اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير

اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير


10-19-2007, 07:39 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=414&msg=1201324171&rn=0


Post: #1
Title: اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير
Author: اسعد الريفى
Date: 10-19-2007, 07:39 AM

بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات النائب الأول
الخميس 18 أكتوبر 2007
الخرطوم (smc)
رفض بعض وزراء الحركة الشعبية الذين تم تعيينهم بموجب المرسوم الجمهوري الذي أنهى الأزمة التي نشبت مؤخراً بين شريكي اتفاق السلام رفضوا أداء القسم اليوم بعد الاجتماع الذي عقد بين رئيس الجمهورية المشير عمر البشير ونائبه الأول الفريق سلفاكير ميارديت وأكد مصدر مطلع بالحركة الشعبية في تصريح لـ(smc) أن الاجتماع الرئاسي قرر أن يؤدي الوزراء الجدد القسم اليوم الخميس إلا أنهم خالفوا مقررات الاجتماع الرئاسي وتوجيهات النائب الأول ورئيس الحركة الشعبية الفريق سلفاكير موضحاً أن مجموعة الوزراء عقدوا اجتماعاً قرروا فيه الخطوة مشترطين الاجتماع برئيس الحركة.
ومن جهته أكد الأستاذ محجوب فضل بدري السكرتير الصحفي لرئيس الجمهورية أن لقاء الرئيس البشير ونائبه الأول لم يبحث أي تعديلات على التعيينات التى صدرت أمس الأول بمراسيم جمهورية في المناصب الخاصة بالحركة الشعبية باعتبارها نهائية.
وتفيد متابعات (smc) أن أبرز الرافضين لأداء القسم د. منصور خالد الذي تم تعيينه وزيراً للتجارة الخارجية في التعديلات الأخيرة إلى جانب كوستا مانيبي وزير الاستثمار.


من هم القادمون الجدد والخارجون من الوزارة ؟ و أشياء أخرى !

Post: #2
Title: Re: اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير
Author: اسعد الريفى
Date: 10-19-2007, 07:58 AM
Parent: #1

أزمة السودان: سلفاكير «عاد» إلى الرئاسة لكن أداء وزراء «الحركة الشعبية» اليمين معلق
الخرطوم - النور أحمد النور نقلا عن الحياة - 19/10/07//

فشل أول اجتماع بين الرئيس السوداني عمر البشير مع نائبه الأول رئيس حكومة الجنوب سلفاكير ميارديت أمس في الخرطوم في إنهاء تعليق «الحركة الشعبية لتحرير السودان» التي يتزعمها الأخير مشاركتها في الحكومة الاتحادية احتجاجاً على بطء تنفيذ اتفاق السلام. ورفض وزراء جدد من ممثلي «الحركة الشعبية» عيّنهم الرئيس البشير في الحكومة، أداء اليمين الدستورية ما لم تحسم قضايا عالقة أو ايجاد التزامات قوية من الرئاسة السودانية بمعالجتها.

وروى قريبون من الرئاسة لـ «الحياة» ان الاجتماع بين البشير وسلفاكير الذي حضر جانباً منه نائب الرئيس علي عثمان محمد طه، بدأ ودياً، وطرح سلفاكير شطب اسم الناطق باسم حركته ياسر عرمان من لائحة المرشحين لمنصب مستشار رئاسي، فسأله البشير هل الوزراء الذين جرى تعيينهم من ترشيحاتك، فرد بالايجاب. وقال الرئيس إن الموافقة على تعيين المستشارين من اختصاصه هو بحسب الدستور، وان عرمان غير مناسب للموقع، وان حزبه المؤتمر الوطني منح «الحركة الشعبية» مستشاراً جديداً فصار عددهم ثلاثة.

وعلمت «الحياة» ان سلفاكير طلب من مدير مكتبه استدعاء الوزراء ووزراء الدولة الجدد لأداء اليمين الدستورية وعددهم 12 من بينهم ثلاثة في خارج البلاد، فلم يحضر إلى القصر الرئاسي سوى أربعة، ما ادى الى تعليق مراسم أداء اليمين الدستورية الى وقت لاحق.

وقال محجوب فضل السكرتير الصحافي للرئيس البشير عقب الاجتماع للصحافيين ان البشير وسلفاكير اجتمعا للبحث في الأزمة التي نشبت بين شريكي اتفاق السلام، موضحاً ان الاجتماع قرر مواصلة الحوار خلال الاسبوع المقبل لمناقشة المشاكل العالقة في سير تنفيذ اتفاق السلام. وأضاف: «كان من المؤمل أن يؤدي الوزراء الجدد اليمين أمام الرئيس البشير بحضور نائبه سلفاكير الذي استدعى وزراءه لأداء اليمين وحضر عدد منهم وتخلف آخرون ربما لظروف غيابهم خارج البلاد»، مشيراً إلى أن سلفاكير سيجتمع بوزرائه لحسم الخلافات الداخلية في حركته.

