السودان ينجح في توعية العالم العربي بخطورة المنتجات الغذائية المصرية

02:24 PM May, 09 2017

سودانيز اون لاين
Frankly-ارض الله ومعمورته
مكتبتى
رابط مختصر

بعد زيارة السيسي.. الكويت تحظر استيراد منتجات زراعية مصرية

2017-05-09 10:52:35

اتخذت السلطات الكويتية، قرارًا بحظر استيراد خضروات وفواكه من 3 دول عربية، بينها مصر، بعد مغادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي أراضيها.

وتضمن قرار الحظر الذي أصدره وزير التجارة والصناعة الكويتي، خالد الروضان، كافة أنواع وأصناف “الزهرة “القرنبيط” والملفوف” من الأردن و”الجزر” من سلطنة عمان، و”البصل والجوافة والخس” من مصر.

وأرجع القرار، سبب الحظر إلى ارتفاع نسب متبقيات المبيدات عن الحدود المسموح بها، الواردة بالمواصفات القياسية المعتمدة والخاصة بالحدود القصوى المسموح بها.

وطلب القرار إرفاق شهادة تحليل معتمدة من الدولة المصدرة، عن باقي الحاصلات الزراعية غير المشمولة بالحظر، تفيد بالتزامها بالنسب المسموح بها من متبقيات المبيدات.

وكانت وزارة التغير المناخي والبيئة الإماراتية، حظرت دخول بعض أنواع الخضراوات والفواكه من أربع دول عربية هي مصر، وسلطنة عمان، والأردن، ولبنان، اعتباراً من 15 مايو الجاري.

وأصدر السودان، الشهر الماضي، قراراً بحظر استيراد السلع الزراعية ومنتجاتها والأسماك المعلبة، إضافة الى مستحضرات السلع الزراعية المصنعة من مصر.

وكان الرئيس عبدالفتاح السيسي، قد غادر، الإثنين، دولة الكويت متوجهًا إلى مملكة البحرين، بعد زيارة رسمية للكويت استمرت يومين.

الإشكال الأكبر لقضية المنتجات المصرية الفاسدة يتمثل في أنّ المسؤوليين المصريين ما زالوا يصرون على دفن رؤوسهم في الرمال وعدم الإعتراف بحجم القضية والبحث عن حلول وبصورة جذرية وفورية وعوضاً عن ذلك يبحثون على "شماعة" لتعليق فشلهم في إدارة الأزمة وإتخاذ قرارات مسؤولة وحاسمة يعلقون فشلهم على السودان فقط لأن السودان حظر منتجاتهم الفاسدة مع بقية دول العالم

ينكرون الأسباب الحقيقية خوفاً من تضرر سمعة المنتج المصري وهم بذلك يزيدون الطينة بلة لأن العالم كله تعرف على سوء المنتجات المصرية وفسادها واضرارها بالصحة العامة وحظر استيرادها
وبهذا الإنكار "الوقح" يتأكد العالم أجمع أن لا حلول ترتجى من مصر ومسؤولي مصر لمعالجة سلبيات ري منتجاتهم الزراعية بمياه الصرف الصحي وتلوثها بمخلفات بشرية و بقايا اسمدة مضرة بصحة الإنسان ,هذا بجانب غض المسؤوليين النظر عن معالجة الفساد الكبير وسوء الأوضاع في عملية التصنيع والرقابة وعدم وجود قوانين رادعة لمن يتلاعب المنتجات الزراعية والغذائية المصنعة بمصر




