يستخدم نفس الإسلوب ولكنه
لم ينجح ... فكفي عن هذا لكي لا تضيع قضيتك ...

بعدين السودانيين ديل غجيبين جدا وموهمين خالص بشأن تشاد وأرتريا
قبل يومين حرم شداد تتبجح بحبوبات السودانين المصريات كمصدر فخر
في المقابل إنتماء القبائل الحدوديه المزدوج بحكم إشتراك الجغرافيا في كل من
السودان الشرقي والغربي مصدر تشكيك في الإنتماء وموضوع مطاعنة مع أي صراع

دي الثقافه القديمة اللي صورت بأن السوداني الخالص الأصلي هو السوداني العربي
الذي يقبل أن يكون له إمتداد في الجزيره العربيه أو أن يكون له حبوبة مصريه أو تركيه
بينما أي إرتاط أفريقي لهذا السوداني يعد منقصة ويطعن في وطنيته ..

كامل التضامن مع الصحفية سهير في قضيتها وحقها في الكتابه

مقال غير موفق
ينضح عنصرية
ويشكك في سودانية قبيلة عريقة
كقبيلة البني عامر

الذنب ما ذنب مساعد الرئيس
الذنب ذنب رئيس التحرير
اذا هو بقبل يفصل ويعين علي حسب السلطة
معانتو اخباروا الفي الجريدة كلها جايهو جاهزة

Quote: الذنب ما ذنب مساعد الرئيس الذنب ذنب رئيس التحرير

يا ابراهومة
الصحافة في السودان لو عاوز تعرف خبرها...شوف اي صحيفة وشوف البمولها منو؟

منو البدفع القروش

عشان كده صحافة حرة دي انسى موضوعها في السودان الان
مالم تكون في شفافية "التمويل" وقوائم مالية علنية توضح مصادر التمويل للصحيفة

غير كده كلها مؤسسات اعلامية للموتمر الوطني وجهاز امنه

.....

عامل نضارتك الشينة دي :)

كامل التضامن مع الأخت سهير
أين التزام الدولة بمناخ الحريات الذي دار عليه حوار ثلاثة سنوات وسستتمخض عنه حكومة بعد أيام .
كما نرجو من سهير الابتعاد عن الشخصنة في كتاباتها على الأقل حتى لا ينقسم الناس في الدفاع عنها
فهي جريئة وشجاعة وتتطرق لمواضيع يتجنبها الكثيرون بل كل الصحفيون

كامل التضامن مع الأستاذة سهير عبد الرحيم ...

وإن اختلفنا معها من ذي قبل في بعض مقالاتها ... ولكن ضد القمع وضد الكبت وضد الترصد....


كان بالإمكان أن يكون المقال أقل من ذلك .. ويؤدي الغرض ... بعيدا عن الإساءات القبلية وخلافه

url][/url]
العنصرية حاجة ثابتة في كتابات سهير

كامل تضامننا مع الأستاذة الصحفية سهير عبدالرحيم

وكل صحفي تعرض لمثل ما تعرضت له ....

لكننا نؤكد على ما ذكره بعض الأخوة من أن التعرض لأصول الناس أمر يخصم من قضيتها كثيراً

وخاصة لو كان بأسلوب فيه بعض الهمز ...

والخزي والعار لنقابة لا تدافع عن منسوبيها ...

وحسبنا الله ونعم الوكيل

=

Quote: أرجو من الصحفية النبيهة سهير أن لا يعميها غضبها و يسلب مهنيتها

صحيح يا عمر بأن واقع دولتنا الفتية يقول أن رئيس جمهوريتها هو رأس العنصريين، وأن القيح العنصري الذي سبق وطفح عنه موثّق ومسجّل بالصوت والصورة.
لكني اتفق معكم بأن مطاعنة الصحفية للوزير بأصوله ينتقص من مقال الكاتبة، وبالمقابل فإن تفشخرها بأصولها هي وبطولة أسلافها لن يضيف جديداً، وكان يكفيها أن تدع مواقفها تتحدث عنها وتقول هانذا وليس كان أبي.

وهذا لا يمنع من إبداء كامل تضامننا معها في مواجهة هذا النظام الديكتاتوري بمختلف عناصره البغيضية دون استثناء من أتوا معه في يونيو 1989، أو من استجلبهم من أحزاب ونفايات المعارضة، أو من التقطهم مؤخراً من "وفود منافيه".

وواضح أن الصحفية تقف مكشوفة الظهر بلا حماية، وأن الكيان الإعلامي السوداني من اتحاد صحفيين وتلفزيونيين ورؤساء تحرير، وكُتاب صحفيين، يقفون عاجزين مستسلمين، ولم يعد من بينهم من يجرؤ على رفع عينه في مواجهة زبانية النظام وقبضته الأمنية.

موقف سهير يُعد بطولياً في هذا الزمان القبيح والمتخاذل، خصوصاً وأن مقالاتها ومواقفها تتطور يوماً بعد يوم، وصارت ترى بكل وضوح وتكتب بأن لا فرق بين النظامين التوأمين السياميين (نظام البشير ونظام السيسي).

وليس مستبعداً أن تكون "مهابشتها" الأخيرة لنظام السيسي في مصر من بين أسباب توقيفها.. ليضرب البشير عصفورين بحجر واحد، يرتاح من إزعاجها لنظامه، ويقدمها من الجهة الأخرى ككبش فداء وقربان على مذبح العلاقة الآثمة بين الديكتاتوريين المكروهين، خصوصاً وأن التنسيق الأمني بين أبشع نظامين عرفتهما المنطقة متواصل ولم ولن يتوقف للحظة.

تحياتي
...
..
.

الإخوة الأكارم ..
مع احترامي لكل الآراء ألمس ضعفا في حس القياس بين الأفعال ..
أو الفعل وردة الفعل ..
ما قالته الصحفية تجاه الآخر لا يتعدى تحت أسوأ الفروض إشانة السمعة أو الإهانة..
ذلك إن كان وصف انتماء شخص لقومية أو عنصر لا ينتمي إليه يعتبر إهانة ..
في المقابل استغلال النفوذ للاضرار بالآخر فوق أنه مخالف للقانون ..
فهو أيضا يندرج في معنى أخذ القانون باليد ..
إذن..
إذا اعتبرنا فعل الصحفية جريمة فهي جريمة شخصية ..
أما جرم الشخصية النافذة فهو شخصي ومتعدي لكونه يمس الحق العام..
والحق العام هنا يتمثل في إساءة الشخص النافذ في استخدام سلطته تجاه من هو خاضع لنفوذه..
فاي من الجرمين أفدح؟

Quote: الإخوة الأكارم .. مع احترامي لكل الآراء ألمس ضعفا في حس القياس بين الأفعال .. أو الفعل وردة الفعل .. ما قالته الصحفية تجاه الآخر لا يتعدى تحت أسوأ الفروض إشانة السمعة أو الإهانة.. ذلك إن كان وصف انتماء شخص لقومية أو عنصر لا ينتمي إليه يعتبر إهانة .. في المقابل استغلال النفوذ للاضرار بالآخر فوق أنه مخالف للقانون .. فهو أيضا يندرج في معنى أخذ القانون باليد .. إذن.. إذا اعتبرنا فعل الصحفية جريمة فهي جريمة شخصية .. أما جرم الشخصية النافذة فهو شخصي ومتعدي لكونه يمس الحق العام.. والحق العام هنا يتمثل في إساءة الشخص النافذ في استخدام سلطته تجاه من هو خاضع لنفوذه.. فاي من الجرمين أفدح؟

سلامات الملك

لا جدال حول ما فله أبراهيم محمود من إستغلال للنفوذ مخالف للقانون
وفي النهاية الرجل جذء من منظومة الكيزان وارد أن يكون فعل هذا
ومن حق الصحفية سهير أن تناضل من أجلها حقها في الكتابه
ومن واجبنا أن نفق معها وندعمها في هذا ....

