الولايات المتحدة السودانية

01:43 PM Dec, 06 2015

سودانيز اون لاين
ذواليد سليمان مصطفى-sudan
مكتبتى
رابط مختصر

مرة اخرى نعود للبوست السابق وفي يوم 18-3-2009م
كتبت بوست بعنوان الولايات المتحدة السودانية وكتبته من اجل انقاذ السودان من ويلات المتربصين والظالمين من اجل كسب الشعب السوداني لحقوقهم بطريقة قانونية
تحت مظلة القانون ، ولا كبير على القانون والقانون يحكم الجميع.
هذه البوست تبعته بوست اخر في عام 2012 بعنوانين عديدة وهي أسئلة لها اجابة و الحوار اساس التسامح والتعايش السلمي.في عام 2013
الولايات المتحدة السودانية بديل اخر للحوار
قضيتنا شائكة حتى الثمالة
البحث عن الفدرالية طريق النجاح

رابط البوست السابق

الولايات المتحدة السودانيةالولايات المتحدة السودانية]

Quote: قبل ان نتشتت الى دويلات لابد ان نقترح الاتى: الفكرة سهلة وبسيطة ان تتحد كل اهل السودان حكومة وشعبا بقيام الولايات المتحدة السودانية،وفى كل ولاية دستور مختلف من الاخر يحكم بنظام فدرالى من المركز.

Quote: ومن هذاالمنطلق لابد من الاخذ بعين الاعتبار والهدف الاول هو السودان ومن اكبر الدول فى القارة الافريقية فالمصلحة الاستراتيجية هى مصلحة الجميع فى كل هذا الوطن مثلما تطور هذا الدول وتطبيقها للمشروع الاستراتيجى

الفدرالية هو الحل الانسب لمشاكل السودان

سلامات أستاذ ذواليد...
عين العقل... ومساهمة في هذا المشروع:

الباب الأول
أسس دستور السودان

لقيام حكومة جمهورية فدرالية ديمقراطية اشتراكية




الأهداء


الي الشعب السوداني الكريم
هذا دستور ((الكتاب)).. نقدمه اليك، لتقيم عليه حكومة القانون، فتخلق بذلك الأنموذج الذي على هداه تقيم الانسانية، على هذا الكوكب، حكومة القانون.. فانها الا تقم لا يحل في الأرض السلام، وليس من السلام بد

هذا اهداء كتاب أسس دستور السودان للأستاذ محمود محمد طه والذي صدرت طبعته الأولى في ديسمبر 1955

وهذه ديباجة الدستور الذي اقترح:

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم (اليوم أكملت لكم دينكم ، وأتممت عليكم نعمتي ، ورضيت لكم الاسلام دينا.) صدق الله العظيم ديباجة ((1)) المشاكل الراهنة لأي بلد من البلاد هي، في حقيقتها، صورة لمشاكل الجنس البشري برمته، وهي، في أسها، مشكلة السلام على هذا الكوكب الذي نعيش فيه، ولذلك فقد وجب ان يتجه كل بلد إلى حل مشاكله على نحو يسير في نفس الاتجاه الذي بمواصلته تحقق الانسانية الحكومة العالمية، التي توحد ادارة كوكبنا هذا وتقيم علائق الأمم فيه على القانون، بدل الدبلوماسية، والمعاهدات، فتحل فيه بذلك النظام والسلام.. ((2)) المسألة الاساسية التي يجب أن يعالجها دستور أي أمة من الأمم هي حل التعارض البادي بين حاجة الفرد وحاجة الجماعة، فان حاجة الفرد الحقيقية هي الحرية الفردية المطلقة، وحاجة الجماعة هي العدالة الاجتماعية الشاملة: فالفرد – كل فرد- هو غاية في ذاته ولا يصح أن يتخذ وسيلة لأي غاية سواه، والجماعة هي أبلغ وسيلة إلى انجاب الفرد الحر حرية مطلقة، فوجب إذن أن ننظمها على أسس من الحرية والاسماح تجعل ذلك ممكنا. ((3)) اننا نعتبر الدستور في جملته عبارة عن المثل الأعلي للامة، موضوعا في صياغة قانونية، تحاول تلك الامة أن تحققه في واقعها بجهازها الحكومي، بالتطوير الواعي من امكانياتها الراهنة، على خطوط عملية يقوم برسمها التشريع والتعليم، وبتنفيذها الادارة والقضاء والرأي العام. ((4)) ليس هنالك رجل هو من الكمال بحيث يؤتمن على حريات الآخرين، فثمن الحرية الفردية المطلقة هو دوام سهر كل فرد على حراستها واستعداده لتحمل نتائج تصرفه فيها ((5)) ليحقق دستورنا كل الأغراض آنفة الذكر، فانا نتخذه من ((القرآن)) وحده: لا سيما وأن ((القرآن)) لكونه في آن معا، دستورا للفرد ودستورا للجماعة قد تفرد بالمقدرة الفائقة على تنسيق حاجة الفرد إلى الحرية الفردية المطلقة، وحاجة الجماعة إلى العدالة الاجتماعية الشاملة، تنسيقا يطوع الوسيلة لتؤدي الغاية منها أكمل أداء

http://www.alfikra.org/book_view_a.php؟book_id=4

المشكلة ما عايزين يرجعو الااقاليم
وما عايزين يسجلو الحزب الجمهوري وعنده برنامج من1955
اولا اصلاح في السودان
احترام دستور 2005 وليس دستور بدرية سليمان
تفعيل المحكمة الدستورية العليا برفدها بتسعة قضاة محترمين غير الفيها ديل
ارجاع الاقاليم الخمسة القديمة في حدود مديريات 1 يناير 1956
انتخاب حاكم اقليم بدرجة نائب اول كما هي في دستور 2005
انتخاب نائب اقليم-برلمان اقليم
الغاء الولايات والمستوى الولائي في الدستور
تشكيل حكومة اقليمية
وتنظيم العلاقة بين الاقليم والمركز عبر المحكمة الدستورية العليا