السودانيين السمحين مشوا وين يا ناهد

07:55 AM April, 14 2017

سودانيز اون لاين
حمد عبد الغفار عمر-
مكتبتى
رابط مختصر

كتبت الإعلامية ناهد بشير الطيب على الفيسبوك ما يلي :
وميد ما دي

لو مشيت مصر يقولو ليك اعمل حسابك السودانين الهنا كلهم سيئين ..تمشي لندن يقولو ليك اسوا السودانين هم الجو لندن دي... تمشي السعودية يقولو ليك رمتالة السودانيين كلهم جو هنا واعمل حسابك وماتعاشرهم ..تمشي امريكا يقولو ليك ضببة السودان كلها جات هنا ...وحذاراك منهم ..تمشي الامارات يقولو ليك شووف الكرور كله هنا ..ولو لاقاك سوداني اووعك تسلم عليه ..تمشي السودان يقولو ليك والله ياحليل السودان الناس الكويسين كلهم فرو مرقو خلو البلد للعواليق .
فهسه دي عايزة اعرف السوداني مشي وين ؟

مشوا وين يا جماعة

أحمد شرفي
وحبة باقين في سودانيز اونلاين

هلا صادق

أحمد شرفي وكل المقابر بالتأكيد تضم اخيار كُثر وهي حتما سوف تحارب يوما ما بدلا عنا

بالتأكيد سودانيز تضم كثير جدا من الكرماء إخوان الحارة

سلام اخي حمد

كلام الاستاذة الاعلامية ناهد بشير الطيب مع احترامي الشديد ليهو لكن فيهو شئ من المبالغة

السودانيين لازالوا وسيظلون باقيين بمثلهم وقيمهم ومبادئهم الاصيلة السمحة اينما حلوا وإلى الأبد

تقديري واحترامي

ناهد بشير الطيب دي اعلامية زيها وزي
الاستاذ صلاح غريبة ..
الله غالب .

الدوحة

مشو مع السودان السمح وقالوا ما حيرجعوا إلا يرجع

كيفك يا عماد

طبعا الكلام ليس لناهد وإنما هي بستنكر طريقة تحدث السودانيين عن بعضهم في الغربة وبكل أسف الكلام دا حاصل
زي الكلام دا أنا سمعتو كتير هنا والبعض أحيانا يطرف وبقول ليك محل فيها سودانيين أنا ما عايز اشتغل فيها .

سلامات ياحمد وضيوفه الكرام
الكلام دا حاصل وفيه جزءكبير من الحقيقة...التمزق احاصل في السودان انعكس سلبا علي كثير من قيمنا واخلاقياتنا انها اشبه بحالة كراهية الذات ..السوداني اصبح يكره نفسه وسودانيته وكل مايربطه بوطنه...شوف كمية النهب والدمار والسرقةالتي قام بها السودانيين تجاه وطنهم هل هذا شئ يصدقه العقل...شخصيا مرت بي نماذج من السودانيين في الغربة واحدث قام بها سودانيون داخل الوطن غريبة وتشيب الراس...شئ مابسر ولكن لا يجب ان نعمم...ظاهرة تحتاج لوقفة جادة وبحث وتحليل عميق..

أعتقد كلامها ده فيه جزء كبير من الحقيقة و هو ليس تشاؤم أو مبالغة.‏
الموضوع فيه جزئين أو جانبين..جانب يتعلق بتحليل السودانيين أـنفسهم ( مش قصدي الكاتبة ناهد) لكن الناس ‏البيكلموها..و هي إنه السوداني دايسما تحليله كما ذكرت في عدة مواقع إنه تحليله مبتور و لا يعتمد عليه في كثير من ‏الأحوال لأنه انطباعي و تحليله سطحي و ما واقعي..يعني الظواهر السالبة ممكن يتغاضى عنها و بنساها بمجرد إطراء ‏أو مقال إعجاب من أي شخص غير سوداني حتى و لو كان مجاملة و بالتالي يجعله ذلك و ينظر إلى نفسه و إلى ‏السودانيين و كأنهم ملائكة و ليسوا بشر و أنهم أفضل شعوب الأرض.‏
و من ناحية تانية لما يسمع أو يقرأ بجرائم أو حالات غش أو سرقة يرتكبها سودانيون يحدث له تشويش شديد في الفهم ‏لاختلاف هذه الصورة مع الصورة الإنطباعية المختزنة في الذاكرة بأنه السوداني ليس مثل باقي الناس او ليس مثل ‏البشر الآخرين..‏
و بهذه االمناسبة إنما ما نتناقله في إعجاب من مقالات الإعجاب بالسودانيين و أخلاقهم و سلوكهم و نفرح بها و هي قد ‏تكون حقيقية و لكنها أيضا مضللة و نخدع بها أنفسنا و تجعلنا نستبعد أن نرتكب بعض الجرايم أو السلوكيات سالبة .‏

