*دكتورة داليا الكباشي السودانية*

06:08 PM August, 09 2016

سودانيز اون لاين
عمر صديق-الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

*دكتورة داليا الكباشي السودانية*

توقف عشرات المارة .. أمام مشهد طبيبة و ممرضة على شارع محوري في العاصمة السعودية .. الرياض
أثناء إسعافهما مصابا في حادثة سير .. في ساعة متأخرة من ليل أمس الأول. و أوضحت *الطبيبة السودانية داليا الكباشي* .. التي تعمل في مركز طبي يطل على طريق محوري سريع في العاصمة لـ *عكاظ* بأنها فوجئت بعدد من المواقع الإلكترونية .. تنشر صورها .. أثناء مباشرتها للحادثة.

و أشارت إلى أنها تلقت إفادة عن مصاب في حادثة سير .. فسارعت إلى مغادرة مقر عملها إلى مسرح الحادثة .. برفقة الممرضة الفلبينية المناوبة .. و وجدت المصاب ممدا على الإسفلت .. و هو ينزف .. و تولت مع زميلتها الممرضة ميمونة إسعافه .. و الاطمئنان على وظائفه الحيوية .. بعدما طلبت من المركز الطبي الذي تعمل فيه دعمها بأنبوب الأوكسجين و أجهزة إنقاذ الحياة.

و تابعت الدكتورة الكباشي .. أن المصاب كان في شبه غياب عن الوعي .. غير أن ة .. و تم نقله بواسطة فرقة من هيئة الهلال الأحمر إلى المستشفى *احد الردود في صحيفة عكاظ* :

كثيرا ما نسمع قصصا و مواقف واقعية يكون *بطلها سوداني* .. و دائما نجد هذه *المواقف تصنعها الصدف*
و ليست مصطنعة
و تحتاج من الشخص ان يفكر كثيرا .. قبل ان يتخذ القرار في التعامل مع الحالة .. و غالبا ما يكون القرار ﻷي شخص .. ان اسلك ابعد الطرق و لا تغامر
*الا السوداني* فانه يتخذ القرار في ثانيه *ان ادخل وسط المعركة* .. و *نراه يتصرف بتلقائية في المواقف* و *لا يأبه بالنتائج*
*حتى المرأة السودانية نجدها على هذه الشاكلة*

*من اي كوكب جئتم ايها السودانيون* ؟

و *هل بقي من سلوككم النادر شئ لم تظهروه لنا* ؟
لهةةذا انتم صامدون امام المحن .. *حفظكم الله

منقول

والتحية للبوردابية الاخت دكتورة داليا الكباشي

وهي تجلس بسلوكها الانساني مع القمم السودانية في المهجر

التحية لزميلة البورد .. دكتوره داليا كباشي (رفعتى راسنا)التحية لزميلة البورد .. دكتوره داليا كباشي (رفعتى راسنا)

والتحية لاخ حاتم الياس الذي سبق وفتح بوسته اعلاه قبلي ولم اره من قبل

كلام بفلوس

د. داليا الكباشى .. والنخوة السودانية

ربما لا يندهش الإنسان عندما يرى طبيب السودان في كل الدروب .. ومن منا لا يحب أن يكون في موقع الثناء من الآخرين .. وليس فينا من يريد حب الناس وإطراءهم .. فأنا وأنت وغيرنا محتاجون لهذا الثناء لأن سعادة الإنسان لا تدوم إلا بحب الآخرين ونبل رضائهم .. فكيف نستطيع استحواذ هذا الحب وكيف ننال الثناء والإطراء .. وكيف لنا أن نزرع في قلوب الناس ثقتهم فينا هناك أساليب عديدة تستطيع أن تستحوذ بها ثقة الناس وهناك طرق عدة من خلالها يمكن لاى إنسان أن يكون في موضع الثقة وبالتالي ينال الثناء والإطراء .. وبالرغم من هذه الأساليب العديدة والطرق المتنوعة فإن هناك أسلوبا مهما يجب أن نجعله سلوكا خاصا نتعامل به في كل تصرفاتنا .

