بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان مقتل الجنرال طرادة مقتل مة .. حياة الرفيق نمر خط احمر والتلاعب

بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان مقتل الجنرال طرادة مقتل مة .. حياة الرفيق نمر خط احمر والتلاعب


05-29-2017, 07:52 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1496083944&rn=0


Post: #1
Title: بيان هام من حركة / جيش تحرير السودان مقتل الجنرال طرادة مقتل مة .. حياة الرفيق نمر خط احمر والتلاعب
Author: بيانات سودانيزاونلاين
Date: 05-29-2017, 07:52 PM

06:52 PM May, 29 2017

سودانيز اون لاين
بيانات سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر


رسالة هامة للمدافعين عن حقوق الانسان افراد وجماعات ومنظومات في السودان وكل العالم .
حكومة المجرم عمر البشير حكومة حرب وليست لها ذرة رغبة في السلام ، وكل مبادراتها للسلام كاذبة وخادعة للعالم ، ونحن مجربين لها .. وعلي كماندر مناوي ودكتور جبريل الاتعاظ والتراجع فورا .

هدف التطاول والتراشق الاعلامي من البعض ، محاولة يائسة لافساد الاجواء التابينية التي انتظمت الكافة باستشهاد الرفيق البطل محمد عبدالسلام الذي راح ضحية مآمرة قذرة وطعن من الخلف من بعض المحيطين به ، و سنكشفها لاحقا .

سيظل وقفتنا بخط النار رائعة طويلة .
سنزيقهم جرحا بجرح والظلم ليلته قصير .
مقتل الجنرال ( طرادة ) مقتل أمة .
أي تلاعب بروح الجنرال ( نمر ) ورفاقه تلاعب بالنار .

منذ أن تلقينا نبأ إستشهاد الرفيق الجنرال محمد آدم عبدالسلام طرادة ، والجنرال جمقة مندي ورفاقهم ، واسر الرفيق نمر عبدالرحمن ورفاقه .. ورغم الالم وهول مصيبة الموت التي حلت بنا وصدمتها في نفوسنا لما للبطل طرادة من مكانة في نفوسنا ، شرعنا في حينها فورا بالاتصال بجماعات حقوق الانسان ، والمنظمات ذات الصلة بحقوق الاسري ، وما زلنا نتصل بهم ، وقد اتصلنا حتي الآن بأكثر من 200 جهة ومنظمة محلية واقليمية ودولية لاحاطتها علما بحال الاسري وضرورة ممارسة الضغط علي السلطات القمعية في الخرطوم لاطلاق سراحهم فورا .. والتحرك فورا لكفالة حقوق الاسري ، والمدنيين المتأثرين بالاحداث الاخيرة وضرورة ايقاف القمع والتنكيل والاعتقالات الانتقائية والحملات الانتقامية والممارسات التي تفتقر الي أدني الاخلاق والقيم التي تمارسها نظام الابادة الجماعية والتطهير العرقي بحقهم في المناطق التي دارت فيها المعارك الاخيرة .
و قد ظللنا في حركة / جيش تحرير السودان منذ اليوم الاول حتي لحظة كتابة هذا البيان في اتصالات مستمرة ، واتصلنا بأكثر من ماتين جهة ومنظمة وشخصيات حقوقية بارزة كما قدمنا، للضغط علي حكومة الخرطوم لضمان معاملة الاسري معاملة انسانية وفقا للقانون الدولي الانساني التي كفلت للاسير حقه تمهيدا لاطلاق سراحهم فورا وابرز هذه الجهات هي والجماعات المناصرة لحقوق الانسان .
الصليب الأحمر الدولي وعدد مكاتبها المنتشرة في معظم البلدان .
الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر .
جنة حقوق الإنسان الإسلامية .
مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان .
منظمة الأمم والشعوب غير الممثلة.
منظمة حقوق الإنسان الأهوازية .
المركز الدولي لحقوق الإنسان والتنمية الديمقراطية.
المرصد العربي للحقوق والحريات .
هيئة الحقيقة والكرامة.
اللجنة الدولية لشؤون المفقودين .
المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان.
مركز كارتر .

مجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة في مقرها الرئيسي بجنييف .
هيومن رايتس ووتش .
الفيدرالية الدولية لحقوق الانسان .
مراسلون بلا حدود .
أطباء بلاد حدود .
المحاميين الامريكان .
مكاتب منظمة العفو الدولية ولا سيما في مقرها الرئيسي بلندن .