علي الجانب الآخر ما قامت به سهير ومحاولة النيل من الرجل و التشكيك
في وطنيته (فقط لأنه ينتمي لإحدي القبائل الحدوديه) هو نفس الفعل الذي يلجأ اليه
العنصريون في النيل من علي الحاج ووصفه (بالوافد وغير السوداني) .. دا وعي
كثير من السودانين ويعكس كمية العنصرية والإستعلاء علي ساكني التخوم الطرفيه
من السودانين , ما قالت به سهير واقر في صدور كثير من السودانين (وبعضهم مقتنعا)
وله وصف من بنات أفكاره للسوداني الحر ولد البلد ( ويجب الا يكون ساكنا في أطراف السودان)
كلما كنت بعيدا من الوسط والشمال تقل درجة وطنيتك عند العنصرين ... دي مشكلة كبيره
وأكبــر من إستغلال أبراهيم محمود لنفوذه لانه في النهاية سيكون يختفي أو يغادر منصبه
ولكن سيبقي الوعي العنصري الإستعلائي طالما يجب القبول وعدم الإستنكار هذا الفرق يا الملك

تحياتي

التحية للجميع
الموضوع - موضوع حرية تعبير .....ضد استغلال النفوذ .. فليس الوقت مناسبا ... للهجوم علي الصحفية صاحبة القضية - وتذكيرها بهفواتها وأخطائها وعنصريتها ....
فلو حادت عن الطريق يتم الرد عليها ومهاجمتها (حتي) بنفس سلاحها (سلاح القلم والكلمة) .....ولانتناسي أبدا ... كيف لمسئول حكومي استغلال نفوذه واٍعلان
الحرب علي (صحفية) قالت فيه ماقالت .... فهو يجند (وظيفته - ونفوذه) - للاٍنتقام - ولعمري - ذلك دليل ضعف لاقوة - وانهزام لا انتصار .... وكيف للمسئول
أن ينسي أنه ممن يرعون (حوارا وطنيا - عنوانه مصلحة الجميع ) - فلو كان يتناسي هذه المبادئ المعلنة من أجل (شئ في نفسه) ويحسب ذلك انتصارا -- فلا والله
المنتصر هنا هو (سهير عبد الرحيم - وقلمها ) .... وستثبت الأيام أن معركة سيفها (القلم) - لن تهزم ..... والسيد/ المسئول هذا انما يضع نفسه أمام الفوهة -
وسيعود عليه فعله بالكثير من المسالب ....
أقول لسهير (اتفف معك الناس أو اختلفوا) - أنت الرابحة في هذه المعركة...ولو بعد حين . (( وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ))

مشكور أخي عبد العظيم على التعقيب ..
أتفق معك أن العنصرية موجودة ويجب محاربتها بالوعي والقانون ..
لم أبرئ الصحفية واعتبرت قولها جريمة تندرج في معنى إشانة السمعة ..
ولكن ما قصدت التنويه إليه أن جريمتها قياسا بجرم الآخر أقل فداحة ..
والمأساة الحقيقية ..
أن صاحبة الجرم الأخف نالت عقوبة من النافذين عن طريق استغلال سلطتهم دون اللجوء لمنصة العدالة ..
ودون منحها حق الدفاع عن رأيها وفق ما يقره الدستور والقوانين وشرائع العالم ..
إذن لقد عوقب الجرم الأخف بينما الجرم الأفدح لم و لن يعاقب عليه أحد..
وهذا هو الخلل الذي أردت لفت الانتباه إليه.

مع كامل تضامني مع الصحفية و رفضي التام لتكميم الأفواه

... إستهداف إبراهيم بأنه إرتري منطلقاته ليست في أن هذه حقيقة إبراهيم و لكن هو تشكيك في إنتماء الحاضة الإجتماعية للرجل و لعمري هذه عنصرية بغيضة كم قبائل حدودية يستوزر أبنائها و لكن لم نسمع كل هذا الضجيج

الرجل ينتمي لقبيلة سودانية خالصة في سودانيتها و هم من أرسوا دعائم الجيش الوطني السوداني و دونكم الأرطة الشرقية ..

إبراهيم كوز شأنه شأن كل الذين سلبوا الوطن و المواطن حريته في ليل حالك السواد ...

إذا كانت الصحفية مغبونة رغم أنني لي فيها مليون رأي و لكن إيماناً بحقوقها في ممارسة المهنة بمسؤلية أقف معها و يجب أن نتضامن معها جميعاً و لكن أن تتماهى ردودنا مع عنصريتها البغيضة هذا هو قمة التناقض ..

ثم ما المشكلة في حصول أي مواطن علي جنسية البلد الذي ولد فيه و ترعرع فيه حتى لو لم تكن أصوله و منابته من ذات القطر إذا سلمنا جدلاً بأن أصول إبراهيم من إرتريا ...

أغلب كتاب هذا المنبر يحملون جنسيات أجنبية هل عاب عليهم أحد هذا .....

هل عاب الإرتريون علي ابو القاسم حاج حمد أن يكون إرتري الجنسية و أن يشغل منصب مستشار الدكتاتور البغيض أسياس رغم حداثة التجربة الإرترية في حقوق المواطنة و لكن أراهم متقدمون علي المثقف السوداني في هذه الجزئية إذا لا يحكم موقفهم منطلقات عنصرية ...كل التضامن مع الصحفية و كامل التضامن مع سودانوية إبراهيم و حاضنه الإجتماعي .......

العزيز زهير،

تحياتي لك وللصحفية النجيبة سهير ولقرائك الكرام

هنا ثلاثة أسئلة قبل تكوين رأي عتيد والمساهمة به:
1. هل من الممكن إدراج المقال الذي بسببه أوقفت الأستاذة سهير؟
2. هل بالفعل أمر أو أوحي إبراهيم محمود بإيقافها؟
3. كيف عرفت سهير أنه فعل؟

موضوع التشكيك فى هوية /إبراهيم محمود ليس بجديد فكلما ذكر إسمه تنبرى بعض الأقلام ا للطعن فى هوية الرجل فقد تعودنا على ذلك منذ سوات دائماً ننسى القضية الأساسية ونخوض فى توافه الأمور وأقول للصحفية ماهكذا تورد الإبل ياسهير والمرة دى (طبظتيها)) عندك قضية أطرحيها بعيداً عن الهمز واللمز فالوزير حتى لوأريترى ولا تشادى دا ما يفيدك فى شىء وما من حق الرجل أن يمنعك عن الكتابة إلا أن أسطوانة التشكيك دى( ملينا منها) ولم يكن السودان يوماً ملك لطائفة أو قبيلة بعينها ياناس فكونا من العنصرية المقيتة والتى لم تجلب لنا غير الخراب والدمار .

حاتم الهواري::
""وعلى رؤساء التحرير ان يقدموا جهد اضافي في مراجعة وتقويم المقالات ودي

مسؤوليتهم موش مسؤولية جهاز الامن""

يا حاتم ده اقتباس من تعليقك على بيان سهير..

الكلام ده نفس الكلام البيرددوا ناس جهاز الامن ،، ( انت معانا ولا مع الخيانة) (وجه ضاحك )

ما بقدر اجيب ايكون الوجه الضاحك...

انتو هنا في هذا المنبر بتاكدوا كل يوم ان حرية التعبير اهم شئ والواحد ممكن

يكتب اي شئ وبدون حدود وبدون سنسرة وبتهاجموا صاحب المنبر العام اذا

حذف اي جملة او شتيمة ، حتى ولو كانت شتيمة العقائد والاديان ،

وهنا بتطالبوا رؤساء التحرير يمارسوا السنسرة ومراجعة وتقويم المقالات..

وبعدين الصحفية سهير ما هاجمت هذا الجاهل المدعو ابراهيم محمود لانه ارتيري

بل بالعكس هي بتقول ليه انه هو الكان بيتكلم بلسان رابطة الطلاب الارتيريين انكر كل

هذا وتحول الى سوداني عشان اهداف شخصية بحته وهي اشادت بالشعب الارتيري البطل

الذي كافح وناضل من اجل التحرير واجل الوطن... لكن ابراهيم محمود هذا لا يمكن ان يجد

المناصب الرفيعة دي هناك مع ابطال التحرير والنضال لان القيادة الارتيرية ليست كالقيادة

السودانية تضع الولاء قبل الكفاءة وتوزع الوظائف الوزارية للترضية ولكن توزع المناصب للذين

قدموا الغالي والنفيس من اجل الوطن...

