د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الرِدًة

د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الرِدًة


12-03-2015, 08:37 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1449128221&rn=0


Post: #1
Title: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الرِدًة
Author: الرفاعي عبدالعاطي حجر
Date: 12-03-2015, 08:37 AM

07:37 AM Dec, 03 2015

سودانيز اون لاين
الرفاعي عبدالعاطي حجر-المملكة العربية السعودية
مكتبتى
رابط مختصر

إذا "ارتدت" مريم يحي تناديتم، وإذا "أرتد" فيك الضعيف تثاقلتم
إذا


12-03-2015 09:32 AM

عبد الله علي إبراهيم



تنعقد منذ حين محكمتان في ولاية الخرطوم لمحاكمة متهمين بالردة عن الإسلام لا صدى لهما على رادر صفوة الرأي والمعارضة. فمَثَل أمام محكمة أم بدة عبد القادر الدرديري إمام مسجد أبو بكر الصديق بمربع 6 دار السلام أم بدة كما يمثل أمام محكمة حي النصر بالخرطوم 129 متهماً آخرين من جماعة القرآنيين. ويحاكم الإمام عبد القادر تحت المادة 125 عن الردة لإجازته السجود لغير الله والاستعانة بغيره كما في عريضة الإتهام. أما القرآنيون فيحاكمون تحت المادتين 125 و126 لإيمانهم بالقرآن دون السنة ودعوتهم لنهجهم في ندوة عامة في سوق "مورو" بحي مايو جنوب الخرطوم.

لم أجد صدى لصفوة الفكر والمعارضة في سياق المحكمتين ناظرين في حيثيات الواقعتين مجددين لموقفهم من وجوب إلغاء مادة الردة ومتعلقاتها التي شغلتهم خلال محاكمة مريم يحي التي حوكمت بنفس المادة لانخلاعها عن الإسلام في سياق زواج بغير مسلم واختفاء من الأهل. ومعروف أنها حصلت على البراءة أخيراً بضغط الرأي العام العالمي وحظيت بلقاء نيافة البابا. ثم مات مطلب إزالة الردة من القانون الجنائي. يكفي الضجة.

رفع بعض المتابعين المسألتين على الأسافير ولكن كان التعليق عليهما كاسداً وجانحاً. ومع وجاهة النظرات الفقهية التي جاءت على أقلام المعلقين إلا أن المقصد السياسي، وهو المحك في التشريع، كان أطرقاً. فتجدهم وظفوا الواقعتين للنيل من الإنقاذ ومجازفتها بالدين كأن هذا يعفينا من الإلحاح على إزالة مادة الردة من القانون "لعبت" الإنقاذ بالدين أو لم "تلعب". ومن أضل ما وجدت عند المعلقين إنتهاز سانحة محاكمة هؤلاء الأفراد من غمار الناس للاحتجاج على أن مثل الدكتور حسن الترابي طليق بغير حساب برغم فتاويه المستفزة الشتراء. وهكذا لم يقبل هؤلاء بمشروعية مادة الردة التي يخضع لحكمها بعض غمار المتدينين فحسب بل احتجوا أن الصفوي الترابي بمنجاة منها. وتخرج المادة اللعينة من مثل هذا المعادلة السياسية الركيكة سليمة كالشعرة من العجين.

ما أكثر ما تتحدث الصفوة اليسارية والليبرالية عن الإصلاح الديني. واقتصر طلبها له في أن يتنزل في كتاب منير يحل المسألة بضربة واحدة. وطال إنتظار هذه الضربة الفنية القاضية ولا جدوى. وارتكبت الصفوة هذا النهج المجدب لأنها اعتزلت الجمهرة التي ساء ظنها فيها. فالمتدينون العاديون عندها مادة خاملة ستنتظر المصلحين الصفوة بعد أن يقعوا على كتابهم الفنان حلال المسائل. فالصفوة قاطبة تظنهم دهماء بدائيين بغير استحقاق ثقافي. وعليه فلا قيمة لما يدور في أوساطهم من نظرات في الدين أو إصلاح أو خيال متعبد . فصبراً حتى تشرق عليهم أنوار النهضة والإصلاح الديني.

