تهاني للشعب العراقي ولشعوب منطقتنا المقهورة

يزيد إفتخاري بك لانك تعرف الزمن المناسب لتبلغ التهاني صديقي تراث
ولا احد ينضال من اجل الحرية ويمنعها عن الاخرين لقد تجاوزنا ذلك منذ امد بعيد. وإن كنت اختلف معك في بعض الطرح

الاخ تراث
تحياتي لك

الشعب السوداني فرحته اكبر ولا يغيب عنك السبب
فلاتنسى فرق ان تحرر نفسك
وان يحرورك
عشان يحتلوك
انتم ياجماعة ماماخدين بالكم من الموضوع ده ليه
بعد فترة الناس تجي تبكي
وتلوم في بعض
ويفتشو في الطريقة عشان امريكا تطلع من العراق
ويشوفو خططها الاسرائلية القادمة و الواضحة

ماتنسى اخي كل هذا ولا تعميك تلك الفرحة المؤقتة
عن نوايا الاحتلال

العزيز الغالي
عثمان تراث

التحييات النواضر

تحياتى يا تراث

تكون فرحتنا اكبر اذا صنع العراقيون والعراقيات هذا النصر
يكون فرحنا أعمق ان برهن الشعب العراقى انه قادر على كنس صدام دون ان تجوب امريكيا شوارع بغداد وكأنها مدينه من مدن دولتهم {العظمى}
الفرق شاسع ياصديقى تراث، لقد انتصر الشعب السودانى فى الانتفاضه المجيدة نتيجة لنضالات طويلة خاضها الشعب السودانى وانت ابو العارفين

يا خوفى
ويا حزنى
وامريكا تهدد أمن العالم الفقير

ولى عودة

الاخ تراث
علاما الفرح ؟ اسبابك الزكرتها دي تبعث الحزن في النفوس .
وعلي ما يبدوا انك فقدت الثقة في الشعوب العربية وفي همتها وفي قدرتها علي النضال وانك اخترت الطريق الاسهل للتخلص من الانظمة القمعية اذا كان ما حدث في العراق خلاص لهم من نظام قمعي لحرية .
سؤال برئ هل تريد امريكيا ومعها بريطانيا لنا الحرية والتطور والنماء وهل امريكيا من الانسانية التي تجعلها تضحي ببعض من جنودها لنشر الحرية ؟؟ اخي النضال لم يكن يوما مدعوم من دول الاستعمار والاستكبار ؟ هل فكرت لحظة في الفاتورة الواجبة الدفع لامريكيا من عملها البطولي واسقاط نظام صدام ؟ لااظن ذلك لانو لو فكرت فيها ح يكون ثمنها ابهظ من بقاء صدام في الحكم .
وقارنتك بين ابريل وما يحدث اليوم استهانة بنضالنا لانو ما كان مدعوم من اي جهة كان نابع من ايمانا ومن صلب شعب له ارادة ومقدرة علي التغير مهما كان الديكتاتور وبطشه لكن ما حدث في العرق منافي هو سلب لارادة شعب محاصر تم تخويفة بال بي 52 والاباتشي وقطع المياه والكهرباء .
ارجو ان لا بطفئ نور النضال في دواخلك وان تؤمن بان التغير لابد ان ينبع من الشعوب نقسها وان جزء منها .

العزيز تراث
اود ان احيطك علما باننا نفذنا فك الارتباط من القيادة البعثية في بغداد منذ العام 1998 ولكن هذا لم يمنعنا من إتخاذ الموقف الوطني والقومي السليم . والذي يحدث في بغداد هو إحتلال وليس شيئا آخر ولذلك ينبغي التمييز بين ما يحدث في العراق والثورة الشعبية التي يقودها الشعب وقواه.ولكن يا عزيزي ماذا حدث لك فلقد رضعنا (جميعا) من ثدي فكر البعث ، فماذا حدث ؟ لمزيد من المعلومات إذا رغبت في مزيد من المعلومات عن المرحلة الجديدة يمكن الرجوع للموقع
http://sudanbaath.20m.com

ولكن يا عزيزي ماذا حدث لك فلقد رضعنا (جميعا) من ثدي فكر البعث

واخيرا...وقع هامان العراق ...ولا ادري كيف صوف تصرفون علي الطباشير والبوهيات والفرش التي تشخبطون بها علي الجدران.....واخيرا انقفلت خزنه الرفيق الكبير امامكم.....وزي ما قلت ليكمي يا بدر الدين مدثر والطاهر ..والاخوه الرفاق اشتروا رقشات واطرحوا بيها في خط الثوره بالنص.....