فهذا في اعتقادي ما يجعلنا نظن أن السودانيون تغيروا.. و كيف لا يتغيرون أليسو بشر؟

اي كلام سالب عن السودانيين فيه مبالغات لا شك.
السودانيين لا زالوا هم السودانيين بطيبتهم ومروءتهم ونخوتهم وعاداتهم وامانتهم وشرفهم ونزاهتهم
وهذا لا يمنعنا ان نقول ان في كل مجتمع في الصالح والطالح والسئ وغير السئ ولا يمكن ان نعمم مثلا
اذا لقينا واحد حرامي ونقول السودانيين كلهم حرامية واذا لقينا واحد نصاب نقول السودانيين كلهم نصابين
السودانيين السمحين موجودين في كل مكان داخل السودان وخارج السودان...السودانيين هم هم لم يتغيروا
ربما زادت نسبة الجريمة بعض الشئ ولكن النسبة ليست بالشئ المخيف الذي يمكن به وصف كل السودانيين
بانهم ناس ما سمحين .....سمعة السودانيين خارج وداخل السودان لا زالت بخير والسودانيين لا زالوا سمحين

=

Quote: أحمد شرفي

لا تعليق لدينا يا صادق ميرغني، ولا نملك غير الترحم على أولئك الذين دُفنوا في أحمد شرفي وعلى الذين سبقوهم وماتوا في كرري.

Quote: وحبة باقين في سودانيز اونلاين

أما حبة الباقين في سودانيزاونلاين فالملاحظ أن غالبيتهم يعتقدون اعتقاداً جازماً بأن جميع العضوات السودانيات النادرات كالدُرر والنظيفات كاللآلي قد هاجرت أسرابهن وتوارت وذهبت تسبح في مياه هادئة بين أمواج الفيسبوك، كما أن جميع الزملاء السودانيين السمحين كالجواهر قد اختفوا في ذلك العباب المتلاطم بعد أن أدمنوا الغوص في أعماق الفيسبوك.

المفارقة أن عضوية المنبر ذاتها تعتقد بأن التلوث الذي أصاب سودانيزاونلاين، وكل البلاوي التي ضربت المنبر مصدرها الوحيد هو الفيسبوك وبيئته شبه الراكدة التي نمت فيه الطحالب وعادت لتتسلق وتُطل إليهم هنا من خلال النافذة. بدليل أن إدارة المنبر اضطرت لإجراء استفتاء قبل ثلاثة شهور بشأن نافذة الفيسبوك، وصوتت غالبية العضوية بإغلاقها باعتبارها مصدر الشرور والباب الذي يأتي حاملاً الريح والسودانيين غير السمحين.

وأظن أنه ليس من إحتمال إلا أن السودانيين السمحين يا حمد لبدوا ولبثوا في كرري
أو أنهم ذهبوا بلا عودة يا ناهد مع الكواعب من الحور العين.

التحية لكم يا حمد ولناهد وضيوفكم الكواكب
...
..
.