وجدت في المحكمتين مادة صالحة ليبدأ منها إصلاح ديني-قانوني-دستوري يزيل مادة الردة من القانون بالكلية كما رنا إلى ذلك الأستاذ محمود محمد طه بعد محاكمته بالردة في 1968. فقال لن يأمن مسلم إلى بعد ما لم تقم حركة تنسخ حكم الردة عليه. فلولا وجود تلك المادة لما عرف الطيب صالح، خصم الإمام عبد القادر من أنصار السنة، كيف يصفي حسابه مع الإمام الصوفي. فالمسألة بينهما في أحسن أحوالها خلاف تأويل ليس مكانه المحاكم وإنما غرف المحاضرة وملكات التأليف وطلب المعرفة عند من نتوسمها فيهم. فحتى الشيخ محمد عثمان صالح، رئيس هيئة علماء السودان، الذي مال إلى تعييب المتهم، وجد من المعلقين بالأسافير من خطّأ تأويله بشأن سجود إخوان يوسف وسجود الملائكة لآدم. ناهيك من أن لجماعة المسلمين سبلها لفض النزاع. فالشاكي نفسه قال إن المصلين رفضوا الصلاة من خلف المتهم وأنكر الإمام ذلك. فمتى كان للمصلين هذه الشوكة للتأثير على المسألة فما دخل القضاء؟

أما مسألة القرآنيين فهي أدخل في خطاب الإصلاح من غيرها. فهم ثمرة معارف دينية تمتد إلى تعليم ديني أصله في نيجريا بلد العلم الديني السخي. فهم نظروا في حجية الحديث الذي صارة مادة مطروقة من مواد الإصلاح الديني. فقد تصادف خلال اهتمامي بالقرآنيين أن قرأت عرضاً جيداً نقله لنا الصحفي النير زهير محمد عثمان (واصل يا زهير خلاصة الصحف المصرية) لكتاب عنوانه "قراءة في منهج البخاري ومسلم في الصحيحين" للدكتور محمد زهير الأدهمي. وأخذ الأدهمي على الشيخين الأخذ بالإسناد لا المتن في تصنيف الحديث من حيث الصحة حتى لو صادم الصحيح بالإسناد القرآن نفسه أو العقل. وبنى الأدهمي نقده على مذهب ابن القيم الجوزية وطائفة من العلماء مثل الدارقطني وابن حجر ومن المحدثين محمد عبده ورشيد رضا ومحمد أركون. فالقرآنيون، الذين تظنهم دهماء، طرف من تراث قديم وجديد في خطاب الحديث لا يملك أياً منا نسبتهم إلى الجهالة. وستقع صفوة الفكر والرأي المعارضة تحت طائلة الخيانة الفكرية إن تركتهم وغيرهم نهباً لمادة لمثل الردة متى اعتزلتهم وأضربت عن فهم مسألتهم. فمسألتهم أصل في الخطاب الإسلامي وسندخل بها، متى وعيناه،ـ عميقاً في إرثنا كـأصحاب حق لا متكففين له من هيئة علماء أو ما أدراك.

لقد أقامت هذه الصفوة الدنيا ولم تقعدها في مسألة مريم يحي مع خلوها من إشراقة معنى. ولكن متى أشرق هذا المعنى بين غمار الناس لوت الصفوة ذيلها، وتذاخرت، وقالت لغمار الناس: أكلو ناركم براكم.
mailto:[email protected]@missouri.edu

Post: #2
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: عوض محمد احمد
Date: 12-03-2015, 09:48 AM
Parent: #1

لعل دز عبد الله يقصد الاستاذ زهير عثمان حمد زميلنا في هذا البورد
فهنئا له فالدكتور نقاد بصير و قلما يشيد باحد
يا ريت لو في خاصية تاق لتنبيه اخونا زهير

Post: #3
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: علي عبدالوهاب عثمان
Date: 12-03-2015, 10:17 AM
Parent: #2

