قصيدة لشاعرة بالبورد..لنا مهدي !

الاخوة والاخوات المتداخلون

ماذا لو قمنا من وقت لاخر بتقديم اعمال بعضنا..خاصة الشباب. لقد فعل ذلك نيابة عني المهندس خالد الزاكي حين نشر قصيدتي (علي صهوة غيمة). اسمحوا لي ان اقدم قصيدة قصيرة كتبتها صاحبتها الشاعرة (لنا مهدي) عام 1989 وهي بعد طالبة جامعية بمصر. تعج القصيدة بالحزن والاحباط شان ذاك العمر الا ان موسيقاها عالية..ومفردتها غاية في الاناقة وحسن الاختيار.

اي تعليق سيصب بالضرورة في مصلحة الشاعرة التي حتما تخطت تلك المرحلة.



اوشكت الغربة تخنقني
بسياج من غضب مطبق
وحنيني يزداد و يطفو
ويمور و حينا يتدفق
كغراب مشئوم الطلعة
تترى ايامى تتحلق
والليل يمد اياديه
لنهار فذ قد يشرق
ليكبل آخر سنبلة
فى حقل الظلمات المغرق

Quote: اوشكت الغربة تخنقني بسياج من غضب مطبق وحنيني يزداد و يطفو ويمور و حينا يتدفق كغراب مشئوم الطلعة تترى ايامى تتحلق والليل يمد اياديه لنهار فذ قد يشرق ليكبل آخر سنبلة فى حقل الظلمات المغرق

الله يا لنا مهدي لله درك يا فتاة
شوفي يا لنا أنا في الشعر دة بالذات ما قعد أجامل ما شاعر لكن ذويق شديد و أتمتع بحس عالي جداً يميز الجميل من القبيح و بدون مجاملة إنتي ذات شاعرية عالية جداً ، و شكراً يا فضيلي و ياريت تدينا منها شوية و منك كمان شوية.
علاء

شكرا يا علاء. قصدت أن نخرج جميعنا على الروتين. هناك كتابات كثيرة وجميلة يخبئها أعضاء وعضوات هذا البورد مع ما يحتفظون به من دفاتر قديمة ومفكرات خاصة. وستعم الفائدة لو تناولنا بعضا من كتابات هؤلاء وسلطنا عليها الضوء. وقصيدة "لنا" - رغم باكريتها- إلا إنها تنضح بالموهبة والمقدرة اللغوية المبكرة. طبعا في القصيدة بعض الهنات الطفيفة التي سنتحدث عنها متى وجدناالوقت.

أخي الحبيب علاء الدين
الف شكر لكلماتك الطيبات فقد عنن لى الكثير
ونريد ان نعرف بعضاً من مخبوئك من فلتات الادب

بالله يا لنا، إنت عجوزة كدة.. وأنا من زمان مفتكرك يا دوب 19 سنة.. من سنة 89 شاعرة يا مفتريية ؟ الياء التانية لزوم"طريقة المصريين"

تحية للأخ الأستاذ الشاعر فضيلي جماع، وتحية للأستاذة الشاعرة لنا مهدي..
لقد تذكرتك البارحة يا لنا عندما كانت إلهام تترنم بأغنية كان يغنيها أهلنا ناس الأبيض من حزب الأمة للسيد الصادق، وجميع أهلي حزب أمة وأنصار، طبعا.. الأغنية تقول: الصادق المهدي.. الكوكب الذهبي ** أنا صوتي ليك بهدي ** وللجبهة ما بدي"
والمناسبة التي تذكرتك بها وأنت تضعين صورته "أفاتار" هي أن السيد الصادق كان ضيفا في برنامج أكثر من رأي على قناة الجزيرة..

الاخ فضيلي
تحايا وود
شكرا لسلاسة التقديم واناقة طلتك ايضا لاافاجأ بنصوص الغالية لنا مهدي فالجواب تقراؤه من عنوانه......
عموما اوافقك ان بالنص مقدرة لغوية وعذوبة لكن يوقفني دوما( عندما اقع على اعمال لبعض شبابنا او حتى قصاقيص مخفيه من بعضهم الآخر) وباسى خفوت كثير من المواهب للزملاء لعدم المتابعه او لظروف النشر او لاحجام كثيرين عن اخراج اعمالهم للعلن خجلا لاادري او تواضعالكن انا اعتقد انه بعض الكتاب عندنا لايقلون البته عن الكتاب في الامصار التي تكتب بالعربيه وامقت الجلوس وندب حظنا كسودانيين في عدم انتشار كتابنا وعموم ثقافتناوتتوالى اسئيله مزعجه في راسي مثل ...هل اللغه التي نكتب بها لاترحب بنا كثيرا؟
ولماذا لايتلقانا الآخر باحتفالية كما يفعلون مع بعض نجوم العرب الملمعين من قبل وسائل الاعلام العربيه؟ و و و و ....
لااود ان اقودك لجدلية اللغة والانتماء لكنه ربما حجر في بركه ما اقوله فهل افدتمونا
وشكرا لك وللعزيزه الجميله سميتي لنا مهدي

Quote: هل اللغه التي نكتب بها لاترحب بنا كثيرا؟ ولماذا لايتلقانا الآخر باحتفالية كما يفعلون مع بعض نجوم العرب الملمعين من قبل وسائل الاعلام العربيه؟ و و و و ....

