فيديو يوسف الكودة و التسجيل الصوتي لمبارك الكودة:خطوة للأمام ‏

06:25 PM November, 25 2016

سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-الدوحة
مكتبتى
رابط مختصر

فيديو يوسف الكودة و التسجيل الصوتي لمبارك الكودة:خطوة للأمام ‏
بل هي دعوة للثورة و الصمود و دعوة للذين لا يزالون في خندق النظام لاتخاذ موقف ‏وطني .‏

كما أن التسجيل الصوتي لمبارك الكودة الذي كان معتمد في الحصاحيصا و جزء من النظام ‏إنما هو
موقف شجاع افتقده و لا زال يفتفقده الكثيرون ممن لا يزالون صامتون او ‏مناصرون للنظام.‏

فاعتقد أنه يجب أن تكون رؤيتنا واقعية و صائبة و ثاقبة و لا نطلب من الناس المستحيل.‏
هذان شخصان وقفا إلى جانب الجماهير قبل أن تتضح الرؤية.فالنظام لم يسقط بعد.‏
بالعكس موقفهما هذا يعتبر دفعة معنوية قوية و دعوة للآخرين بالتنصل من مناصرة النظام.‏

يجب أن لا نبخس الناس أشياءهم و طريق الثورة طويل طويل
و يجب أن نستفيد من كل مجهود بدلا من السفسطة الجوفاء.‏
هذه مواقف داعمة للحراك الجماهيري يجب أن لا نركلها و كأننا أنجزنا المهمة أو كأن الأمر ‏قد أنتهى.‏

الأخ محمد السلام عليكم

هل يمكنك إنزال الفيديو هنا لتعم الفائدة

لك شكري

الأخ عبدالغني
للاسف ليس باستطاعتي تنزيله من الراكوبة.
لكن اكيد حينزلوا لينا واحد من المتابعين ذوي الموهبة و هم كثيرون.
شكرا للإهتمام

سلام ...

تسجيل يوسف الكودة لا يمكن الاعتماد عليه

مواقف الرجل مترددة وله شعور بالاقدام والاحجام في نفس اللحظة

بالأمس القريب كان يمجد الحوار وعندما لم يمنحوه حق التذكرة

ارتد وصبأ ...

في آخر عودة له من منفاه أكد اعتزاله للسياسة وتفرغه للعمل الاكاديمي

وحتى هذه منعته اياها الانقاذ .. فارتد مرة أخرى وخرج بمثل هذا التسجيل

الثورة تحتاج لمواقف راسخة لا تتأثر بالمصالح ... وهذه لا يملكها يوسف

اما اخيه فهو والغ في السلطة ومشارك فيها

تحياتي

الأخ البشاري لك الشكر على التنزيل.
و لك.الشكر على وجهة نظرك المقدرة.
يوسف الكودة فعلا مواقفه مذبذبة لكنه لم يناصر النظام بشكل واضح. و بعدين المواقف ‏السياسية
للأشخاص ليست كلها سواء و ليست كما نهوى .فهناك المتردد و هناك ذو ‏المواقف الواضحة و

نحن لسنا في موقف نحكم على الناس بشكل نهائي.فالإنسان يتقلب قلبه و يتقلب رأيه ‏و مشاعره و مواقفه.‏

‏ مبارك الكودة في التسجيل الصوتي يبدو نادم على المشاركة في النظام و هو ترك النظام ‏منذ عدة سنوات.
فإذا ثاب الإنسان إلى رشده و تاب و ندم و أدرك خطأه فذلك شيء يحسب ‏له و ليس عليه.
خالق البشر يقبل التوبة عن عباده،فما بال البشر لا يغفرون.‏
الحياة فرصة للتجربة و الخطأ و تصحيح الخطأ و في الإختيار ثم تقييم الإختيار و تصحيح ‏الخيارات و تصحيح المسار.‏

التحية للجميع ...

أولا : قال أفراد جهاز الأمن تم اختيارهم للحفاظ على أمن البلد وهذا عين الكذب ، إذ انهم تم اختيارهم باعتبارات معينة للحفاظ على أمن النظام
ولا شئ غير ذلك ...

ثانيا : قال على الشعب السوداني أن يفتح مسارات آمنة لافراد
هذا النظام دون مساءلة ودون محاكمة ... !!!
هؤلاء السياسيين الذين قتلو من قتلو وسرقو ما سرقو وعاثو في الأرض فسادا وافسادا وتعذيبا واذلالا للناس ، يطالب الكودة بألا يسالهم أحد بل يطالب ان يتركوهم يتخارجو ويسافرو ليستمتعو بما نهبوه من حق الشعب الغلبان ...
أي عدل هذا يا كوده

الموقف السيء هو موقف الشخص الذي لا يزال مقيماً على موقفه من ‏الظلم و الفساد.هما لا يستويان بطبيعة الحال.‏
في الحقيقة الظروف الحالية و الوضع الراهن نحن في حاجة لبناء ‏جدار داعم للحراك الجماهيري
من كل القوى و الرموز الثقافية و ‏السياسية مهما كان حجمها.‏
نحن في حاجة لكل مِعْوَل و لكل صوت و لكل إشارة و لو خفية.‏
يجب ان نتصف بالذكاء و بعد النظر و يجب أن نعيد النظر في تقييمنا ‏للأمور وفق الحكمة و التقييم الواقعي.‏
يجب البعد عن التشدد دون داعي و الغلو في المواقف تأتي بنتائج ‏عكسية.‏

السياسة كما يقولون هي فن الممكن. و ليس هناك مواقف ثابتة. و هل الإنسان يملك الرؤية الشاملة لغد أو بعده أو بعد سنة. فالإنسان يخطيء و يصيب و يتراجع .عادي.
فنحن الآن نحاول أن نكبر كومنا نحن الرافضين للديكتاتورية فإذا اتخذ شخص ما موقف مؤيدا لنا لماذا نرفضه ؟
أليس ذلك خصما على الجانب الآخر؟
و من الذي يملك القول الفصل أو النهائي؟
فما يكون اليوم مناسبا قد اراه غدا خطأ.
فن الممكن هو أن أعرف نقاط قوتي و نقاط قوة عدوي و أن أحاول أن أكسب لا ان أخسر المناصرين.

تحياتي أخ محمد عبدالله هؤلاء القوم لا يمكن أن تامن لهم جانب ابدافهم كالشيعة يتعاملون بالتقية ، ويؤمنون بسياسة تمسكن حتى تتمكن !!!
فما يدرينا أن هذا الكودة يتعامل من هذه المنطلقات ؟ ؟ ؟ فلماذا نلدغ
من جحرهم مرات ومرات ؟ ؟ ؟ ماذا قدمو للشعب السوداني من تنازلات
طيلة فترة حكمهم ؟ ؟ ؟ لا شئ ...
الآن السودان ينقسم إلى طائفتين الكيزان في جانب وباقي الشعب في
الجانب الآخر ، هذا ما يجب علينا أن نفهمه ونسير على نهجه ...

مشكلة الكودة إنه مهزوز وبيتراجع كتير ..
لازم يراجع موقفه ويكون زول مبدئي ..
مش كل ما النظام يلتفت ليهو ..
يتراجع عن مواقفه ..
ولمن يطنشوه .. يجي بي كلام غير ..

يعنى هم الاتنين متعودين علي حالة الزوغانات
وعدم الثبات علي مبدأ