جمال سوداني قديم(1898)

هل هي حبوبة أحدكم؟ أخذت الصورة حوالي 1898 .ما شاء الله!!!

جمال سوداني قديم جديد
ما أجملها
الغريب وضع الشلوخ
والفستان (( موضة إسترابلوس ))
بدون حمالات ..
حاجة مدهشة والزينة وطريقة المشاط
شئ بديع
فيها شبه من أمي
سوف انزل ليك صورتها
ما أجملك د. مسعود
لك المحبة والمودة
ولصاحبة الصورة
كل المعزة لتخليدها الجمال السوداني
ودي صورة سوف تغير من تاريخ الرسم السوداني
بتكسيرها لقانون المواجهه في الصور
وأخذ وضع الجانبي نموذجا
محبتي ومودتي

شكرا يا سني يا فنان .نريد معلومات عن هذه الجميلة .أين أحفادها ومن هي؟ يا هو دا التاريخ!!!

Quote:

ناس زمان

الصورة ما ظهرت عندي
لحدي ما تظهر
نرجع لي الصورة الجمال
إمرأة من أسرة راقية
من نظافة ثوبها
ومكانتها الإجتماعية العالية
من الذهب الكنتل في الشعر المجدول بالطريقة السودانوية
الصورة ماخودة اما في عطبرة ولا الخرطوم او ام درمان او شندي
زوجها كان له علاقة بالتجارة والسفر لذا خبر الدتيا وعرف فيمة الصورة لهذا سمح لها بها
نوع القماش غالي جدا لهذا ركزت على المكانة الإجتماعية الرافلة في النعيم
الصورة تم تصويرها من قبل مستشرق رحالة لان عدسة الكاميرا ناصعة الوضوح
وله خبرة في الرتوش
قصرت معاكم

WESAMM
المحبة والمودة والتقدير
الصور ظهرت معي
وجايها بالمهلة
عشان تاني مافي واحد افتح ...
اقول لي نحن كنا رجال ما بنتمشط ولابنعرف الزينة
شوف تاريخنا الصور دي بتكتبوا
جايكم لي تاريخ ال‘كسسوار والتسريحات
والأزياء الخمج
والحمال القديم الجديد
مودتي
الصباح رباح

شكرا يا وسام. دي حببوتك؟ هل عندك المصدر أو اسم المصور ومتي و أين أُخذت الصور(ة)؟ شكراً.

كتب الاستاذ محمد السني
الصورة ماخودة اما في عطبرة ولا الخرطوم او ام درمان او شندي
زوجها كان له علاقة بالتجارة والسفر لذا خبر الدتيا وعرف فيمة الصورة لهذا سمح لها بها
......وليه أيه يعني المناطق دي....?
يمكن أن تكون هذه الصورة-لولا الشلوخ- في مروي أو كريمة فقد شهدت صور
أكثر جمالا وأدهاشا ألتطقتها بعثة جامعة.شيكاغو 1907 لأناس في تلك المناطق
والصور تضم رجالا ونساء في أزهي ملابسهم.....
كمال

وسام
صورة الرجل الملتحى هى للشيخ المضوى عبدالرحمن شهد المهدية هرب لمصر اخر عهد الخليفة
تحياتى

عندي ملاحظه الشلوخ غريبه شديد . بيقولوا انها امراه سودانيه من قبيله الجعليين Tribu Galieh

Masoud and his guests Alsalaam,

I saw this picture a while ago on either The Man of Miracles in This Day and Time or You Are Adam’s Descendants by Malachi York ( used to be Isa Alhadi Abdurahaman Almahadi). In the book he claimed that this picture is for his grandmother, Fatima/Mariam not really sure. I am still questioning the validity of York's stories. I wonder if anyone knows about this mystery too.

Regards

Firdouse

شكراًً كمال
شكرا محمد
شكرا دوما
شكرا فردوس وواصلي البحث طالما مش حبوبتك!

Quote: اقول لي نحن كنا رجال ما بنتمشط ولابنعرف الزينة شوف تاريخنا الصور دي بتكتبوا جايكم لي تاريخ ال‘كسسوار والتسريحات والأزياء الخمج

الاستاذ المبدع السني لك كل الود هذه الصورة لشباب من عرب البشاريين في منطقة الحدود السودانية المصرية جهات حلايب
ناس علي الاريحيه والفطرة قبل ان يصبح الدين مصدر ازعاج وارهاب ضد العادات والاعراف والتقاليد!!!!

شاب من البشارين الاكسسوارات الجد جد تقول لي مغنيين الراب الامريكان القصة فيها
حلقات وخريم اضنين وعقد دا لما كانت الناس عايشة علي طبيعتها ومتصالحة مع ثقافاتها غير عقد وخزعبلات

الأخ مسعود,

الحبوبه دي حسب المعلومة الفي كتب يورك انها حبوبته.
و أنا ذاتي يورك دا محيرني و باقي لي لغز ياريت لو في زول يعرف يفك شفرته.
و الشكر الجزيل

فردوس

الي مدعي عروبة نقية في بلاد السودان هذه المرأة السودانية هي جدة كل سوداني اصيل وامثال هذه الجدة منهن من تزوج بعربي ومنهم من استرق ومنهن من اغتصبن بواسطة العرب وكانت النتيجة هذا المزيج السوداني والله اعلم!!!

فتاة اثيوبية الصورة بتاريخ 1890

السيد و سام
تحياتي
كل حبوباتنا حلوات و مش مهم لونهم وربما المسترقة السوداء أجمل من غيرها.كلهن حبوباتنا و بيني و بينك التعدد هو سبب الجمال الوحيد في السودان و المسيخ الممل هوغياب التنوع .

هذا البوست مريح جدا
أخي مسعود
شكرا جزيلا لك
ولكن لدى سؤال:
الصورة الأولي حددت لها تأريخ
لو تكرمت هل من الممكن أن تذكر
المرجع الذى جعلك تحدد ذاك العام؟

السيد عاطف مكاوي: تحياتي .المصدر نسيته و لكنه من النت قبل مدة . الزمن أتذكره ما بين 1898 و 1903

شكرا أخي مسعود علي المعلومة
قصدت فقط أن أستذيد علما
حقيقة استمتعت جدا بهذه الصور.

يا وسام
صورك حلوة و نادرة . أرجو انزال كل ما عندك للتوثيق و ذكر المصدر لو ممكن.

شكرا اخ مسعود المصر بتاع الصور علي هذا اللنك
http://images.google.com/imgres?imgurl=http://www.ashmo...%26hs%3DwBt%26sa%3DN

شكرا وسام على الرابط.
هاتوا ما عندكم من الجمال القديم فقط!!

رجل و طفلين من رعاة الابل - من البشاريين
المكان : ابوحمد
اخذت الصورة اثناء رحلة جامعة شيكاغو لمصر و السودان (الصور مكتوب عليها مصر) 1905-1907

من صعيد مصر. ربما نوبية 1890

صور جميله للغايه..

وكانهم بأزيائهم الجميله يعيشون اليوم..و"غيرهم هناك" يعيشون بالأمس..
ملامح جميله للغايه..وكذلك زينتهم..

شكرا علي هذا البوست اللطيف..

