تطورات خطيرة في قضية أطفال المايقوما.. إختفاء أكثر من 300 طفل !!!

Quote: اختفاء«300» طفل من الرعاية بالمايقوما الوطن والأُسطورة/ خاص اقتحمت المباحث المركزية أمس دار رعاية الأطفال بالمايقوما ووضعت يدها على الملفات والمعلومات الخاصة بالدار بغرض تحليلها، بعد وصول معلومات تفيد باختفاء أكثر من«300» طفل من الدار دون معرفة مصيرهم خلال السنوات الماضية.. وقالت المصادر العليمة إن جزءاً من هؤلاء الأطفال المختفين تم تسفيرهم لخارج السودان كما يبدو، ربما بغرض الاستفادة من أعضائهم الجسدية أو تمليكهم لما يُسمى بالأُسر البديلة بالخارج.. وأضافت المصادر إنه تم حصر الأُسر البديلة بالداخل التي تسلَّمت أطفالاً من الدار في الفترة الماضية، حيث ثبت أن ذلك الإجراء قد اتسم بالفوضى وعدم الدِّقة وحامت حوله الشُّبهات. هذا وقد بدأ التحقيق مع عدد من المنظمات ذات الصلة بالموضوع.

http://www.alwatansudan.com/index.php?type=3&id=21015&bk=1

لا حول ولا قوة إلا بالله!

Quote: ماذا وراء إيقاف الدكتور الجميعابي في دار المايقوما ؟؟؟؟ ماذا وراء قضية اطفال المايقوما ومشكلة الدكتور الجميعابي مع وزيرة الرعاية الأجتماعية ودعم الوالي للوزيرة في قرار افضي لاستلام الدار بالقوة " امن ومباحث" وتجريد الدكتور حتى من موظفيه؟؟؟ هل هو خلاف الدكتور الجميعابي مع المنتفعين في قضايا عديدة منها اطفال الاسر البديلة والتي تحدث عنها في قنوات الشروق وقناة الان والعربية أم موضوع أخر ؟؟؟ فلقد جاءني من مصدر موثوق به من السودان معلومات خطيرة .. إن القضية أكبر من ذلك فلندق ناقوس الخطر !!! هل صحيح هناك فعلاً تم القبض علي إطفال مهربين بواسطة موظفي الوزارة وبعض الأشحاص من جنوب السودان وهناك شخصيات كبيرة ضالعة ؟؟ هل صحيح هناك بيع اعضاء للاطفال والاطفال انفسهم بمبالغ تصل عشرة ألف دولار إلي عشرين ألف دولار للعضو من الفرد ؟؟] ماذا خلف مشكلة الاسر البديلة؟؟ هل تحرى الفريق أول شرطة هاشم عثمان في هذا الأمر ؟؟ هل السيد عمر البشير والسيد علي عثمان علي علم بهذا الأمر الخطير ؟؟ [من المسئول عن موت الأطفال في الأيام الماضية ؟؟ أسلئة حائرة نرجو الأجابة عليها من المسئولين..

ماذا وراء إيقاف الدكتور الجميعابي في دار المايقوما ؟؟؟؟

Quote: لا حول ولا قوة إلا بالله!

الأخ ود الصائم لك التحية والتقدير ..
فعلاً كارثة كبيرة إذا ثبت ذلك !!

معقولة يكون باعهم الجميعابي ؟؟؟؟













.....................................حجر.

Very serious
Very dangerous

Quote: معقولة يكون باعهم الجميعابي ؟؟؟؟

?????????

Quote: Quote: اختفاء«300» طفل من الرعاية بالمايقوما الوطن والأُسطورة/ خاص اقتحمت المباحث المركزية أمس دار رعاية الأطفال بالمايقوما ووضعت يدها على الملفات والمعلومات الخاصة بالدار بغرض تحليلها، بعد وصول معلومات تفيد باختفاء أكثر من«300» طفل من الدار دون معرفة مصيرهم خلال السنوات الماضية.. وقالت المصادر العليمة إن جزءاً من هؤلاء الأطفال المختفين تم تسفيرهم لخارج السودان كما يبدو، ربما بغرض الاستفادة من أعضائهم الجسدية أو تمليكهم لما يُسمى بالأُسر البديلة بالخارج.. وأضافت المصادر إنه تم حصر الأُسر البديلة بالداخل التي تسلَّمت أطفالاً من الدار في الفترة الماضية، حيث ثبت أن ذلك الإجراء قد اتسم بالفوضى وعدم الدِّقة وحامت حوله الشُّبهات. هذا وقد بدأ التحقيق مع عدد من المنظمات ذات الصلة بالموضوع.

تحياتى امانى وحقيقة المجهود الانتى بتقومى بيهو ده كبير ومقدر جدا جدا
تابعت كل بوستاتك عن هذا الموضوع .. ولسه الواحد مابيكون فاق من صدمة الاول بتجى صدمه التانى .. وقدر مامشيت وهبشت علشان
اشوف منظمات المجتمع المدنى الموجودة فى السودان ..او حتى مرصد حقوق الانسان قدم شنو او حاول حتى يعمل شنو للاسف
الشديد مالقيت اى معلومة .. لقيت مجهودات فردية مقدرة ومن افراد ... ودى كارثة كبيرة جدا وحقيقية لو ثبت فعلا اختفاء اطفالنا
ديل الموضوع اصلو مافروض يمر كده وخلاص ... لازام الجميع يتابع الاجراءت البتحصل علشان تتعرف الحقيقة ويتحاسب المسئول عنها.. لانو من الواضح انو دى تاجرة بالبشر وخاصة بالاطفال والله ده اجرام يفوق كل انواع الاجرام المعروفة لينا ..واصلو الناس ماتسكت عنو

تسلمى يارب ...

شئ للوطن
صلاح غريبة


ليس دفاعاً عن الوزيرة أميرة الفاضل ولكنها الحقيقة

أصدرت وزيرة الشئون الاجتماعية ولاية الخرطوم الأستاذة أميرة الفاضل قراراً وزارياً بإنهاء عقد منظمة أنا السودان وهي منظمة كانت تعمل مع الوزارة وفق عقد شراكة بين الجهد الحكومي والطوعي منذ العام 2007م وذلك لتقديم الخدمات الغذائية والصحية بدار المايقوما و وصدور القرار بإنهاء العقد ليس هو بالمصارعة او معركة كما أشارت بعض الأجهزة الإعلامية بل إجراء قانوني لابد أن يتم بعد انتهاء فترة تعاقد الوزارة معها وقد جاء هذا القرار الوزاري بعد دراسة متأنية لأداء المنظمة بالدار وحدوث تجاوزات مرصودة وفقاً لتقارير ومحاضر اجتماعات وقد أولت الأخت الوزيرة السابقة أميرة الفاضل اهتماماً خاصاً لهذه الشريحة حرصاً منها وتأكيدا على أهمية الدور الحكومي في رعاية الأطفال

