ياسر عرمان لا يلصح من بعد الانسحاب

لنكن جادين ولو قليلا
ياسر عرمان لا يصلح لقيادة المرحلة المقبلة
ولا يصلح ليكن رجل المرحلة المقبلة
ولا يصلح لان يلتف حولة الناس لاسقاط النظام
ولا يصلح من بعد ان انسحب من ديربى الانتخابات ودون اسباب واضحة
؟؟؟
صياغة الاسباب ومبررات الانسحاااب الان لا تجدى نفعا
ولا يجدى البكاء على اللين المسكوب
ويا ياسر معزرة ارجو افساح المجال
لاخرين
ومن ضمنهم الحلو
اعنى عبد العزيز الحلو
شخصيا وبالفم المليااان ضد ياسر عرمان ومع عبد العزيز الحلو
و الداير يزعل يزعل وبس
يكفى ان قطاع الشمال وطوال خمس اعوام لم يستطع ان يفعل اى شىء يذكر
لا مدرسة ولا مستوصف ولا حتى شغخانة للختان ؟؟؟ ولا كيف ؟؟؟



قاسم المهداوى

Quote: لنكن جادين ولو قليلا ياسر عرمان لا يصلح لقيادة المرحلة المقبلة ولا يصلح ليكن رجل المرحلة المقبلة ولا يصلح لان يلتف حولة الناس لاسقاط النظام ولا يصلح من بعد ان انسحب من ديربى الانتخابات ودون اسباب واضحة ؟؟؟ صياغة الاسباب ومبررات الانسحاااب الان لا تجدى نفعا ولا يجدى البكاء على اللين المسكوب ويا ياسر معزرة ارجو افساح المجال لاخرين ومن ضمنهم الحلو اعنى عبد العزيز الحلو شخصيا وبالفم المليااان ضد ياسر عرمان ومع عبد العزيز الحلو و الداير يزعل يزعل وبس يكفى ان قطاع الشمال وطوال خمس اعوام لم يستطع ان يفعل اى شىء يذكر لا مدرسة ولا مستوصف ولا حتى شغخانة للختان ؟؟؟ ولا كيف ؟؟؟

العزيز/ قاسم المهداوي
سلام

في لحظات كانت كل جماهير الشعب المغلوبة على أمرها وضعت يدها على أمل بالتغيير والخروج من النفق العجيب الغريب..
كل الناس تصورت أن ياسر عرمان هو رمز لما يحلمون به من وعد صادق.. وليس في شخصه هو..
كل الجماهير كانت مندفعة لرمزية الحكاية وليس لشخصية عرمان..
وكانت ايام سيجلها التاريخ لياسر عرمان بحضور التغيير على يديه..
لاسباب............ ان كانت هنالك اسباب.. وضع عرمان كفه في يد البشير وهنأه بمواصلة عهده التعيس فينا..
عرمان أصبح جزء من مشكلة السودان الآن..
نعم أخي قاسم أن عرمان ليس رجل المرحلة..
الشخص الذي طعن الشعب السوداني في مقتل بالانسحاب دون اية مبررات..


تحياتي

Quote: لعزيز/ قاسم المهداوي سلام في لحظات كانت كل جماهير الشعب المغلوبة على أمرها وضعت يدها على أمل بالتغيير والخروج من النفق العجيب الغريب.. كل الناس تصورت أن ياسر عرمان هو رمز لما يحلمون به من وعد صادق.. وليس في شخصه هو.. كل الجماهير كانت مندفعة لرمزية الحكاية وليس لشخصية عرمان.. وكانت ايام سيجلها التاريخ لياسر عرمان بحضور التغيير على يديه.. لاسباب............ ان كانت هنالك اسباب.. وضع عرمان كفه في يد البشير وهنأه بمواصلة عهده التعيس فينا.. عرمان أصبح جزء من مشكلة السودان الآن.. نعم أخي قاسم أن عرمان ليس رجل المرحلة.. الشخص الذي طعن الشعب السوداني في مقتل بالانسحاب دون اية مبررات.. تحياتي

ياياسر عرمان هذا هو رايك الناس فيك
ارجوك ثم ارجوك افسح المجال لشخص اخر


قاسم المهداوى

قاسم المهداوى تحياتىى

الماساه هى تنتصيبك لياسر عرمان وكانه قد طرح اوقدم نفسه كرجل للمرحله !