الحبيبة الغالية سميتى لنا
فرحت جدا بمرورك الثرى هذا وحقيقة تساؤلاتك غاية فى المنطقية،ان الذين تلمعهم وسائل الاعلام العربية يعرفون قبلها من وسائل اعلامهم المحلية ولا مكان عندنا لاى تلميع رسمي الا بشروط اهمها ان تكونى من اهل الحظوة فى هذا النظام
الامر الاخر ان النشر على النفقة الخاصة يحتاج لمقدرات مادية عالية ،ونظرة الى هذا البورد تجدين ادباءنا و فنانينا موزعين فى اربعة اركان الكرة الارضية طلباً للرزق
محبتى الخالصة و شكرى لك يا لنا

(..هل اللغه التي نكتب بها لاترحب بنا كثيرا؟
ولماذا لايتلقانا الآخر باحتفالية كما يفعلون مع بعض نجوم العرب الملمعين من قبل وسائل الاعلام العربيه؟ و و و و ....
لااود ان اقودك لجدلية اللغة والانتماء لكنه ربما حجر في بركه ما اقوله فهل افدتمونا
وشكرا لك وللعزيزه الجميله سميتي لنا مهدي.)


الغالية/ لنا جعفر

أعجبني في رسالتك خاصتان: لغة سلسة ومحكمة العبارة ‘ وأسئلة في صميم حيرة المعطى الثقافي السوداني الباحث عن ضفة ينتمي إليها وعن إحدى وكالات التعريف به وتقديمه إلى الآخرين. أسئلتك بحجم مأساة عدم مقدرتنا على تعريف هوية أمتنا. إذا أتيحت لنا فرصة أوسع للتواصل ربما يكون بمقدوري مدك (بريدياً) بشيء من مساهماتي المتواضعة في هذا الموضوع الهام.

شكراً لكلماتك اللطيفة أيتها النبيلة.

Quote: بالله يا لنا، إنت عجوزة كدة.. وأنا من زمان مفتكرك يا دوب 19 سنة.. من سنة 89 شاعرة يا مفتريية ؟ الياء التانية لزوم"طريقة المصريين

بالله يا دكتور ما معانا فضايح اها البروفايل ح اغيرو لاكين الكوتيشن حقك دة اغيرو كيف؟؟؟

Quote: لقد تذكرتك البارحة يا لنا عندما كانت إلهام تترنم بأغنية كان يغنيها أهلنا ناس الأبيض من حزب الأمة للسيد الصادق، وجميع أهلي حزب أمة وأنصار، طبعا.. الأغنية تقول: الصادق المهدي.. الكوكب الذهبي ** أنا صوتي ليك بهدي ** وللجبهة ما بدي" والمناسبة التي تذكرتك بها وأنت تضعين صورته "أفاتار" هي أن السيد الصادق كان ضيفا في برنامج أكثر من رأي على قناة الجزيرة..

عاااااااااافية من الهام دة اسمو اعلام موجه يا ياسر
الف شكر لك اخي الحبيب على هذا المرور و هذا الدعم لى و اشكر معك استاذى الكبير فضيلي جماع
وخالص محبتى

أخي ياسر

سأترك الأخت لنا مهدي تتولى مهمة الرد عليك. تعرف أيه السبب يا سيدي؟ لأنك من البداية فتحت الباب الغلط كونك تقول لواحدة ست: بالله إنت عجوز كدة؟ أنا فاكرك 19 سنة؟ يا راجل؟ دا كلام دا؟ وبحالتك كمان من بيت أنصار؟ أماني ما وقعتك سودة يا ياسر يااخوي!

أستاذى الحبيب الاديب فضيلي جماع
استميحك عذرا لان المنبر لم يكن يفتح معى لان السيرفر كان نازل فلم استطع فتح صفحة المنبر
والادهى ان بعض الاحباب و الحبيبات من خارج الامارات انباونى بهذا البوست الذى تفضلت به على دون ان اقدر على المداخلة فيه فكانت الحسرة
اولا اطمئن جدا على مستقبل الادب و الفكر و الفن فى بلادنا طالما عظماء الكتاب والادباء و فى تواضع جم يهتمون بمحاولات الناشئين التى تعد اقل من قطرة فى بحر ابداع هؤلاء الكبار الادبي
لك الف شكر استاذى الحبيب و كلي آذان مصغية الى تعليقك
محبتى و فائق الاحترام

صديقي الحبيب : فضيلي

أنها بحق لفتة بارعة من أنسان أصيل..

فالتجلة لتلميذتي التي طالما ظللت أفخر بها وأعتز..

والأنحناءة لرجل سامق كما النخيل في بلادي .

خضرعطا المنان

والتحية و التقدير لك استاذى الحبيب خضر عطا المنان فلطالما شجعتنى بجميل كلماتك وطوقتنى بمفردات طيبة و لطيفة
لك محبتى و تقديرى

أخي الأستاذ/ خضر عطا المنان

تصور حجم الفائدة التي نجنيها لو قام كل منا في مجال إهتمامه بتسليط الضوء على عمل إبداعي لزميل له أو زميلة. ويكون النفع أكبر إذا تصدى "العجائز" مثلي- (بعض أبناء وبنات دفعتي سيحتجون) - لهذا بحكم أنهم رأوا الشمس قبل من هم أصغر منهم..ليس إلا. مثل هذا التقديم في اعتقادي يمنحنا فرصة معرفة أعمال مبدعينا أكثر ومن ثم نحاول إبداء الرأي فيها..وهو في ذات الوقت رسالة للمبدع/ة موضوع المداخلة أن مشواره/مشوارها الحقيقي لعطاء أكبر قد بدأ وعليهم مضاعفة الجهد لعمل أرقى.