وحتى لا ننسى نفيدكم ان دار رعاية الطفل المايقوما هي دار حكومية تم تاسيسها منذ العام 1961م وكانت تتبع في بداتيتها لوزارة الصحة وفي العام 1971 الت لوزارة الشئون الاجتماعية كدار لرعاية الاطفال الايتام ( مجهولي الابوين) وتتعامل الوزارة مع هولاء الاطفال من منظور الاسلام لان الاسلام دعا لتربيتهم ورغب الفقهاء في التقاطهم بقولهم ( ملتقطه غانم وتاركه اثم ) وتعاقب على ادارة هذه الدار كفاءات متميزة في مجال العمل الاجتماعي منهم الدكتورة نجوان عبد الحميد والاستاذة دار السلام محمد احمد والاستاذ معتصم القوني وقد ظلت الدار تستقبل الاطفال ولكن في العام 2002م شهدت الدار تكدس للاطفال وظل هاجس الوفيات الاطفال يقلق الوزارة حيث بلغت النسبة 82% فكان ان دخلت الوزارة في شراكة مع اطباء بلاحدود الفرنسية لمعالجة الوضع الصحي والغذائي داخل الدار بينما رات الوزارة ضرورة البحث عن خيار افضل يوفر للاطفال حياة كريمة وبعد دراسات مستفيضة اتجهت لخيار الاسر البديلة وكان ذلك في عهد الوزير الانسان هاشم هارون حيث انه يعتبر اب المشروع وظل همه الاساسي ان يجد هولاء الاطفال رعاية في ظل الاسر والمجتمع فكان ان المشروع في العام 2004م بعد دراسات اجتماعية ومناقشات فقهية وقانونية ثبت بما لايدع مجال للشك ان هذا الطفل يتيم بل اشد يتماً وقد اصدر مجمع الفقه الاسلامي فتوى بهذا الامر فعملت الوزارة على تشجيع المجتمع على كفالة الاطفال فكان ان خرج مايزيد عن الفين طفل للكفالة الدائمة ونقول ان الوفيات في الاسر البديلة انخفضت الى اقل من 1% والان يوجد 290 طفل في كفالة اسر طارئة وفي شهر ابريل الجاري فقط تمت كفالة 84 طفل وقد اوضحت الدراسات ان هذا المشروع يعتبر افضل مشروع في نطاق الشرق الاوسط وشمال افريقيا بل اصبح نموذج للرعاية الافضل للاطفال حيث انه لاول مرة في السودان يصل نظام الخدمة الاجتماعية للاحياء وداخل البيوت حيث يشرف على هذا المشروع 67 باحث اجتماعي على مستوى المحليات بالاضافة لمشرفيين نفسيين واجتماعيين يتابعون الاطفال داخل الاسر على الاقل مرتين في الاسبوع ويتم رفع تقارير دورية كما تعمل الوزارة على توفير كافة احتياجات الاطفال من لبن ملابس وعلاج بل وحتى سرير الطفل وهذا هو نظام الكفالة الطارئة وقد بدات الوزارة ب500 اسرة تقلصت الى 290 اسرة في هذا العام حيث ان الاتجاه للكفالة الدائمة اصبح خيار المجتمع والوزارة الان ترعي مايقارب الثلاثمائة طفل خارج الدار بمرتب شهري 200 جنيه وتوفير كافة الاحتياجات من لبن ودواء هذا غيض من فيض تقدمه الوزارة لرعاية الاطفال خارج الدار

اما الاطفال داخل الدار فقد تعاقدت الوزارة مع منظمة انا السودان للاهتمام بالوضع الصحي والغذائي منذ العام 2007م ليس لانها الخيار الافضل ولكنها المنظمة الوطنية الوحيدة التي بادرت بالشراكة بعد خروج اطباء بلا حدود الفرنسية ولم يكون خروجها انسحاباً بل كان نتيجة لاستقرار الوضع بالدار فقد تم اخراج الاطفال الى حضن الاسر وتبقى بالدار عدد 65 طفل وهو العدد الذي استلمته انا السودان بعد دخولها في شراكة مع الوزارة ولكن من خلال المتابعة رصدت الوزارة ارتفاع عدد الوفيات بالدار منذ العام 2008م وهذا كان نتيجة طبيعية لان عدد الاطفال بالدار ارتفع مرة اخرى الى 200 طفل كما اكدت تقارير اللجان الصحية التي تم تكوينها تلوث بيئة الدار بالاضافة لبعض التجاوزات فيما يتعلق بالاطفال المرضى وعدم نقلهم للمستشفيات المختصة مماجعلهم عرضة لخطر الوفيات كما ان الرسالة الاعلامية للمنظمة اصبحت مخالفة تماما لاستراتيجية الوزارة في الرعاية الاسرية حيث اصبحت تتحدث عن رعاية الاطفال بالدار والسعي لافتتاح عدد من الدور الاخرى بالاحياء والقرى وهذا ما اطلقه رئيسها لدى زيارة رئيس الجمهورية للدار وقد تعجب الجميع من هذا الطموح فالعالم كله الان يتجه لتجفيف مؤسسات الرعاية الاجتماعية وبراي هذا ماتفعله الشعوب المتحضرة بالاضافة لاطلاق ارقام لاتستند لدراسات اجتماعية حقيقية عن عدد الاطفال مجهولي الابوين بولاية الخرطوم وتحديد شرائح ذات صلة بالاطفال علماً بانه اصلا لا توجد دراسة تبين الطبقات او الشرائح الاجتماعية او الاعراق التي لها صلة بهولاء الاطفال فالحقيقة هي انهم ابناء هذا المجتمع السوداني كما كان هناك انتهاك صارخ للحق الخاص للاطفال بنشر صورهم على صفحات الصحف بصورة لاتمت للانسانية بصلة

ان توفير الرعاية الاسرية للاطفال يعتبر هم وهدف استراتيجي للوزارة تعمل من خلاله لاخراج الاطفال للمجتمع وليس تجفيف الدار او قفلها كما ذكر البعض فالتجفيف حلم وامل يصعب تحقيقه وقد سعت الوزارة خلال العام 2007م ومن خلال حملة اعلامية للفت نظر المجتمع لهذها الظاهرة واهمية الوقاية من خطر ولادة اطفال خارج اطار الزواج وهو دور مستمر وستشهد الشهور القليلة المقبلة انطلاق الحملة الاعلامية الثانية باذن الله وهي تشمل محور دعوي ومحاور انسانية تدعو لكفالة الاطفال في المجتمع

اما ارتفاع معدل الوفيات فقد كان هذا كان السبب الرئيسي للوقوف عند الوضع الصحي والغذائي للاطفال بالدار والسعي لايجاد معالجات عاجلة لهذا الموقف وهذا مافعلته الوزيرة السابقة اميرة حيث عملت على تكوين لجان متخصصة لدراسة الوضع لمعرفة اسباب الوفيات واصدرت عدد من القرارات من بينها اهمية نقل الاطفال المرضى للمستشفيات وهو مالم يتم تنفيذه من قبل منظمة انا السودان وهذ النقل الذي تم بعد صدور القرار هو اجراء طبيعي ليتلقي الاطفال الرعاية الصحية المطلوبة فالدار دار رعاية وليست مستشفى متخصصة وتشير المؤشرات الان الى استقرار الوضع الصحي وتدني الوفيات

