كلمات في وداع البورد

الأعزاء أعضاء البورد و قراءه:
أودعكم على قلة اطلالي عليكم!
سأنتقل الى بورد اخر!
وأعود قارئا في هذا البورد كما كنت في البداية
ماظلت أقلام جيدة - على قلتها- تكتب هنا!
ولازال أغلب كتاب هذا البورد يحظون بأحترامي الفائق!
ولا أنكر استمتاعي بهذا البورد قبل أن تعتوره الشتائم
وتتمدد فيه النرجسية الطاردة!
فلمن بقي هنا سلامي!

مصطفى مدثر

استحلفك بالله الا تمضى

فالاحاديث الطويلة مع خيوط الفجر ....لم تبدأ بعد

ورحلة ... المواسم المعطرة فى انتظارنا ...

يمكنك ان تكون فى اكثر من منبر...

لا تذهب

سلامات
وعوافي
اولا
يامصطفي انا واحد من المعجبين بكتاباتك هنا في المنبر بالرغم من قلتهاالا انها نافذة البصيرة ووالله ان كنت اتمني شيئا فاني اتمني وجودك بيننا ..
اتمني ان لاتكسر خاطري وخاطر الاخت الحبيبة تماضر فرجاءا ابقي بيننا ..
ولك وسيم الود ووديع التحايا

mustafa mudathir
why this abrupt decision?
we have translations to accomplish, and debates to enrich, and poems to write!
كان بدرى عليك، يا عاملات الجيلانى الواثق!

ما في داعي يا دكتور . لسه بدري على الوداع . بالمره مر على بوست اللنك الطلبته عله يجعلك تغير رأيك من الرحيل .

مع خالص الود

العزيز
د.مصطفى

ذهابك من هنا يعنى غياب الكلمه الصادقه والتعبير الراقى


اقدر جدا دوافعك...ومع ذلك
ابقى فقط لان المساحه التى تخصك لاتقبل القسمه على الفراغ
ابقى
وسلم

العزيز الأديب مصطفي,
سلامي,
أعتقد ان أسباب الخروج من البورد, تلك الظروف الطاردة لم تبدأ اليوم. إنها منذ زمن. وثقافة الشتائم, والنرجسية الخاوية, وعقلية التباهي والأنا الزائفة, أيضاً لم تبدأ الآن, فقط عليك بقليل من عدة الصبر, وقدرة المراقبة, والإنتظار, والفرجة, علي ما يحدث. إنها ثقافة هشة, لن تصمد, في وجه الرصين. هكذا هي ألاشياء, تبدأ علي هذا النحو القلق, لكنها سرعان ما تبدأ في التوهط, والثبات. حتماً, إن صبرت وظللت تكتب, علي طريقتك التي قرأتك بها, وكتب غيرك أيضاً علي هذا النحو, ستبقي ثقافة, التسامح, والنقد, الخلاق, وستبقي بالتأكيد, كثير من الأقلام, مثل التي لديك, مشاركة, برغبة واضحة, ولن تبق تراقب المشهد من علي الرصيف. أكتب ولا تلتفت, أكتب وأمضي, سجل ماعندك, وبذلك تكون قد ساهمت في هزيمة مشروع الشتائم, وثقافة(الشمارات), التي سميتها في بوست سابق لي. ربما هذه, هي المرة الأولي لي, التي اقوم فيها بدور(التحنيس) هذا الذي لايروق لي, برغم ذلك سافعل.
أرجو ان تبقي مع الكثيرين. من الذي يحبونك عن صدق.
وكما قالت لي الصديقة نجاة محمد علي( والتي ستشرفنا اليوم بامستردام, من باريس), ان البورد اصبح امراً اعلامياً واقعاً, لامهرب من المشاركة, فيه, كونه موقعاً, ومنتديً مقرؤاً, وفاعلاً في المشهد الثقافي السوداني.
عثمان حامد

الاستاذ مصطفى
لك التحية
لعلها المرة الاولى التي اكتب فيها كما قال صديقي عثمان حامد، طالبا من شخص المكوث معنا هنا.
فعلا صار في البورد العديد من المشاكل و هذا امر حدث ايضا و ادى الى اضعاف دور بورد سودان .نت في وقت مضى.

