فلنقتدي بسيدة أمريكا الأولى

التجربة المثيرة التي أطلقتها سيدة البيت الأبيض الأولى ورغم عاديتها وانتهاج نساءنا الريفيات لها منذ ملايين السنين إلا أنها ظاهرة تستحق الوقوف والاعجاب .. فقد قامت ( مس أوباما ) بزراعة حد يقة البيت الأبيض بالخضروات الطبيعية الخالية من الملوثات الكيماوية والتي أثمرت وجعلت سيدة البيت الأبيض الأولى التي أقامت المشروع بمساعدة طلاب المدارس بأن البيت الأبيض سيأكل فقط من هذه الخضروات الطبيعية بل واتفقت مع عدد من المطاعم الشهيرة لتقديم وجباتها منها وهي خطوة تدعم أوباما في نهجه التخلص من هذه المواد الضارة .
السودان بيئة مناسبة بكل المقاييس لتكرير هذه التجربة او بالأصح تنظيمها والاستفادة منها بل والدعاية لها بما يكفل مستقبل إقتصادي أفضل للمزارعين وصادرات الدولة بل ويفتح المجال للتطور في مجال الصناعات التكميلية كالتغليف والحفظ وغيرها بما يعني استيعاب قدر أكبر من البطالة
وياسيدة البيت الأبيض الأولى لك التحية على هذه الخطوة وهي تحية نسبقها بتحية وانحناءة تعظيم لجداتنا وامهاتنا واخواتنا وبناتنا اللائي لم يجدن إعلانا ولا إعلاما وربما حتى لاجزاءا ولاشكورا وهن يفنين أعمارهن في العمل في المزارع الصغيرة التي تنتج لا الخضروات وحدها ولكن مختلف ماتجود به الأرض دون كيماويات وأسمدة .

Quote: ( مس أوباما )

مسز يا عمك مسز

!

Quote: التجربة المثيرة التي أطلقتها سيدة البيت الأبيض الأولى ورغم عاديتها وانتهاج نساءنا الريفيات لها منذ ملايين السنين إلا أنها ظاهرة تستحق الوقوف والاعجاب .. فقد قامت ( مس أوباما ) بزراعة حد يقة البيت الأبيض بالخضروات الطبيعية الخالية من الملوثات الكيماوية والتي أثمرت وجعلت سيدة البيت الأبيض الأولى التي أقامت المشروع بمساعدة طلاب المدارس بأن البيت الأبيض سيأكل فقط من هذه الخضروات الطبيعية بل واتفقت مع عدد من المطاعم الشهيرة لتقديم وجباتها منها وهي خطوة تدعم أوباما في نهجه التخلص من هذه المواد الضارة . السودان بيئة مناسبة بكل المقاييس لتكرير هذه التجربة او بالأصح تنظيمها والاستفادة منها بل والدعاية لها بما يكفل مستقبل إقتصادي أفضل للمزارعين وصادرات الدولة بل ويفتح المجال للتطور في مجال الصناعات التكميلية كالتغليف والحفظ وغيرها بما يعني استيعاب قدر أكبر من البطالة وياسيدة البيت الأبيض الأولى لك التحية على هذه الخطوة وهي تحية نسبقها بتحية وانحناءة تعظيم لجداتنا وامهاتنا واخواتنا وبناتنا اللائي لم يجدن إعلانا ولا إعلاما وربما حتى لاجزاءا ولاشكورا وهن يفنين أعمارهن في العمل في المزارع الصغيرة التي تنتج لا الخضروات وحدها ولكن مختلف ماتجود به الأرض دون كيماويات وأسمدة .

الأخ عبد الدين....تحياتي،
لعلك تقصد "تكرار"، لأن التكرير عملية تتعلق بمعالجة النفط الخام بغرض استخراج مختلف مشتقاته.
بعدين السيدة الأولى دي اسمها مسيز أوباما....وليس مس أوباما....بعد ما تزوجت باراك أوباما اصبح اسمها مسيز أوباما. كان ممكن تقول "مس روبنسون"، لأن اسمها قبل الزواج Michelle Robinson.
عزيزي .... مسألة استخدام الأسمدة والكيماويات هذه قضية تتعلق بالسياسات الزراعية للبلدان ولها صلة بالـmass production ولا أعتقد ان زراعة ميشيل أوباما لحديقة البيض الأبيض بالخضروات دون استخدام أسمدة وكيماويات لها صلة بأي نهج أعلنه أوباما لـ"التخلص من هذه المواد"....وفي واقع الأمر لم يحدث أن أعلن أوباما (لا عقب فوزه في انتخابات نوفمبر 2008، ولا بعد تسلمه رسمياً لماهم الرئاسة في يناير الماضي) عن سياسة زراعية جديدة الولايات المتحدة تهدف لإنتاج الـorganic products فقط أو التخلي عن المنتجات الزراعية المعدلة وراثياً....لأنه أمريكا لو عملت كدا، إنت ما حا تقدر تاكل رغيف.