شكراً لك أيها الصحفي الهمام على المرور الجميل.

.


شكراً أستاذ فضيلي علي (دعني أقول ترسيخ التقليد)، فقد أحببت تقديم الأخ الكريم خالد الأيوبي لنصكم البديع، كما ذكرتني بتقديم الصديق الشاعر نصار الحاج لأحد نصوصي السردية علي هذا المنبر، وقد كنت أخاف جداً من نشر ذاك النص، تبعاً للحالة القاسية التي تملكتني وقت كتابته، وعنوانه (امنحني دقيقتين فقط... عليك السخط)

الأخت الغالية لنا لديها موسيقي شعرية عالية، دائماً ما أجدني مأخوذة بقصائدها لدرجة تجعلني أتردد في التعليق عليها، فلغة لنا فخيمة رغم أن المفردات قد تكون سهلة، إلا أن الشاعرة تكسبها جلالاً من نوع خاص (وهذا للحقيقة وليس من باب أي مجاملة بالطبع، كما أنه ليس من باب النقد الأدبي بل ما يمكن أن تسميه إحساس قارئة تجاه كتابات العزيزة لنا).

لك التحية والتقدير
وتحية المحبة للنا أيضاً

إيمان

Quote: الأخت الغالية لنا لديها موسيقي شعرية عالية، دائماً ما أجدني مأخوذة بقصائدها لدرجة تجعلني أتردد في التعليق عليها، فلغة لنا فخيمة رغم أن المفردات قد تكون سهلة، إلا أن الشاعرة تكسبها جلالاً من نوع خاص (وهذا للحقيقة وليس من باب أي مجاملة بالطبع، كما أنه ليس من باب النقد الأدبي بل ما يمكن أن تسميه إحساس قارئة تجاه كتابات العزيزة لنا).

الحبيبة الغالية ايمان
شهادتك هذه لو استطعت لعلقتها وساماً و"قدلت"بها كيفما أحب لانك تملكين مفاتح اللغة وغناها ،الف شكر ايتها الحبيبة و شكرى للاستاذ الحفي فضيلي

أختي الأديبة/ إيمان احمد

ما تفضل به الشاعر نصار الحاج من قبل في تقديم نصك للقراء في هذا المنبر (وأذكر أنه وجد استجابة كبيرة) وما أقوم به الآن من تقديم لقصيدة الأخت لنا مهدي هما الواجب الذي ينبغي أن نقوم به تجاه ثقافة شعبنا دون أن ننتظر عليه رداً للجميل.

سعدت جداً بالتعليق الإيجابي من طرفك -مثلما فعل الكثير من المتداخلين والمتداخلات- حيث أن ذلك يصرف عني تهمة التحيز في غير محله. تملك لنا مهدي لغة فخيمة وموسيقى عالية ‘ وهي تحتاج -شأننا جميعاً-إلى من يقول لها: لكنك ما زلت في بداية الطريق! كلنا يجب أن نعي أن النجاح مسئولية وأننا بحاجة إلى الثقة بالنفس والصبر لمواصلة المشوار.

اوشكت الغربة تخنقني
بسياج من غضب مطبق
وحنيني يزداد و يطفو
ويمور و حينا يتدفق
كغراب مشئوم الطلعة
تترى ايامى تتحلق
والليل يمد اياديه
لنهار فذ قد يشرق
ليكبل آخر سنبلة
فى حقل الظلمات المغرق


شكرا استاذ فضيلي

وشكرا للشاعرة الرقيقة لنا مهدي

ولك شكرى و خالص المحبةاخى الحبيب سوركتي
ودمت أخا بمعنى الكلمة
محبتى و احترامى

استاذنا فضيلي جماع

تحياتنا ليك ...

شكرا علي القصيدة والتشجيع ، بلاشكان هذا التشجيع من امثالك سيكون دفعة قوية جدا

للنا مهدي ...


لنا

البوست ده شهادة براءة واختراع من (حاذق ) و(خبير) بدروب الشعر ..بختك ماشه معاك

زي العسل ...


محبتي

Quote: لنا البوست ده شهادة براءة واختراع من (حاذق ) و(خبير) بدروب الشعر ..بختك ماشه معاك زي العسل ... محبتي

الحبيب محمد عبدالرحمن
ما حدددش يكلمنى تانى يا احباب

ماشة معاى زى العسل ؟وحات الله يا محمد لو اتلكلكت كدة ولا كدة الا ادبج ليك تهمة العين[4عيون]
و حقيقي تشريف الاستاذ فضيلي جماع لى بهذا البوست جميل لا يمكن رده
محبتى الخالصة

((البوست ده شهادة براءة واختراع من (حاذق ) و(خبير) بدروب الشعر))!!

أخي الأستاذ/ محمد عبدالرحمن

شكراً لك على ما تفضلت به من طيب الكلم. أما براءة الإختراع فذلك ما كنت أخشى على الأخت لنا منه. ليس عندنا في حقل الإبداع يا صديقي أي صكوك نوزعها لإثبات الجدارة من عدمها. صدقني يا محمد أنا نفسي أبحث عمن يعطيني براءة الإختراع إن كانت طبيعة الآداب والفنون تخول ذلك. ولكني أعلم أن ذلك غير ممكن.

كلنا في أول الطريق فيما يتعلق بطبيعة الإبداع. لا تشعروا أختكم لنا أو غيرها بأنهم وصلوا. قولوا لها أحسنت..ولكن..............!!

