بيعداً عن الإثارة مواطن يفجر قنبلة داخل حافلة ركاب في الخرطوم‏‎ ‎

أُصيب أربعة مواطنين‎ ‎بجراح إثر قيام شاب في الرابعة والعشرين من عمره بتفجير قنبلة مسيلة للدموع ‏داخل‎ ‎حافلة ركاب بحي مايو جنوب الخرطوم إثر مشاجرة وقعت بينه وأحد ركاب الحافلة وأحدث‎ ‎الانفجار ‏تلفا بالحافلة. وذكر المكتب الصحفي للشرطة أن الجاني عثر على القنبلة‎ ‎بالقرب من وحدة عسكرية ‏قريبة من المنطقة وقامت الشرطة بتفتيش منزل الجاني الواقع في‎ ‎المنطقة ولم تعثر على شئ
هذا ما وصل إليه الحال في سودان الانقاذ ، قنابل ملقي على قارعة الطريق دون مبالة ودون مسألة ‏قانونية من أحد ‏
ألهم لا نسألك رضا القضاء ولكن نسألك اللطف فيه ‏
وما معروف ماذا تخبي لنا الأيام القادمات بداية بقنبلة مسيلة للدموع وبعدها وبعدها وبعدها ...‏
نقلاً عن جريدة الرأي العام السودانية رقم (2366) تاريخ 23/3/2004م ‏

يارب سترك

وليم أندريا
ربك ستر جاءت على كده وما معروف الأيام الجاية مخبئة ماذا للشعب السوداني المغلوب على أمره ‏
خوفي من بكرة أكبر من حسي

تاني تقول أركب حافلة في الخرطوم
أتخيل منظر الجماعة أثناء إنفجار القنبلة والهلع والخوف الذي أصابهم وهم بين الحياة والموت
من المسؤول عن هؤلاء الجرحى والمصابين ومن سوف يقوم بتعويضهم التعويض المناسب وما هو ذنب سائق والكسماري لووووووووووووول

عليه صدق المثل البقول:


فى الحافله الندامه وفى الركشه السلامه


نحيا ونشوف ناس الانقاذ بسوا فينا شنو بعد ده!!!!!!!

الحبيب صديق الموج تحياتي ‏
حلوة في الحافلة الندامة وفي الركشة السلامة لكن دي والله العكس فأنا عندي خالي كان راكب ركشة قبل ‏فترة في طريق الوادي ويحمل معه خمسين مليون جنيه فما كان من صاحب الركشة إلا نزل به في خور شمبات وهنالك تم ‏طعنه بسكين وسرقت القروش وهرب الجناة وحتى الآن لم يعثروا على شيء وهم الحمد لله بخير ‏
تقول لي تاني أركب ركشة أضمن حاجة عجلة ولا كدارلي ‏
وهاك دي كمان بتكون مكتوبة زمان دائماً على البصات السفرية العفش داخل البص على مسؤولية صاحبه الآن ‏يمكن أن يكتوبوا (الروح داخل الحافلة على مسؤولية صاحبها ) والبسو فيك لسع كتيييييييييييييييييييييييييير دي ليست ‏الأولى ولا الأخيرة

الحبيب ابراهيم على
شفتا؟؟
آخر ما وصلو ليهو انهم جننو الناس؟؟
الاهمال يلقى بظلاله على كل زاوية فى السودان و النظام يتشدق بانجازات وهمية و كاننا لا نسمع او نرى او نعلم
والله ليك يا بلد

العزيزة لنا تحياتي وألف سلام‏
يا ما نشوف بلاوي دي البداية ولسع الجماعة بتفاوضوا لمن يجوا البحصل شنو ما معروف
الإنجازات التي استفاد منها الشعب حبر على ورق فقط سوى إنجازات لهم هم شخصياً من ‏إنشاء شركات وبناء عمارات وزواج مثنى وثلاث ورابع وقسي على ذلك من جميع الإنجازات التي ‏وعود الناس بها من رفاهية وتمزيق لفاتورة القمح والسكر وووووو أما البترول فهو نقمة لا نعمة ‏على الشعب كيف ببلد تنتج بترول وأسعاره العالمية في ارتفاع بمعنى أن الفائدة للحكومة أعلى ولكن ‏بقدرة قادر تتم زيادة أسعار المواد البترولية وكأن شيء لا يعنيهم وكذلك أسعار الخبز وكأنك يإنقاذ لم ‏تنقذي سوى أنكي جعلتي الشعب في مزيد من ضنك العيش مزيد من الاقتتال والاحتراب والتمزق ‏وتفشي النعرات العنصرية والثورات المسمى زرواً وبهتاناً تحريرية‏

