على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى ان الكيزان يدعمون الارهاب العالمي

على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى ان الكيزان يدعمون الارهاب العالمي


11-14-2015, 07:16 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=480&msg=1447481798&rn=0


Post: #1
Title: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى ان الكيزان يدعمون الارهاب العالمي
Author: سعد مدني
Date: 11-14-2015, 07:16 AM

06:16 AM Nov, 14 2015 سودانيز اون لاين
سعد مدني-
مكتبتى
رابط مختصرمن جبة الاسلام السياسي..
تفرخت كل الجماعات الارهابية التي ترتدي عباءة الاسلام السياسي...
لا فرق بين داعش و الكيزان و الاخوان المسلمين و القاعدة والجماعات الجهادية...لا فرق...
منهم انطلقت كل الشرور في الوطن و العالم....
حتى الحروب المنطلقة في العراق و سوريا و اليمن و ليبيا..
تتراءى صورة المودودي و حسن البنا و سيد قطب و الترابي والخميني و اسامة بن لادن و البغدادي امام الصفوف...

Post: #2
Title: Re: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى
Author: فرح الطاهر ابو روضة
Date: 11-14-2015, 07:34 AM
Parent: #1

فرنسا أكبر راعية للإرهاب العالمي مثلها وبقية الدول الأوربية
بالأمس القريب خرج سرب طايراتها للتمكين للتطرف في ليبيا بسند
ودعم كبير من الانقاذ
فماذا فعلوا بليبيا وماذا فعل الإرهاب بهم اليوم
هم يا عزيزي سعد مدني يدعمون الإرهاب ويحاولون توظيفه لصالحهم في المنطقة
ولما تتعارض هذه المصالح يحدث مثل هذا الانفجار
بالتالى
فدول الغرب غير معول عليها في المساهمة في إزالة نظام يدعم النظام العالمي الجديد ويحني
رأسه لموحهاته
وعلى قوى المعارضة تنبيه فرنسا وغيرها للدور الداعم للإرهاب لتلك الدول
احترامي

Post: #7
Title: Re: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى
Author: سعد مدني
Date: 11-14-2015, 08:04 AM
Parent: #2

تحياتي فرح ابوروضة

Quote: هم يا عزيزي سعد مدني يدعمون الإرهاب ويحاولون توظيفه لصالحهم في المنطقة


نعم الغرب يستغل غباء جماعات الاسلام السياسي..
لتدمير الشرق الاوسط...
وهل هنالك من هو افضل لامريكا و دول الغرب من عمر البشير لينفذ مخططاتهم في المنطقة..
يقتل مواطنيه بالالاف و يزعم انه جاء لاقامة دولة الدين....
المتضرر الكبير من جماعات الاسلام السياسي..هو الدين الاسلامي نفسه..
حيث يوصم بكل ما هو سئ..ناتج من الافعال الاجرامية لهؤلاء الغافلين...
دعك من حكومات الغرب..ولكن البشرية في كل مكان...يجب ان تعرف ان هذه الشرور..
تأتي من داخل افكار و تصورات الاسلام السياسي للحياة و الحكم و رؤية العالم..
و كيزان السودان هم جزء من هذه المنظومة المشوهة...

Post: #6
Title: Re: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى
Author: سعد مدني
Date: 11-14-2015, 07:42 AM
Parent: #1

العنف والقتل الذي حدث في باريس...
لم يكن سوى نتاج الافكار المسمومة التي زرقت في شرايين هؤلاء الانتحاريين...
من قبل قادة الاسلام السياسي بكافة طوائفهم....
قتل الكيزان في السودان 300 الف او يزيد من ابناء دارفور..
و العشرات يقتلون في النيل الازرق و جنوب كردفان ما بين كل فترة و اخرى..
بدعوى اقامة المشروع الحضاري..و تطبيق الشريعة الاسلامية...
يتسربلون بعباءة الاسلام..و يتخفون تحت جلود الحملان البريئة.
وهم الوحوش الكواسر..المنافقين..المفسدين..الفاسدين..اللصوص..
الذين لا يتورعون عن قتل الالاف بدم بارد تحت ادعاءات تطبيق دولة الاسلام السياسي المزعومة!!