ان القرار الوزاري الذي اصدرته الوزيرة السابقة اميرة انما هو تاكيد على حق الاطفال في الرعاية من قبل الدولة ومن منطلق انساني بحت بان الدولة هي ولي امر هولاء الاطفال والمسئول الاول عنهم وقد اعقب القرار عدد من الاجراءات الايجابية وهي توفير فريق صحي متكامل من وزارة الصحة ولاية الخرطوم يضم مجموعة من الاطباء والستترات والممرضيين وفني المعامل والصيادلة ومشرفي التغذية كما قامت الوزارة بزيادة عدد الكوادر الاجتماعية من امهات ومشرفيين وباحثيين اجتماعيين كما تم استيعاب عدد مقدر من الامهات لرعاية الاطفال وان تحدثنا عن الدعم المادي فان ديوان الزكاة بولاية الخرطوم وهو احد مؤسسات الوزارة ظل يقدم دعماً شهرياً للدار عبر انا السودان بمبلغ 75 الف جنيه شهرياً لتوفير الغذاءات للاطفال وقد استلمتها المنظمة حتى نهاية شهر ابريل 2010م وسيظل مستمراً كما تعمل الوزارة على توفير الخدمات الادارية من كهرباء ومياه وغيرها فالدولة لم تتخل عن مسئوليتها مطلقاً

ونقول لك ان المجتمع السوداني مازال بخير فابواب الدار مفتوحة للخيرين الذين يسعون لنيل اجر الاخرة قبل الدنيا ونتمنى ان يكون التناول الاعلامي لهذه القضية اكثر ايجابية تجاه الاطفال وضرورة دعوة المجتمع لكفالتهم لان الدار في النهاية ملجأوليس مكان طبيعي للطفل فمهما توفرت الخدمات يظل الطفل محروماً وثبت بما لايدع للشك من خبراء علم الاجتماع ان الطفل في دور الايواء يكون عرضة لخطر الموت اكتئاباً كما ان نموه العقلي يكون عرضة للخطر نتيجة للحرمان العاطفي ونقول لم تكن هناك معركة بل اطفال ابرياء تقوم الدولة بدورها الطبيعي تجاههم وهذا مافعلت الوزيرة السابقة اميرة خلال ثمانية اشهر قضتها بالوزارة وهي كما تعلم وزارة مجتمع تدير ملفات وقضايا اجتماعية عديدة لاتحتمل التعارك او فريق غالب او مغلوب

الأخ رفاعي حجر لك التحية والتقدير ..
هذا الأمر الخطير الأن رهن التحقيق نطالب الجهات المسئولة بكشف كل الحقائق ..

Quote: بعد اختفاء 300 منهم طباعة إرسال إلى صديق الثلاثاء, 11 مايو 2010 08:55 بعد اختفاء 300 منهم تصاعد خطير لأزمة الأطفال مجهولي الأبوين والمباحث تدخل في الخط افادت متابعات (الأسطورة) لأزمة الأطفال مجهولي الأبوين بدار الرعاية (المايقوما). أن المباحث تتولى هذه الأيام وبقوة التحري في ملف الأزمة، بعد أن وردت إليها معلومات حول المصير المجهول لأكثر من 300 طفل، بعد أن وردت إليها معلومات حول المصير المجهول لأكثر من 300 طفل، والذي تدور حوله العديد من الاستفهامات بعد أن وزعوا على أسر بديلة. في حين أن هنالك بعض الأنباء رشحت أن يكون قد تم تهريبهم إلى خارج البلاد للاستفادة من اعضائهم. وهذا بحسب تحريات الصحيفة اللصيقة أدى إلى جعل الملف ساخناً ما بين المباحث، ودار الرعاية، ومفوضية العون الانساني. وقد ابلغت مصادر: بأن السلطات تتحرى مع بعض المنظمات الأجنبية في هذا الشأن حول ما إذا كان الأطفال يتم تهريبهم إلى أوروبا أم لا؟ ذلك بعد أن أُعدت كشوفات باسماء وأعمار الـ300 طفل المختطف.

http://arabic-radio-tv.com/newspapers/sudan/alostora.htm

الاخت اماني
تحية طيبة

الموضوع كما تفضل واشار الاخوة في غاية الجدية والخطورة ..كيف يحدث هذا الامر في دولة من المفترض ان لها وزارة مختصة بالشئون الاجتماعية وادارة انشئت خصيصا لمتابعة ورعاية هذه الحالات الانسانية ..؟!!دعك من هؤلاء اين ذهبت الضمائر ؟ هل كل شيء اصبح قابلا للبيع والشراء حتى براءة الطفولة ؟ لا اجد ما اصف به مشاعر الاحباط والحزن اللتي تملكتني من وقع هذا الخبر ...
لا حول ولا قوة الا بالله

Quote: Very serious Very dangerous

الأخ نصر لك التحية والتقدير ..

Quote: ?????????

الأخ علاء الدين صلاح محمد لك التحية والتقدير ..
الموضوع كبير وفيه علامات إستفهام كثيرة ..

Quote: تحياتى امانى وحقيقة المجهود الانتى بتقومى بيهو ده كبير ومقدر جدا جدا تابعت كل بوستاتك عن هذا الموضوع .. ولسه الواحد مابيكون فاق من صدمة الاول بتجى صدمه التانى .. وقدر مامشيت وهبشت علشان اشوف منظمات المجتمع المدنى الموجودة فى السودان ..او حتى مرصد حقوق الانسان قدم شنو او حاول حتى يعمل شنو للاسف الشديد مالقيت اى معلومة .. لقيت مجهودات فردية مقدرة ومن افراد ... ودى كارثة كبيرة جدا وحقيقية لو ثبت فعلا اختفاء اطفالنا ديل الموضوع اصلو مافروض يمر كده وخلاص ... لازام الجميع يتابع الاجراءت البتحصل علشان تتعرف الحقيقة ويتحاسب المسئول عنهاا.. لانو من الواضح انو دى تاجرة بالبشر وخاصة بالاطفال والله ده اجرام يفوق كل انواع الاجرام المعروفة لينا ..واصلو الناس ماتسكت عنو تسلمى يارب ...

الأخت ماجدة عوض خوجلى لك خالص التحايا ..
المشكلة الكبيرة كما تفضلت لم نسمع بمنظمات المجتمع المدني حول هذه القضية...
نأمل من المحامين الوطنيين تبني هذه القضية ..
دمت بخير

شكراً يا أماني ..

هذه قضية وطن ولأبد من وقفة الشرفاء منهم لمثل هذه القضايا ..

الأخ صلاح غريبة لك التحية التقدير ..
أنا أريد أن تظهر الحقيقة للناس ما حدث في دار المايقوما أمر خطير يجب أن
يحاسب كل من تسبب فيها ..

Quote: ة ولكن من خلال المتابعة رصدت الوزارة ارتفاع عدد الوفيات بالدار منذ العام 2008م وهذا كان نتيجة طبيعية لان عدد الاطفال بالدار ارتفع مرة اخرى الى 200 طفل كما اكدت تقارير اللجان الصحية التي تم تكوينها تلوث بيئة الدار بالاضافة لبعض التجاوزات فيما يتعلق بالاطفال المرضى وعدم نقلهم للمستشفيات المختصة مماجعلهم عرضة لخطر الوفيات

Quote: اما ارتفاع معدل الوفيات فقد كان هذا كان السبب الرئيسي للوقوف عند الوضع الصحي والغذائي للاطفال بالدار والسعي لايجاد معالجات عاجلة لهذا الموقف وهذا مافعلته الوزيرة السابقة اميرة حيث عملت على تكوين لجان متخصصة لدراسة الوضع لمعرفة اسباب الوفيات واصدرت عدد من القرارات من بينها اهمية نقل الاطفال المرضى للمستشفيات وهو مالم يتم تنفيذه من قبل منظمة انا السودان وهذ النقل الذي تم بعد صدور القرار هو اجراء طبيعي ليتلقي الاطفال الرعاية الصحية المطلوبة فالدار دار رعاية وليست مستشفى متخصصة وتشير المؤشرات الان الى استقرار الوضع الصحي وتدني الوفيات