عائلة سودانية
منطقة النقعة
اخذت الصورة 1905-1907 اثناء رحلة جامعة شيكاغو لمصر و السودان

رجل امام مسلة بعانخى
جنوب دنقلا
اخذت الصورة 1905-1907 اثناء رحلة جامعة شيكاغو لمصر و السودان

كمال عباس
هذا ما عنيته ان الصور اخذت في مثل هذه المناطق
وبرسودان كمان
لان الرحالة دخلو من هذه المناطق
وبالتحديد هذه المدن كانت تعج بالقبائل المتعددة
وكانت بها استديوهات معدودة
لفنانين تصوير ارمن واغاريق وانجليز
وكانوا بوثقوا لي كل شئ يقابلونه
وتحياتي ومودتي

بلدياتنا وحبيبنا محمد السني أفندي دفع الله

بما انك شديد القرب والحرص على التراث السوداني وتربية حبوبات

نرجو أن تحدد لنا نوعية شلوخ المرأة في الصورة الأولى:

هل هي كراسي النادي أم عارض أم مطارق أم شئ مشترك بين

الأنواع الثلاثة ؟ نرجو الإفادة ..!

الأخوة والأخوات
لكم التحايا
وصلتنى هذه الصورة بالبريد من شخص اسمه عبد المنعم على (كما يبدو فى بريده)



و يقول مرسل الصورة ان الصورة تعود لعبد القادر ود حبوبة و يدعونا للتأكد من ذلك.
فى الحقيقة هذه أول مرة أرى فيها هذه الصورة و يتملكنى الأعتقاد الأكيد بأن الصورة فعلا تعود للشهيد البطل ودحبوبة لعدة أسباب :

أولا: مصدر الصورة مصدر أجنبى بدليل ما كتب أسفلها وهو:
Ab del gadir Wad-Habomla - The rebel of April 1908
"عبد القادر ود حبوملة - متمرد شهر ابريل عام 1908"

ورغم ان هناك خطأ بسيط فى الاسم الا انه ربما كان بسبب نقل الاسم من العربية للأنجليزية بواسطة المصور الانجليزى ..

ثانيا: تاريخ الصورة أبريل 1908 وهو الشهر الذى حدثت فيه ثورة ودحبوبة

ثالثا: الراكوبة دليل على ما ذكر بالتفصيل عن عسكرة ودحبوبة فى الرواكيب بالقرب من ود شنينة ...



رابعا: الصورة تشبه لحد بعيد الصورتان المعروضتان لودحبوبة حتى الآن
فهذه الصورة التقطت له قبيل اعدامه بقليل فى يوم الاحد 17 مايو 1908




وهذه الصورة التقطت له يوم القبض عليه وهو محاطا ببعض الجنود


لو لديكم رأى مخالف ولديكم من الدلائل ما يؤيد ذلك ... أو اذا كنتم تعتقدون مثلى بأن الصورة لود حبوبة أرجو ان أسمع منكم








الموضوع اعلاه منقول من موقع منطقة الحلاوين

الأزياء والملامح تدعم أفكارا تسيطر علي عقلي دائما
...أن أصل الفراعنة السودان...

Quote: الأزياء والملامح تدعم أفكارا تسيطر علي عقلي دائما ...أن أصل الفراعنة السودان...

الاخت اميرة

ان افكارك هذه ما هي الا الحقيقة البحتة

فمن المعروف في العلوم الانسانية وعلم الحضارات ان الحضارة دائما تنتقل من الجنوب الى الشمال

في السودان اهرامات اكثر من عدد اهرامات مصر

الفراعنة لونهم اسمر وليس ابيض

انتهاء الحضارة الفرعونية بعد مدينة القاهرة وبدء حضارات اخرى كالاغريقية

لكل ما سبق وهو كلام علمي خلصت له بعد حوار مضنٍ مع دكتور مصري بجامعة قطر حول هل الفراعنة سودانيون ام مصريون

وأكد لي ان الحضارة مشتركة

ولي نكون اكثر دقة وانصافا

فان الفراعنة هم ( النوبيين )

شكرا للتداخل . هاتوا ما عندكم من جمال قديم فقط ! لا للجمال الجديد !!

من ارقى البوستات الشوفتها من سنين شكرالكم

بوست رائع كم هي مؤثره صوره بطلنا ود حبوبه و رغم ذل الاسر فالشموخ عالي النبره

Quote: كم هي مؤثره صوره بطلنا ود حبوبه و رغم ذل الاسر فالشموخ عالي النبره

الاخ دشهاب
ماكتبته يؤكد بان ودحبوبة اسم قد مر علي تاريخ السودان بطل لابد ان نخلد زكراه باطلاق اسمه علي ابرز معالمنا نعم انظر الي وقفة هذا الصنديد
وتحيطه خونة من بني جلتدهم ينحنون لهذا الرجل الابيض ويقبلون ساقيه وينظرون بجبن علي فحولة هذا الرعديد ويبقي السؤال
من هؤلاء الزنوج الذين يحيطون ببطل الحلاويين ود حبوبة

رجل من قبيلة الزاندي

الأخ مسعود

شكرآ على البوست الجميل جدآ وصور تحكى حضارة

أبو تميم سلام
ياخى صورة نادرة وفى الغالب هو ود حبوبة

Quote: وهذه الصورة التقطت له يوم القبض عليه وهو محاطا ببعض الجنود

ملاحظة (بدون توثيق)
ما وردنى من التداول ود حبوبة لم يقبض عليه ولكنه سلم نفسه بعد القبض على أهله وعشيرته بعد أن أنهك المستعمر بغاراته وهددوا بإعدامهم .


ودى

... علي مدى العهد السنارى ، و التركى و المهدية ، فقد ظل الرحالة اصحاب المدونات من جماعة بوكهارت يستخدمون التصوير الشمسى (الفوتوغرافيا) .. و في كتابه الهام المسمى تاريخ الاسلام في السودان و الذى ترجم جزئيه كل من عبد العظيم عكاشة و ميمونة ميرغنى حمزه ، نفهم من معالجة ريشارد هِل لمدونات الرحالة التليان و النمساويين بان التصوير الفوتوغرافى قد لعب دورا هاما في عكس الاحوال و مجريات الحياة في الدولة السنارية ! قيل ان هنالك صورة لامرأة إسمها نصرة كانت صاحبة اول نزل للمسافرين (موتيل) علي خط الصعيد المرصود لاحقا في الاهزوجة الشعبية : عشة ام رشيرش .. يا عشة ام رشيرش .. البوستة حلت في درب الروصيرص ! ريتشارد لوبان استاذ الانثربولوجيا برودايلاندس و المهتم بالسودان القديم لديه الكثير من هكذا صور

هنالك عدة دلالات ترجح بان المعتقل هو عبد القادر ود حبوبة .. ذلك ان الانجليز كانوا قد استخدموا مواطنين محليين في قواتهم النظامية على شاكلة جندى الحراسة في الصورة وذلك ولاول مرة بعد هزيمة كررى و اعادة ترتيب جهاز الدولة علي يد كتشنر بدءا من 1900 ، كان ذلك هو التطور الجنيني لقوات دفاع السودان لاحقا ! و طالما ان الرجل ليس هو البطل السُحينى الذى قاتل الانجليز نواحى غرب السودان ، فالارجح انه ود حبوبة .. تور بقر الجواميس العليك الرك .. يا عقد الحديد للحلبي ما بتنفك .. قول لرُقية ! شكرا يا مسعود و لكل من اتى بصور الماضى التليد ..