إذا عرف السبب بطل العجب


بالمناسبه العجب دا حبيبي

الأخ إبراهيم علي

وينك يعني واللا منعوك أهلك

يا أخوي الإنقاذ مالها هسع، وكفاية جابت حافلات عشان الزول دا يلقى مكان يفجر فيهو هذه القنبلة، وكمان شنو المشكلة؟؟ فالمسألة يا دوب قنبلة مسيلة للدموع، تكتروا النقة بكرة تجيب نابالم واللا عنقودية

الحاصل شنو يا شباب
البموت في الحرب قالوا الإنقاذ
نعم
والبطلق مرتو ، قالوا الإنقاذ
والبورقوه الخضرة ، قالوا الإنقاذ
البقرتو ماتت ، قالوا الإنقاذ

زودتوها شوية

إيمو الحبيب ضحكتني لمن قربت أقع من الكرسي تتذكر أول نكتة أرسلتها ليك في إحدى ‏بوستاتك قبل سنتين مع بداية هذا المنبر، وأنت على طول شوتني بماسنجر داخلي بأن أحذفها بأسرع ‏وقت ممكن لأنها من وجهة نظرك فيها تعدى على الذوق العام وحرصاً على مشاعر من هن موجدات ‏ففوراً تم حذفها ...وشكرتك كثيراً ومن ديك وعيقك ما شفتك واختفيت مرة‏
حسي جاي أنت تاني تضحكني لكن ما بقول ليك أحذف بل أقول ليك زيد من هذا
فالإنقاذ هي السبب لسبب لبسيط هو أنها فتحت مخازن السلاح لكل من هب ودب فالجميع ‏الآن يعرفون كيفية استعمال السلاح والمتفجرات وكيف تقول لي دي ما من الإنقاذ يعني حسي لو ما ‏كان في تدريب ومعسكرات خدمة وطنية دفاع شعبي وووووو هل كان يمكن أن يكون السلاح متاح ‏للجميع كلا ربك يستر يا حبيب وما تختفي ذي ديك ‏

الأخ العزيز أبراهيم على

دى واحدة من الأشياء الغريبة التى ظهرت مؤخرا فى مجتمعنا السودانى،
زى ما حصل فى مسجد أنصار السنة و زى مقتل الراحل المقيم خوجلى عثمان
وأشياء كثيرة و ربك يلطف بالعباد و عشان كده الواحد خايف والله خوف شديد على البلد

خايف عليك
من الودار
و بخاف عليك
من الهجير
و العتمة
فى عـّز النهار
و بخاف عليك الغربة
تغشـاك فى الديار
تبقى الغريبة
و سـاكنة بيتك بالإيجار
وبتصبح الدار
مـا هـا دارك
و يبقى خيرك
من مضارك
و تجفل الإلفة
و تباعد من مدارك
يالصبورة
و تائهة
فى بحر إنتظار

لك كل الود

أخوك / طه حسن عبدالله

الأخ الحبيب طه حسن عبدالله‎ ‎
تحياتي وألف مرحب بك ‏
شكراً جزيلاً على هذه القصيدة الممتعة الرائعة، أتمنى أن تتحفنا بالمزيد من هذه الإبداعات ‏المميزة .‏
عموماً هذه ليست النهاية ولا البداية لظواهر غربية على المجتمع السوداني المسالم ولكن ‏تأتي نتيجة لعوامل وأسباب عديدة أولها الظلم والغبن الواقع على الأغلبية الساحقة من بني ‏شعبي فأتمنى أن لا تفتح هذه الحادثة لمزيد من الحوادث المشابه لانها غريبة على المجتمع ‏السوداني .‏

العزيز نادوس تحياتي لك وللأسرة الكريمة ومبروك للرقم الصعب صفر، يومياً في الخاطر ‏والبال بس أخوك جاي مزنوقة حبتين شوية وإنشاء الله حأمر عليك في الأيام القادمات أنا والحبيب ‏المختفي ود رملية .‏
تعرف أكثر حاجة اليومين دي في الخرطوم الحافلات تجي موقف أركويت تحتار الصحافة ‏تتمحن بحري حاجة فظيعة من الزحمة ولكن الآن هاجت محلية الخرطوم وقامت بنقل المواقف ‏لأماكن طرفية الاستاد ، والسكة حديد يعني لو عائز تجى مثلاَ من الكلاكلة للخرطوم تركب حافلتين ‏عشان تصل يعني لو الأولى ما فيها قنبلة ربك يستر من الثانية ‏