شكراً أخي محمد عبد الرحمن على المرور الحي.

وصلتا وين يا استاذ؟؟
"دابي كرَبتا نعلاتى"

أخي عبدالرحمن سوركتي

شكرا على المرور والتحية. أرد عليك بأفضل منها.

كل جماع ساحر ومعطاء وفياض وبعض جماع مفضال ومسدى الخير مكيال وعند السمر ممراح

القصيدة كالشمس يراها ويشعر بها كل واحد من طاقتة ان كانت تلك الطاقة نافذة اومنفذ

الفراءة فرض عين لكل ما بكتب من الشعر ومن ثم الإختيار ولامجال لفروض الكفاية

لك سلام اصدق من سلام الوالدين

منصور عبدللة

أخي منصور المفتاح

تعودت عند الرد على كل رسالة أن أقرأهاأكثر من مرة حتى أقف على ما يراد مني قوله. مداخلتك أجبرتني على قراءتها مرات ومرات. السبب هو أنك كتبت نصا مختلفا بعض الشيء. راقني كلامك والله ، وليتي أكون عند حسن الظن دائماً.

الأخ جماع لم اقل غير قضية منطقية كلية صادقة ثم جزئبة صادقة كذلك اماالقصيدة فغد رفعتها انت فآنى لي أن أجرها

التقينا في المنتدي الآدبى والأخ الشاعر عاصم حنفي واخرون

(سلام قولا من رب العالمين)

والسلام منصور

أخي الحبيب منصور
قرأت كلماتك مثنى وثلاث و رباع
كلماتك ليس عادية
فيها غرابة محببة
ودقة
كأنما تفكر لدقائق قبل ان تورد الكلمة موضعها من السطر
لك شكرى

الأخت لنا الإسم دلالة لملكية الشيوع والرسم سباعي السلالم لا خماسيها والخلفية احدى سيمفونيات بتهوفن فانا لا اقرا الا ما ينبغى ان يقرا ولا اكتب الا ما اشعر بة لحظة لسعة الكتابة


منصور

استاذنا الكبير فضيلى جماع

شكرا لك لتقديم شاعرة بمواصفات لنا مهدى
فهى بحق تجيد تطويع الكلمات وتنأى بها من مربعات وجدانية ودفء عميق
للشاعرية ...واسلوبها السلس ينقل المتلقى بصورة طبيعية الى الدهشة ...
وبعتبر من جانبى تقديمك لهذه الجزئية من نص قديم بمثابة شهادة كبيرة من
اهل الذكر الادبى ...

لنا مهدى
شكرا ليك مرتين ويا حبذا لو تركتينا ننهل من معين كلمتك الرصينة
وما تبخلى علينا بيها هنا ...

أخي الفاتح

لك فائق شكري على ما تفضلت به من كلمات طيبات. لفت نظري أن هناك أكثر من مبدع ومبدعة في هذا البورد ممن يستحقون الإحتفاء بهم. لنا مهدي واحدة من أولئك..ولعلي أحتفظ بأسماء أكثر من شخصية مبدعة في هذا المنبر من حقهم علينا جميعاًأن نقدمهم للآخرين حتى يعرفوا قيمة عملهم وينطلقوا نحو إنجاز أكبر.

اينما وجدت الروعة وجد استاذى فضيلى جماع


واينما وجد التحريض على الابداع وعلى التجويد وجد استاذى فضيلى جماع


واينما وجد النقد الهادف والبناء وجد استاذى فضيلى جماع

واينما وجدت الرقة فى المشاعر والعذوبة فى المفردة وجد استاذى فضيلى جماع


لنا مهدى انتى ومفردتك الشعرية بالف خير طالما ان استاذى فضيلى جماع قد اوجده المولى بيننا هاهنا

سلمتم للروعة وسلمت الروعة بكم

بالمناسبة يا نادية أعترف أنني ضعيف جداً أمام الكلام الحلو من الناس الحلوين. بشيش علينا لو أمكن. كنت خايف على الأخت "لنا" يمسكها الغرور دلوكت بقيت أنا ذاتي أطرب للمديح..ودي تبقى كارثة!

الشاعرة والصحافية..أختي الغالية نادية عثمان

مرورك كالنسمة من هنا أسعدني كثيرا. حفظك الله.

الحبيبة نادية
زميلتى 5 مرات[فزورة مش؟؟]
الف شكر على مرورك و كلماتك الرائعات
جيلنا فى ايدي امينة كما قلت مع هؤلاء الرائعين

اخي الحبيب الفاتح
الف شكر على دعمك لى و تمنياتى ان تفصح عن الادب المخبأ لديك
فانت شاعر مطبوع

العزيز فضيلي جماع

حقيقي انت بتملئ فراغ كبييييييييييييييير هنا (في العينة العشوائية للوطن) و دا ح يكون ليهو اثر كبير جدا في مقبل الايام،،،فمن ناحية تحرض من هم في قامتك لان لا يترفعوا من التواصل مع الاجيال و من الناحية الاخري تحفذ النفوس الذكية لان تسمو اكثر،،، و لعمري هذا دور لا يدركة و لا يصبر عليه الا العظماء،،،،ادري أنك تدري تمام أن هذا الامر يتعدي حدود الافراد الي الامة بأكملها،،،

العزيزة لنا مهدي

يلا أها ردي التحية بأحسن منها،،، و انا لو في محلك، امتلك الموهبة و يأتيني هذا التحفيذ لزدت المعلقات واحدة و الملاحم اخري و القصايد دي عيييييك اسكتي ساكت لووووووول
هنيالك و هنيالنا بما سوف يأتينا منك

أخي الأستاذ/ نصار

أخجلت تواضعي بثنائك العاطر على محاولتي تقديم صوت شعري للقراء في هذا المنبر. ولعل هذه المحاولة في تقديم أحد الأصوات الموهوبة تعدت نطاق التشجيع العابر إلى استحسان من الآخرين أذهلني وأراحني.