هل إرتفاع عدد الوفيات ناتج من زيادة عدد الأطفال وام من
تلوث البيئة دار أم من عدم نقلهم للمستشفيات الخاصة ؟؟
لماذا إنتظرت الوزارة كل هذه المدة ( منذ 2008 إلى 2010 ) حتى تطرد المنظمة؟؟
هل تم إجراء تحقيق لمنظمة أنا السودان والمنظمات الأخرى وتم كشفه
هل هناك ادانة أو تمت محاسبة ؟؟

Quote: ان القرار الوزاري الذي اصدرته الوزيرة السابقة اميرة انما هو تاكيد على حق الاطفال في الرعاية من قبل الدولة ومن منطلق انساني بحت بان الدولة هي ولي امر هولاء الاطفال والمسئول الاول عنهم وقد اعقب القرار عدد من الاجراءات الايجابية وهي توفير فريق صحي متكامل من وزارة الصحة ولاية الخرطوم يضم مجموعة من الاطباء والستترات والممرضيين وفني المعامل والصيادلة ومشرفي التغذية كما قامت الوزارة بزيادة عدد الكوادر الاجتماعية من امهات ومشرفيين وباحثيين اجتماعيين كما تم استيعاب عدد مقدر من الامهات لرعاية الاطفال وان تحدثنا عن الدعم المادي فان ديوان الزكاة بولاية الخرطوم وهو احد مؤسسات الوزارة ظل يقدم دعماً شهرياً للدار عبر انا السودان بمبلغ 75 الف جنيه شهرياً لتوفير الغذاءات للاطفال وقد استلمتها المنظمة حتى نهاية شهر ابريل 2010م وسيظل مستمراً كما تعمل الوزارة على توفير الخدمات الادارية من كهرباء ومياه وغيرها فالدولة لم تتخل عن مسئوليتها مطلقاً

لماذا الطرد المفاجئ لمنظمة أنا السودان دون ترتيب كامل للاطفال مما نتج
عنه موت أربعة أطفال في نفس اليوم و 77 طفل خلال هذا الشهر ؟؟

من المسئول من إختفاء أكثر من 300 طفل خلال هذه السنوات؟؟

من المسئول عن الأسر البديلة ومتابعة الأطفال هل هى وزارة الشئون
الإجتماعية أم المنظمات ؟؟

أين الوزارة حتى يصل عدد الأطفال المفقودين إلى هذا الرقم ؟؟

أين الوزارة والاطفال يموتون بالجملة ؟؟
لك الشكر ..

الأخت أمانى وضيوف البوست

شايف مسألة أطفال دار المايقوما الأيام دى متداولة بكثرة وبسخونة..
والآن الخبر يتحدث عن اختفاء ٣٠٠ طفل..
وهنالك إشارة لجهات أجنبية تحديدا غربية..

السؤال هل إثارة هذا الموضوع يدخل ضمن تسييس القضايا المستشرى هذه الأيام؟
يعنى هل هو من باب محاكمة النظام الحاكم؟

أم هى قضية إجتماعية جديرة بالنقاش لإيجاد حلول مفيدة؟
وماهو مقياس الفائدة ؟

دعونا أولا نعرف القضية من جذورها:
ومن عندى أقول:
هى قضيةطفل حملت به إمرأة دون عقد زواج شرعى..
فهى قضية أخلاقية الطفل هو ضحيتها..
المجتمع يسميه ابن سفاح أو ابن حرام..
أمه وأسرتها يتخلون عنه طواعية فقط لخوفهم من محكمة المجتمع والدين اللائى شكلا قاعدة لقوانين البلد..

طيب أقرب شخص لهذا الطفل هو أمه والتى تركته بل ولا ترغب فى أى علاقة به حتى علاقة المعرفة فى أدنى مستوياتها..

أنتو عايزين الطفل يكون موجود فى السودان ليه؟
طبعا لن يظل طول حياته طفلا فى دار الرعاية..
وحايكبر ويجد تصنيفه جاهز فى المجتمع وسيجد أمامه الشارع العريض مفتوح وفوقه السماء وتحته الأرض, أكيد فى بلد لاتعلم من له أسرة سوف لن تعلم من تنبذه الأسر وينبذه المجتمع والعرف والدين, مع أن الفرق بين هذا الطفل وغيره ورقة مستطيلة من المأذون ومجتمع متسامح مع أبيه وأمه أو أمه وأسرتها.

الأطفال ديل لو تبنتم أسر أوروبية أو أمريكية أو أسترالية أو كندية سيعيشوا مثلهم ومثل الأطفال الآخرين ويتربون أحسن تربية.فأصلا هذه المجتمعات الغربية يكثر فيها نظام السنقل مذرز ومافى زول شغال بمن هو والده إن لم يوجد, وفى مدارسهم عادى بطلبوا من التلميذ يجيب أمو نادر جدا يسألوا عن الأب.

أما مسألة بياخدوهم عشان يبيعوا أعضاهم دا وهم كبير اللهم إلا المشترياهم دولة عربية أو مستشفيات سودانية, لكن (الكفار) ديل مابسووها.
وعندى شواهد كثيرة هنا فى أمريكا لحالات تبنى أطفال من أفريقيا وآسيا..

ولكن نديكم مشهد لتبنى حيوان بواسطة سودانية:
واحدة أختنا جات أمريكا واشتروا بيت ..
البيت جات فيهو فيران..
مشت إتبنت كديسة عشان تاكل الفيران (ودا بمفهومنا فى السودان)..
قدمت طلب واستوفت الشروط وادوها كديسة بعد ماعملوا ليها ٣ جلسات تثقيفية وجلسة بها كل الأشياء المفروض تلتزم بيها تجاه الكديسة, وقعت على الورق واستلمت الكديسة..
بعد فترة بقت تزورها واحدة زى سوشال ووركر للكديسة ويشوفوا الكشف الدورى والتطعيم وبتاكل شنو وهكذا..
أها الزولة دى بقت تخاف على الكديسة من الفار وفى النهاية رجعتا محل ما جابتا..

فأنا رأيى الأطفال ديل لو ربنا فتح عليهم طريق تبنى خواجاتى خلوهم يمشوا عشان ربنا يرحمهم ويرحمكم.