و والله يا اميرة احساسك ابدا ما غلط حول انثربولوجيا الوطن ( علم تاريخ الانسان السودانى ) .. الفرضية المطروحة الان هى انو الهومواريكتس لوسى بتاعت وادى هور باثيوبيا هي الاساس الافريقى للحِراك الانثربولوجى الاحق من هوموهابيلس و هوموسابين هاجر لاسيا و أروبا وكونو لوسى هي حبوبة كل الناس في الدنيا ، دا صار من المسلمات ! زى انو الماء من ذرة اوكسجين و ذرتين ايدروجين ! انسان كرمة هو صنو لوسى ! او حلقة من حلقات تطور لوسى الانثربولوجى ! انسان كرمة اعطى انسان النوبة القديم و سلالات الكوشيين اللى نهضت بتاسيس النوبا العليا في السودان القديم و النوبا السفلي في صعيد مصر حيث بداية تاريخ الاسر الفرعونية الحاكمة ! العلوم الساعية لاثبات هذه الفرضية هي علم الفايلوجينتكس = تاريخ ال DNA ، و علم الانثروجينتكس ! ودى علوم حديثة تقوم علي دمج البيولوجيا بثورة المعلومات و القوريزمات الكمبيوتر و برامجه في ما يعرف بعلم البايوانفورماتكس .. و بنات السودان السمهريات حفيدات الكنداكة هم اصحاب مصلحة حقيقية في انتسابنا الي لوسى و انسان كرمة ..

الاخ مسعود

لك الفخر بفتح مثل هذا البوست الراقي

ومستمتعين / مستفيدين شديد

على الاقل بدون ( كوراك ) تحس انو هنا هدوء والخروج من هذا البوست = العاصفة

شكرا أخي أحمد طراوه ..معلوماتك ثرة
يبدو أنك باحث و ضليع في هذا الشأن..

صورة نادرة للأمير عثمان دقنة

الأخ العزيز أبو تميم
تحياتي و شكرا ... تعرف أخي لدي رغبة ملحة للبحث في هذا الأمر و سأفعل صدقني حين أجد الفرصة و الزمن..
شكرا لك و لصاحب هذا البوست المهم..

الاخت اميرة

المشكلة الحقيقية انه وحتى الان لم يتم جمع التاريخ السوداني بطريقة محايدة وعلمية دقيقة

ولم يتم الحفاظ حتى على الصور النادرة التي تعتبر توثيقا مهما لحضارتنا

وبانتظار نتيجة بحثك




صورة للأمير محمود ود أحمد عند أعتقاله فى 8 أبريل عام 1898 بعد معركة النخيلة

واتمنى من كل من يملك معلومات وافية عن هذه المعركة افادتنا بها

صورة لراية القتال للقوات المهدية






صورة لأحد قواد الخليفة عبدالله التعايشي
Photograph of an officer in the Mahdist army of the Khalifa Abdullahi, captured by the British at the Battle of Toshka in Lower Nubia





الطبل الذي كان يستخدم لاعلان الحرب في عهد الامام المهدي

اما الصورة دي بقه عايزه ليها قعدة


الصورة لسلاطين باشا Slatin Pascha صاحب الكتاب الشهير السيف والنار

أخي أبو تميم
أتيت بصور مدهشة و في غاية الأهمية ....
قرأت قبل سنوات النسخة الأصلية لكتاب سلاطين باشا السيف و النار
كانت ملك عمي ..
أشتريت نسخة للكتاب من معرض الكتاب بالشارقة.. لكني وجدت أختلافا كبيرا عن الأصل
الآن أبحث عن الأصل أن كنت تعرف طريقا له ..

معلومات عن معركة عطبرة او النخيلة

Quote: The Battle of Atbara was a part of the Second Sudan War as Anglo-Egyptian forces crushed 15,000 Sudanese Rebels, called Mahdists or Dervishes. The Battle proved to be the turning point in the conquest of Sudan by a British and Egyptian coalition. By 1898, the combined British and Egyptian army was advancing down the Nile river into Sudan. The Sudanese Mahdist leader, the Khalifa Abdula ordered the Amir Mahmud Ahmad and his 10,000 strong army of the West Sudan northward towards the junction of the Nile and Atbara rivers to engage the British and Egyptian army led by Herbert Kitchener. Encamping on the banks of the Atbara river by March 20, Mahmud, with Osman Digna's group of Dervish warriors were within 20 miles of the British camp outpost at Fort Atbara on the Nile-Atbara junction. On April 4, after seeing that the Mahdists were unwilling to attack, Kitchener quitely advanced with the British and Egyptian army towards the Mahdist fortified camp just outside the town of Nakheila. The British attack began at 6:20 am on April 8, 1898 where two brigades, the British Brigade led by William Gatacre, and the Egyptian Brigade led by Archibald Hunter, led the attack. After a brief artillery bombardment of the Mahdist camp, the combined British and Egyptian brigades attacked. Soon, the British and Egyptian troops were in the Mahdist camp fighting often hand-to-hand with the Mahdist warriors. After 45 minutes, the battle was over as the Osman Digna, led a few thousand warriors on a retreat to the south, while most of the remainder were killed or captured, including Mahmud who was captured by loyal Sudanese troops of the Egyptian Brigade.

http://en.wikipedia.org/wiki/Battle_of_Atbara

مش متأكد ولكن اعتقد انها صورة لسلاطين باشا




اعتقد انه مقيد بالنظر الى الحبل الذي يتدلى من رجله في الخلف ... والله اعلم

أخي أبو تميم حسبما أذكر من الكتاب أن الصورة لسلاطين باشا حين أتي الأنصار برأس غردون محمولا للمهدي..
لست متأكدة .. أرجو أن يظهر من يؤكد أو ينفي..