لك محبتي وتقديري.

Quote: و انا لو في محلك، امتلك الموهبة و يأتيني هذا التحفيذ لزدت المعلقات واحدة و الملاحم اخري و القصايد دي عيييييك اسكتي ساكت لووووووول

اخي الحبيب نصار
مالك دايرنى اقول ليك الحممممد لله انك ما فى مكاني؟؟
شكرا كثيرا على رقى تلك الاحرف التى شرفتنى بها

ياسلام يابنت النطاسي يابارعه

عمي يوسف هنا؟؟
ما أسعدنى اليوم
لعلك بخير الآن
ومحبتى لك

لنا لك سلامي لوالدك العظيم
وانا كويس وبخير
وشكرا للاستاذ فضيلي انه اهتم بك فانت
جديرة بهذا الاهتمام وكاتبة لايشق لها غبار

أستاذنا فضيلي

هكذا أنت وهكذا عهدناك.

لذلك فأنت تكبر فينا كل يوم وتعلو مقاماً.

أحي فيك وقوفك بجانب الشباب من المبدعين،،، تقرأ ما يكتبون، تشجهم و تحرضهم. بل و تسهم بكل أريحية في تسليط الضوء علي أعمالهم... و في عرفك (ذلك واجب)
فلماذا بعض الكبار من رصفائك تزعجهم أصوات تفتق البذور و يورقهم إنبثاق كل شعاع جديد. كأنهم يجهلون أن خيوط النور مهما تزاحمت فإنها لا تطفي بعضها ولكنها تزيد الضياء ضياء و تتناصر علي سحق الظلام.

لك التجلة وللرائعة لنا تعظيم سلام . فنصها الجميل المموسق يستحق كل تلك الحفاوة منك و منا.
و قصيدتها ما هي إلا تشخيص لآلام ومشاعر الغربة التي يعيشها الكثيرون من أبناء الوطن، قسرا لا طوعاً، تلخصها بعباراتها البديعة بأنها تأرجح موجع بين الحنين الدافق والغضب العارم و ما يصاحبهما من إنعكاسات ...... وبرغم ذلك يبقي الأمل حيا ينبض:

والليل يمد اياديه
لنهار فذ قد يشرق

أخي الأديب حقا/ المهندس خالد الزاكي (الأيوبي)

نعم هو الواجب ذلك الذي نحاول القيام به. ولو تصدى أكثر من شخص - في مجالات مختلفة - بتقديم أصوات متفردة على هذا المنبر لكان الربح أوفر. أما المنافسة فأمر طبيعي ‘ بل واجبة حتى تكون آلية حركة ودفع. إلا إنها تصبح مرضا ساعة يتوجس أي شخص أن مجرد تجويد الآخرين عملهم سيكون وبالاً عليه. عندي اعتقاد لا يساوره شك أنّ لكل شخص في هذا الوجود صوته المتفرد وإيقاعه المختلف تماماً مثلما له بصماته المختلفة. لذا فإن ما يكتبه زيد من الناس ليس بالضرورة أنه وقع الحافر من كتابة عمرو..لكل منهما تجربته الخاصة ورؤيته المختلفة وتعامله الخاص مع الوجود من حوله. وكمثال فقط فإني على الصعيد الشخصي تربطني صداقة متينة ومنذ سنين بالشاعرين السودانيين المجيدين: عالم عباس وكمال الجزولي ، وهي صداقة وصلت حد التعارف الأسري الحميم..وكذا الحال مع كتاب سودانيين آخرين ليس هذا مجال ذكر الأسماء. الغريب ليس هو إعجابي الشديد بشعر عالم وكمال فحسب ‘ بل عدم الشعور من جانبي ومن جانبهم يوماً بأن ارتفاع نجم أحدنا سيكو ن خصما على الآخر. في محاولاتي أكثر من قصيدة مرفوعة لعالم عباس أو كمال الجزولي. وكلاهما محب لمحولاتي المتواضعة وأجد منهما التشجيع الكبير.

نحتاج أن نعرف أنفسنا أولاً لنعبر إلى قلوب الآخرين.

تحياتي لك أيها الأديب الذي سرقته مهنة هندسة الجيولوجيا. ومزيد السلام لأختي أميرة وللأمورة "ديمة" وأخويها.

أخي الحبيب خالد الايوبي
فعلا صدق من قال ما اضيق العيش لولا فسحة الامل
لك شكرى و محبتى

عزيزي الأستاذ الشاعر المرهف فضيلي جماع

تحية و إجلال

الفكرة ممتازة و عملية و مبدعة و هي تصب في تشجيع الشباب بشكل خاص ..

الأخت العزيزة لنا مهدي شاعرة و أديبة و لكنها مقلة و لا تنشر إبداعاتها ..
القصيدة أعلاه رغم أنها كتبتها في سن مبكرة إلا أنها تعكس الحس الشعري الجميل الذي تشرب بالخبرة و الصقل و هي تمتلك إنتاجا الآن يذخر بالكثير .. ندعوها عبرك أن تتحفنا ..
تسلموا

أخي أبو جهينة

ألتقيك دائماً في أكثر المنعطفات جدية وأنت تقف مسانداً ومشجعاً. شكراً على مرورك الجميل.