Quote: أنتو عايزين الطفل يكون موجود فى السودان ليه؟ طبعا لن يظل طول حياته طفلا فى دار الرعاية.. وحايكبر ويجد تصنيفه جاهز فى المجتمع وسيجد أمامه الشارع العريض مفتوح وفوقه السماء وتحته الأرض, أكيد فى بلد لاتعلم من له أسرة سوف لن تعلم من تنبذه الأسر وينبذه المجتمع والعرف والدين, مع أن الفرق بين هذا الطفل وغيره ورقة مستطيلة من المأذون ومجتمع متسامح مع أبيه وأمه أو أمه وأسرتها. الأطفال ديل لو تبنتم أسر أوروبية أو أمريكية أو أسترالية أو كندية سيعيشوا مثلهم ومثل الأطفال الآخرين ويتربون أحسن تربية.فأصلا هذه المجتمعات الغربية يكثر فيها نظام السنقل مذرز ومافى زول شغال بمن هو والده إن لم يوجد, وفى مدارسهم عادى بطلبوا من التلميذ يجيب أمو نادر جدا يسألوا عن الأب. أما مسألة بياخدوهم عشان يبيعوا أعضاهم دا وهم كبير اللهم إلا المشترياهم دولة عربية أو مستشفيات سودانية, لكن (الكفار) ديل مابسووها. وعندى شواهد كثيرة هنا فى أمريكا لحالات تبنى أطفال من أفريقيا وآسيا.. ولكن نديكم مشهد لتبنى حيوان بواسطة سودانية: واحدة أختنا جات أمريكا واشتروا بيت .. البيت جات فيهو فيران.. مشت إتبنت كديسة عشان تاكل الفيران (ودا بمفهومنا فى السودان).. قدمت طلب واستوفت الشروط وادوها كديسة بعد ماعملوا ليها ٣ جلسات تثقيفية وجلسة بها كل الأشياء المفروض تلتزم بيها تجاه الكديسة, وقعت على الورق واستلمت الكديسة.. بعد فترة بقت تزورها واحدة زى سوشال ووركر للكديسة ويشوفوا الكشف الدورى والتطعيم وبتاكل شنو وهكذا.. أها الزولة دى بقت تخاف على الكديسة من الفار وفى النهاية رجعتا محل ما جابتا.. فأنا رأيى الأطفال ديل لو ربنا فتح عليهم طريق تبنى خواجاتى خلوهم يمشوا عشان ربنا يرحمهم ويرحمكم.

I kind of agree with this part, I will be back later.

Quote: الموضوع كما تفضل واشار الاخوة في غاية الجدية والخطورة ..كيف يحدث هذا الامر في دولة من المفترض ان لها وزارة مختصة بالشئون الاجتماعية وادارة انشئت خصيصا لمتابعة ورعاية هذه الحالات الانسانية ..؟!!دعك من هؤلاء اين ذهبت الضمائر ؟ هل كل شيء اصبح قابلا للبيع والشراء حتى براءة الطفولة ؟ لا اجد ما اصف به مشاعر الاحباط والحزن اللتي تملكتني من وقع هذا الخبر ... لا حول ولا قوة الا بالله

الأخ البدري عبد الله لك التحية والتقدير ..
كما تفضلت أصبح كل شيء في البلد للبيع والشراء..
حسبي الله ونعم الوكيل ..

Quote: هذه قضية وطن ولأبد من وقفة الشرفاء منهم لمثل هذه القضايا ..

الأخ معتصم دفع الله لك التحية والتقدير ..

يكون باعوهم ناس الـ "الحكومة" وناس الأمن ..

يا قطع كاملة ولا على سبيل الاسبيرات وقطع الغيار البشرية

أصلو العالم دي ما تستبعدي عليهم حاجة

وديل في سبيل التمويل والحصول على الأموال موش يبيعوا الشفع وبس

ديل ممكن ياكلوا ناقة الله وسقياها ما عندهم أي تعطيل

Quote: لخرطوم : الحقيقة أفادت مصادر عليمة «الحقيقة» بتورط أفراد من وزارة الشؤون الاجتماعية ولاية الخرطوم وإحدى منظمات المجتمع المدني في عمليات اتجار بالأطفال فاقدي السند بدور الإيواء بالخرطوم، وذكرت المصادر أن أكثر من 300 طفل بهذه الدور «أعمار بعضهم تفوق 18 عاما» فقدوا الفترة الماضية ، غير أن متابعات القضية أشارت الى ترحيل بعضهم الى جهات مجهولة يرجح بأنها خارج البلاد.وطبقا للمصادر فإن تحريات أولية اضطلعت بها الجهات المختصة أثبتت أن المنظمة المشار إليها تأخذ الأطفال بحجة توفير الإيواء لهم خارج السودان.، كما لفتت الى انتحال شخصيات لحق «الأسر البديلة» في الإيواء لتقوم لاحقا بتهريبهم لجهات تعمل في الاتجار الفاحش، وأكد مصدر رفيع للصحيفة شروع السلطات المختصة في إجراءات التحقيق والتحريات اللازمة في القضية. وكانت «الحقيقة» نشرت في الأيام الماضية تحقيقا حول أوضاع الأطفال فاقدي السند بدار المايقوما حيث ثبت بالوثائق تردي أوضاعهم الصحية مادفع وزارة الرعاية الاجتماعية بولاية الخرطوم لإيقاف نشاط منظمة «أنا السودان» بالدار وقررت أيلولة إدارتها للوزارة

http://www.alhagiga.com/news.php?view=827

Quote: شايف مسألة أطفال دار المايقوما الأيام دى متداولة بكثرة وبسخونة.. والآن الخبر يتحدث عن اختفاء ٣٠٠ طفل.. وهنالك إشارة لجهات أجنبية تحديدا غربية.. السؤال هل إثارة هذا الموضوع يدخل ضمن تسييس القضايا المستشرى هذه الأيام؟ يعنى هل هو من باب محاكمة النظام الحاكم؟ أم هى قضية إجتماعية جديرة بالنقاش لإيجاد حلول مفيدة؟ وماهو مقياس الفائدة ؟

الأخ بله موسى لك التحية والتقدير ...
القضية أصلاً هى قضية إقتصادية، إجتماعية و سياسية..

Quote: دعونا أولا نعرف القضية من جذورها: ومن عندى أقول: هى قضيةطفل حملت به إمرأة دون عقد زواج شرعى.. فهى قضية أخلاقية الطفل هو ضحيتها.. المجتمع يسميه ابن سفاح أو ابن حرام.. [أمه وأسرتها يتخلون عنه طواعية فقط لخوفهم من محكمة المجتمع والدين اللائى شكلا قاعدة لقوانين البلد.. طيب أقرب شخص لهذا الطفل هو أمه والتى تركته بل ولا ترغب فى أى علاقة به حتى علاقة المعرفة فى أدنى مستوياتها..

مسئولية مسأة هؤلاء الأطفال الأبرياء مسئولية الأم والاب معاً وهى مشكلة مجتمع ...

Quote: أنتو عايزين الطفل يكون موجود فى السودان ليه؟ طبعا لن يظل طول حياته طفلا فى دار الرعاية.. وحايكبر ويجد تصنيفه جاهز فى المجتمع وسيجد أمامه الشارع العريض مفتوح وفوقه السماء وتحته الأرض, أكيد فى بلد لاتعلم من له أسرة سوف لن تعلم من تنبذه الأسر وينبذه المجتمع والعرف والدين, مع أن الفرق بين هذا الطفل وغيره ورقة مستطيلة من المأذون ومجتمع متسامح مع أبيه وأمه أو أمه وأسرتها. الأطفال ديل لو تبنتم أسر أوروبية أو أمريكية أو أسترالية أو كندية سيعيشوا مثلهم ومثل الأطفال الآخرين ويتربون أحسن تربية.فأصلا هذه المجتمعات الغربية يكثر فيها نظام السنقل مذرز ومافى زول شغال بمن هو والده إن لم يوجد, وفى مدارسهم عادى بطلبوا من التلميذ يجيب أمو نادر جدا يسألوا عن الأب. أما مسألة بياخدوهم عشان يبيعوا أعضاهم دا وهم كبير اللهم إلا المشترياهم دولة عربية أو مستشفيات سودانية, لكن (الكفار) ديل مابسووها. وعندى شواهد كثيرة هنا فى أمريكا لحالات تبنى أطفال من أفريقيا وآسيا..