لا تظلموا الصحفية سهير وهي الضحية وتدافعوا عن هذا الجاهل ابراهيم محمود لانه هو الجلاد

وهو الجزار الذي ذبح الضحية ..بل هو يفتخر بانه سيشرد الصحفيين لانه يعرف اين يمكن ان يصيبهم

في مقتل...

هسع يا حاتم عرفت لشنو سودانا ماشي لورا بسرعة الصاروخ

وليه الشعب السوداني بيعاني كل هذه المعاناة...؟ لان الذين يحكمون السودان من شاكلة ابراهيم محمود..

وتبا له...( والشتيمة الاخيرة دي عملا بحرية التعبير)..
مع وافر الاحترام والتقدير
امتثال

امتثال مساء الخير

ممكن اسالك سؤال ...ماهى مهمة رئيس التحرير في اي صحيفة ...حسب اصول مهنة الصحافة؟

حاتم
صباح الخير
لان الدنيا عندنا صباح..

مهمة رئيس التحرير ليست مراقبة المقالات التي ستنشر في الجريدة

لان تلمراقبة والينسرة دي من مهام لجنة امنية في جهاز الامن السئ السمعة

واظن مهمة رئيس التحرير توزيع العمل لرؤساء الاقسام المختلفة في الجريدة

وتحديد مهام كل قسم وعقد الاجتماعات لمناقشة جدول اعمال العمل والتخطيط

للبرنامج الشهري للجريدة ، ورؤساء الاقسام هم الذين يوجهون الصحفيين لعقد المقابلات

وكتابة المقالات اليومية ولكن يتركوا لهم الخيار الكامل في كتابة ما يريدون والابتعاد فقط

فيما يخص المساس بالعقائد ....
( قبل ما ارد ليك اتصلت بواحد قريبي صحفي وسالته عن مهمة رئيس التحرير عشان ما ارد

ليك غلط( طبعا حتعتبرني شفيت في الامتحان( وجه ضاحك) ( مع انه نحن نادرا ما نضحك

في نيويورك)..
مع وافر الاحترام
امتثال

صباح الخير يا امتثال

لا يحتاج تخسري تلفونات...صدقين قوقل دا احسن صديق وقت الضيق :)

المهم

من مهام رئيس التحرير الاساسية هى إجازة المقالات والموضوعات للنشر

يعني المؤسسة الصحفية المهنية لا يمكن تنشر مقال دون اجازة رئيس التحرير

ولان هذه الوظيفة مفروض يشغلها من له خبرة كبيرة ودراية باصول مهنة الصحافة

ودا بوفر حرج للصحفيين قليلي الخبرة من الوقوع في الاخطاء التي تخالف اصول المهنة ولربما تجر لقضايا وخسائر للجريدة



ودا شغلو البياخد عليهو راتب...رئاسة التحرير هي ضبط جودة وركن من اركان العمل الصحفي المحترم

تحياتي

أبراهيم محمود وعلي الحاج أسقطوا قناع العنصرين في السودان
لأنهم أبناء قبائل حدوديه تم التشكيك في إنتمائهم وفي وطنيتهم
والبعض أصابته الهستيريا من تقلد الرجلين المناصب العليا

في النهاية هم كيزان ويدورون في فلك الحركة الإسلاميه
وللأسف محاولة النيل منهما تجاوزت النيل من الحركة الإسلاميه
الي عنصرية تجاه قبائلهم تعمق من التفرقه... سيغادرون المناصب
ولكن سيبقي هذا الخطاب العنصري مزيحا الستار عن العنصرية
في هذا السودان ..

نفترض جدلا أن إبراهيم محود كان رئيسا للطلاب الأرترين
وكان يحمل الجواز الأرتري (إفتراض جدلي)
لماذا لم تثار ضجه عندما تقلد بعض حملة الجوازات الأوربيه المناصب
ولماذا لم يتم التشكيك في وطنيتهم ( دا كيل بي مكيالين) ..

زول الهامش المسكين دا كثير عليه يبقي ضابط صحة وكثير عليه
يبقي تنفيذي , دا وعي عنصري وممارسة وصاية علي الناس
وتحديد معاير الحظوة والإمتياز من رأسكم ساي ... يعني في دائرة
للسلطة الخروج عنها محرم والدخول اليها أيضا محرم علي الآخرين
دي ياها مصايب السودان دا .. الجنوبين تم التضيق عليهم وممارسة العنصريه
عليهم الي أن غادروا وهم أهل الجلد والرأس ( هو نفس فعل مماليك مصر قديما)

هذا يحدث الآن في دارفور ويتم التشكيك في مكونات أهل دارفور ويوصفون بالتشاديين
وكذلك لأهل الشرق ويوصفون بالأحباش والأرتريين .. ستتقطع أوصال هذه البلاد اذا
كان الوعي العنصري هو الذي يحرك قادة الفكر والرأي والصحافه ...

سهير لها قضية عادله ولكنها سقطت في فخ الوعي العنصري وفي لحظة غضب
خط قلمها ما وقر في قلبها تجاه قبيله أبراهم محمود وجردتهم من إنتمائهم للسودان
ا ( هي تلقفت كلام حايم مطلوق ساكت)
وحبت تطاعن الرجل وتستخدم الموضوع كسلاح في معركتها ولكن أسأءت التقدير

التحية للصحفية المتميزة سهير عبد الرحيم
وكامل التضامن معها ومع كل يتم ايقافه/ها او يحذف كل او اجزاء من كتاباتهم/ن

سؤال للناس القالو الوزير الفاسد دة سوداني
/ هل صحيح انو كان رئيس اتحاد الطلاب الارتريين ؟ والسبب شنو الخلاهو يعمل كدة؟
ولو هو سوداني ليه هو قبل يكون رئيس اتحاد طلاب دولة اخرى؟

Quote: سؤال للناس القالو الوزير الفاسد دة سوداني / هل صحيح انو كان رئيس اتحاد الطلاب الارتريين ؟ والسبب شنو الخلاهو يعمل كدة؟ ولو هو سوداني ليه هو قبل يكون رئيس اتحاد طلاب دولة اخرى؟

ما ياهم وزراء الإنقاذ من حملة الجوازات الأجنبيه , ما سمعنا يوم واحد بمن يشكك في ولائهم المزدوج
وعندما يأتي الحديث عن زول الهامش المسكين الإسمه أبراهيم محمود يتم التشكيك حول إنتمائه
فقط لان حكومة الإنقاذ عينته في ماصب ( يطلق عليها سياديه وأنها حكرا علي قبائل محدده
وهذا سبب هذا الصراخ وهذا العويل ( عنصريه ساكت بدون فهم)...

مافي زول قدر يثبت أن الرجل غير سوداني
حتي الترابي من أطلق هذا الكلام الفارغ لم يستطيع أن يثبت كلامه
كل من يعرف الرجل ويعرف أهله قالوا أنه سوداني وأهله معروفين

لكن الحكم عليه يتم عبر الحكم المسبق لقبيلته وهنا المصيبه التي تسببت في أنفصال الجنوب
وماهي نفس العقليات العنصرية التي رفضت والا أن تعامل أهلنا الجنوبين كمواطنين
درجة ثانية ورفضوا ذلك وغادروا ..

Quote: ، د.قطبي المهدي، يمتلك الجواز الكندي، الزبير بشير طه، مصطفى عثمان إسماعيل، السماني الوسيلة، جلال يوسف الدقير " الجواز البريطاني"، عبد الرحمن إبراهيم الخليفة، د.كرار التهامي، محمد محمد خير "كندي" علي الحاج "ألماني" د.محمد الأمين "بريطاني" الفاتح عروة "أمريكي"

ديل الفوق كلهم وزراء وشغلوا المناصب الدستوريه العليا لماذا لم يتم التشكيك في سودانيتهم؟ ( بإستثناء علي الحاج وحمد الأمين خليفه) الذين تم التشكيك في إنتمائهم أيضا
دا مرض الله يفك أهل السودان منه ..

