بيان هام من الجبهة الشعبية المتحدة /قطاع الشباب

بيان هام من الجبهة الشعبية المتحدة /قطاع الشباب


06-03-2017, 10:40 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1496526038&rn=0


Post: #1
Title: بيان هام من الجبهة الشعبية المتحدة /قطاع الشباب
Author: بيانات سودانيزاونلاين
Date: 06-03-2017, 10:40 PM

10:40 PM June, 03 2017

سودانيز اون لاين
بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر


الحرية العدل السلام الديمقراطية

U P F/Y

جماهير الشعب السوداني العظيم

انطلاقا من المبادئ والاهداف والوسائل التي تنادي بيها الجبهة الشعبية المتحدة/ قطاع الشباب في انجاز عملية التغيير الجزري في السودان واقتلاع عصابة الجبهة الاسلامية واعوانه من جزورهم كموقف مبدئ وثابت ملتزم بة حركة وجيش تحرير السودان منذ انطلاق شرارة الثورة في السودان قامت قوات المجلس الانتقالي لحركة وجيش تحرير السودان بقيادة الرفيق نمر عبدالرحمن وحركة وجيش تحرير السودان بقيادة الرفيق مني اركو مناوي بالتصدي لهجمات العدو الغادرة ما يسمي بمليشيات الدعم السريع والدفاع الشعبي والقوات المسلحة كحق دفاع شرعي حسب ما تكفله الاتفاقيات والمواثيق الدولية واخلاق الشعوب المتحضرة قاومت ودافعت بشراسة ونكران الذات في سبيل حماية قيم الثورة الذي يمثل امل ومصدر الهام الشعب السوداني في استعادة حريته المسلوبة وكرامته المهانة ومن اجل بناء دولة المواطن المتساوية .
قدمت حركتي التحرير (مناوي,نمر) شهدا من اصدق واخلص الرفاق ايمانا بمبادئ الثورة في مقدمتهم الرفيق الجسور محمد عبدالسلام (طرادة) والرفيق جمعة مندي وبقية الرفاق الذين قدموا انفسهم من اجل الحرية والكرامة الانسانية و سطروا خطوط عريضة في تاريخ الثورات واعطوا معنا جديدا للصمود والثبات والتضحية من اجل الحرية ومع ان الحرية اغلي من النفس كان من الواجب لهؤلا الاشاوس تقديم النفس فداءا لتلك الحرية .
لقد اعطي هؤلاء الرفاق الاشاوس نظام الابرتايد درسا في الاستبسال والشجاعة منطلقين من حقيقة اما ان نعيش بلا هدف او نموت من اجل هدف .

