اعتقال الترابي

اعتقال الترابي


05-12-2008, 04:49 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=362&msg=1213895800&rn=0


Post: #1
Title: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 04:49 AM

هل تم اعتقال الترابي فعلا
اخبار تدور وسط قيادات الاحزاب

افتونا يا ناس الخرطوم

Post: #2
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 05:32 AM
Parent: #1

حسب ما افاد به صديق الترابي
ام والده عاد والوفد المرافقله
من رحلة عمل في ولاية سنار حوالي الساعة
الثانية والنصف صباح اليوم 12 مايو
وعلي تمام الساعة الرابعة صباحا
حضرت قوة امنية وتم اعتقاله و برفقته اربع اشخاص
كانو برفقته بالمنزل

Post: #3
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: يوسف الولى
Date: 05-12-2008, 05:36 AM
Parent: #1

نعم تم اعتقاله فجر السبت
الخبر مؤكد فى قناه الجزيره .. ومعها تصريح من اخو الترابى

Post: #5
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 05:42 AM
Parent: #3

شكرا الاخ يوسف

لقد وردتني الرواية من شاهد عيان
يسكن بجوار منزل الترابي
ولكن لابد من التأكد

Post: #4
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: gannat
Date: 05-12-2008, 05:36 AM
Parent: #1

بسم ألله الرحمن الرحيم
هل سيحل أعتقال شيخ حسن الترابي مشاكل السودان
د.سيد عبد القادر قنات
أفادت الأنباء أنه تم أعتقال الشيخ حسن الترابي فجر اليوم بحسب أفادة أبنه الصديق للأذاعة البريطانية.

حسن الترابي هو عراب هذا النظام ، والشعب السوداني قاطبة لا زالت تطن في أذنه مقولة أذهب للقصر رئيسا وأنا للسجن حبيسا ، ونظام الجبهة القومية الأسلامية صال وجال تحت أمرته ألي ما قبل المفاصلة المشهورة والتي خلقت المؤتمر الوطني الحاكم والمؤتمر الشعبي المعارض، والأثنان تدثروا بعباءة الأسلام السياسي من أجل كسب سياسي رخيص ، فأذاقوا الشعب صنوفا من العذاب والذل والقهر والأستعباد ، وتم تجييش الشباب لحرب لم يكن فيها منتصر ومهزوم ، بل كان الخاسر الأوحد الشعب السوداني ، فمات الملايين تحت مظلة الأستشهاد ، والشهادة هي حق خالص للواحد الأحد ، وأقيمت سرادق أعراس الشهيد ، والتي كانت عزاء يقطع القلوب لأسر فقدت أعز أبنائها دون أن يكون لهم رأي فيما يحدث ، بل كثير منهم له رأي آخر في حرب الجنوب ويرونها حرب بين مستغلين ومستغلين، ألي أن صارت الحرب دينية ، فألبت كل العالم المسيحي ضد السودان ، ثم جاءت حادثة محاولة أغتيال الرئيس حسني مبارك ، ثم وثم وثم، وكل فعلة تفعلها حكومة الجبهة القومية الأسلامية تصب سلبا علي الشعب السوداني قاطبة داخليا وخارجيا.

الصالح العام طال كل بيت سوداني، كل بيت سوداني خرجت منه جنازة بسبب سياسة أهل الدثار ، معظم دول العالم العربي صار موقفها سلبيا من حكومة الخرطوم، الأمم المتحدة صارت تصدر القرارات والعقوبات بأشكال مختلفة بما في ذلك المطالبة بتسليم رموز من الحكم للمحكمة الدولية بلاهاي ، دول الجوار صار لنا معهم شأن آخر. أقتصادنا حدث ولا حرج، ثم جاء أحتلال الكويت ثم11/سبتمبر ثم غزو العراق وكلها تركت تداعيات جعلت نظام الحكم في الخرطوم يضرب بعرض الحائط ما كان يعرف عنده بالثوابت.

