رسالة تحزيرية وردتني عبر الواتساب ........................

Quote: يا اخوانا خلوا بالكم من عيالكم ..مع ازدياد نشاط عصابات خطف الاطفال..امس حصلت محاولة لاختطاف ابن زميلنا في المكتب بعد تخديره في مناسبة زواج ..الطفل عمره 2 ونصف..اراد الله ان تراه عمته محمولا بيد امرأة غريبه بلا حراك حيث تم تخديره بقطعة حلوي علي ما يبدو..حاولت الخاطفة الفرار لكن تمكن بعض الحضور من اللحاق بها قبل هروبها بعربة كانت في انتظارها.تم اخذ الطفل الي المستشفي وصرح الطبيب انه تناول جرعة عاليه من المخدر..لكنه الآن بخير . حسب افادة الزميل فقد فوجئ بعدد 28 بلاغ لحالات مشابهة فقط شهر ابريل الحالي..وان هناك عدد 3 اطباء متورطين مع هذي العصابات للقيام بعمليات نزع الاعضاء تم القبض عليهم رهن التحري.تخيلوا ما آل اليه الانسان السوداني ضحيةً أو جاني..ولا حول ولا قوة الا بالله. نرجو توعية الجميع وخاصة الامهات بالتحوط ومراقبة اطفالنا والله خير حافظ وهو ارحم الراحمين.

وردتني هذة الرسالة ...طبعا الواتساب لدية محن كثيرة وهذة الرسالة ستثير كثير من الذهر وسط الامهات والاباء وربما تؤثر سلبا علي حرية الاطفال وربما لن يعد بالامكان رؤيتهم
يجولون داخل صالات الافراح برقصون وينشرون الفرح في المكان ..........ولكن السؤال هل هذا الكلام يمكن ان يكون صحيحا ..وهل هناك فعلا عصابات تعمل في مجال نزع الاعضاء !!!

حسب معرفتي البسيطة ...عمليات نزع الاعضاء وحفظها عمليات معقدة وتحتاج الي معدات خاصة ومكلفة وخبرة طاقم طبي قد لاتكون موجودة في السودان بعد ...اضف
الي ذلك في السودان حيث يموت العشرات يوميا بالاخطاء الطبية وجرعات التخدير اليس من الاسهل لهذة العصابات -ان وجدت- نزع هذة الاعضاء المجانية حيث لاتوجد محاسبة او مراقبة واضحة لما يكن ان يفعلة
هؤلاء الاطباء خاصة داخل المستشفيات الحكومية العامة ....نتمني ان يتداخل بعض الاخوة المختصين للتوضيح بدلا من نشر الفزع بلا مبرر ........

الرسالة تحذيرية أخى محمد...ويجب أن نأخذها بعين ألأعتبار ولا نحسس بها أطفالنا.....إحترامى وتقديرى.

اخي اسماعيل :-

تقيد حرية الاطفال بلا خطر حقيقي يؤثر نفسيا علي تنشئتهم وتفاعلهم مع المجتمع بالاضافة الي نشر الفزع ربما بغير مبرر كافي ....هدفي من البوست هو محاولة
معرفة مدي خطورة هذا التحذير الذي انشتر عبر الواتساب وهل من المفترض ان ناخذ التحذير بجدية اما لا ...لذلك طلبت اراء مختلفة ربما اطباء او مختصين بعلم زراعة الاعضاء للافادة ..
وشكرا

Quote: معرفة مدي خطورة هذا التحذير الذي اjنتر عبر الواتساب

يااما الناس الهنا ديل كلهم عزابة ماعندهم اطفال او انو الكلام دا مجرد خيال من صاحب الرسالة ........