وأفاد فضل ان التعديلات الوزارية نهائية ولا خلاف حوله. وتابع: «ليس هناك خلاف حول التعديلات الوزارية، وإن كان هناك خلاف فهو ليس في مؤسسة الرئاسة». وأكد استمرار الاجتماعات خلال الأيام المقبلة، وقال إن سلفاكير باشر مهماته في مؤسسة الرئاسة وستستمر المناقشات حول المسائل العالقة في مؤسسة الرئاسة.

نقلا عن الحياة اللندنية

Post: #3
Title: Re: اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير
Author: اسعد الريفى
Date: 10-19-2007, 08:29 AM
Parent: #1

Sudan crisis talks adjourn without resolution
Thursday 18 October 2007.
October 18, 2007 (KHARTOUM) — Talks to resolve a standoff in Sudan’s national coalition government adjourned on Thursday without agreement, prolonging the crisis threatening a fragile peace agreement that ended two decades of war.

The former southern rebel Sudan People’s Liberation Movement (SPLM) suspended its work in government last week after months of stalemate on implementing key elements of the 2005 deal.

After 3-1/2 hours of talks, SPLM Chairman and First Vice President Salva Kiir left his first meeting with President Omar Hassan al-Bashir since the crisis began, with officials saying discussions would continue.SPLM officials would not yet return to work, they said.
"There was agreement to complete discussions on the outstanding problems in the deal," presidential spokesman Mahjoub Fadul said after the meeting in Khartoum. He did not specify when the talks might resume.
SPLM Deputy Secretary-General Yasir Arman told Reuters Kiir and Bashir had discussed outstanding elements of the peace deal.
Quote: Those elements include redeployment of northern troops from southern oil fields, mapping the borders of the oil-rich Abyei region, demarcating the north-south boundary and the fate of hundreds of political prisoners being held in northern jails.

"The meeting was cordial, frank and smooth between the two leaders," he told Reuters.
"The ministers will go back to work when the chairman of the SPLM has finished his talks and instructs them to go."
Bashir granted one SPLM demand on Wednesday by announcing a reshuffle of SPLM ministers — which make up a quarter of the cabinet — after a three-month delay.
But SPLM officials said the reshuffle was announced prematurely and two presidential advisors had not been appointed as requested.
Fadul said the SPLM and Bashir’s National Congress Party had agreed the ministers would be sworn in without giving a date.

But Arman said discussions on the reshuffle would follow talks on the stalled peace deal.
He added the SPLM was 100 percent united behind Kiir.
The SPLM’s action also had the support of many southerners.
"The walkout must continue until the NCP demonstrates that it is willing to move forward in one or two more points," said the independent daily Khartoum Monitor in an editorial, under the headline "Bravo SPLM."
The conflict, Africa’s longest, cost 2 million lives and more than 4 million people were driven from their homes.
While both sides have insisted they do not want a return to war, recent relations have been strained. Bashir met SPLM Vice-Chairman Riek Machar and a high-level team on Tuesday after making them wait for two days in Khartoum.
The SPLM and local media reported demonstrations throughout southern Sudanese towns in support of the SPLM move. The southern army spokesman said the protests were mostly peaceful.
Quote: But tension broke out after one protest between former northern-sponsored militia soldiers now in the southern army, and police in Bentiu, the capital of the south’s main oil producing state he said, adding one policeman was killed.

The international community has remained largely quiet and privately worried by the SPLM walkout, the biggest challenge to the 2005 peace accord.
The SPLM has given Bashir’s party until Jan. 9, the third anniversary of the landmark peace deal, to show progress on outstanding issues.

(Reuters)

Post: #4
Title: Re: اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير
Author: اسعد الريفى
Date: 10-19-2007, 10:40 AM
Parent: #1