Post: #8
Title: Re: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى
Author: سعد مدني
Date: 11-14-2015, 10:17 AM
Parent: #6




نحن امام شرق اوسطي جديد...
شرط اوسطي دموي..مفكك..منهار..تنتشر فيه روائح الجثث المتعفنة على جنباته...
المسلم يقتل اخوه المسلم بدعوى امتلاك الحقيقة و مخالفة الآخر الدينية...
الاسلام السياسي الاخواني و الشيعي..ينفث سمومه في كل بيت في الشرق الاوسط...
الكيزان و الاخوان المسلمين و حزب الله و الطوائف الشيعية المتطرفة و القاعدة و داعش
و الجماعات الجهادية المتطرفة وبوكو حرام وحركة الشباب المجاهدين في الصومال..
كلها نشأت و تربت على افكار الاسلام السياسي منذ المودودي و حكم ايات الله..
تكفير المجمتع..و تكفير الدولة..و الوصول الى السلطة السياسية لتنفيذ رؤئ القادة الدينية..
كلها سوف تدمر المجتمعات العربية و الاسلامية..و تنشر الرعب المغلف بالدين وسط ابرياء العالم..
ولن يهدأ العالم ابداً..سوف يستمر العنف المبرر بالدفاع عن الله طويلاً..
سوف نشهد تفجير انتحاري تلو الانتحار في ارجاء المعمورة..باسم الاسلام..وباسم الدفاع عن الله الذي هو منهم براء..

Post: #9
Title: Re: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى
Author: سعد مدني
Date: 11-14-2015, 11:24 AM
Parent: #8



الإسلام السياسي مصدر الإرهاب

أميركا تقتات على الإرهاب وتحتاج هذه الحرب مثل حاجتها للنفط، وتعتبر أن حربها المزعومة على الإرهاب هي مبرر وجودها ورسالتها الأخلاقية للعالم.

العرب [نشر في 2014\07\23]

جورج حزبون

"الإسلام السياسي إلى أين؟"

المناخ السياسي في العالم العربي، يمتاز بصعود حركات الإسلام السياسي، في مصر وفي ليبيا واليمن وتونس، والمشهد في سوريا واضح الآن كما هو واضح في فلسطين التي أقام فيها الإخوان إمارة يعز عليهم التفريط فيها على حساب الوحدة الوطنية ولو كان تحت الاحتلال وفي مرحلة التحرير الوطني. والعامل المشجع في ذلك هو تمدد المشهد الإسلامي بغض النظر عما يتضمنه من اجتهادات لكنه متعدد، ولا يستطيع ألا يكون كذلك، سواء بالاجتهادات السياسية والفقهية والمذهبية، أو بالامتداد التاريخي لذلك الموروث الإسلامي، الذي تميز بالتعدد والأحزاب والتكفير والتشدد في الحياة والمجتمع.

عزالدين مبارك

الإسلام السياسي والإرهاب

انبثق الإسلام السياسي من رحم لعبة الأمم ليصبح وسيلة تستعملها القوى الاستعمارية والمهيمنة على القرار الدولي مثل بريطانيا العظمى في الماضي والولايات المتحدة الأميركية في الحاضر لتحقيق غايات استراتيجية كتفتيت الدول المارقة وتغيير الأنظمة المتنطعة والحد من نفوذ البلدان المنافسة. كما تم استعمال الإسلام السياسي في تقويض الاتحاد السوفياتي في نطاق الحرب الباردة. وعلى مستوى الدولة القطرية تم استعمال الإسلام السياسي كذريعة لتفتيت الدول من الداخل حتى يسهل التحكم فيها وتوجيهها نحو الأهداف المعدة سلفا من الدوائر العالمية وذلك بخلق صراعات وهمية وشرخ عقائدي بين أفراد المجتمع الواحد.

رسميه محمد

الإرهاب السياسي والإرهاب الديني

تبدو معضلة الإرهاب الذي ابتلي به العالم مستعصية على الحل في ضوء عدم الاتفاق على مفهوم محدد له تقبله الأطراف المختلفة وتلتزم به جميع القوى الدولية والإقليمية والمحلية. حيث اكتفت جميع محاولات تعريف الإرهاب حتى وقتنا هذا بملامسة جوانبه وتبعاته الإنسانية دون الاقتراب من مسبباته وأهدافه السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية أو الدينية، وذلك بسبب اختلاف الرؤى بين الدول والجماعات والمنظمات الفاعلة. وقد جاء انقسام العالم حول كيفية مواجهة الإرهاب ليلقي بظلال داكنة على كل المحاولات الجادة لإيجاد معالجة جماعية دولية له، فنما الإرهاب واشتد عوده.