من الذى قال لك ان الاستاذ عرمان يريد ان يكون رجلا للمرحله من اصلو ?

ومن الذى قال لك ان هذه المرحله هى مرحلة فرد رجلا كان ام امراه ?

ياقاسم المهداوى الماساه هى اننا لم نتعلم شيئا من التعبير الشهير ...

ليس المهم من يحكم السودان انما كيف يحكم السودان !

من يتابع مايقوم به الاستاذ عرمان ويقرا بشئ من التبصر خطابه يجده غير خارجا من هذا السياق
فى هذا الوقت نكران مساهمات الاستاذ. عرمان بتسليط الضوء على التجاوزات الفادحة فى جنوب كردفان لا ينكره الا مكابر .... فتحيه له

وفى هذ السياق يصبح الامر حول من هو رجل المرحله عرض خارج الحلبه وبالذات اذا ماكان الامر بين عرمان والحلو !

فاخر مره رجعت للانتماءات السياسية اعتقد انهما ينتميان الى نفس التنظيم !!

فيا المهداوى افتح افقك باتساع

حضور ضخم في ندوة ياسر عرمان بواشنطون(فيديو/صور)

.

الأمين العام للحركة الشعبية يلتقي بمسؤولين في الخارجية الأميركية ومجموعات الضغط المهتمة بالقضايا الإنسانية وحقوق الإنسان في السودان

إلتقي الأمين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان صباح أمس الأثنين الموافق 26 سبتمبر 2011م بمباني الخارجية الأميركية بكل من مساعد وزيرة الخارجية الأميركية للشوؤن الأفريقية جوني كارسون ومبعوث الرئيس الأميركي للسودان برنستون ليمان ومسؤول ملف دارفور داني سميث.

وبحث معهم الأوضاع السياسية في السودان ومنع الطعام عن ألالاف النازحين وإنتهاكات حقوق الإنسان التي أرتكبت في جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور. والحاجة الماسة لإيصال الطعام وتكوين لجنة تحقيق دولية للتحقيق في إنتهاكات حقوق الإنسان حتي لا يتم الإفلات من العقاب، وأن لا تتكرر هذه الجرائم مرة أخرى في السودان. كما قدم الأمين العام تنويرا حول موقف الحركة الشعبية من المشاورات الجارية مع الوسطاء، وتحالف قوى كاودا وسعي الحركة الشعبية لإيجاد مظلة سياسية شاملة لقوى المعارضة. وضرورة إيجاد منظور شامل وإتفاق شامل لحل القضايا السودانية دون تجزئتها عبر إتفاقيات مجزأة.

في سياق آخر، عقد الأمين العام إجتماعا مع عدد من المنظمات المهتمة بقضايا حقوق الإنسان في العالم والسودان، وضم الإجتماع فيس ماكدونالد مديرة الحريات الدينية في معهد الأديان والديمقراطية، إلى جانب السيدة نينا شاي مديرة مركز حرية الأديان في معهد هدسون.

كما إلتقي عرمان بعضو الكونغرس السابق توم أندرسون مدير منظمة إنقاذ دارفور (Save Darfur)، وإريك من منظمة المستثمرين ضد جرائم الحرب. كما إلتقي بجون برندرغاست مؤسس حركة كفاية، والمسؤول السابق في الخارجية الأميركية. والناشط في منظمات المجتمع المدني جيمي مولا. وبحث مع هذه المنظمات أهمية دعم القوى الوطنية والديمقراطية السودانية في معارك الحريات والسلام والطعام والمواطنة المتساوية. ودعاها لمواصلة تبنيها ضرورة إسقاط نظام المؤتمر الوطني الذي صار يجد أرضية واسعة في عديد من الدوائر والمؤسسات داخل الولايات المتحدة الأميركية.

وسيلتقي الأمين العام غداً الثلاثاء رئيس مفوضية الحريات الدينية بالولايات المتحدة. وبعض أعضاء الكونغرس الأميركي.

جدير بالذكر أنه قد تحدث الأمين العام للحركة الشعبية في ندوة بالعاصمة واشنطن عن الأوضاع الحالية في السودان، شهدت حضورا كثيفاً من السودانيين. دعا فيها إلى وحدة العمل الديمقراطي وقوى التغيير السلمي والمسلح لإسقاط نظام المؤتمر الوطني؛ وإقامة نظام ديمقراطي يعيد هيكلة مركز السلطة في الخرطوم لمصلحة جميع المهمشين في الريف والمدينة والنساء والشباب.

