رداً على مسيلمة بن حبيب (هاشم الإمام محيي الدين)

كل سنة وانتو طيبين

هاشم الإمام محيي الدين

فرجينيا \ الولايات المتحدة

كتب مسيلمة بن حبيب (هاشم الإمام محيي الدين )
مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟!

وقمت بالرد عليه فى
ردا على (مِمّ يعتذرون ؟! ومَنْ أحق بالاعتذار؟! ) لم يطل...عتذارا منك او من احد

كنا نحسب الان الجدال سيكون موضوعيا فقط بدون المزيد من الكذب والالفاظ الغير محترمة
لان النقاش قبل ان يكون اختلاف اراء لابد ان ياتى الاختلاف فكريا ولا يمكن ان يكون الاختلاف فى منزلة واحدة مع العداء
لان الاختلاف اختلاف فكرى
كل شخص يدافع عن فكره بالحجة والمنطق
غلب على هطرقته الاولى الكثير من اللبس واختلاق تواريخ احداث من مخيلته المريضة والجاهلة بالاسباب الحقيقة التى ادى الى الصراع بين ابناء الوطن شماله وجنوبه

ولكن عندما يغيب المنطق تاتى الامور على تلك الشاكلة

ثانيا عند ردنا على مسيلمة بن حبيب (هاشم الإمام محيي الدين) وضعنا فى عقلنا فارق السن وضرورة احترام الكبير ولو كان النمو فقط (جسمانياً) والعقل مازال (صغيرا)

لكن للاحترام حدود وللصبر حدود ايضا

كتب مسيلمة بن حبيب (هاشم الإمام محيي الدين)
من سلوك بعض شيعة الحركة الشعبية

ولان شوارعية اسلوبه هو السائد على تلك الهطرقة فاننا سنحاول قدر الامكان ان نتحاشى الاصطدام مع تلك الالفاظ وسنتحاشى ايضا الاساءات الموجودة ليس لانى لا استطيع الرد عليها واكثر ولكن السئ ياتى بالسئ فقط
ولا نستطيع ان نلومه فربما هذه تربيته منذ صباهـ ولم يجد من يخبره بين الطيب والسئ

نواصل مع مسيلمة بن حبيب (مسيلمة الكذاب)

جاء ردنا على مسيلمة بن حبيب ليس من باب النقاش والمنطق على الاقل هذه المرة وليس من باب الدفاع عن نفسى او من طاله مسيلمة باكاذيبه لانه اساسا لا يشكل خطرا على الجنوبيين ولا على الفكر لان خواء فكره واضح وبين ولا يحتاج منا الى كثير برهان او بعض ازعاج
مع كل سطر نتوصل الى ان الرجل فى له مشاكل نفسية متراكمة لم يستطيع الخروج منه ومازال مخيلته المريضة تجعل امور الامس كانها تحدث اليوم

كان الاجدر بنا ان نترك صعاليك الجاهلية هم الذين يردون على مسيلمة بن حبيب لان لغتهم وطريقتهم فى الاقناع تتطابق مع منطق المدعو هاشم الامام محيي الدين
شوارعية الفاظه يخجل منه حتى صعاليك اليوم لذلك خترنا صعاليك الجاهلية لانهم جمعوا بين الصعلكة والجهل معا
وبرهاننا على جهل اباجهل مسيلمة بن حبيب بن هاشم بن محيي الدين هو خلطه فى الكثير من التواريخ والاحداث التى وقعت فى الحرب بين الجنوب والشمال وكثيرا ينسب اشياء لم تحدث الى شخص اخر فهذا الامر هو الجهل نفسه وفقر معلوماته من تلك الامور

فكيف نناقش من لا يعرف تاريخ استقلال السودان
كيف نناقش من لا يعرف متى بدا الثورة فى الجنوب ضد المركز

بربك اين درست يا ابا هاشم (اراك تبتسم) من اللقب الجديد استحى واستحى من عمرك الذى تبقى فيه قليلا
تتظاهر بالورع ولن ما بداخلك اصدق منه مسيلمة


نواصل معك يا ابا جهل

الاخ ابا جهل بن مسيلمة بن حبيب بن هاشم
وجدت هطرقتك مصادفة
ساعود وبين يدى الكثير الذى لن يعجبك

والى ذاك الوقت
اتركك فى رحاب مفرادتك الشوارعية

دوت.

هذا الكوزالعنصري مازال يعيش أوهام الماضي.