تعيين نجلي السيدين.. أحد أجمل ( أهداف ) الإنقاذ الملعوبة بحرفنة

تظل اللعبة الحلوة حلوة مهما كان رأيك في الفريق المنافس


هكذا هى الروح الرياضية كما أفهمها

ضعف الخبرة السياسية عند كليهما تضمن لٌلإنقاذ تنفيذ / تمرير توجهاتها دون ( عكننة ) من شريك ( مشاتر ) / مكاجر

يا هندسة وقت جيتها بي باب الكورة الندلي دلونا معاك
اها هدف الانقاذ الملعوب دا زي اقوان الهلال في المجموعات بتصعدّوا دور الاربعة لكن ما بتاكلوا عيش للنهائي
الانقاذ من فلم مشاركة الحزبين الكبار عايزة كانت حلول حقيقية للازمة او على الاقل مشاركة فاعلة منهم في شيل وش القباحة و تخفيف الضغط
لكن ما دام دا عود الاتحادي و الامة في ختتهم لمشاركة الحكومة فشكلهم لبسّوها العمة
و الحكومة مع الفرحة الوقتية للقون دا ما حتفرز قصة العمة اسي , لا من يطيروا من دور الاربعة بقع ليهم كويس المغرز
وناس الامة و الاتحادي جات زابطة معاهم كان الحكومة خشت النهائي و امورها مشت كويس غازين عودهم و يصيبهم من الحب جانب كبير
وكان طاروا كما متوقع ناس الامة بنكروا زولهم ويقولوا شطبناه من بدري
وناس الاتحادي حيشبكونا حنّكناهم بخريج روضة دار الحنان و شنو ما عارف

الخطير في الموضوع هو قواعد المؤتمر الوطني التي لا اظن يعجبها ذهاب مناصب زي دي لمن يرونهم اقل منها

تحياتي وسلامات ود البشرى

Quote: اها هدف الانقاذ الملعوب دا زي اقوان الهلال في المجموعات بتصعدّوا دور الاربعة لكن ما بتاكلوا عيش للنهائي

عارف يا عمك
الإنقاذ دي من جات شغالة بنظام رزق اليوم باليوم
تراهن دوماً على عامل الزمن ، وتراهن على ( المتغيرات ) من حولها ، وتراهن كذلك على ( قصر النفس ) أو إستعجال النتائج عند أحزابنا السياسية .
وللصدق فإن رهانها لم يكن دائماً خاسراً
المهم لديها حالياً هو الوصول لـ ( دور الأربعة ) ،
وبعدها سوف ترى
تلغى المنافسة من أساسها
ينسحب أحد الفرق
تحصل ( مصيبة ) ما لأحد أبرز نجوم الفرق المنافسة
الله كريم

Quote: وناس الامة و الاتحادي جات زابطة معاهم كان الحكومة خشت النهائي و امورها مشت كويس غازين عودهم و يصيبهم من الحب جانب كبير وكان طاروا كما متوقع ناس الامة بنكروا زولهم ويقولوا شطبناه من بدري وناس الاتحادي حيشبكونا حنّكناهم بخريج روضة دار الحنان و شنو ما عارف

يا عمنا
ناس الحكومة ديل ( أولاد الترابي )
رضعوا منه دهاء السنين
وحياتك يودوا جماعتك ديل البحر ويجيبوهم راجعين عطاشا
وحياتك يخلوهم قاعدين في كراسيهم كدا لحدي ما النهائيات تخلص ، وينزلوا علم الدورة ويسلموهو للدولة المضيفة القادمة
ومايكونوا فارزين حاجة
دا كان ماخلقوا ليهم ( حجوة أم ضبيبينة ) جديدة يلهوهم فيها لمن يأمنوا
إنت ما سمعت بقصة ( المستشار / المساعد ) السابق الذي صدق مسمى وظيفته ، وأراد أن يعرف أين تذهب قروش البترول ؟؟؟
وهل سمعت بالرد ( الحاسم ) الذي وجه له ؟؟؟

أما قصة كان طاروا ناس حزب الأمة يقولوا شنو والإتحاديين يقولوا شنو
يكفي ( الإسم ) بس
الفنان الشاب عاصم البنا قال ( صادقاً ) أن ( إسم ) البنا إختصر لى سنوات كتيرة من محاولة التعريف بنفسي وإقناع الناس بموهبتي - أو شئ قريب من هذا المعنى -
سيبك من قصة الرفض والنفض دي
هم أنفسهم ما أظنهم مقتنعين بيها كتير عشان يحاولوا يقنعوا بيها زول بعيد منهم

رسالة للشعب السوداني مفادها

ألم نقل لكم أن معارضة ( الأحزاب ) لنا هى معارضة من أجل الكراسي وليست معارضة من أجل المبدأ والسياسات ؟؟؟؟

رسالة ( أولى ) لقواعد الحزبين ( الكبيرين ) مفادها


عارضوا
قدموا التضحيات
افعلوا ما تفعلون

( فالغنائم ) محجوزة سلفاً للسادة أبناء السادة

رسالة ( ثانية ) لقواعد الحزبين ( الكبيرين ) مفادها


قارنوا بيننا وبين حزبيكم
نحن نقدم للمناصب من تزكيه معارفه وخبراته وتضحياته غض النظر عن سنده الأسري

عاطف تحياتى ..