تقييم لمعركة عطبرة من وجهة نظر الغزاة الانجليز

Quote: Battle of Atbara from With Kitchener to Khartoum by G. W. Steevens [April 8, 1898] As the first rays of sunrise glinted on the desert pebbles, the army rose up and saw that it was in front of the enemy. All night it had moved blindly, in faith. At six in the evening the four brigades were black squares on the rising desert outside the bush of Umdabieh camp, and they set out to march. Hard gravel underfoot, full moon overhead, about them a coy horizon that seemed immeasurable yet revealed nothing, the squares tramped steadily for an hour. Then all lay down, so that the other brigades were swallowed up into the desert, and the faces of the British square were no more than shadows in the white moonbeams. The square was unlocked, and first the horses were taken down to water, then the men by half-battalions. We who had water ate some bully-beef and biscuit, put our on saddle-bags, rolled our bodies in blankets, and slept a little. The next thing was a long rustle about us, stealing in upon us, urgently whispering us to rise and mount and move. The moon had passed overhead. It was one o’clock. The square rustled into life and motion, bent forward, and started, half asleep. No man spoke, and no light showed, but the sand-muffled trampling and the moon-veiled figures forbade the fancy that it was all a dream. The shapes of lines of men – now close, now broken, and closing up again as the ground broke or the direction changed – the mounted officers, and the hushed order, “Left shoulder forward,” the scrambling Maxim mules, the lines of swaying camels, their pungent smell, and the rare neigh of a horse, the other three squares like it, which we knew of but could not see, - it was just the same war machine as we had seen all these days on parade. Only this time it was in deadly earnest, moving stealthily but massively forward towards an event that none of us could quite certainly foretell. We marched till something after four, then halted, and the men lay down again and slept. The rest walked up and down in the gnawing cold, talking to one and another, wondering in half-voices were we there, would they give us a fight or should we find their lines empty, how would the fight be fought, and, above all, how were we to get over their zariba. For [Emir] Mahmud’s zariba was pictured very high, and very thick, and very prickly, which sounded awkward for the Cameron Highlanders, who were to assault it. Somebody had proposed burning it, either with war-rockets or paraffin and safety matches; somebody else suggested throwing blankets over it, though how you throw blankets over a ten by twenty feet hedge of camel-thorn, and what you do next when you have thrown them, the inventor of the plan never explained. Others favored scaling-ladders, apparently to take headers off on to the thorns and the enemy’s spears, and even went so far as to make a few; most were for the simpler plan of just taking hold of it and pulling it apart. But how many of the men who pulled would ever get through the gap? Now the sun rose behind us, and the men rose, too, and we had arrived. Bimbashi Fitton had led the four brigades in the half-light to within 200 yards of the exact positions they were to take in the action. Now, too, we saw the whole army – right of us Macdonald’s, right of him, again, Maxwell’s, to our left rear, Lewis’s in support, far away leftward of them, the grey squadrons of the cavalry. The word came, and the men sprang up. the squares shifted into the fighting formations: at one impulse, in one superb sweep, near 12,000 men moved forward towards the enemy. All England and all Egypt, and the flower of the black lands beyond, Birmingham and the West Highlands, the half-regenerated children of the earth’s earliest civilization, and grinning savages from the uttermost swamps of Equatoria, muscle and machinery, lord and larrikin, Balliol and the Board School, the Sirdar’s brain and the camel’s back – all welded into one, the awful war machine went forward into action. We could see their position quite well by now, about a mile and a half away – the usual river fringe of grey-green palms meeting the usual desert fringe of yellow-grey mimosa. And the smoke-grey line in front of it all must be their famous zariba. Up from it rolled a nimbus of dust, as if they were still busy at entrenching; before its right center fluttered half a dozen flags, white and pale blue, yellow and pale chocolate. The line went on over the crunching gravel in awful silence, or speaking briefly in half-voices – went on till it was not half a mile from the flags. Then it halted. Thud! went the first gun, and phutt! came faintly back, as its shell burst on the zariba into a wreathed round cloud of just the zariba’s smoke grey. I looked at my watch, and it marked 6.20. Battle that had now menaced, now evaded us for a month – the battle had begun. Now, from the horse battery and one field battery on the right, from two batteries of Maxim-Nordenfelts on the left, just to the right front of the British, and from a war-rocket which changed over from left to right, belched a rapid, but unhurried, regular, relentless shower of destruction. The round grey clouds from shell, the round white puffs from shrapnel, the hissing splutter of rockets, flighted down methodically, and alighted on every part of the zariba and of the bush behind. A fire sprang and swarmed redly up the dried leaves of a palm tree; before it sank another flung up beside it, and then another. When the shelling began a few sparse shots came back; one gunner was wounded. And all over the zariba we saw dust-clothed figures strolling unconcernedly in and out, checking when a shell dropped near, and then passing contemptuously on again. The enemy’s cavalry appeared, galloping and forming up on our left of the zariba, threatening a charge. But tut-tut-tut-tut went the Maxims, and through glasses we could see our cavalry trembling to be at them. And the Baggara horsemen, remembering the guns that had riddled them and the squadrons that had shorn through them three days before, fell back to cover again. By now, when it had lasted an hour or more, not a man showed along the whole line, nor yet a spot of rifle smoke. All seemed empty, silent, lifeless, but for one hobbled camel, waving his neck and stupid head in helpless dumb bewilderment. Presently the edge of the storm of devastation caught him too, and we saw him no more. An hour and twenty minutes the guns spoke, and then were silent. And now for the advance along the whole line. Maxwell’s brigade on the right – 12th, 13th, and 14th Sudanese to attack and 8th Egyptian supporting – used the Egyptian attack formation, - four companies of a battalion in line and the other two in support. Macdonald, - 9th, 10th, and 11th Sudanese in front and 2nd Egyptian supporting, - his space being constricted, had three companies in line and three in support. The British had the Camerons in line along their whole front; then, in columns of their eight companies, the Lincolns on the right, the Seaforths in the center, and the Warwicks, two companies short, on the left: the orders to these last were not to advance till it was certain the dervish cavalry would not charge in flank. Lewis’s three-battalion brigade – 3rd, 4th, and 7th Egyptian – had by this time two battalions to the British left rear and one forming square round the water-camels. All the artillery accompanied the advance. The Camerons formed fours and moved away to the left, then turned into line. They halted and waited for the advance. They were shifted back a little to the right, then halted again. then a staff officer galloped furiously behind their line, and shouted something in the direction of the Maxim battery. “Advance?” yelled the major, and before the answer could come the mules were up to the collar and the Maxims were up to and past the left flank of the Camerons. They stood still, waiting on the bugle – a line of khaki and dark tartan blending to purple, of flashing bayonets at the slope, and set, two-month-bearded faces strained towards the zariba. In the middle of the line shone the Union Jack. The bugle sang out the advance. The pipes screamed battle, and the line started forward, like a ruler drawn over the tussock-broken sand. Up a low ridge they moved forward: when would the dervishes fire? The Camerons were to open from the top of the ridge, only 300 yards short of the zariba; up and up, forward and forward: when would they fire? Now the line crested the ridge – the men knelt down. “Volley-firing by sections” – crash it came. It came from both sides, too, almost the same instant. Wht-t, wht-t, wht-t piped the bullets overhead: the line knelt very firm, and aimed very steady, and crash, crash, crash they answered it. O! A cry more of dismayed astonishment than of pain, and a man was up on his feet and over on his back, and the bearers were dashing in from the rear. He was dead before they touched him, but already they found another for the stretcher. Then bugle again, and up and on: the bullets were swishing and lashing now like rain on a pond. But the line of khaki and purple tartan never bent nor swayed; it just went slowly forward like a ruler. The officers at its head strode self-containedly – they might have been on the hill after red-deer; only from their locked faces turned unswervingly towards the bullets could you see that they knew and had despised the danger. And the unkempt, unshaven Tommies, who in camp seemed little enough like Covenanters or Ironsides, were now quite transformed. It was not so difficult to go on – the pipes picked you up and carried you on – but it was difficult not to hurry; yet whether they aimed or advanced they did it orderly, gravely, without speaking. The bullets had whispered to raw youngsters in one breath the secret of all the glories of the British Army. Forward and forward, more swishing about them and more crashing from them. Now they were moving, always without hurry, down a gravelly incline. Three men went down without a cry at the very foot of the Union Jack, and only one got to his feet again; the flag shook itself and still blazed splendidly. Next, a supremely furious gust of bullets, and suddenly the line stood fast. Before it was a loose low hedge of dry camel-thorn – the zariba, the redoubtable zariba. That it? a second they stood in wonder, and then, “Pull it away,” suggested somebody. Just half-a-dozen tugs, and the impossible zariba was a gap and a scattered heap of brushwood. Beyond is a low stockade and trenches; but what of that? Over and in! Hurrah, hurrah, hurrah! Now the inside suddenly sprang to life. Out of the earth came dusty, black, half-naked shapes, running, running and turning to shoot, but running away. And in a second the inside was a wild confusion of Highlanders, purple tartan and black-green, too, for the Seaforths had brought their perfect columns through the teeth of the fire, and were charging in at the gap. Inside that zariba was the most astounding labyrinth ever seen out of a nightmare. It began with a stockade and a triple trench. Beyond that the bush was naturally thick with palm stem and mimosa-thorn and halfa-grass. But, besides, it was as full of holes as any honeycomb, only far less regular. There was a shelter-pit for every animal – here a donkey tethered down in a hole just big enough for itself and its master; beside it a straw hut with a tangle of thorn; yawning a yard beyond, a larger trench, choke-full of tethered camels and dead or dying men. There was no plan or system in it, only mere confusion of stumbling-block and pitfall. From holes below and hillocks above, from invisible trenches to right and innocent tukls to left, the bewildered bullets curved, and twisted, and dodged. It took some company-leading; for the precise formations that the bullets only stiffened were loosening now. But the officers were equal to it: each picked his line and ran it, and if a few of his company were lost – kneeling by green-faced comrades or vaguely bayoneting along with a couple of chance companions – they kept the mass centered on the work in hand. For now began the killing. Bullet and bayonet and butt, the whirlwind of Highlanders swept over. And by this time the Lincolns were in on the right, and the Maxims, galloping right up to the stockade, had withered the left, and the Warwicks, the enemy’s cavalry definitely gone, were volleying off the blacks as your beard comes off under a keen razor. Farther and farther they cleared the ground – cleared it of everything like a living man, for it was left carpeted thick enough with dead. Here was a trench; bayonet that man. Here a little straw tukl; warily round to the door, and then a volley. Now in column through this opening in the bushes; then into line, and drop those few desperately firing shadows among the dry stems beyond. For the running blacks – poor heroes – still fired, though every second they fired less and ran more. And on, on the British stumbled and slew, till suddenly there was unbroken blue overhead, and a clear drop underfoot. The river! And across the trickle of water the quarter-mile of dry sand-bed was a fly-paper with scrambling spots of black. The pursuers thronged the bank in double line, and in two minutes the paper was still black-spotted, only the spots scrambled no more. “Now that,” panted the most pessimistic senior captain in the brigade – “now I call that a very good fight.” Cease fire! Word and whistle and voice took a little time to work into hot brains; then sudden silence. Again, hurrah, hurrah, hurrah! It had lasted forty minutes; and nobody was quite certain whether it had seemed more like two minutes or two years. All at once there came a roar of fire from the left; the half-sated British saw the river covered with a new swarm of flies, only just in time to see them stop still as the others. This was Lewis’s half-brigade of Egyptians at work. They had stood the heavy fire that sought them as if there were no such things as wounds or death; now they had swept down leftward of the zariba, shoveled the enemy into the river-bed, and shot them down. Bloodthirsty? Count up the Egyptians murdered by Mahdism, and then say so if you will. Meanwhile, all the right-hand part of the zariba was alive with our blacks. They had been seen from the British line as it advanced, ambling and scrambling over rise and dip, firing heavily, as they were ordered to, and then charging with the cold bayonet, as they lusted to. They were in first, there cannot be a doubt. Their line formation turned out a far better one for charging the defenses than the British columns, which were founded on an exaggerated expectation of the difficulty of the zariba, and turned out a trifle unhandy. And if the zariba had been as high and thick as the Bank of England, the blacks and their brigaded Egyptians would have slicked through it and picked out the thorns after the cease fire. As against that, they lost more men than the British, for their advance was speedier and their volleys less deadly than the Camerons’ pelting destruction that drove through every skull raised an inch to aim. But never think the blacks were out of hand. They attacked fast, but they attacked steadily, and kept their formation to the last moment there was anything to form against. The battle of the Atbara has definitely placed the blacks – yes, and the once condemned Egyptians – in the ranks of the very best troops in the world. When it was over, their officers were ready to cry with joy and pride. And the blacks, every one of whom would beamingly charge the bottomless pit after his Bey, were just as joyous and proud of their officers. They stood about among the dead, their faces cleft with smiles, shaking and shaking each other’s hands. A short shake, then a salute, another shake and another salute, again and again and again, with the head-carving smile never narrowed an instant. Then up to the Bey and the Bimbashis – mounted now, but they had charged afoot and clear ahead, as is the recognized wont of all chiefs of the fighting Sudan when they intend to conquer or die with their men – and more handshakes and more salutes. “Dushman quaϊss kitir,” ran round from grin to grin: “very good fight, very good fight.” Now fall in, and back to the desert outside. And unless you are congenitally amorous of horrors, don’t look too much about you. Black spindle-legs curled up to meet [red-gimleted] black faces, donkeys headless and legless, or sieves of shrapnel, camels with necks writhed back on to their humps, rotting already in pools of blood and bile-yellow water, without faces, and faces without anything below, cobwebbed arms and legs, and black skins grilled to crackling on smoldering palm-leaf, - don’t look at it. Here is the Sirdar’s white star and crescent; here is the Sirdar, who created this battle, this clean-jointed, well-oiled, smooth-running, clockwork-perfect, masterpiece of a battle. Not a flaw, not a check, not a jolt; and not a fleck on its shining success. Once more, hurrah, hurrah, hurrah! ---------- Battle of Atbara - Losses and Gains >>

