وإن يسألوك عن الشمس في وطن العنكبوت، فقل: إن بي رغبةً للبكاء..

لحظةً ويضيقُ الفضاءُ؛
فقل ما تشاء؛
همُ القادمونَ إليك،
أصابِعُهُم من نحاس؛
ستألفهم كحروف الهجاء،
وإن يسألوك عن الشمس في وطن العنكبوت، فقل: إن بي رغبةً للبكاء.. ولو أنها صفةٌ للنساءِ،
وغنِّ لهم: «أقبل الليل» ..
ثم أضف أليها الطينُ والعنكبوت
تعبتُ وذاكرتي تتفتَّتُ
هل كلما ناولتك يدُ الروحِ سوسنةً من دمي تَقْشَعِرُّ وأنت الذي قلت لي: لا تَفِرْ!؟


















----------

شعر: أحمد ضيف الله العواضي

بي رغبة للبكاء من حاجة واحدة بس

(برونكوباما)



أو كما قالت!

Quote: برونكوباما

Quote: بكت طفلة أمريكية في الرابعة من عمرها بعد شعورها بالملل من برنامج إذاعي حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية، دموع فتاة الـ(برونكوباما) ملأت العالم أجمع، اعتذرت المحطة الإذاعية للطفلة وقال مقدم البرنامج في رسالة موجهة لها إنه لم يبق على الانتخابات سوى أيام قليلة، ثمة ملايين الأطفال في مختلف أنحاء العالم يبكون يوميا لأسباب أكثر قسوة.. وسيبكون أكثر وأكثر بعد أن تنتهي المعركة الرئاسية المملة حيث سيستلم الفائز خرائط مليئة بالاضطرابات فيزيدها اضطرابا بينما تستمتع فتاة (البرونكوباما) ببرامج إذاعية مسلية!

---------


كتب الشعراء:

لطيور يحط على ريشها قلقٌ غامضٌ

لنساء نضجن مفاجأة.

لجنود يمرون في الحلم

أولهم طازجٌ. وأواخرهم كالنعاس.

لخيالٍ يزيد على فرسخين جديدين.

عما تخيله الناس.

صار المدى فضةً.

واللغات التباس.

غير أني سأكتب عما أرى:

عن بلاد تجيد الأسى.

وتخبئ أوجاعها.

كالصدى.. في أواني قديم النحاس.


أحمد ضيف الله العواضي

قمر من حديدٍ تعلّقُهُ الكائنات الهزيلةُ
ثم تغنِّي وترقصُ من حوله..
فتغير القبيلةُ حين يحركها الشجنُ
السبئيُّ المزيَّفُ، شاهرة حزنها في الرماح
وفي جوفها يتكاثرُ صوت النباح
وتحت عبائتها قمر مستباح
فينكمشُ البحرُ
ثم يخبِّئُ أحزانهُ في الجبال
وينكسرُ النهرُ، ثم يوزِّعُ أشجانهُ للتلال
ويرتعشُ النخلُ ثم يبوحُ بأسرارِه للطيورِ
قبيلَ مجيءِ الغَجَرْ

***

الصباحُ الجميلُ المبكِّرُ
مختبئٌ في القفار
يخاف القبائلَ
تلك التي لا تحركها غيرُ بوصلة الثأر
والغزوات البـلـــيدة في وطنٍ توأمٌ هو والروح
لا يعرفُ الآن كم أخَّرَتْنا «قفا نبكِ» معلنة لا سَفَرْ








--------

في الطريق اربعة عبارت .. ما كنت اظنها ستجري على كيبوردي
معمدة بنار اليشب وامساك مذراة الحياة والطاقة من الوسط ..
ربما تقمصتها روح الجدة الشريرة
هوو نووز!؟

عليه ..
ربما يتبعها اعتذارات بنفس العدد او أقل .. وقد لا
وتلك تصاريف لا اُسأل عنها .. فهي قسم فيما لا املك

زهرة الأقحوان
التي تعشق الشمس
والشمس ليس لها مستقرٌ
تعود إلى شاطئ الروح
تفرش بعض ضفائرها
وتنام فتوقظها الكائناتُ الهزيلة
ثم تغنّي لها لحظةً
وتغيب فينكسرُ الحزنُ بين حواجبها
وتردِّدُ في شجَنٍ
لونُهُ قرمزيٌّ
سئمتُ الزمان الملون بالخيل والليل والبيدِ
كيف أغنِّي؟؟
وذاكرتي من حجر.