مسز يا عمك مسز

!

شفت كيف ؟؟؟!! دي النسوان ولا بلاش


الأخ عبد الدين....تحياتي،
لعلك تقصد "تكرار"، لأن التكرير عملية تتعلق بمعالجة النفط الخام بغرض مسز يا عمك مسز

!

شفت كيف ؟؟؟!! دي النسوان ولا بلاش


الأخ عبد الدين....تحياتي،
لعلك تقصد "تكرار"، لأن التكرير عملية تتعلق بمعالجة النفط الخام بغرض استخراج مختلف مشتقاته.
بعدين السيدة الأولى دي اسمها مسيز أوباما....وليس مس أوباما....بعد ما تزوجت باراك أوباما اصبح اسمها مسيز أوباما. كان ممكن تقول "مس روبنسون"، لأن اسمها قبل الزواج Michelle Robinson.
عزيزي .... مسألة استخدام الأسمدة والكيماويات هذه قضية تتعلق بالسياسات الزراعية للبلدان ولها صلة بالـmass production ولا أعتقد ان زراعة ميشيل أوباما لحديقة البيض الأبيض بالخضروات دون استخدام أسمدة وكيماويات لها صلة بأي نهج أعلنه أوباما لـ"التخلص من هذه المواد"....وفي واقع الأمر لم يحدث أن أعلن أوباما (لا عقب فوزه في انتخابات نوفمبر 2008، ولا بعد تسلمه رسمياً لماهم الرئاسة في يناير الماضي) عن سياسة زراعية جديدة الولايات المتحدة تهدف لإنتاج الـorganic products فقط أو التخلي عن المنتجات الزراعية المعدلة وراثياً....لأنه أمريكا لو عملت كدا، إنت ما حا تقدر تاكل رغيف. رغيف.


الأخ / عادل تحياتي

حقا أنا أقصد كلمة تكرار والأمر لا يعدو كونه خطأ مطبعيا لا معرفيا .. ربما لأنني أكتب مباشرة على الكيبورد ولا أعيد قراءة ما كتبت مباشرة بعد الكتابة لايماني بأن الكتابة الأولى هي الأفضل والأصدق وأن مراجعتها وإدخال التنقيحات عليها قد تحرف الفكرة قليلا .
مس أوباما ... مسز أوباما ... مدام أوباما ... في النهاية لقب مرتبط بإسم عجمي يجوز اللعب به وأنا لا أريد أن أستخرج لها أوراق ثبوتية ولايهمني اسمها بل ما فعلته .
أولا أن يكون الأمر ليس له علاقة بأوباما أتمنى مراجعة معلوماتك وأحسبك من المعجبين والمهتمين جدا بهذه العائلة عكسي أنا ... أنا لم أشير من قريب أو بعيد عن سياسة زراعية ولكنني أستند لتصريحاته المتعددة بشأن البيئة النظيفة والموضوع يدخل في صميم البيئة .
ولأول مرة أعرف أنني ( آكل خبز ) من عدم إنتهاج امريكا سياسة زراعة بغير كيماويات أو حتى أنني آكل خبز بفضل أمريكا بل ولأول مرة أجد ملكيا أكثر من الملك .
عفوا للرد ولكنك لم تتطرق من قريب أو بعيد لجوهر ولب الموضوع الذي تحدثت عنه وهو التأييد التام لهذه الخطوة وفرصنا الأساسية في تطبيقها وما يمكن أن تعود به علينا كوطن ... والحمد لله أن الفكرة ليست جديدة أو مستوردة بالنسبة لمجتمعنا السوداني وإلا لما كنت عرفت كيف سيكون الرد واتجاهاته ... أردت أن أقول وبدون تأويل أو إيحاء بأن نساءنا في السودان ينتهجن هذا النهج منذ الأذل ولكن بكل أسف زامر الحي لايطرب فوسائل الاعلام حتى عندنا اهتمت للأمر عندما جاء من ( مسيز أوباما ) وأتمنى أن لا أكون مخطئا في الخوجنة بكلمة مسز مع أنني بعيد جدا عن الخوجنة ومتخوجنيها وتجبرني فقط ظروف الحياة والعمل للتعامل باللغة الانجليزية .