كل التحايا للأستاذه / ناهد بشير الطيب

الإعلاميه القديره

زميلة البورد بسودانيز اونلاين ومن ركايز بورداب جده

ولكنها آثرت الإبتعاد كغيرها من الاقلام الرصينه

التحايا للأخ حمد وزواره

طلحة كيفك

ياخ شن جاب لي جاب
ناهد زولة ظريفة ومثابرة وبتتعامل مع الأشياء بفهم

صلاح غريبة دا برنامج قائم بذاتو أكوادو كلها مكشوفة

أو منتصراه
وينك


الدوحة ؟

أمنت بالله

مرحب عبدالصمد

مشو مع السودان السمح وقالوا ما حيرجعوا إلا يرجع

السماحة يتجيب السماحة طيب لازم يرجعوا عشان يبقى سمح طبعا دا ما بمنع إنو في ناس سمحين كتار قاعدين في السودان بس ما لاقيين فرقة لنشر السماح

الأخ حمد ‏
تحياتي
طبعا كل العالم بيتغير و نحن كمان بنتغير و نتحيسّر زيا مقال الفنان... و التغيير سنة الكون ... و ‏كمال لاقال الفيلسوف الأغريقي القديم إنك لن تنزل الماء مرتين ...لأنه يتغّير...‏
نحن بنختلف قليلا ممن حولنا في إنه التحضر أو حياة المدينة دخلت عفينا أو دخلنا نحن فيها ‏قرييب..عشان كده أسلوب حياتنا الزمان البطيء الإيقاع ..و المافي فيه تنافس في الموارد و ما فيه ‏طموحات كبيرة( لربما بسبب التأثير الصوفي) لم نتغير كثيرا..‏
و لكن بسبب التغييرات الهائلة في حياتنا بسبب الهجرات المكثقة للخارج و للداخل و من الأرياف ‏للمدن و بسبب الحروب...بدأت رياخ التغيير تجتاجنا شينا أم أبينا.ليس هناك مدتمع محصن ضد ‏التغيير...‏
لكننا لا نريد أن نتغير و لا نصدق أننا نتغيرر.‏
أنظر إلى كم الخلاافات و النزاعات و حالات الطلاقات و الإغتصاب و السرقة و الزنا..و الكيد و ‏القتل و التخاصم داخل البيوت و بين الأسر و الأشقاء و الشقيقات و الجيران...
إذا نظرنا جولنا ‏نندهش لكن لا نود أن نصدق.و نخدع أنفسنا بأننا لم نتغير..‏
المروءة موجودة و لكن... ليس كالأمس.‏
الصدق مودود و لكن... ليس كالأمس.‏
الامانة موجودة و لكن... ليس كالأمس.‏
الكرم موجود و لكن... ليس كالأمس.‏
طبعا هذا لا يسرنا و لا يفرحنا و لا نتشاءم ..نحن أفضل من غيرنا و لا نزال..
............و لكن ليس ذلك لأننا ‏سودانيين و لكن لأن الظروف التي مر بها غيرنا لم نمر بها..
و بالتالي غيرنا بشر مثلنا و ليسوا ‏شياطين و إلا كان معنى ذلك أن الله قد ظلمهم ( و ليس ربك بظلام للعبيد) صدق الله العظيم
نسأل الله اللطف

مرحب حسن موسى
بكل أسف حاصل وخت في بالك ضيق الأخلاق الأشار ليهو ناذر الخليفة في بوستو (رغم إنو ضيق الأخلاق حالة ليها مسبباتها ولا تقترن بسوء الأفعال)

المهم هو توحيد الجهود من أجل تصحيح المسار والامتناع عن تبادل الاتهام والتنصل عن مسئولية المعالجة الشعب السوداني لا يزال بخير والسودانيين بتلقوا عند المصائب ممكن ما تلقى الود المتوقع
أو الكان موجود بدون تحفظ فقط حياة الناس اصبح يشوبها التحفظ . السياسة تسببت في بعض الخلافات لكنها لم تؤثر على النخوة والكرم السوداني البيظهر في وقتو

هلا محمد عبد الله الحسين

ما يقال غير مرتبط بما يقوله الآخرون عنا وانما خلاصات يصل إليها البعض من احتكاكك السودانين مع بعضهم وتعاملهم مع بعضهم وبالتالي اسقاط الحالة على كافة السودانيين أو على جهة أو قبيلة محددة
فالكاتبة هنا بتستنكر هل السودانيين كلهم أصبحوا سيئين (خارجيا أو داخليا).