http://sudancampaign.blogspot.com/2005/11/battle-of-atbara.html

Quote: أشتريت نسخة للكتاب من معرض الكتاب بالشارقة.. لكني وجدت أختلافا كبيرا عن الأصل الآن أبحث عن الأصل أن كنت تعرف طريقا له ..

الاخت اميرة

والله انا اصلا بتمنى القى حتى ولو نسخة للكتاب

قرأت الكتاب قبل 18 سنة وكان نسخة اصلية ملك لأحد اصدقاء الوالد الله يرحمه

والان انا اتمنى ان اجد اي نسخة كانت للكتاب




الاخ وسام

كل الشكر والتقدير لما افدتني به حول معركة عطبرة

يقول ونستون تشرشل، المراسل الصحفي الذي رافق حملة إعادة استعمار السودان مع كتشنر، في معركة النخيلة جوار عطبرة.. وبعد أن انهزم جيش الدولة المهدية كاد الجنود السودانيون الذين جاءوا في حملة كتشنر يفتكون بالقائد محمود ود احمد.. لولا تدخل الضباط الإنجليز الذين أخذوه إلى قائدهم..
ووصف تشرشل الحوار الذي دار مع القائد محمود ود احمد بعد أسره.. وقال إنه كان يرد بكل صلف وكبرياء ويقول للقائد الإنجليزي: أنا أحارب في بلدي فما الذي أتى بك أنت إلى هنا؟؟ وعلق تشرشل على ذلك المشهد قائلا (ما كان هذا الفتى الذي لم يتعدّ عمره الثلاثين عاما يستحق أن يقضي بعد ذلك بقية عمره في سجن برشيد في مصر)..


* لاحظ الجنود السودانيين فى صورة اعتقال الامير عثمان دقنة .. صورة محمود وداحمد .. الصورة المنسوبة لودحبوبة
*منقول من مصدر لم اذكره

شكرا لكم جميعا. شوفتو كيف الشغل يبقى ساهال لما الناس تلم مجهوداتها وتعمل مع بعض؟ يلا جيبوا المخبأ في سحارات الحبوبات وفي جخانين الذاكرة الجمعية لنا جميعا.شوفوا الغرف القديمة المقفولة منذ أن رحل فلان و فلانة أكيد فيها كنوز و كنوز !!!يلا يا شباب هاتوا المعتق !!!

تعرفت في أمدرمان على زينب الزايرة الصحية من أيام الانجليز في منزل السيد عبدالله الامير يعقوب(جراب الراي) الذي تسكنه جدة أبنائي حفيدة الخليفة عبد الله .و كانت زينب صديقة للاسرة و كل أسر أمدرمان القديمة .المهم في القصة انو زينب دي المشلخة و السودانية مية المية و صديقة أحفاد الخليفة هي حفيدة سلاطين باشا المعروف . يا ناس أمدرمان أدونا معلومات عن زينب سريع و أين هي الان ؟

دكتور مسعود

سلام عليكم

ومنك التحية لجميع المتداخلين

تحية خاصة للاخ محمد السنى دفع الله.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رسالة ممتعة بالجد, خصوصا ونحن نعانى

من وجود ضبابية فى تاريخنا, مما أدى

بطريقة او أخرى إلى عدم وضوح رؤية

مستقبلنا السياسى والاجتماعى والثقافى.

