لقاء المسلمى الكباشى مع على الحاج محمد

06:38 PM April, 13 2017

سودانيز اون لاين
بكرى ابوبكر-Peoria Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر

لقاء المسلمى الكباشى مع على الحاج محمد

قال الاسلام زي الهاردسك
والمشروع الاسلامى هو السوفتوورد
في هذه الحالة يكون المشروع الحضارى
هو( وندوس 7 )
ومادام ( ويندوس 7 ) فشل حيقوموا الاسلاميين
يعملوا ( وندوس10 ) ويجربوه فينا
وزي ما قال الدكتور انهم لم يفشلوا
وطبعا لانو غير مرتب في كلامو
فهو يقصد ان الهاردسك ويعنى الاسلام لا يقبل الفشل
عليه سيظل الكيزان يجربوا كل انواع السوفت وورد فينا
بحجة ان الهاردسك لا يأتيه الباطل من بين يديه
وهذا المثال العجيب الذى صاغه الدكتور يعطيهم الحق في التجريب الى ما لا نهاية
ويعطى ايضا غيرهم من التيارات الاسلامة الاخرى الحق في التجريب .
والله يا دكتور ما عارف اقول ليك شنو!
وما دام دا قدرنا فياخى انا بقترح عليكم ان تعطوا غيركم من الجماعات الاسلامية
الفرصة في تجريب السوفت وورد بتاعها بالدور ويا اريت يكون الدور القادم في التجريب
للجماعة السلفية وبعدها لداعش وعندما ياتى دوركم القادم
انشاء الله لن تجدوا زول واحد على ارض السودان تجربوا فيهو البرنامج الجديد بتاعكم دا
وبالمرة شيلوا الكومبيوتور دا وامشوا بيهو بلد تانى .

اول مرة اسمع الدكتور على الحاج .
والله افتكر صديقى الزمان ابوبكر عبد الرازق احسن منه فى الكلام .
للاسف غير مُقنع .. والمقارنة طوالى بتكون حاضرة بين كارزيما الراحل الترابى وحركات جسده وبين على الحاج .
المسلمى كذلك يبدو انو نعسان او تعبان .. وكاتب الاسئلة , عكس نجوم الجزيرة البيخلقوا السؤال من حديث الضيف .

شيلوا الكومبيوتور دا وامشوا بيهو بلد تانى
المصدر :

يمشوا كوكب تاني .

أنا لم أستمع أو أشاهد الفيديو
و لكن مسبّقاً عندي رأي في من يقوم بإجراء المقابلة فإذا كان شخص من المنظمين ما أظن حتكون أسئلة ذات قيمة أو مفخخة ليطلع الناس بفائدة.
بالرغم من أني كونت فكرة برضه مسبقة عن علي الحاج. فهو رجل استراتيجي (عكس المرجوم الترابي الذي يمتاز بالتكتيك) و هو رجل ذكي.
و لكن للأسف كلهم يعيبهم عدم الوضوح و الصدجق مع النفس و مع الغير...
.............. و كلهم يمكنهم الانتقال بسهولة من موقف لآخر و من جانب لآخر دون أن تهتز منهم شعرة و يجدون المبررات و المسوّغات.

المؤشر الايجابي الوحيد في وصول د.علي الحاج محمد لموقع امين عام حزب كبير ومركزي هو بداية لانتقال الكادر الدارفوري ايا كان انتمائه السياسي الى دور القائد بدلا عن دور التابع.

حرام عليك يا سُمعه .. مؤشر ايجابى بتاع ايه!
ياخي كيزان دارفور فيهم ناي ( مستنيرين )
وبيعرفوا ينظروا ويعملوا حركات زي بتاعت الترابى واكتر.

غايتو قصة على الحاج دا خليفة للترابى ، بتذكرني زمان في المدرسة
وقت يكون استاذ الرياضيات او استاذ اللغة الانجليزية غايب
يقوم يجينا استاذ التربية البدنية يتونس معانا في الفصل او يسوقنا
يحوم بينا في حوش المدرسة . اها على الحاج دا زي زيو استاذ التربية البدنية في المدرسة
يعني وجوده من عدمه ما بيأثر على المدرسة .

للاسف يا اسماعيل
لحدى الليلة ما سمعنا بيهو مشى زار معسكرات النازحين في دارفور
حتى ولو من باب التضامن معاهم . ولا اعتقد انه يستطيع ان يفعل هذا .
اول ما جات الجبهة الثورية في باريس قام على الحاج مشى باريس .
الحادث الاول :
حكا لي احد الحضور في الفندق انو في واحد من اولاد الزغاوة
جا يسلم على دكتور جبريل في الفندق وقبل ما يسلم قام عاين ولقى
على الحاج قاعد في المجلس ، فقال مخاطبا الدكتور، جبريل :
( الزول دا الجابو هنا شو ! ) وبطريقة استفزازية لحدى ما جبريل قعد يضحك ...
الحادث الثاني :
طلب يقابل عبدالواحد . وبالفعل اتقابلوا في مقهى عام
وعبدالواحد نزل فيهو بالتقيل .وكعادة الدكتور فهو بارد الطبع ولا ينفعل
حتى لو شتمته .

عموما لو كنت مكانه لبقيت في المانيا
وكتبت شهادتى للتاريخ فهي ارحم له من العودة ومزاولة العمل السياسي
بعد هذا الفشل الذريع والخيبة الكبيرة . ولكن طبيعته التآمرية هي الدافع الاكبر
في عودته . وها هو يبدأ بداية معيبة وينكر ان الحرب الجهادية الطويلة هي ليست
وراء انفصال الجنوب ....وكما لاحظ الزملاء فإن محاوره اراد ان تكون المقابلة
عادية ولا يريد بهدلة ضيفه واستدراجه وكأنهما اتفقا مسبقا على شكل اللقاء .
فلم يكن السيد المسلمى مهنيا في هذا اللقاء ولا يخلو هذا الموقف في تقديرى من غرض..

أنا ما متوقع أكثر من دا من المسلمي لا طاقته و لا مكان عمله يسمح بغير ذلك..
بعدين علي الحاج قال ليكم هم إستغفروا الله " و اكيد غفر لهم" فتاني مالكم أنتو!
مغالطة عجيبة قال حربهم في الجنوب ما كانت دينية و قال إنه العامل الخارجي هو المسؤول عن إنفصال الجنوب..
غايتو شايف دمو راق شوية أحسن من أيام ألمانيا أيام قوة حركات دار فور و لفظها له.

لحدى ما جبريل قعد يضحك ...



هههههههههههههه

اب سنينة يضحك في اب سنينتين..


هذا اذا صحت الرواية..