رؤية حركة العدل والمساواة للتعليم العالى إعداد أمانة التعليم العالى والبحث العلمى

رؤية حركة العدل والمساواة للتعليم العالى إعداد أمانة التعليم العالى والبحث العلمى


05-19-2017, 08:36 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1495222592&rn=0


Post: #1
Title: رؤية حركة العدل والمساواة للتعليم العالى إعداد أمانة التعليم العالى والبحث العلمى
Author: حركة العدل والمساوة السودانية
Date: 05-19-2017, 08:36 PM

08:36 PM May, 19 2017

سودانيز اون لاين
حركة العدل والمساوة السودانية-
مكتبتى
رابط مختصر


رؤية حركة العدل والمساواة للتعليم العالى إعداد أمانة التعليم العالى والبحث العلمى


رؤية حركة العدل والمساواة للتعليم العالى
إعداد أمانة التعليم العالى والبحث العلمى
1-----13

- رؤية و رسالة و أهداف أمانة التعليم العالي و البحث العلمي :(I)


(I-1)- الرؤية :
تتجسَّد رؤية أمانة التعليم العالي و البحث العلمي*(1) في أنَّ الفعل العلمي المُمنهج المنفذ بأداء دقيق عالي الجودة ، هو السبيل الموضوعي الأوحد المُفضي ٳلى إحداث تغيير و تحول جذري لواقع ظلامي مذري و استبداله بآخر ٍ نوراني ٍ زاهر ٍ ، تتحقق صيرورته بتسخير و توظيف ذخائر المعارف و العلوم باقتدار و كفاءة عالية لتأهيل و تعزيز و ٳنماء قدرات و كفاءات المواطن المتفاعل مع مجتمعه الذي يروم في سعيه الخيِّر تحقيق سعادة الإنسان بتلبية حاجاته و إعزاز ذاتيته و صون و تبجيل كرامته و تقدَّم و رفعة الوطن .
(I-2)- الرسالة :
تتجلى رسالة التعليم العالي و البحث العلمي في العمل العلمي المخطط الدؤوب و المتواتر المستهدف نشر العلوم و المعارف أفقيًا و رأسيًا ، من خلال تعزيز و ترقية الأداء النوعي و الكمي لمؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي القائمة و ٳنشاء أخرى ، ذلك من خلال توفير المُدَعِّمات المعرفية التقنية ، و الكيفيات و الآليات و الوسائط العلمية المعملية المخبرية ، و المُعِينات المادية و الغير مادية اللازمة لتأمين الأداء الأمثل ، و تشجيع و دعم و تأهيل الإطارات البشرية المقتدرة و المبدعة و تمكينها من التحصيل و التزود من المعارف و العلوم النظرية و التطبيقية ، و توظيف إسهاماتها و إبداعاتها العلمية في تحقيق بنية فوقية معرفية تكون دعامة محورية ريادية ملهمة لحُداة ِ التجديد، و موجهًا لجهودهم المستهدفة إحداث تحول فكري و علمي جذري تؤسس و تبنى عليه ٳستراتيجية تنموية مُستدامة متكاملة الأهداف تتمكن بفضلها الأمة من اللحاق بركب الأمم المتقدمة.
(I-3)- الأهداف :
انبثاقاً من زخم رسالتها المنوَّه ٳليها أعلاه ، تتمثل أهداف أمانة التعليم العالي و البحث العلمي في المقاصد المحورية التالية :