دفعني لهذه المقدمة اليسيرة تلك النخوة السودانية الأصيلة من الدكتورة ( داليا الكباشى) التي مازالت وستظل تتمتع بالإخلاص والتفاني في عملها ومهنتها الإنسانية والتي نعتبرها من السلوكيات التي يجب علينا احترامها .. الدكتورة داليا الكباشى والمقيمة في المملكة العربية السعودية ( الرياض ) وتعمل طبيبة قامت بإنقاذ شرطي سعودي تعرض لحادث حركة أليم وقامت بإسعافه وإنقاذ حياته من موت محقق مما جعل الصحف السعودية ممثلة في صحيفة عكاظ السعودية أن تفرد الخبر على صدر صفحاتها وتشييد بشهامة الدكتورة داليا الكباشى وبدورها تجاه هذا العمل الكبير .. وعندما سألوها أجابت لهم وبتواضعها الجم وببساطة أهلنا الطيبون ( ما قمت به هو الواجب) .

شامخون يشقون بأعمالهم مسارات ضوء قادم ليبتهج المواطن في الغربة وتضج الكائنات بمثل هؤلاء الأطباء ممثل في الدكتورة ( داليا الكباشى) وهى تمثل إحدى أطباء السودان الذين يحفرون في قلوبنا لمساتهم الرائعة ويسكبون في مسرى الشرايين وبالضياء كله أعمالهم وشخوصهم الحبيبة .. الدكتورة داليا الكباشى عقدت العزم والإصرارعلىمواصلة العطاء متجاوزة كل الظروف الذاتية والموضوعية متسلحة بحب هذا الوطن وبمهنتها كطبيبه لإسعادالآخرين .
الطبيب متمثل في هذه القامة الشامخة والمنارة الفارعة أتت لدولة الاغتراب لمواصلة مسيرة إنجازاتها .. فمرحى ومرحى بأمثالها فالطب علم وسلوك وفكر وتواضع .. فالطبيب غدا ( مغتني ) بأفعاله ثم بحركاته وسكناته بسكوته وكلامه وحله وترحاله .. استمدوا النهج الانسانى من القيم الإسلامية فالطبيب السوداني سطر بنضاله الطويل في كل ساحات العمل الوطني لذلك فلا غريب على الدكتورة داليا الكباشى ذلك العمل الانسانى والذي قامت به لإنقاذ ذلك الشرطي السعودي .. وسيجل التاريخ مسيرتها الفريدة بأحرف من نور والسلام ..
تاج السر محمد حامد

http://akhbaar24.argaam.com/article/detail/294241

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160731/Con20160731850676.htmhttp://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160731/Con20160731850676.htm

http://eshgalbalad.com/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%B9%D8%B4%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A8%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AA/http://eshgalbalad.com/%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9-%D8%B9%D8%B4%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%A8...-%D8%A7%D9%84%D8%AA/

يابكري علق البوست ياخ


عشان الفخر للبورداب عموم

شكرا للدكتورة داليا الكباشى
رفعت راسنا
وفوووووووق

حبابكم

وتحياتي لدكتورة داليا الكباشي زميلة المنبر

ونحو كل ماهو عالي وقيم لانسان بلادي
______________________________________________________
ليتهم يعلمون ان عمر اللحظـه في بعـدك يا خـرطـوم سنين طـوال
د شهـاب الفاتح ـ كوالالمبـور

شكرا للدكتورة داليا الكباشى
رفعت راسنا

لله درك يازولة

.
عندما انتهت مهمة الدفاع عن الكويت بعد ان قام الرئيس
عبدالكريم قاسم بضمها للعراق في مطلع ستينات القرن الفائت ،
وبدأت القوات في العودة لبلدانها .... أمر العقيد الركن صديق
الزيبق ضباطه وجنوده بالصعود للطائرات تاركين خلفهم هدايا
بمئات الآلاف من الدينارات على أرض المطار .... وقال بأننا
أتينا هنا للدفاع عن بلدنا ، وذلك واجب علينا ، ومن يؤدي واجبه
لا يستحق أن يكافأ عليه .
.
الدكتورة داليا الكباشي على ذات الدرب .

http://sudaneseonline.com/board/490/msg/%d8%a8%d8%a7%d9%84%d8%b5%d9%88%d8%b1...--%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%81%d9%8a%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%.......-1471275511.html