Quote: ما أكثر ما تتحدث الصفوة اليسارية والليبرالية عن الإصلاح الديني. واقتصر طلبها له في أن يتنزل في كتاب منير يحل المسألة بضربة واحدة. وطال إنتظار هذه الضربة الفنية القاضية ولا جدوى. وارتكبت الصفوة هذا النهج المجدب لأنها اعتزلت الجمهرة التي ساء ظنها فيها. فالمتدينون العاديون عندها مادة خاملة ستنتظر المصلحين الصفوة بعد أن يقعوا على كتابهم الفنان حلال المسائل. فالصفوة قاطبة تظنهم دهماء بدائيين بغير استحقاق ثقافي. وعليه فلا قيمة لما يدور في أوساطهم من نظرات في الدين أو إصلاح أو خيال متعبد . فصبراً حتى تشرق عليهم أنوار النهضة والإصلاح الديني.


حبيبنا حجر .. شكراً على هذا النقل الدسم ..

لقد وضع الكاتب يده على الجرح .. وهو انصراف النخب الليبرالية عن تلك القضايا .. بل وعدم تواصلهم مع الدهماء والعامة
والاهتمام بقضاياهم .. ويتحدث بحرفية بالغة في دعوته لهؤلاء النخب الليبرالية بالاهتمام بالقضايا الحالية التي أمام المحاكم
وإستغلال هذا الظرف لإبلاغ رسائلهم بطريقة أقرب إلى فهم الشارع .. وفرصة للخروج من الابراج العاجية والنزول الى الجماهير ..
واورد نماذج في غاية الاهمية .. السماح للشيخ الترابي بالكلام في المحظور( يقصد فتواه في عذاب القبر وزواج المسلمة من غير المسلم )
لماذا تسمح السلطات الترابي للخوض فيما يريد ؟؟
ولماذا كان موقف النخب الليبرالية مع مريم مؤثرة ؟؟ ولماذا لا يلعبون نفس الدور القضايا الحالية ؟؟

وهو أراد ان يشير إلى عدم تكافؤ الفرص حتى في حروب ( الردة ) من الجانبين ..

مودتي حجر .. وهذه قراءاتي للدكتور .. وقد أحسن فعلاً ..
وكتب بحيادية وتطرق إلى الأهم .. دون مجاملة ..




Post: #4
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: تبارك شيخ الدين جبريل
Date: 12-03-2015, 10:35 AM
Parent: #3

وقد نقلت الزميلة نعمات عماد - في سياق خدماتها الإعلامية لداعش - خبرًا عن القرآنيين بحي مايو ... مفاده أنهم امتداد لبوكو حرام ...

(بالإضافة للردة يتم حكم وتنفيذ قطع الأطراف ... والإفراج عن المتهمين تحت مادة الزي الفاضح بالبطاقات العسكرية)

لقد صدق الدكتور حين قال أننا سكتنا ... ولسان حالنا "قلت لكم مرارا ..." ...









... المهم ....

Post: #5
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: أبوبكر عباس
Date: 12-03-2015, 05:32 PM
Parent: #4

حذفت

Post: #6
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: عوض محمد احمد
Date: 12-03-2015, 05:42 PM
Parent: #5

اخشى ما اخشاه التفسير المؤلم لما يقصده د. عبد الله و هو ان النخبة لا تهتم الا بالقضايا التي وصلت لاهتمام الميديا و الهئيات الدولية
كمنظمة العفو او الفاتيكان ممن يهمها تلميع صورتها امامهم
اما محكمة في غيابات ام بدة او مايو وسط العامة و الدهماء و حيث لا ميديا فلا احد يهتم
و الاتهام يطال الجميع بما فيهم بوردنا الذي لم يهتم مثل ما اهتم بقضية مريم

Post: #7
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: كمال عباس
Date: 12-03-2015, 09:35 PM
Parent: #6