جماهير الشعب السوداني الابئ
ان قطاع الشباب بالجبهة الشعبية المتحدة تعبر عن بالغ اسفها لتأخرها في تعزية شهداء الشرف والكرامة نسبة لبعض العوامل الفنية والاجرائية المتعلقة بتأسيس قطاعها وتنتهز هذة الفرصة المتأخرة لارسال تعازيها الحارة جدا لاسرة حركة وجيش تحرير السوان عبر مجلسها الانتقالي بقيادة نمر عبدالرحمن ولاسر الشهداء في مقدمتهم الجنرال اركان حرب محمدعبدالسلام (طرادة) وبقية الشهداء لهم المجد والخلود انهم من يعطوا الثورة قيمتها .
كما وترسل تعازيها الحارة جدا لشهداء حركة وجيش تحرير السودان بقيادة الرفيق مني اركو مناوي يتقدمهم الثوري المقدام الجنرال اركان حرب جمعة مندي وبقية الشهداء والتعزية ايضا لاسرهم والمجد والخلود لهم.
جماهير الشعب السوداني الاوفياء
كما تعلمون جيدا بان نظام المؤتمر الوطني لا يحترم المواثيق الدولية ولا تلتزم باي حق كفلتها المعاهدات الدولية خاصة فيما يتعلق بحماية حقوق اسرى الحرب ومعاملتهم علي نحو انساني .
ندعو المنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان والناشطين في المجال الانساني بممارسة ضغوط اكبر علي نظام الابرتايد لضمان حصول الاسرى علي معاملة كريمة ونحذر نظام المؤتمر الوطني من مغبة العبث بحياة الرفاق الاسرى انهم خط احمر في مقدمتهم :-
الرفيق نمر عبدالرحمن رئيس المجلس الانتقالي لحركة وجيش تحرير السودان
الرفيق نورالدين علي الناطق العسكري للمجلس الانتقالي
الرفيق احمد حسين مصطفي (ادروب) الناطق العسكري لحركة وجيش تحرير السودان قيادة مناوي
الرفيق يوسف الملقب بابو كيلو قيادة مناوي
الجنرال ابراهيم بهلول قيادة مناوي
وجميع اسري الحرب ممن قالو لا في وجه من قال نعم لهم الحرية وعقبال سراح الوطن .
نحن كجبهة شعبية متحدة / قطاع الشباب نؤكد بان التضحيات لن يذيدنا الا تماسك وقوة وان حركة وجيش تحرير السودان عبر مجلسها الانتقالي بات اكثر قوة وصلابة مما كانت عليها وتجدد التزامها بالمبادي المركزية التي انطلقت من اجلها الثورة.
جماهير شعبنا العظيم
لقد تغير موازيين القوي كثيرا في السودان وبدأت بعض الاصوات ممن كانوا عقبة في طريق التغير يخطون خطوات سليمة نحو مراجعة الذات وفهم حقيقة الصراع فانقلبت علي القوي التي كانت تستغلها لخدمة اجنداتة ومأربة الكسيحة المتمثلة في البقاء في السلطة ولم تنفك عن ارهاق كاحلها وكاحل ابناءها وجعلت منهم وقودا للحرب ها قد صحت تلك المجموعة وصرحت بعبارات واضحة لا لبس فية بانهم كانوا مجرد دميات يستخدمهم النظام العنصري في السودان لانجاز العابها القذرة وهنا يود الجبهة الشعبية المتحدة قطاع الشباب تاكيد الاتي:
ان هذاء الموقف ينب عن احساس بالذنب تجاة التجاوزات التي ارتكبت في اقليم دارفور ومناطق الصراع الاخري وان الجبهة الشعبية المتحدة/قطاع الشباب تعتبر هذة الخطوة بمثابة ابداء حسن نية تجاة العمل المعارض لنظام الحكم في السودان دون المساس بحقوق ضحايا الحرب.
ان الحديث عن توحيد جهود انسان الهامش الذي استغلتها النظام في صراعة ضد الثورة ودعوتهم لتوجيه ضرباتهم نحو العدو الحقيقي وهو المؤتمر الوطني هو حديث يجد منا كل الترحيب والقبول وهي حديث لن تقل عن التي كنا وماذلنا نردده في بواكير الصراع بان نظام الابرتايد في الخرطوم لا ترجي من الاطراف التي تقاتل بجانبها ضد ثورة الشعب السوداني سوي تأمين وجودها في السلطة ومداومتها علي قهر ارادة الشعب السوداني وقلنا ايضا بان الثورة التي قوامها الحرية والعدل والسلام والديمقراطية لا يمكن لها ان تقصي احد بل تسعي بقوة لكفالة حياة كريمة للجميع من دون تمييز علي اي اساس .
وتتعدي تنبهنا الي الذين لم يدركهم الوعي بطبيعة الصراع بعد من الذين لا يزالون منشغلون باضطهاد جماهير شعبنا في عين سيرو مسترية ,ميري , التنونو , تكجو ,كلاء وغيرها من ولايات السودان المسمون جزافا بمليشيات الدعم السريع الذين هم في الاصل افراد تم استقطابهم علي اساس عنصري وقبلي لسوق حروبات بالوكالة عن النظام في مقابل بضع جنيهات انهم افراد يفتقرون القدرة في التفريق ما بين الصواب والخطاء يكترثون اكثر للثمن الذي يدفع لهم لتمكين نظام الابرتايد في السلطة الي اطول فترة ممكنة .
رسالتنا لهم في الجبهة الشعبية قطاع الشباب بان الانظمة و الحكومات مهما كانت قوتهم وجبروتهم فانهم ذاهبون لا محالة وكذا الحال مع الشخصيات التي تقاتلون من اجلهم فانهم ذاهبون الي مزابل التاريخ هذة هي فلسفة الحياة اما الشعوب وميراثها فباقية ما بقيت الوجود وستمضي بقوة نحو الافضل مهما وقفتم في طريقة وسيحرص علي تدوين كل ممارسات البطش والتنكيل والقهر التي ارتكبتموها ومازلتم ترتكبونها في دفة التاريخ وسيضعكم في خانة الخونة ومعرقلي التغير .
ما نقوله ليس خشوعا من قوي الظلام من مليشيات الدعم السريع واذيال المؤتمر الوطني ممن باعوا ثقة الشعب السوداني وارتموا في احضان النظام ولكنها مسلمة تنطلق من حقيقة انهم ضحايا وضع صنعة نظام الجبهة الاسلامية لكي يستثمر جهلهم وضحالة ثقافتهم في خوض معارك لا مصلحة لهم فيها داخليا يضطهدون شعبنا وخارجيا يضطهدون الشعوب الحرة ويقفون ضد ارادتهم لذالك نود ان نقول لهم بان الوطن الذي نعيش فية الان يمكن ان تكون الحال فية افضل للجميع لولا وجود شرزمة المؤتمر الوطني في السلطة فاذا ما فضلتم الدفاع عن الذي يقهر الشعب السوداني ويفني بنية ويهين كرامته فان الثورة كفيلة بالتصدي لهم وتلقينهم دروسا جيدة في القتال وستكون نهايتهم بائسة ومأساوية سيتدارسها الاجيال القادمة .
جماهير شعبنا العظيم
الجهة الشعبية المتحدة /قطاع الشباب تعيد تاكيد التزامها تجاة الشعب السوداني بانجاز الاتي :-
1/ سعية الجاد علي توحيد كل الرفاق والرفيقات وقطاعات الحركة المختلفة لاعادة بناء مؤسسات الحركة عبر المؤتمر العام .
2/ تدعو كل قطاعات ومؤسسات الحركة في الداخل والخارج السودان من سياسيين وعسكريين و النازحيين والاجئين والطلاب والشباب بالتنسيق والتعاون والترتيب والتواصل الجيد عبر الحوار البناء من اجل انجاح المؤتمر العام .
3/ ندعو كل قوي الهامش المهمومة بالتغير بوجه خاص وكل القوي الوطنية الشريفة الساعية لاحداث التغير بوجه عام بالتنسيق وبناء التحالفات الاستراتيجية والمرحلية من اجل تغير نظام الابادة الجماعية .
4/ ندعو المجتمع الدولي (الامم المتحدة –مجلس الامن) ومنظمات حقوق الانسان والشعوب المتحضرة والمحبة للعمل الانساني بتقديم العون والاغاثة للمواطنين الذين يتعرضون لاطول ابادة جماعية متواصلة وتطهير عرقي وابشع انواع الجرائم علي مر التاريخ .