1- الإشراف و التوجيه و الرقابة الفنية و الأكاديمية على أداء و أنشطة مؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي الحكومية و الأهلية و الأجنبية دون المساس باستقلالها و بالحرية الأكاديمية.
2- العمل المتواتر من أجل ترقية الأداء النوعي و الكمي لمؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي ، ذلك بالتجويد الكيفي لمخرجاتها ، عبر ٳعداد و تأهيل و تدريب و تنمية و صقل قدرات الأطر التدريسية و البحثية و بتيسير فرص الاحتكاك و التفاعل مع الخبرات العلمية العالمية .
3- استجلاب و توفير و تطوير معارف و كيفيات التوظيف الأمثل للتقانة المعاصرة تعزيزًا و دعمًا لقدرات مؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي.
4 - تنمية و تعزيز التعاون الثنائي و الجماعي الدولي ( الإقليمي و العالمي) في مجالات التعليم العالي و البحث العلمي ، من خلال ٳبرام اتفاقيات و توقيع بروتوكولات في مجالات التعليم العالي و البحث العلمي بين الأمانة و نظيراتها أمانات التعليم العالي و البحث العلمي في الدول الصديقة ، و هيئات المنظمات الدولية الحكومية و غير الحكومية و المؤسسات و المراكز الأهلية التي ُتعنى بالتعليم العالي و البحث العلمي.
5 - التنسيق مع الأمانات ذات الاختصاص (الخارجية ، المالية و التأهيل و التدريب المهني ... الخ) باقتراح تشريع القوانين و اللوائح الإدارية الضابطة و المنظمة لشؤون الٳبتعاث ٳلى الخارج للتدريب التخصصي و الدِّراسات الجامعية و فوق الجامعية و التقيد بتنفيذها .
6 - التنسيق مع الأمانات ذات الاختصاص (الخارجية ، المالية و التأهيل و التدريب المهني ... الخ) باقتراح تشريع القوانين و اللوائح الٳدارية الضابطة و المنظمة لشؤون الملحقيات الثقافية و التقيد بتنفيذها.
7 - تقديم تعليم عالي الجودة محكوم بمبدأ التخصيص العادل لفرص الدراسة بين طلاب الأقاليم وفقا لكثافتها السكانية ، قادر على تزويد المواطنين بالمعرفة و المهارات اللازمة ، ملائمة و تتكيف برامجه النظرية و التطبيقية مع احتياجات المجتمع و متطلبات تحديات المنافسة العالمية في عصر العَوْلمَة ِ ..
8 - اقتراح حجم ميزانية الأمانة و التوظيف الأمثل لها .
9 - وضع اللوائح الداخلية الضابطة و المنظمة لأداء الهيئات الٳدارية و التنفيذية لمنظومتها المؤسسية .
10- الاطلاع بأيَّة مهام تتعلق بشؤون التعليم العالي و البحث العلمي تناط بها من قبل جهات الاختصاص في الدولة .

(II)- منظومة الهيكل البنيوي المؤسسي لأمانة التعليم العالي و البحث العلمي :

تتشكل منظومة الهيكل البنيوي المؤسسي للأمانة من:
1- الهيئة العليا للتعليم العالي و البحث العلمي .
2- الهيئة الٳدارية - التنفيذية العليا.
3- المؤسسات الأكاديمية للتعليم العالي و البحث العلمي.
4- دوائر و إدارات شؤون مؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي.
5- الدوائر و الٳدارات الخدمية .
إليك فيما يأتي تفاصيل ذلك .
(II-1)- الهيئة العليا للتعليم العالي و البحث العلمي*(2) :

تتكون العضوية الكاملة للهيئة العليا للتعليم العالي و البحث العلمي من السادة / أمين أمانة التعليم العالي و البحث العلمي ، و ممثل لكل من أمانة المالية ، أمانة الخارجية ، أمانة التأهيل و التدريب، أمانة المرأة و الشؤون الاجتماعية ، أمانة الخدمة العامة ، أمناء التعليم العالي الٳقليميين ، رؤساء و مديري الجامعات الحكومية ، و الأهلية و الأجنبية المعتمدة القائمة في السودان ( باعتبار ما سيكون)*(3) ، رؤساء و مديري جامعات الصداقة المعتمدة و القائمة في السودان (باعتبار ما سيكون)*(4)، رؤساء و مديري جامعات التكامل (باعتبار ما سيكون)*(5) ، رؤساء و مديري جامعات الأمم المتحدة (باعتبار ما سيكون)*(6)، رؤساء و مديري فروع الجامعات القائمة في دول صديقة ( باعتبار ما سيكون )*(7)، رؤساء و مديري الكليات الجامعية الخاصة المعتمدة لدى أمانة التعليم العالي و البحث العلمي ، رؤساء و مديري المراكز العليا للبحث العلمي ، رئيس نقابة أعضاء هيئة التدريس في الجامعات و المعاهد العليا ، مندوب عن الخبرويين المعنيين بشؤون التعليم العالي و البحث العلمي ، اتحاد طلاب الجامعات و المعاهد و مراكز البحوث العليا. تشمل العضوية الٳستثنائية *(8) مندوب عن منظمة اليونسكو ، مندوب عن المنظمة العربية للتربية و الثقافة و العلوم (الألسكو ) و مندوب عن منظمة التربية و الثقافة و العلوم الأفريقية.
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
هوامش :