اخي الحبيب ابوجهينة
حقيقة انا مقلة فى نشر ما اكتب بل مقلة حتى فى انتاج ما أنشر!!!
تتجاذبنى اولويات عديدة تحول بيني و بين الانتاج المستمر و النشر المستمر
محبتى لك

الاستاذة لنامهدى

انت شاعرة بجد وتخبئين الكثير.. وكل الصيد فى جوف الفرا... الشكر للشاعر المرهف فضيلى جماع الذى بدأنا نحبه منذ.. مكتول هواك يا كردفان.. مكتول هواك انا من زمان..

لقد كشف الاستاذ فضيلى القناع عن شاعرة تخبىء شعرها.. لا تغتالى قصائدك يا لنا.. اخرجيها الى النور .. الى محبى الشعر لكى يورق اكثر ويطرح ثمارا اكثر.. الشعر داء ليس له دواء ومن يصاب به لا يشفى منه بل يصيب به الأخرين..

فى انتطار الانهمار..

نورالدين منان

أخي منان

شكراً على الكلمات الرقيقة والمعبرة عن خاطر سمح ونوايا أصيلة. أود - لو تأذن لي بتصحيح خطأ شائع طالما منحني شرفاً لا أستحقه- ذلك هو نسبة رائعة أغنية "مكتول هواك يا كردفان" التي يترنم بها صديقي الفنان عبد القادر سالم لشخصي. والصواب هو أن الأغنية من كلمات الشاعر المجيد الأستاذ محمد عبد الجبار وهو أصلاً من أبناء الجيلي- شمال الخرطومن لكنه كردفاني الهوى. عمل معلما بكردفان وعاش بها سنوات طويلة. وعبد الجبار -وهو الآن مقيم بالجيلي- كثير التواصل مع أبناء كردفان ‘ خاصة المطربين والشعراء حيث يعتبر هو ذاته إضافة أصيلة لتلك اللونية في فن التطريب السوداني. أعتقد أن سبب الخلط هو أنني كتبت في ذات الفترة قصيدة بعنوان "كردفان تصحو" وقد فازت بإحدى الجوائز في مسابقة كبرى، وكانت تقدم في برامج المنوعات خاصة حين يأتي الكلام عن كردفان.

لي بعض الأغنيات عند الأخ عبد القادر سالم منه: "ردي القليب" ‘ و"كلم قمارينا" و"جيناك زي وزين"! وأما مكتول هواك فهي ليست من كلماتي..لكني هنأت الأخ عبد الجبار بها.

هذا ما أردت توضيحه يا منان..ولك الشكر الجزيل.

Quote: لقد كشف الاستاذ فضيلى القناع عن شاعرة تخبىء شعرها.. لا تغتالى قصائدك يا لنا.. اخرجيها الى النور .. الى محبى الشعر لكى يورق اكثر ويطرح ثمارا اكثر.. الشعر داء ليس له دواء ومن يصاب به لا يشفى منه بل يصيب به الأخرين.. فى انتطار الانهمار..

أخي الحبيب منان
أتراني أبصر بعيني الخيال
شجرة شعرى
تبدا حواف أوراقها بالاصفرار
وتزوى غصونها فتتدلى دون ان تقوى على إتخاذ قرار التساقط؟؟
لكن مهلاً
اننى اكاد اراها
تشب عن طوق الافول
وتعب من شموس تلك الأفئدة المحبة و العقول الراعية ما يروى ظمأها ويجري ماء الحياة فى يخضورها
ف"تلقح" "كشافاً" ثم "تنتج" ف"تتئم"
فمحبتى لك و شكرى

شكرا

الاستاذ فضيلي

على الامتاع

عالي القيمة

والفكرة الموفقــة

وإلى الأمام

لنا والغربة
والخنق...
احلام غارت
فى العمق...
وطن ينادى
ابناء غرب..شرق...
عسكر حارس
حكام الشنق...
فقر.. جوع
جهل حرق...
جماع ..مبدع
فى جو طلق...
الم الغربة
ارحم ..من حراس
حنق...

ابقوتة_فى اخر الدوام

أبقوتة

أحييك على هذا الكلام الجميل. يبدو أن القيود التي كبلتنا تلتف الآن حول عنق من كبلنا.

أخي الحبيب أحمد-ابوقوتة-
أنتظرك فى بداية الدوام أيضا
انتا و ناس "اولنت"من البورداب
يعجبنى اسلوب المداخلة المسجوع
يذكرنى بدوبيتنا و نبط الخليجيين
محبتى لك

أخي الشايقي

شكرا على المرور والكلمات العطرة.

الاستاذة لنامهدي
عقب كلمات الأخ فضيلي ونصار والآخرين هنا لا بد أن تنشرى لنا آخر كتاباتك كي يقف القر اء على التجربة ويتلمسون ملامح نضجها .ومن ناحية اخرى فالشعر يحتاج لمعزة ولا بد لك من تقديمه على كل هموم الحياة الأخرى بما فيها العمل والعائلة إن كنت بصدد تعميقه غلى الآخر.

Quote: ومن ناحية اخرى فالشعر يحتاج لمعزة ولا بد لك من تقديمه على كل هموم الحياة الأخرى بما فيها العمل والعائلة إن كنت بصدد تعميقه غلى الآخر.