البشير رفض عرمان مستشاراً
تخلف بعض وزراء الحركة يؤجل أداء اليمين
الخرطوم : أسمهان فاروق
انتهى اجتماع رئاسي أمس ضم الرئيس عمر البشير ونائبيه سلفاكير ميارديت وعلي عثمان محمد طه ، استمر لاكثر من ثلاث ساعات، دون التوصل الى حل كافة القضايا التى ادت للأزمة التي نشبت بين الشريكين «المؤتمر الوطني والحركة الشعبية »،وتم تعليق اداء اليمين للوزراء الجدد، الذي كان مقرراً له يوم أمس ،الى وقت لم يحدد بعد.
Quote: وروى مقربون من الرئاسة لـ «الصحافة» ان الاجتماع بين البشير وسلفاكير كان وديا ،وطرح سلفاكير شطب اسم نائب الامين العام للحركة ياسر عرمان من لائحة المرشحين لمنصب مستشار رئاسي، فسأله البشير هل الوزراء الذين جرى تعيينهم من ترشيحاتك فرد بالايجاب، وقال الرئيس ان الموافقة على تعيين المستشارين من اختصاصه حسب الدستور ، وان عرمان غير مناسب للموقع، وانه منح «الحركة الشعبية» مستشارا جديدا فصاروا ثلاثة
.
وعلم ان سلفاكير طلب من طاقم مكتبه استدعاء الوزراء ووزراء الدولة الجدد لأداء اليمين الدستورية وعددهم 12 من بينهم ثلاثة خارج البلاد، فلم يحضر الى القصر الرئاسى سوى اربعة، مما ادى الى تعليق مراسم اداء اليمين الدستورية الى وقت لاحق.
ونفت قيادات نافذة فى «الحركة الشعبية» وجود خلافات فى الحركة، وقالت لـ «الصحافة» ان الحركة متماسكة، وان أداء الوزراء لليمين كان مرتبطا بعقد لقاء تشاورى مع سلفاكير للاطلاع على نتائج محادثاته مع البشير.
وقالت مصادر مطلعة لـ «الصحافة» ان سلفاكير عقد اجتماعا فى مقر اقامته مع مجموعة من قيادات «الحركة الشعبية» ناقش نتائج اجتماع مؤسسة الرئاسة ، وشدد على ضرورة تحديد «خريطة طريق» وفق جدول زمنى لا يتجاوز 9 يناير المقبل ،الذى يتزامن مع مرور ثلاثة اعوام على توقيع اتفاق نيفاشا، كما أثار بعض المجتمعين اسقاط اسم عرمان من المرشحين، ورأوا ان ذلك تدخل سافر فى خيـــارات الحركة.

نقلا عن الصحافة

Post: #5
Title: Re: اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير
Author: Wasil Ali
Date: 10-19-2007, 01:50 PM
Parent: #4

هذا الكلام ليس صحيح. لم يكن يفترض ان يكون هناك قسم اصلا

Post: #6
Title: Re: اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير
Author: JOK BIONG
Date: 10-19-2007, 03:15 PM
Parent: #4

SPLA/M
IS UNITED MORE THAN EVER BEFORE
SO HIT YOUR DREAMS AND WE ARE UNITED HERE IN OUR STRUGGLE

Post: #7
Title: Re: اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير
Author: اسعد الريفى
Date: 10-19-2007, 05:36 PM
Parent: #1

ومازال السؤال قائماً : هل انتهت أزمة الشريكين بإعلان التعديل الوزاري بوزراء الحر
أكتوبر 19, 2007

ماذا دار في اجتماع رئيس الجمهورية ونائبه الأول؟
حواران مع مصدر بالقصر وعرمان حول ما دار بين البشير وكير وما قاله سلفا لقادة الحركة بالخرطوم حول الاجتماع
تساءلنا بنقطة نظام الأمس ... هل انتهت أزمة الشريكين : وأجبنا بما يلي :
وتبقى الإجابة على السؤال موضوع هذه المادة.. وهي أن أزمة التعديل في المستشارين والوزراء ووزراء الدولة التابعين للحركة شبه انتهت، وأقول شبه انتهت لأن التعديل اعتُمد كما هو عدا مستشار واحد ورد في قائمة الحركة وهو السيد ياسر عرمان كما علمت من مصادر مأذونة بالحركة، وهذا أمر بالتأكيد سيكون من ضمن المواضيع التي سيبحثها لقاء الرئيس بنائبه الأول، ولكن تبقى الأزمة في بقية القضايا المعلقة بين الشريكين قائمة وبمثابة القنبلة الموقوتة التي لا تهدد الشراكة وحدها بل تهدد الوطن كله، لأننا نقولها صريحة وبلا تردد إن انهيار اتفاقية السلام يعني انهيار الوطن كله، ونأمل صادقين ان يتمكن