Quote: خالد الشافعى: السودان تحاول النيل من سمعة مصر التجارية الثلاثاء 09-05-2017| 11:49ص خالد الشافعى، أمين خالد الشافعى، أمين العاصمة ورئيس اللجنة الاقتصادية أشرف شعبان قال خالد الشافعى، أمين العاصمة ورئيس اللجنة الاقتصادية بحزب المحافظين، إن التوتر فى العلاقات السياسية بين مصر والسودان انعكس بالسلب على العلاقات الاقتصادية بين البلدين، بعد لجوء السودان مؤخرا إلى إجراءات "عقابية" ضد المنتجات المصرية المصدره لها دون أى سند يثبت أى مخالفات فى تلك المنتجات ما يعنى هو محاولة للنيل من سمعة مصر التجارية أمام العالم. واستطرد "الشافعى"، أن الخرطوم مؤخرا منعت 500 شحنة مصرية متمثلة فى منتجات غذائية من الدخول إلى أراضيها، وكذلك وضع مزيد من إجراءات الفحص أمام المنتجات المصرية وعدم اعتداد السودان واعترافها بشهادات الفحص المصري للمنتجات الواردة من القاهرة، بخلاف مشكلة وقف شحنات زيت مصرية الشهر الماضى دون أسباب اقتصادية أو أسباب تتعلق بسلامة تلك المنتجات.

السودان يتمسك بحظر أغذية مصر

مايو 10, 2017

الخرطوم ــ عاصم إسماعيل

10 مايو 2017
أكّد مسؤولون سودانيون تمسّك حكومة بلادهم بحظر عدة سلع غذائية مصرية، مشيرين إلى أن القرار يرجع إلى معايير تتعلق بسلامة وجودة المنتجات، وليس له صلة بأمور سياسية.
وقال وزير التجارة السوداني، صلاح محمد الحسن، في تصريح لـ”العربي الجديد”، إن قرار حظر السلع فني، وجاء بناء على إصابة المنتجات المصرية بالتلوث، مضيفا أن الحكومة متمسكة بموقفها لحماية المواطنين من أي ضرر قد يلحق بهم.
وتابع الحسن في تصريح لـ”العربي الجديد”، أن “وصف بعض المصدرين المصريين القرار السوداني بأنه سياسي غير واقعي.. من حق الحكومة اتخاذ ما تراه مناسباً في ما يتعلق بالجوانب الفنية ذات الاختصاص، والتي لا علاقة لها بالشأن السياسي”.
وكانت وزارة التجارة السودانية قد قررت في السابع عشر من مارس/ آذار الماضي، وقفاستيراد سلع مصرية مؤقتاً، وهي عبارة عن منتجات زراعية والأسماك المعلبة ومحضرات السلع الزراعية والمصنعة، بعد ثبوت تلوثها بمواد ضارة نتيجة ريها من مصادر مياه ملوثة، وذلك بعد أن حظرت في وقت سابق استيراد “الصلصة والمربات والكاتشب” المصنعة في مصر.
وقال وزير الدولة للصناعة، عبدو داؤود: “هل الدول الأخرى التي رفضت الصادرات المصرية لدواعٍ سياسية؟.. كل ما يثار حالياً يتعلق بالجودة وليس بالشأن السياسي”.
وتشهد العلاقات بين مصر والسودان توتراً. وزار وزير الخارجية المصري سامح شكري الخرطوم في أبريل/ نيسان الماضي، فيما قال مصدرون مصريون إنهم كانوا يأملون إنهاء أزمة حظر الصادرات المصرية خلال تلك الزيارة.
وأعلنت وزارة التجارة المصرية، يوم الإثنين الماضي، أنها قررت بالاشتراك مع وزارة الزراعة، إخضاع الصادرات الزراعية الطازجة من الخضر والفاكهة لإجراءات فحص لضمان مطابقتها المعايير والاشتراطات الدولية.
ويبلغ حجم صادرات مصر من الحاصلات الزراعية للدول العربية نحو 1.2 مليون طن سنوياً، وفقاً لما قاله رئيس المجلس التصديري للحاصلات الزراعية في مصر في أبريل/ نيسان الماضي.
ولم يكن السودان البلد الوحيد الذي حظر عدة سلع غذائية مصرية، وإنما قررت الإمارات العربية المتحدة الشهر الماضي حظر استيراد الفلفل المصري بأنواعه، كذلك أعادت المملكة العربية السعودية قبلها بأيام شحنة كبيرة من الأسماك، لتواجه بذلك صادرات الأغذية المصرية العديد من المصاعب في الآونة الأخيرة.