--------

صراحة القصيدة دي ممكن يكون ما عندها اي علاقة بالعاوز اقولو .. لكن عاجــباني من زمان

دا عنوانها : "إنّ بي رغبة للبكاء"

(1)

د. عوض محمد احمد












-------

تقبل اسفي .. للمرة التالتة

د. سيف النصر محي الدين مين مين .. اللخ اللخ


















--------

والله ما كنت قايل بجي اليوم الاقول فيو (تعليقاً على توفيق بوست):

ابلع يا دكتور سيف!!

د. بشرى الفاضل













------------

ما كان لي ولا ينبغي ان اردد أيٍ من العبارات الجارحة الرددتها بهناك
ولك العتبى حتى ترضى

اخيراً ..

محسن خالد يا حبيبنا ..
اعفوا لنا .. واستغفر لينا معاك
والله يعينك .. ويعيننا













----------

ما كنت قايل بجي اليوم الاشوف ليك فيو غلط املائي عديييل كدا!

اتمنى صادقاً ان تسمع لمن نصح بطلب المعونة الطبية .. لن تخسر شيئاً
ولا الغيب لوحده ح يفسر ليك كل شيء ..
مافي ما يمنع تكرار نفس الحصل .. ح تقعد تلف في نفس الدائرة

انتهى

لا تعتذر عما فعلت *


نَحَنُ بشَوَاهِدِكَ نلُوذُ

وبِسَنَا عِزَّتِكَ نَسْتَضِئ

لِتُبْدِى لَنا مَا شِئْتَ مِنْ شَأْنِكَ

وأنْتَ الذِى فِى السَّماءِ عَرْشُكَ

وأَنْتَ الذِى فىِ السَّمَاءِ إلَه

وفِى الأرضِ إِلَه..

تَجَلَّى كَمَا تَشَاء

مِثْلَ تَجَلِّيكَ فىِ مَشِيئتِكَ كأَحْسنِ صُورَةٍ

والصُّورَةُ

هِىَ الرُّوحُ النَّاطِقَةُ

الذِى أفْرَدْتَهُ بالعلمِ (والبيَانِ) والقُدرَةِ

وهَؤَلاءَ عِبَادُكَ

قَدْ اجْتَمَعُوا لِقَتْلِى تَعَصُّباً لدِينكَ

وتَقَرُّباً إليْكَ
....
فاغْفرْ لَهُمْ !

فإنكَ لَوْ كَشَفْتَ لَهُمْ مَا كَشَفْتَ لِى

لما فَعَلُوا ما فَعلُوا

ولَوْ سَتَرْتَ عَنِّى مَا سَترْتَ عَنْهُمْ

لما لَقِيتُ مَا لَقِيتُ

فَلَكَ التَّقْديرُ فِيما تَفْعَلُ

ولَكَ التَّقْدِيرُ فيِما تُرِيدُ
...
الأبيات للحلاج طبعا


* على الاقل من اجل التراث يا قيقراوي

سلامات يا منصور

Quote: لا تعتذر عما فعلت *

Quote: * على الاقل من اجل التراث يا قيقراوي

على الاقل الاعتذار بكون عن الاصرار على قرايتي، وفق السياقات المعينة .. وإضطرابها
اخشى ان تكون قد اضلت أحداً
الله عالم بالنوايا
ويتولى كل عباده
















---------

شكراً ياخي على الحلاج

قيقا يا ود قلِبا...

Quote: شكراً ياخي على الحلاج

حلاج؟؟ حلاج ممتاز؟؟

خليهو يجي "يحلج" لينا "مارينز" ولّ كارل لويس زاتو..

أصلوا راسنا دا بقى ما فيهو التكتح..

ثم مشتاقين وحمداً لله بسلامة محسن خالد..





















________________________________

النجيضة: أبكي بكاك ساي...عن تجربة شخصية واتنخاجة طويلة..شعرت براحة كبيرة خالس خالس..

لدرجة إني هسي قاعد أعمل في لحن عديل كدا..

..

.

