الرئيس عمر البشير ودود ومؤهل للقياده

سلـــفاكــير فى لقاء معه يقول : -



الرئيس عمر البشير شخصية مريحة ومتفهمة ولديها خبرة واسعة، ولم اشعر في اي لحظة انني اتعامل مع شخص غريب، فهو قريب وودود، وهو شريك حقيقي، ونحن في رئاسة الجمهورية ومع الاخ الكريم علي عثمان محمد طه نائب رئيس الجمهورية نعمل معا في تشاور وتعاون وثقة متبادلة، وملتزمون بالشراكة وبتحقيق نصوص اتفاق السلام، والرئيس البشير مؤهل للقيادة تماما وثقتنا به كبيرة

انتهى كلام سلفا كير


التعليق : -

ان كان هذا الكلام للدبلوماسيه فقط اقبله اما ان كان غير ذلك فهذا كلام مرفوض جملة وتفصيلا فاذا كان عمر البشير ودود فكيف حدث ان عذب الاف الناس وهو على سدة الرئاسه وكيف اعدم ناس ولم يطرف له جفن بل صار يرقص على جثثهم وعلى ذكراهم وكيف شرد الاف الناس من وظائفهم وحرموا من وظائفهم دون ذنب جنوه .
واذا كان هو مؤهل للرئاسه ليقل لى سلفاكير لماذا حاربه سنين عددا ومات الالاف فى هذه الحرب اللعينه وشرد الالاف بل الملايين وليقل لى سلفاكير اذا كان عمر البشير مؤهل للرئاسه كيف افقر السودان وشعبه وشرد ابناؤه فى اقطار الدنيا الاربعه واذا كان مؤهل للرئاسه كيف كسب عداء الرأى العام الداخلى والخارجى وكيف لاول مره فى تاريخ السودان يتفق المجتمع الدولى كله ضده ويصدر عليه العقوبات تلو العقوبات واذا كام مؤهل للرئاسه كيف كسب عداء جيرانه فى ظل سنى رئاسته مصر , ارتريا و اثيوبيا حينا ,السعوديه , الكويت .. الخ

مثل هذا الكلام فيه استهانه بتضحيات الناس وفيه استهانه بجراحهم التى ما زالت رطبه , وانا لا اعتقد ان الاتفاقيه او نيفاشا تجب ما قبلها ولا اعتقد انها صيغة ملويه لعفو الله عن ما سلف . اذا عفا الله فنحن لا نعفو .

الاخ ودالزين كل سنة وانت طيب.
هو الكلام بقروش اليقول العاوز يقولو, نحن بنعرف البشير بمواقفه وافعاله.
مسألة اهليته لقيادة السودان هذه يحكيها واقع الحال. وذكر ان الرجل لديه خبرة واسعة ,يا ترى فى اى المجالات اكتسب البشير خبرته هذه علما بان الرجل كل قدراته بعد نيله الشهادة السودانية المشكوك فيها, والالتحاق بالكلية الحربية هى تلقيه دورة قفز حر فى السعودية, والمؤكد انه الآن لايستطيع ان يقفز من ظهر حمار , واضح ان الرجل ليس لديه ما يقوله.

Quote: ان كان هذا الكلام للدبلوماسيه فقط اقبله اما ان كان غير ذلك فهذا كلام مرفوض جملة وتفصيلا

مرفوض من منو وانتو منو؟؟؟؟؟؟سوال للعلم فقط

اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ وفى رواية اخرى هههههههههههههههههههههه