سمير يا اخي صباح الخير
الا يمكن ان تكتب جملتين دون ان تخطئ يا عزيزس سوف سوف لا صوف ( والا صوف راسك قام لما عرفت الاخبار الجديدة وضربت اخماس في اسداس)راحع بوستات اليوم هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

العزيز طاهر
اكرر التهاني لكم بفك الارتباط بذلك النظام الفاشي الذي ولى
واعتقد انكم كنت اكثر حصافة وذكاء في فك الارتباط بنظام كان واضحا الى انه يسجل نفسه في اكثر صفحات التاريخ سؤا.
ولكني لا زالت اعتقد ان الفكر القومي برمته يحتاج مراجعة ونقد وقراءة وكذلك وكل الافكار الأيدولوجية ، فلقد مضى وقتها منذ ومن .
انا والحمد لله تطهرت منذ زمن بعيد من مثل هذه الأفكار .

وهذا مانقوم به الآن. نعم الفكر القومي يحتاج الي مراجعة شاملة وهذا علي راس مهام حركة التجديد البعثي التي انطلقت من السودان وهي الآن تطرح مشروع حوار قومي بين كل التيارت. ولكن ياعزيزي الفكر القومي ليس بهذا السوء حتي تتطهر منه ، فالعبارة يا صديقي قاسية بعض الشئ . بل هو كالذهب يزداد بريقا ولمعانا ونقاء كلما تعرض للنار والصعاب

اسف ياطاهر اذا جاءت جملتي قاسية .
على كل انا لم اقصد التطهر من الفكر القومي ن بل من الايدلوجيا التي اعتقد انها تشوش رؤية الواقع كما هو ، واحياناً تعمى الابصار والعقول تماماُ

اسف ياطاهر اذا جاءت جملتي قاسية .
على كل انا لم اقصد التطهر من الفكر القومي ن بل من الايدلوجيا التي اعتقد انها تشوش رؤية الواقع كما هو ، واحياناً تعمى الابصار والعقول تماماُ

الأخ تـراث و البقية الســـــــلاااام




يا تراث يا خوي نحن ما ضد اشعب العراقي علشان إتحرر من صدام أو غيره


لكن يا خوي دا شئ إقرروا الشعب العراقي فقط



ثانيا أمريكا لم دخلت العراق دخلت من أجل أشياء بعيده كل البعد عن حرية

الشعب العراقي

ثالثا أمريكا عملت ليها سابقة خطيرة جدا بي إنها دخلت ليها بلد و قتلت

الأطفال و النساء و زلت كل الشعب بدون أي سند قانوني أو أخلاقي


يعني خلاص دي أصبحت حقيقة ممكن تحصل مع أي بلد


و تحرير الشعوب يا أخوي ما بتم بالصورة البشعة دي

العزي ابو حسبن
اتفق معك انو امريكا لم تدخل العراق لتحرير شعبه من الطاغية صدام حسين فقط ، ولكنها فعلت ذلك والشعب العراقي بدأ بالفعل في تنسم الحرية التي فقدها لسنوات طويلة .
لا اريد ان اكرر ما قلته في ردود وردت أعلاه ، ولكن علينا التفكير بان مهمتنا ليست هزيمة امريكا ، بل التعايش معها بسلام وفقاً لمبادي الاحترام المتبادل وتبادل المصالح ، خاصة وان المهمة الأولى مهمة مستحيلة وليست مطلوبة .

اسف جداُ لكم جميعًا وللجندرية
هذ1 الرد اعلاه لي انا تراث وليس للجندرية
دخلت بالخطأ في اسمها .
تراث

اليوم تكتمل أفراح الشعب العراقي ، ويزول ما تبقى من الرعب الذي غرسه الطاغية في نفوسهم على مدى سنوات قاسية .
اليوم نجدد التهانئ لاشقائنا في بلاد الرافدين
ونجدد الامنيات بأن يكون مصرير صدام هو مصير بقية الطغاة . وفي أقرب وقت .