المجد والخلود لشهداءنا وشهداء القوي الوطنية التحررية
والحرية لاسرانا واسري القوي الوطنية التحررية
والنصرحليفنا .
الجبهة الشعبية المتحدة /قطاع الشباب
U P F/Y 3/6/2017








أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 يونيو 2017

اخبار و بيانات

  • علي الحاج يسرد وقائع تاريخية : قرار الإنقلاب كان سياسياً ولهذه الأسباب تم تأجيله من 22 يونيو
  • (المرأة كان فاس....!) بخيمة الصحفيين
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 يونيو 2017 للفنان عمر دفع الله عن جرثوم الكوليرا....!!!!
  • مصطفى نجم البشاري: حكومة الوفاق الوطني جاءت استجابة لمتطلبات الحوار
  • توقيف شبكة إتجار بالبشر يتزعمها أجانب بالخرطوم
  • المؤتمر الشعبي والشيوعي يتمسكان بالحريات والسلام المهدي يحذر من انتقال أزمة دارفور إلى الخرطوم
  • أصحاب العمل: حظر السلع المصرية لا يعني حظر التجارة مع مصر
  • الخارجية السودانية تدين حادثة مقتل الجندي النيجيري بدارفور
  • موسى هلال يرفض استهدافه ويحذر من مؤامرات
  • القبض علي شبكة تخصصت في تزوير المستندات
  • غندور يلتقى السيسي عبد المحمود: السودان لا يأوي من يهددون أمن مصر
  • نائب رئيس الجمهورية يؤكد اهتمام رئاسة الجمهورية بالخلاوي ودور العلم في السودان
  • الخارجية تدين الحادثة وتتعهد بتوقيف الجناة مجلس الأمن يطالب بالتحقيق في مقتل جندي يتبع لـيوناميد
  • حسبو يوجه بوضع خطة شاملة للتعامل مع ظاهرة السيارات غير المقننة بدارفور والبحر الأحمر
  • خبير: السودان من أهم الدول المصدرة للثروة الحيوانية
  • تماد (دلالة سوبا) بورصة لتقييم أسعار السيارات بالخرطوم
  • الدولب تدعو لتحقيق التنمية الشاملة لكل فئات المجتمع
  • بسبب خلافات الحركة الشعبية مفوضية اللاجئين لتقسيم قبائل النيل الأزرق بمخيمات المابان
  • اتفاق بين السودان وتشاد والأمم المتحدة يضمن عودة لاجئي دارفور
  • المؤتمر الوطني: السياسات الاقتصادية الأخيرة أرهقت المواطن