أديك مثال ، في الغربة قد يقابل شخص متعلم جدا وملم جدا بأسس التعامل المتحضر قد يقابل شخص آخر لا تتوفر فيه هذه الصفة أو لم تسمح له ظروفه بأن يكون كذلك عندما كان في السودان فيحصل سوء تواصل
هنا تبرز الاتهامات من الطرفين بالتعالي من جهة أو سوء التصرف من الجهة الأخرى ودي علق عليها واحد بأنو علاقاتنا الإجتماعية بشكل عام مرهقة وخاصة في الغربة بتكون أكثر إرهاقا لذلك بتظهر بعض الجوانب السلبية لدى بعض الأشخاص.

التحية عبرك لناهدوكلامها صااح تقاريركلها صح..والقصص كتيرةوبصراحة انا معاملتي مع السودانين محدودة جدا لاني عشت تجارب مرة كتيرة ..مرة جاء واحد محامي زيارة استقلنا وقومنا بالواجب ولما الزيارة انتهت ووصلنا المطار وودعناا ورحنا لحال سبيلنا ..اتاريه لاقاه واحد النوع البكون في المطار شايل موبالاتغالية المحامي صاحبنا شالها ..وعمل نايم اداهم تلفونات غلطفي النهايه جاتنا تاااااارة الحكاية وبقينا الزول الجبتو المطار شال موبيالاتنا ورونا محلو ووينوهكذا امثال..

باسط المكي
كيفنك يا خوي
طبعا ما ممكن عشان بس شفتو المحامي النصاب ده سرق الموبايلات الغالية دي تقومو تتخوفوا
من التعامل مع السودانيين كلهم وبدون فرز...وزي ما قلت انا قبل كده اي مجتمع في الدنيا فيه
الصالح والطالح وليس من العدالة ان نوصم السودانيين كلهم بالنصب والاحتيال عشان تصرفات
قلة قليلة ..وبعدين الزول الشايل الموبايلات الغالية وعاوز يرسلها السودان وعشان هو واثق من نزاهة
وامانة السودانيين اختار سوداني وكلفه بالمهمة دي .بس وقع في زول غلط..

وامانة السودانيين اختار سوداني وكلفه بالمهمة دي .بس وقع في زول غلط.
..................
حبابك اخوي اله لاقطع المروة والناس بخيرهااااااا
لكن النوع دة كتر واساء لسمعت السودانين حتي عند الجنسيات الاخري
كترو يالحبيب ..وحكاية امانة دي ماعند السودانيبن دة شئ نسبي من فرد لاخر وفي كل بلد معروفة

السودانيين بخشوا في أي زول وبتوقعوا انو يكون كويس وشهم ووو بمجرد انو سوداني بس
بدون سابق معرفة ولا تجربة والظاهر الحركة ركبت ناس كتير مواسير وانا منهم :)

النصايح البقولوها ليك دي معناها ما تتوسم في أي زول الخير لأنو سوداني بس ودي حقيقة
نصيحة كويسة طبعا" لا تشمل الناس الممكن تكون بتعرفها أو قيمتها حسب نظرتك

سلام حمد

صباح الخير العزيز حمد وضيوفه

هو طبعا زي السؤال دا...بوضح ليك الازمة العايشنها السودانيين دلوقت
خارج وداخل السودان

الناس فقدت البوصلة...وفقدت الامل في بعض

نعم فى الدوحة ..

فى لمة فرح

وفى منتدى الحروف

وهاك كتابي

و المدرسة السودانية

و الميادين الخضراء كل سبت و جمعة و خميس

و الروابط المهنية و الجهوية ..


والبورداب ( سودانييز و سودانيات)

و "سوا"

و ليالي السمر

و صالون ابنوسة

ونادى الجسرة ..

و الحب البان من لمسة ايد ..