وأخيرا جاءت نيفاشا ، ولكنها لم تضع كامل الحلول لمشاكل السودان ، بل ربما تفاقمت المشاكل بين فترة وأخري بين الشريكين المتشاكسين عيان بيان ما بين أبيي ، والأنسحاب من الحكومة ووزارة الطاقة والتعداد ومشاكل الدستور والأنتخابات ومشاكل الولايات والتنافر الواضح بينهم في كل كبيرة وصغيرة، والخاسر الوحيد هو الشعب السوداني.

دارفور ما زالت تراوح مكانها ما بين أتفاق وأتفاق وأتفاق ثالث والحرب ما زالت تحصد أبناء دارفور وأستقرار السودان بل وأستقرار دول الجوار، وما حدث بالأمس من مجموعة العدل والمساواة ألا هو تصعيد لمشاكل السودان ونقلا لميدان المعركة ألي داخل العاصمة القومية.
هل ترويع المواطنين سيحل مشكلة دارفور؟؟هل أعتقال الشيخ حسن الترابي سيحل مشاكل السودان؟؟؟

الحل في الأعتراف بأن السودان يواجه اليوم أكثر من أي وقت مضي بتدحرجه نحو هاوية التمزق والفرقة والشتات بسرعة لا تعرف التوقف عند أي محطة غير محطة المؤتمر الجامع والذي يتدافع أليه كل أبناء السودان في حدود المليون ميل دون قيد أو شروط مسبقة من أي جهة كانت لا حكومة ولا معارضة ولا الأغلبية الصامته ، يتداعي الجميع من أجل وضع حلول جذرية ل كيف يحكم السودان وليس من يحكم السودان ، فأن تراضي وتواثق وتعاهد الجميع علي هذا العهد، فغدا سنشهد حمائم السلام ترفرف فوق كل بيت في حدود المليون ميل،
وألا فأن الصورة الرمادية القاتمة ستقودنا ألي دويلات متنافرة متناحرة وليس بعيدا عن الأذهان البلقنة والصوملة واللبننة ، فهل نحن عندنا حصانة ضد التشرزم وتقسيم السودان ألي أكثر من دولة وصورة مثلث حمدي في أذهان الكثيرين.

نعم الشيخ حسن الترابي هو المسئول الأول عن ما حصل في السودان منذ تاريخ أنقلاب 30/6/1989 وألي يومنا هذا ، ولكن هل يفيد أعتقاله بحل مشاكل السودان؟؟؟
كلا وألف كلا!! وأن كان أعتقاله قد تم بسبب ما حدث من هجوم علي عاصمتنا الوطنية من مجموعة العدل والمساواة ، فليس هو المسئول وأن كان د. خليل أبراهيم هو جزء لا يتجزأ من هذا النظام القائم الآن، ألم يكن وزيرا وأميرا للمجاهدين في تلك الأيام ؟؟ مسئولية ما حدث بأمدرمان تطال السيد وزير الداخلية ووزير الدفاع وأجهزة الأمن والأستخبارات والسيد والي الخرطوم، فأين الرصد والمتابعة والأستطلاع والأحتياطات وتأمين المنشآت وأين أمن المواطن؟؟؟

أن كانوا مرتزقة فهذا أختراق كبير في حق قواتنا الأمنية حارسة الثغور ، فكيف تمكنوا من الوصول لأمدرمان من تشاد ولم يتم أكتشا فهم ؟؟ ثم أن كانوا أفراد العدل والمساواة فقطعا كان يجب أن يكونوا تحت مراقبة السلطات وهم فصيل يحارب الحكومة ليس اليوم وفجأة،أين نقاط المراقبة والأستشعار؟؟ أين التحوطات الأمنية؟؟ هل نقاط المراقبة للجبايات فقط ؟؟؟هل نقاط المراقبة لكشف التهريب؟؟ أنه أمن وطن وأمة وشعب وليس أمن سلطة هي غدا زائلة بأمر ألله,

أعتقال الشيخ حسن ليس هو الحل لمشاكل السودان عامة ودارفور خاصة

يديكم دوام الصحة والعافية

Post: #6
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 05:48 AM
Parent: #4