إن مثل هذه الحفريات رغم بساطتها إلا

أنها ب\رة مخصبة لأعادة قراءة تاريخنا

وتعديل الانحراف فى واقعنا ومن ثم وضع

تصور أو التنبؤ بالحطوط العريضة لمستقبلنا

الثقافى أولا ثم الاجتماعى فالسياسى.

شكرا دكتور مسعود وجميع الذين أثروا الحوار.

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام...
الاخ سيد البوست و
المشاركين والزوار الكرام
شكرا للتوثيق


"The Caretaker" in Omdurman, Sudan from the Matson Collection ca. 1936 (LOC)
تحياتي...
حاتم هاشم.

عاصم و حاتم
شكرا و ادونا دفرة تانية!

الأخ مسعود سلام مرة ثانية
هذا البوست بفتحه في اليوم الواحد عدة مرات
اضافة لكونه بوستا ممتعا فقد حرض الكثيرين
وفي مقدمتهم ما أعرفه أنا علي الأقل
الرجل الموسوعي دكتور طراوة, أتمني أن تجد
دائما ما تحرضه به, هذا بالطبع اضافة للأختيار
الموفق للموضوع.
شكرا لك, شكرا لكم

السيد عاطف مكاوي :شكرا و يا ليت د. طراوة يتحف الجميع بالمزيد من درره المكنونة.ما في داعي للابتعاد يا د.طراوة.قرب!
السيد ود زينب:شكرا لك على المشاركة.بس نحن عاوزين حاجات حلوة بدون زعل..تاريخنا واحد وفيه جمال كتير جدا.

... Thanx Dear Masoud and Atiff, I do follow this exquisite narration with enough interest and delightfulness ! will add some input when returning back to my arabic key board

... Zainab Salatin ! that's an interesting issue

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام...
الامير يونس الدكيم


تحياتي...
حاتم هاشم.

الزعيم القائد محمد أحمد المهدي

الليلة جايب ليكم صور نادرة وجميلة بجد




al Sultan Ajabna, leader of the Nuba intifada, arrested and tied up, Sudan - 1917






اعتقال عبدالخالق محجوب 1971 ـ Abdelkhalig Mahgoub's arrest - Sudan 1971




عبدالخالق محجوب في طريقه للمحكمة العسكرية



وهذا هو الموقع

الموقع

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام...
الدكتور مسعود
ربنا يسعدك دنيا واخره
للبوست الرائع ده .
صورة فارس شمالي سنة 1920
(منقوله من sudanese.net )

تحياتي...
حاتم هاشم.

تميم+سلمى+حاتم
شكرا على الجمال
تحياتي للختمية يا حاتم الهاشمي.

مغ فائق تقديري، ما يشار إليهماأعلاه بصورتي الإمام محّمّد أحمد المهدي، و سلاطين باشا مقيّدا و هو يطالع الرأس المقطوع لغردون باشا،حكمدار السودان السابق من قبل الأتراك، معروضا عليه من قبل بعض أنصار الإمام المهدي في خرقة من القماش، و أدناه بصورة غردون باشامنتصبا في شموخ علي مدرّج ما يعرف حاليّا بالقصر الجمهوري و جمهرة من الأنصار شارعة أحرابها قبل أن تقضي عليه و تفصل رأسه - في بربريّة - عن جسده، ليست بحقيقيّة، بل هي مجرّد رسومات حاذقة لفنانين بارعين. و الفنان الذي قام برسم اللوحتين الأخيرتين بريطاني الأصل. و الغرض الرئيس من الرسمتين المنوّه بهما هنا هو: تمجيد أبن جلدته: غردون باشا و تصوريره وهو يقابل مهاجميه المتوحّشين في اسفل الدرج و هو في أعلاه: أعزلا من السلاح مواجهاالموب ببسالة نادرة و شموخ لا يخفي خلي العين البصيرة. أمّا رسمة الأنصار و هم يعرضون الرأس المفصول من جثّة حكمدار السودان الإنجليزي الأصل: غردون باشا للاسير الأبيض الاّخر: المواطن النمساوي الأصل: جوزيف سلاتين، Joseph Slatin عبد القادر سلاظين باشا فتشيئ عن وحشيّة و بربرية مقزعة. و أستغربت كيف وقع الأخ هاشم حاتم في هذا الفخ الذي نصبه سللة و أنصار الإستعمار الإنجليزي البغيض و من ثمّ قام بعرض هاتين الرسمتين الأخيرتين في هذا البوست الجميل و الوطني المنحي.

طارق الفزاري
ود زينب

... فعلا نادرة وذات دلالة يا ابو تميم !! السلطان عجبنا و كرام قبيلة النوبا/اِلنِمانج ، لمن قاتلوا المستعمر كان بحركم وعى قومى عميق متخطى حدود القبيلة و سفوح تلك الجبال ليعانق سماء الوطن كلو !! و كمان بتو الجسورة رفيعة الشأن (مندى) اللي كانت دوما في الصفوف الامامية و تميزت بقدرات سياسية و تنظيمية و عسكرية عالية !! عشان كدا ناس عدنان احمد عبد الله وزُقل منسوبى سلاح الموسيقى التابع لقوات دفاع السودان عملوا مارش مندى اللي كان علامة فارقة في نهضة السلم الخماسى للموسيقى السودانية .. و اصلا مارش مندى ، و مارش ود الشريف و شلكاوى كانت بمثابة اعلان تمرد و اضح علي مارشات الانجليز و المصريين و الاتراك وهى ضمن مآثر التيار الوطنى السودانى في الجيش القديم ! و المعروف انو كتشنر رفد عدنان بسبب ميوله الوطنبة و تمردوا علي النوتة الاجنبية غريبة الوجه و اليد و اللسان .. نداء الى معاوية و محمد عثمان وكل اصحاب الجاهزية : اكرمونا برفع مارش مندى ، اداء فرقة السمندل ليصبح البوست الرفيع هذا صوت و صورة !! و بالله شوف عبد الخالق ود الرِقيّق الذى عرف داخل حزبو باسم (راشد) .. شايل و رقو وماشى لمحكمة الموت و وراه كمية من مواسير البنادق ! كانما هو ماشى لجلسة برلمان او ندوة الاربعاء !! الذين اقتحموا النار فصاروا في يد الشعب مشاعل !! الذين احتقروا الموت و عاشوا ابدا .. أننى أومن بالشعب حبيبي و أبي ! شكرا لكل من اسهم .. فقد اخذتنا الصور الي اوكار تاريخنا الندى و حلقت بنا بعيدا في سماوات الوطن العزيز

إنت عارف يا مسعود, نحن ما عارفين عظمة رقبتنا..فأنا اللي قدامك دا درست تأريخ الازياء ولكن بحسب الحضارة الهيلنية..ولـم التفت إلي كوننا شعوب لدبها زي يـمايزها إلا بعد ان رأيت هذه الصورة.. وقس علي ذلك فنون الهندسة والمعمار لعلاقتهم اللطيفة بالزي والزينة

د. طراوة شكرا و واصل.هل تزوج أمراء المهدية في قدير من بنات الملك ود عجبنا؟ من هم الازواج ومن الزوجات ومن هم الاخفاد حاليا؟
خش في الموضوع يا دكتور.