هدف عكسي مهم جدا فى التأريخ السياسي السودانى المعاصر ..
فحالة الاستقطاب الحاده فى السودان كانت ترجح حتمية تمايز الصفوف ما بين إتجاهين فقط لا غير ..
وكنا نأمل أن تلحق حركة الاسلام السياسي التقليدى بركب التغيير ولكن ..
ليس كل ما يشتهيه المرء يدركه ..
عموماً..
فى عملية الفرز هذه ..
لن تكون الاحزاب هى وحدة القياس ..
بمعنى اننا لا يمكن ان نقول أن الاتحادى قد انحاز للمشروع السياسي الفلانى ..
ولكن نقول أن ياسر طيفور مثلا من الحزب الاتحادى قد انحاز لهذا المعسكر
فالاساس فردى ..
هذه نقطه ..

النقطه الثانيه وهى فى غاية الاهمية ..
واتحدث عن تجانس مكونات المشروع السياسي فى الضد من التعدديه والديمقراطيه ..
بحيث تلاحظ حالة اللاتجانس بوضوح شديد ..
وتلاحظ المفارقات العديده فى خطاب هذا المعسكر ..
وعلى سبيل المثال ..
وقد أخفقت الانقاذ تماما فى انجاز مشروعها الحضارى .. ولعلك تذكر تلك اللافتات الاعلاميه الانيقه ..
فهاهى تخفق فى انتشال البلاد من الديمقراطية الطائفية ..
وتسعى للتصالح مع صغار الرموز الطائفيه بعد أن أعجزتهم الموز الحقيقية ..
والمحصلة أن مثل هذا الخطاب لن تعود له ادنى صلاحية ..
فلا يمكن تصور الهجوم على الديمقراطية الثالثه وعبدالرحمن الصادق ومين جعفر الصادق هم رموز المرحلة !!!
ولك ان تدرك وبحصافتك المعهودة فداحة مثل هذا الخطاب فى وجود هؤلاء الاشبال الطائفيين كرموز ..

تحياتى

جزيل الشكر عزيزي د. المشرف على المداخلة الثرة
سوف أعود لها بحول الله برواقة

تحياتي وسلامات مجدداً د. المشرف

أثق أن سوف تصدقني إن قلت لك أنك كنت ممن أتمنى تواجدهم في هذا البوست
ففي البال بعض من خواطر يقعدني وقتي ( الممحوق ) وكسلي الذي لا أنكره في فتح البوستات أن أسجلها في بوست منفصل
فها أنت قد أتحت لي مشكوراً فرصة أن أسجل بعض منها

Quote: هدف عكسي مهم جدا فى التأريخ السياسي السودانى المعاصر .. فحالة الاستقطاب الحاده فى السودان كانت ترجح حتمية تمايز الصفوف ما بين إتجاهين فقط لا غير .. وكنا نأمل أن تلحق حركة الاسلام السياسي التقليدى بركب التغيير ولكن .. ليس كل ما يشتهيه المرء يدركه ..