مرحب السر عبدالله

ربما زادت نسبة الجريمة بعض الشئ ولكن النسبة ليست بالشئ المخيف الذي يمكن به وصف كل السودانيين بانهم ناس ما سمحين

فعلا يا السر حتى الجريمة زمان كان في البيسرق وفي البنشل وفي البنط فوق الحيط وفي المرتشي
والنسبة كانت ضعيفة أو غير مكتشفة أصلا الوضع هسه اختلف - اللبلع رقو بكرة في الواتسب والفيسبوك
بس تظل في شهامة ونخوة في السودانيين ما موجودة في غيرهم

مرحب الصادق عبدالله الحسن

ياخ ما يحصل في الأسافير دا أبدا ماهو انعكاس لما هو موجود في نفوس الناس (بدون تعميم)

انا بفترض ليك إنو الكثير من السودانيين بدخلوا عالم الانترنت في كثير من الأحيان للترويح عما يلم بهم من ضيق
لذلك الزعل والقبح البتشوفوا دا ناتج من حالة لحظية ناس كتيرين هنا أُثيروا وظهر منهم سلوك لا يشبههم أبدا في الواقع

ممكن عدم الصبر والاستعجال في الحكم تكون واحدة من الصفات السيئة عند السودانيين وغالبا يتم التراجع منها باسرع مما هو متوقع

مرحب بشير حسن بشير

نتمنى عودة ناهد وكل الطيور الهاجرت من سودانيز

هلا باسط

تظل حوادث فردية برضو رغم ازديادها
انا بفترض التعامل مع شخص غريب عليك ما مفروض يتعدى مسألة إنك تساعدوا إذا كان محتاج لشيء زي دا وتقيف معاه لو تعرض لمشكلة قدامك
الإندفاع وإيلاء ثقة كاملة يعتبر غفلة ، السوء موجود لا أحد ينكر ذلك ولكن بشكل عام لسنا الوحيدون ولكنا الأفضل

مرحب السر عبدالله

تصدق أنا خلال سنة كدا (بدري) تشكل عندي نفس احساس باسط دا بسبب الشحن وبعض التصرفات نادرة جدا
لكن تراجعت بسرعة
مرة اختلفت مع سوداني في محل شغل واحد والخلاف احتد بينا لدرجة الضرب والسعودي جاء اتدخل لصالح الزول التاني لفيتها ليك مع السعودي نفسو ومشيت منو للقصيم
بعد فترة رجعت لنفس المنطقة في مهمة بتاعة عمل أسبوع فكرت أمشي أعتذر للراجل دا وأصافيهو لقيتو زهج مشى السودان لكن اتفاجأت إنو الزول دا بعد مشيت قال عني كلام طيب بشكل ما عادي
قربت أبكي وأقول معقول أنا كدا وما عارف نفسي
من ديك بقيت ما قاعد أقنع من السودانيين

مرحب د عثمان

لنصايح البقولوها ليك دي معناها ما تتوسم في أي زول الخير لأنو سوداني بس ودي حقيقة نصيحة كويسة طبعا

طبعا يا دكتور في البداية المسألة بتكون مجرد مطايبة واحترام مضمن للشخص القابلك دا باعتبار إنو سوداني بعد داك التداخل والتعامل العميق ببقى بعد تعارف وتعامل جيد

بس المزعج في المسألة يقولوا السودانيين الهنا ديل ما تتعامل معاهم طيب اتعامل مع مين في الغربة هل ممكن أعدم ثقتي في السودانيين لصالح جنسية أخرى مستحيل طبعا

بالضبط يا حاتم
الناس بتطلع من السودان وفي بالها ما يحدث في السودان من متاعب

الناس ياهم الناس لو الظرف لماك مع أي زول في سكن أو موقع تلاقي بعد فترة حتكتشف إنك بتتعامل مع زول كويس بختلف تماما من أي واحد من جنسية تانية

بس الناس تمرق من مرحلة التوهان دي

معتصم الطاهر حبابك

ما عشان كدا قلنا آمنا بالله من الدوحة وفي حاجات تانية ما قلتها

وفيها خالي العزيز

لكن حنا برضو في السعودية عندنا إشراقات

وابتسامات عزيزة بنحرق الآهات عشانا