مكتب الأمين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان

27/9/2011م

الاخ خالد كودى
سلاااام وتحايا
وباختصار شديد
ياسر عرمان طارح نفسه رجل المرحلة المقبلة
شئنا ام ابينا تلك هى المسالة ؟؟
وجهة نظرى ان ياسر عرمان عليه الانزواء
ودونك جون ماكين عندما فشل فى الانتخابات الامريكية
ولا رايك شنو ؟؟؟؟؟؟





قاسم المهداوى
هامش
يا خالد لو حابب (ومصر ) تتعامل معاى بلغة التعالى هذى بكل صدق وامانه اقول لك متشكر فهى لا تلزمنى

قاسم المهداوى فى هذا البوست :

وجدتها... وجدتها... وجدتها !

ماذا وجدت ياقاسم المهداوى ?

ياسر عرمان ليس رجل المرحله !!

ولكن ماهى المرحله اصلا ?

قاسم لا يعرف , لكنه يعرف ان ياسر عرمان ليس رجل المرحله !!!!


الأمين العام للحركة الشعبية يواصل لقاءاته بواشنطن ويتلقي مساعد وزيرة الخارجية الأميركية لحقوق الإنسان ورئيس مفوضية الولايات المتحدة العالمية لحرية الأديان


إلتقي صباح أمس الثلاثاء 27 سبتمبر الجاري الأمين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان بمساعد وزيرة الخارجية الأميركية لحقوق الإنسان مايكل بورسنر وعدد من مساعديه بمقر وزارة الخارجية الأميركية.

وأطلعهم عرمان على ما يدور في السودان من إنتهاكات واسعة لحقوق الإنسان، شملت: جرائم الحرب، والتطهير العرقي، وحظر نشاط الحركة الشعبية، وإعتقال قياداتها، ومنع الطعام عن آلاف النازحين، وإستهداف النساء وناشطي حقوق الإنسان ومنظمات المجتمع المدني، إمتداداً لما حدث طوال العقدين الماضيين. والذي شمل، إغتيال متظاهرين في بورتسودان، و مناهضي بناء السودان، وجرائم دارفور.

وطالب الأمين العام للحركة الشعبية بضرورة الإسراع بفتح ممرات آمنة لإيصال الطعام للمحتاجين من النيل الأزرق وجنوب كردفان ودارفور. وتشكيل لجنة دولية للتحقيق في إنتهاكات حقوق الإنسان، ودعم إطلاق سراح جميع المعتقلين. ودعم المنظور الشامل لحل القضية السودانية بما في ذلك بناء دولة سودانية قائمة على حقوق المواطنة المتساوية. وإن دعم الإدارة الأميركية لهذه المطالب هو دعم للديمقراطية والسلام العادل، والإستقرار في السودان ودول الجوار.

كما إلتقي الأمين العام للحركة الشعبية بالسيد ليونارد ليو رئيس مفوضية الولايات المتحدة العالمية لحرية الاديان وعدد كبير من مساعديه.

وتناول معهم الإنتهاكات الواسعة لحقوق الإنسان في السودان والإعتداءت على أصحاب الديانات جميعا مسلمين ومسيحين. ولاسيما ما تم مؤخراً ضد الكنائس في عدة مناطق في السودان، مشدداً بان ذلك مضر بالتعايش الديني في السودان. ودعا المجلس لمساندة الحريات وحقوق الإنسان وإيصال الطعام والمحاسبة على الجرائم في السودان، وبناء نظام ديمقراطي يحترم جميع السودانيين غض النظر عن دياناتهم أو النوع أو الخلفية الإجتماعية أو الثقافية.

وسيلتقي الأمين العام للحركة الشعبية في ختام زيارته للولايات المتحدة الأميركية بالدكتورة جنداي فرايزر رئيسة معهد مِلون للسياسات الدولية ومساعدة وزيرة الخارجية الأميركية للشؤون الأميركية السابقة، والمهتمة بالشأن السوداني. وعدد من منظمات الضغط الأميركية ووسائل الإعلام.