الشريكان من تجاوز هذه العقبات بالتفاهم بينهما فيما يتعلق بحزبيهما وبالتشاور مع الآخرين الذين تهمهم بقية القضايا المعلقة - انتهت -
üوالمتأمل لعناويننا الرئيسية بعدد الأمس الخميس يلاحظ الآتي : جاء (المانشيت) الرئيسي : (النائب الأول يصل الخرطوم اليوم ووزراء الحركة الجدد يؤدون القسم ويباشرون مهامهم )
أما (المانشيت) الفرعي فلقد جاء كما يلي تصريحان متضاربان : الناطق الرسمي بإسم الحركة :ممثلونا بالحكومة سيباشرون مهامهم)
ü ولأهمية هذا الخبر والذي رصدناه من موقع الجزيرة نت نعيد نشره مرة أخري ويقرأ :
{تصريحات متناقضة لقيادات الحركة حول مزاولة وزرائها لنشاطهم
الجزيرة نت :
قال المتحدث بإسم الحركة الشعبية سامسون كواجي إن ممثلي الحركة سينضمون مرة أخرى إلى الحكومة السودانية للخروج من الطريق المسدود بشأن تنفيذ اتفاق سلام نيفاشا.
وأضاف كواجي -وهو وزير إعلام في حكومة الجنوب- أن سلفاكير سيذهب إلى الخرطوم اليوم قادما من جوبا وسيصدر بيانا من هناك، ويؤدي الوزراء الجدد اليمين القانونية ثم يبدأون العمل.غير أن الأمين العام للحركة الشعبية باقان أموم أدلى بتصريحات مناقضة بشأن العودة عن قرار تجميد المشاركة في الحكومة. وأكد لوكالة الصحافة الفرنسية امس أن حركته أخذت علما بالتعديل الذي أجراه البشير، معتبرا أنه استجابة لأحد مطالبها ولكنها لن تلغي قرار تجميد مشاركتها في الحكومة المركزية إلا بعد تلبية مطالب أخرى.
وأضاف أن الوزراء المعينين سيظلون خارج الحكومة إلى أن يبدأ تطبيق بنود اتفاق السلام التي لم يتم الالتزام بها من جانب الشماليين. وقال أموم إن كير سيبحث اليوم مع البشير وسائل تعويض التأخير في تطبيق اتفاق السلام الشامل المبرم عام 2005 .
{انتهي الخبر
{ وهذا الخبر يشير بوضوح الي وجود انقسام حول هذه النقطة وسط قيادات الحركة، وسبق أن حاورنا ونشرنا بعدد أمس الأول حواراً خاطفاً اجريناه مع د.لام اكول عقب صدور المراسيم الجمهورية بدقائق، وايضا نعيد نشره ربطاً للموضوع ببعضه البعض :
حوار قصير جداً ومباشر جداً مع د. لام أكول بعد دقائق من اعلان القرار الجمهوري بتعينه وزيراً لشؤؤن رئاسة مجلس الوزراء
استطلعت في الساعات الاولى من صباح اليوم د. لام اكول القيادي بالحركة الشعبية ووزير الخارجية السابق ووزير شئون مجلس الوزراء عقب صدور المراسيم الدستورية بتعيين مستشارين ووزراء ووزراء دولة اتحاديين حول ما اذا كان صدور هذه القرارات يعني انهاء تجميد نشاط وزراء الحركة بالحكومة الاتحادية. وفيما يلي نورد نص الحوار الهاتفي الذي دار بيني وبين ود. لام اكول وزير رئاسة مجلس الوزراء قبل ادائه للقسم وتسلمه لمهامه:
{ قلت: عندما هاتفتك أمس الاول ونشرنا نص الحوار الهاتفي بعدد أمس كنت متحفظاً في اجاباتك والآن بعد ان تم اعلان تعيينكم في المراسيم الجمهورية التي صدرت مساء امس وزيراً لرئاسة مجلس الوزراء نرجو ان نجد اجابات غير دبلوماسية هذه المرة، خاصة بعد تحولكم من وزارة الخارجية لوزارة شئون مجلس الوزراء.
{د.لام اكول: ان شاء الله، ولكن تذكر انني لم أؤد القسم بعد ولم اتسلم مهامي.
{قلت: هل يعني اعلان التعديل الوزاري المشار اليه نهاية تعليق نشاط وزراء الحركة بالحكومة الاتحادية؟
{د لام اكول: على حسب قرار اجتماع المكتب السياسي للحركة بجوبا فلقد ربط انهاء تعليق عمل وزراء الحركة بالحكومة الاتحادية باعلان التعديلات وفقاً للترشيحات المقدمة من الحركة.
{قلت: لأن الأمر لا يقبل هنا اللون الرمادي فإما (ابيض) او (اسود ) فهل اعلان التعديل الوزاري بالامس انهى تجميد نشاط وزراء الحركة بالحكومة الاتحادية؟