الزنجي سلام ‏
العجب ياتو بتاع المريخ ولا بتاع محمود عبد العزيز ‏
السبب معروف هو انتشار السلاح بين أيدي الجميع دون رادع ودون أن يكون مستخدمه ‏منطوي تحت قوات نظامية
كدى ممكن العجب يكون حبيبي لكن بتاع المريخ‏

يا أخوي دا كلا شنو دا قنبلة عديل كدا اللهم لا نسألك "رد" القضاء ولكن نسألك اللطف فيه

يا ابراهيم الله يسترنا دي ما بداية الحرب الأهلية ذاتها في السودان وكمان داخل العاصمة يا لطيف

والله يستر ما معروف بكرة حا يحصل شنو


وليد

الحبيب وليد ود العمدة تحياتي وألف سلام ‏
القنبلة ربك ستر منها طلعت بتاعت تفريق مظاهرات وشغب مسيلة للدموع ولكن زي ما قال ‏الحبيب نادوس الخوف من بكرة تكون عنقودية ولا غيرها من القنابل المدمرة .‏
‏ الحرب الأهلية قالو خلاص أنتهت وما في تاني دوشمان إلا اخونا ناس الحركات التحريرية ديل ‏عندهم رأي تاني عشان نرجع للمربع الأول للحرب

الابراهيمى على
تحياتى
لا ادرى الاحباب دائما يربطونالافعال الشريره بالانقاذ واهل الانقاذ لو بتتزكر فى نهايات الديمقراطيه كان كل شى ممكن يعنى كان بى امكانك ان ترى شخص يمتطى دبابه فى قلب الخرطوم او ترى يفجر اويختطف طائرة وده كلو كان فى زمن السيدين يا سيدى العزيز

العزيز وليد 500 تحياتي ‏
أولاً ربط الأشياء الشريرة بالإنقاذ ربما بما هو باين وحادث الآن من انفلات أمنى مريع بولايات ‏الغرب عموماً وكذلك في بعض المناطق الطرفية في العاصمة وبالأخص معسكرات النازحين حول ‏العاصمة وهذا أكبر خطاء ترتكبه هذه الحكومة بأن تأتي بهؤلاء النازحين إلى أطراف العاصمة ‏وتسكنهم جميعاً في مدرسة ثانوية وهم قرابة الخمسة آلاف كيف يستقيم هذا؟
‏ وما هو السر في إحضارهم لأطراف العاصمة؟ ‏
ولماذا لا يتم تجهيز المعسكرات قبل إحضارهم؟
ولماذا لا يتم تجمعيهم في الفاشر بدلاً من العاصمة بحكم البيئة والمجتمع الذي ربما يتوافق معهم أما ‏الخرطوم فحدث ولا حرج ؟‏
أما حديثك عن أن كل شيء كان ممكن في عهد الديمقراطية الثالثة لا أري أنه قد حالفك الصواب هنا ‏فحتى الثلاثين من يونيو لم تكن هنالك حركات تحريرية ولا نعرات عنصرية ولا تمزيق ولا الحديث ‏عن المناطق المهمشة كل هذا في عهد اليمقراطية والتي تتيح للجميع أن يتحدث ويكتب كما يشاء ‏عكس النظام العسكري الذي لا يسمح إلا بما يراه مطابقاً لوجهات نظره ويخدم مصالحه ..لذلك أرى ‏أن الإنقاذ تحمل أوزاراً كثيراً لابد من الاعتراف بها وتصحيحيها وهذا أضعف الإيمان‏
مع خالص حبي وتحياتي ‏
بس أعمل حسابك ما تجي بالشبح بتاعك بالقرب من حافلة محملة بالركاب ربما يصيبك بعضاً من ‏شظايا قنبلة .‏

