الحل حكومة خدمية ...... كارثة البلد اليساريين والإسلاميين

11:26 PM October, 23 2016

سودانيز اون لاين
أيمن نواى على-USA
مكتبتى
رابط مختصر

مشكلة السودان الوهم..... رغم أقلية الأحزاب السياسية فى السودان .....مازال البعض يعتقد أن حل مشكلة السودان تأتى من هذه الأحزاب ..... لا يمكن أن يتقدم السودان ما لم يتحرر من فكرة الأحزاب المستوردة او المحلية التى لا تقدم ولا تأخر ...... مثال بسيط يوضح أقلية جميع الأحزاب السودانية مقارنة بعدد السكان فى السودان ........ اذا قام اى شخص بى حصر مئتان منزل حول سكنه ...... سوف لا يجد أكثر من عشرة منازل من اليساريين الشيوعيين وامتداداتهم البعثين والناصرين وغيرهم الملتزمين عضويا بى حضور الاجتماعات ودفع الاشتراكات ...... وكذالك الاسلاميين ايضا وامتداداتهم اخوان وانصار السنة وصوفية وغيرهم .......كل هؤلاء الإسلاميين و اليساريين ......لايتجاوز عددهم أكثر من عشرين منزل مقابل مئتان حول الحى الذى يسكن فية اى شخص ...... ما عدا معاقل الأحزاب.
مثال آخر سودانيز اون لاين عدد الكتاب المشاركين يوميا نفرض عددهم مائه كاتب ومن متداخل....... الملتزمين كأعضاء( حضور الاجتماعات ودفع الاشتراكات ) لا يتجاوز عددهم عشرين شخص ..... اما الثمانين شخص ما بين متعاطف و مستقل .
كل هذه المقدمة لتوضيح حجم الأحزاب السودانية فى الساحة السياسية ...... لذا نجد كل هذه الأحزاب مجتمعة مع بعضها ضعيفة ..... وعاجزة عن تحقيق اى تغير....... لذا فشل الإسلاميين و سيفشل غيرهم أيضا ...... حتى لو اجتمعت كل هذه الأحزاب و الحركات المسلحة من خلال الحوار او مفاوضات سوف تعجز عن تحقيق تنمية فى السودان .

مشكلة السودان ليست أزمة ايدلوجيات او فكار حتى نستوردها من الخارج ...... بل مشكلة المواطن الخدمات فى المقام الاول ..... لا نحتاج إلى شريعة مدغمسة..... ولا اشتراكية ولا رأسمالية ولاديقراطية ولا جمهورية ولا مجلس وزراء....... بل نريد دولة خدمات فقط لأغير .......لارئيس جمهورية ولابرلمان.......ولا وزراء تنفيذين......ولا انتخابات ولا يحزنون........موظفين بى مرتبات والسلام.

حبيبنا أيمن ..
السودان يحتاج إلى رئيس يقتنع به العالم الخارجي ..
ذكي وبرغماتي ويعرف يلعب الساسية مع الغرب وامريكا وإسرائيل والخليج .. إلخ
أظن الرئاسة في العالم الثالث تتوقف على شخصية الرئيس ومدى حضوره ولعبه على حبال السياسة
دون إظهار موقف واضح تجاه اي قضية عالمية حتى لا يفقد أصدقائه ..
الرؤساء النماذج
مهاتير
رئيس البرازيل السابق
أردوغان المجنون
مليس زيناوي
رئيس رواندا الحالي ( كاغامي ) هذا الرجل أخذا روندا من الزيرو إلى مصاف الدولة المحترمة اليوم كيقالي واحدة من أجمل
العواصم الافريقية ، نهضة إقتصادية ، حب وإلفة بعد المجازر ، سمعت برنامج كامل عنه في بي بي سي كنموذج للرئيس العصري

كمان ما ننسى رئيس غانا

الحبيب أيمن .. نحن نحتاج إلى رئيس من السودانيين المقمين في الغرب
لديه كاريزما مؤثرة ويعرف كيف يجلب الرفاهية ..
واسرع طريقة للتصالح ونشر الأمن هو ملاءة المالية ( قروش فقط ) تنظير ( لا يصلح )
الرفاهية تجلب السلام والامن

