حاولت انسااك.....

ناس الليل...ليكم وحشه




لينك للحفظ و الاستمااع

حبيبنا محمد عثمان ياخ انا سجلت ليك حبي ووهبت ليك عمري ..
روعة ما بعدها الله يرحم عمنا عميد الفن الاستاذ احمد المصطفى بقدر ما قدم لنا من امتاع ومن روعة مازلنا ننهل منها الى تاريخنا هذا ..
لكن ما زلت عند كلمتي ليك يا محمد عثمان ( يوم بتكتل ليك زول )


تحياتي : ياسر العيلفون

Quote: حبيبنا محمد عثمان ياخ انا سجلت ليك حبي ووهبت ليك عمري .. روعة ما بعدها الله يرحم عمنا عميد الفن الاستاذ احمد المصطفى بقدر ما قدم لنا من امتاع ومن روعة مازلنا ننهل منها الى تاريخنا هذا .. لكن ما زلت عند كلمتي ليك يا محمد عثمان ( يوم بتكتل ليك زول ) تحياتي : ياسر العيلفون

ياسر يا فنان...

يسعد مساك بالف خير

شكرا ليك كتير و انت حضورا هنا

تحاايا...

تحية ود عثمان ولن أسمح لبوست به (نغم ) من أحمد المصطفى أن يتهاوى بسرعة البرق
للصفحات الداخلية طالما بحوزتى (كلمة مرور) خاصة فى عصر غاب فيه الغناء الجميل
الذى يكتبه مثل (الجاغريو ) و (حسن عوض أبى العلاء ) و ( سماعين حسن ود حد الزين ) وثلة من
أجود كتاب الأغنية الذين بلعتهم الأجداث بالديبية ، البكرى وفاروق وغيرها من مدافن السودان القديم
أحمد المصطفى هذا المغنى الراقي لايحتاج لشهادة من (سميع ساكت ) مثلى ويكفيه فخرا شهادات قمم من لدن
1- الطيب صالح شخصيا الذى أعترف أن مرض أحمد المصطفى الشهير قد مسخ على السودانيين فرحة الإنتفاضة 1985.
2- معاوية يس كمؤلف ومراقب عالى الذوق وقد وصفه قديما فى مجلة الدستور اللندنية أنه أى أحمد المصطفى بمثابة (وتر مشدود على كل قلوب السودانيين ) وقد صدق.
3- والد الفنان صلاح مصطفى مانع كثيرا أن يصبح صلاح مصطفى فنانا وحين رضخ لذلك أشترط عليه أن يكون فنانا (زى أحمد المصطفى ) مصدرى صلاح مصطفى فى حوار قديم بالبيت السودانى علما أن صلاح مصطفى قد تعلم نقرشة العود على أغنية (حياتى حياتى لأحمد المصطفى ) و الكثير من الفنانين تعلموا النقرشة كذلك على أغنياته مثل (يابنات المدرسة ) تحديدا عثمان حسين والتاج مصطفى وغيرهما .
4- أحمد المصطفى كان مصدر إرباك وحب للكثير من الفنانين عبر فنه الرفيع جدا وتعلقهم بأغنياته الكبيرة والصغيرة (الكسرات ) مثلا العازف أحمد بريز (بتاع الكمنجة ) أعترف أن الفنان محمد حسنين كان يصاب بمايشبه الذهول حين يزورهم أحمد المصطفى فى المنزل وقد تغنى له ب (طار قلبى منى وقال ماهو عايد ) وهى لذات الجاغريو صاحب (حاولت أنساك ) عنوان البوست مالم يتم تنبيهى لخطأ ذلك .
5- محمد ميرغنى تحدث عن أحمد المصطفى كثيرا بدرجة مذهلة جدا كشخص وفنان راقى جدا وتغنى له ب ( حبيبى أنا فرحان ) وغيرها .
تحية لود عثمان والرحمة لأحمد المصطفى ونسمع حلقة عنه قدمها عوض بابكر