Quote: ـ د. لام اكول: نعم القرار سينهي تجميد نشاط وزراء الحركة بالحكومة الاتحادية
{قلت: ومتى ستباشرون مهامكم؟
-د.لام اكول: النائب الاول ورئيس الحركة الشعبية سيصل الخرطوم خلال اليومين المقبلين وبعدها سنؤدي القسم ونباشر مهامنا.
{قلت: تسربت انباء عن المطالب التي تقدمتم بها في رسالة كير للبشير حيث قيل انكم حددتم مهلة حتى 9 / 1 / 2008م لحل القضايا المعلقة؟
-د.لام اكول: نعم كان هذا من ضمن قرارات اجتماع جوبا، ونحن نفترض حسن النية لحل القضايا العالقة قبل الفترة المحددة.
{انتهي
ü والانقسام في وجهات النظر حول هذه النقطة يبدو واضحاً وجلياً إذ أن هناك تباين، الأول يرى ان اعلان التعديل الوزاري يعني انتهاء تجميد نشاط وزراء الحركة بالحكومة الاتحادية، فيما يرى التيار الثاني ان التعديل الوزاري خطوة غير كافية وان رفع تجميد نشاط وزراء الحركة مربوط باحراز تقدم مرضٍ للحركة في القضايا المعلقة وعلى رأسها ابيي وترسيم الحدود وانتشار القوات.. الخ.
ماذا حدث بلقاء الرئيس والنائب الأول بلسان مصادر رسمية مسؤولة
ü وحتى نقف على حقيقة وتفاصيل ما دار في الاجتماع الهام بين السيد رئيس الجمهورية ونائبه الاول أمس اتصلت في البداية في وقت مبكر من مساء امس بمصدر مسؤول حكومي بالقصر الجمهوري واستطلعته عن حقيقة ما حدث امس مقارنة بما رشح من تصريحات رسمية ومن قيادات بالحركة حول ما دار في الاجتماع واسباب عدم اداء وزراء الحركة الشعبية للقسم أمس وخرجت من المصدر بالمعلومات التالية:
ü كان المقرر ان يحضر المستشارون ووزراء ووزراء الدولة بالحركة الذين تم تعيينهم بمراسيم جمهورية امس الاول لأداء القسم امام رئيس الجمهورية والنائب الاول عند الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً، وحوالي الساعة الثانية عشرة ظهراً التقى رئيس الجمهورية بمكتبه بنائبه الاول ورئيس الحركة الشعبية ورئيس حكومة الجنوب.
ü استهل الفريق سلفاكير حديثه بالاشارة الى انهم رفعوا اسم الاستاذ ياسر عرمان نائب الامين للحركة لقطاع الشمال ضمن اسماء المستشارين الا انهم فوجئوا بعدم اعلان اسمه بالمراسيم الجمهورية التي صدرت، واوضح له السيد رئيس الجمهورية بانهم كحركة استنفذوا حصتهم في الوزارات، وانهم لم يقدموا اسم الاستاذ ياسر عرمان كوزير، وفي هذه الحالة كان سيتم اعلان اسمه ضمن الاسماء التي اعلنت، واوضح للنائب الاول ان تعيين المستشارين للرئيس وبنص الدستور من حق رئيس الجمهورية
ü وبعد ذلك طلب النائب الاول اكمال النقاش حول القضايا المعلقة.. ثم تساءل عن وصول المستشارين والوزراء الجدد التابعين للحركة لاداء القسم، ثم نادى مدير مكتبه وطلب منه ان ينادي الوزراء لاداء القسم، وبالفعل بدأ مدير مكتبه في اجراء الاتصالات وافاده بوصول الوزراء د. لام اكول وكوستا وتيلر واليو اضافة للمستشارين الجدد، علماً بأن السيد دينق الور موجود بنيروبي فيما لم يصل بقية الوزراء. وافاد مدير المكتب النائب الاول برغبة الوزراء بالاجتماع مع الفريق سلفاكير قبل ادائهم للقسم، وبالفعل توجه النائب الاول من مكتب الرئيس لمكتبه بالقصر للاجتماع معهم، ووجد بعضهم قد حضر والبعض الآخر لم يحضر.
ü وبعد ذلك عاد النائب الاول لمكتب السيد رئيس الجمهورية وانضم اليهم الاستاذ علي عثمان محمد طه نائب رئيس الجمهورية واكدوا على ضرورة حل المشاكل العالقة ومناقشتها بمؤسسة الرئاسة وقد وافق الفريق سلفاكير على ذلك وظل منتظراً اكتمال وصول الوزراء حتى الرابعة عصراً، وبعد ذلك انفض الاجتماع الرئاسي على ارجاء اداء القسم لحين ترتيب امر الحركة في هذا الصدد ومواصلة النقاش حول القضايا العالقة.