حدث ذاك التمايز في وقت مضى كأبدع ما يكون التمايز
وتضافرت له من عوامل النجاح ما لا يمكن أن تتضافر مرة أخرى ،
فالعالم والدنيا حولنا تتحرك بسرعة رهيبة والمرؤ منا لا يستطيع أن يغطس في مياه النهر مرتين .
كان التجمع الوطني الديمقراطي
حيث تمايزت كل القوى من كانت منها طائفية أو حديثة ، من كانت منها علمانية أو إسلامية ، من كانت منها عسكرية أو ذات دعوى للجهاد المدني ،
إصطفوا جميعهم في صعيد واحد وحزموا أمرهم في مواجهة سلطة الجبهة القومية الإسلامية.
وكان مؤتمر أسمرا للقضايا المصيرية
محصلة لذاك الجماع ومقرراته التي وصفها د. منصور خالد بأنها أعظم وثيقة بعد وثيقة الإستقلال
وكان الدعم الإقليمي
وحكومة إرتريا تقدم على سابقة غير معهودة في الدعم الثوري وهى تقدم مباني سفارة السودان في أسمرا للمعارضة مقراً لها ، وهى بعد ذلك لا تتحرج في الإعتراف بالمعارضة ممثلاً شرعياً للشعب السوداني
وكانت مصر بثقلها الرسمي ونفوذها
وكان الدعم الدولي
على الأقل في مستواه المعنوي وقادة المعارضة يتنقلون بين العواصم كرؤساء دول
وكان الترقب الداخلي
قوياً ومنتظراً
فماهى محصلة كل ذلك ؟؟
محاورات فيينا والسيد الصادق المهدي والدكتور الترابي وبينهما د. كامل إدريس
إتفاقية جيبوتي ( التي أصابت التجمع في مقتل ) والسيدان الصادق ومبارك المهدي والحكومة
ثم نيفاشا وما أدراك ما نيفاشا
تلك التي أذلت عزاز القوم وتركتهم أيتاماً على موائد السياسة
ولحق الإتحادي بالموالد في إتفاقيات القاهرة وجدة
رجعوا جميعهم لأحضان النظام الذي هددوه أن ( يسلم ليسلم ) وصدقوا ذات النظام الذي قالوا عنه أنه ( يكذب كما يتنفس )
والشعب المغلوب على أمره ينظر ويتعجب
وأنا هنا أتعجب لتعجب المتعجبين أن ينفض الشعب يده من هذه الحكومة ومن تلك المعارضة التي هى ( البديل التلقائي ) لها
وليس الأمر كما يصوره الصديق ياسر طيفور بـ كــلاب السرة
ذاك ما وقر في وجدان الشارع السوداني
نعم أقول بثقة تامة ذاك ما وقر في وجدان الشارع السوداني
وحتى لا يحاججني معتادي الحجة ، أبادر فأقول إنني لا أملك إحصائيات ولكنني أظن نفسي ممن يعرفون طريقة ( العينات العشوائية ) في عالم الإحصاء
انظر للداخل
والشباب العربي في بلاد تعتبر أحوالها من جميع أوجهها تعتبر رفاهية بالنسبة لحالنا ذلك الشباب يخلق ربيعاً عربياً يقدم شهداؤه ، ينتظر شهوراً ، يراقب ثوراته ويوجهها
وشبابنا
راقص ساهي لاهي بين أمسيات الخرطوم وبحري وأمدرمان الفنية وبين برنامج ( نجوم الغد )
قمة أمنيات هذا الجيل الجامعي أن يصبح مغنياً
لا رأى سالب لنا في الغناء ونحن من محبيه ، لكن عندما يصبح هو ( أمل ) كل شاب وشابة متطلع لحياة كريمة فعلينا أن نتحسس أشياءنا

الواقع الإقليمي حولنا تغير
و( نتائج ) ثورات الربيع العربي قد أطلت ( بشائرها ) في تونس والمغرب ومصر
فوز للقوى الإسلامية
فعلى القوى الساعية للتغيير إذاً أن تعيد قراءاتها فالسياسة هى فن الممكن
تعيد قراءاتها وتتعامل مع الواقع فعلاً لا ( أحلام يقظة ) أو ( تفكيراً رغبوياً )
ذلك هو التحدي
وتلك في ظني هى نقطة البدء

رسالة للمحيط الإقليمي والدولي

مفادها

أن السلطة الحاكمة ليست سلطة فرد أو تنظيم واحد
هى سلطة تشارك ( الأحزاب الكبيرة ) في البلاد فيها
في أعلى مستوياتها
بـ ( أرفع ) تمثيل للحزب

سلام




اوافقك الراي

LIKE

Quote: إننا كشباب وطلاب هذا الكيان نرفض وبشدة سرقة اعتبارية الانصار والتسول بها في موائد اللئام فما قيمة عبد الرحمن لو لم يكن سليل المهدي ؟ فقد إكتسب منصبه هذا لهذه الاعتبارية لا لشئ غيرها . وعليه نجريد عبد الرحمن من لقب " الامير " لان للأمارة في كياننا معني وشروط ومستحقات لأنراها في مساعد البشير . ونقطع صلته تماماً بأجهزة وأنشطة ومناسبات هيئة شئون الانصار كما حدث مع بقية الخارجين عن الاجماع ممن شارك الانقاذ وهو عندنا كرفاقه من المجرمين.

لقد زرع المؤتمرجية الفتنة في كيان الانصار ..بهدفهم الأجمل الذي وصفته .
نجاح اخر يضاف الى نجاحات المؤتمرجية في تشتيت القوى السياسية والكيانات الدينية وضرب نسيج المجتمع المتماسك مهما كان رأينا في أسباب تماسكه ..

** الباشمهندس عاطف عمر ..
** سلام ومساءك خير..
## تعرف أجمل حاجه بتعجبنى فى الإنقاذ :- بتعرف من أين تؤكل الكتف ,, وكل واحد مفتاحو منو ,, وسعرو كم ,,, وقمة طموحو يكون فى إطار الصوره والكُرسى..
** وعندما يستنفذ أغراضه تركله لمزبلة التاريخ ولايستطيع أن يفتح فمه لآن ملفه تحت رحمتهم..

## غايتو رسلت السيره الذاتيه لولدى وفيها إسم الروضه لجنابو عمر عثمان "ابو عبدالرحمن" عسى ولعل نلقى ليهو وظيفة مُستشار فى القصر أو مدرب بلى إستيشن "3" & "4" !!!
(ودام الود بيننا)
(ابو محمد فؤاد)

تحياتي وسلامات مولانا عبدالكريم

Quote: تعرف أجمل حاجه بتعجبنى فى الإنقاذ :- بتعرف من أين تؤكل الكتف ,, وكل واحد مفتاحو منو ,, وسعرو كم ,,, وقمة طموحو يكون فى إطار الصوره والكُرسى.. ** وعندما يستنفذ أغراضه تركله لمزبلة التاريخ ولايستطيع أن يفتح فمه لآن ملفه تحت رحمتهم..