تراث

لااعلم ان كنت بعثيا ام لا؛ لكنك كنت من الكوادر الثقافية المحسوبة علي حسب البعث
وكنت حقا اتسائل كيف اثر هذا الحزب علي قامات مثلكم؛ والشاعر محمد نجيب محمد علي؛ والمعز عمر بخيت
ومحمد طه امفريب؛ ومجذوب عيدروس؛ الخ الخ من العناصر التي كانت محسوبة علي حزب البعث في ثمانينات القرن الفائت ..

اعرف الان انك خطوت خطوات جبارة؛ في اتجاه تحرير عقلك؛ وتحريرنا
واعرف تفس الشي عن امفريب؛ وربما عيدروس؛ ولا اعرف شيئا عن مآلات محمد نجيب محمد علي؛
والمعز عمر بخيت؛ والاخرون ..
لكني اؤفن؛ ان االثقافة الحقة؛ لا تضع يدها في يد الدكتاتورية
وانها متحررة عنها؛ في نهاية الاوان ....

لك الود
عادل

أولاًً أود التنبيه الى ان هذا البوست قديم . كنت قد انزلته في البودر في يوم سقوط النظام الفاشي في العراق عندما دخلت القوات الامريكية بغداد في التاسع من ابريل الماضي . وقد احببت ان ارفعه واجدده في يوم الأحد الرابع عشر من ديسمبر 2003 عندما إكتملت افراح الشعب العراقي بالقاء القبض على الطاغية صدام حسين . أجدد الشكر على كل المشاركين في البورد ، ولكني اخص العزيز عادل عبدالعاطي برد عن سؤاله" لا اعرف ان كنت يعثياً أم لا" فأقول نعم كنت بعثياً لفترة من الزمن ولكني والحمد لله تطهرت من ذلك الانتماء منذ سنوات طويلة .

الفكر القومي لا يمكن أن يكون سوى ( فكر عنصري ) فأكذوبة القومية الانسانية ( البعثية ) بمقابل القومية العنصرية ( النازية ) التي روج لها البعثيون على مدى نصف قرن قد انكشفت اليوم مع انكشاف عورة البعثيين في العراق في المقابر الجماعية و التطهير العرقي ضد أكراد العراق .
لقد قدر ديننا الحنيف للعروبة حجمها و معناها و منع تجاوزه إلى المفهوم القومي العنصري الذي اكتسبته على أيدي مؤسسيها من غير المسلمين و المسلمين الذين لا يعرفون عن دينهم سوى الاسم .
حبذا لو سعى الاخوة المهتمين في المنتدى إلى مناقشة ( الفكر القومي العربي و رأي الاسلام ) لأن الأطروحة القومية تلفظ اليوم أنفاسها الأخيرة في هذه المنطقة من العالم و من المناسب أن ندفنها بما تستحق من تحليل .

ليس بعد العُهر ذنب


سقوط الطاغية في العراق كان له صدى ووقع يوم القيامة على الوجدان القومي العربي والإسلامي الأصولي الذي لا يقتات إلا بالرموز، كما قال العفيف الأخضر في تعليقه على سقوط الطاغية. وتجلّى هذا الصدى والوقع الأليم بالدرجة الأولى في شوارع عربية ثلاثة حزينة

الأول، الشارع المصري كما وصفه نبيل شرف الدين في تغطياته الصحافية والذي يتلخص بشعور الشارع المصري وعلى رأسه المثقفون المصريون المزيفون الذي يلطمون الخدود ويشقون الجيوب على جرة السمن والعسل التي انكسرت وحرمتهم من العطايا والمطايا والهدايا، عندما سقط الطاغية الحي الميت، والجثة النتنة التي شاهدناه على شاشات التلفزيون بالأمس منذ التاسع من نيسان المجيد، يوم أن مَنَّ الله على العراق ببزوغ فجر الحرية الذي اكتمل بـ الفجر الأحمر

فحقَّ لهؤلاء البكاء والعزاء



والثاني، الشارع الفلسطيني الذي خرج كما شاهدنا على شاشات الفضائيات العربية يرفع صورة الطاغية الجرذ إلى جانب صور الديكتاتور الفلسطيني المسجون. ويردد هتافات الروح والدم الرخيص. وكانت معظم هذه المظاهرات في شوارع غزة التي سيّرتها الفصائل الفلسطينية
الدينية، اضافة إلى منظمة " فتح" التي كانت تقتات من جرة سمن وعسل الطاغية المقبور

