لولا دمعي يا خلاي كنت حرقت - لولا ناري من كترة دموعي غرقت

الناس عيدت مرقت على اصحابا
وأنا فريت على الجاهلة السمح ترحابا
فاطرا يحكي براق القبيلي سحابا
لفت قلبي زي لف طرحتا اللافابا
هذه الاغنية"يا مولاي آه من غلبي ..من النارو حرقت قلبي" ماستر بيس في أدب الجرسة الذي بدأه البعض في بوست "الخدود الشاربة من لون الشفق عندالمغارب" ولكن اظن أن لهجة المنطقة التي قد تخفى على البعض لم تساعدهم في متابعة كلماتها،
غصبا عني فارقت الطريق غير أمري
كل ما هب نسام منو زاد في جمري
جرحي القرب يبرا وكان مودر عمري
عودو لي تغريد بلبلك يا قمري
وإن كان من المؤكد ان البعض قد استمع لها ايضا من الفنان الجيلي الشيخ الذي تحجب واعتزل الفن جريا على الموضة
وليت تمبس الذي تكرم عينابالتسجيل يبحث ايضا عن تسجيل من الفنان الجيلي الشيخ
عمي الهادي نشاب البريدا ضربني
قسم نومي من تيبان حياي سلبني
استمعت لها في يومين عشرين مرة ...وهل من مزيد
وليت أحدكم يعطينا النص الكامل ، فقد عجزت عن تبين بعض المقاطع وانا من نفس المنطقة ، وبالتاكيد ستصعب على الاخرين
**عمي الهادي نشاب البريده ضربني

أستاذ فيصل

فاطرا يحكي براق القبلي سحابا


فاطراً دي ما وقعت لي ، ربما تكون فاترا ، ويكون المقصود بيها الطرف الناعس ولا شنو

عموما عندما تسمعها بصوت الجيلي تكاد تذوب في وجدٍ صوفي
الكلام يخش جوووه العضام

لكن تعرف .. كنا قايلين بران الجرس .. لكن حتى صاحبة الجلالة توفد ابناءها .. والخدود الشاربة يبدو أنها ( شرّبت ) دموع كثر

ربما إنه الحنين .. استاذنا

تسلم

الرحمابي

يالرحمابي..تشكر
الفاطر تكرر كثيرا في شعر الغناء السوداني ..وهو السن

العزيز فيصل
لك التحية والود
قد لاتتصور مقدار الفرح الذي نشرته في نفسي بفتحك لهذا البوست.لك الشكر الكثيف .وبالله يا فيصل ما تطول الغيبة.نحن في انتظارك
شكرا

استاذي فيصل

اسعد الله لحظاتك ...ومن غير غرقان دموع ..ومن لحظة الرحمابي طلق فينا بوستيهو الشهير بي بوست البنبان نحنا غالبنا السكات ..ويا مولاي ذادت الطيب بله ..بس برضو اعاي من نفس المشكلة ما قادر افهم جزؤ من المفردات
والاغنية نازله برضو في بوست اخر ..بي صوت الجيلي الشيخ ..بحاول ابحث ليك عنها وبجيب الرابط هنا
وماذلنا في إنتظار المذيد من مداخلاتك الحميمة النادرة يا استاذنا
ولك حبي ..دون قيود

تمبس

الاخوان فيصل وتمبس لكم التحية والشكر على الأغنية التي ـ كحال فيصل ـ استمعت اليها مرات ومرات،

هكذا أنت يا فيصل تستجيب دوما لنداءات الحنين ، فسبحان من حول الاستغاثة الشايقية التقليدية من نار فراق المحبوب للاستغاثة النائحة من صقيع مفارقة وطن بكامله.

رحمابي وفيصل
فاهك ان نطق ياعزه لافض
فاطرك يفتري المكنون والفضه

.

[qb]
ايهما اكثر عمقا ومبالغة..اذا اعتبرنا اجود الشعر اكثرة مبالغة
1/
ختت ايدة فوق ايدي انجذبت خدرت
حبيت امشي من كتر الطرب ما قدرت
بقت الحنة بيني ايدي وايديها اندرت
لو لا الحنة بيني وبينها كنت ودرت
ام
2/
لو لا أدمعي انا من ناري كنت حرقت
ولو لا ناري من كترت دموعي غرقت
.......
ما عندي تعليق كتير وكفانا تعذيب ياناس هوووووي

ملاحظة تانية: الشاعر القال الكلام دا يا بحب جد جد ولا مجنون


ولكم الود

تنقو

شكرا يا اعزاء
هذه جرعات اكبر من الاحتمال لمن له قليب رهيف زينا وزيكم
شكرا تمبس والرحمابي
وشكرا لكم جميعا

العزيز فيصل
الأغنية أكثر من رائعة.. أستمعت لها كثيرا بصوت الأخ الصديق الجيلي الشيخ.. ولا يمر يوم دون سماعها.. كلماتها تحتاج لوقفات ووقفات.. وهي لوحة إبداعية، صورتها لنا مخيلة شاعرنا الفحل عكير الدامر.