الأخ و الصديق العزيز قيقراوي,

Quote: د. بشرى الفاضل ------------ ما كان لي ولا ينبغي ان اردد أيٍ من العبارات الجارحة الرددتها بهناك ولك العتبى حتى ترضى

جميل أن تنتصر لصديقك و الأجمل أن تنتصر علي نفسك!
و تحسسك لإنسانيتك (البوست) يجعل منك قيقراوي الذي نعرف و نحترم

................
ساءني ما حدث لدكتور بشرى لما فيه من ردع و مجافاة لقانون عافية الحوار
و إيمان الرادعين القاطع بأن إختلاف الرأي قد أفسد للود قضية (بإعتبار ما كان )

وأرتال مودة و إحترام.

التحايا يا صديقة .. مثنى وثلاث ورباع

Quote: والأجمل أن تنتصر علي نفسك!

من وق شح نفسه فقد فاز فوزاً عظيماً














-----------

وآسف لما ساءك مني

[النجيضة: أبكي بكاك ساي...عن تجربة شخصية واتنخاجة طويلة..شعرت براحة كبيرة خالس خالس..]

ما كنت قاااادر ... ياريتني ي ي ي ي كنت عارف!!

هو كان بقدر كان جيت كتبت بي جاي .. او كنت جيت ذاتو!؟














-----

يا ريت يا حوتة ياخي .. يا ريت
يا ريتني اقدر ابوح

هاك ترباس دا

اقول ليك كلام يا قيقا
الراجل الجبت شعره دا شعاااااااااااار من الطراز الاول
بالجد كدا شعر فخم وبلامس العصب
ياخ العواضى دا انا اتكيفت منو كيف
حولاااااااااااااا صنعت ليلة كرسماسى يا هذا ...








ــــــــــــــــــــــــ
باقى الكلام ما فهمتو
مالكم فى شنو ؟؟؟ لانى بوستات الانبياء
دى كلها ما دخلتها ...

دندنة

Quote: الراجل الجبت شعره دا شعاااااااااااار من الطراز الاول بالجد كدا شعر فخم وبلامس العصب ياخ العواضى دا انا اتكيفت منو كيف حولاااااااااااااا صنعت ليلة كرسماسى يا هذا ...

شوفي دي عليك الله


هل كلما ناولتك يدُ الروحِ سوسنةً من دمي تَقْشَعِرُّ ؟
وأنت الذي قلت لي: لا تَفِرْ!؟


http://www.algomhoriah.net/newsweekprint.php?sid=45975















-------------

Quote: باقى الكلام ما فهمتو مالكم فى شنو ؟؟؟ لانى بوستات الانبياء دى كلها ما دخلتها ....

ابداً بس صاحبك - وما صاحبكم بمجنون- كان عامل لينا حفلة ..
رقصنا فيها .. عراة تماماً

خليني استعير من ارشيف الاستاذة تماضر (وعلى مواطنينا في الاقاليم مراعاة فروق الوقت)

Quote: محسن خالد الكاتب الفاضح الذى فضح الذات والذات التى تليها فى "الغماسة" ..بقلم مفتح ..وحريف؟؟ نحن لا نحبه بل نبجله .. لأنه رفع راس الوعى ..وخلى المفاهيم "المعتته" تخجل من وجودها. وتقلع هدومها ..وتمشى عريانه فى طرقات الحقيقة ..مناطق محررة .وتنفض "عتتها" فى "حتتتها"

مع خالص الشكر لساعي البريد على المناولة

والله يا قيقا انت انسان جميل وانا شاعر بيك وبكل صدق .. الله بريدك وصدقني في دي .. في كتاب اسمه