المنظمة الدولية لمناهضة التعذيب .
المنظمة العربية لحقوق الإنسان .
الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان .
المركز الدولي للعدالة الانتقالية .
هيئة محامي دارفور .
المحاميين الديموقراطيين .
الصوت اليهودي من أجل السلام .
الشبكة الأوروبية المتوسطية لحقوق الإنسان .
المنظمة الدولية المناهضة للعبودية .
المحامين الوطنيين .
اتحاد الكتاب السودانيين .
جماعات الضغط والمنظمات التي تمثل اللوبيات في امريكا .
النقابات العمالية والاحزاب المعارضة في السودان .
كما ارسلنا رسائل عدة واتصلنا باكثر من خمسين جهة محلية واقليمية ودولية أخري .
لبحث كيفية الدفاع عن الاسري والسجناء السياسين وسجناء الرأي ، وكيفية تحريرهم من قبضة النظام المجرم ، وفي مقدمتهم الرفيق نمر عبدالرحمن وكل رفاقه ، وضرورة ان تتحرك المنظمات والجهات ذات الصلة ، لوقف التعذيب الجسدي والنفسي ، والانتهاكات الجسيمة وكافة أشكال الاضطهاد والتعذيب والارهاب والاستفزازات المارسسة بحقهم ، من قبل حكومة مجرمي والفارين من وجه العدالة الدولية ومليشياتها ، لمعاملة الاسري معاملة كريمة تمهيدا لإطلاق سراحهم فورا .
وعليه نؤكد ألآتي :
1 /
حديث البعض في الاعلام من المحسوبين للمقاومة الثورية وبعضهم قطعا من أجهزة النظام ومخابراته ، بعد كشف وتمحيص من أجهزة حركة / جيش تحرير السودان الاستطلاعية والوقائية قد وضعت يدها علي كافة خفايا هم وأسرارهم وحقيقة نواياهم وطواياهم القذرة ، ومن يرشقوننا بعبارات التطاول علينا في الاعلام ( بيوتهم من زجاج ) ، وأولي لهم ثم اولي لهم أن يكفو عن التطاول لان هدفهم كان إفساد وتسميم الاجواء التأبينية للبطل ( طرادة ) المطعون من الخلف .
عليهم أن يكفو عن التطاول والمزايدة علينا فحركة / جيش تحرير السودان هي .. هي .. والقضية هي ..هي .. وموقفها هو.. هو ..
و كما قدم اليوم القضية العادلة الكماندر محمد عبدالسلام طرادة وجمعة مندي .. فقد قدم بالامس الشهيدعبدالله أبكر قائد عام جيش تحرير السودان ألأول ، ثم قدم خلفه الرفيق عبدالكبير القائد العام الثاني وهو من تولي مهام القيادة العامة لجيش تحرير السودان بعد بعد عبدالله أبكر، وقدم رئيس هيئة أركان حربها الكلب الامريكي ( كلبو ) ، وهكذا عد الابطال الشهيد شيخ الدين احمد عبداللطيف ومجاهد عبدالوهاب ، وعبدالله سلاكويا ، وقبلهم داؤود يحيي بولاد ، وكل حركة / جيش تحرير السودان علي استعداد تام للموت الآن من أجل شعبنا وقضيتها العادلة .