Quote: ديل الفوق كلهم وزراء وشغلوا المناصب الدستوريه العليا لماذا لم يتم التشكيك في سودانيتهم؟

هل كان الوزرا ديل شغالين او مستلمين ليهم اتحاد طلاب لدولتهم التانية ؟

وليه هو ما عاوز يقول انا عندي جوازين زي باقي الخلق دي ؟ يعترف احسن والا ح تطاردو الاسئلة الما داير يجاوبو عليها دي.


ودي ،،،،،،

وليه هو ما عاوز يقول انا عندي جوازين زي باقي الخلق دي ؟ يعترف احسن والا ح تطاردو الاسئلة الما داير يجاوبو عليها دي.

Quote: وليه هو ما عاوز يقول انا عندي جوازين زي باقي الخلق دي ؟ يعترف احسن والا ح تطاردو الاسئلة الما داير يجاوبو عليها دي.

المشكله إنه الإشاعه دي ما زوول قادر يثبتها
وأي زوول ما عاجبه الزول دا ساكت في الله يقوم
يطلع ليه الإشاعه ويقعد يطاعنه بيها ... المصيبه اذا كان التشكيك
في إنتماء الرجل بناء علي إنتمائه القبلي .. ودا بيفتح أبوب العنصرية
التي لن تغلق الا بتمزق هذا الوطن إربا إربا ...

زي ما قال معاوية الزبير ما ياهم السودانين ديل بيقولوا جدنا البعاس
عباس قريش , وناس قريش ديل في مكه .. وفي السودانين حسب تصنيف
تصنيف حرم شداد (الحبوباتهم مصريات) ما ياها البلد أتشكلت بالتزاوج
والمصاهرة , وكثير من أهل السودان الحالي نزحوا من مناطق مختلفه
وما قدروا يستوعبوا بعض وكل واحد يشكك في الثاني بلا فهم ...

كثير من القبائل السودانيه تشكلت في عضمها بعد قيام دوله الفونج عبر الألتفاف حول
المشايخ ورجال الدين لحمايتهم من بطش ملوك سنار .. يعني موضوع الأصاله
والإنتماء للسودان الجغرافي دا زاته عاوز إعادة قراءة عشان ما يجي زوول واهم نفسه
بأنه هو الأصل وهو ولد البلد والباقين وافديــن ...

الاخ عبد العظيم ( معليش نسينا نسلم عليك ) السلام عليكم

يعني الكلام اشاعة؟ طيب اشاعة زي دي ساهل تتعرف صاح ولا غلط هل في واحد من زملائه طلع بيان ؟ وضح الحاصل؟
انا م عندي شك انو من القبائل الحدودية لكن لازم نعرف بالضبط قصة اتحاد الطلاب الارتريين دي .

بعدين ابواب العنصرية دي اتفتحت من زمن التمكين وشنط الجلد والمواتر وبكاسي الهايلوكس .
اما الناس البقولو جدهم العباس ديل عاوزين يكذبو على روحهم دي مشكلتهم لكن كمان م يجبرو الناس تصدقهم .


ودي ،،،،،،

كامل التضامن مع الاستاذة الصحفية الحرة / سهير عبدالرحيم وكل صحفي حر فى بلادى تعرّض لمثل ماتعرّضت له سهير

الناس تركت اصل الموضوع وجوهره ( حرية التعبير - تكميم الافواه - قطع الارزاق باستغلال النفوذ )
واتجهوا بهجوم كاسح على الضحية بدل الجلاد !!!!

العنصرية لم تظهر على السطح وبكثافة الا فى عهدهم المشئوم .. والعنصرية التى فى المقال اتى بها شيخم
وانا لست من دعاة العنصرية ولكننى استغرب جدا ترك الضحية والدفاع عن الجلاد.

لانه سهير زعمت إنه سبب ايقافها من الكتابة وترصدها هو ذكرها للنقطة دي تحديدا ..
فلو كان السبب ده مقبول أو حتى معقول كان الناس خلته وما مسكت فيهو ..
لكن السبب نفسه اكبر منقصه ومذمة في حق سهير الصحفية الواعية ..
فكيف تشكك في سودانية ابراهيم محمود حامد وإنه مواطن اريتري ..
وتجي تتبرم من ايقافه لها .. فلو الناس دعمتها ووقفت معها دون استهجان للسبب ..
أي سبب الايقاف بيكون دي موافقة ضمنية على زعمها ده واستخدامه كمعايرة ..

غايتو انا شخصيا شايف من حق ابراهيم محمود حامد يوقفها بل ويفتح فيها بلاغ كمان ..
رغم إنه حسب موقعه كمسؤل مفروض يترفع شوية ويترك صغائر الامور وسفاسفها ..
سهير غلطانه إنها تتطرق لي كلام سمج زي دي لانها كصحفية عيب تبقى زي الناس العاديين ..
وبعد ده كمان عايزه ابراهيم محمود حامد يعاملها بغير منطقها وفهمها الاعوج والعادي جدا ده ..
زي ما قالوا الاخوان الرجل فيه من المخازي ما لا يعوز أحدنا ان يهجوه ويعايره بشي زي ده ..
فحكاية جنسه وقبيلته الحدودية وتواجدها في اريتريا حتصيب برشاشها ناس كتار ما عندهم ذنب ..
البني عامر قبيلة عريقة ونظارها في البلدين كانوا تؤام حسن كنتباي وحسين كنتباي ..
حين توفي أحدهما تكفل الآخر بحل مشاكل القبيلة في البلدين وهو في اريتريا واريتري الجنسية ..
سهير يفترض تعرف كلام زي ده .. قبل ما تلوك ليها كلام فطير وبايخ زي ده !! ..
لازم تعتذر ليهو وهو مفروض يتنازل عن ترصدها وايقافها ..


بدون تعميم لكن أغلب الصحفيين المعارضين للنظام ما هم الا مؤتمر وطني بي تحت تحت ..
لو كان ولاء حقيقي أو ولاء مصطنع بتاع مصالح ودعوني أعيش ..

سلامات يا ود القوذ ..
بتفق معاك تماما أنه من حق السيد إبراهيم فتح بلاغ ضدها ..
ولكن ليس من حقه الضغط لايقافها وقطع رزقها لسببين ..
الأول أنه بذلك أخذ القانون بيده كيف ما كان جرمها في حقه ..
على الرغم من أنها ليست تحت سلطته المباشرة وليس له بموجب القانون سلطة محاسبتها ..

ثانيا الاجراء الذي اتبعه فيه استغلال واضح للنفوذ وهنا الكارثة ..
تجاوزنا عن هذه المسألة أو السكوت عليها يعنىي فتح الباب واسعا لأخذ القانون باليد واستغلال النفوذ .
لذا علينا أن نحفظ لكل منهما حقه دون عواطف أو مجاملات..
أقول ذلك من ناحية مبدئية مع علمي أن الحماية التي يوفرها النظام لمنسوبية تقف حائلا دون تحقيق العدالة.

وأنا كمان بتفق معاك يا مولانا الملك ..
رغم إنه الشغلة دي صعبة وبتحتاج لنكران ذات ومؤسسية ..
ما أظنها متوافرة في دول ذي دولنا التعبانة دي ..
عشان كده اخير الناس تبتعد من الاساءات شديدة الخصوصية ..
والماعندها علاقة بمنصب الشخص وتمس فقط شخصه ..
بل قد تتجاوزه فتمس قطاع عريض من البشر الما عندهم علاقة بالشخص المعني ..
بل ممكن جدا يكونوا على النقيض منه في المواقف السياسية ..
هسه ابرهيم محمود حامد ده سيجد الدعم من شريحة عريضة ..
من أهله البني عامر حتى لو كانوا من الجهات المعارضة للنظام ..
يبقي سهير كصحفية حصيفة المفروض كلامها يكون موزون ومحسوب ..
فبتعرضها لمناحي غير مقبولة زي دي بتسحب بساط الاحقية من دفوعاتها ..
موافقك يأخ وكلك نظر ..