فحقَّ لهؤلاء أيضاً البكاء والعزاء



والثالث، الشارع الأردني الذي خرج بالأمس يقول لكاميرات تلفزيون "جزيرة" القرضاوي والاخوان المسلمين، بأن طاغية العراق لم يستسلم، وكل ما جرى مسرحية امريكية، ولعبة صهيونية مكشوفة. بينما راح كتبة الطاغية الأردنيين الذين كانوا يتلقون رواتب شهرية من الطاغية، وسيارات، وبيوت، وبعثات جامعية لأولادهم، بالبكاء على المصير الذي انتهى اليه الطاغية، وقال كبير المعلقين وأشهرهم في جريدة " الرأي"، أكبر الصحف الأردنية وبالفم المليان .. كمواطن عربي لا اخفي حزني وغضبي لما حدث، وأشعر بأن الأمة العربية تلقت ضربة مهينة في كرامتها القومية سيكون لها اصداء وردود فعل في أعماق الشخصية والذاكرة العربية. لا بد ان نذكر لصدام انه كان رئيس دولة عربية كبرى ، وان له تاريخاً مشرفاً، وهو
مثل عبد الناصر، أحد رموز المشروع العربي القومي العربي المطلوب رأسه

فحقَّ لهؤلاء أيضاً البكاء والعزاء



كل هذا مقبول ومبرر، ولم يصل بعد إلى حد العُهر

ولكن ما وصل إلى حد العُهر فعلاً، دعوة الحزبي البعثي من الحرس القديم و نقيب المحامين الاردنيين حسين مجلّي الى تشكيل لجنة عربية للدفاع عن الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين ، باعتباره الرئيس الشرعي للعراق

وقال المجلي: ندعو الى تشكيل هيئة دفاع عربية عن الرئيس الشرعي صدام حسين لان الاحتلال غير مشروع وكل ما نجم عن الاحتلال باطل . واضاف نقيب المحامين الاردنيين: الرئيس العراقي هو الرئيس الشرعي للبلاد، ومن حقه ان يقود مقاومة لتحرير وطنه من الاحتلال الاميركي

ويبدو أن صُرة الذهب التي كان يتلقاها المجالي شهرياً كانت كبيرة جداً، بحيث دفعته الى هذه
الهستيريا القانونية

فهل بعد هذا العُهر ذنب؟

************
المصدر : مجموعة بنات الخليج البريدية

[email protected]

نعم أخي عادل فالثقافة الحقة لا تضع يدها في يد الدكتاتورية
كذلك المسلم الحق لا يضع يده في يد ظالم
كذلك الانسان الحق لا يضع يده في يد مجرم
بارك الله في طروحاتكم الاخوة تراث و (أم دور)
و السلام عليكم من مدينة السلام (بغداد)

الاخوان الاعزاء
حتى لا نلوك اسطوانة لو حرر الشعب العراقى نفسه ينفسه والتى تدل علي جهل مريع بالنظام العالمى الجديد..فى الماضى كان العالم كرقعة الشطرنج بين الاتحاد السوفيتى وامريكا اذا دعمت امريكا نظام دعم الاتحاد السوفيتى الثوار والعكس صحيح..وبعد انهيار الاتحاد السوفيتى اصبحت امريكا هى الخصم والحكم..ان الذين اسكنهم صدام المقابر الجماعية حول كافة المدن العراقية هم مناضلين من اجل حرية العراق...الانظمةا لعربية البائسة هى التي دعمت صدام ونظامه الفاشى وتخلت عن الشعب...انتفاضة 1991 حررت 18 محافظة عراقية واجهضها جورج بوش الاب بكل صفاقة وجاء الابن ليصلح غلطة ابيه الفادحة والتى ارتكبها فى حق الشعب العراقى الباسل
انتم فى السودان ولو لم تاتى امريكا بجذرتها(كولن باول) وعصاها رامسفيلد فى المنطقة للبث نظام الانقاذ البشع الى يوم يبعثون...واليوم الحل الموجود فى الساحة السودانية هو حل امريكى ولا تجدى معه كل محاولات الاخرين لركوب قطار السلطة على قول النملة (انا والفيل هزينا الكبرى)
مبروك لشعب العراق الحرية ونتمنى ان نرى عراق جديد لا يشبه ابدا الانظمة العربية البائسة وشعوبها المصابة بساكلوجية الانسان المقهور والتي تمجد جلاديها