زياد كريشان

زياد كريشان: الحركات الإخوانية لا تستطيع أن تتحول إلى أحزاب حكم
"أزمة الترويكا وفشل الإسلام السياسي"

لقد حمل ما سمي بالربيع العربي حركات الإسلام السياسي بفروعها الثلاثة الإخواني والسلفي والجهادي إلى واجهة الأحداث وتحول بعضها إلى أحزاب حاكمة كما حصل في تونس ومصر. بينما حملت أخرى السلاح في سعي جنوني مدمر لإقامة “الحكم الإسلامي” واعتبرت جلّها أن الوقت قد حان للثأر من “القوى العلمانية” وأن الشعب لما أعطاهم أغلبية نسبية فقد زكاهم ليأسلموا المجتمع ومؤسساته وقوانينه.أشهر قليلة من ممارسة الحكم بينت أن الحركات الإخوانية يمكن لها أن تصل إلى الحكم لكنها لا تستطيع أن تتحول إلى أحزاب حكم أي إلى أحزاب تؤمن بهوية البلاد وقادرة على إدارة معقولة لشؤون الدولة والناس.

عبدالغني سلامة

الإسلام السياسي مصدر الإرهاب

أميركا تقتات على الإرهاب وتحتاج هذه الحرب مثل حاجتها للنفط، وتعتبر أن حربها المزعومة على الإرهاب هي مبرر وجودها ورسالتها الأخلاقية للعالم، وهي حجّتها أمام دافع الضرائب، وشعارها أمام الناخب الأميركي، وبدون خصم قوي (نظريا في الإعلام وفي عقول الناس فقط) تصبح المواجهة سخيفة ولا معنى لها، وبالتالي إذا لم يكن هذا الخصم موجود أصلا، فلا بد من إيجاده، وإذا كان ضعيفا فلا بد من تضخيمه. وقد أدى الربط الجائر بين الإرهاب والإسلام إلى تشويه صورة العرب والمسلمين بشكل عام في أذهان العالم، بل وإلى تشويه الإسلام نفسه.

سعد برغل

سعد برغل: المجموعات الدينية انقلبت ضد بعضها
"الإسلام السياسي مرتبط بالإرهاب"

تجربة ما يسمى بالربيع العربي جعلت من الإسلام السياسي تجربة فاشلة مرتبطة بالإرهاب وبالإكراه وانقلبت المجموعات الدينية ضد بعضها، فكفّر السلفيون الجهاديين وكفّر الجهاديون النهضاويين وكفّر النهضاويون التحريريين وكفر أنصار الشريعة الجيش والشرطة وكفّر الكلُّ الكلّ وأنزل نهضاوي إماما من منبر وأنزل سلفي نهضاويا من منبر وأنزل إمام إماما من منبر، فعن ايّة سياسة نتحدّث؟ كلّما اختلط الدين بالسياسة فعلى المجتمع أن يستعدّ لدفن شهدائه، انظر حال السودان مع جعفر النميري وحال ليبيا بعد العقيد وحال سوريا اليوم وتقاتل شيعة العراق وسنّته وتذكّر العشرية السوداء بالجزائر.

ماريو أبو زيد

الإرهاب يطور أساليبه

يشير نشوء تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، إلى تطور جذري في مفهوم الإرهاب، مع ما يعنيه ذلك من تغيير في النموذج التقليدي الذي جسدته القاعدة وهجمات 11 سبتمبر 2011.

فالإرهاب الذي رسمت الدولة الإسلامية (داعش) معالمه الجديدة يقوم على إحكام السيطرة على الأراضي وضمها وإعلان السيادة عليها. والدولة الإسلامية التي كانت، في الأصل، تدور في فلك القاعدة وزعيمها أيمن الظواهري، سرعان ما انعطفت لتطور أجندة خاصة بها تنادي بإقامة دولة إسلامية.