2 /
استشهاد الرفيق الجنرال ( طرادة ) ورفاقه الميامين أثبت لمجرمي حرب المؤتمر الوطني وزبانيته وجلاديه أن الارادة والعزيمة والاصرار ما زالت علي اشدها في صفوف المقاومة الثورية ، وان الرفيق طرادة و رفاقه قتلو لم يهزمو كما يصورها اعلام الحكومة وصحفها الصفراء .. بل استشهدو وهم بارادة وعزيمة واصرار الخليفة عبدالله التعايشي ورفاقه .. الذي قال عنهم الغازي ( كتنشر) حينها وكان صادقا ( قتلناهم وما هزمانهم ) .
والوحش قتل ثائرا بينما انبتت الارض الف الف ثائر ..
3 /
بعد الضربة القاضية التي تلقتها مليشيات الكيزان وجيشه المنهزم نفسيا ، ولاسيما مليشيات الجري السريع في كافة المحاور وجبهات القتال ، حاول النظام زورا وبهتان ان يوهم الشعب السوداني بانتصارات زائفة ووهمية لا وجود لها علي الارض ، بعد ان انهزم قوات الدعم السريع في معاقلهم بفضل عمليات البطل ( طرادة ) ، وقتل نائب قائدهم ( حميدتي ) ، ونجا حميدتي نفسه باعجوبة بعد اجلاءه بطائرة خاصة من ارض المعركة للخرطوم .
4 /
المؤتمر الوطني حكومة حرب وما جنحت اليوم ولا قبلها للسلام أبدا ، وليست أبدا في حساباتها السياسية الجنوح للسلام ، ونحن من جربناها طيلة سني الحرب الماضية ، ليست لها مثقال ذرة من رغبة في السلام وكل مناشداتها للسلام كاذبة وخادعة ، ومضللة للمجتمع الدولي والاقليمي والمحلي للتغطية علي نواياها الجانحة للحرب وابادة من تبقو من أبناء شعبنا السوداني .
وعلي الرفيق مناوي وجبريل ان يتراجعا عن مواقفهم الضارة بالقضية .

5 /
دعوات إصلاح الحركة كلمة حق اريد بها باطل ، ومن وراءها نية مبيتة من البعض للالتحاق بالنظام ، وقطعا لم يكن من بينهم يوما الجنرال الشهيد ( طرادة ) بل كان مضللا من آخرين ، وقتل غدرا وطعنا من الخلف .
و لاننا من قدنا مع الرفيق الصادق خميس ( برنقو ) مبادرة ، وأقمنا مع الرفيق نمر أكثر من شهر ين في بيته ، والتقينا بالاطراف ، وقد كشفنا وجود افراد لاجهزة مخابرات النظام و ( كيزان حلقو دقونهم ) هنا وهناك من مصلحتهم ابقاء الاوضاع في الحركة علي حاله ، وهي محال ، سنصلح الحركة حتما لكن ليس بالمؤتمرات علي غرار مؤتمر حسكنيتة , سنصلح حال الحركة قطعا كجهة ثورية تمهيدا لتحقيق الهدف التي من اجلها انفجر الثورة وهو لاصلاح السودان الوطن .
الرحمة والمغفرة والجنة لشهداءنا ولا سيما الجنرال طرادة
عاجل الشفاء للجرحي
الحرية للاسري وفي مقدمتهم الرفيق المغوار نمر عبدالرحمن .

الوحش يقتل ثائرا والارض ينبت الف ثائر .
فيا كبرياء الجرح ثوري لو متنا لقاتلت المقابر .

حيدر محمد أحمد النور


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 29 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • الأمم المتحدة: نعول كثيراً على السودان لإيقاف القتال بالجنوب
  • مصر تريد منطقة آمنة على مثلث الحدود مع السودان وليبيا
  • الداخلية: خطة شاملة لتأمين العاصمة والولايات خلال رمضان
  • مساعد الرئيس: السودان استوفى شروط رفع العقوبات الأمريكية
  • لقاءات (سودانية إثيوبية) لتنمية المناطق الحدودية
  • المالية تخصص فائض التحصيل لتطوير البنيات الجمارك تستتخدم طائرات بدون طيار لمكافحة التهريب وتجارة ال
  • البرلمان:د. بشير ادم رحمه رئيساً للجنة الصناعة والتجارة والمهندس الطيب مصطفى رئيساً للجنة الثقافة
  • (417) ألف لاجيء جنوبي فى الأراضي السودانية
  • مدير مطار الخرطوم: شركات المناولة الأرضية تمثل مهدداً أمنياً
  • استمرار الاستنفار الأمني بعد دحر المتمردين بشمال دارفور
  • قوى الإجماع : ترتيبات لتكوين جبهة عريضة لإسقاط الحكومة
  • مذكرة تفاهم بين الداخلية والصليب الأحمر
  • ؤول برلماني يسعى لتعطيل نقل الإعلام للجنة الجديدة
  • تسجیل (52,700) نازح بدارفور أبریل الماضي
  • يونيسيف تتعهد بدعم التعليم بأبيي وتفتح مكاتب بالفولة والمجلد
  • وزيرة الاتصالات تؤكد السعي الجاد خلال المرحلة المقبلة لتحقيق اختراقات واضحة في إنفاذ مشروعات التركي
  • أبو كشوة توجه الجامعات بالاهتمام بالبحث العلمي
  • مواطنون يتهمون هيئة مياه الخرطوم بتحويل شبكة الشرب لري المزارع
  • أزمة بين طلاب مختبرات وإدارةكلية غرب النيل
  • أزمة مياه حاده تدخل يومها الثالث بأحياء الكلاكلات جنوبي الخرطوم
  • المالية توجِّه الجمارك بتخصيص الزيادة في الربط لتطوير التقانة
  • الأمم المتحدة تشكر السودان على استضافة اللاجئين الجنوبيين
  • مباحثات بين الوطني والحزب الحاكم بالنيجر
  • محمد حمدان دقلو حميدتي يطلع البشير على التطورات العسكرية بدارفور