صدقاً إنهم ( أبناء الترابي )
قرأوا الخارطة السياسية والإجتماعية جيداً
وتعاملوا معها بـ براغماتية يحسدون عليها
قديماً وصف د. منصور خالد زميله د. الترابي قائلاً
" أعرفه منذ صباه ، يغرس خنجره في ظهر خصمه وهو يتبسم غير آبه "

Quote: غايتو رسلت السيره الذاتيه لولدى وفيها إسم الروضه لجنابو عمر عثمان "ابو عبدالرحمن" عسى ولعل نلقى ليهو وظيفة مُستشار فى القصر أو مدرب بلى إستيشن "3" & "4" !!!

شاورت إبني في ( الوظائف ) المعروضة والمؤهلات المطلوبة لها
ففاجني برفضه الحاسم
طيب ليه يابني
قال ح يعتبروه Overqualified وح يرفضوه
عشان كدا أحسن تجي منو

تقول شنو
عالم غاوية فقر

Quote: لقد زرع المؤتمرجية الفتنة في كيان الانصار ..بهدفهم الأجمل الذي وصفته . نجاح اخر يضاف الى نجاحات المؤتمرجية في تشتيت القوى السياسية والكيانات الدينية وضرب نسيج المجتمع المتماسك مهما كان رأينا في أسباب تماسكه ..

تحياتي وسلامات عزيزي فتحي
جزيل الشكر للإضافة

تحياتي وسلامات عزيزي عمران

جزيل الشكر على ( الليكنة )

عزيزي Mohamed Foto7li

سلمك الله من كل سوء
وجزيل الشكر للتعضيد

التحايا للأستاذ الفاتح جبرا

Quote: حلااااتو الفاتح جـــبرا | ساخر سبيل ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ طقس من الطقوس اليومية التى إعتدت عليها منذ سنوات لا أعرف كم عددها .. أن أقوم بعد توصيل الأولاد للمدارس أن أغشى (كشك الجرائد) أشتري صحيفتين سياسيتين .. ما أن أدخل إلي المنزل حتى أتوجه (للراكوبة) التى تفتح علي المطبخ حيث أضع الصحيفتين على أحد الأسرة وأدلف إلى المطبخ لأصنع كوب قهوتى الصباحية ! أثناء وجودى بالمطبخ كانت جارتنا الحاجة (صفية) التى درجت علي شرب القهوة الصباحية أحيناً معي تتصفح الصحيفتين .. تنظر إلى (الصور) إذ أنها أمية (جيل ما قبل المدارس) ، ما أن حملت فنجانى القهوة ووضعته بيننا على التربيزة الحديدية وجلست علي السرير حتى خاطبتنى (الحاجة صفية) قائلة وهى تشير إلي صورة بالصفحة الأولى : - حلااااااتو يا ولدي .. ده منو ؟ أمسكت منها الصحيفة ونظرت إلى الصورة - ده يا حاجة مساعد رئيس الجمهورية الجديد ! - لكن ما حلااااتو .. لكن يا ولدي ما سغيروني بقى للمساعدة متين ؟ - يا حاجه ما تحكيها شديد ما أى زول يساعد وخلاص - أها ووليدى ده بيساعد الرئيس في شنو؟ هنا (بينى وبينكم) ما عرفتا أقول ليها شنو فقلت لها عشان أمشى الموضوع : - ما ا أصلو يا حاجه الرئيس بيكون عاوز ليهو مساعد يساعدو وكده ! يبدو أن الحاجه (مصحصحة) بعد أن (ظبطت راسا) برشفة من فنجان القهوة إذ ردت عليا (على طول) : أنا عارفه الزول مهما كانت وظيفتو بيحتاج للمساعدة .. لكن سؤالى ليك بيساعد الرئيس في شنو ؟ يلز ليهو العربية أكان وقفت ؟ - يا حاجه بتبالغي في عربية رئيس بتقيف كمان لمن يلزوها ؟ - (تنظر إلى الصورة) : حلاااااتو .. لكن طيب بيساعدو في شنو ؟ - والله يا حاجه أنا لو أعرف أقول ع طول زى ما قال عادل إمام .. لكن والله ما عارف ! - حلاااتو .. والله من وشو الناير ده .. وش صلاح ده ح يساعد الرئيس والبلد دى ح تمشى لى قدام ! - (فى حزن ضاحك) : تمشى وين ! ؟ - والله يا ولدى باين عليهو وش خير .. شوف براااك كان البلد دى ما إتصلحت ! - تتصلح ؟ والله بالطريقه دى ياها الماشة الخور عدييييييل ! - قول بسم الله يا ولدي ... خور شنو؟ حلااااتو .. شوف الدم في عروقو باين ! - ما لازم الدم في عروقوا يكون باين .. هو قاعد معانا في الشمش السخنة دى ؟ - أجى يا ود أمى هو ما سوداني .. هو ما مننا ؟ - من ناحية سودانى يا حاجة فهو سوداني ومننا لكن من (الروضة) وتانى ما رجع البلد دى ، كدى خليهو يودهو الثورة الحارة 79 ويقولو ليهو أرجع براك .. كان جا راجع بيتهم تاني يلومونى ! - يعني شنو ما بعرف (الثورات)؟ - لا يا حاجة بيعرفا كويس .. وكمان كل (ثورة) لمن يطلع مظاهرة بيدوهو كم سوط في ضهرو .. والبنبان بيدخل في عيونو ! - حلااااتو .. هسه وش الصلاح ده وش سيطان وحراسات وبنبان ! - (مسترسلة) أوعا بيكون بيوزع منشورات ؟ - لا بيوزع (الراتب) ! - شغال صراف يعنى ؟ - صراف شنو يا حاجه ! الجنا ده مما الله خلقو ما إتوظف ! ودى أول وظيفة ليهو ! - حلاااتو يا ولدي هو ذاااتو بقى للتوظيف بتين ؟ - والله يا حاجه كلامك صاح .. دفعتوا لسه طايرين ! - حلاااتو .. والله أنا قلبي رادو مما شفتو .. إن شاء الله يترقي ويوصل أعلي المرتب ! - يترقي وين يا حاجة .. القدامو هي بس ترقية وااااحده .. من مساعد يبقى (ياى) !! كسرة : سأل أحدهم (مازن) : يا مازن إنتا بتعمل شنو ؟ فأجابه مازن : قاعد أنوم بالنهار وإشتغل بالليل ! ثم سال أخوه (حمادة) : وإنتا يا حمادة قاعد تعمل شنو ؟ فأجابه أنا بنوم بالليل وبالصباح بشتغل مع مازن !! مبروك للشعب الفضل بتعيين (حمادة) مساعداً للرئيس !

