من هو ابراهيـم باشا أبوإصبع ؟؟!

12:13 PM October, 31 2016 سودانيز اون لاين
HAIDER ALZAIN-
مكتبتى
رابط مختصر

في اعلامي مصري اسمو يوسـف الحسيني كتب تغريدة قال فيها :/

“عندما تظن جــــرذاان الصحراء انها اسودا نرسل لهم ابراهيم باشا ( ابو إصبع )”


فمن هو ابراهيـم ابو اصبع..؟!

يوسف الحسيني دا هو نفسو الكان كتب قبل ايـام :

” ده سر شدة الودن ؟! و هي مصر بتتشد ودنها !! احنا لو رفعنا أيدينا بس .. الولد هيعيط لأبوه”.


لكن لا علاقة لتلك الاضان بذاك الاصبع على ما اظن .. لانو الاضان عرفت سيدها !

يوسف الحسيني أحقر إعلامي تابع للسيسي ومع أن مدير مكتب السيسي اللواء عباس كامل وصفه بـ «الواد.. اللي اسمه إيه الحسيني»، تحقيراً في التسريبات الشهيرة إلا أنه أكلها في حنانو وواصل تطبيل للسيسي

تحياتي ود الزين الجميل

سلمك الله يا اخونا الهادي يا حبيب

السيد يوسف الحسيني كما وكتب بسيرته الذاتية لديه حس سياسي عالي :)
كما وانه مشارك في حركات اليسار المصري

المهم سيرته الذاتية المنشورة :
علامي مصري, اشتهر بصوته المميز لدى الجمهور المصري والعربي حيث شارك بالأداء الصوتي في العشرات من الأفلام الوثائقية،، كما عمل قرابة العشر سنوات بمهنة الأداء الصوتي الإعلاني أدى خلالها المئات من الإعلانات باللغتين العربية والإنجليزية حتى أصبح صوتاً مميزاًً للعديد من القنوات التلفزيونية المصرية والعربية.
ولد “يوسف الحسيني” يوم 20 فبراير عام 1975م في القاهرة، حصل على بكالوريوس الاقتصاد من جامعة ٦ أكتوبر عام 1998م ثم حصل على دبلومه في الاقتصاد الدولي وأخرى في التحليل الاقتصادي الذي قام بتدريسه في الجامعة، ولديه دراسة في تحليل الاقتصاد الصهيوني بالأرض المحتلة.
“الحسيني” بدأ مشواره الإعلامي عام 1998م كمذيع في القناة الفضائية المصرية التي استمر في العمل بها حوالي ٩ سنوات قدم خلالها العديد من البرامج، من أبرزها “كل يوم كتاب” و”مقال الأسبوع”، كما شارك مع الجيل الأول من مؤسسي إذاعة نجوم FM ليتدرج بعد ذلك في المناصب حتى أصبح مديراً للبرامج والتطوير بالإذاعة.
الإعلامي “يوسف الحسيني” قدم العديد من البرامج السياسية والاجتماعية التي تناقش المشكلات اليومية للشعب المصري والعربي من خلال القنوات الفضائية، ومن أبرز برامجه “توازن” على قناة بيئتي المملوكة لجامعة الدول العربية، وبرامج “صباح الكل” و”حبر على ورق” و”ساعة بساعة” على قناة “الساعة” حتى انضم عام 2011م إلى قناة “ON TV” التي قدم بها برنامج “رمضان بلدنا” ثم برنامجها الصباحي “صباح أون”.
وإلى جانب العمل الإعلامي شارك الإعلامي الشاب في الحياة السياسية منذ عام 1990م حيث كان رئيساً لاتحاد طلبة المدارس على مستوى الجمهورية ثم على المستوى الجامعي، كما شارك حركات اليسار المصري في تنظيم الحركات الاحتجاجية بين العمال منذ عام 2004م في المحلة وكفر الدوار وأسيوط.
الحس السياسي لدي “الحسيني” دفعه لنشر العديد من الترجمات بالصحف والمجلات المصرية، ومنها مجلة روز اليوسف منذ 1994م، وجريدة عين منذ 2007م، ثم جريدة اليوم السابع منذ 2008م، ليعود مرة أخرى للكتابة لمجلة روز اليوسف الأسبوعية ووكالة ONA الإخبارية عام 2011م، كما كان سبباً رئيسياً لمشاركته في ثورة 25 يناير المصرية التي أيدها منذ اندلاعها.




ـــــــــــــــــ
المهم بتعرف ابراهيـم ابو اصبع :) ؟!