Quote: بتفق معاك تماما أنه من حق السيد إبراهيم فتح بلاغ ضدها .. ولكن ليس من حقه الضغط لايقافها وقطع رزقها لسببين .. الأول أنه بذلك أخذ القانون بيده كيف ما كان جرمها في حقه .. ع لى الرغم من أنها ليست تحت سلطته المباشرة وليس له بموجب القانون سلطة محاسبتها .. إلخ,,,,

سلام للجميع
ولك التحايا عزيزنا محمد الملك،

هل تأكّدتَّ ووثقت من ادّعاء الصحافية ســهير، بأنّ الذي أوقفها من "الســوداني" هو مساعد رئيس الجمهورية، ونائب
رئيس الحزب الحاكم، المهندس/ إبراهيم محمــود ..؟!

كانت الأستاذة، من أركان صحيفة السوداني، ومن المُشَــكِّرات لرئيس تحرير الصحيفة، الأستاذ ضياء الدين بلال، ثم
كتبت قبل شهور، مقالاً ســبَّتْ به مساعد الرئيس ونائب رئيس الحزب، بأنه "أريتري" .. أقول سَبَّتْ ..! ثم أوقفوها،
فاشتغلتْ في صحيفة "التيّار" ووجدت لها "بي هناك" عزوة جديدة بأكثر من عزوتها القديمة..

ثم..

فجأةً قيل لنا، الأستاذة سُهير تعود لصحيفتها "الســـوداني" وقد تركت "التيّار" ..

ثم مرّ يومان أو ثلاثة أو بضع أسابيع، حتى قيل لنا: الأستاذة طُرِدتْ من صحيفة

"الســوداني" ..! وبدتْ مُقِرّة ...! أنها لسبب "منع" الإعلان من "الســوداني" فهيَ
هانية راضية ..!

إلى أن جاء " بيان" ـــــــــــها، هذا الذي يُحدِّث عن فطارة موهبتها الصحفية
و "عَوَز" خبرتها الكتابية، بل وَ ربما قِلّة حساسيّتها العدالية ذاتو ..!

لا أتضامن معها، حتى تُثبِت لنا أنّ المساعد الرئائسي ونائب رئيس الحزب الحاكم،
هو مَنْ تقصّدها و قطع عَيشَها الصحفي الـ "أيّ كلام" ..

بل أتضامن، مع المهندس المساعـد الرئاسي، ووزير الداخلية السابق، والسيد نائب رئيس
الحزب الحاكم، وأحد أبطال "حوار الوثبة" وقد جندل " كُلّ " تشاطرات السياسيين
الضّالّين والمُنَعنِشين بعض الشيء!! فنزلوا على أمر حزبِه، ثم قالو: دا ما ياهو كلامنا ذااااااتو!


إن كان الأخ الأستاذ/ جمال الوالي، هو رئيس مجلس إدارة صحيفة الســـوداني، وكان الأخ الأستاذ
ضياء الدين بلال، هو رئيس تحرير صحيفة السوداني، منذ أخذتها من مؤسِّسها الأخ الأستاذ/
محجوب عروة، فكيف تكون هذه الصحيفة " الســوداني" ما حَقَّتْ الحزب؟!
وإن كان الأمر كذلك، فلا بأس أن تعلو حساسية أحد رؤساء الحزب، ضد ما تقترفه الصحافية
سهير عبدالرحيم، بين مقال وآخر من "هجائم" ..!
ــــــــــــــــــــــــ

كتب الاخ جمال ود القوز :

(غايتو انا شخصيا شايف من حق ابراهيم محمود حامد يوقفها بل ويفتح فيها بلاغ كمان ..)


اذاً من حق عمر البشير يحظر موقع سودانيز اونلاين والراكوبة في السودان . .

سهير زعلانة عشان وقفوها من كتابة عمودها في صحيفة السوداني..
مالكها جمال الوالي
رءيس تحريرها الكوز ضياء البلال الرداح.
تعتمد على اعلانات الحكومة وشركات النظام
كل الهيصة العاملاها سهير لا تصنف في معارضة النظام بل متماهية وحتى بعض كتاباتها لو صنفت في خط المعارضة ربما تؤثر سلبا عليها تتذكروا موضوع تشطيف البنغالي
انسانة عنصرية واكبر دليل افتتاحية عرضحالها دا ..
اي واحد او واحدة يقفلو ليها البلف طوالي يعمل فيها جيفارا ..
انا غايتو بعرف عثمان شبونة وفيصل محمد صالح الممكن يكونوا معارضين غير ذلك كلهم ارزقية انكلودنج سهير دي زاتها

عمر سعيد علي ..
تحياتي ..
في حدود أخي المفروض الصحافة تلتزم بيها ولا تتجاوزها ..
فلا تنشر هكذا أخبار سالبة قد تخصم كثيرا منها ..
وتجعلها هدف لردود الأفعال التي قد تتباين من شخص للآخر ..
لانها تمس ما لا ذنب لهم وتتناول بالقدح ثوابت ومسلمات لايجب المساس بها ..
الآن سهير بتعريضها بقبيلة بحالها وتشكيكها في سودانيتها ..
بتكون خاضت في وحل ومستنقع يصعب خروجها منه ..
وبتكون كمان فقدت الكثير من الدعم وعلى ذلك ممكن تقيس الكثير من الأمور ..
تضامني مع الصحفية سهير كصحفية مجتهدة ..
وصراحة لم تعجبني سهير في تناولها هذا لانه فجور في الخصومة ..
النظام ده ومنسوبية صحي ناس مجرمين وفاقوا سوء الظن ..
لكن كمان قد لايستقيم التعامل بنفس مبادئهم ..
المفروض الصحافة ترتقي لانها أداة وسلطة رابعة ..

تقديري لشخصك الكريم ....

كامل التضامن مع الصحفية سهير عبد الرحيم
و بغض النظر عن موضوع جنسية ابراهيم محمود , قطع الارزاق و باستخدام
السلطة و النفوذ غير مقبول و غير اخلاقى.
لو صحيح ان ابراهيم محمود هو وراء ايقافها بسبب المقال المذكور كان من الاجدر به
و هو رجل دولة ان يلجأ للقانون و يشتكي الصحيفة و الصحفية عندها سوف يجد الاشادة.
بس ناس الانقاذ اتعودوا علي الغتاتة والحلول الامنية

لكل المتضامنين مع سهير سلام
اولا احترم جدا تضامنكم الذي اعتبره وجهة نظر مقدرة ..
المفروض التضامن يكون من أجل قضية فيها ضرر .
كدي واحد يتبرع ويوريني الضرر الواقع عليها شنو؟؟
في طرشمية صحيفة الراعيهم النظام مثالا وليس حصرا حقت الخال والهندي وآخر لحظة والانتباهة واليوم التالي وعييييك ..
تمشي تكتب فيهن انتهت القصة ..
وعندي ليها عرض بأعتباري صحفي وبكتب في صحيفة الميدان مرحب بيها بس عندي ليها شرطين
١- تبطل كتاباتها العنصرية وعواراتها الزي بتاعة التشطيف .
٢- ما عندنا ليها قروش لانو ما عندنا اعلانات يعني ممكن تجيها هبشة في المناسابات ..
وبس خلاص ..
نسيت اسم الصحفي زهير السراج برضو مع عثمان شبونة وفيصل محمد صالح ..كان زمان معاهم عثمان عووضة بس شايفو زي البدت عليها علامات التحول ..
وشكرا

Quote: هل تأكّدتَّ ووثقت من ادّعاء الصحافية ســهير، بأنّ الذي أوقفها من "الســوداني" هو مساعد رئيس الجمهورية،

سلامات عزيزي أبو جودة ..
تلك هي أقوالها المبذولة لنا كقراء في صحيفتها بعالية ..
أما موضوع التأكد والاستيثاق فتلك مهمة الجهاز العدلي بعد جمع البينات ووزنها ..
أنا لا أملك حق إدانة أي منهما ولكن أملك حق تبيان حقوق كل منهما القانونية ..
من حق كل منهما اتخاذ إجراءات قانونية ضد الآخر لاستراد حقه المهضوم..
بحكم عملي السابق في كسلا أعرف مساعد الرئيس معرفة شخصية ولا أعرف الصحفية ..
غير أن كلمة الحق لا تقبل المجاملات .