لك التحية أخي الباشمهندس عاطف وللأخ ود البشرى ...

Quote: وناس الاتحادي حيشبكونا حنّكناهم بخريج روضة دار الحنان و شنو ما عارف

يا ود البُشرى .. كم أنت ذكياً ...

وحتة السيرة الذاتية الفيها روضة دار الحنان دي غايتو ما فاتت علي ساكت كدة ...


ولكما كل الود والتقدير ،،،

سلامات ياعاطف وكل سنة وانتوا طيبين

معليش اضيف ليك رسالة:

وهى قنطرة الاسياد ( كورة) ليركلها صحفيى الانقاذ ويشوتوها بالكدارة!!

بالله شوف التمريرة دى كيفك

http://www.sudaneseonline.com/arabic/index.ph...%84%D9%84%D9%87.html

تحياتى

____________

عيدنا معاكم فى دبى ولم نجدكم وأمير لا يرد

بالله رسل لى تلفون الخال عمر

أخونا عاطف و المتداخلين سلام

الشئ المحير إنو ناس حزب الأمة جايطين ساكت
لأنو ود المهدي في الجيش السوداني اللي هو تحت قيادة المؤتمر الوطني
يعني ود المهدي تحت إمرة المؤتمر الوطني إقولو ليه أمشي يمين إمشي يمين
إقولو ليهو أقلب هوبا إقلب هوبا الآن قالو ليه إنت مساعد لرئيس الجمهورية
حا إقدر إقول لأ ... حا إقول ليهم إنتظروني أشاور أبوي مثلاً....؟؟؟؟
أنا ما عارف جوطتهم في شنو ... و الصادق المهدي بي نفسو هو اللي طلب إرجاعو للجيش..!!!

أما ود الميرغني دا فجاء بي كرعينو أو بالأصح بي أوامر من أبوه

و ناس الإنقاذ حسبوها صاح...

و علي قولك شغالين رزق اليوم باليوم ... و ناس المعارضة برمو ليهم ورقة تانية قريب



تحياتي و إحترامي للجميع

سـلام يا عاطف و الآخرين..

و الله أنا لا شايف هدف و لا أوف سايد!!

الحكومة بترضع فى الشطر الميت و بس.. يجيبو زول ما عندو أى مؤهلات و لا خبرة، يدوهو منصب و مخصصات!!

يعنى بى صراحة ما دايرين خير للبلد واحد، و ما أتصلحوا أثنين..

كان ممكن يجيبو زول مؤثر و تحسب ليهم، بس دى عليهم خالص..

الناس الدايرة ثورة، ديل ناس مستنيرة، وعارف سيد الناس البخدم الناس.. و رماد منصب ود سيدى ما بدخل عيونهم..

و ناس سيدى و سيدك دى ما عليهم الرك زى بقر الجنة طيب و ما بنطح....

تحياتي وسلامات عزيزي أبوذر

Quote: و الله أنا لا شايف هدف و لا أوف سايد!!

