تقرير أولي عن اللاجئين السودانيين في غانا

10:32 PM November, 29 2018

سودانيز اون لاين
محمد عبد الرحمن الناير-
مكتبتى
رابط مختصر

●العدد الكلي للأجئين السودانيين في غانا 764 لاجئاً منهم 314 في معسكر Christian Camp والذي يقع في غابة بالحدود الغانية مع جمهورية ساحل العاج ، ويبعد حوالي 700 كيلومتر من العاصمة الغانية أكرا ، وكذلك يوجد 450 لأجئاً في أكرا.

● عدد أسر اللاجئين في المعسكر حوالي 33 أسرة.

● عدد أسر اللاجئين السودانيين في العاصمة الغانية أكرا حوالي 20 أسرة.

● عدد الأطفال اللاجئين في المعسكر حوالي 85 طفلاً.

● عدد الأطفال اللاجئين في العاصمة الغانية أكرا حوالي 40 طفلاً.

● عدد الوفيات الطبيعية للاجئين السودانيين في غانا خلال الفترة من 2013 إلي 2018 حالتين وفاة.

● عدد الأرامل وسط اللاجئين السودانيين في غانا 4 نساء.

● العدد الكلي للحالات الحرجة والتى تطلبت مساعدة عاجلة ( مرض ، سوء تغذية ) خلال الفترة من 2014 إلي 2018 حوالي 68 حالة.

● الحالات النفسية في المعسكر عددها 5 حالات.

● الحالات النفسية في أكرا عددها 7 حالات.

● الحالات الحرجة للأطفال في المعسكر ( مرض ، سوء تغذية) عددها 7 حالات.

● الحالات الحرجة للأطفال في أكرا ( مرض ، سوء تغذية) عددها 10 حالات.

● الحالات الحرجة للنساء اللاجئات في المعسكر ( مرض ، سوء تغذية) عددها 4 حالات.

● الحالات الحرجة للنساء اللاجئات في أكرا ( مرض ، سوء تغذية) عددها 5 حالات.

● الحالات الحرجة للرجال اللاجئين في المعسكر ( مرض ، سوء تغذية ) عددها 5 حالات.

● الحالات الحرجة للرجال اللاجئين في أكرا (مرض ، سوء تغذية) عددها 8 حالات.

● الحالات الحرجة وسط اللاجئين أثناء الوقفة الإحتجاجية أمام مبني المفوضية ( إغماء بسبب الجوع والمرض) بلغت حتي الآن 10 حالات ، ومن بين هؤلاء نساءًا وأطفالاً.

●يوجد لأجىء في العناية المركزة الآن بإحدي مستشفيات أكرا لتعرضه لحادث مرور.

● أشدّ المصاعب التى تواجه اللاجئين السودانيين في غانا هي الجوع بسبب فشل المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في توفير الغذاء وغياب الرعاية الصحية للمرضي وعدم تمكنهم من شراء الدواء وصعوبة وجود فرص للعمل والفاقد التربوي للأطفال وعدم تمكنهم من التعليم ودخول المدارس ، فضلا أن المعسكر يوجد في غابة نائية تبعد عشرات الكيلومترات من أقرب مدينة.


■ المصدر:
إفادات مباشرة من اللاجئين السودانيين المعتصمين بالعاصمة الغانية أكرا



محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر)
٢٩ نوفمبر ٢٠١٨م


#أنشر_شارك_تضامن