*(1)- أمانة التعليم العالي و البحث العلمي هيئة عامة ذات شخصية قانونية اعتبارية تنشأ بمقتضى أحكام وثيقة قانونية تحدِّد أهدافها و مهامها الوظيفية العامة و تقرِّر صلاحيات سلطاتها الٳدارية و التنفيذية .
*(2)- الهيئة العليا للتعليم العالي و البحث العلمي هي كيان عام ذو شخصية قانونية اعتبارية مستقلة، مرتبط ٳداريًا بالأمانة و يُكمِّل فنياً مهاما ، يُنشأ بمقتضى أحكام وثيقة قانونية تحدِّد مهامه الوظيفية العامة و تقرِّر صلاحيات سلطاته الٳدارية و التنفيذية .
*(3)- تشجع الأمانة الاستثمار الأجنبي في مناحي التعليم العالي و البحث العلمي سيما التقني وفق أحكام القوانين و اللوائح التنظيمية و الإجرائية التي يُرخص بمقتضى أحكامها لمؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي الأجنبية تأسيس مؤسساتها و مزاولة أنشطتها العلمية التعليمية و البحثية العليا في السودان .
*(4)- تشجع الأمانة الدول الصديقة ٳنشاء مؤسسات للتعليم العالي و البحث العلمي سيما التقني في الأقاليم المتضررة بالحروب و تلك الأقل حظ في التنمية ، ذلك عملا بمقتضى أحكام القوانين و اللوائح التنظيمية و الٳجرائية التي يُرخص بمقتضى أحكامها لمؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي الأجنبية تأسيس مؤسساتها و مزاولة أنشطتها التعليمية و البحثية العليا في السودان.
*(5)- تشجع الأمانة الدول الصديقة التي لها حدود مشتركة مع السودان ٳنشاء مؤسسات للتعليم العالي و البحث العلمي سيما التقني في الأقاليم المُتاخمة للحدود بهدف توثيق و تمتين و تعزيز و تنمية العلاقات الأخوية التكاملية بين الشعوب ، ذلك عملا بمقتضى أحكام القوانين و اللوائح التنظيمية و الٳجرائية التي يُرخص بمقتضى أحكامها لمؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي الأجنبية تأسيس مؤسساتها و مزاولة أنشطتها العلمية التعليمية و البحثية العليا في السودان.
*(6)- تسعى الأمانة بإصرار و ُتهيب و تلتمس من منظمة الأمم المتحدة للتربية و الثقافة و العلوم ٳنشاء مؤسسات للتعليم العالي و مراكز للبحث العلمي سيما في مجالات الدِّراسات التقنينة (على قرار المعهد العالي لإعداد و تأهيل و تدريب المعلمين في أم درمان، معهد الأمم المتحدة الجامعي لتنمية البحوث الاقتصادية في هلسنكي ، معهد الأمم المتحدة الجامعي للتقانة الحديثة في ماسترخت - هولندا ، معهد الأمم المتحدة الجامعي لتنمية الموارد الطبيعية في أفريقيا – أكرا، معهد الأمم المتحدة الجامعي العالمي للتقانة - ماكاو ، معهد الأمم المتحدة الجامعي للدراسات
التقنية المتقدمة - طوكيو ، جامعة الأمم المتحدة للسلام – كوستا ريكا ...الخ ) على أنْ تعطى الأولوية للأقاليم المتضررة بالحروب و تلك الأقل حظ في التنمية.
*(7)- تشجع الأمانة الدول الصديقة على ٳنشاء فروع لجامعاتها التقنية القائمة في بلدانها و مراكزها العلمية العليا التي تعنى بالبحوث التطبيقية ، بهدف توثيق و تمتين و تعزيز و تنمية العلاقات العلمية و دعم مسار التنمية في السودان ، على أنْ تعطى الأولوية للأقاليم المتضررة بالحروب و تلك الأقل حظ في التنمية ، على أنْ يتم تأسيسها وفقا لمقتضيات أحكام القوانين و اللوائح التنظيمية و الٳجرائية التي يُرخص بمقتضى أحكامها لمؤسسات التعليم العالي و البحث العلمي الأجنبية تأسيس مؤسساتها و مزاولة أنشطتها التعليمية و البحثية العليا في السودان.
*(8)- يحق للمتمتع بالعضوية الاستثنائية حضور اجتماعات الهيئة العليا للتعليم العالي و البحث العلمي و المشاركة في مناقشة موضوعات محاضر اجتماعاتها و تقديم مقترحات و مشاريع تتعلق بشؤون التعليم العالي و البحث العلمي ٳلا أنَّه لا يتمتع بحق التصويت .
إعداد أمانة التعليم العالى والبحث العلمى لحركة العدل والمساواة السودانية
البروفسير موسى الباشا
أمين الأمانة