    اراء و مقالات
  • قرارات مجلس التحرير تستمد شرعيتها من دستور 2013 الذي وضعه مالك عقار!! بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • اللغة النوبية .. الصمود وأسباب البقاء !! بقلم حسن بركية
  • خمسون عاماً صار عمر الاحتلال بقلم د. فايز أبو شمالة
  • هل تدين منظمة اليونسكو امين سر فتح والسلطة ..؟؟ بقلم سميح خلف
  • عندما تقول أنا أفريقي أو عربي: ماذا تعني بالضبط؟ بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • الضوء المظلم؛ الجمجويت سلوك إجرامي مرتبط بالثقافة العربية الإسلامية منذ الأزل بقلم إبراهيم إسماعيل
  • سودان البشير أما التغيير وأما الرحيل بقلم الطيب محمد جاده
  • (ماعندنا ليها ميزانية) بقلم الطاهر ساتي
  • كتيبة اغتيالات خاصة للمسئولين (الخونة) – بقلم جمال السراج
  • سوالف العم اسعد: مؤسسات الدولة والعبودية بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • قلبي يثمر نغمة بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • أيهما أولى بوصف (الضِرار)؟! (2) بقلم د. عارف الركابي
  • (خم الرّماد)! بقلم عبد الله الشيخ
  • للصالح العام! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الفاتحة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التدين الشكلي! بقلم الطيب مصطفى
  • انهيار المرافق الصحية في السودان واهمال نصيحة هاشم بامكار بقلم محمد فضل علي .. كندا

    المنبر العام

  • لاعبو المريخ اشباح تقتل افراح الجماهير
  • بالفيديو والصور.. سامح شكرى: سياسة مصر ترتكز على احترام سيادة واستقرار السودان
  • الغندور: العلاقات بين مصر والسودان مقدسة
  • مصر والسودان يعقدان جلسة "مكاشفة تامة"
  • تقسيم ليبيا 7 مناطق عسكرية
  • حول الحالة الصحية للأستاذة سارة نقد الله الأمينة العامة للحزب..
  • كرمة
  • الجيش السودانى ينشر 90 ألف مقاتل على حدوده مع مصر و ليبيا بصورة مفاجئة
  • العقل لدى المعتزلة: الجاحظ أنموذجا -لمن يحاول المقارنة مبذولة مع المراجع
  • دروب الحرية لسارتر= أسئلة الحرية والمسؤولية والالتزام
  • مسلسل عشم اول دراما سودانية على اليوتيوب
  • في وداع المرشد الاكبر
  • ليس امام قطر إلا ان تدفع لترامب اضعاف ما دفعت السعودية لتحمي عرشها من غضب الخليج .. الى الفيديو
  • نادي لضباط جهاز الامن والمخابرات بتكلفة 130 مليون دولار
  • رحيل والدة عضو المنبر ودالعباسية الحاجة قمر العدنى صباح اليوم بالدوحة
  • مُغامرةٌ جانِبِيّةٌ
  • كباية شاي سادة في رمضان " ل غندور "
  • كباية شاي سادة
  • "روزنامة الكوليرا" .. د. عبدالرحمن حمد
  • اللـــوح الأخير: توهان اللوغريتم الباهت..!!
  • علي السيد يحذر من مغبة التأخر في تعيين وزير للعدل
  • فراغ إعلامي بسبب صوم السياسيين عن الحديث
  • فصل د-علي عوض الله من الحزب الاتحادي الديمقراطي الاصل
  • تأكيدات بصحة تسجيل صوتي لموسى هلال يتهم (الدعم السريع) باستفزازه
  • فوز طبيب جبال النوبة بجائزة الصحوة الإنسانية للعام 2017
  • دموع تراجى ... ودموع الخنساء ... وماتنسو دموع نافع
  • ديفيد هيرست :بن سلمان وبن زايد زعيمان قبليان يدفعان مقابل الحماية
  • ► ود اب سن .. مرحب بيك فى الدردشة الرماضانية ◄
  • الأعمدة السبعة
  • قطرات من شهد السنة ..