وأكد الأمين العام إن زيارته للولايات المتحدة الأميركية وجدت ترحيباً من دوائر هامة، وعملت على تسليط الضوء على مطالب السودانيين في الديمقراطية والسلام والمصالحة وبناء وطن جديد. وركزت على قضايا إيصال الطعام والمحاسبة على إنتهاكات حقوق الإنسان، وضرورة التخلص من نظام الإنقاذ، وبناء سودان جديد يسع الجميع. وإن هنالك تيار واسع نامي ومتصاعد في الولايات المتحدة الأميركية يدعم إسقاط نظام المؤتمر الوطني. وإن ما تبقي هو وحدة السودانيين حول ضرورة إسقاط النظام بشكل تام وكامل. وإن الحركة الشعبية التي جزء من إعلان كاودا ستواصل مع كافة السودانيين بناء جبهة للإجماع الوطني لإسقاط النظام. وإن الحركة الشعبية في شمال السودان وعلى عكس ما تمني المؤتمر الوطني هي أقوى واكثر حضوراً من أي وقت مضي داخل السودان أولاً وإقليميا ودولياً. وإنه سيواصل لقاءاته في أوربا لتسليط الضوء على القضية العادلة لشعب شمال السودان، وحقه في الديمقراطية والسلام العادل.

وحيي الأمين العام للحركة الشعبية المتظاهرين في شوارع العاصمة الخرطوم، مؤكداً ثقته في إمكانيات شعب السودان في إسقاط نظام المؤتمر الوطني.



>

سلام واحوالك ياخ

لعلك بخير

يا عزيزي كلهم ليسوا من رجال المرحلة فالصادق والميرغني وياسر ونقد وغيرهم وبصراحة

اذا كان هناك تغيير فهوا من غيرهم وهم سيكونوا حسب ما تفرضه تجاوزات الشارع الكبير

دور كتير منهم كان في تهدئة الشارع ومحاولة الدخول في محاورات عقلانية مع عصابة الموتمر اللاوطني

من الاخر كده الناس لو راجية مبادرة تطلع من الجماعة ديل الترابة في خشمهم

الحل في الشارع الواحد دي ما في ندوة في دولة خارجية امريكا ولا شيطان بتشيل ليها نظام كيزان

وانسحاب ياسر عرمان في تلك الايام كان له وقعه السلبي علي معنويات كثير من المواطنين البسطاء

وترك بلا شك الطريق سالك للبشير وللانفصال حتي وان كان البشير هو من سيفوز في تلك الانتخابات او ان الانفصال واقع

هي مماحكات سياسية لعبت فيها الحركة الشعبية لمصالحها وفي بعض الاحيان الذاتية جدا ضد تيار معارضة شامل وتعاملت بنظرية ينظر في قادم الايام ...

الان

علي شباب واعضاء الاحزاب لحاق الحركة البسيطة للشارع قبل ان يتجاوزهم ويصبحوا خصما علي مد جماهيري للتغيير ..

هالك يا خالد كودى
ويا ياسر عرماااااااااااان

Quote: سلام واحوالك ياخ لعلك بخير يا عزيزي كلهم ليسوا من رجال المرحلة فالصادق والميرغني وياسر ونقد وغيرهم وبصراحة اذا كان هناك تغيير فهوا من غيرهم وهم سيكونوا حسب ما تفرضه تجاوزات الشارع الكبير دور كتير منهم كان في تهدئة الشارع ومحاولة الدخول في محاورات عقلانية مع عصابة الموتمر اللاوطني من الاخر كده الناس لو راجية مبادرة تطلع من الجماعة ديل الترابة في خشمهم الحل في الشارع الواحد دي ما في ندوة في دولة خارجية امريكا ولا شيطان بتشيل ليها نظام كيزان وانسحاب ياسر عرمان في تلك الايام كان له وقعه السلبي علي معنويات كثير من المواطنين البسطاء وترك بلا شك الطريق سالك للبشير وللانفصال حتي وان كان البشير هو من سيفوز في تلك الانتخابات او ان الانفصال واقع هي مماحكات سياسية لعبت فيها الحركة الشعبية لمصالحها وفي بعض الاحيان الذاتية جدا ضد تيار معارضة شامل وتعاملت بنظرية ينظر في قادم الايام ... الان علي شباب واعضاء الاحزاب لحاق الحركة البسيطة للشارع قبل ان يتجاوزهم ويصبحوا خصما علي مد جماهيري للتغيير ..

حقيقة تعجبت لأصرارك على (وجدته وجدتها) .