يا اخوانى
ويا اخواتى
ليه انتو تسمعو وانا لا
الكمبيوتر حقى دا بيكون ابكم
ولا شنو
انا لى سنوات مقاطعة
اغانى الشا يقية
وأغنية الود
وعندى احساس لو سمعتها يانى الميت عفشى
وجريت على المطار

ليه كده يا فيصل
برانا داقين الجرسه والدمعات فى طرف الروح
ولكنه غسلنى الآن اقصد البكاء

لك المدى

اشراقه

الأستاذ/ فيصل والجميع
تحياتي.،،

القصيدة كما ذكرت سابقاً هي للشاعر الفحل عكير الدامر وهي قصيدة طويلة.. وعكير الدامر رغم أنه بارع في شعر المدح والفخر إلا أنه يذوب رقة وعذوبة حين يكتب في الغزل.. وزي ما علق أحد الأخوان يبدو فعلاً أن الرجل ممكون وصابر من الطريفية البريده قرينو.. وربنا يسامحها.. وقبل أن أعود لاحقاً بالتعليق على بعض مفردات الأغنية.. سأورد نص الأغنية.. ولأنني حفظتها من ترديد الأخ الجيلي لهاأخاف أن أنسى منها شيئاً ولذا أتمنى تنبيهي في حالة حدوث ذلك.

يا مولاي آه من غلبي
من النار وحرقت قلبي

يا مولاي بشكيلك شقاي وغلبي
حظي الديمة من ند الأنيس قافلبي
طالت السفره وأتحفّت مناسم تِلبي
هب الريم وعاودك الحنين يا قلبي

مالك نفسي مطعونة تملّي تنيني
مالك عيني للغميدة أبيتي تليني
عطشان ديمة كفح الموية ما برويني
كاتلاني الطريفيه البريدا قريني

الناس عيّدت مرقت على أصحابا
وأنا فريت على الجاهلة السمح ترحابا
فاطراً بيحكي برّاق البدودي سحابا
لفت قلبي زي لف طرحته اللافحابا

ختّت أيدا فوق إيدي إنجذت خِدرتا
حبيت أمشي من كُتر الطرب ما قِدِرتا
بقت الحِنه بين إيدي وإيديها إندِرتا
لولا الحِنه بيني وبينها ودِرتا

أخدر ليهو ضُل فوقو المحاسن شرّن
وأفلج فاطرو زي برق السواري إتكرّن
إتقسّم مقاطِع في المشي وإتحرّن
زي فرخ القطا الأماتو ركّن وفرّن

إتمنى الدهب لو لونو يشبه لونِك
إشتهت الدُرر لو هي تبقى سنونك
مجنون ليلى حالتو أقلّ من مجنونِك
ما دام ليلى كانت في المحاسن دونِك

عن من أحبو أنا غير خاطري فُرِقتا
هايج بي غرام عن حالتي كُلي سُرِقتا
لولا أدمُعي من ناري كنت حِرقتا
ولولا ناري من كترت دموعي غِرقتا

الأخ فيصل اشكرك على هذا النغم.....لكن فلنختلف ولا يفسد الإختلاف للود قضية.....
هي بالطمبور أحلي مليون مرة..من صاحبها الأصلي..الطمبور ليس طمبور زمان وإنما الطمبور المشدود في النغمة العلياالموازية للقرار .. والغناء معها بالقرار.. سمحة هي بين دندنات الدليب على الطبلة وليس على البنقز...سمحة هي مرادفة للصفقة والنطة.. سمحة..مرادفة لصوت الطمبور الحنيين...سمحة هي بين الجروف والزروع والمتر. والبركاوي وعبيق المانجو والبرتقال.. الجيلي الشيخ إنتزعها نزعاً وبناها على أنقاض الشمال فلم يستطع.. لأنه( أطرق في إيقاع الدليب)أي مشاتر بل أكثر من ذلك لا يعرفه.
أنظر له في التلفزيون يتمايل معه وهو مفارق للسلم
بأمانة بوظها.. الماعارف يقول عدس.. لأنه لا يعرف حلاوتها الأصلية...ولا يعرف مدي إيقاع الدليب... هذا بأمانة هو الحاصل وهذا هو الفيصل يا فيصل.. نحن لا نعترض على موسقة أغاني الطمبور ..ونحن مع التطوير..
لكن، حلوة وهي بكر من عبق الجروف على أوتار الطمبور
منصوري

منصوري موقد نار انا
مابنختلف
مشكلتي إني سمعتها من الجيلي الشيخ أول
وحقيقي عجبني صوت طارق العوض الذي أسمعه للمرةالأولى

شكرا يا بلديات
فيصل

تسلم تسلم يا فيصل والله ما قصرت...تعيش يا بلد.... إن شاء الله نتلاقي على الخضرة والجروف.. وكدة ابداً ما قصرت والله..
أخوك صديق منصوري