المصدر:(العربى الجديد)

تراجع صادرات مصر من البطاطس 34%

تراجعت صادرات مصر من البطاطس خلال موسم التصدير الحالى بنسبة 34%، حيث بلغت 431 ألف طن بقيمة 184 مليون دولار، مقابل 650 ألف طن بقيمة 242 مليون دولار العام الماضي.

وقال أحمد شيحة، رئيس رئيس مجلس الأعمال المصرى الروسى الأسبق، إن زيادة مرض العفن البنى فى محصول البطاطس، هو السبب الرئيسي فى هذا التراجع، مشيرًا إلى أن ذلك المرض يعد خطيرًا ولذلك تشدد الدول الخالية منه الإجراءات حول البطاطس المستوردة.

وأضاف “شيحة” في تصريحات صحفية، إن من أكثر الدول المستوردة للبطاطس هى روسيا ودول الاتحاد الأوروبى إلى جانب بعض الدول العربية، مطالبًا بالتركيز على أنتاج أعلى جودة حتى لا تفقد مصر سوقًا مهمًا لها.

سلام يا الحبيب فرانكي
أنا ما عارف ليي المصاروة مركزين على الحظر السوداني ؟؟
طيب اذا كان حظر المنتجات المصرية من الجانب السوداني
مكايدات سياسية (كما تزعم النعامة) .. فماذا عن باقي الدول
الأخري ؟؟
لو كنت مكان المصاروة لعالجت جذور المشكلة لأنو
التمسك بالقشور والولولة وما إلى ذلك من كواريك أمور لا تفيد
ولا تحل المشكلة .
يا مصاروة امسكوا الحمار وسيبوا البردعة .

مكرر

سلام وتحية أخي احبيب طلحة

مركزين على السودان عشان السودان دا بتوعهم كما يصور لهم عقلهم القاصر عن ادراك أن العالم تغير كثيراً وأن الخارطة الجيوبولتيك تغيرت ومصر صارت هامش الهاش عربياً وإفريقيا ودولياً

مركزين على السودان لأنهم كانوا يصدرون له أسوأ ما عندهم وأفسد ما عندهم فكان السودان "الحتة الواحدة مع مصر" مكباً لمنتجات مصر الفاسدة

فكيف سيتصرفون في منتجاتهم الفاسدة والتالفة وفاقدة الصلاحية وكما قال أحدهم "دي فلوس يا عم نرميها يعني ولا إيه؟؟"

سيحاولوا بشتى الطرق إيصال هذه المنتجات الفاسدة للسودان وهناك ضعاف نفوس قد يساعدوهم في ذلك وما شحنة البرتقال المصري المباد إلا واحدة من تلك العلامات لتسلل المنتجات الغذائية الفاسدة للسودان

ثم أن السودان يشكل أيضاً ممراً للسلع المصرية الفاسدة إلى دول الجوار (تشاد, افريقيا الوسطى, جنوب السودان, إريتيريا, أوغندا) التي تقل أو تنعدم فيها الرقابة على الأغذية وتسجل أسواقها سعراً عالياً للمنتج المستورد غافلين عن صلاحيته ومكوناته.

كون السودان يحظر المنتجات المصرية الفاسدة يعني هذا أن جرس الخطر قد جلجل في كل دول الجوار السودان وإلتفتت الأجهزة الرقابية على ضعف بنيتها التحتية والمؤسسية أو الأجهزية الإعلامية وكلام الشارع عبر الوسائط الحديثة لخطورة المنتجات المصرية.

خد عندك ممارسة الكذب على أصولها, برلمانية مصرية قالت حظر السودان للمنتجات المصية يهدد سمعة المنتجات المصرية
وأردفت "السودان فحص على المتجات المصرية في الخارج وثبتت جودتها

لم تكلف هذه الوزيرة بكذبتها العرجاء الغبية هذه نفسها لتبرر لها وتفهما كيف يثبت السودان أن المنتجات المصرية ذات جودة وفي نفس الوقت يحظرها فلو أراد حظرها على أي حال لما كان في حاجة لفحصها في الخارج وإذا فحصها في الخارج وأصر على حظرها هذا يعني أنه أثبت فسادها