هل سنرحل دائما اذا حل الغربان بمنازلنا، لا اعتقد ان هذا هو الحل، بقائك و معك الكثيرين مثل الاخ ابو الريش هم الضمان لتطور البورد في الاتجاه الذي نطمح اليه جميعا.
لا تنسى ان هناك في السودان الكثيرين ممن يشكل لهم هذا البورد ملتقى فكريا عميقا، يبحثون فيه عن الحقيقة التي يغبشها كيزان الخرطوم بسيطرتهم المطلقة على الاعلام.
لقد اكتسب البورد بعد حملة الحكومة الشرسة عليه بعدا اعلاميا آخر. ينبغي علينا جميعا ان نعمقه و نرتاد افاقا جديدة في تطويره و المحافظة عليه.

اعتقد ان كلماتي و كلمات من سبقوني في هذا البوست لا تأتي من باب المجاملة الاجتماعية فقط، بل من الالتزام بقضية السودان الذي نحلم به جميعا، و الذي بدأت تباشيره تلوح في الافق، و وجودك يا استاذ مهم لنقطف معا ثمار هذا الجديد الواعد.

لك تقديري و مودتي امجد

اها مصطفى مدثر ما جة؟؟؟

قال شنو؟؟

There are things make us stay here and there are things make us leave

Unfortunately, staying won

سلامات
وعوافي
تتخيل يامدثر برضو منتظرينك.......
بس ماتطول الغياب...

الرسول يتعارض لك...كان ماقعدت

وبعدين انت ما تبقى نرجسي برضو....اتنرجس زي ماك داير

طيب يادرش .. وحيات الخوة . ( وعشرة الأيام .. ما بصاح تنساها ) غايتو انا شخصيا بتفرق معاي كتير جدا جدا .. لانو خلاص الارشيف ده . ما فضلت فيهو حاجه .. والجاز بت عبد الماجد مديت ليها الفاضي مية مرة ...
يادكتور مصطفي .. لاتحرمنا متعة حروفك .. راجين منك كتير..

الأخ الكريم مصطفى مدثر
أكتب لك هـذه الكلمات متخطياً حاجزاً
نفـسياً شكـّله" بوست قـديم "!
البورد بحاجة إلى مدادك فلا تذهـب!
فـلـُيكتبُ ما ينفع الناس ويقـيل عـثرة
الحاضر بدلاً من هـدر الوقـت
والجهد بلا طائل فى حُمىّ" صراعات المكانة"
الخفـيّة منهاوالمشهرة و( الما بتودي وما
بتجيب)! عـشمي ألاّ تمنحها ما لا تستحقه من
إهـتمام، ذلكم معطّـلٌ ، معوّقٌ و مُشـّلْ !
لن يكون المكان الجديد ـ أوأيّ مكان آخر ـ
فـردوساً يرعى فـيه الذئب
والحمل بأمان،.إذ لاوجود للفـردوس أصلاً!!
وفي الختام سلام
عثمان

العزيز مصطفى
اتمنى ان تعيد النظر فى قرارك الظالم
لمحبيك هنا وانا منهم نحبك ونحترم اسهاماتك الخلاقة
وبخروجك ستشرم جمع الادباء فى هذا البورد
نتمنى الا تذهب

او دلنا على طريقك حتى لا نحرم من كتاباتك

الصديق الاديب دكتور مصطفى
كان مشيت بتخرب زياده ابقى لنهذم القبح بالجمال
كان مشيته بلحق امات طه

الاخ مصطفي مدثر

اتمني ان تبقي بالبورد

عادل

الزول الرقيق مصطفي
يعني مانلقاك لا في ايوا لا في البورد
خلاص نجيك في كندا
بالله تعال

سلامات
وعوافي
....
الوطن...
الحياة...
الحب...
الجمال...
الاخوة الصادقة..
الانسان...
السلام...
الادب..
الكتابة الحريفة...
رهق الحقيقة العفيف...
باسم كل هذه المسميات وباسمي انا عبدالرحيم عبدالله عبدالرحيم مواطن سوداني حالم جدا جدا اتمني وجودك بيننا د.مدثر وليتك ماكسرت لي خاطر في زمن اضحت الخواطر كسيحة ..

بالله عليك لا تذهب!
رجاءً





إيمان