عنون الدكتور عبد الله علي إبراهيم مقاله!
Quote: إذا "ارتدت" مريم يحي تناديتم، وإذا "أرتد" فيك الضعيف تثاقلتم
ثم مضي قائلا!
Quote: عبد القادر الدرديري إمام مسجد أبو بكر الصديق بمربع 6 دار السلام أم بدة عبد القادر الدرديري إمام مسجد أبو بكر الصديق بمربع 6 دار السلام أم بدة.......... ويحاكم الإمام عبد القادر تحت المادة 125 عن الردة
أولا القوي الديموقراطية ومن يقفون مع حقوق الإنسان والمواطنة ممن عناهم الكاتب يقفون ضد حد الردة من حيث المبدأ ،، وضد محاكمة أي شخص بتهمة الردة ـ شريفا كان أوضعيفا !** إعتقد أن الإمام عبد القادر الدرديري ـ في موقع إجتماعي أقوي من موقع مريم وليس أضعف منها بأي حال!.. قوة موقف مريم وسطوة قضيتها مرده للتركيز الإعلامي ومعرفة الناس بقضيتها ـ بينما لم يسمع كثر وأنا منهم بقضية الإمام عبد القادر الدرديري ! وإعتقد أن المقال يعتبر مدخل لتسليط الضوء علي قضيته والتضامن معه!* معا لإلغاء حد الردة ولنقف مع ضحاياه سوي إن كانوا قد إرتدو حقيقة ـ أو كانوا مسلمين لهم رؤية إسلامية وإجتهاد مغائر لفقه السلطة والسلطان ــ

Post: #8
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: محمد أحمد الريح
Date: 12-04-2015, 00:42 AM
Parent: #7



هؤلاء المتأسلمون يحاكمون غمار الناس بالردة على أقوالهم والتى لم تثبت ضدّهم ويتركون أمثال

شيخ الأمين الذى يسجد له حيرانه تحت قدميه فعلاً لا قولا ومثبتا بالصور الموثقة!!!!!!!!!

Post: #9
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: علاء سيداحمد
Date: 12-04-2015, 07:07 PM
Parent: #8

Quote: لم أجد صدى لصفوة الفكر والمعارضة في سياق المحكمتين ناظرين في حيثيات الواقعتين مجددين لموقفهم من وجوب إلغاء مادة الردة ومتعلقاتها التي شغلتهم خلال محاكمة مريم يحي التي حوكمت بنفس المادة لانخلاعها عن الإسلام في سياق زواج بغير مسلم واختفاء من الأهل.
هناك خيار وفقوس فى تنفيذ الاحكام والعقوبات فى السودان وهناك امثلة كثيرة لاتحصى ولا تعد للدلالة على ذلك ,وحتى يتساوى الجميع امام القانون يجب علينا هنا فى منير سودانيز اون لاين ان نتضامن جميعاً فى الغاء البنود والتى تتقاطع مع الحريات العامةومن تلك البنود فى دستور 2005 والمعدل فى يناير 2015م :1- الغاء حد الردة نهائيا من دستور جمهورية السودان - لان هذا البند عصا فى يد النظام لتنفيذ الارهاب الفكرى ضد المعارضين لاحتوائهم .2- والمهم جدا العمل بكل قوة على الغاء بند ان يكون : جهاز الامن الوطنى قوة نظامية قومية ( لان هذا التعديل كان المقصود به محاولة اقصاء القوات المسلحة من مهامها الاساسية وتمكين حزب المؤتمر الوطنى فى الحكم ) واعادة جهاز الامن الوطنى الى مهامها المعروفة من جمع المعلومات وتحليلها وتقديم المشورة لصناع القرار فى الدولة كما هو الحال فى كل انحاء العالم . واعادة جهاز المخابرات العامة الى مهامها الاصلية من متابعة وحماية الامن الوطنى ومتابعة حركة الافراد ومكافحة التجسس .

لاضافة كلمة : حركة

Post: #10
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: الصادق اسماعيل
Date: 12-04-2015, 07:29 PM
Parent: #9

من الفيسبوك









Abdullahi Ibrahim replied · 1 Reply.



Sideeg Alsayd







Sideeg Alsayd
سلام بروف عبد الله أظنك رميت (الصفوة) بأنها انتقائية في مسالة الدفاع عن الحريات بلا دليل لان الصفوة بالفعل مشغولة بهاتين القضيتين وانت قد لا تعلم، وتحديداً قضية القرانية تمت لها مناشدات في أوساط المحاميين للتصدي للدفاع عنهم في محكمة النصر وتقريباً نفس هيئة الدفاع التي تولت الدفاع عن مريم هي نفسها هيئة الدفاع التي تبرعت للدفاع عن هؤلاء المتهمين مع بعض الإضافات لمحامين جدد
هذا فضلاً عن الصدع دايماً وابداً بتعديل او إلغاء مادة الردة من القانون الجنائي السوداني


1 · December 2 at 8:36pm
..