فبعد مقتل زعيمها السابق أبي مصعب الزرقاوي كادت الدولة الإسلامية تتعرض للاستئصال. غير أنّ أبي بكر البغدادي نجح، في بثّ الحياة في هذا التنظيم مجددا.

Post: #10
Title: Re: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى
Author: سعد مدني
Date: 11-14-2015, 03:01 PM
Parent: #9

في ندوة مركز الدراسات عن الفكر المستنير لمواجهة الإرهاب
خبراء يحذرون من زيف "الإسلام السياسي" ومخاطره
المصدر: أبوظبي- ماجدة ملاوي
التاريخ: 20 مايو 2015


ناقشت الندوة العلمية التي نظمها مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية تحت عنوان « السراب : الفكر المستنير في مواجهة الإرهاب» قضية الإسلام السياسي والقوى والجماعات التي تمثله، من حيث توجُّهاتها، وأساليب عملها، ومواقفها، وتجاربها في الحكم وخارجه وجوانب الخطر الذي تمثله على أمن الدول والمجتمعات التي توجد فيها واستقرارها ووحدتها، وعلى الأمن العالميِّ بشكل عام، وحذر المحاضرون من خرافة الإسلام السياسي ومخاطره.

وتناولت الندوة، التي أدارها الدكتور عبدالله الشيبة، الكثير من المحاور المهمَّة التي تعالج أبعاداً مختلفة لظاهرة الإسلام السياسي والجماعات الدينية السياسية، من خلال قراءة متعمِّقة في كتاب «السراب».

وأكد الدكتور جمال سند السويدي، مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية أنه في ظل التغيُّرات والصراعات وأحداث العنف والتطرف التي تشهدُها منطقتنا وأرجاء عديدة من العالم، تظهر أهم التحديات خلال المرحلة الحاليَّة في ظاهرة الإسلام السياسي، وما يرتبط بها من أفكار وأطروحات وجماعات وتيارات تتباين من حيث الأساليب والآليات والأولويات والهياكل التنظيمية، ولكنها تتفق حول المرامي والأهداف؛ لأنها تستقي من مَعِين واحد، وتشترك كلُّها في استغلال الدين الإسلاميِّ الحنيف لتحقيق أهداف سياسية، والتأويل المشوَّه لنصوص الشريعة السمحة لتبرير الممارسات الدمويَّة ومحاولات هدم المؤسسات والأوطان، وتأجيج الصراعات بين أصحاب الطوائف والمذاهب والأديان، إضافةً إلى رفع شعارات دينية زائفة للتأثير في مشاعر العامَّة وخداعهم؛ استغلالاً لما للدين من موقع محوريٍّ في عقول الشعوب العربية والإسلامية وقلوبها.

خداع وتضليل

وأضاف السويدي «ما دفعني إلى تأليف كتاب «السراب» ثلاثة اعتبارات رئيسية أولها السعيُ إلى الكشف عن حقيقة الجماعات الدينية السياسية وخطورة أفكارها؛ لأنها برغم الفشل الذي لحق بها، سواءٌ في صفوف المعارضة، أو مواقع السلطة في دول عديدة، فإنها لاتزال تمضي في طريق الخداع وتسويق السراب والوهم، وتقديم نفسها على أنها «الحلُّ » على الرَّغم من أنها المشكلة الكبرى التي تواجه المجتمعات التي توجد فيها، والخطر الأشدُّ على أمنها ووحدتها واستقرارها.

وأما الاعتبارُ الثاني فهو إيماني الراسخ بأن أحد أهمِّ أسئلة النهضة التي لاتزال معلَّقةً في منطقتنا العربية هو سؤال العلاقة بين الدين والسياسة، وهو السؤال نفسه الذي طرحته أوروبا على نفسها منذ قرون، ومثلت الإجابة عنه البداية الحقيقية لنهضتها وطيِّ عصور الظلام والتخلُّف التي راهنت عليها لسنوات طويلة؛ ولذلك فإن الفصل بين الدين والسياسة هو أحد الشروط الأساسية لتحقيق نهضة حضارية حقيقية في عالمينا العربيِّ والإسلاميِّ، وحان الوقت لتناول هذه القضية بشجاعة من دون مواربة؛ حيث خسرنا الكثير في المنطقة العربية بسبب اقترابنا الحذر والقلق من هذا الموضوع خلال السنوات الماضية، على الرَّغم من طرح كثير من رواد التنوير العرب له منذ القرن التاسع عشر.