أمس في قناة ( سودانية 24) في ندوة عن الاقتصاد السوداني
حان هناك عبدالرحيم حمدي وكذلك بعض أهل الاقتصاد وكذلك مريم الصادق المهدي
كل الندوة عبارة عن تصيد الاخطاء وتسجيل أهداف ونقاط على الاخر المختلف سياسياً
بدلاً من تقديم معالجات إقتصادية وحلول .. أصبح المنتدى منكافات ومطاعنات شخصية ..
رغم أن المتحدثين على مستوى من العلم والمعرفة في الاقتصاد .. ولكن محدودي الفكر

صدقت حبيبنا أيمن .. كمان المعيشة أصبحت صعة يا أيمن .. من يحكمنا ليس المهم ..
راضين بنتياهو أو رئيس كوريا الشمالية أو حتى أبوجهل المهم ( المعيشة ومستقبل العيال )

مودتي الحبيب أيمن .. معليش الحتة الاخيرة دي كتبتها وأنا شوية منفعل ..

سلام اخونا على عبد الوهاب
كلامك صحيح ..... مرحلة قبل الانتقال إلى دولة لم يمر بها الشعب السودانى ...... لذا يتخبط..... ويبحث عن نموذج جاهز او قالب معين يناسب مقاس الشعب السودانى.

اقدم إقتراح للشعب السودانى........ الأحزاب والحركات المسلحة و المواطن السودانى البسيط...... هذا هو الحل الوحيد الذى يمكن أن ينقذ السودان ....... غير ذلك سوف ينقسم السودان إلى دويلات لا شك فى ذلك.
حكومة خدمية فقط لا طعم لها ولا رائحة ...... خمس وزارات فقط ..... الصحة تشمل صحة الإنسان والبيئة زراعة وحيوان...... تعليم مدارس وثقافة وتأهيل الخدمة المدنية وتعين واختبار قبل التعيين...... التنمية طرق كبارى صناعات كهرباء ....... امن الخارجى جيش وسفارات خارجية.......قضاء والشرطة الداخلية وحفظ النظام والفصل بين الوحدات المزكورة وتمثيل السودان خارجيا .... ...... هذه شكل الحكومة المطلوبة الآن.
كما ذكرنا من قبل حكومة خدمية فقط ......ليس بها رئيس جمهورية ...... ولا برلمان ولا مجلس وزراء......
اما الأحزاب السياسية .....نقيم لها قرى نموذجية بعيدة من المدن لى تطبيق برامجها كاملا من دون تدخلات من أحد ....... مثلا أنصار السنة لهم قريتهم الخاصة بعيدة من المدن يطبقون فيها منهجهم رجم قطع هم أحرار ....... مقابل ذلك يرحل كل منها من شيخ الهدية إلى تلك القرية النموزجية ولا نرى لهم اى مظهر فى مناطق أخرى ........ وكذلك الشيوعيين لهم قريتهم النموزجية ويرحل لها من الخطيب إلى أصغر شيوعي لتطبيق الاشتراكية لهم كامل الحرية ان يفعلوا ما يشاءون...... وكذلك الختمية والمسيحية والشيعة وغيرهم......والاخوان المسلمين ......كل مجموعة لها تصور لها الحق ان تعمل لها قرية نموذجية بعد أن تبلغ النصاب القانونى .
اما المدن والقرىالاخرى فى السودان لا يكون فيها اى مظهر من معتقدات غير مساجد والكنائس للعبادة فقط .
سوف نتوسع فى التوضيح أكثر لاحقا .

من ضمن الإتفاق ان لاتمارس السياسة فى المدن اوالقرى ......الا فى داخل القرى النموزجية المخصصة لى كل حزب.......

الاخوة الاعضاء فى سودانيز اون لاين يمكن لى كل شخص يدلو بى دوله ......اسف مشغول قد أتى للرد المدخلات لاحقا .....او الكتابة متأخرا .....اسف لعدم تواصل الكتابة.