الاستاذ الحبيب بشرى الفاضل
كم يشرفنى ان تكون ضمن المداخلين فى هذا البوست الذى وثُق و ثبت للمزيد من عظمة"كبارنا"من أدباء كالاستاذ الحبيب فضيلي الذى يقتطع من وقته دائما لهموم الشعر و الشعراء،والاستاذ الحبيب بشرى الفاضل الذى"طيَر""عصافير" "البنت" يوماً ما و "طيَر"معها خيالات محبي الادب وعاشقيه ،واكاد اجزم بأنها لا قرَت و لا استقرت ثانية.
أعجبتنى جداً مفردة"معزة"؛وعبارة"الشعر يحتاج لمعزة"؛ففيها خليط من الحنان و الرعاية وبذل حب القلب لاجله؛ فالمعزة تكون لمحسوس لا لملموس،والشعر كائن حي لا يمشي بيننا بل يمشي فينا.
لك احترامي و تقديرى
وخالص المحبة

أخي الحبيب أحمد الشايقى
كلماتك البسيطة المعبرة أسعدتنى
محبتى لك

أولا شكراً للأستاذ فضيلي جماع الذى أتاح لنافرصة الإطلاع على هذا الإبداع
ثانيا التحية إلى لنا التي بخلت لنا بكل هذه الإبداعات ونحن متشوقون لقراءة المزيد، لست ناقداً محترفا ولكني أحس أن كلماتها الجميلة المعبرة تم أختيارها بتأن وروية
والليل يمد اياديه
لنهار فذ قد يشرق
ونحن معك نخشي أن يمتد هذا الليل ومعك أيضا ننتظر الإشراق

مع تحياتي
عادل عبدالرحمن

اخي الحبيب عادل
سعدت ايما سعادة بمشاركتك لى هنا
انت و الامورة الصغيرة
تقبل عاطر تحياتى و سلام و اشواق يعقوب
محبتى

الاستاذ فضيلي جماع
تحية وود
قصيدة جميلة و رائعة
واكثر من روعة القصيدة اهتمامكم بها باعتبارك اديب يشار له بالبنان ،فلفتة بارعة منك ان تتعهد المبدعين الناشئين بالرعاية و النقد
عيب لنا انها مقلة فى الانتاج بسبب انشغالها فى اكثر من صعيد
تلاقح الافكار بين قدامى المحاربين أدبياً والجدد يثرى تجربتهم و يحثهم على نبذ الكسل والعمل بجهد مقدر
انا سعيد ان يقدمها فذ مثلك و ان يداخل فى البوست الاستاذ الكبير بشرى الفاضل ,الفنان العظيم الموسيقار الموصلي و الشاعر الصحفى خضر عطا المنان
كما اننى سعيد بكل من اشترك وشجع من احباب هناوكلهم مبدع فى مجاله الخاص
فلكما الود
يعقوب

أخي وصديقي الحبيب فضيلي جماع صاحب أودية الغربة


لاأزال أذكر ذلك العشاء اللندني المفعم بالغمام والشوربة الساخنة في منزلكم العامر يوم زرناك زات مساء وبصحبتي الأخ عبدلله الصادق يوم حومت بنا في معبدك القصي الذي تختلي اليه كماحدثتنا كلما هجمت عليك مهدية الإبداع وأذكر ياصديقي تلك الأمسية الشعرية الرائعة التي أعددناها تحت سماء القاهرة وقد أسرجت القاعة بنور تجلياتك اما أنا ياصديقي فلا تزال تطاردني الغربة كما الكثيرين من أبناء وبنات الوطن الذين يمارسون الحنين عبر الإنترنت لاسيما منتدي سودانيز أون لاين الذي تحول الي سقيفة من المودة والوصال المعنوي بين معتمريه أعجبتني عباراتك وشهادتك للأخت لنا مهدي التي تحمل من إشراقاتها الكثير ولعل مايحسه الشعراء والأدباء ويحرك أقلامهم لهو شهادة تكفي وضوء أخضر لنا بالمسير في هذا الطريق الذي تزدهر به الخطوات .
أرجو أن أعرف عن أخبارك وتحياتي للسيدة الأولي وسنبلاتك الخضر

حسن أحمد الحسن

أخي الصحافي الأديب/ حسن احمد الحسن

أغبطك على ذاكرتك الفذة في استرجاع تلك الجزيئات التي كاد غبار الترحال من قارة إلى أخرى يطويها ويعفي عليها. ولو جاز أن أضيف إلى تلك الذكريات حادثة خاصة تجاهلتها أنت متعمدأً فهي التكريم الذي حظيت به في وقت قياسي بينكم في القاهرة‘ فقد طعمت أجمل طعام في ضيافتكم وحظيت من الأنس ما أنساني مشقة السفر. وهذه سانحة أبتدرها لتبلغ نيابة عني - لو تكرمت - آيات شكري المتأخرة للسيدة الفاضلة (أم العيال) التي آوتنا تلك الأمسية في دارها العامرة وأطعمتنا أشهى الطعام.

ما قمت وأقوم به تجاه لنا مهدي وآخرين هو من باب الواجب ‘ فأنا لا أضيف لموهبة أمثالها قيراطا ولكني قد أصفق من باب التشجيع ‘ وهو "كحة" أفضل من صمة الخشم.

لك فائق احترامي.