Quote: أعتقال الشيخ حسن ليس هو الحل لمشاكل السودان عامة ودارفور خاصة


لك الشكر علي المرور و نعود لمناقشة الموضوع من هذه الزاوية

Post: #7
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 06:14 AM
Parent: #6

Quote: بسم ألله الرحمن الرحيم
هل سيحل أعتقال شيخ حسن الترابي مشاكل السودان
د.سيد عبد القادر قنات
أفادت الأنباء أنه تم أعتقال الشيخ حسن الترابي فجر اليوم بحسب أفادة أبنه الصديق للأذاعة البريطانية.

حسن الترابي هو عراب هذا النظام ، والشعب السوداني قاطبة لا زالت تطن في أذنه مقولة أذهب للقصر رئيسا وأنا للسجن حبيسا ، ونظام الجبهة القومية الأسلامية صال وجال تحت أمرته ألي ما قبل المفاصلة المشهورة والتي خلقت المؤتمر الوطني الحاكم والمؤتمر الشعبي المعارض، والأثنان تدثروا بعباءة الأسلام السياسي من أجل كسب سياسي رخيص ، فأذاقوا الشعب صنوفا من العذاب والذل والقهر والأستعباد ، وتم تجييش الشباب لحرب لم يكن فيها منتصر ومهزوم ، بل كان الخاسر الأوحد الشعب السوداني ، فمات الملايين تحت مظلة الأستشهاد ، والشهادة هي حق خالص للواحد الأحد ، وأقيمت سرادق أعراس الشهيد ، والتي كانت عزاء يقطع القلوب لأسر فقدت أعز أبنائها دون أن يكون لهم رأي فيما يحدث ، بل كثير منهم له رأي آخر في حرب الجنوب ويرونها حرب بين مستغلين ومستغلين، ألي أن صارت الحرب دينية ، فألبت كل العالم المسيحي ضد السودان ، ثم جاءت حادثة محاولة أغتيال الرئيس حسني مبارك ، ثم وثم وثم، وكل فعلة تفعلها حكومة الجبهة القومية الأسلامية تصب سلبا علي الشعب السوداني قاطبة داخليا وخارجيا.

الصالح العام طال كل بيت سوداني، كل بيت سوداني خرجت منه جنازة بسبب سياسة أهل الدثار ، معظم دول العالم العربي صار موقفها سلبيا من حكومة الخرطوم، الأمم المتحدة صارت تصدر القرارات والعقوبات بأشكال مختلفة بما في ذلك المطالبة بتسليم رموز من الحكم للمحكمة الدولية بلاهاي ، دول الجوار صار لنا معهم شأن آخر. أقتصادنا حدث ولا حرج، ثم جاء أحتلال الكويت ثم11/سبتمبر ثم غزو العراق وكلها تركت تداعيات جعلت نظام الحكم في الخرطوم يضرب بعرض الحائط ما كان يعرف عنده بالثوابت.

وأخيرا جاءت نيفاشا ، ولكنها لم تضع كامل الحلول لمشاكل السودان ، بل ربما تفاقمت المشاكل بين فترة وأخري بين الشريكين المتشاكسين عيان بيان ما بين أبيي ، والأنسحاب من الحكومة ووزارة الطاقة والتعداد ومشاكل الدستور والأنتخابات ومشاكل الولايات والتنافر الواضح بينهم في كل كبيرة وصغيرة، والخاسر الوحيد هو الشعب السوداني.