ولا يهمك يا أبو الشباب
بنكون بنشوف في مباريتين مختلفتين

ما بيناتنا

تحياتي وسلامت عزيزي أبوحسين

إنت عارف
أنا أنظر لموقف الإتحاديين أنو موقف فيهو شجاعة وفيهو وضوح
قالوا نحن مشاركين في الحكومة دي عشان كدا وعشان كدا
وقاموا جابوا ( أرفع ) شخصية في الحزب بعد مولانا ختوها في القصر الجمهوري
نقوم بعد كدا نتفق أو نختلف معاهم في فهمهم دا

أما عن ( الأحباب ) في حزب الأمة فقد ضاع عليهم الطريق في الماء
قالوا ( رسمياً ) أنهم ضد المشاركة في هذه الحكومة
لكنهم يعلمون كما نعلم أن إختيار السيد عبدالرحمن المهدي لهذه الوظيفة السيادية لم يكن ليتم لو لم يكن ( إبناً ) للسيد الصادق المهدي
وهم يعلمون كما نعلم أن إرجاع ( الملازم ) عبدالرحمن للخدمة العسكرية بعد إنقطاع عنها لمدة عشرون عاماً في رتبة ( العميد أو العقيد ) لست أدري لم يكن ليتم لولا أنه ( إبن ) السيد الصادق المهدي . ففي سوداننا الحبيب ملايين المفصولين من الخدمة المدنية وعشرات الألوف من المفصولين من الخدمة العسكرية. ( ياخ مفصولين الشرطة بس في حوش بكري دا عملوا ليهم منبر براهم )
و يعلمون كما نعلم أن القوات المسلحة بعدما أعادت السيد عبدالرحمن للخدمة برتبته ( الرفيعة ) هذه لم تجد له مكاناً ( يناسب خبراته التي هى بحاجة لها ) غير ( النشاط الرياضي )
و يعلمون كما نعلم أن السيد عبدالرحمن هو ( أبعد ) إخوته عن الملفات السياسية حتى داخل حزبه

ثم

هم يعلمون ( ويظوننا لا نعلم ) أن التعيين الإنقاذي قد صادف هوى في نفس الإمام الصادق المهدي الذي لا يمكن أن يترك نجل الميرغني ( يسرح ويمرح ) وحيداً في القصر الجمهوري فلابد إذاً من تواجد موازي لنجل المهدي
تلك هى عقلية الستينات المليئة بالمناورات

ألم أقل أن ( الإنقاذيين ) قد فهموا التركيبة النفسية لهؤلاء القوم جيداً وعاملوهم على أساسها ؟؟؟

تحياتي وسلامات عزيزتي د. مهيرة

Quote: معليش اضيف ليك رسالة: وهى قنطرة الاسياد ( كورة) ليركلها صحفيى الانقاذ ويشوتوها بالكدارة!!

لكن هى قنطرة نصاح ؟؟
جكسا زات نفسو ما عمل زيها
خلو زي إسحق فضل الله ( يتجدع ) فيهم زي ما عاوز
لاحظي
والحال أنو ( السادة ) لايزالون في مناصبهم الرفيعة هذه
بكرة بعد ما يمشوا ح حيقولوا فيهم شنو
الله أعلم

____________

لسؤ حظنا لم نقابك في العيد ( كل عام وأنت بألف خير )
كنت خارج الإمارات في ناحية
وكذلك كان أمير خارج الإمارات في ناحية أخرى

راجعي الماسنجر

تحياتي وسلامات عزيزي صبري

Quote: يا ود البُشرى .. كم أنت ذكياً ... وحتة السيرة الذاتية الفيها روضة دار الحنان دي غايتو ما فاتت علي ساكت كدة ...

أؤمن معك على ذكاء عزيزنا ود البشرى
وبمناسبة الروضة
فقد درست في روضة المرحومة فاطمة بت منقاش قرب جامع الأنصار برفاعة
كانت تبدأ اليوم الدراسي بقيامنا بترتيب ( الأوضة ) التي هى صفنا الدراسي
وإرسالنا للدكان لشراء حاجياتها
أرسلتني مرتين
فحردت روضتها ولما يستمر تواجدي فيها سوى إسبوع ولم أعتبها مرة أخرى
تقابلنا بعد ذلك كثيراً وكانت تفخر بأنني ( تلميذها )

داعبتهما ذات مرة
" أهلي رسلوني ليك عشان أتعلم تقومي ترسليني الدكان ؟؟؟ "

فردت على فوراً وكأنها كانت تتوقع هذا السؤال

" كان ما مراسيلي إنت كنت دخلت كلية الهندسة ؟؟ ما علمتك الحساب والفلاحة من صغرك "

التحايا للصديق محمد أبوجودة
" الإقتباس منقول من بوسته "
وعنه نعرف أنه غير ضنين بالمعرفة والتعلم
وعبره التحايا للأستاذ سيف الدولة حمدناالله