المواطن السودانى أصبح فأر المعمل كل الأحزاب السياسية تريد أن تطبق برامجها فى الشعب المقلوب على أمره ...... منذ الاستقلال حتى الآن 70 سنة حكومات ونظريات فاشلة ....... وسوف تفشل مستقبلا .

أرض السودان شاسعة ...... كل حزب يكون قرية خاصة بها لتطبيق برامجها عمليا ...لها كافة الصلاحيات فى تطبيق القوانين ودستورها فى قريتها......وكل أعضاء الحزب ان يمارسون نشاطهم فى داخل قريتهم فقط .......واهم شئ ان يكون كل رئيس حزب مقيم فى داخل قريته لى يرشدهم ويشرف على تطبيق نظريته...... لنرى عمليا نجاح تجربتها قبل أن تستولى على السلطة لتطبيق برامجها عنوة على الشعب السودانى الذى يعانى من المكايدات والمؤمرات السياسية التى اقعد البلد عن التطور والبناء ......
المطلوب من جميع الأحزاب ان توقع على هذه الوثيقة ........ وتترك بقية السودان لى حكومة تكنوقراط تحكمها المؤسسات المزكورة لى فترة عشر سنوات على الاقل .......بعدها يترك الحكم للشعب ليختار الحزب الذى يحكم السودان .......من خلال التطبيق العملى الأحزاب فى قريتها النموزجية .......او ان تستمر فى حكومة التكنوقراط....... بعدها كل خمس سنوات يعاد إستفتاء الشعب مرة اخرى.

تكرار الحكومات الفاشلة فى السودان قد تخضع لى سيطرة الدول الأجنبية و تفقد سيادتها ...... او ان ينقسم السودان إلى دويلات ..... لا أحد من المواطنين يرغب فى استمرار وتداول حكومات فاشلة....... لذا الحل اذا لم ياتى من الداخل قطعا سوف ياتى من الخارج.

( أرض السودان شاسعة ...... كل حزب يكون قرية خاصة بها لتطبيق برامجها عمليا ...لها كافة الصلاحيات فى تطبيق القوانين ودستورها فى قريتها......وكل أعضاء الحزب ان يمارسون نشاطهم فى داخل قريتهم فقط .......واهم شئ ان يكون كل رئيس حزب مقيم فى داخل قريته لى يرشدهم ويشرف على تطبيق نظريته...... لنرى عمليا نجاح تجربتها قبل أن تستولى على السلطة لتطبيق برامجها عنوة على الشعب السودانى الذى يعانى من المكايدات والمؤمرات السياسية التى اقعد البلد عن التطور والبناء ...... )

سلامات يا ايمن
المصيبة انك جادى وبتكتب مثل كلامك الفوق ده !!!!!!!
يا ايمن نحن باختصار محتاجين لدستور وقانون يتساوى فيه الجميع في حقوقهم وواجباتهم ..
اليوم البيحصل فيه الكلام ده لا يهمنا من يحكمنا سوى كان يمين او يسار !!

الأخ خالد حاكم
الدستور موجود والقانون موجود....... الشئ المفقود من الذى يطبق القانون ...... تدخل السياسيين والعساكر ادى الى تعطيل تطبيق القانون و الدستور...... المشكلة مرتبطة بالأشخاص الموجودة على مسرح السياسى الآن هم نفس الأشخاص .......الذين يدرون فى حلقة دائرية مفرغة ......عساكر ثم مدنيين و بالعكس ....... بعد حكومة عمر البشير العسكرية سوف لن يحكم عسكرى بعد عمر البشير ..... سوف تأتى حكومة مدنية بلا شك..... اما كيف تأتى الحكومة الجديدة ......واحد من الاثنين ......اما عبر انتفاضة شعبية كما حدث فى اكتوبر و أبريل ...... او عبر تدخل خارجى لى تغير النظام .......ما يهمنا هو الجزئية ما بعد حكومة عمر البشير ........ اى الحكومة المدنية (الأحزاب ) هيمنة الاحزاب على الوضع السياسى بدون ضبط سوف تقود إلى الفوضى كما حدث فى عهد الديمقراطيات السابقة ....... هذه المرحلة سوف لن تكون من مدنية إلى عسكرية واحدة بل مجموعة من العساكر ..... على رأس كل إقليم عسكرى ........ الكل يحمل السلاح الآن .