دارفور ما زالت تراوح مكانها ما بين أتفاق وأتفاق وأتفاق ثالث والحرب ما زالت تحصد أبناء دارفور وأستقرار السودان بل وأستقرار دول الجوار، وما حدث بالأمس من مجموعة العدل والمساواة ألا هو تصعيد لمشاكل السودان ونقلا لميدان المعركة ألي داخل العاصمة القومية.
هل ترويع المواطنين سيحل مشكلة دارفور؟؟هل أعتقال الشيخ حسن الترابي سيحل مشاكل السودان؟؟؟

الحل في الأعتراف بأن السودان يواجه اليوم أكثر من أي وقت مضي بتدحرجه نحو هاوية التمزق والفرقة والشتات بسرعة لا تعرف التوقف عند أي محطة غير محطة المؤتمر الجامع والذي يتدافع أليه كل أبناء السودان في حدود المليون ميل دون قيد أو شروط مسبقة من أي جهة كانت لا حكومة ولا معارضة ولا الأغلبية الصامته ، يتداعي الجميع من أجل وضع حلول جذرية ل كيف يحكم السودان وليس من يحكم السودان ، فأن تراضي وتواثق وتعاهد الجميع علي هذا العهد، فغدا سنشهد حمائم السلام ترفرف فوق كل بيت في حدود المليون ميل،
وألا فأن الصورة الرمادية القاتمة ستقودنا ألي دويلات متنافرة متناحرة وليس بعيدا عن الأذهان البلقنة والصوملة واللبننة ، فهل نحن عندنا حصانة ضد التشرزم وتقسيم السودان ألي أكثر من دولة وصورة مثلث حمدي في أذهان الكثيرين.

نعم الشيخ حسن الترابي هو المسئول الأول عن ما حصل في السودان منذ تاريخ أنقلاب 30/6/1989 وألي يومنا هذا ، ولكن هل يفيد أعتقاله بحل مشاكل السودان؟؟؟
كلا وألف كلا!! وأن كان أعتقاله قد تم بسبب ما حدث من هجوم علي عاصمتنا الوطنية من مجموعة العدل والمساواة ، فليس هو المسئول وأن كان د. خليل أبراهيم هو جزء لا يتجزأ من هذا النظام القائم الآن، ألم يكن وزيرا وأميرا للمجاهدين في تلك الأيام ؟؟ مسئولية ما حدث بأمدرمان تطال السيد وزير الداخلية ووزير الدفاع وأجهزة الأمن والأستخبارات والسيد والي الخرطوم، فأين الرصد والمتابعة والأستطلاع والأحتياطات وتأمين المنشآت وأين أمن المواطن؟؟؟

أن كانوا مرتزقة فهذا أختراق كبير في حق قواتنا الأمنية حارسة الثغور ، فكيف تمكنوا من الوصول لأمدرمان من تشاد ولم يتم أكتشا فهم ؟؟ ثم أن كانوا أفراد العدل والمساواة فقطعا كان يجب أن يكونوا تحت مراقبة السلطات وهم فصيل يحارب الحكومة ليس اليوم وفجأة،أين نقاط المراقبة والأستشعار؟؟ أين التحوطات الأمنية؟؟ هل نقاط المراقبة للجبايات فقط ؟؟؟هل نقاط المراقبة لكشف التهريب؟؟ أنه أمن وطن وأمة وشعب وليس أمن سلطة هي غدا زائلة بأمر ألله,

أعتقال الشيخ حسن ليس هو الحل لمشاكل السودان عامة ودارفور خاصة

يديكم دوام الصحة والعافية


شكر د. سيد

لكن كانت تدور علنا خلال الاسبوع الماضي اخبار قدوم حركة العدل و المساواة الي الخرطوم غازية وكان الكل يتسأل عن هدف مثل هذه العملية وماهي فرص تحقيق الهدف وظل التسأل المحير حول ان قيادة الحركة لابد ان تدرس مثل هذا الامر من كل جوانبه و لابد ان تصل الي نتيجة انها سوف تنح المؤتمر الوطني فرصا ذهبية لاطالة امد الصراع و الاتفاف عل كل المساعي المحلية والدولية لحل المشكلة عن طريق الحوار.
ولعدم توفر المعلومات وعدم وجود قنوات اتصال فعالة ما بين القوي السياسية المعارضه وحركة العدل و المساواة كانت فقط التوقعات وقراءة مواقف المؤتمر الشعبي بقيادة الترابي هي المتاحة و لوحظ خلال الاسبوع الماضي و قبل ايام من هجوم العدل و المساواة علي الخرطوم خروج اغلب قيادات المؤتمر الشعبي الي خارج العاصمة وجاءت التساؤلات :
- هل زين المؤتمر الشعبي للحركة الحصول علي ميزة تفاوضية بمهاجمة الخرطوم
- هل غرر المؤتمر الشعبي بالحركة لاضعافها و حلها في سباق اتفاق مع المؤتمر الوطني