    اراء و مقالات

  • كوليرا.. وموت.. و (رمضانا سوداني) ! بقلم بثينة تروس
  • امتحان الحريات أمام رفع العقوبات.. بقلم نور الدين عثمان
  • قضية عوضية عجبنا ..ليست عنصرية ولا علاقة لها بأبناء النوبة كما يزعم البعض بقلم .د.آمل الكردفاني
  • أخر الرجال (غير المحترمين ) بقلم عصام جزولي
  • كيف نستفيد من شهر رمضان ؟! بقلم د. عارف الركابي
  • بين الحكايا.. والسياسة بقلم إسحق فضل الله
  • قرار التخريب ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • مجنون كَدَباس..! بقلم عبد الله الشيخ
  • وداعاً أيتها السياسة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ظهور عبثي !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الصوفية والسلفيين .. دعوة إلى نبذ التعصب! بقلم الطيب مصطفى
  • حماية العلاقة المالية بين الخزينة العامة وجيب المواطن بقلم د.آمل الكردفاني
  • عن الظلم و الأذى و الإستبداد .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • مع حلول شهر الرحمة: أطلقوا سراح دكتور مضوى أو قدموه لمحاكمة علنية
  • مضوي إبراهيم: سيرة التحدي والنضال التغيير
  • بوست خاص لسيدى محمد عثمان الميرغنى سوابقه ونوادره في عالم السياسة
  • ..شكر الله ززذبح مستقبله الفنى..من غير ميعاد
  • ستعم الفوضى البلاد وسيحكم حميدتي السودان
  • أهالي بحر ابيض يطلقون اسم كاشا على الإسهال المائي الذي اجتاح مدنهم وقراهم
  • ضابط استخبارات أوغندي " الحرب الاهلية في جنوب السودان تم تصنيعها في كمبالا "
  • أُجفِّفُ الأرضَ من الماءِ
  • حسابات التأهل في مجموعة الهلال والمريخ بدوري الأبطال، من وجهة نظر شخصية
  • تقرير عن وضع الاسهالات
  • الحافلة .. بقلم هاشم صديق
  • رساله في بريد الهندي عزالدين و محمد لطيف
  • القيامـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة .. شعر هاشم صديق
  • برنامج فن زمان - تقديم سلمى سيد - الحلقة الأولى
  • امسودان السماح النبيل: عن (سلسلة ارض السـُمر)..!!!
  • الوجودية!
  • إريتريا تنفي استهدافها سد النهضة الأثيوبي مع مصر
  • استغاثة 140 سوداني بمراكز إيواء المهاجرين غير الشرعيين بليبيا
  • إقالة وزير السياحة الجزائري البطال بعد 3 أيام من تعيينه
  • السودان مش ح تكون ديل "لفراعنة مصر" .
  • الداير يرمم عضيماتو ويشيل حيلو الصباح يسحر بمديدة النفساء
  • السيد ابراهيم الميرغني يقنن لوحدة السودانيين .. تنوير واستنارة
  • مخاوف أميركية من وجود قاعدة عسكرية لها في قطر
  • المنتدى المصري للاعلام ينعي الاعلامية صفاء حجازي
  • وزير الخارجية ..... أجل الجية لينا ..... ياربي مالو ...... الخ
  • في شأن المؤتمر الوطني: نقاط فوق الحروف
  • وفاة مدير المناهج بخت الرضاء متأثرا بالكوليرا
  • اليوم اطمئنيت على صحة الاذاعية ليمياء متوكل .. دعواتكم لها بالشفاء