Quote: سيف الدولة حمدناالله: أنجال الأكابر صبيان في الحيشان ...!* مساعد رئيس الجمهورية، ليس لها سند في الدستور ولا القانون، وليست لها سلطات أو صلاحيات، ولا يستطيع من خلالها أن يصلح الاٌ هندامه الشخصي ...! توضح الخطوة التي أقدم عليها الرئيس عمر البشير بتعيين (نجل) من كل بيت من بيوت الأكابر في مناصب رئاسية مقدارالمهانة والأستخفاف بهذا الشعب الذي بات (البشير) يعتقد أنه لا تتحرك فيه شعرة رأس أو أبطين مهما فعل به ، وأن الوطن بما فيه جزء من تركة أجداده، ووجه المرارة في مثل هذا القرار أنه قد كشف عن حقيقة طالما ظللنا ننكرها، وهي أن منهج الحزبين الكبيرين (الأمة والاتحادي) في الحكم لا يختلف عن النظام الحالي الاٌ بمقدار درجة لا بمقدار نوع، وأننا كنا نصوم لنفطر على "بصلة"، وأننا قد وضعنا آمالنا على ظهر العربة التي تحملنا الى عكس وجهتنا بعد أن قطعنا كل هذه المسافة الطويلة، وانتظارنا لكل هذه السنوات، بعد أن دفعنا ثمناً غالياً من الأرواح والدماء في سبيل بلوغ شاطئ الحرية والانعتاق من ظلم هذا النظام الفاسد والتالف، لندرك أننا كنا سنستبدل قطار الانقاذ بحنطور يقوده حصان أعرج. الواقع أن ما جرى بتعيين (الأنجال) يحمل من الاستخفاف والاهانة في حق جماهير الحزبين الكبيرين بأكثر مما يحمله في حق بقية أفراد الشعب ، ويلامس مداها (المهانة) جدار الحزب الحاكم نفسه ولكنها مهانة جديرة به ، ولن توصمه بأكثر من الوحل الذي يتمرٌغ فيه، ولكن ينبغي علينا التمييز بين موقف الحزبين في شأن الفعل الواحد ببلوغ نجلي السيدين لمثل هذه المناصب الفضيحة. ليس هناك ما يدعو للوقوف عند موقف الحزب الاتحادي الديمقراطي بدفعه بمثل هذا الشبل الغرير النضير ليقيم منه وليٌاً علينا، وهو لا يحمل من سماة أهل الحكم وأسبابه سوى (الفرجيٌة) التي تلتف حول بدنه، فالحزب اختار أن يلعب على المكشوف، وليس لديه ما يخشى منه أو عليه، ولا يأبه حتى بأصوات عضويته التي اعترضت على المشاركة في الحكم ، فلا يضيرنا أو يضيره ان اختار لحصته في قسمة الغنيمة (نجل) الميرغني أو (نجل) عبده الحانوتي. في المقابل، ليس هناك جديد في أن يقوم أحد الحزبين أو كلاهما بتعيين (صبي) لم يكد يبلغ الحُلم في مثل هذه المناصب القيادية، ليبدأ سلم حياته العملية من العتبة الأخيرة، فمثل هذه التوافه تؤخذ على عوام الناس من أمثالنا لا على منابت الأسياد، فالامام الصادق المهدي تبوأ منصب رئيس وزراء حكومة السودان (1965) وهو منصب يكفل له السلطات التي يباشرها رئيس الجمهورية اليوم ، دون أن يتجاوز سن النجل الميرغني بفارق يُذكر، وبخبرة عملية لم تتجاوز سنة واحدة أمضاها بدرجة مساعد مفتش بوزارة المالية. بيد أن ما يدعو فعلاً للتأمل هو (فهلوة) حزب الأمة في شأن تعيين (نجل) الصادق المهدي في منصب مساعد لرئيس جمهورية الانقاذ بادعائه (الحزب) بأن قرار المشاركة يعتبر شأناً خاصاً بصاحب المنصب وأنها قد تمت في الاطار الشخصي ولا صلة للحزب بهذا التعيين وذلك طبقاً لما ورد في تصريح الصادق المهدي وبيان الحزب ثم البيان الذي أطلقه عبدالرحمن نفسه عقب التعيين. يؤسفنا القول بأن كل هذه البيانات لا تغير في حقيقة مسئولية الحزب عن مشاركة النجل المهدوي في حكومة الانقاذ ، فدخول عبدالرحمن المهدي ضمن طاقم حكومة الانقاذ لم يبدأ بتعيينه في هذا المنصب، فحين أصدر الرئيس عمر البشير القرار الجمهري باعادة نجل المهدي للخدمة بالقوات المسلحة برتبة عقيد بعد أن كان قد أحيل للصالح العام برتبة ملازم أول قبل أكثر من عشرين سنة ، قال الصادق المهدي أن ذلك حقه (كمواطن) تم فصله رغم كفاءته العسكرية، وهو تعليق يتسق مع ما ذكره الناطق الرسمي للجيش (الصوارمي) الذي قال ما معناه أن القوات المسلحة في (حاجة ماسة) لخبرات العقيد عبدالرحمن العسكرية. الصادق المهدي يعلم أن في كل بيت أكثر من مفصول للصالح العام من الخدمة العسكرية وغيرها من صنوف