the coming prince by sir robert anderson

رخيص ما غالي ..ولو ما لقيته ..انا برسل ليك واحد .. اين تقيم ؟

بشرى الفاضل

نفسي فى داخلك أعاين
وأروي روحي وأشوف منابعك

الصحرا فى عينيا تتواثب جناين
ماخده صوتك من جداول
وماخده صورتك من كهارب
مولداً ميدانو حافل
كلما يصبـِّح ...
تجيهو الناس جحافلْ
يا سلام .... يا سلام
**********
لمـّا تعبري فى الشوارع
شوفتي كيف الناس تصارع
ناس تطفـِّر .. وناس تدفـِّر
فى البشابي على نجومك
وفى البخبْ .. كايس تخومِك
وكل زول من عِنْ سُلافك ..
لا لا .. قال دايرلُو كاسْ
********
مرّة طربان .. شلت صوتك
شان أغني..
قلت آه ياليل .. وآه
انتي أول .. وانتي تاني ..
وانتي تالت .. وانتي رابع
نافرة زي صيد الخلا
وصافية زي نبع المنابع
وقلتى لى غناي .. خلاص
*******
حلوة عينيك زى صحابي
عنيدة كيف ... تشبه شريحتين
من شبابي
حلوة عينيك زي صحابي
وزي عِنب .. طوّل معتـّق
فى الخوابي
وسمحة زي ما تقول ضيوفاً ..
دقـّوا بابي
.. فرحي بيهم سال .. ملأ..
حتى الكبابي
-------------------
الصحراء في عينيا تتواثب جناين، أم تتواسى بجناين؟
-------------------

يا قيقا .. الخ الخ

رأيتهم يخرجون من كهوف الحُزن
يرتدون بقايا حلم يابس
يضيق اتساعا كلما خفق الصباح
ينامون على وسادة الذكري
يحتسون ما التصق فى قاع الفضيلة
ويغمضون جفن التوخّى..

قيقراااااوى.. على قدر الشوق.. الشوق ما يمد مديت.

المبارزة

تنهزم الأفكار ، نعم
لكن بالأفكار
يحتكّ المنطق بالمنطق ،
والحجة بالحجة ،
والبرهان الساطع بالبرهان
نتجادل حتى
ينثلم الرأي الأوهى
في وجه الرأي الأقوى
نختلف كما يختلف الناس،
ولكن يا للخزي ، ويا للعار
إن أفلسنا حتى ضقنا
ذرعا بالرأي الآخر.


السطور الاخيرة من دفتر الحلاج الثاني
الاستاذ/ عالم عباس










----------

حسين يوسف يا شاعرنا الجميل

ما وقعت النص مالك
المافي شنو؟

ميلاد مجيد يا محب

Quote: the coming prince by sir robert anderson رخيص ما غالي ..ولو ما لقيته ..انا برسل ليك واحد .. اين تقيم ؟

انا في جدة
ولو في ترجمة عربية للكتاب بكون احسن لي

ح اسأل عنو

وشكرن جميلاً يا جميل













-------

ياخ من طيبك ما قلت ,, ونقاء نفسك
بالجد استفدت منك كتير في اللاهوت عموماً وتحسين معرفتي بالمسيحية
تاني شكرًا

واعياد سعيدة لك ولمن حولك
وليتمجد الله في الاعالي وعلى الارض السلام ,, وللناس المسرة

معاوية الزبير يا جميل

Quote: الصحراء في عينيا تتواثب جناين، أم تتواسى بجناين؟

تتواثب حسب قراية اضنيني غايتو

نص جميل و مرهف جدا
وما هو الوحيد الغناه مصطفى سيد أحمد لد. بشرى الفاضل .. وكتيرٌ لايعلمون

- الجبال قالت غروب (مافي غير تلكع تسافر).
- متخبية والناس شايفنك.

متخبية والناس شايفنك
باباى ونخيل
متخفية والناس عارفنك
قرآن وإنجيل
وشقانا معاكى .. هو إنـّك
طاويك الليل
لكن واردنك .. وراويانا
لا عيون تحزن .. لا دموع بتسيل

*********

يوم بكرة جميل
ضوّاى .. ووسيم
يوم بكرة جميل
باكر .. دافـِر
يوم بكرة جميل
أبداً لا أتغرّب .. لا مسافر
باكر ضوّاى
وجميلتو الليل الما سوّاى
كان حاول يطمس أقمارو
يوم بكرة جميل
أبيض ريحو
من فالو النيل يطمح طوفان
وتخاف من موجو تماسيحو
باكر ضوّاى
كلمات وأناشيد .. وقيامة
باكر ضوّاى
وغناهو الحادى .. الهدّاى
يوم بكرة جميل









-----------


باكر ضوّاى
كلمات وأناشيد .. وقيامة

يا وطن النفوس البكرة
يااااااا
وادي الحشا البراااااق

(حميد)

يا خدر
برضو يبقى:

"الطين في احتماله الاخير"

د. تاج السر جعفر















------

"كل الملايكة سمر"

عاطف خيري

فى نص لى مرتضى عبدالجليل يا قيقراوى ..
ويدعى "لارا" ..
نزلو بخارى فى بوست "الشمس فاكهتى المفضلة" ..