وأشار إلى أن الاعتبار الثالث، الذي وقف وراء تأليف كتاب «السراب»، هو أن خطر الإسلام السياسيِّ والجماعات المرتبطة به لا يهدِّد وحدة العديد من المجتمعات العربية والإسلامية وأمنها واستقرارها فقط، وإنما يشوِّه صورة الإسلام نفسه، ويقدِّم خدمة مجانية إلى أعدائه المتربِّصين به، الذين يريدون إلصاق تهم الإرهاب والتعصُّب والتخلف به، وهو بريءٌ من هذه التهم، بل إنه دين العلم والعقل والمنطق والتسامح والحوار وقبول الآخر، وهذه هي القيم السامية التي حققت الحضارة الإسلامية في ظلِّها أمجادها العلمية والسياسية والعسكرية كافةً لقرون طويلة.

وهم وسراب

وقال «عملت في كتاب «السراب» على تأكيد أمور أساسية عدَّة أهمُّها أن الجماعات الدينية السياسية لا تعبِّر عن الإسلام، وإنما هي انحراف عن تعاليمه السمحة، وتهدِّد المسلمين أكثر من غيرهم، وأن هذه الجماعات قدمت الوهم والسراب إلى الشعوب في الماضي، ولاتزال تقدِّمه وتصر عليه؛ ولذلك وجبت المواجهة الفكرية الحاسمة لها، وهي المواجهة التي لا تقل أهمية عن المواجهة الأمنية أو العسكرية.

Post: #11
Title: Re: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى
Author: سعد مدني
Date: 11-14-2015, 05:49 PM
Parent: #10



العنف المقدس و السمع و الطاعة العمياء
المسدس و المصحف
اسلوب عصابات المافيا الاجرامية لكن القتل مغلفاً بأطر دينية

يقول حسن البنا في رسالة دعوتنا،
* " ولكن الإخوان المسلمين أعمق فكراً وأبعد نظراً ... هم يعلمون أن أول درجة من درجات القوة قوة العقيدة والإيمان ويلي ذلك قوة الوحدة والارتباط ثم بعدهما قوة الساعد والسلاح…"
*و .يقول ايضا في ص 362 تحت عنوان" الطاعة "نفس المصدر السابق من رسالة التعاليم :
" مرحلة التكوين: باستخلاص العناصر الصالحة لحمل أعباء الجهاد وضم بعضها إلى بعض ونظام الدعوة في هـذه المرحلة صوفي بحت من الناحية الروحية وعسكري بحت من الناحية العملية وشعار هاتين الناحيتين دائما أمر وطاعة من غير تردد ولا مراجعة ولا شك ولا حرج. )
والدعوة فيها خاصة لا يتصل بها إلا من استعد استعدادا حقيقيا لتحمل أعباء جهاد طويل المدى كثير التبعات وأول بوادر هذا الاستعداد كمال الطاعة
يقول محمود الصباغ في كتابه (حقيقة التنظيم الخاص ودوره فى دعوة الإخوان المسلمين) " ص132:
" كانت البيعة تتم في منزل بحي الصليبة حيث يدعى العضو المرشح للبيعة ومعه المسئول عن تكوينه والأخ عبد الرحمن السندى المسئول عن تكوين الجيش الإسلامي داخل الجماعة ، وبعد استراحة في حجرة الاستقبال يدخل ثلاثتهم إلى حجرة البيعة فيجدونها مطفأة الأنوار ويجلسون على بساط في مواجهة أخ في الإسلام مغطى الجسد تماما من قمة رأسه إلى أخمص قدميه برداء أبيض يخرج من جانبيه يداه ممتدتان على منضدة منخفضة (طبلية) عليها مصحف شريف ، ولا يمكن للقادم الجديد مهما أمعن النظر فيمن يجلس في مواجهته أن يخمن بأي صورة من صور التخمين من عسى أن يكون هذا الأخ . وتبدأ البيعة بأن يقوم الأخ الجالس في المواجهة ليتلقاها نيابة عن المرشد العام بتذكير القادم للبيعة بآيات الله التي تحض على القتال في سبيله وتجعله فرض عين على كل مسلم ومسلمة وتبين له الظروف التي تضطرنا إلى أن نجعل تكويننا سريا في هذه المرحلة مع بيان شرعية هذه الظروف .. فإننا نأخذ البيعة على الجهاد في سبيل الله حتى ينتصر الإسلام أو نهلك دونه مع الالتزام بالكتمان والطاعة ، ثم يخرج من جانبه مسدسا ، ويطلب للمبايع أن يتحسسه وأن يتحسس المصحف الشريف الذي يبايع عليه، ثم يقول له : فإن خنت العهد أو أفشيت السر فسوف يؤدى ذلك إلى إخلاء سبيل الجماعة منك ويكون مأواك جهنم وبئس المصير ، فإذا قبل لعضو بذلك كلف بأداء القسم على الانضمام عضوا في الجيش الإسلامي والتعهد بالسمع والطاعة)