Abdullahi Ibrahim







Abdullahi Ibrahim
وددت لو أطلعتنا على مجريات هذه الملابسة المهمة والكريمة. أحيّ هئية الدفاع هذه على موقفها. وددت لو أذاعت طرفاً من المسألة على المنابر المعروفة التي كانت قاطرة قضية مريم. فاستثارة الراي العام هو ضمانة قوية من ضمانات سداد دفاعهم وتجديد لمطلب إلغاء مواد الردة. وددت لو جهروا بالموضوع


16 hrs
..


Sideeg Alsayd







Sideeg Alsayd
اما قضية مريم يحي هل تعلم انها مكثت قرابة العام في ردهات المحاكم والنيابة ولا يعلم عنها احد الي ان فجرها الاعلام وحولها الي قضية راي عام محلي وعالمي؟


December 2 at 8:38pm
..



Abdullahi Ibrahim







Abdullahi Ibrahim
ربما قويت من حجتي أعلاه هنا.

Post: #11
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: Abdel Aati
Date: 12-08-2015, 12:14 PM
Parent: #10

عبد الله علي ابراهيم صفوي يهاجم الصفويين؛ وهو أحق بهذا النقد من غيره.

للعلم فقط الامانة القانونية للحزب الديمقراطي الليبرالي تتابع القضية وقد تبرع اعضائها للدفاع عن هؤلاء المتهمين


Post: #12
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: AMNA MUKHTAR
Date: 12-08-2015, 01:32 PM
Parent: #11

قصة ( الصفوة الوهمية ) ديل وإنتقائيتهم في تسليط الضوء والتصدي لقضايا دون غيرها صحيحة مية المية بالطبع .

ولكن إعتبار ع ع ع قضية مريم يحيى قضية دون ( إشراقة معنى ) ..
فلعمري هو عمى البصيرة بعينه ..!!
خاصة عندما تقرأ جملته ومقارنته هذه ..بموقفه الرجعي ( كما تكون الرجعية ) من قضية مريم !

فقضية مريم ( معانيها ) (أكبر بكثير..وأكثر تشابكا ) من كونها قضية ( ردة ) فقط .
وأكبر بكثير من مريم يحيى نفسها ..

والذي يختزلها في كونها قضية ردة دينية ..متجاهلا الأبعاد الإجتماعية والجندرية والسياسية ..
فلا يأتي ليحاضرنا عن ( إشراقات المعاني ) ..

و عليه أن يترجل من مقاعد الصفوة والمفكرين ..
ويتبوأ مجلسه متواضعا على كنبة أصحاب المفاهيم الملقنة والتقليدية الذين تعج بهم المجتمعات الأبوية المتخلفة ..الكرهتنا حياتنا ذاتها في هذا الجزء المظلم من العالم .

Post: #13
Title: Re: د. عبدالله علي ابراهيم ـــــــــــــــــ�
Author: الرفاعي عبدالعاطي حجر
Date: 12-08-2015, 02:27 PM
Parent: #12

سلام على الجميع

شكراً لمروركم واهتمامكم

ادناه تعليق الاخ عادل عبدالعاطي ... نشكره وبعد انقطاع طويل استفزني الموضوع فنقلته عن مقال للدكتور عبدالله علي ابراهيم
فقط كحزب ليبرالي ووفق قول عادل عبدالعاطي انهم في الأمانة القانونية للحزب يتابعون فليأت لنا بما يعضد ذلك حتى يكون الردعملياً

Quote: عبد الله علي ابراهيم صفوي يهاجم الصفويين؛ وهو أحق بهذا النقد من غيره.

للعلم فقط الامانة القانونية للحزب الديمقراطي الليبرالي تتابع القضية وقد تبرع اعضائها للدفاع عن هؤلاء المتهمين






اهلاً استاذة امنة مختار وبعد غيبة طويلة .... شاكر كل الزميلات والزملاء هنا .







................................................................................................................حجر.