.. وصدر العدد الأول من صحيفة سودانيز أون لاين (sudanewspaper.com )

قبل اسبوع كان قد صدر العدد التجريبي (صفر) من صحيفة سودانيز أون لاين، وبالطبع كانت هناك آراء حول العدد من قبل أعضاء البورد، يمكن الاطلاع عليها على اللنك...

سودانيز اون لاين في شكل صحيفة - عدد تجريبي - قل رأيك؟

الآن يصدر العدد الأول، وقد أخذنا فيه بالآراء المختلفة... وفي انتظار سماع المزيد حتى تتطور التجربة.. التي تقوم على تحويل المادة المنشورة بالمنبر والموقع بشكل عام إلى جريدة الكترونية، لكنها في شكل جورنال ورقي على شكل بي دي أف...

الآن يمكنكم متابعة العدد الأول على الموقع المخصص للجريدة والذي يمكنكم دخوله مباشرة على العنوان:


http://sudanewspaper.com

عماد البليك

[email protected]

لان الصفحات تتلاحق

وحتى نسمع آرائكم

تهنئة من القلب . ما أجمل التجريب و إقتحام عوالم الصحافة بكل أشكالها. أشد على أياديكم.و أضع تجبربتى و خبرتى المتواضعة فى خدمة كل مشروع يمضى فى طريق نشر الوعى و التنوير

جهد ممتاز و مُقدّر و تمنياتنا بالمضي قثدماً حتى نراها في نسختها الورقية
في موقع الصحيفة و في رابط من نحن وجد الإقتباس أدناه:

Quote: سودانيز أون لاين" هي أول جريدة سودانية على الانترنت تصدر في شكل النسخة الورقية بنظام الـ PDF، وهي كذلك الأولى في ترجمة الحوارات والمنابر الافتراضية على الانترنت في شكل جورنال (صحيفة)، إذ أن مادتها الأساسية مستمدة من المنبر العام لموقع سودانيز أون لاين الذي يعتبر أكبر المواقع السودانية وأوسعها انتشارا.

حبيت أصحِّح المعلومة بس :

إضغط لزيارة إحدى الصحف الإلكترونية السودانية في شكل PDF

الاخ علاء

مشكور

المقصود انها الاولى كصحيفة لا وجود لها على الورق تصدر في شكل بي دي اف.. وما ذهبت اليه صحيح كما في موقع الرائد، فهناك بالطبع الكثير من الصحف الورقية التي تصدر في شكل بي دي اف..


واكرر شكري


عماد

الاخ فيصل الباقر

بوصفك تعمل في حقل الصحافة

فنأمل ان نرى منك الكثير من المساهمات والآراء


مع تقديري


عماد

أبشر بالخير . و ممكن نتواصل عبر المسنجر ( سودانيس أون لاين). أو بالبريدالإلكترونى [email protected]

الأخ عمادبليك
لك تحياتي
مبروك لهذا العمل الناجح وهذا المجهود المقدر وهذه الإصدارة الرائعة:

لا يهنيك بالصدور لساني *** إنما قلبي يزجي إليك التهاني

تشرفت كثيراً بأن يحوي العدد الأول موضوع النجومية الذي طرحته بالمنبر. مزيداً من التقدم.ِ

الأخ أسعد

واحدة من اهداف هذه الجريدة كما جاء على لسان أحد الاعضاء في بوست "العدد التجريبي" هو الارتقاء بالكتابة في المنبر، من حيث الموضوعات المطروحة ومستوى الكتابة وحتى من ناحية دقة اللغة..

ما طرحته استحق النشر، لانه يعبر عن قضية جد مشكل في الواقع السوداني

وفي انتظار المزيد منك..

الاستاذ عماد بليك
تحياتي واحترامي

الموقع بيفتح لكن الملفات الأكروبات لا يمكن فتحها.
أمين محمود كتب:

Quote: هناك جانب مهم الحق الادبي والفكري والمادي لآاصحاب المواضيع لابد أن تضع سودانييز اون (الصحيفة )لاين نهج جديد في التعامل يحترم حقوق الكتاب وكتابتهم وده من أسس التطور والنجاح

أنا من نفس الرأي، وأقول:
.As long as you take people's written permission, I believe it should be a note-worthy initiative
أتمنى أن أستطيع الوصول إلى الملفات، لأن لدي رغبة في رؤية كيف تعالج الموضوعات المطروحة للنقاش وبها مداخلات.