Post: #12
Title: Re: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى
Author: سعد مدني
Date: 11-15-2015, 05:38 AM
Parent: #11

ويبقى السؤال
كيف نتخلص من ايديولجيات الكيزان..العنف المقدس...و الاقصاء و الكراهية
المبثوثة في كتب اطفالنا في المدارس
و داخل غرف نومنا من خلال شاشات التلفاز

Post: #13
Title: Re: على المعارضة المجتمعة بباريس الاشارة الى
Author: سعد مدني
Date: 11-15-2015, 06:42 PM
Parent: #12

المسلماني: "الإسلام السياسي" عدوٌّ للمسلمين .. و"داعش" ممرٌّ لروسيا
هسبريس من الإمارات
السبت 07 نونبر 2015 - 06:00
وجه الكاتب والإعلامي المصري أحمد المسلماني نقدا لاذعا لجماعات الإسلام السياسي، معتبرا إياها عدوة للحضارة الإسلامية، ومسؤولة عن انهيار العالم الإسلامي؛ "لأنها تحارب المسلمين أولا"، وفق ما جاء في مداخلة ألقاها بمعرض الشارقة الدولي للكتاب، بعنوان "العالم ضد العالم"، والذي هو عنوان آخر إصدار لمسلماني، الذي سبق له أن أصدر كتابا آخرا أطلق عليه "الجهاد ضد الجهاد".

المداخلة التي كانت عبارة عن تلخيص مركز لكتاب المسلماني الأخير، جاءت فيها عدد من المواقف القوية والمنتقدة لجماعات الإسلام السياسي، إذ لفت المتحدث إلى أن العالم الإسلامي يعيش حاليا صراعا بين السنة والشيعة، وبين السنة والسنة، وبين الشيعة والشيعة، "فكل جماعة تلعن أختها، لأن الإسلام السياسي أنهى الحضارة الإسلامية، والجماعات الإسلامية أضعفت الدولة والإسلام"، على حد قوله.

المسلماني، الذي يعرفه عدد من المشاهدين العرب في برنامجه الطبعة الأولى، أكد أن الجماعات الإسلامية التي لم يقم بتصنيفها ولا تعيينها تجر الدول الإسلامية إلى حرب أهلية، "وبعد أن يتحقق لها ذلك، فإنها ستعلن الحرب على العالم، وتجعل المسلمين أمام بقية سكان الأرض، فلا تبقى لمعتنقي الديانة الإسلامية مكانة ولا قيمة".

وقال المستشار السابق للرئيس المصري المؤقت عدلي منصور إن هناك خمس تواريخ كانت "وبالا على العالم الإسلامي"، وابتدأها بسنة 1928، وهي سنة تأسيس جماعة الإخوان المسلمين. وهنا يشدد المسلماني على أن هذا التأسيس "أحدث شقا بين المسلمين، وأصبح العالم الإسلامي مقسما بين إخوان مسلمين، ومسلمين ليسوا إخوان"؛ ثم عام 48، حين تأسست إسرائيل، وصولا إلى العام 1978، وهو عام بداية الثورة الإيرانية ونشأة الأصولية الإيرانية، وعام 98، تاريخ تأسيس تنظيم القاعدة، فالعام 2008، تاريخ إلقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما خطابه في القاهرة، والذي وجهه إلى العالم الإسلامي، والذي كان من آثاره نشأة "داعش".