ز نواصل

Post: #8
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 07:02 AM
Parent: #1

Quote: - هل زين المؤتمر الشعبي للحركة الحصول علي ميزة تفاوضية بمهاجمة الخرطوم

في هذا السيناريو يعتقد بأن المؤتمر الشعبي يريد ان يوظف الصراع في دارفور لتقوية اوراقه الائتلافية مع القوي السياسية الاخري حول الانتخابات القادمة وبذلك يزين لحركة العدل و المساواة ان تبرز نفسها كحركة قوية وتدخل موضوع مشكلة دارفور الي الحوار اليومي للقوي السياسية بنفل العنف الي المركز وماهما كلف الامر من خسائر مادية يمكن تعويضها بالمكاسب السياسيةو علي طاولة المفاوضات وبذلك يحقق المؤتمر الشعبي هدفا بأن له زراع مسلح و المؤتمر الوطني تستمع جيدا للمسلحين

Post: #9
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 07:56 AM
Parent: #1

Quote: - هل غرر المؤتمر الشعبي بالحركة لاضعافها و حلها في سباق اتفاق مع المؤتمر الوطني


و في هذاالسيناريو يري المتابعون ان المؤتمرالشعبي و بعد ان استشعر تناقص امكانيته الجماهيرية نسبة لفقد اليات السلطة فلقد بدأ يدعو الي وحدة الحركة الاسلاميةو يسعي الي التحالف مع من يقبل من القوي السياسية ورأي انه ليس مفبولا الا من شركاء الامس و في هذا السبيل لابد من تقديم تنازلات وما يحتاج اليه المؤتمر الوطني هو الانعتاق من الضغوط الدولية والمحلية المترتبة جراء استمرار وتفاقم مشكلة دار فور .
وما يملكه المؤتمر الشعبي في صراع دارفور هو حركة العدل و المساواة فهل طلب من المؤتمرالشعبي تقديم الحركة كقربان علي مذبح الاسلام السياسي . و بذلك نصب المؤتمر الشعبي لربيبته فخ غزوة الخرطوم؟


و نواصل

Post: #10
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 09:34 AM
Parent: #1

*

Post: #11
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 11:12 AM
Parent: #1

في سياق مرتبط و ذو صلة : في ندوة جماهيرية بولاية سنار اعلن الترابي
عفوه و مسامحته لجماعة المؤتمر الوطني عن ما تعرض له من غدر و اعتقال
وفبركة تهم الي جماعته .

هل استعجل الشيخ ام انه كان مضمئنا الي الاتفاق
أم ان التفاق ينص علي الاخراج عن طريق الاعتقال.

Post: #12
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 01:27 PM
Parent: #1

من كان في حصان طروادة داخل الخرطوم
ولماذا لم يتمكن من الخروج في الوقت المتفق عليه
ننتظر قائمة الاتهام التي سوف توجه الي افراد الشعبي
و يتوقع مزيدا من الاعتقالات بين صفوف الشعبي
و قائمة فصل للصالح العام اطول في الخدمة المدنية و العسكرية

Post: #13
Title: Re: اعتقال الترابي
Author: osman righeem
Date: 05-12-2008, 04:36 PM
Parent: #1

ما جاء في الجزيرة نت عن الوعد بإطلاق صراح الترابي

Quote: قال مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني إن السلطات تستجوب زعيم حزب المؤتمر الشعبي حسن الترابي على خلفية الهجوم الذي شنه متمردون من حركة العدل والمساواة على العاصمة السودانية، ولم تصدر أي قرار باعتقاله.
وأوضح في اتصال مع الجزيرة أن الغرض من التحقيق هو مطابقة الأقوال مع ما ورد في المستندات وأقوال بعض المقبوض عليهم بشأن علاقة بعض قيادات حزب المؤتمر الشعبي بالهجوم.
وأكد إسماعيل أن التحقيقات تمضي إلى نهايتها ومعظم المحتجزين سيعودون إلى منازلهم بحلول مساء اليوم.
وكانت السلطات السودانية اعتقلت الترابي واقتادته إلى سجن كوبر في مدينة الخرطوم بحري بعد يوم من لهجوم الذي شنه متمردو حركة العدل والمساواة على المنطقة الغربية لأم درمان إحدى محافظات العاصمة الخرطوم.