وايضا حسن احمد الحسن هنا؟
انى اذن لسعيدة
بالله يا حسن ما تنخرط فى السياسة هنا و تحرمنا من المخبا"تحت البلاطة" من بديع شعرك و نظمك
خالص محبتى و امتنانى لمرورك هنا فانت دائما على الرحب و السعة

Quote: والليل يمد اياديه لنهار فذ قد يشرق

الله ما اعمق المعنى

فعلا كما ذكر د. بشرى الفاضل شعر"لنا" اليوم..لابد انه اكتسب نضجا واضحا بعد مرور كل هذه السنوات على هذه التجربة وانا شخصيا متشوقة لان اقرأه فهذه شاعرة "مولودة بسنونها" ..غير كونها لنا التى نعرفها باهتماماتها المتعددة وجديتها تجاة قضيتها.

ما تبخلى يا لنا وفرجينا

والشكر لفضيلى جماع على تقديمها "لنا"

لنا ولكم اجمعين...

تماضر الحبيبة
بعد ان يفرغ استاذ فضيلي منا-نحن الناشئة ادبيا-
سنحرضه على "تسخين"الكرسي الذى تركته منذ شهور
وسنجدد طلب الاحاطة و الاستجواب العاجل
اشعر ان لديك الكثير لقوله لمحبى فنك
صح؟؟؟

كم اتمنى يا اشراقة
لو يخنق النهار بيديه الليل
ليل الظلم
وليل التخلف
وليل الشمولية
وليل التمييز بين البشر
وليل الانانية
وليل الكراهية
خالص محبتى لك يا حبيبة

أخي المناضل/يعقوب البشير

كثير من العطاء في المجالات المختلفة - خاصة ما يتعلق منها بالفنون والآداب- يتطلب نجاح الفرد فيه وجود عوامل مشجعة وعلى رأسها الأسرة بما تشيعه من طمأنينة واستقرار للفرد المبدع. هنا يأتي دور الزوج الصديق الذي يقف مشفقا وحادبا‘ يهمه نجاح شريكة حياته فيوفر لها كل سانحة تؤدي إلى سلم النجاح وعلى رأس تلك العناصر تشجيعها وإشعارها أن ما تقوم به شيء يستحق أن يبذل له كل جهد. دعني أخصك بين من عرفت على البعد بتحية أنت أهل لها. وأحسب أن الشاعرة "لنا مهدي" مدينة لك بنجاحها كأنموذج للزوج الذي يوفر لزوجته في صمت مقومات النجاح يوم تقف على درجة أعلى من السلم بإذن الله.

يملي الواجب أن أمنح قيراطا أملكه من المعرفة -بحكم الخبرة وفارق السن- إلى من أتوسم فيهم الموهبة والمثابرة. والذي أقوم به هو جهد المقل في عالم نوصف فيه بالجهالة إن نحن لعبنا دور الكهنوت وحامل مفاتيح الأسرار. ليس عندي للشاعرة لنا غير كلمات أتوخى في نفسي الأمانة والصدق وأنا أهمس بها إليها‘ أن الموهبة لا تكفي لتبلغ بنا منتهى ما نحلم به في عالم الفنون والآداب‘ وأن بذل الجهد في التحصيل والممارسة المستمرة من أسباب النجاح. إنه كلام يمكن أن يقوله لها أي شخص. أرأيت كيف أنني لم أفعل شيئا أستحق عليه الشكر؟

لنا تحتاج -مثل الكثيرين في هذا العالم- إلى فهم رسالتها.. وقد قلت لها أكثر من مرة بأنها شديدة الحظ أن يقف إلى جانبها زوج محب وأب حنون كالنطاسي العظيم مهدي. لكم جميعا فائق تقديري.

Quote: وقد قلت لها أكثر من مرة بأنها شديدة الحظ أن يقف إلى جانبها زوج محب وأب حنون كالنطاسي العظيم مهدي. لكم جميعا فائق تقديري.

استاذى الحبيب
وقف الى جانبي ابي
الذى عاملنى منذ ان كنت طفلة بانى ذات راى مقدر ومسموع
ويعقوب
الصديق الحبيب
ووقفت الى جانبي كذلك امي
التى علمتنى ان الارادة و القوة لا مستحيل معهما
ووقف بجانبي الاحباب اهلي و اصدقائي ممن درسوا بمصر
ووقفت معى كذلك كل القلوب المحبة هنا..قلوب اعضاء سودانيز اونلاين
محبتى و تقديرى وشكرى

الحبيب يعقوب
الف شكر على المرور وقبله على المؤازرة و العضد و المحبة

Quote: عيب لنا انها مقلة فى الانتاج بسبب انشغالها فى اكثر من صعيد

ومين سمعك؟؟

الأخ جماع لم اقل غير قضية منطقية كلية صادقة ثم جزئبة صادقة كذلك اماالقصيدة فغد رفعتها انت فآنى لي أن أجرها

التقينا في المنتدي الآدبى والأخ الشاعر عاصم حنفي واخرون

(سلام قولا من رب العالمين)

والسلام منصور

سلام أيها الأديب. أغبطك على ما تتمتع به من قوة الذاكرة. أكرمتني إذ أكرمت الأخت الشاعرة لنا مهدي بتزكيتك غير المباشرة لقصيدتها. لك الشكر.

الأخت لنا الإسم دلالة لملكية الشيوع والرسم سباعي السلالم لا خماسيها والخلفية احدى سيمفونيات بتهوفن فانا لا اقرا الا ما ينبغى ان يقرا ولا اكتب الا ما اشعر بة لحظة لسعة الكتابة


منصور

اخي الكريم منصور
اسفة حيث لم الحظ ردك الثاني اعلاه سوى الان
فلك العتبى و الشكر على المرور و الكلمات
لنا