سلامات حيدر والشغيل ..
دا هو أبو اصبع ..
المنبر بقى ما بقبل تنزيل الصور هاكم اللنك ..
http://www.elmawke3.com/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D9%85%D8%AB%D8%A7%D9%84-%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D8%A3%D8%B5%D8%A8%D8%B9-%D8%A8%D9%85%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%B1%D8%A7/http://www.elmawke3.com/%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D9%85%D8%AB%D8%A7%D9%84-%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D8%A3%D8%B5%D8%A8%D8%B9-%D8%...8%D8%A8%D8%B1%D8%A7/

Quote: الصور.. تمثال أبو أصبع بميدان الأوبرا شاهد على هزيمة تركيا 2014-06-15 Google BookmarkFacebook10TwitterMore بالصور.. تمثال أبو أصبع بميدان الأوبرا شاهد على هزيمة تركيا غريب جدا أن يثير تمثال لرجل يمتطي جواده مشيراً بإصبعه ناحية اليمين في عظمة وكبرياء أزمة سياسية كبرى بين مصر وتركيا، التمثال الكائن بميدان الأوبرا بالقاهرة هو تمثال إبراهيم باشا (1789 – 10 نوفمبر 1848) الابن الأكبر لمحمد علي باشا والي مصر، وعرف أنه أحسن قادة الجيوش في القرن التاسع عشر وقد حارب وانتصر في الجزيرة العربية والسودان واليونان وتركيا وسورية وفلسطين، وقتل مسموماً في القاهرة خوفاً من توليه السلطنة. فلا أحد يتوقع وهو يمر بجانب التمثال حالياً ما أثاره من جدل ونقاش بين مصر وتركيا آنذاك.. تقول سوزان عابد المشرف الفني لمشروع ذاكرة مصر المعاصرة بمكتبة الإسكندرية، إن أشهر الميادين والتماثيل المصرية هي جزء لا يتجزأ من تاريخ مصر العمراني والمعماري وهو ما حرصت ذاكرة مصر على تقديمه وعرضه. وتروي أن فكرة إقامة التماثيل للعظماء وتخليد ذكرهم في مصر ترجع إلى عهد الخديوي اسماعيل وبالتحديد إلى عام 1865، حيث أسند الخديوي إلى الفنان الفرنسي كوردييه مهمة نحت تمثال لأبيه إبراهيم وذلك في عام 1868، ثم كلف أيضاً لجنة فنية فرنسية للإشراف على عمل التمثال من الناحية الفنية برئاسة الكونت نيودركيك Cont Niewderkeke فرأت اللجنة إضافة فرنسي آخر هو جاكمار. وإذا كان التمثال قد صنع بالفعل في فرنسا إلا أن الوثائق تشير إلى أن القائمين على عمل التمثال قد أتوا بالفعل إلى مصر لمقابلة الخديوي ومعاينة الأماكن التي ستوضع بها التماثيل التي كلفوا بعملها ومنها هذا التمثال، فقد جاء في وثيقة مؤرخة بـ 23 شعبان 1282هـ ذكر للأعمال المقترح إعمالها في مصر والإسكندرية والسويس مقدم من نوبار باشا وجاء فيها ذكر «تمثال والد الجناب العالي وجده المقترح إقامتهما في الإسماعيلية والأزبكية وكان رأي الجناب العالي في ذلك الانتظار حتى يحضر صاحب المصنع الذي أخذ على عاتقه عملها وعرض النماذج». 2 وفي 5 صفر 1286هـ صدر أمر من الخديوي اسماعيل بتحويل مبلغ ستة آلاف جنيه إلى أحد البيوت الماليةفي باريس باسم الكونت نيودركيك وحتى يتمكن من صرف المبلغ إلى الفنان الذي سيقوم بصنع التمثال وهو المسيو كوردييه. 3 وقد تم الانتهاء من صنع التمثال في عام 1872 وقام المعماري الفرنسي بودري بوضع تصميم لقاعدة التمثال مستوحاة من العمارة الإسلامية تتألف جوانبها من دخلات ذات صدور مقرنصة في جوانبها أعمدة مدمجة وتضم في داخلها عقودا متكسرة مشعة وتنتهي القاعدة بصف من المقرنصات وتعلوها مصطبة أخرى صغيرة يقف عليها التمثال ولكن هذا التصميم لم ينفذ لأنه لم يلق استحسان الخديوي إسماعيل. وقد نصب التمثال في عام 1872 بميدان العتبة الخضراء في أول الأمر، وفي عام 1882 قام الثوار العرابيون بإنزاله من فوق قاعدته باعتبار صاحبه أحد أفراد الأسرة الحاكمة، وبعد أن هدأت الأمور أعيد إقامة التمثال إلى مكانه الحالي في ميدان الأوبرا بوسط القاهرة. 4 أما عن الأزمة التي أثارها التمثال فتقول سوزان عابد إن مباحثات بين البلدين حدثت بسبب تمثال إبراهيم باشا، وتعود أحداث الواقعة إلى عام 1872 عندما تم الانتهاء من صنع التمثال واختير ميدان العتبة الخضراء موقعاً له. فقد حدث أن صنع كوردييه لوحتين لوضعهما على قاعدة التمثال الرخامية، إحداهما تمثل انتصار الجيش المصري على الأتراك في معركة نزيب والثانية انتصاره على الأتراك في معركة قونية، وكانت اللوحتان على وشك أن توضعا على جانب قاعدة التمثال ولكن السلطات التركية تدخلت ورفضت اللوحتين لأنهما تمثلان هزيمتها أمام جيوش مصر، وأخذ كوردييه اللوحتين وسافر إلى فرنسا وعرضهما في معرض باريس عام 1900، وبعد انتهاء مدة العرض أخذهما إلى بيته وحفظهما في ستوديو صغير ولا يعلم أحد مصيرهما بعد ذلك. 5 وحينما عزمت الحكومة المصرية الاحتفال بمرور مائة عام على وفاة إبراهيم باشا عام 1948 أرادت أن تضع اللوحتين في مكانهما فاتصلت مصر بفرنسا وبحث عن اللوحتين عند حفيد كوردييه وفي متاحف باريس الكبرى فلم يعثر لهما على أثر، ولكن وجدت صورتان فوتوغرافيتان لهما أخذهما المثالان المصريان أحمد عثمان ومنصور فرج وصنعا لوحتين تشبهان لوحتي كوردييه وهما الموضوعتان اليوم على جانبي التمثال. الموقع نيوز