وأفاد مدير مكتب الجزيرة في الخرطوم أن الاعتقال شمل 14 من مساعدي الترابي بينهم أمين الأمانة السياسية لحزب المؤتمر الشعبي بشير آدم رحمة، وأبو بكر عبد الرازق وكمال عمر الأمين، كما أغلق المركز العام لحزب المؤتمر الشعبي في الخرطوم.
الشعبي يرفض
وفي السياق ذاته قال مسؤول الأمانة العدلية بالمؤتمر الشعبي كمال عمر إن الاعتقالات تأتي في إطار ما وصفها المؤامرات التي تحيكها السلطات ضد الحزب وقيادته.
وأضاف عمر أن السلطات درجت على الربط بين الحزب وعدد من المحاولات التخريبية، وشدد على أن حزب المؤتمر الشعبي حزب سياسي، ويمارس نشاطه وفق الدستور والقانون، وسبق أن أعلن أنه ضد الانقلابات وأي عمل مسلح.
وقد نفى المتحدث باسم حركة العدل والمساواة أحمد حسين آدم أي علاقة للحركة مع حزب المؤتمر الشعبي، وقال في اتصال مع الجزيرة إن حركته مستقلة وقامت بالهجوم بتنفيذها الخاص.




و هذا ما جاء في الجزيرة عن اعتقال الترابي

Quote: اعتقلت السلطات السودانية رئيس حزب المؤتمر الشعبي المعارض حسن الترابي وعشرة من كبار مساعديه.

وقال محجوب فضل المستشار الإعلامي للرئيس السوداني إن اعتقال الترابي وبعض قيادات حزب المؤتمر الشعبي وآخرين لم يسمهم جاء في إطار التحقيق في الهجوم الذي شنه مسلحون من حركة العدل والمساواة السبت على أم درمان إحدى محافظات العاصمة الخرطوم.

وأوضح في اتصال مع الجزيرة أن أوامر الاعتقال صدرت بناء على ما ورد في بعض أقوال المقبوض عليهم والمستندات التي تم ضبطها مع عناصر حركة العدل والمساواة، مشيرا إلى أن المعتقلين سيخضعون للتحقيق، وبعد ذلك إما يفرج عنهم أو توجه لهم تهم محددة.

وكانت قوات الأمن اعتقلت الترابي فجر اليوم واقتادته إلى سجن كوبر وسط العاصمة السودانية الخرطوم، وشمل الاعتقال عشرة من كبار مساعدي الترابي من بينهم أمين الأمانة السياسية لحزب المؤتمر الشعبي بشير آدم رحمة، وأبو بكر عبد الرازق وكمال عمر الأمين.

من جهته نفى المتحدث باسم حركة العدل والمساواة أحمد حسين آدم أي علاقة للحركة مع حزب المؤتمر الشعبي، وقال في اتصال مع الجزيرة إن حركته مستقلة وقامت بالهجوم بتنفيذها الخاص.

واعتبر "أن الحكومة في حالة صدمة وهستيريا عقب الهجوم ولذلك فهي توزع الاتهامات هنا وهناك".

على صعيد ذي صلة توعد زعيم حركة العدل والمساواة خليل إبراهيم بشن المزيد من الهجمات على العاصمة السودانية الخرطوم حتى "تسقط الحكومة".



وأضاف في تصريحات لوكالة رويترز أن هجوم السبت هو مجرد بداية، والنهاية ستكون بانتهاء النظام على حد تعبيره