هؤلاء الأطفال الأبرياء بشر هل نتركهم عرضة للبيع والشراء
ولا نابأ بحياتهم لانهم سبه والمجتمع لا يقبلهم ؟؟

و إذا كان الحل الوحيد لمعالجة مشكلة هؤلاء الأطفال هو
تصديرهم للخارج هل نطمع أن يتم ذلك وفق ضوابط
أخلاقية وقانونية تحفظ لهم حياتهم وكرامتهم؟؟؟
لك الشكر ...

الأخت دانيا المكي لك خالص التحايا ..

الأخـت الـحـبـيبـة الـحـبـوبـة،

Amani Al Ajab
تحياتي ومودتي،

***- هناك قوانين تمنع التعرض لعـمل المستـثمرين الاجانب حتي لايفروا من البلد، لذلك لن تجدي اي اجابات علي الاسئـلة ادناه:

***- هل إرتفاع عدد الوفيات ناتج من زيادة عدد الأطفال وام من تلوث البيئة دار أم من عدم نقلهم للمستشفيات الخاصة ؟؟

***- لماذا إنتظرت الوزارة كل هذه المدة ( منذ 2008 إلى 2010 ) حتى تطرد المنظمة؟؟

***- هل تم إجراء تحقيق لمنظمة أنا السودان والمنظمات الأخرى وتم كشفه هل هناك ادانة أو تمت محاسبة ؟؟

***- لماذا الطرد المفاجئ لمنظمة أنا السودان دون ترتيب كامل للاطفال مما نتج عنه موت أربعة أطفال في نفس اليوم و 77 طفل خلال هذا الشهر ؟؟

***- من المسئول من إختفاء أكثر من 300 طفل خلال هذه السنوات؟؟

***- من المسئول عن الأسر البديلة ومتابعة الأطفال هل هى وزارة الشئون الإجتماعية أم المنظمات ؟؟

***- أين الوزارة حتى يصل عدد الأطفال المفقودين إلى هذا الرقم ؟؟

***- أين الوزارة والاطفال يموتون بالجملة ؟؟

***- هؤلاء الأطفال الأبرياء بشر هل نتركهم عرضة للبيع والشراء ولا نابأ بحياتهم لانهم سبه والمجتمع لا يقبلهم ؟؟

***- و إذا كان الحل الوحيد لمعالجة مشكلة هؤلاء الأطفال هو تصديرهم للخارج هل نطمع أن يتم ذلك وفق ضوابط أخلاقية وقانونية تحفظ لهم حياتهم وكرامتهم؟؟؟

***- ماذا وراء إيقاف الدكتور الجميعابي في دار المايقوما ؟؟؟؟

***- ماذا وراء قضية اطفال المايقوما ومشكلة الدكتور الجميعابي مع وزيرة الرعاية الأجتماعية ودعم الوالي للوزيرة في قرار افضي لاستلام الدار بالقوة " امن ومباحث" وتجريد الدكتور حتى من موظفيه؟؟؟

***- هل هو خلاف الدكتور الجميعابي مع المنتفعين في قضايا عديدة منها اطفال الاسر البديلة والتي تحدث عنها في قنوات الشروق وقناة الان والعربية أم موضوع أخر ؟؟؟

***- هل صحيح هناك فعلاً تم القبض علي إطفال مهربين بواسطة موظفي الوزارة وبعض الأشحاص من جنوب السودان وهناك شخصيات كبيرة ضالعة ؟؟

***- هل صحيح هناك بيع اعضاء للاطفال والاطفال انفسهم بمبالغ تصل عشرة ألف دولار إلي عشرين ألف دولار للعضو من الفرد ؟؟]

***- ماذا خلف مشكلة الاسر البديلة؟؟

***- هل تحرى الفريق أول شرطة هاشم عثمان في هذا الأمر ؟؟

***- هل السيد عمر البشير والسيد علي عثمان علي علم بهذا الأمر الخطير ؟؟

***- من المسئول عن موت الأطفال في الأيام الماضية ؟؟
-------------------------------------------------------------

---***- لك مودتي اخـتـي الـحـبيـبـة.

للاسف الاطفال ديل بعد ما يطلعوا من دار المايقوما و يمشوا الدار الثانيه ما متاكده من اسمها معظمهم في النهايه بكونوا في الشوارع و نايمين جوه الخيران و اللساتك الكبيره يعني زيهم زي الكلاب و القطط الضاله للاسف و ده كله من المجتمع و العيب و العار. هناك من يرفض تبنيهم عملا بنظريه ولد الحرام بيقطع الرحمه من البيت (طبعا الكلام ده ما صاح) معظمهم و المشردين الاخرين بيشموا سلسيون و نمل و بيتعاطوا مخدرات و يمارسوا حياتهم الطبيعيه في سن مبكره جدا و برضه التاريخ يعيد نفسه و بعضهم ينجب في الشوارع و يتخلي عن ابنائه و ينتهي معظمهم في المايقوما برضه. الدوله ما عندها اي رعايه ليهم و ان وجدت فهي الحد الادني من المعيشه الادميه و المجتمع لا يرحمهم و يعاملهم كانهم هم من اخطاء, لذلك لو اللاطفال ديل لقوا اسر بديله تتبناهم بضوابط قوانين و تكون خارج السودان والله ربنا يكون فتح عليهم ابواب رحمته و ابواب الجنه كمان لانه عيشتهم في اروبا, امريكا اوحتى اسرائيل اكيد حتكون احسن بكتير من عيشتهم وسط مجتمعهم الذي لا يعترف بهم و يعتبرهم وصمة عار. كلامي لا يستند على دراسه او احصائيه معينه لكن هو واقع

العزيزة اماني
تحياتي
بالجد موضوع خطير
واختفاء هذا العدد جريمة بكل المقاييس

الاخت دانيا
تحياتي

Quote: للاسف الاطفال ديل بعد ما يطلعوا من دار المايقوما و يمشوا الدار الثانيه ما متاكده من اسمها

اسمها دار المستقبل
واتفق مع الدكتور موسى بله بان المجتمع السوداني
غير مؤهل اخلاقيا لتأهيل هؤلاء الاطفال او لضمان مستقبل لهم
هنالك نظرة احتقار ودونية وكراهية لهؤلاء الاطفال
ولكن التصدير والتهريب العشوائي وغير المسؤول ليس الحل
يجب ان يتدارس المختصون في ايجاد حلول بديلة تضمن لهم مستقبل مشرق ولو خارج السودان

اذكر وتذكر معي زميلتنا بالمنبر ام سهى
وقد كنا نعمل سويا في مشروع صباح للاطفال المشردين
نذكر قصة تلك البنت واحتفظ باسمها التي كبرت وشبت في دار المستقبل
ووجدت نفسها حائرة امام اسئلتها الصعبة:
من انا واين امي وابي ؟
واذكر انها كانت تدرس الثانوي في احدى مدارس الخرطوم بحري
وكانت ام سهى تعاملها معاملة انسانية رائعة تفوق الوصف
لكن تلك الفتاة كانت مصرة اصرار غريب وكبير للخروج من السودان لأي جهة
وكان لها ما ارادت وبعد فترة سمعت انها غادرت الى الهند
ترى كيف حالها الآن؟

شكرا للبوست المسؤول وربما اعود
ولك تقديري

الاخ خالد العبيد


التقيت في كندا بفتاة سودانيه درست في الهند و عرفت منها انها تربت في احد دور الايواء و انها عانت ما عانت في السودان من المجتمع و الناس و زملائها في المدرسه و انها ارادت ان تنتحر اكثر من مره. هذه الفتاة غادرت الي الهند للدراسه و بعدها هاجرت الى كندا و قطعت كل علاقه لها بالسودانيين حتى انها غيرت اسمها الي اسم اجنبي لكي لا يتعرف عليها احد. و قد اخبرتني انها لم تحس بادميتها الا بعد خروجها من السودان.

