NO PLACE LIKE HOME مهما كان

NO PLACE LIKE HOME مهما كان


11-09-2009, 05:21 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=312&msg=1272846785&rn=4


Post: #1
Title: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: Osman Musa
Date: 11-09-2009, 05:21 PM
Parent: #0

الدرب أنشحط . واللوس جباله أتناطن

والبندر فوانيسه البيوقدن ماتن .

بنوت هضاليم الخلا البنجاطن .

أسرع . قودع . امسيت . والمواعيد فاتن .

..
مهما كان .
مافى زى بلدنا كان اتعدلت
ولا فى زى بنوتنا .
ولا فى .

Post: #2
Title: Re: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: Osman Musa
Date: 11-09-2009, 09:06 PM
Parent: #1

يا غريب يللا لي بلدك .. يللا يللا لى بلدك
يللا لى بلدك سوق معاك .. ولدك لملم عددك
أنتهت مددك وعلم السودان يكفى لى سندك

__________

لون السودان ده مافى .

Post: #3
Title: Re: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: Osman Musa
Date: 11-09-2009, 10:01 PM
Parent: #2

يقول الكاتب والصحافى السودانى طلحة جبريل

..
حين قرأنا الطيب صالح كان السودان بلدا . والخرطوم عاصمة .نحتفل بميكيس ثيودراكيس الذى وضع
موسيقى فيلم Z فى سينما كولوزيوم . ونحمله فوق أعناقنا بزهو وافتخار .
تشدنا جراة سيدنى بواتيه فى سينما النيل الازرق BLUE NILE فى فيلم ضيف على العشاء . ونستحضر
جملة الطيب صالح الرائعة ( الانسان لمجرد أنه خلق عند خط الاستواء بعض المجانين يعتبرونه الها )
... قرأنا ( موسم الهجرة الى الشمال ) بتلذذ لكننا قطعا لم نكن نستوعب هذا الذى يتحدث
بحرارة شديدة عن ( دفء الحياة فى العشيرة )

دفء العشيرة هذا هو السودان .
NO PLACE LIKE HOME


Post: #4
Title: Re: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: Osman Musa
Date: 11-10-2009, 02:16 AM
Parent: #3

انا سودانى ... انا سودانى انا ....
كل اجزائه لنا وطن ... اذ نباهى به ونفتتن
نتغنى بحسنه ابدا .. دونه لا يرا ... حسن
حيث كنا حدت بنا ذكر .. ملؤها الشوق كلنا فدا
نتمنى جماله لنرى هل .. لترفيه عيشه ... ثمن
انا سودانى .. انا

Post: #5
Title: Re: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: د.نجاة محمود
Date: 11-10-2009, 02:23 AM

سلامات يا عثمان

نمد قدحنا بعرضحال جيل كامل
مع التحية
وربنا يحفظ بدنا السودان م الفتن ما ظهر منها وما بطن


إجترار
كلمات: هاشم صديق


عندما كنت غريراً.. وصغيراً
كنت مفتوناً بجيفارا وسولارا وجومو ونزار
كنت مبهوراً بسارتر ونيرودا ولوركا
وأبطال اليسار
كنا في الحي نطالع من جدار لجدار
الشعارات التي كتبت بليل ضد آثام الطواغيت الكبار
كان ضوء الشمس يشرق من قصيدة أو شعار
كنت مفتوناً بفاطمة وصلاح
وغابة الأبنوس
والهبباي
والطير المهاجر
و يا ماريا
وأساطين الكتابة
والخطابة والصلابة
والمناشير الخفية والقضية
ومن تقاسيم المصانع والمنازل
كان غبن الظلم يطلع ثم يسطع
الميادين تقاتل
الدكاكين تناضل
الرواكيب تجادل
والمناشير تنازل
**********
كانت الدنيا عزيزة .. ولذيذة
رغم أتراح السواقي
رغم أركان المنافي
رغم أسوار الفواصل والمفاصل
كان زهو الفجر منقوشاً على صدر المحالج
والطواقى الحمر تغزل فوق أحضان المناسج
المناديل المزركشة الزهور..الرسائل
والعطور
اللقاءات البريئة.. والهتافات الجرئية
الليالي الشاعرية في المنابر ..
شقشقات الوجد في ثغر الدفاتر
كان صدق القلب في طرف اللسان
والصداقة سيسبان
كانت الدنيا مضيئة وحديقة
المواهى.. والمقاهى..المسارح..والجماهير..
والسوارى
قلده الأعياد
وترنيم الأماني والأغاني..
الرياضة ..المحينةوالرهيب رجل الثواني
كانت السينما جميلة وصديقة
سايكو في سينما برمل
في كلوزيوم ..في المناظر
أعلنوا صوت الموسيقى
يجهر المذياع بالشدو الجميل ..
وردي غنى المستحيل
الدراما ..الكرامة..الصحافة..الحصافة
الثقافة..القيافة ..الظرافة والأمان
من أعلن النعي على ذاك الزمان
كان طول العام مثل الألف في الزمن المعاصر
كان كذب الناس من جنس الكبائر
كنا نجتازالصغائر
القراءة أدمنتنا كالسجائر
كانت أخبار المطابع مثل ضوء البرق في الحي
تسافر
نقرأ الكتب الجديدة والقديمة ثم تأتى لنجادل
ونسامر
ندوة في النادي الفلاني
ونسه في ركن اليماني
مافي زولاً كان مدبرس أو مشتت أو بعاني
نكتة والضحك انفجار
كنا بنعرف الهظار
كان زمان الحب زمن الانتظار
القلب لامن يشوف البت يدق زي نوبة طار
مافي زول فك الحبيب عكس الهواء
أو ركب الزول البريدو التونسية
الحب وجود ..الحب قضية
***********
عندما كنت غريراً..وصغيراً
كانت الدنيا سلام
أسرجتنا جذوة الاحساس
بالزمن الجميل
أرسلتنا نحو كنز الأرخبيل
كان زهو الشعر في الصحو النبيل
كان نبض الود في السمر الطويل
لم يكن ظهري مشاعاً للنبال
لم يكن سر الحقيقة خلف أسوار الخيال
.لم نكن نختار مابين الحرام أو الحلال
كانت الأيام والأنسام والأحلام والآلام
والأقلام تلهث نحو قسمات الجمال
كانت الدنيا عزيزة..ولذيذة
رغم أتراح السواقي والمنافي والجبال
عندما كنت صغيراً وغريراً
كان ضوء الشمس يسطع من قصيدة أو شعار
من أعلن النعي على ذاك الزمان
من أصدر الذكرى على ذاك الزمان
من أرهق الزمن المعاصر إجترار