تحية ودعثمان
وكى (لاننسى ) أحمد المصطفى ذاك الصيدح الوقور الذى عبر شخصيته الأسره وفنه الرفيع
عبر (المغنى ) السودانى من مرحلة (صايع) إلى مرحلة (أستاذ ) حسب قواميس المجتمع السودانى الصارم فى تحولاته
الطيب صالح مرة أخرى تنبه لقوة حضور فن أحمد المصطفى داخل نفسية كل (زول ) لدرجة سؤاله إن كان أولئك الذين عجز عن معرفة من أين جاءوا قد أستمعوا ل(أغنيات أحمد المصطفى ؟) ,
من السودانيين الذين (جننهم ) أحمد المصطفى الفنان على إبراهيم اللحو كمايتجلى فى هذا الأداء الراقى :


هذه الأغنية يكاد يكون كل زول يستطيع أن يصفرها على الخشم ويترنم بها وهو سائرا على الطريق
كذلك ربما لحزنها الشديد عبر تصويرها لمأساة شاعرها وملحنها حسن عوض تم نجاحها بصورة مدهشة حين
تم عزفها كمزيكا بحتة على (عود) بشير عباس وصفارته وكذلك عبر (فلوت ) حافظ وهما أبرع من يعزف مزيكا بحتة فى السودان القديم .
لاحظ فى أداء اللحو أعلاه حضور لكابلى شخصيا وهو يداعب برفق أوتار مزهره الراقى خلال تغنى اللحو ربما كان (يتسلطن) قبل أن يشاركه الأداء
مع التأكيد أن كابلى يبدع فى أغنيات أحمد المصطفى تحديدا (يالسادة كلمينى ) و( أبكى أشكى لمين ) والأخيرة قد كسر بها كابلى أكثر من أغنية فى حفلات خارج السوان بشاركة محمدية .
تحية محمد عثمان واللحو وكابلى والرحمة لأحمد المصطفى ذاك الكنار الغريد الذى بموته إنصرمت 6 عقود من النغم الراقي.

سلامات عزيزنا محمد عثمان
ياخ والله العظيم خليتو الواحد يدوش ما بين جمال صوت الزعيم وحلاوة كتابة أحمد الامين أحمد .
ياخ ينصر دينك يا أحمد الامين وياريت لو يكون عندك عشرين بوست في اليوم .
المرحوم الطيب صالح خبير الجمال الكبير ما فاتتو في حياتو لا شاردة ولا وأردة في العالم وهو أجمل
الكتاب والمستمعين والفنانين والنقاد .. عليهم جميعا الرحمة .

..
تحياتي

محمد عثمان الزول الفنان ...

استاذنا المرهف احمد الامين ...

وكل الاخوه الذواقه في هذا البوست الجميل ...

العميد لن يتكرر ... فهو يجلس في فئة خاصه به ...

اذكر في لقاء مع عوض الكريم عبد الله ... و اسرته ...

قال عوض الكريم ... كنت في بيت عرس لأسره تاجر كبير في الخرطوم ...

وقال انا كنت وكتها نجمي ساطع و اي عروس دايره عوض الكريم يغني في عرسها ...

وانا كنت فنان الحفله الوحيد ...

قال قبال ما اطلع اغني كنا قاعدين في حوش جانبي ...

جانا احمد المصطفي داخل و شايل عودو ...

و احمد المصطفي كان بالنسبة لينا الهرم الاكبر ...

مشي علي الصالون سلم علي اصحاب العرس ...

وبعيدين جانا علي الحوش القاعدين فوقو ...

سلم علي احمد المصطفي و قال لي يا استاذ انا عارف انو دي حفلتك ...

و حقيقة الاسرة دي عزيزة جدا علي ... وحابي اجاملها بغنيتين ...

و للأسف انا مرتبط بي حفله في امدرمان عند آل عبدالمنعم ...

فلو تسمح لي ... بس اطلع اغني غنيتين ... اجاملهم بيهم ...

وانا آسف جدا ً ...

عوض الكريم بعد ما ذكر الحكايه دي ... عاين لمضيفه في البرنامج و قال ليهو ...

أحمد المصطفي يستأذنى انا ؟؟؟

قال ليهو ليه الجيل داك جيل العظماء ... عشان التواضع و الاخلاق دي

وانا كلمة الاستاذ احمد المصطفي دي ... عشت بيها حياتي كلها ...