(انتهت رواية المصدر الحكومي الرسمي المأذون)
ماذا تقول الحركة حول اجتماع الرئيس والنائب الأول؟
حوار الساعات الأولى من الصباح مع عرمان بعد لقاء سلفاكير بقادة الحركة الموجودين بالخرطوم حول لقائه بالبشير
ü وبعد ذلك اتصلت بالاستاذ ياسر عرمان حوالي الساعة العاشرة مساء وبالرغم من وجوده داخل اجتماع مع رئيس الحركة والنائب الاول قام بالرد على اتصالي ووعدني بالاتصال بي فور انتهاء الاجتماع وبالفعل اتصل بي حوالي الساعة الواحدة والنصف صباحاً ودار بيني وبينه الحوار المهم التالي:
ü قلت: ماذا قال لكم الفريق سلفاكير في اجتماعه المطول معكم بعد اجتماعه برئيس الجمهورية؟
ـ
Quote: ياسر عرمان: التقى الفريق سلفاكير معنا كقيادات بالحركة موجودة بالخرطوم واستمعنا منه تنويرا ضافٍ حيث اوضح لنا انه فور وصوله للخرطوم من جوبا التقى بالسيد الرئيس عمر البشير وكانت القضية المطروحة هي ان يؤدي الوزراء القسم، ولكن النائب الاول قال للسيد الرئيس كما اوضح لنا أن موضوع أداء القسم لوزراء الحركة مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالقضايا التي طرحها حول إتفاقية السلام في المذكرة التي بعث بها سابقاً للرئيس.
Quote: ومما يجدر ذكره هنا أن النائب الأول قد بعث برسالة للرئيس شفاهية عبر د. رياك مشار، وطلب فيها عدم اعلان الاسماء أو إتخاذ قرارات إلى أن يجئ ـ أي النائب الأول ـ للخرطوم ويتشاور مع الرئيس، ولكن فوجئت الحركة الشعبية بإعلان الأسماء والطلب من الوزراء أداء القسم، والنائب الأول طلب أن تتم مناقشة القضايا المتعلقة بتنفيذ الإتفاق، أما قضايا التشكيل الوزاري فتأتي عقب ذلك، وقد دخل في مباحثات مع الرئيس حول القضايا الموضوعية وقد كان الإجتماع ودياً وصريحاً، والنائب الأول أكد لنا في إجتماعه معنا أنه متفائل بالوصول لنتائج تصب في مصلحة إتفاقية السلام.
وقال لنا النائب الأول إنه سيواصل مباحثاته مع الرئيس وأن المناخ والأجواء التفاوضية بينه وبين الرئيس جيدة ويمكن أن تسهم في الوصول لنتائج جيدة.
وقد تناقلت بعض وسائل الإعلام تصريحات بأن سبب عدم أداء القسم لوزرائنا هو عدم وصول بعضهم ووجود إختلافات داخلية في الحركة الشعبية، وهذه اخبار عارية من الصحة والحركة الشعبية موحدة تحت قيادة سلفاكير ميارديت وقادة الحركة الشعبية الحقيقيين الذين وقفوا معها في أيام المحن والذين طعموا قمحها السمح ليس من بينهم من يهرول الى غنيمة، بل قضيتهم الرئيسية هي تنفيذ إتفاقية السلام وعلى رأس هؤلاء القائد سلفاكير الذي إستطاع أن يوحد الحركة الشعبية في ظروف صعبة ودقيقة، وقد اكد قادة الحركة للنائب الأول دعمهم اللامحدود له وأن القضية الرئيسية هي تنفيذ إتفاقية السلام، أما الذين يتمنون تمزيق صف الحركة الشعبية فإن هذا لن يتم.
والحركة الشعبية اجندتها أجندة للسلام، ومن جرب الحرب لا يتمنى ان تعود ابداً، والسودان في مفترق الطرق يحتاج الى الحكمة ووحدة الصف، والحركة الشعبية صنعت مع المؤتمر الوطني إتفاقاً تاريخياً وجيداً، وتنفيذ الإتفاقية وحده الذي يمكن أن يؤدي إلى الإستقرار ويشجع للوصول إلى حل عادل في دارفور.
ü قلت: ولكن اذا عدنا لأخبار الأمس فلقد تداولت وكالات الانباء والقنوات الفضائية تصريحين متضاربين للدكتور سامسون كواجي الناطق الرسم بإسم الحركة ووزير الإعلام بحكومة الجنوب حيث أكد ان الوزراء سيؤدون القسم وسيباشرون مهامهم فيما نقلت تصريحات اخري على لسان السيد باقان اموم الأمين العام للحركة قال فيها ان عودة وزراء الحركة للحكومة مرتبط بحل القضايا العالقة.. فكيف يمكن أن تقول ليس هناك خلافات داخلية داخل الحركة حول هذا الامر؟
ـ
Quote: ياسر عرمان: د. سامسون كواجي قام بتصحيح ما نقل عنه لوكالة رويترز للانباء والدليل على صحة ما قاله باقان اموم هو ما حدث اليوم ـ امس ـ في اجتماعات الرئيس والنائب الاول ولذلك رئيس الحركة الشعبية هو الذي فوضه المكتب السياسي للتشاور والتباحث مع الرئيس للخروج من الازمة الحالية وما يخرج به رئيس الحركة الشعبية سنلتزم به.