عدم توحد المعارضة وهى خارج السلطة ...... سوف لن تتوحد وهى فى داخل السلطة هذه من البديهيات.......لذا هذه الأحزاب سوف تشكل خميرة عكننة بعد زوال حكومة البشير ...... الكل يعلم سقوط الحكومة ما عدا الحكومة هى التى لا تعلم بى سقوطها ...... اذن الحديث عن البديل هو المطلوب .......من هو البديل .....هناك ثلاث بدائل .....البديل الأول هى الأحزاب الوكيل الشرعى للسودان الذى يعيد إنتاج الفشل ......البديل الثانى ان تتدخل الدول التى لها مصالح فى السودان وتأتى لنا بى حاكم عبر دعمه بالانتخابات المخجوجة والمدعومة ماديا.......و البديل الثالث هو الشعب عبر مؤسسات الخدمة المدنية .

افضل البدائل المذكورة أعلاه .....هى ان تتولى المؤسسات إدارة الدولة من الشخصيات مستقلة ليست حزبية...... هذه هى إحدى العوامل التى يظل السودان موحدا .... ثانيا هذا الحل المؤقت يمكن أن يقبل به الجميع الأحزاب والحركات المسلحة ....... الى حين اتفاق الجميع كيفية إدارة الدولة والالتزام بالدستور والقوانين....... بعدها يطرح الامر للاستفتاء الشعب ......ان تستمر المؤسسات المدنية مرة أخرى ام تأتى الأحزاب عبر الانتخابات .

المطلوب الآن لجميع الأحزاب المبعثرة بما فيهم المؤتمر الوطنى ........ ان يتنازل الجميع عن إدارة السودان إلى فترة زمنية من خمس إلى عشرة سنوات قابلة إلى التجديد ان يظل السودان تحت إدارة المؤسسات المدنية ..... حتى يتوافق الجميع إلى دستور يتحكم به الجميع ........ بعد خمس سنوات الأولى يتم إستفتاء الشعب بى قبول او رفض الدستور للتعديل مرة أخرى .... واستمرار المؤسسات المدنية فى الحكم ام التمهيد للانتخابات لى حكم السودان عبر الأحزاب السياسية .........
اذا رفض حزب المؤتمر الوطنى هذا الاقتراح و وقعت جميع الأحزاب والحركات المسلحة على هذه الوثيقة ........ يجب على المؤتمر الوطنى وافرادها ان لا يشاركوا فى اى حكومات قادمة .

توافق الأحزاب والحركات المسلحة والشخصيات الاعتبارية على توقيع الوثيقة تحت إشراف دولى يشمل الإتحاد الأفريقى والاتحاد الأوروبى والدول العظمى ....... ويمهل المؤتمر الوطنى شهرين للتنازل عن الحكم ......الى مؤسسات الخدمة المدنية ....... وان يشارك فى مؤسسات الخدمة المدنية كل المفصولين للصالح العام وإبعاد كل من تم تعينه بالتزكية او من غير كفاءة إدارية ........ هذه هى الخطوة الصحيحة التى يجب بناء السودان موحد.

اما الحوار ومفاوضات نيفاشا 2 ......و انتفاضة من غير اتفاق هو تكريس للفشل الحكومة القادمة ....... كل شئ عقل يميز ...... لقد عانى الشعب بما فيه الكفاية لا نحتاج لى تجربة الفشل مرة أخرى ....... و الا سوف تعلو سقف مطالب الاستفتاء إلى الانفصال لى دويلات للتخلص من النخب الفاشلة ...... ومن حقنا أن نطالب بالانفصال اذا تكرر الفشل مرة أخرى ...... لا اعقد ان أحدا يرفض لنا ذلك الحق.