حقيقة الامر ياقاسم المهداوى أنت لم تأت بجديد. فالحملة التى تتعرض لها قيادات الحركة الشعبية الفاعلة من كل صوب ولكل الاسباب لن تنجح، وهذا ببساطة لأن المؤمنين بمشروع التغيير فى السودان لن يلتفتوا الى الوراء، وإن فعلوا لوقفنا ضدهم.

أنت هنا ببساطة تتقمص الدور المرسوم لكل عارج خارج الحلبه بالبلدى، أى لكل من لم يستطيع أن يستوعب بعد ماذا يجرى فى السودان والنضال الذى فرض على الحركة الشعبية وقيادته الانخراط فيه كنتيجة لطبيعة العداء الذى إبتدره نظام الانقاذ الفاشى.

أنت خارج التاريخ والجغرافيا.

يتابع الجميع الأوضاع فى جنوب كردفان والنيل الازرق على وجه التحديد وبقية أجزاء السودان، يتابع ويعرف الجميع أين القائد عبد العزيز الحلو والدور الذى يقوم به فى هذا الوقت ، ويعرف الجميع ايضا اين القائد مالك عقار.. الجميع يعرف أن نظام الخرطوم بعد أن أعاد تفعيل آلته العسكرية واشبع الناس قتلا وتشريدا وتجويعا يحاول بكل ماأوتى من قوة فرض حصار محلى/ وطنى وإقليمى وعالمى على جنوب كردفان والنيل الازرق كما فعل من قبل، يفعل هذا ليقتل المزيد من الناس، وليشرد ويجوع ويذل المزيد من الناس.

نظام الخرطوم فى محاولته لفرض العزلة هذه يستخدم إمكانات الدولة الاقتصادية والدبلوماسية الرسمية ومئات من الاراجوزات أمثالك ياقاسم المهداوى، شئت أم أبيت، وعيت ام ظللت فاقدا للوعى، أنت مجرد عجلة صغيرة لاطعم لها فى ماكينة محاولات النيل من الحركة الشعبية وقياداتها، ودعنى أثبت.

جولات الاستاذ ياسر عرمان الاخيرة الى أمريكا، والمستمرة لغيرها من الدول هدفها الاول والاساسى هو إشراك المجتمع الدولى وتنويره بحقيقة مايجرى فى السودان .

ولعمرى لقد أبلى الرجل بلاءا حسنا. فقد إستمت له كل مراكز صنع القرار الامريكى، وإستمعت له بإهتمام، كما ستفعل مراكز القرار والتاثير فى الدول الأخرى التى سيزورها. و بالتأكيد سيتمخض نتيجة لزياراته هذه الكثير من القرارات والافعال التى ستبنى على حقيقة الوضع فى جنوب كردفان والنيل الازرق، الوضع الذى قام ويقوم الاستاذ ياسر عرمان عن الحركة بالتنوير به .

قاسم المهدواى وجوقة من الموهومين يتصايحون.. وجدتها وجدتها... ليرجعونا الى التاريخ.. تاريخ الانتخابات التى يعرف العالم كله ظروفها وملابساتها و أنها مزورة!!! يرجعنا الى مشاعره الرقيقة التى تم جرحها الاستاذ عرمان بإنسحابه وعليه فقد خيب امله.. وهو لايصلح لما توهم الخ.. الاخ..!!

الاستاذ ياسر عرمان كما يعرف الجميع إنسحب من تلك الانتخابات منفذا لقرارا من تنظيمه الذى رشحه، وهذا لعمرى يحسب للرجل، فلو كان ذى تطلعات ذاتية لفعل مايفعله عابرى النضال وكسر قررات حزبه وتجاوزها ليستمر فى الترشيح بمعزل عن حزبه وتنظيمه!

ولكن السؤال مع أمثال قاسم المهدوى هؤلاء... ماهى مشكلتهم بالظبط، بل وماهى مشكلتهم فى هذا الوقت بالضبط ؟

ماهى مشكلتهم بالظبط مع مايقوم به الاستاذ ياسر عرمان من توصيل ماآل إليه الحال فى جنوب كردفان والنيل الازرق الى المجتمع الدولى ومحاولة فك حصار التجويع الذى فرضه فاشى الخرطوم؟

ماهى مشكلتهم بالظبط مع مايقوم به الاستاذ ياسر عرمان من محاولة إيصال صوت آلاف من اللاجئين و الذين تم طردهم من المدن والقرى الى المجتمع الدولى ومحاولة إيجاد المساعدة لهم؟

هذا مايفعله ياسر عرمان هذه الايام!!!