للاسف لا دولتنا ولا مجتمعنا مؤهلين للعنايه بهؤلاء و حكومتنا التي تندد و تشجب و تستنكر اي فكره لتبني هؤلاء الاطفال هي اول المقصرين و المتسببين في ضياعهم. قبل فتره طلبت امريكيه من السفاره السودانيه بواشنطن ان يمدوها بمعلومات لتبني اطفال سودانيين فرد عليها المسؤول اننا في السودان لا نعطي اطفالنا للكفار و غير المسلمين لان اطفالنا يجب ان ينشاؤا بين المسلمين فسالته و هل الجامع يرعاهم و يحميهم من الشوارع؟

اختنا العزيزة اماني العجب

تحياتي

خالص تقديرى واحترامي لمجهوداتك الوطنية الحثيثة في فضح الطغمة واجرامها
وبالذات هذا الملف من الملفات القذرة والخطيرة جدا ارجو المواصلة فيه
بهمتك المعهودة لانه ملف خطير وسيفضح ايةعقلية تافهة تسيطر على هذا الوطن التعيس
مع تحياتي للدكتور وبقية الاسرة.

كيف لنا ان نتخلص من التنظيم الاسلامي العالمي الذي يحكمنا

Quote: إختفاء أكثر من 300 طفل !!!

والله إِحترنا ذاتو !!!!!!








هشام

Quote: وديل في سبيل التمويل والحصول على الأموال موش يبيعوا الشفع وبس ديل ممكن ياكلوا ناقة الله وسقياها ما عندهم أي تعطيل

لك التحية والشكر الأخ الهادي..

الأخ الكريم بكرى الصائغ لك خالص التحايا ..

Quote: ***- هناك قوانين تمنع التعرض لعـمل المستـثمرين الاجانب حتي لايفروا من البلد، لذلك لن تجدي اي اجابات علي الاسئـلة ادناه: ***- هل إرتفاع عدد الوفيات ناتج من زيادة عدد الأطفال وام من تلوث البيئة دار أم من عدم نقلهم للمستشفيات الخاصة ؟؟ ***- لماذا إنتظرت الوزارة كل هذه المدة ( منذ 2008 إلى 2010 ) حتى تطرد المنظمة؟؟ ***- هل تم إجراء تحقيق لمنظمة أنا السودان والمنظمات الأخرى وتم كشفه هل هناك ادانة أو تمت محاسبة ؟؟ ***- لماذا الطرد المفاجئ لمنظمة أنا السودان دون ترتيب كامل للاطفال مما نتج عنه موت أربعة أطفال في نفس اليوم و 77 طفل خلال هذا الشهر ؟؟ ***- من المسئول من إختفاء أكثر من 300 طفل خلال هذه السنوات؟؟ ***- من المسئول عن الأسر البديلة ومتابعة الأطفال هل هى وزارة الشئون الإجتماعية أم المنظمات ؟؟ ***- أين الوزارة حتى يصل عدد الأطفال المفقودين إلى هذا الرقم ؟؟ ***- أين الوزارة والاطفال يموتون بالجملة ؟؟ ***- هؤلاء الأطفال الأبرياء بشر هل نتركهم عرضة للبيع والشراء ولا نابأ بحياتهم لانهم سبه والمجتمع لا يقبلهم ؟؟ ***- و إذا كان الحل الوحيد لمعالجة مشكلة هؤلاء الأطفال هو تصديرهم للخارج هل نطمع أن يتم ذلك وفق ضوابط أخلاقية وقانونية تحفظ لهم حياتهم وكرامتهم؟؟؟ ***- ماذا وراء إيقاف الدكتور الجميعابي في دار المايقوما ؟؟؟؟ ***- ماذا وراء قضية اطفال المايقوما ومشكلة الدكتور الجميعابي مع وزيرة الرعاية الأجتماعية ودعم الوالي للوزيرة في قرار افضي لاستلام الدار بالقوة " امن ومباحث" وتجريد الدكتور حتى من موظفيه؟؟؟ ***- هل هو خلاف الدكتور الجميعابي مع المنتفعين في قضايا عديدة منها اطفال الاسر البديلة والتي تحدث عنها في قنوات الشروق وقناة الان والعربية أم موضوع أخر ؟؟؟ ***- هل صحيح هناك فعلاً تم القبض علي إطفال مهربين بواسطة موظفي الوزارة وبعض الأشحاص من جنوب السودان وهناك شخصيات كبيرة ضالعة ؟؟ ***- هل صحيح هناك بيع اعضاء للاطفال والاطفال انفسهم بمبالغ تصل عشرة ألف دولار إلي عشرين ألف دولار للعضو من الفرد ؟؟] ***- ماذا خلف مشكلة الاسر البديلة؟؟ ***- هل تحرى الفريق أول شرطة هاشم عثمان في هذا الأمر ؟؟ ***- هل السيد عمر البشير والسيد علي عثمان علي علم بهذا الأمر الخطير ؟؟ ***- من المسئول عن موت الأطفال في الأيام الماضية ؟؟

Quote: للاسف الاطفال ديل بعد ما يطلعوا من دار المايقوما و يمشوا الدار الثانيه ما متاكده من اسمها معظمهم في النهايه بكونوا في الشوارع و نايمين جوه الخيران و اللساتك الكبيره يعني زيهم زي الكلاب و القطط الضاله للاسف و ده كله من المجتمع و العيب و العار. هناك من يرفض تبنيهم عملا بنظريه ولد الحرام بيقطع الرحمه من البيت (طبعا الكلام ده ما صاح) معظمهم و المشردين الاخرين بيشموا سلسيون و نمل و بيتعاطوا مخدرات و يمارسوا حياتهم الطبيعيه في سن مبكره جدا و برضه التاريخ يعيد نفسه و بعضهم ينجب في الشوارع و يتخلي عن ابنائه و ينتهي معظمهم في المايقوما برضه. الدوله ما عندها اي رعايه ليهم و ان وجدت فهي الحد الادني من المعيشه الادميه و المجتمع لا يرحمهم و يعاملهم كانهم هم من اخطاء, لذلك لو اللاطفال ديل لقوا اسر بديله تتبناهم بضوابط قوانين و تكون خارج السودان والله ربنا يكون فتح عليهم ابواب رحمته و ابواب الجنه كمان لانه عيشتهم في اروبا, امريكا اوحتى اسرائيل اكيد حتكون احسن بكتير من عيشتهم وسط مجتمعهم الذي لا يعترف بهم و يعتبرهم وصمة عار. كلامي لا يستند على دراسه او احصائيه معينه لكن هو واقع

الأخت العزيزة دانيا المكي لك التحية ...
صحيح أن نظرة المجتمع سيئة ..
ولكن هناك كثير من الخيرين تبنوا أطفال وأحسنوا تربيتهم ..
موضوع أين يذهبون ليس الأن محور طرحنا ..
القضية أن هؤلاء الأطفال اصبحوا سلعة تباع وتشترى ..
بل الأهى والامر بان الغرض من ذلك هو الأستفادة من اعضائهم ..
فلنسلط الضوء الأن على هذه المعلومات الخطيرة وسوف يكون لنا
نقاش طويل حول دور ونظرة المجتمع عن هؤلاء الأبرياء وكيفية تاهيلهم..
دمت بخير..