البلد اذا الناس ما حصلتها وانتزعتها من الشيوعيين والإسلاميين البلد بتروح شمار فى مرقة...... التنافس بين الشيوعيين والإسلاميين على السلطة هى سبب خراب البلد ....... المستفيدين من هذا الصراع هم الانتهازيين الذين يصطادون فى المياة العكرة...... اما ناس قريعتى راحت ناس سيدى هم البيدفعوا الثمن .

Quote: البلد اذا الناس ما حصلتها وانتزعتها من الشيوعيين والإسلاميين البلد بتروح شمار فى مرقة

نواى اخوى اشتياقات
هى لسة البد ما راحت !!؟؟
يا حليك البلد نصها اتباعت للصينين ول .....
الله المستعان

حبابك الرزينة المضوية متل الرتينة
عقب الخلاص مرق الا مقبوض بالزردية
نكاتل فى التلت الباقى مقلوع قلع زندية
حليل زمن السودان الراح الماسكنو الجندية
عشمنا بقى فيكم انتو الدكاترة والتمرجية

الاحزاب السياسية السودانيه محتاجة تقعد مع نفسها وتراجعها ....... هل عضويتها حقيقية واعضائها منضبطين وملتزمين بالاشتراكات وحضور الاجتماعات ........ ولاشغلهم كوار وتكبير كوم ....... ثانيا هل هذه الاحزاب ديقراطية فى نفسها ام مجرد تضليل المواطن ....... ثالثا هل هذه الاحزاب قومية تشمل كل السودان ام مناطق معينة هل يمكن ان تنفي هذه الاحزاب الجهوية والقبلية داخلها لكى تكون مؤهلة لى تمثيل السودان ...... وهل هذه الاحزاب تضع السودان من أولوياتها ....... ام الحزب اولا واعضائها ثانيا والسودان ثالثا....... ما لكم كيف تحكمون ........ فاقد الشئ لا يعطيه.

المشكلة ليست فى الايدوجيات اذا كانت يسارية او اسلامية او راسمالية ...... هناك دول اسلامية نجحت مثل تركيا وايران وماليزيا ...... ودول يسارية مثل الصين ..... ودول راسمالية مثل أمريكيا اوروبا نجحت....... حتى دول ماعندها دين مثل اليابان نجحت ...... المشكلة فى السودان ليست مشكلة ايدلوجيا ...... انما المشكلة مشكلة الناس الحاملة الايدلوجية ........ الوعاء مسسم لذا مها وضعنا فيه من افكار سوف تخرج مسسمة لا فائدة فيه ...... النفوس مرضانة والقلوب وسخانة لا بد من غسلها وتنظيفها اولا ...... ثم بعد ذلك نحمل فيها ما نشاء........ هذه الاحزاب محتاجة لى علاج وفترة نقاهة.

الاحزاب السياسية السودانيه لا بتهيش ولا بتليز .....حزب واحد استعصم بالجيش حاكم البلد ....... وحال البلد تففكك صامولة صامولة ....... وبقية الاحزاب جميعها عاجزة عن فعل شئ ...... غير ندين ونشجب ونستنكر .......على وزن انا أعارض اذ انا موجود.......اذا سقطت الانقاذ من خلال اخطائها ...... يقولوا نحن اسقطنا الانقاذ ........واذا انهكتها حروبات الهامش وخارت قوى الانقاذ وسقطت من الإعياء ........يقولوا نحن اسقطنا الانقاذ.......وبى كل بجاحة يقولوا دايرين نعمل انتخابات.....وكل واحد يمشى لى شيخ حلة ويعمل فتة يضمن تصويت الحلو كاملة........كم مرة الشعب صوت الى هذه الاحزاب وسلمها السلطة ......وهى عاجزة عن حمايتها والحفاظ على الدولة........سوف لن وسلمها مرة اخرى الى هذه الاحزاب من غير أن تؤهل نفسها وتكون جديرة بى حماية نفسها اولا ثم حماية الشعب.......والان تركت جمل الانقاذ بما حمل......فلتذهب هذه الاحزاب من غير الشعب والحركات المسلحة تنتزع السلطة من الانقاذ .......سوف نبارك لها السلطة