شكرا وأتمنى لك التوفيق في نشاطاتك
إيمان

الاخت

ايمان


مسألة الحقوق تمت مناقشتها من قبل الاعضاء في العدد التجريبي وقد تم الاتفاق على آلية لذلك، ففي حالة اخذ الخبر او المقال من مصدر خارجي يذكر المصدر.

اذا كانت الملفات لا تفتح فحاولي هنا

العدد الاول

http://sudanewspaper.com/volume/no1.pdf

العدد التجريبي

http://sudanewspaper.com/volume/no0.pdf

*

جهد جبار
الف مبروك ياعماد
الف مبروك لسودانيز اونلاين ..

Quote: الأخ أسعد واحدة من اهداف هذه الجريدة كما جاء على لسان أحد الاعضاء في بوست "العدد التجريبي" هو الارتقاء بالكتابة في المنبر، من حيث الموضوعات المطروحة ومستوى الكتابة وحتى من ناحية دقة اللغة.. ما طرحته استحق النشر، لانه يعبر عن قضية جد مشكل في الواقع السوداني وفي انتظار المزيد منك..

شكراً للإطراء أخي عماد وحقيقة أبحث عما هو مناسب للمشاركة به في هذه الإصداره وأسألك كيف يمكن أن يتم ذلك؟

العزيز أسعد

ابعث مشاركتك على الايميل

[email protected]

الاستاذ الفاضل عماد
التحية والاحترام
كل الامنيات بهذا التشريف الجميل
وتمنياتي ليكم لقدام
انا شايف العدد أكثر من جيد وفيه الكثير جدأ من اللمسات والصور الحية وكمان في كتير جداً في التوفيق في اختيار المواضيع
في الملاحظات العدد الماضي انا كتبت بخصوص الحقوق الفكرية والمادية ولابد من من وجود مخرج ليها من الاول بشكل واضح
انت مارديت بشكل واضح حول الموضوع بل اكتفيت بالكلام الذي كتبه هناك اسعد الريفي
المسألة في الوقت الراهن قد تبدو ليست بذات اهمية الاستمرار بالنسبة للآخرين أو بالنسبة لآسرة التحرير
ولكن اهمية هذه المسألة من البداية بتعكس الشفافية
مما يكسب الصحيفة مصداقية لدي الكتاب واصحاب النصوص
وبالتالي بتوجد تميز يدفع الصحيفة الامام وبسرعة

ودعني اشكر د/ ايمان لتذكيرها لكم هذه النقطة المهمة وشايف ردك برضو على الماشي
لكم كل الامنيات الطيبة والتوفيق

الاخ زوربا

لم اقصد أن اتغافل الأمر، على العكس تماما انا من المهتمين بهذا الموضوع، ولكن كما تعلم أن الكثير من المواد في البورد، تفتقد للتقصي، ويحتاج الامر الى بعض الوقت بحيث تسود ثقافة لدى الأعضاء بهذا الشيء...

ولكن على العموم، إذا لاحظت في العدد الجديد ان ثمة مواد خارجية تمت الاشارة إلى مصادرها، وبقدر الامكان سنحاول ذلك، وهذا لن يتم الا بعون الجميع بالطبع..

اشكرك جدا على التذكير ..

شغل ومجهود مقدر وجميل

الاخ اسعد

كان لك مساهمة هنا وقد طلبت فيها ايراد مادة النجوم... وقد اوردتها بالفعل مع صورة للصفحة، لكن هذه المساهمات اختفت لا ادري اين ذهبت؟!