Quote: العزيزة اماني تحياتي بالجد موضوع خطير واختفاء هذا العدد جريمة بكل المقاييس

الأخ الكريم خالد العبيد لك التحية والشكر ..

Quote: واتفق مع الدكتور موسى بله بان المجتمع السوداني غير مؤهل اخلاقيا لتأهيل هؤلاء الاطفال او لضمان مستقبل لهم هنالك نظرة احتقار ودونية وكراهية لهؤلاء الاطفال ولكن التصدير والتهريب العشوائي وغير المسؤول ليس الحل يجب ان يتدارس المختصون في ايجاد حلول بديلة تضمن لهم مستقبل مشرق ولو خارج السودان

توجد قضية خطيرة كما تفضلت يجب متابعتها وتمليك
الحقائق للجميع والمطالبة بمحاسبة المسئولين عنها ..

Quote: اذكر وتذكر معي زميلتنا بالمنبر ام سهى وقد كنا نعمل سويا في مشروع صباح للاطفال المشردين نذكر قصة تلك البنت واحتفظ باسمها التي كبرت وشبت في دار المستقبل ووجدت نفسها حائرة امام اسئلتها الصعبة: من انا واين امي وابي ؟ واذكر انها كانت تدرس الثانوي في احدى مدارس الخرطوم بحري وكانت ام سهى تعاملها معاملة انسانية رائعة تفوق الوصف لكن تلك الفتاة كانت مصرة اصرار غريب وكبير للخروج من السودان لأي جهة وكان لها ما ارادت وبعد فترة سمعت انها غادرت الى الهند ترى كيف حالها الآن؟ شكرا للبوست المسؤول وربما اعود ولك تقديري

قصة هذه البنت مؤلمة وتجسد واقع هؤلاء الأطفال الأبرياء ...
لكن بالمقابل توجد أمثلة لبعض الأطفال تربوا في دار المايقوما
وعاشوا حياة طبيعية ..
بالنسبة لجانب المجتمع هذا جانب أخر نتمنى أن نتناوله في
المستقبل القريب..

هذه مثال حى ومشرق ..

Quote: احدى بنات دار المايقوما كانت حضوراً وتدعى «نور حسين» مديرة منظمة «شمعة» وجهت حديثها للجميعابي وللرعاية الاجتماعية قائلة: في كل المنتديات نسمع اقوالاً دون افعال تذكر فقط (خلافات) بين المنظمة والوزارة وتنتهي أو تختم بلا حلول ناجعة أو نتائج ملموسة، فالجميعابي يقول إنه غير مسؤول عن الدار، فإذا كان كما يقول فلماذا يتولى شئونها؟! وقالت انه لابد من ان يعلم الجميع من المسؤول عن هؤلاء الاطفال لان القضية ليست قضية مجتمع لوحده بل هي مسؤولية الدولة بأكملها، ونحن نتساءل: إلى متى يستمر هذا الوضع؟ الدولة في الماضي كانت (تخجل وتستحي) من تولى ملف دار المايقوما ويأتي الجميعابي ليقول ان الملف مقلق ومتعب فإذا كانوا غير قادرين على تولى الامور في الدار فليخرجوا منها وإلا فسوف يكون في هذا مضيعة للوقت فالكل يخجل و«يعاير» ابناء المايقوما.. لماذا؟! وختمت: أنا أفتخر بأنني كنت من اطفال المايقوما في يوم ما والان انا متزوجة بحمد الله وقد تعلمت وترأست ادارة المنظمة...

ماذا وراء إيقاف الدكتور الجميعابي في دار المايقوما ؟؟؟؟

ظاهرة غريبة بالصـحف الـمحلية:
--------------------------------
اهـتمت صـحف اليوم الاربعاء 12 مايو 2010 بعودة الطفل المختـطف حسام الدين شمس الدين موسى عبد الله (3) سنوات بعد اختطاف دام لقرابة الأسبوعين ونشرت جريدة (الرأي العام) صورته بالالوان وكتبت عنه خبرآ طويلآ وتجاهلت هذه الصحيفة مثلها مثل الاخريات خبر اختفاء 300 طفل!!،

بالطبع نفرح بعوده اي طفل مختطف ونهنئ اسرة السيد شمس بعودة ابنهم سالمآ معافيآ، ولكن ندين بشدة اسلوب الجرائد في (خيار وفقوس) اطفالنا، فتفرح الجريدة بخبر عودة الصغير حسام الدين ولاتبكي حال 300 طفل الله وحده يعلم اين هم الأن!!

Quote: خالص تقديرى واحترامي لمجهوداتك الوطنية الحثيثة في فضح الطغمة واجرامها وبالذات هذا الملف من الملفات القذرة والخطيرة جدا ارجو المواصلة فيه بهمتك المعهودة لانه ملف خطير وسيفضح ايةعقلية تافهة تسيطر على هذا الوطن التعيس مع تحياتي للدكتور وبقية الاسر

الأخ الكريم هشام هباني لك خالص التحايا ...
تحياتي لاسرتك الكريمة لك تحيات محمد ..

Quote: الشؤون الاجتماعية تتسلم دار المايقوما الخرطوم :الصحافة: أعلنت وزارة الشؤون الاجتماعية ولاية الخرطوم عن تسلمها لدار مجهولي الأبوين بالمايقوما من منظمة أنا السودان رسمياً. وقالت الدكتورة منى مصطفى خوجلي، مدير إدارة الرعاية الاجتماعية بوزارة الشؤون الاجتماعية للمركز السوداني للخدمات الصحافية،إن الوزارة تسلمت كل ما يتعلق بالدار، مبينة أن الإشراف الصحي والغذائي آل إلى وزارة الصحة ولاية الخرطوم والجانب الاجتماعي إلى وزارة الشؤون الاجتماعية والحكومة . وأكدت عدم وجود أية وفيات داخل الدار وأنها مفتوحة للأطفال مجهولي الأبوين، فضلاً عن انتظام الهيكل الإداري الخاص برعاية الأطفال بالدار.

http://www.alsahafa.sd/details.php?articleid=6265#6265


هل هذا ذر الرماد على الأعين ؟؟
من المسئول من موت الأطفال خلال الفترة السابقة ؟؟
من المسئول عن الأشراف عن الأسر البديلة ؟؟
من المسئول عن إختفاء الأطفال خلال السنوات السابقة و كيف اختفى هؤلاء الأطفال؟؟
هل صحيح بان هناك عدد من موظفي الوزارة ضالعين في هذا الأمر ؟

Quote: كيف لنا ان نتخلص من التنظيم الاسلامي العالمي الذي يحكمنا

الأخ درديري ساتي لك التحية والتقدير..
نأمل أن نجد الأجابة قريباً ..

شكرا أخت أماني على طرق الموضوع الهام

لا أتفق مع الأخ بلة موسى في ان الحل
تسليمهم الى دول أجنبية لتقوم برعايتهم سوى كانت امريكا أو كندا أوغيرها
فالتربية ليست أكل وشرب ورعاية صحية فقط لاسيما انهم سينشأوا على دين تلك
الدول .. وهل تعتقد ان امريكا أوفرنسا أو أي دولة غربية .. ستوفر لهم الرعاية
اللازمة لسواد عيونهم ورحمة بهم .. ام ان هنالك مآرب أخرى وأهداف مستترة ....... تقديري