أنا أتضامن مع حسين وللبطل ومحمد عثمانهم الرماد( وده لمدة ٧٢ ساعة وبعد داك ممكن أغير تضامني بعد الرجوع الي جماهيرنا وقواعدنا) شكراً

الكلام ادناه من الزميل محمد حامد جمعة من صفحتة على الفيس



محمد حامد جمعه نوار
10 hrs ·
بعد إتصالات وتقصي ، ومراجعات موثوقة في موضوع الصحفية سهير عبد الرحيم الكاتبة بالسوداني اؤكد الاتي :
● لا علاقة للمهندس إبراهيم محمود مساعد رئيس الجمهورية او جهاز الامن والمخابرات الوطني بقرار وقفها من الكتابة بالصحف لا توجيها صريحا قولا او إيحاء مكتوبا
.....
وعليه :
اولا : وبعيدا عن موقفي من لغة ونهج (سهير) في عرض مظلمتها الذي ارفضه وأدينه فاني أسجل إعترافي بانها تعرضت لظلم استمات الاخ الزميل (ضياء الدين بلال) في رده ولكن الكثرة تهزم الشجاعة
ثانيا : واضح ان هناك أشباح وباسم (تشخيص مصلحة النظام) يتحولون الي ملك اكثر من الملك وهنا ابحث عن (فضولي) !
ثالثا : يجب محاسبة من احدث كل هذا الامر وهي معركة مشتركة بين بعض اجزاء السلطة و(سهير) ضد من ينصبون انفسهم قناصة وحملة سواطير باسم الحكومة والحزب بدون تفويض
دا اخر كلام لي في القصة دي ...

Quote: ثانيا : واضح ان هناك أشباح وباسم (تشخيص مصلحة النظام) يتحولون الي ملك اكثر من الملك وهنا ابحث عن (فضولي) !

سلامات أخي هجو ..
لا أعلم ما إن كان الأخ محمد حامد أذن لك بعرض مكتوبه في الفيس هنا أم لا ..
ولكني على ثقة من أن الأخ محمد لا تنقصه الشجاعة في عرض رأيه هنا وهو عضو معنا في هذا المنبر ..
في تقديري المقولة أعلاه من الحديث الذي نقلته عن الزميل تنطبق تماما على حالته ..
لكون التقصي والمراجعات التي تولاها متبرعا أو متفضلا ولا أقول فضوليا ..
لا تبطل ادعاء صريح وواضح نسبته الصحفيه للسيد مساعد الرئيس في رساله منشورة موجه له باسمه..
ثم مالذي يدفعنا كقراءة لكي نثق تمام الثقة في مصداقية مراجعات الزميل المحترم ؟ ألكونها موثوقة لديه ؟
ما كنت أعلمه عن مهنة الزميل المحترم ..
أنه لم يكن ضمن staff الجهات الرسمية المخولة قانونا للتحقيق والتحري في مثل هذه الادعاءات لكي تحصد مراجعاته ثقتي على الأقل..
مودتي.

good done
this is sudaneseonline

Quote: سلامات أخي هجو .. لا أعلم ما إن كان الأخ محمد حامد أذن لك بعرض مكتوبه في الفيس هنا أم لا .. ولكني على ثقة من أن الأخ محمد لا تنقصه الشجاعة في عرض رأيه هنا وهو عضو معنا في هذا المنبر .. في تقديري المقولة أعلاه من الحديث الذي نقلته عن الزميل تنطبق تماما على حالته.. لكون التقصي والمراجعات التي تولاها متبرعا أو متفضلا ولا أقول فضوليا .. لا تبطل ادعاء صريح وواضح نسبته الصحفيه للسيد مساعد الرئيس في رساله منشورة موجه له باسمه.. ثم مالذي يدفعنا كقراءة لكي نثق تمام الثقة في مصداقية مراجعات الزميل المحترم ؟ ألكونها موثوقة لديه ؟ ما كنت أعلمه عن مهنة الزميل المحترم .. أنه لم يكن ضمن staff الجهات الرسمية المخولة قانونا للتحقيق والتحري في مثل هذه الادعاءات لكي تحصد مراجعاته ثقتي على الأقل.. مودتي.

Well Said
عزيزي الملك،
وإنِّي لـَمُستَغرِب! كيف أنّ هذا الأخ الصحافي ذي الطّول الإعلامي الإنقاذوي،
أستاذ/ محمد حامد جمعة يتذرّع ( بل يتغرّض!) بمثل هذا الروح الأُلعباني، فقير
المنطق والألمعية الكتابية..! يُريد أن يبلف الجمع الكريم "في شان" خاطر
الجماعة أصحاب الـ "كَيْكَة" والذين عَلّوا الحيطة وزادوا الظيطة والزمبريطة؟

والتحايا للأخ هجو، وللأخ محمد حامد، وليت الأخير، أخير زمان صحافة الحكومة
الرّائجة، يَطِلّ علينا ويُفهمنا "الفولة" وهو الجدير، مدير تحرير صحيفة "الصحافة"
حقّت الحزب الحاكم "برضَك"..! كآخر عهد معرفتي بوظيفته التي ظلّ يتنقّل بها
من بين أضابير الإعلام الضّبلان، تارة مطرود من "بيدر" وآخرى "مُحْتَضَن"
بحقلٍ


.............
وتحايا للجمع الميمون ..

شكراً ليك عزيزي الملك،

وعن قولك: (( أما موضوع التأكد والاستيثاق فتلك مهمة الجهاز العدلي
بعد جمع البينات ووزنها ..)) .. أقول:

لقد أُثِر عن حارس بوّابة العدل السودانية الرسمية، د. عوض الحسن النور،
وزير العدل "السابق!!" حِلفاناً بـــ " عليّ الطّلاق " ..!! في دفعه "مُجرّد"
زعم لزميل له برلماني، أشار فيه أن الوزير، وزير العدل الذي كان!! يُريد
أن يُلغي "امتحانات المعادَلة" لِخِرِّيــجي كليّات القانون ..! فحلف الوزير
العدلي في البرلمان، قائلاً: عليّ الطلاق ما أردتُّ إلغائها.

فهل يا تُراه جهاز عدليّ "قادر" على التأكُّد والاستيثاق وجمع البيانات ووزنها؟
I doubt جداً، بل خااااالص.

1- الذى استغرب له أين دور رئيس التحرير فى مراجعة وقبول هذا المقال للنشر؟؟
2- ابراهيم محمود كان عليه ان يلجأ الى القضاء بدل البلطجة وتكميم الافواه وقطع الارزاق .
3- قطع الاعناق ولا قطع الارزاق . والله والله والله "ثقة مطلقة لاشك فيها "سترتد اليه ( ولا يحيق المكر السئ الا بأهله )
4- وكما هو ظاهر من سياق الايقاف كان هناك نية مبيتة على ايقاف سهير وبأى شكل لانها كانت تمثل صداع دائم للسلطة .
5- نــعـم سـهـير أخـطـأت لكن كان على ابراهيم محمود أن يلجأ الى القضاء لا الى استخدام السلطة والنفوذ . والمأثور فى مثل
هذه الحالات الرفق والحلم لا الرعونة و التهور .
6- هذه نقطة سوداء ستظل عالقة بتاريخ ابراهيم محمود ولفترة زمنية طويلة ولن يغسلها مياه بحار العالم اجمع .
7- ابراهيم محمود طالما هو على سدة الحكم ومستوزر حتماً فهو سوداني سواءا حمل جنسية مزدوجة او جنسية السودان .
8- والله لازلت مذهولا من بعض الردود التى تشيطن سهير وتجعل من ابراهيم محمود ملاك وديع فى هذا البوست ..
9- غايتو .