بعدين السيدة الأولى دي اسمها مسيز أوباما....وليس مس أوباما....بعد ما تزوجت باراك أوباما اصبح اسمها مسيز أوباما. كان ممكن تقول "مس روبنسون"، لأن اسمها قبل الزواج Michelle Robinson.
عزيزي .... مسألة استخدام الأسمدة والكيماويات هذه قضية تتعلق بالسياسات الزراعية للبلدان ولها صلة بالـmass production ولا أعتقد ان زراعة ميشيل أوباما لحديقة البيض الأبيض بالخضروات دون استخدام أسمدة وكيماويات لها صلة بأي نهج أعلنه أوباما لـ"التخلص من هذه المواد"....وفي واقع الأمر لم يحدث أن أعلن أوباما (لا عقب فوزه في انتخابات نوفمبر 2008، ولا بعد تسلمه رسمياً لماهم الرئاسة في يناير الماضي) عن سياسة زراعية جديدة الولايات المتحدة تهدف لإنتاج الـorganic products فقط أو التخلي عن المنتجات الزراعية المعدلة وراثياً....لأنه أمريكا لو عملت كدا، إنت ما حا تقدر تاكل رغيف. رغيف.


الأخ / عادل تحياتي

حقا أنا أقصد كلمة تكرار والأمر لا يعدو كونه خطأ مطبعيا لا معرفيا .. ربما لأنني أكتب مباشرة على الكيبورد ولا أعيد قراءة ما كتبت مباشرة بعد الكتابة لايماني بأن الكتابة الأولى هي الأفضل والأصدق وأن مراجعتها وإدخال التنقيحات عليها قد تحرف الفكرة قليلا .
مس أوباما ... مسز أوباما ... مدام أوباما ... في النهاية لقب مرتبط بإسم عجمي يجوز اللعب به وأنا لا أريد أن أستخرج لها أوراق ثبوتية ولايهمني اسمها بل ما فعلته .
أولا أن يكون الأمر ليس له علاقة بأوباما أتمنى مراجعة معلوماتك وأحسبك من المعجبين والمهتمين جدا بهذه العائلة عكسي أنا ... أنا لم أشير من قريب أو بعيد عن سياسة زراعية ولكنني أستند لتصريحاته المتعددة بشأن البيئة النظيفة والموضوع يدخل في صميم البيئة .
ولأول مرة أعرف أنني ( آكل خبز ) من عدم إنتهاج امريكا سياسة زراعة بغير كيماويات أو حتى أنني آكل خبز بفضل أمريكا بل ولأول مرة أجد ملكيا أكثر من الملك .
عفوا للرد ولكنك لم تتطرق من قريب أو بعيد لجوهر ولب الموضوع الذي تحدثت عنه وهو التأييد التام لهذه الخطوة وفرصنا الأساسية في تطبيقها وما يمكن أن تعود به علينا كوطن ... والحمد لله أن الفكرة ليست جديدة أو مستوردة بالنسبة لمجتمعنا السوداني وإلا لما كنت عرفت كيف سيكون الرد واتجاهاته ... أردت أن أقول وبدون تأويل أو إيحاء بأن نساءنا في السودان ينتهجن هذا النهج منذ الأذل ولكن بكل أسف زامر الحي لايطرب فوسائل الاعلام حتى عندنا اهتمت للأمر عندما جاء من ( مسيز أوباما ) وأتمنى أن لا أكون مخطئا في الخوجنة بكلمة مسز مع أنني بعيد جدا عن الخوجنة ومتخوجنيها وتجبرني فقط ظروف الحياة والعمل للتعامل باللغة الانجليزية .

استاذ عبدالدين

تحياتي

فعلا نحن بحاجة للعودة لعادات قديمة كانت قيمة بمعنى الكلمة تركناها و رحنا نلهث وراء المدنية الزائفة

و اهل الحضارة و المدنية هاهم انفسهم يعودون اليها و يربون عليها اجيالهم الجديدة

لا زلت اذكر الطماطم و الأسود و العجور و الجرجير و هي تنبت كلها في حديقة بيتنا الخلفية

لا زلت اذكر غنماتنا الثلاث التي اهدانا اياها جدي و نحن ننتقل للعيش في المسلمية

و كيف كنا نسلمها صباحا للراعي قبل ان نذهب الى المدرسة

و طعم حليبها في شاي المغربية

قن الدجاج كان مجاورا لقن الحمام

كان والدي معلما

و والدتي كذلك

و كنا نسكن في بيت (حكومة) جميل

و كانت مائدتنا دوما عامرة بما لذ و طاب معظمه (انتاج محلي من منزلنا)!!

يا استاذ عبدالدين

انت في يدك اداة هامة لنشر الوعي

فلماذا لا تستثمرها في هذا الاتجاه?

و لماذا اصبح البيت السعيد النموذجي هو بيت في العاصمة الخرطوم?

و في احياء معينة منها!!

لماذا لا تخوض الكاميرا غمار الحياة السودانية الحقيقية

لتعلم الناس كيف يجدوا السعادة الحقيقية

مبنية على الانتاج

و ليس تعميق ثقافة الاستهلاك?!!

يدنا على كتفك يا استاذ عبدالدين

يدنا على كتفك