الانقاذ هي التي فتحت أبواب الوطن للمتتطرفيين والارهابيين
أمثال الخليفي الذي أستباح المساجد وحولها لمزابح
وكذلك عباس الباقر خريج مدرسة الدفاع الشعبي والذي
أستخدم سلاح ,, رسمي,, في تنفيذ جرائمه....
وهي التي خططت لعملية الرئس حسني مبارك الارهابية
والتي نري الان المؤتمر الشعبي يحملها لجماعة القصر وهؤلاء
يحملونها للمنشية وصدق القائل أذا أختلف اللصان
ظهر المسروق.. وعموما تتحمل الحركة الاسلامية بشقيها
تلك الجريمة أحدهما بالتخطيط والاخر بالسكوت علي
الجريمة في وقتها...
والشاهد في كل هذا هوهذه الممارسات الدخيلة علي
شعبنا المسالم والتي لم نعرفها بهذا الحجم الا في عهد
الانقاذ حيث أنفرط عقد الامن ولم يعد الانسان امنا
حتي في بيوت الله ووسائل المواصلات وأضحي أي صاحب جواز
موضع شبهه وريبة وهو أمر لم يكن مألوفاطيلة العهود السابقة
للانقاذ..
كمال

سلامات
ياابوالحاج
والله دي حكاية غريبة بقينا زي ...زي شنو
المهم المسالة بقت صعبة قلت لي قنبلة في حافلة والا قصدك حفلة يعني تاني الواحد ينتهي مع خ11 ويلزم الصابرة ربك يهون
والله المسالة مامسالة انقاذ وبس برغم من انها لها القدح المعلي في التدهور الامني في البلد لكن بعد ماتمشي الانقاذ قدر الله تري كيف سيكون الحال لان الحكاية بعد كدا ستصبح حكاية انسان لان الازمة في البلد الان ازمتان ازمة حكومة وازمة انسان سوداني فكلاهما مختل القاعدة والاساس
وربك بستر

( وذكر المكتب الصحفي للشرطة أن الجاني عثر على القنبلة‎ ‎بالقرب من وحدة عسكرية ‏قريبة من المنطقة)

الحمد لله الزول ده ما لقى ليهو دبابة واقعة....

و الجاتك فى حافلتك سامحتك...

العزيز كمال عباس تحياتي ‏
أنا أسرد لك جزاءاً من تحقيق عن هذه الظواهر قرأته هذا الصباح في جريدة الصحافة وربما تغني ‏عن كثيراً من السؤال وعن الكيفية التي دخل بها هؤلاء إلى الوطن ومن ضمن التحقيق أيضاً نموذج ‏لشخص عربي يبيع صور أو تحف في قارعة الطريق دون رقيب أو حسيب وهو من دولة عربية ‏قريبة وقس على ذلك .إليك ما قرأته:‏
قال زميلنا ابراهيم واقداي اثناء مرورنا في السوق العربي بجوار عدد من رعايا دولة‎ ‎افريقية ‏يتحدثون لغة لا نعرفها ، بأن وسط الخرطوم اصبح حاله مثل حال مؤشر جهاز‎ ‎الراديو ‏عندما يتنقل بين محطات بلغات مختلفة، ضحكنا وافترقنا ووجدنا شحاذاً في قلب‎ ‎ميدان ‏ابوجنزير يسأل الناس بلغة غير معروفة مما حدا بأحد الحلفاويين ،وكان يجلس في‎ ‎المقعد ‏الخلفي ، ان صاح في الركاب بالله ياجماعة لوفي واحد من بلد الزول دا يورينا‎ ‎بتحدث ‏ياتو لغة ، وضجت الحافلة بالضحك‎ .‎
شنو رائك ياكيمو؟ ‏

مكرر‏

والله يظهر يا إيمـــو الشماعات اللي في الســـودان كلها خلصــت ما فضلت الا شماعة الانقاذ عشان

كدا الغاشي والماشي بيجي يعلق عليها بس الله يســتر ما تمتلئ وتتعبأ وكمان تقوم تنقطع علينا

ونحتار في الحبل اللي "بينشر غسيلنا" وربنا يقوي الجميع


وليد

حـــــــــــــياكـــم الله يا ولـــيد ياســين ويا وليد500


وليد 399

ودرملية ياحبيب تحياتي وحمداً لله على السلامة ‏
تعرف ياعبدو الحافلة ما بتاعت الخرطوم جنوب يعني الجماعة تاني ما يركبو حافلة ولا شنو ‏تحياتي لهم ولك
وليد يس تحياتي والحمد لله أنها جاءت على كده وما جاءت فيها متفجرات أو دبابات وسيد الحافلة ‏ذنبوا شنو برضو الجاتو في حافلته سامحتو ولو كانت ما حقتو ذنبو شنو برضو
وليد 339 الانقاذ مش شماعة ديل حبل غسيل مشرور من حلفا لنمولي وما أظن الحبل ينقطع ‏بسهولة ‏
وليد 3 جميعاً مرحباً بكم في داركم‏‎
‎