عييييييك يا جودة كان جيت للـ( داوتات) يا ها طايلا دولتنا من صغيرها لى كبيرها ..
منذ أن فقدت الخدمة المدنية حيادها وتجويدها وسيحت دمها الدكتاتوريات واحدة تلو أخرى ..
فكانت من الضعف والهزال ما يسر للكيزان بلعها ناشفة ..
الله في.

وَ نِعمَ بالله العليّ القدير..

عمود العدالة في الســودان، يُــلَـخْــلَــخْ ..! وكثيراً هذه الأيّام.

وَ الأيام دُوَل!

فَـــ مَنْ سَــرَّه زمنٌ ,, ساءته أزمانٌ ..

ــــــــــــــ
عزيزي علاء، إنّك والله تذكّرني بقولنا الشعبي في القديم:

"الواقعة" الخبرانية والبيانية ذاتو، لا تعدو عن كونها تيس ..!
أتقول: احلبووووووه

انا لو من ابراهيم محمود طوالي ارفع عليها قضية
وتخليها تمشي تجيب سامي أديب وساطع قايلاني ربيع عبدالعاطي
ثم تانيا الترابي مات تجيب شاهد من وين!
جني

Quote: انا لو ٠ن ابراهي٠٠ح٠ود طوالي ارفع عليها قضية وتخليها ت٠شي تجيب سا٠ي أديب وساطع قايلاني ربيع عبدالعاطيث٠تانيا الترابي ٠ات تجيب شاهد ٠ن وين! جنsudanile.com محاكمة ربيع عبد العاطي و شهاداته و خبرته الاعلامية.. و زمن الغفلة والارتباك..!! .. بقلم: عثمان محمد حسن التفاصيل نشر بتاريخ: 08 أيار 2016 الزيارات: 1336 [email protected] لم يكن الحوار الذي دار بين محاميي الدفاع الأستاذين/نبيل أديب و ساطع الحاج، من جهة، في مواجهة شاهد الاتهام ( دكتور) ربيع عبد العاطي ( الخبير الوطني في الاعلام) في جلسات محاكمة المتهمَين عروة و أخيه عماد في قضية تتعلق بالعمل الاستخباراتي.. لم يكن ذاك الحوار سوى محاكمة لربيع عبد العاطي و لنظام الانقاذ بأكمله.. وما الشهادة العلمية التي يحملها ( دكتور) الغفلة ربيع عبد العاطي، ( خبير) اعلام الغفلة، سوى نموذجاً لتمكين غير المؤهلين لاحتلال مواقع في قيادة الخدمة العامة في زمن الغفلة، ما أدى إلى الانحدار المريع للسودان في كل شيئ.. عند اطلاعي على مقال بعثت به إلي أستاذة مهتمة بالشأن العام، و المقال مأخوذ من صفحة للأستاذ/ محمد فول ب( الفيس بوك).. لم أندهش كثيراً لأني أعرف الكثير عن الذين تم ( تمكينهم) بتزوير إمكاناتهم العلمية لترفيع درجاتهم فوق الجميع.. و قد جيئ بربيع عبد العاطي ليدلي بشهادته كخبير وطني في الاعلام.. فإذا به يتحول في المحكمة إلى متهم ( لن) تطاله يد القضاء.. و يكفينا أن القانونِيَّن العملاقين- نبيل و ساطع- كشفاً ربيعاً أمام الجمهور و جعلاه يرتعش و يتسبب عرقا.. قبل أن يسحقاه سحقاً أصابه بالغثيان فالغيبوبة، دوَّخه الأستاذ/ نبيل أديب دوخات قوية.. ثم سلمه للأستاذ/ ساطع الحاج ليقضي عليه بالضربة القاضية الفنية.. فبدأ ساطع الحاج يلقي الأضواء الساطعة على ( شهادات) ربيع العلمية.. المليئة بالثقوب.. و ليؤكد على أن جلباب الخبير الاعلامي أوسع كثيراً من ربيع.. و كان من المهم أن يسأل ساطع ربيعاً عن الجامعة التي تخرج فيها.. ف"تململ ربيع و أجاب في همس: جامعة الاسكندرية.. كرر ساطع السؤال: أنت تخرجت من جامعة الاسكندرية؟ ربيع:- جامعة بيروت فرع الاسكندرية! ساطع: يعني تخرجت من جامعة بيروت فرع الاسكندرية و ليس من جامعة الاسكندرية كما ذكرت في سيرتك الذاتية!؟" و من ثم سأله ساطع عن أوان التحاقه بالجامعة و عن أوان امتحانه الشهادة السودانية.. فيرد ربيع بأنه التحق بالجامعة في عام 1985 و أنه امتحن الشهادة السودانية سنة 74 .. و أردف ساطع بسؤال عن مكان تواجد ربيع و عن عمله خلال الفترة من سنة 74 إلى 85..فأجاب ربيع:- " بعد فصلي من كلية التربية الخرطوم ذهبت الى السعودية.." ... و ألحق ساطع السؤال بسؤال آخر عن ماذا كان يعمل ربيع في السعودية بالشهادة الثانوية، فرد ربيع بأنه كان يعمل موظفاً بالكهرباء في السعودية.. و هنا قال له ساطع:- " يعني كنت بتعمل في شئون إدارة لا علاقة لها بالإعلام.. و تدرس بالانتساب في جامعة بيروت فرع الاسكندرية.. و حضَّرت الماجستير في جامعة بيروت فرع الاسكندرية.. و موضوع الماجستير كان عن الملكية الفكرية..؟ " و حاول ربيع ربط موضوع الماجستير بالإعلام لفاً و دوراناً حول الموضوع دون أن يصيب الهدف، فأوقفه القاضي.. فوجه ساطع ضربة لربيع و لنظام ( التمكين) أعقبتها ضربات:- " ما هي أول وظيفة ليك في السودان و في أي سنة؟" فأجاب ربيع:-.... " مدير ترويج الاستثمار 94/95 .." فتساءل ساطع، لتأكيد لمدى الفوضى التي حدثت في سودان الانقاذ:- " أول وظيفة ليك بعد مجيئ الانقاذ كانت مدير؟!" و واصل ساطع:- " و ما هي الوظيفة الثانية؟" فأجاب ربيع:- " مستشار لوزير الاعلام 98 "! و سأله ساطع عن عمله في الفترة من سنة 94 إلى 98 ؟ فأجاب بأنه كان يكتب مقالات صحفية من البيت... و هنا تساءل ساطع لتأكيد الفوضى المربكة:- " من كتابة المقالات بالبيت إلى مستشار لوزير الاعلام.. و مديراً للمصنفات الأدبية و إلى هذا الوقت لم تحضر الدكتوراه....." تضاحك ربيع، و هو يقول:- " و كان عندي مكتبين!.. و في هذه الفترة نلت الدكتوراه من جامعة أفريقيا.." و سأله ساطع عن موضوع رسالة الدكتوراه ؟ فأجاب ربيع بأنها كانت حول دور الاتصال في فض النزاعات.. فسأله ساطع عن علاقة فض النزاعات بالإعلام.. و لم يدل ربيع بإجابة شافية، بل دار حول نفسه دون جدوى.. حيث قاطعه ساطع:- " عملت بعد ذلك مديراً عاماً لأكاديمية الاتصال من 99 – 2001 ، هل كنت تدِّرس الطلبة في الأكاديمية أم كانت وظيفتك إدارية؟ فأجاب ربيع: " كنت أدرِّس الطلبة بعض المحاضرات بدون جدول! ساطع:- ثم طوالي تم تعيينك مديراً عاماً لوكالة سونا للأنباء في 2005 بدون تدرج؟" فرد ربيع:- " نعم تعينت مديراً للإعلام مرة أخرى.." ... و سأله ساطع عن عمله حالياً، فأجاب ربيع بأنه لديه عمل خاص.. و هنا دفع ساطع بالسلاح المميت:- " إذن أين خبرتك الاعلامية؟ لا هي بالدراسة.. أما العمل. فقد كنت إدارياً و لست إعلامياً..! " و من ثم جنح ساطع إلى بعض الأسئلة التخصصية مثل الفرق بين الخبر و الرأي.. و ربيع يراوغ .. و ساطع يحدثه عن الفرق بين الخبر و الرأي:- " الجبهة القومية قامت بانقلاب عام 1989 .. يا ربيع، ده خبر لا يتغير، و لكن أراه أنا انقلاب و تراه أنت ثورة، و ده رأي...!" و حدثت همهمات قاعة المحكمة.. و قبل الإجهاز عليه تماماً، أنقذه وكيل نيابة أمن الدولة طالباً من القاضي رفع الجلسة إلى جلسة أخرى.. بدعوى ظروف ربيع عبد العاطي الصحية.. ما ربيع عبد العاطي سوى عينة من عينات غير الأكفاء الذين يسيطرون على كل مفاصل العمل في الخدمة العامة في السودان... و كل القيادات العليا و الوسيطة ( مُمَكنة) بشكل ما، أما الدرجات الأدنى فيعملون ( جوكية) إيصال الرشاوى للقيادات و تسليم التصاديق لطالبي الخدمات.. و على السودان مسك دفة الأمم في جميع الميادين.. فشلاً يتلوه فشل، و انبطاح! قال انقاذ قال! الرجوع إلى أعلى الصفحة © 2017 sudanile.com