وجدها قاسم المهداوى.. وجدها!

فهو يقول:

Quote: لنكن جادين ولو قليلا ياسر عرمان لا يصلح لقيادة المرحلة المقبلة ولا يصلح ليكن رجل المرحلة المقبلة ولا يصلح لان يلتف حولة الناس لاسقاط النظام ولا يصلح من بعد ان انسحب من ديربى الانتخابات ودون اسباب واضحة ؟؟؟

دعك من المرحلة المقبلة، فى هذا الوقت يتم قصف مدن وقرى جنوب كردفان والنيل الازرق بالانتنوف، وكنتيجة لهذا القصف وغيره من العمليات العسركية أجبر مئات الالاف على ترك منازلهم والنوم فى العراء .. هنا الواقع! فإستيقظ من هذه السذاجة الباذخة.

هؤلاء المتضررين لايريدوا من عرمان او غيره سوى ان يوصل حقيقة أوضاعهم الانية الى كل العالم.. فعن اى أنتخابات وعن أى إنسحاب يحدثنا هذا القاسم المهداوى؟؟؟

هل فعل عرمالن هذا ويفعل بحكم موقعه فى تنظيمه؟

نعم.

هل فعل واجاد فى مهمته هذه؟

الاجابه نعم، والدليل أن ابواب صناع القرار فتحت له وأخذت مايقول ماخذ الجدية ، والبيانات والتقارير عن زيارته متاحة لكل صاحب نافوخ وضمير.

Quote: صياغة الاسباب ومبررات الانسحاااب الان لا تجدى نفعا ولا يجدى البكاء على اللين المسكوب ويا ياسر معزرة ارجو افساح المجال لاخرين ومن ضمنهم الحلو اعنى عبد العزيز الحلو

الحركة الشعبية وقيادتها فى هذا الوقت على حسب مانعرف تعمل بشكل متجانسن ومهامهذه القيادات تكمل بعضها البعض ... ولا أعتقد أن عبقرية المهدوى هذا اكثر إبداعا من مانقراه يوميا من محاولات زرع الفرقة.. كان غيرك أشطر ..

Quote: شخصيا وبالفم المليااان ضد ياسر عرمان ومع عبد العزيز الحلو و الداير يزعل يزعل وبس

وإنته منو؟

ياقاسم المهداوى اصحاب الحل والعقد فى هذا الوقت هم من يتعرض للقصف فى جنوب كردفان والنيل الازرقن هم آلاف اللاجئين ممن ينامون العراء ويتلفحون الجوع.. هم وهم وحدهم من مصلحتهم أن يعمل عقار والحلو وعرمان كيد واحده لتخليصهم من الوضع المفوض عليهم... فالترتقى الى المرحلة!!

وهو مرحلة يجب ان يتجاوز فيها الافراد الى القضية الاكبر من ياسر عرمان، وعبد العزيز الحلو ومالك عقار... قضية حق الناس فى الحياة !!

Quote: يكفى ان قطاع الشمال وطوال خمس اعوام لم يستطع ان يفعل اى شىء يذكر لا مدرسة ولا مستوصف ولا حتى شغخانة للختان ؟؟؟ ولا كيف ؟؟؟ قاسم المهداوى

بل يكفى أن عضوية قطاع الشمال طوال الخمس سنوات و لاتزال تطارد وتعتقل وتشرد بل وتقتل!

قاسم المهدواى لايدر فى أى من الظروف عملت ولاتزال تعمل الحركة الشعبية فى ظل نظام المؤتمر الوطنى ويريد أن يفتى فى من من قيادات الحركة يصلح لأى من المهام فى الزمان!!!

وقاسم المهداوى يعيب ان الحركة لم تفعل أى شىء .. لامدرسة ولاشفخانة للختان!!

عجبى!

شخصيا أعيب على قاسم المهداوى انه لم يجد هنا او هناك شفخانة ليختن فيها نافوخه ال (أغ ...) فهو وحده مايحتاج الى الختان...

هذا بالطبع مع الود للمهداوى، فهو إبن الهامش قبل كل شى وله علينا حق !