فكرة رائعة يا عماد.تساعد المشاركين كي يجودوا كتاباتهم ويبتعدون فيها عن الغث وإزراء الآخرين. يمكنك رفدها- في المواد غير الخبرية التي تحتمل- بما هو في المكتبات والأرشيف.
فكرة تكاملية جميلة .إنها الصحيفة التي يتحقق فيها التنزيل من عتمة الفضاءإلى بياض للورق. عشنا وشفنا عهد الصحافة (المنزلة)(بتشديد الشين في عاميتناحتى لا يعتقد أحد أنني أسيء لمفهوم النزول)
إلى الأمام. .

خطوة كبيرة تستحق الاشادة.

وكما تفضل الاخوة فقد تساعدنا هذه الصحيفة في رفع مستوى المشاركات.

شكرا لاهتمامك.

الدكتور بشرى الفاضل

هذه شهادة اعتز بها، وتعتز بها أكثر أسرة سودانيز اون لاين.. والشكر اولا للاخ بكري ابوبكر الذي وجدت منه الفكرة الترحيب.. وابدى تعاونه في المشروع..

وبعيدا عن هذا... ما زلت أتذكر محاضرتك التي القيتها بقاعة الآداب الكبرى بجامعة الخرطوم في 1994 والتي تحدثت فيها عن "الطيب صالح".. واتذكر جيدا عندما قرأت مطلع رواية موسم الهجرة.. ووقفت عند عبارة" تلك قصة أخرى" وقلت لنا:

- هذه رواية ثانية لم يكتبها الطيب صالح...

وبخصوص الجريدة آمل أن يعمل الزملاء بالبورد فعليا على الارتقاء بالمواد والتحرر من الردود "الساخنة" والمشخصنة حتى يكون الافضل كما اشرت

العزيز عماد
لعلك ذلك كان قبل مارس 93 وهو الشهر الذي خرجت فيه من السودان بعد إحالتي للصالح العام.إن كان الوقت الذي قدمت فيه ما قدمت لكم مساء والقاعة ون او تو ؛ في ذلك اليوم فتكون إذن هي نفس الأمسية التي اقترب مني فيها أحد عناصر الأمن وطلب مني أن اخرج سريعاً ولعل الاجتماعات ممنوعة في ذلك الوقت.لم يكن رجل الأمن عنيفًاً ولكن قسمات وجهه كانت خالية من أي تعبير.ولعل الخلو من التعبير كان هو منتهى التسامح من مثل هذه العناصر لان الندوة ادبية وإن تخللته أسئلة الطلاب السياسية الماكرةمما يحدث أحيانًاً وغن حدث هذا، فالذنب في خلده ذنبهم لا ذنب من حاضرهم.
انظر كيف يحتفظ الإنسان بالجزئيات بطريقة عجيبة. ما كنت أحسب احسب ان ما قلت في هذه الجزئية سيكون بوجدانك كل هذه السنوات ليعود في حالة فيد باك بعد مداخلة معك.
قال الطيب صالح على لسان محيميد:
عدت يا سادتي إلى بعد غيبة طويلة؛ سبع سنوات على وجه التحديد؛ تعلمت فيها الكثير وغاب عني الكثير لكن تلك قصة أخرى.
ألا ترى أن هذه رواية أخرى لم يكتبها الطيب صالح؟أم أن الأمر كان قفشة و فكاهة مبطنة؟
مرة اخرى : النجاح!

الدكتور بشرى الفاضل

ربما مضت السنوات والمرء لا يدري.. اذن فقد كان ذلك في مطلع 1993 ...

هي بالطبع رواية لم يكتبها الطيب.. كما تحدث من سنوات طويلة عن رواية بعنوان (جبر الدار)ـ لا اتذكر بالضبط اين قرأت ذلك.. ولم نر هذا العمل، أمده الله اديبنابالصحة وطول العمر...

اما (المنسي) فالطيب لم يصنفها رواية...

الأخ عماد البليك بالفعل ولكن الهكر أضاع كثي من الردود والمد1خلات ويكون جميل لو أعدت ما فعلته مع شكري.ِ

الأستاذ: عماد بليك

تحياتي واحترامي و تقديري

هذا عمل رائع ومجهود جبار. بالتوفيق و السداد إنشاء الله، و ألف ألف مبروك.


.

عماد
وينك ما رجعت
حسب الاتفاق .. وأمل دنقل