*
Quote: قلت: وما صحة ما تردد حول ان د. منصور خالد رفض قبول او دخول الوزارة؟
ـ ياسر عرمان: د. منصور خالد ليس جديداً على الوزارة والوزارات ووجوده كان يجب ان لا يستقبل بهذه السلبية من بعض الجهات التي تتحدث انها مع وحدة السودان.. ولذلك ما سيقرره د. منصور خالد لاحقاً متروك له وهو شخص ذو خبرة طويلة وانا متأكد انه سيتخذ القرار السليم والحملة التي شنتها دوائر عديدة ضد د. منصور خالد حملة مؤسفة وفاقدة للياقة السياسية وهذه الدوائر ليس بإمكانها ان ترسم صورة للدكتور منصور خالد وتأريخ السودان حينما يكتب سيقوم بشكل منصف كل الاشخاص بايجابياتهم وسلبياتهم ولا حاجة للعجلة في هذا الامر.

* قلت: وما هي قصة ترشيحكم كمستشار لرئيس الجمهورية؟
Quote: ـ ياسر عرمان: اولاً انا لا احب ان اتحدث عن القضايا الشخصية ولم اسعى مطلقاً لاي منصب وعرضت علي مناصب يسيل لها لعاب الكثيرين وما يهمني انني وبإستمرار ملتزم بالحركة الشعبية ووحدتها ماتزم جانب الشعب السوداني والمصالح العليا لهذه البلد ولا يهم ما قيل وانا مدرك أن هنالك حملة كبيرة ومحاولات لاغتيال الشخصية والتجريح وهذه الحملة سواء ان توقفت او استمرت لن تجعلني اغير او افقد اتجاهي وكل المواقف التي اتخذتها لم انطلق فيها من مصالح شخصية او احقاد بل انني مؤمن بانما ينفع بلادنا يجب ان يكون محل اتفاق وانا لا اسعى لما يفرق الناس او يضر بإتفاقية السلام.
وانني ادرك ان عدم الالتزام بالاتفاقية سيكلف الاجيال القادمة ثمناً باهظاً ومكلفاً ومحزناً وهذا ما يقلقني وبلادنا مقبلة على امتحان عسير في عام 2011م وربما قبله ونحن نتمنى لبلادنا الخير والسلام والتراضي والوصول لمنطة وسطى بين كافة مكوناتها.
واخيراً اقول ان المناصب تأتي وتذهب والاشخاص يأتون ويذهبون أما بلادنا فستبقى لو كان بإمكاني أن اعيد حياتي من جديد لسلكت نفس الطريق الذي اتخذه الان.
{ قلت: ترددت انباء بعد عدم اعلان تعيينكم مستشاراً للرئيس انكم عقدتم اجتماعاً مطولاً امس مع د. حسن الترابي الامين العام للمؤتمر الشعبي من باب المكايدة السياسية للمؤتمر الوطني؟
ـ ياسر عرمان: نعم التقيت بالدكتور حسن الترابي ليس من باب المكايدة للمؤتمر الوطني وانا مؤمن بأن المؤتمر الوطني انجز انجازاً كبيراً وتأريخياً بتوقيع اتفاقية السلام وما اتمناه حقاً ان لا ينقض المؤتمر الوطني غزله بيده والمؤتمر الوطني وقيادته وضعهما التأريخي في ادق فترة من تأريخ السودان وقيادة المؤتمر الوطني يمكن ان تصنع تأريخاً كبيراً إذا ما تمكنت من الوصول لمنطقة وسطى ترضيها وترضي الاخرين، ومع ذلك فان شخص مثل د. حسن الترابي لا يمكن تجاهله واللقاءات بنص الدستور وكل ما نقوم به والحوار بين القوى السياسية هو ما ينفع السودان والمؤتمر الوطني ، والمؤتمر الوطني نفسه يحتاج الى حوار مع د. حسن الترابي ومع الصادق المهدي ومع محمد ابراهيم نقد والميرغني مثل ما تحتاج الحركة الشعبية لذلك فالحوار والاختلاف لا يفسد للود قضية والقوى السياسية جميعها جزء من مكونات هذا البلد ولا يمكن ان نلقي بها في سلة المهملات او النهر.
وبلادنا تحتاج لحوار اكثر من أي وقت مضى والحوار لا يعني الاتفاق الكامل وخبر لقائي بالدكتور الترابي لولا الازمة الراهنة لكان خبراً عادياً ولقائي بالترابي لم يكن الاول ولن يكون الاخير.
قلت: ثم ماذا بعد؟
ـ
Quote: ياسر عرمان: اولاً الحلول ممكنة بين المؤتمر الوطني والحركة الشعبية ويجب ان نبتعد عن الانفعالات والاساءات والواجب ان نتحاور بإحترام كامل والمؤتمر الوطني والحركة الشعبية استطاعا من قبل ان يصلا الى حلول لقضايا في غاية التعقيد وبالنظرة لكل هذا الارث الذي ادى لتوقيع اتفاقية السلام فان الطرفين بامكانهما تجديد الارادة السياسية والعزيمة وان يضعوا نصب اعينهم الظروف الدقيقة التي يمر بها السودان وهناك فرصة للوصول لحلول للقضايا المطروحة وفشل اتفاقية السلام سيكون اكبر كارثة وطنية حلت بالسودان والحركة الشعبية حينما تكون موحدة هذا مفيد للسودان اولاً وللمؤتمر الوطني ايضاً والحركة الشعبية والمؤتمر الوطني يجب ان ينظرا للاخرين وحق الاخرين في العمل المشترك للوصول ببلادنا الى بر الامان وانا على قناعة ان سلفاكير ذو نوايا صادقة وجيدة وان قيادة الحركة الشعبية يجب ان لا يتم تصنيفها الى(خيار وفقوس) وتصنيف الحركة الشعبية سيعقد القضايا ولذلك لا بد من حلول وانا متأكد ان الحلول ممكنة اذا صدقت النوايا وذهب الطمع وان الطمع كان زهوقاً.
انتهى الحوار