Post: #6
Title: Re: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: الخير محمد عوض
Date: 11-10-2009, 03:21 AM
Parent: #5

عثمان يا حبيب

ما احيلاه وطن الجدود الذي تمرقنا في حبه منذ ان كنا غراما
في اعيني من اتوا بنا لهذه الحياة الدنيا... ما احيلاه وطن
يسكن فينا العظم ويتوغل في القلب المكان الاعظم... ما احيلاه
وطن يسكننا ونسكنه كما الانفاس....

بلادي وان جارت علي عزيزة واهلي وان ضنوا علي كرام



اه منك يا زمن الخفوت

Post: #7
Title: Re: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: Osman Musa
Date: 11-10-2009, 04:17 AM
Parent: #6

والناس ؟
الناس حلقات حلقات حول الراقصات والمغنين والمداحين .ثم غربت الشمس . وتربع البدر
على عرشه . وراق الجو وطاب وصفا الزمان . وتم السرور والحبور . وضوأت نيران الحي .
وازدحمت حلقة الرقص عند شجرة السيال الكبيرة وسط البلد . تفجرت أصوات الفرح العظيم
من تحت أرجل العارضين ومن بين أكف المصفقين ومن حلوق المغنيات والمغنين . من الطبول
والطنابير . من أسقف البيوت ومن بين فرجات الأكواخ . من الحيشان والساحات والدروب
ومرابط البهائم . الليلة . الليلة كل شيخ صب . وكل شاب عاشق . وكل امرأة انثى . وكل
رجل أبوزيد الهلالى . الليلة كل شىء حى . فاح العبير .
( العالمى الطيب صالح )
NO PLACE LIKE MOME ابدا ابدا

Post: #10
Title: Re: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: Osman Musa
Date: 11-10-2009, 06:40 PM
Parent: #6

العزيز الخير محمد عوض
سلامات .
انا سودانى
_____

أيها الناس نحن من نفر .. عمروا الارض حيثما قطنو
يذكر المجد كلما ذكرو .. وهو يعتز حين يقترن
حكمو العدل فى الورى زمنا .. يا ترى هل يعود ذا الزمن .

..
اتمنا أن يعود ذلك الزمن .
.. تحياتى وشكرى

Post: #8
Title: Re: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: Osman Musa
Date: 11-10-2009, 06:33 AM
Parent: #5

عزيزتنا د / نجاة محمود
سلامات
والتحيه للشاعر هاشم صديق .
وبعدين مهما كان
NO PLACE LIKE HOME
ابدا مافى .
الشعب السودانى الخيال الخصب
والميل نحو السلم والفرح .

الشعب الفنان بسجيته .
تحياتى وجزيل شكرى

Post: #9
Title: Re: NO PLACE LIKE HOME مهما كان
Author: Osman Musa
Date: 11-10-2009, 07:18 AM
Parent: #8

برضى ليك المولى الموالى وفيك لازم الصبر الجميل
لو تحول دون قصدى العوالى برضى أغوص فى بحورى واوالى
ليك اخرج دررى الغوالى وانشى شعرى وزجلى وموالى
أشدى وحدى واهدى الحوالى فى ثناك قليل يا جميل

...
ابراهيم العبادى POEMS OF