كارلوس العزيز:ازي الحال و ازي الزي يا ود الشيخ؟ أكل البعجبك و البس البعجب الناس

عزيزي مسعود
استمتعت ببوستك ذي الاشارة الواحدة.
وهي اشارة الى ان الجمال القديم ما زال يحتفظ ببهائه المدهش.
هي اشارة تهدف الى نقد الصورة التي تقدمها الميديا للجمال.
ما زلنا نرى النساء عندنا يخجلن من السمرة ،
و يستعن بما تيسر وما لم يتيسر من الوصفات ومساحيق التجميل،
لكي يبيضن بشرتهن السمراء...
لاحظ نموذج الميديا الذي تقدمه :
ندى القلعة.
بياض للوجه متكلف، وسمرة في اليدين.
عندما تبنى الافريكان امريكان المشاط ،
اعيدت اليه سيرته الاولى ،ولكن بشكل مختلف.
علينا الشغل على تراثنا ،وتراث الآخرين،
وان نحاول الوقوف ضد الرؤية التي تقول ان الابيض جميل.
وهل السمار غير جميل؟
وهل الاسود غير جميل؟
محبتي لك ،
وقد نجي "صادين"
المشاء

Quote: مش متأكد ولكن اعتقد انها صورة لسلاطين باشا

أخ أبوتميم
الصوره للأنصار وهم يحملون رأس غردون باشا للإمام المهدي

بوست قيم جدا

Quote: يقول ونستون تشرشل، المراسل الصحفي الذي رافق حملة إعادة استعمار السودان مع كتشنر، في معركة النخيلة جوار عطبرة.. وبعد أن انهزم جيش الدولة المهدية كاد الجنود السودانيون الذين جاءوا في حملة كتشنر يفتكون بالقائد محمود ود احمد.. لولا تدخل الضباط الإنجليز الذين أخذوه إلى قائدهم.. ووصف تشرشل الحوار الذي دار مع القائد محمود ود احمد بعد أسره.. وقال إنه كان يرد بكل صلف وكبرياء ويقول للقائد الإنجليزي: أنا أحارب في بلدي فما الذي أتى بك أنت إلى هنا؟؟ وعلق تشرشل على ذلك المشهد قائلا (ما كان هذا الفتى الذي لم يتعدّ عمره الثلاثين عاما يستحق أن يقضي بعد ذلك بقية عمره في سجن برشيد في مصر).. * لاحظ الجنود السودانيين فى صورة اعتقال الامير عثمان دقنة .. صورة محمود وداحمد .. الصورة المنسوبة لودحبوبة *منقول من مصدر لم اذكره

انظرو البهم هؤلا هم وربائب المستعمر الحقيقيين

القومة ليكم يا شباب

بوست رائع جداً

بسم الله الرحمن الرخيم
سلام...
البوليس سنة 1925

تحياتي...
حاتم هاشم.

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام...
شهداء معركة ام دبيكرات

تحياتي...
حاتم هاشم.

أسامة الخواض شكرا يا معتق يا متحودث!
محمد فرح أدفر معانا لي فوق.
شادية الطيب حبابك سبعين!
ماجد حسون لفوق.
يا زول يا جميل أدينا حبّة.
حمزاوي شكرا و هات .
حاتم:جامعة ديرهام في شمال انجلترا عندها أكبر ارشيف مصور لعهد الاستعمار المصري الانجليزي و قد اشتريت منهم صورة ام دبيكرات وهي للاسف الصورة الوحيدة للشهداء!!!!

ودي كمان صور لذيذة ونادرة كلية غردون - الخرطوم



THE GORDON MEMORIAL COLLEGE, KHARTOUM, 1902




BACTERIOLOGY LABORATORY



MAP OF KHARTOUM, SHOWING MOSQUITO BREEDING , 1904



KITCHENER SCHOOL OF MEDICINE, KHARTOUM, 1924.



STAFF OF THE WTRLK, 1910.
FRONT ROW (from left to right):
Dr J Thompson (Senior Assistant Chemist) - Captain Fry RAMC (Protozoologist)-Andew Balfour(Director of Laboratories)- Mr Henry Wellcome - Mr James Currie (Director of Education Department ,Sudan Government) William Beam (Research Chemist)- Mr Harold King (Entomologist);
MIDDLE ROW:
Mr JJVitale (Senior Clerk)-Mr J Goodson (Assistant Chemist) - Captain Dr Archibald RAMC( Pathologist)- Mr George Buchanan (Senior Laboratory Assistant)- Mr Alexander Marshall (Senior Laboratory Assistant)
BACK ROW:
Laboratory Attendants: Mohamed Ibrahim, Abdullahi Nurin, Omar Kuwais, Bashari Mohamed,Mahdi Sharaf El-Din, Said Yunis, Adam Farah El-Dar, Ali Nimir
FRONT: Nicola Effendi Hakim, (Senior Clerk)



الموقع :

http://www.geocities.com/aaadeel/abofkrt.html

صورة امام فندق الخرطوم ( grand khartoum )

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام...
Omdurman Coastline 1910

تحياتي...
حاتم هاشم.

ياسلاااااااااااااااااااام
حاجة تبسط
شكرا الحبيب مسعود الله يسعدك

بوست جميل جدا ...

تسلم يا مسعود ...


تحياتي ليك ولكل المشاركين في البوست ..

أبو تميم شكرا و مزيد.
حاتم واصل يا أصيل.
ناذر شكرا ليك و حبابك ألف!
موصلي (السيد الرئس القائد) تحياتي ليك و لجالية مونتري التي قررت بكامل وعيّها أن يكون رئيسها موسيقار.هارموني يا ريّس!!!

شوفو الحلاوة الجديدة دي : مع الاعتذار للاسرة و الاحفاد!

جاييك يامسعود
البوست شايفو كبر وعمل ليه جضيمات
جاييك لحكاية كم صورة
والتكوين الفيها
مودتي

صورة من الجو لمدينة سواكن عام 1930م




خورشيد أفندى حاكم سواكن - مع طاقم مكتبه أمام منزله الذى كان يعرف برقم "35" فى سواكن .. عام 1920م




عملية تغيير حرس الشرف وخيوله المطهمة .. أمام بوابة سواكن التاريخية



صورة لمسجد الحنفية فى سواكن عام 1897 م




صورة لمسجد تاج السر الحسن الختمى فى سواكن عام 1920م




متجر لتاجر حضرموتى .. وأبنه , فى مدينة سواكن عام 1920م

يتبع

أحد أبناء البجة فى سواكن القديمة




شيخ الهدندوة ولقائه بقاضى الخرطوم , فى الخرطوم عام 1886 م



نساء من قبيلة البشاريين فى قرية على النيل فى جنوب مصر

زيدنا تمام يا أبو تميم !

مدينة حلفا القديمة ( وادي حلفا )







الصور اعلاه من بوست قمة في الروعة والرقي بعنوان ( ديل اهلي )
لكاتبه Dr Mahdi Mohammed Kheir

هذا البوست قيم بالفعل وبذل فيه مجهود رااااااائع جدا ياريت لو نتفرغ لمثل هذه البوستات الرائعة بدلا من المناكفات والكلام الـ(خارم بارم)
ديل .. أهلى