..
لعنايتكم ..
وبمناسبة العام الجديد و العبور لمرافى أكثر أمناً ..
وأعنى الشعر ..

متابعة ... (أي نعم فيها وفيها)
















... المهم ...

Quote: متابعة ... (أي نعم فيها وفيها)

تعال بي الفيها النصيب .. خلينا نخلص من الرهق دا













-----------

كتب عماد بوصالح قائلاً:
بعد أن خرجت البشرية جريحة من مشوار التثوير الطويل
لاذ الكاتب بعالمه الخاص يتأمل ويتعلم من تأملاته
لاحظ أن الديناصورات بوحشيتها الأسطورية هي التي انقرضت، وعاش النمل كائناً رقيقاً يموت أن مسه الماء
عاش حليفاً للسكر .. واحتل سورة خاصة باسمه
في ذاكرة تسمى القرآن الكريم


خالد عباس الطاهر (خالد مونيكا)

لارا .. إِقتربتكِ مخزناً للدِفءِ .. والوطن الإباحة مستمرٌ فى إدانتنا و .. يفتعل الذهول
هل أمطرتنا الأمهاتُ أُنوثةً؟..
أم السماءَ مبررٌ كَذبٌ لرونقةِ الحنين؟..
لا تٌسكتى صمتى,
لأُعلنَ مقبرتى تذيعُ السِر للموتى ..
و"مفكر" لا يحيد عن القضية ..
لا تُسكتى هذا الجنين ..

كائناتً الليلِ تفرض عبر آلياتها لغةً, تهادنُ مفردات الموت ..
تحيا فى خبايا الدفتر الرسمىِ ..
تُسفر عن مدينتنا ضياع ..

ياااا حارسة الموت .. والوردة .. والعنكبوت

هذا الخنجرَ فى خاصرة الفرح الطفل ..
وذاك العسكرَ فى ذاكرة الليل ..
وروعتك النبيذ ..

مرتضى عبد الجليل

الشمس فاكهتي المفضلة ..الشمس كما لم تروها من قبل(صورة رهيبة)









------------

يا مشرف ليس في الامر عبور ..
هي المراوحة اللطيفة في مدارج اليقين بمسار لولبي صاعد، بالغوص عميقاً في عتمات الروح
حيث لا تجدي مقاربات الديالكتيك الكثيف .. ويتعطل قانونه جزئياً

برضو لا ضير في ان نيمم وجوهنا صوب الشمس لكي تلسعنا بنورها
ربما نحرز اخيراً قبلة تسع صلواتنا جميعاً
ونجعل للشيطان فرقات بين صفوفنا
المافي شنو!؟

Quote: لحظةً ويضيقُ الفضاءُ؛ فقل ما تشاء؛ همُ القادمونَ إليك، أصابِعُهُم من نحاس؛ ستألفهم كحروف الهجاء، وإن يسألوك عن الشمس في وطن العنكبوت، فقل: إن بي رغبةً للبكاء.. ولو أنها صفةٌ للنساءِ، وغنِّ لهم: «أقبل الليل» .. ثم أضف أليها الطينُ والعنكبوت تعبتُ وذاكرتي تتفتَّتُ هل كلما ناولتك يدُ الروحِ سوسنةً من دمي تَقْشَعِرُّ وأنت الذي قلت لي: لا تَفِرْ!؟ ---------- شعر: أحمد ضيف الله العواضي

*
شكراً قيقراوي
والشكر الجزيل للشاعر أحمد ضيف الله .
استراحة في سحائب الشِعر تريخنا من كآبة النفس
ونعيد التوازن .



*

والله يا قيقا انا مبتهج بى تجربتك انت في بت ام روحك ...

(اللهم لا تدخلنا في مفرمة اللحمة هولة قيقا )

لأنو جاني إلهام كدا ... انو لو سكتت ليك ارحم ليك من لو رشيتك ...















... المهم ....