اوهام دولة الزغاوة

اوهام دولة الزغاوة


05-12-2008, 09:44 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=362&msg=1214283571&rn=0


Post: #1
Title: اوهام دولة الزغاوة
Author: ماجد حسون
Date: 05-12-2008, 09:44 PM

تخيلو مائتى عربة تحمل مقاتلين معظمهم من قبيلة واحدة,تغزو عاصمة دولة يتعايش بها اكثر من مائة قبيلة,
قبيلة هى 70 فى المائة من تعدادها فى شاد ,
قادة العملية لا يدركون ان النموذج التشادى القبلى المتخلف لا ينجح فى السودان فليس للزغاوة الامتداد السكانى كما فى شاد, وليس لقبيلة فى السودان حقوق تاريخية فى العاصمة
رغم الديكور وامتطاء جياد التهميش لكن العدل والمساواة كما حزب الله يتضح لك جوهرها القبلى والطائفى بازلة القشور المتدثرة بها
ما يؤسف ان ابناء الزغاوة سيمرون باوقات عصيبة بسبب هذه المقامرة
لقد وصلنا لنقطة الاعودة بسبب سياسات الانقاذ وعرابها المطرود واصبحت ضرورة الدولة العلمانية ليست ملحة فقط بل تمثل المخرج الوحيد للدولة السودانية

Post: #2
Title: Re: اوهام دولة الزغاوة
Author: ماجد حسون
Date: 05-12-2008, 10:05 PM
Parent: #1

المحير ان الذى يستمع لخطاب خليل لقواته يجده خطاب اسلاموى بامتياز

Post: #3
Title: Re: اوهام دولة الزغاوة
Author: ماجد حسون
Date: 05-12-2008, 10:24 PM
Parent: #1

*

Post: #4
Title: Re: اوهام دولة الزغاوة
Author: Tragie Mustafa
Date: 06-02-2008, 03:53 PM
Parent: #3

ماجد حسون
شفته بوستك ده مهجور كيف؟؟
هل سالت نفسك لماذا صرت مغرد خارج السرب؟؟؟


كتبته سيادتك يوم 12/5/2008 انا اليوم برفعه لك لاول مرة يوم 2/6/2008
يعني البورد ده كله وبكل جلبنته مافي زول هبب لاكاذيبك.


اولا لعلمك كل القيادات الدخلت فيها من قبائل غرب السودان وكردفان.
لعلمك حركة العدل و المساواة تضم جنوبين ومعروفين واستهشدوا في معارك من قبل.


جمالي لي زغاوي
البوست الكتبته فدوى الشريف اثبت ان 95% ممن قالت هم اطفال خليل ابراهيم ليسوا زغاوة!!

البوست الكاتبه عز الدين بيلو اليوم عن اعتقال قائد كردفاني اليوم ليس زغاوي ايضا!!

فهل خرجت من اوهامك؟؟؟

Post: #5
Title: Re: اوهام دولة الزغاوة
Author: Balla Musa
Date: 06-02-2008, 04:07 PM
Parent: #4

ماجد حسون

تحياتى


العدل والمساواة هى الجناح العسكرى للمؤتمر الشعبى بقيادة الترابى..

وهى صفحة أخرى من هوس دينى متزمت..

والزغاوة سيكونون كبش فداء بين ادريس دبى وخليل من جهة والإنقاذ من الجهة الأخرى..

وعقلاء الزغاوة الآن يدرسون أمرهم بعناية ومنذ أن قاد خليل تجريدته الى إنجمينا لفك حصار إدريس دبى وحتى غزوته لامدرمان..

أنظر للضرر المادى الذى لحق برجال الأعمال الزغاوة فى العاصمة من غزوة خليل ورد فعل الحكومة الأهوج.

مشكلة دارفور الآن هى المهرة الأصيلة التى يريد أى مغامر أن يركبها للوصول لمكاسب ذاتية ولك فى منى أركو مناوى خير دليل, إذ ماذا استفادت مشكلة دارفور بجلوسه فى القصر.