يا مراحب عزيزنا حيدر
يا ويح ربيع الخبير الوطني في "الإعلام" فَــ قد، والله، لو استدبَر
من أمره ما احتُضِر، لــ فَرّ من الخبرة فِرار " ال حيي" من الانفضاحة ..!
وأقيلا "مَرقا" في الحمراء ببيروت، أو شارع سعد زغلول بالإسكندرية،
أو عاد لمغترَبه القديم! بعد أن ساقته إليها الإنقاذوية بتمكينها السهل غير
الممتنع.


هذا (شاهد) دعوى باتعة، على "تمكينية" آل-كوز*




ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* وإنها لــ"تمكينية" في سبيلها إلى الفناء ..! بعدما أطلّنا، أو يكاد، جدلُ فكّ الارتباط بين "البتاعة" و "البتاعين"
وعليه، أعتقد أن الخبير الشاهد، يحتاج ربما، ليشمله برنامج "حماية" الشاهد الجلي قبل أن يُـبَــخــِّــرَه الغليّ..!

من الأسباب التي سندتْ عليها أ. سُهير، مقبولية طردها من صحيفة مُشَكــَّــرَها
رئيس التحرير، أنها ادّعت بأن في وجودها بالصحيفة، ستتسبّب - لا مِحالة - في
تقليل وإنقاص كمية الإعلان الصحفي لصحيفتها "الســوداني" ..! ولكن، فالنّاظر
لهذا الادّعاء، يجده ادّعاءً لا وَ لن يصمُد حال "وزن بَيِّناتِه " ..! وَ لا أعتقد أنّ
طرد سُهير، أو تركها، أو حتى خلعها من "التيار" والإتيان بها للـ"ســوداني" التي
كانت قد طردتها، ولأجل أن تطرُدها تاني وتالت ورابع ..! هو سبب وجيه لتقليل
أو ازدياد كمّ الإعلان الصحفي المُنهَمِر عالســـوداني ..!


ولذلك، أقول للاستاذة سهير، شوفي ليك سبب وجيه يسند لك قبولِك وإذعانك للطردة
التي هي شرّ طردة (وفيها عَوْد جنائي ر بما) وذلك حتى لا تكون تعليلاتك غير مُقنِعَة.

أنا غايتو حنني وتعاطفت معاها لمان قالت ليهو:
عيب عليك تطارد ليك امرأة مكسورة الجناح

كامل تضامني مع النساء في مواجهة الرجال

أنا بدفع ليها عيشها، خليها تجي تكتب معانا هنا
أنا بحب الكتاب الخطريين

تلقى راتبها (عيشها) ما بفوت ليهو ٥٠٠ دولار في الشهر

بدفعو ليها ومعاهن تذاكر سفر بالطيران الخرطوم - المدينة المنورة- الخرطوم
كل سنة تزور جدنا سوا العباس عليه أفضل السلام

عزيزي ال مستنير، أبوبكر،

غايتو يا صديقي، صدقوا أهل المَثَل ال بيقول:

شحيحُ الاستنارة من الممكن أن يتدارى ..! بس كعبة

العــوارة ال ما بتضّارى


وددتُّ أن نرى رأيك الجزل حول احتفالية "رئيس تحرير السوداني"

بعودة كاتبهم الرّاتب " الطاهر ساتي" بعد غياب ثلاثة أشهــر كما يقول

خبر الصحيفة المُحتفية بعودة "لاعبها" الارتكازي!! وكان "الطاهر ساتي"

قد قيل للقرّاء بأنه قد نُقِل من "السوداني" إلى صحيفة " الانتباهة" ..! تلك

الانتباهة، والتي يقول ويكتب الكثيرون أنها تصرُف لــ "الكاتب الكذّاب باعترافه"

إسحق فضل الله، راتباً شهرياً وقدره ثلاثين ألف جنيه سوداني بس!!


ليتك أرَيْتنا، رؤاك عن الفرق بين "الاستاذة سهير" و "الأستاذ ساتي" و "الأستاذ فضل الله"

وهل هناك فرق..؟

حتى ترتكب "صحيفة الســوداني" هذه الحماقات التفريزية بين "كاتب" وَ "كاتبة" ثم تفضح نفسها

بكل هذا الخَمَج غير القانوني ..؟!


ـــــــــــــ
مع التحايا

في نُقلة الأخ الطاهر ساتي، الصحافي الرّاتب بزاويته "إليكم" في صحيفة السوداني الغرّاء؛
منها إلى صحيفة الانتباهة، وبدون إي مقدّمات منظورة..! ثم عودته إلى ربعِه بعد ثلاثة أشهرٍ،
اعتورَها ما اعتوَرها من خبطات صحافية وأخرى دبلوماسية وثالثة علاقاتية مأزومة بين
حكومة السودان و حكومة مصــر! هناك الكثير من الأمور ال " مُــعَــمــَّــيات " ..!

فهل كان المنقول، راغباً أم كان " مرهوبا" ..؟! هل كان "راضياً" أم كان "مغصوبا" ..؟
هل مثّلتْ عميلة انتقاله، بعضَ راحةٍ لإدارة صحيفة "الســوداني" ..؟! وهل كان انتقالِه
مُرَحَّــبَاً به من قِبَل إدارة صحيفة "الانتباهة" ..؟! أم أنّهم فُـوجئــوا به بين ظهرانيهم؟
فــ قبلوا به ريثما يـُــعيدونه "سالماً" إلى دارته في الســوداني؟

قرأتُ عن قيادة الأخ الأستاذ ضياء الدين بلال، وإشرافه على استنطاق مساعد أول
رئيس الجمهورية، السيد/ محمد الحسن الميرغني، في ليلة من ليالي "خيمة الصحفيين"
بفندق "حياة ريجنسي" - الميريديان سابقاً؛ وعجبتُ لقبول هذا الأخ الصحافي اللامع، لمثل
هذه الدّقسَة؟ وَ ألم يستشعِرُ بــ " كَمِّ السُّــخْــرية" التي ستندلقُ إليه في كونِه لم يتحلّ باليقظة
الكافية تجاه ما ســيقَ إليه من " تهوّر" واستخفافٍ! ســيعود عليه باللائمة إن عاجلاً أو آجلا؟

لماذا لا يستضيف أهل " خيمة الصحفيين" ضُبّاط!! الاتحاد العام للصحفيين السودانيين، من أمثال
النقيب: الأستاذ/ الصادق الرزيقي، رئيس الاتحاد، والأستاذ/ صلاح عمر الشيخ، الأمين العام للاتحاد
وغيرهم من المَخفيّين من عضوية المكتب التنفيذي؟


الجدير بالذكر، أن خيمة الصحفيين الرمضانية، احتفالية درَج على القيام بها، الصحافي السوداني
محمد لطيف، رئيس "طيبة برس" ..


ــــــــــــــــــــ