http://www.akhbaralyoumsd.net/modules.php?name=News&file=article&sid=11000

Post: #8
Title: Re: اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير
Author: اسعد الريفى
Date: 10-19-2007, 05:46 PM
Parent: #1

الاخ واصل
تحياتى
كتبت :
Quote: هذا الكلام ليس صحيح. لم يكن يفترض ان يكون هناك قسم اصلا

ذكرت صحيفة اخبار اليوم
Quote: كان المقرر ان يحضر المستشارون ووزراء ووزراء الدولة بالحركة الذين تم تعيينهم بمراسيم جمهورية امس الاول لأداء القسم امام رئيس الجمهورية والنائب الاول عند الساعة الثانية عشرة والنصف ظهراً، وحوالي الساعة الثانية عشرة ظهراً التقى رئيس الجمهورية بمكتبه بنائبه الاول ورئيس الحركة الشعبية ورئيس حكومة الجنوب.
ü استهل الفريق سلفاكير حديثه بالاشارة الى انهم رفعوا اسم الاستاذ ياسر عرمان نائب الامين للحركة لقطاع الشمال ضمن اسماء المستشارين الا انهم فوجئوا بعدم اعلان اسمه بالمراسيم الجمهورية التي صدرت، واوضح له السيد رئيس الجمهورية بانهم كحركة استنفذوا حصتهم في الوزارات، وانهم لم يقدموا اسم الاستاذ ياسر عرمان كوزير، وفي هذه الحالة كان سيتم اعلان اسمه ضمن الاسماء التي اعلنت، واوضح للنائب الاول ان تعيين المستشارين للرئيس وبنص الدستور من حق رئيس الجمهورية
ü وبعد ذلك طلب النائب الاول اكمال النقاش حول القضايا المعلقة.. ثم تساءل عن وصول المستشارين والوزراء الجدد التابعين للحركة لاداء القسم، ثم نادى مدير مكتبه وطلب منه ان ينادي الوزراء لاداء القسم، وبالفعل بدأ مدير مكتبه في اجراء الاتصالات وافاده بوصول الوزراء د. لام اكول وكوستا وتيلر واليو اضافة للمستشارين الجدد، علماً بأن السيد دينق الور موجود بنيروبي فيما لم يصل بقية الوزراء. وافاد مدير المكتب النائب الاول برغبة الوزراء بالاجتماع مع الفريق سلفاكير قبل ادائهم للقسم، وبالفعل توجه النائب الاول من مكتب الرئيس لمكتبه بالقصر للاجتماع معهم، ووجد بعضهم قد حضر والبعض الآخر لم يحضر.
ü وبعد ذلك عاد النائب الاول لمكتب السيد رئيس الجمهورية وانضم اليهم الاستاذ علي عثمان محمد طه نائب رئيس الجمهورية واكدوا على ضرورة حل المشاكل العالقة ومناقشتها بمؤسسة الرئاسة وقد وافق الفريق سلفاكير على ذلك وظل منتظراً اكتمال وصول الوزراء حتى الرابعة عصراً، وبعد ذلك انفض الاجتماع الرئاسي على ارجاء اداء القسم لحين ترتيب امر الحركة في هذا الصدد ومواصلة النقاش حول القضايا العالقة.
(انتهت رواية المصدر الحكومي الرسمي المأذون)


و بما اننى متابع للروايات المختلفة بحكم وجودى بعيدا بعدد من الالاف من الكيلومترات عن الخرطوم و لا أملك إلا الانترنت و التلفزيون .. فأرجو تصويبى و لك الود.

Post: #9
Title: Re: اخر التطورات : بعض وزراء الحركة يرفضون أداء القسم رغم توجيهات سلفاكير
Author: اسعد الريفى
Date: 10-19-2007, 05:56 PM
Parent: #1

JOK BIONG
You wrote :
Quote: SPLA/M
IS UNITED MORE THAN EVER BEFORE
SO HIT YOUR DREAMS AND WE ARE UNITED HERE IN OUR STRUGGLE

Don't you think we will be more than happy to see SPLA always united ! We need not only SPLA , but all our country united..
This is our only and simple dream..
What wriien above is from daily newspapers (links to sources are there )
Thanks