الخدمة، ولكنه لم يأبه بأن مثل هذا القول (كفاءة نجله) يقع على بقية المفصولين للصالح العام موقع الشتيمة والقدح في كفاءتهم ، فاذا كانت الكفاءة "وحدها" تشفع لصاحبها للعودة بالمفصول للحاق ب "دفعته" في الخدمة لما كانت هناك مشكلة، ولكن الامام لم يكلف نفسه السؤال عن أي كفاءة لملازم عسكري تجعل من نجله المفصول الوحيد من بين أكثر من ربع مليون مفصول حكومي فقدوا وظائفهم في مختلف المهن الحيوية في الطب والهندسة والزراعة والقضاء والنيابة والخارجية ... الخ دون أن يعاد من بينهم مفصول واحد للخدمة ، فمن يسمع بمثل ما قال به (الصوارمي) والصادق المهدي حول خبرة العقيد عبدالرحمن التي استلزمت اعادته للخدمة يعتقد بأنها خبرة في زراعة الاطراف المبتورة في الحروب أو في نزع الألغام أو تدريب الطيارين، في الوقت الذي الحق فيه العقيد ضمن فريق تدريب كرة السلة بفرع الرياضة العسكرية. وهي في حقيقتها خبرة ومؤهلات لم تسعف اقرانه من مفصولي الخدمة العسكرية الا لما يشابه وظائف شركة (الهدف) بالمراكز التجارية بدول الخليج والسعودية. ما الذي يدفع بحكومة الانقاذ لاختيار العقيد عبدالرحمن لمثل هذا المنصب الرفيع بخلاف كونه ولي عهد رئيس الحزب وكيان الانصار!! ان الواجب يقتضي أن يقوم حزب الأمة بمواجهة الحقيقة لا الالتفاف حولها، وليس هناك ما يعينه على تصحيح هذا الخطأ الفادح دون أن يعلن موقفه الواضح من هذا التعيين وذلك باصدار بيان يحمل ادانة صريحة لتصرف العقيد عبدالرحمن وفصله من الحزب لخروجه عن طوعه. لا بد لنا من القول بأن امتناع حزب الأمة عن اتخاذ هذه الخطوات سوف يعتبر من قبيل الاستهانة المسطحة بالتأثير السالب لمشاركة عضو قيادي في قمة الهرم الحزبي في حكم الانقاذ ، وسوف يؤدي هذا الموقف لحدوث عدة آثار يمكن اجمالها في الاتي: 1- من شأن هذه الخطوة أن تفتح باب الذرائع لدخول آخرين من حزب الأمة بالمشاركة في حكم الانقاذ بدعوى (الوطنية) بحسب ما قال به عبدالرحمن أو والاصلاح من الداخل بحسب ما قال به عمه مبارك المهدي الذي سبقه الى هذا المنصب. 2- من شأن هذه الخطوة أن تدفع نحو (تليين) موقف حزب الأمة وقواعده الشعبية من معاداة نظام الانقاذ والدفاع عنه. مشكلة مساعد رئيس جمهوريتنا المهدي أنه لم يقرأ الدستور، أو لم يفهم نصوصه، فوظيفة مساعد رئيس الجمهورية، ليس لها سند في الدستور ولا القانون، فهي وظيفة والسلام، ليست لها سلطات أو صلاحيات، ولا يستطيع من خلالها أن يصلح الاٌ هندامه الشخصي، ولن يكون في مقدوره - ولا ينبغي له - البحث في ملفات أزمة الحكم التي قال أنه قد قبل بالمنصب للاسهام في معالجتها، كقضية الفساد ، و الحروب التي يجري رحاها في كل أطراف البلاد وغيرها من قضايا الوطن ، فوضع النجل المهدي والنجل الميرغني يشابه الى حد كبير وضع أسماك الزينة بصوالين الاثرياء . مما لا شك فيه أن الثورة في وجه هذا النظام لا محالة قادمة، بالحزبين أو دونهما، وسوف لن يغفر الشعب مثل هذه الخطايا والجرائم التي ارتكبت في حقه، وسوف يكون الثمن غالياً وفادحاً، وان غداً لناظره قريب.

سلام تاني يا هندسة

Quote: الخطير في الموضوع هو قواعد المؤتمر الوطني التي لا اظن يعجبها ذهاب مناصب زي دي لمن يرونهم اقل منها

ناس المؤتمر الوطني ( أبرع ) من يجيدون تقاسم الأدوار
سوف يجندون ( عقلاءهم ) للإستفادة من الموقف سياسياً
أما العضوية التي عرف عنها التهور و( اللسان الفالت ) فسوف ( يدردقون لهم الكرة ) أو قل يعطوهم ( تمريرة بينية ) زي بتاعات ( هيثم مصطفى ) تجعلهم هم والقون.. هم والقون
وداك يا الردحي في السيدين كما أشارت بعمق الدكتورة مهيرة

شفت كيف ؟؟

لك الشكر عاطف..
لم اتطلع عليه من قبل الا بعداشارتك اليه فى بوست آخر
وهى قراءة ناضجة ..واعية للاحداث.

Quote: لم اتطلع عليه من قبل الا بعداشارتك اليه فى بوست آخر وهى قراءة ناضجة ..واعية للاحداث.

جزيل الشكر يا طارق
يا ليت القوم يعلمون