صديقي مسعود
جاك المتحودي صادي
سبق ان اشرنا الى العلاقة بين الجمال والميديا.
واشرنا في ذلك الى نموذج "ندى القلعة".
وهذا النموذج يتعلق ب"اهمية اللون الابيض،
لاحظ كمية المساحيق التي وضعتها ،
كي تنتمي لقبيلة النساء البيض،كما سنرى ذلك في الفيديو الذي سنورد رابطه.
وانكشفت حيلة البياض ،حينما رفعت يدها،
فبان الاسمر عليه الامان.
وحين بان الاسمر ،ظهرت ذهنيتها الماسوشية الانثوية التى تعشق البطان،اي الجلد في الأعراس،
وقد دعت للاهتمام بالحماسة ،و اعترفت بانها تستمتع بمنظر اللحم الابيض حين يكسو السوط،
و كأنما هي قد جلدت.
بل ترى ان النساء ينبغي ان يروجن لمثل هذا المشهد الماسوشي.
كون ان ندى القلعةتكره سمرتها ،و دعوتها لاحياء تراث الجلد،مترافقا مع سعيها لان تكون بيضاء من غير سوء اسمر،
كل ذلك ،يكشف لنا مدى الكراهية التي تكنها امثال ندى القلعة للونها الاسمر،
ورغبتها في التخلص منه كيمائيا عبر المساحيق ،وغيرها من الحلى التي تضفي بياضا كاذبا.
كما يكشف لنا كل ذلك ،ذلك القدر الهائل من الماسوشية الذي تتمتع به نجمة الميديا:
ندى القلعة.
لماذا تخجل ندى القلعةمن لونها الاسمر؟؟
و لماذا تتكيف من الضرب بالسياط؟
ولماذا تنفر من النموذج الجمالي الاسمر؟
والى رابط الفيديو من يوتوب:
http://www.youtube.com/watch?v=U1-jTnKdrrk

افريقيا

شكرا يا سيّد أسامة على التحليل , أخاف على تجار سعد قشرة منه!

صديقى روح البى مسعود

الصورة الجنباوية تقول عندها دقن

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام...
تم طباعة هذه العملة في سنة 1311هـ
بعاصمة المهدية مدينة أم درمان.
عشــرين قــرش من زمـن المهـديـه

تحياتي...
حاتم هاشم.

الله يجازى محنكم دي شنو الصور القديمة الجميلة دى انا لو عندى كنتا وديتا المتحف خوفا من ان تطلع لي العفاريت...........والله شكرا...د:سلافا العاقب

!

أجمل خلق الله
والله دى العظمة
يخيل لى أن الصورة
الاولى لعروس سودانيه
بنت شيخ من الحضر .
لباس الدمور الابيض ا لمخطط
يصنع من قديم الزمان فى مناطق
شندى . تلك المناطق مشهوره بمناسج
الدمور
والشلوخ العارض _ حضارة قديمه
( السودان بلد مش سهل) ( الموضه فى السودان قديمه قدم التاريخ
الموضه فى السودان اقدم من امريكا. الناس لها أصل ولها فصل
اتمنا أن نجد الدولة . القيادة التى تحترم تلك الامة النبيلة العظيمة
والله صور تبكى وتفرح .

بوست مدهش بالجد
تحياتى

مما ادهشني وقفة الصمود والجسارة للبطل ودحبوبة بالله شوفو الزول دا واقف كيف بكل ثبات وهو علي بعد خطوات من المشنقة لايتكرر هذا الموقف الي في السودان تكرر لحظة اعدام عبد الخالق محجوب والاستاذ محمود محمد طه التحية للشعب السوداني عبر هولاء الابطال!!

السني وين صورك؟

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام...
غردون باشا حاكم عام السودان

تحياتي...
حاتم هاشم.

خلاص كمّل الجمال القديم؟ وينك يا سني؟ ما قلت جاي؟

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام...
الانصار يهجمون علي غردون

تحياتي...
حاتم هاشم.

مش معقول!!

كيف

الاخ ابوتميم والاخت امترة لكم التحايا واللة انا من الغرب من الرهد لكن بحزن شديد حين اسمع واحد شمالى واحيانا بكون نوبى >>>>> كما هو موجود فى احد البوستـــــات وبقول كشف جديد عن الحضارة المصرية فى السودان>> يا خوانا واللة انا ما قادر افهم مثل هذا القول بلد اسمة الســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــودان وبلد اسمةمــــــــــــــصركيف تكون حضارة مصر فى الســــــــــــــــــودن انا فهمى بسيط يعنى اول طيارة و اخرالطئرة الان.. اول سيارة و اخرالسيارة.. الان وانظورو الى الا هرمات ليس اهرمات الجيزة الهرمات داخل الســــــــــودان >>؟ هل هوى عبط سـودنى >> تم التنازل عن حافة ووووو تم اخذ حــــــــــلايب بزندية >>> هل يتم التنازل هذا التاريخ وهذة الحضرة؟

بسم الله الرحمن الرحيم
سلام ياهلنا...

ثــوار حــركــة ســنـة 1924


تحياتي...
حاتم هاشم.

عذرا! نزلت المشاركة في غير محلّها
طارق

الأخ آدم عمر .. والله لم أري كلامك ألا الآن ..و في أعتقادي أن أبو تميم لم يره
أدعو ..السيد أحمد طراوة للحضور هنا فهو أقدر علي الأفادة.

أزلت صورتي الوالدة،عليها السلام، و يرحمها الله، لأنني أخشي أت تكون غير راضية عن مثل هذا التصرّف. و أرجو أن تقرأ ما كتبته من تعليق عن مضامين بعض الرسومات الزائفة في بوستكم: جمال... ، و التي أرجو أن يتكرم الأخ حاتم بإزالتها . رسمتي الأمام المهذي و قاضي الخرطوم مجتمعا مع شيخ قبيلة الهدندوة جميلتين، لكن ينبغي التنبيه بأنّهما مجرّد رسمتين من واقع الخيال.
طارق الفزاري
ود زينب

فوق


يا جماعة واصلوا

القدامة مع الحداثة:
الدينكا يستمعون الى دقات ساعة بيق بينق
:

يا جماعة


منو البيقدر يجيب صورة عبيد حاج الامين ؟؟؟

سامي عز الدين ،حموري و جعفر قاقارين،
وآخرون:

سامي عز الدين ،حموري و جعفر قاقارين،
وآخرون:

السيّدأسامة الخرافي :
شكرا على الجمال الجميل.بس قول لي ات مولود متين؟ أظنك دفعة و عامل لابد وراء الحداثة!!! شكرا يا دفعة على اللعب الجميل!!

شوف الزي دا:

url=http://www.sudaneseonline.com/][/url]

يا سلالالالالالالالالالالالالالالالام ....
والله بوست جميل جمال لمن يحير ...
كانوا الواحد دخل آلة زمن ورجع لورا ...
زمن الزمن كان جميل وكل حاجة ليها لون وطعم وريحة ...

الى جميع المتداخلين ...
تحية وتقدير لاتحافنا بهذا الجمال ...
واصلوا .. وخلوا لينا المكان دة استراحة ندخل نجم فيها نفسنا لمن نتعب من الصراعات والشتائم وتبادل الاتهامات المالية البورد ...
يمكن ذكريات زمان تعيد لينا التوازن المفقود ..
وتخلينا نعاين لروحنا بطريقة تانية ...ونتذكر احنا كنا شنو ... وبقينا شنو ؟؟!!

دمتم ...

بمناسبة ثورة مايو

الفريق عبود واذاعة بيان التنحي عن السلطة

جمال و فخامة سودانية مية المية:الشهيد الاستاذ محمود :

دينكا تمام جمال يا سلام:

ما شاء الله !!دينكا الجمال :

أدونا جمال قبل أن نغادر الي جمال غير.شوفتو الجمال الدينكاوي الفوق دا؟ قولوا ما شاء الله و هاتوا ما عندكم من جمال قديم..طبعا لا يوجد في الوجود ما هو غير جميل.مش عاوز نقاش في الحتة دي..جمال بس!!!!

مش معقول!!

دكتور مسعود
هذه والدتي
نهاية القرن العشرين
أمد الله في أيامها



ودي
سني

شكرا يا سني يا جميل على صورة والدتكم حفظها الله .قرن كامل بين الصورتين و الشبه ما زال قائما! ما عندك صورة لبت تهارقا؟