كتب عثمان موسى فى بوست محمد عثمان هذا يقول:
(ياخ ينصر دينك يا أحمد الامين وياريت لو يكون عندك عشرين بوست في اليوم .
المرحوم الطيب صالح خبير الجمال الكبير ما فاتتو في حياتو لا شاردة ولا وأردة في العالم وهو أجمل))
إنتهى.
عسي تكون عدد العشرين بوستا من نصيب ألاخ المجود- الحساس- الوقور الباشمهندس ودعثمان
الذى تتميز بوستاته فى كل المنابر التى يرسل منها مساهمات بنصيب وافر من الجمال وتكاد تكون بوستات محمد عثمان
المراعى الإسفيرية التى تخلو من التوتر والإسفاف و الهرجلة لانها لاتحوى سوى فنا راقيا جدا ودرر ثمينة من عهود القوة فى الفن السودانى لذا تحاول أى مداخلات فى بوستاته أن ترتفع بقوة لجمال محتوى البوستات المتمثل فى الفن الرفيع جدا الذى تحمله.
تحية له ولك وبخصوص قولك ياعثمان موسي أن الطيب صالح -رحمه الله - لم تفته شاردة و واردة فى حياته فقد صدقت فقد كان الرجل متأملا شديد الصمت والدخول فى دقائق الأمور لذا حين كتب عن الشخوص إلتفت لأولئك الذين ساهموا بإيجاب فى ترقية حياة الناس عبر الإحساس بالجمال مثل الحردلو الكبير،حاج الماحى ،ود الرضي ،العبادى وأحمد المصطفى علما أن الطيب صالح فى كتاباته عن أحمد المصطفى نبهنا لأمر هام جدا هو أن المرض لايكتل أحدا ذلك حين ذكر أن رجل الأعمال سعد أبوالعلاء حين
حمل أحمد المصطفى للندن مستشفيا وهو فى حالة غيبوبة كان سعد سليما واحمد مريضا لكن شاء الله ان يموت سعد ويعيش أحمد المصطفى بعده أكثر من 10 عاما !! ذاك أعمق ماكتبه الطيب صالح عبر
تأملاته العميقة فى ظواهر الحياة ..
نسمع (راحل مقيم ) لأحمد رامى الذى غنت له (الست ) شخصيا
تحية ودعثمان وعثمان موسي سوف أعقب على مداخلة المهندس قبانى بذكر حادث أخر رفيع جدا تميز به أحمد المصطفى إنسان راقى جدا .

الاخ محمد عثمان وضيوفه
لكم التحية
الاستاذ احمد المصطفى رقم فى خارطة الغناء السودانى لم ولن يتكرر
لا زلنا نذكر تحلقنا لسماع روائعه التى شكلت وجداننا وتسربت فيه بعييييييدا
خصوصا نحنا سكان تلك القرى المتناثرة فى ربوع الوطن بلياليها المقمرة ونحن ننتظر برنامج الاستاذ عمر الجزلى
اوتااااااار الليل والذى يكاد يكون حصريا للاستاذين احمد المصطفى وعثمان حسين حتى ان ان استهلالية البرنامج كانت رائعة احمد المصطفى كم كم سهرت الليل
او نهايته لا اذكر بالضبط للاستاذ عثمان حسين انا والنجم والمساء
لا زلنا نذكر روائعه نحنا فى السودان و وطن النجوم وام درمان وفارق لا تلم وسفرى وظبية المسالمة ويا عظيم ويا رائع و ... و...

وانت الرائع حقا يا محمد عثمان

لك التحية

كل ما استمع للعميد احمد المصطفى ترجع بي الذاكرة الى الرياض المملكة العربية السعودية حيث كن نمتلك شريط كاسيت للعميد وفي احدى اغنياته صوت لشابة اصابتها تلك الاغنية بحالة من الطرب وتقليب المواجع فتاوهت بعبارة ـ اللاااااااه يا احمد ـ فكن نعيد تلك الاغنية مرات ومرات ههههههه