Quote: ولكن السؤال هل هذا الكلام يمكن ان يكون صحيحا ..وهل هناك فعلا عصابات تعمل في مجال نزع الاعضاء !!! حسب معرفتي البسيطة ...عمليات نزع الاعضاء وحفظها عمليات معقدة وتحتاج الي معدات خاصة ومكلفة وخبرة طاقم طبي قد لاتكون موجودة في السودان بعد ...اضف الي ذلك في السودان حيث يموت العشرات يوميا بالاخطاء الطبية وجرعات التخدير اليس من الاسهل لهذة العصابات -ان وجدت- نزع هذة الاعضاء المجانية حيث لاتوجد محاسبة او مراقبة واضحة لما يكن ان يفعلة هؤلاء الاطباء خاصة داخل المستشفيات الحكومية العامة ....نتمني ان يتداخل بعض الاخوة المختصين للتوضيح بدلا من نشر الفزع بلا مبرر

لا أعـتقد غن الهدف من الخطـف نزع الاعضاء و إعادة زراعتها ,,, فاضافة لكلامك أن هـذه الآعضاء تحتاج وجـود الشـخصين ( المتبرع و المريض )
في مكان واحد لاجـراء العمليه في نفس اللحظة وفي حالات قليلة نقل العضـو بحفظه بطريقة محددة حتى لا يتلف
يجب على الجهات المختصة توضيح الســب من الاختطاف و محاصـرة الأمر بجدية

تحية طيبة ..

نسبيا لا استبعد عمليات خطف الاطفال خصوصا بعد قصة طفل مدني ..

يجب ان يؤخذ هذا التحذير بجدية تامة لان عملية خطف الاطفال اصبحت شائعة بصورة كبيرة جدا و اكرر جدا

وهنالك قبل هذا التحذير هلع كبير وسط الاهالي في تنقل الاطفال داخل الاحياء و اكبر مشكلة اصبحت هي ذهابهم

للمدارس ولا يخلو حي من محاولات لخطف الاطفال ..........التحذير ثم التحذير قبل ما الفاس تقع في الراس

مراقبة الاطفال
في محلات الافراح امر صعب ولكن علي
الجميع والام خاصة عن تقوم بدور المراقب الحذر
لاطفالها حتي لا تتم عملية خطف كهذه
بوست مهم
ورسالة تحزيرية
يجب اخذها ماخذ الجد
تحياتي

الأخ محمد
نفس هذا الكلام أخبرني به صديقي القادم لتوه من السودان
حسب ما علمت منه توجد مناطق متعددة في العاصمة معدة لهذا الغرض
من ضمن الأحياء التي ذكرها صديقي
مايو عد حسين
المنشية!!!!!!!!!
تستعمل سيارات مظللة لخطف الضحايا وهم غالبا من الأطفال
أما الأطباء المشتركون في العملية فهم
غير سودانيين - لحسن الحظ-
يباع القلب بمبلغ 137 ألف دولار أميركي
والكلي - لا أذكر القيمة

أين الشرطة التي تعمل علي حفظ أمن المواطن؟؟

يرجي إبدال الزين ذالا لتصويب العنوان يا أخ محمد
ــــــــــــــــ
الحليلة

هل وصل السودان الى الحضيض حقا ؟
ارتكاب جرائم الاطفال هى ادنى درجة فى سلم الجريمة..
ولقد تطورت الجريمة فى السودان..
من الاعتداءات الجنسية على الاطفال..
الى الاختطاف ونزع الاعضاء..
....
مازلت عند رأيى...
بأن السودان تم قبره منذ عام 1989..
ونحن السودانيين..
نلف وندور حول حلقة مفرغة..
...
لآن ما يحدث فى السودان..
لا يمت الى عالم البشر..
بأى حال من الاحوال..
ولا يمت الى عالم الحيوان..
...

فكثير من الدول..
وعلى مر التاريخ..
وصلت ادنى درجات الانحطاط الحضارى..
ولكنها لم تصل الى ما وصل اليه السودان..
..
يلزمنا اعتراف بالواقع..
حتى نعرف كيف وأين نتجه..

عملية الاتجار بالاعضاء كما ذكر الاخوة عملية معقدة جدا

من الواضح ان هنالك مافيا جبارة جدا وذو امكانات هائلة

وتستر من الملاحقة .................

الاجهزة الامنية في عالم آخر متى تصحى من الغيبوبة

الاعلام لا حس و لا خبر .....................

قضية الاقطان او اختلاسات الولاية لا تسوى شيْ اما هذه القضية

(( اطفالنا ))

فوق للاهمية .....

شكرا للجميع ...

نحتاج معلومات اكبر و اكثر تحديدا من المختصين في عمليات نقل وزراعة الاعضاء حتي ناخذ التحذير علي محمل الجد نستطيع ارساله الي جميع الاسر ....


وشكرا