أخونا محمد علي طه الملك

الرابط لا يفتح

الف سلام وتحية مولانا الملك شكراً للرابط
ابو اصبع شكلو كان هو شدّاد الاضنين في كل الاتجاهات :)

تحياتي

الرابط شغال يا الشغيــل وهو الاقتبس منه الاخ الفاتح المقال اعلاه بدون صور :)

لك وله التحية

نسأل الله السلامة

ابو اصبع ده عاوز يبعبص وين كمان :))

إبراهيم محمد علي باشا
الذي اسقط الدولة السعودية الثانية

دا طبعا تهديد ضمني من الإعلامي المصري...

هو يشير الى ابراهيم محمد علي باشا الذي قاد الحملات العثمانية لمحاربة الوهابية في السعودية
لكن الاشكال ان من يتباهى به الحسيني ليس مصريا بل الباني ابن الوالي العثماني الذي استقل لاحقا
اي ليس لديه ما يباهي او يهدد به فهو يهدد بمحتل ابن محتل
عموما الاعلام المصري في احط حالاته ويثير الغثيان

تهديد ايه الحسيني ده ما يهدد قطه :

يوسف الحسيني ده أخد على قفاه في أمريكا في احدى زيارات سيده السيسي لحدي ما انفعل وأخذ يسب بألفاظ خارجة بالأم .



وكمان قبل ما يشتهر ويتم تلميعه ويكون اعلامي كشمشا كان طبال في إحدى الفرق الموسيقية وده الدليل :



ده واحد تافه .

حسيني وهم ساي ما فارز كوع من بوع
يعني هسه ترك الحصان الدقن والوش المليان هيبة دا
وما لقي غير الأصبع يصف بيها ابراهيم باشا دا ؟
عولاق .

ابراهيم باشا ابو اصبع
كان من ضمن قادة حملة فتح السودان
وقاد الجيش الى اعالي النيل الازرق من اجل الدهب في فازوغلي
واصيب بالملاريا ورجع الى مصر
وقاد بعدها حملة محمد علي للحجاز
ووقتها الحجاز كانت تحت حكم السلطان العثماني ولم تتكون الدولة السعودية بعد
لك التحية حيدر وضيوفه الكرام

يا الشغيل الزول ابو اسلام ابدقن شينة دا ذكرني المسحلب صلاح جدادات :)

ايه اللي قالوا كان طبال ويطالبو انه يجي ينفى تهمة انه طبال بنءاً على كلمة قالوا ..
ومين القالوا ما وضحها..
دا اسمو فسـق واتهام ساي

بعدين الحسيني دا اساساً ما محتاج اتهامات سبهللية زي دي..

غايتو شكراً للشباب لتعريفنا بابراهيم ابو اصبع رجل كان عسكري وقائد ممتاز يستحق الاشادة اكتر من نابليون لكن ما غلبوا وجاب اجلو الا السودان..
يعني صال وجال باسيا واوروبا وشمال افريقيا واخيرا لحسوا الا النيل الازرق :)

تحياتي

إبراهيم باشا قاد الحملة على الدولة السعودية الأولى ومعها الحركة الوهابية
وإنتصر عليهم . ثم أقام مناظرة مشهورة جمع لها علماء المسملين في مقابل شيوخ الوهابية
إستمرت المناظرة لمدة ثلاث أيام وكان فيها هو مستمعاً جيداً أنصت لجميع الآراء والحجج
وفي اليوم الثالث تحدث إبراهيم باشا موجهاَ كلامه للوهابيين وقال :
أنتم تزعمون أنكم أنتم الفئة الوحيدة المؤمنة والناجية وبقية الناس إلى النار
والله خلق الجنة عرضها السموات والأرض هل فقط من أجل هذه الفئة الضئيلة - (بعزقة ) ؟؟.


ثم أمر بهم فأُعدموا جميعاَ