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • صندوق التنمية الإفريقي الصيني: السودان يتمتع بمشاريع إستثمارية واعدة
  • بيان من رابطة المحامين والقانونيين السودانيين ببريطانيا

    اراء و مقالات

  • جريمة اغتيال الدولة السودانية بقلم د . الهادي عبدالله ادريس ابوصفائر
  • دول ما بعد الربيع العربي وتحديات سيادة حكم حقوق الانسان، (ليبيا نموذجاً) بقلم محمد بدوي
  • واشنطن تقول للبشير وانَّك لتعلم ما نريد بقلم الفاضل إحيمر
  • توقع عودة الشركات الامريكية رئيس الجمهورية يسمي الأشياء باسمائها، ويشكر قطر لدعمها
  • الروائي والشاعر الدكتور بُشرى الفاضل / وجه آخر
  • مُفحضة يُمه! بقلم رندا عطية
  • صناعة المستقبل السياسي: مقاربة بين فرنسا و السودان بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • العنصرية ومأزق الهوية بقلم عبدالعزيز ابوعاقلة
  • القمة السعودية الامريكية الواقعية وعدم المجاملة او حروب مدمرة بلا نهاية بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • اوجاع تخص السو دان لاغير بقلم حيدر احمد خير الله
  • هيبة الحاكم بقلم د. عارف الركابي
  • سؤال الهوية والتغيير بقلم عبد الله الشيخ
  • كلام القصير..!! بقلم عبد الباقي الظافر
  • مجرد (عيِّل) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المذهب الظاهري في الفقه الإسلامي بقلم الطيب مصطفى
  • التضامن بين اليأس والإحباط والأمل والرجاء الحرية والكرامة 21 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • عندما تموت الرحمة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • عقار وعرمان وسياسات التخبط.. بقلم علوية عبدالرحمن عبدالله
  • غسيل أمخاخ المائة الأوائل في القصر الجمهوري!! بقلم عثمان محمد حسن
  • الرئيس البشير،الإمام الصادق المهدى ومولانا الميرغنى:متى سيتنازلون لغيرهم عن القيادة ؟

    المنبر العام

  • سياحة طبية - الشخير وأمراض النوم الاخرى -فيديو محاضرة بروفسور محمد عثمان حسن - مسقط
  • السعودية تبيع عمر البشير والسفاح يواصل مرمطة سمعة الوطن والتهافت والإنكسار!
  • طريق الصفقات: زيارة دونالد ترمب بين العرب و إسرائيل.. يسري فودة من DW فيديو
  • هل ستتخطى الخرطوم شروط رفع العقوبات.. عمر اسماعيل في فرانس 24 فيديو
  • الفكر المتطرّف؛ كيف يصبح الناس العاديّون متعصّبين
  • بشة: إعتذارك ما بفيدك .. هاك النقلة دي
  • تعزية للرفاق في الحركة الشعبية والداخل
  • اعتذار سيدي الرئيس يفوت الفرصة على المتربصين...
  • لله درك سيدي الرئيس
  • طلاب يقاطعون الامتحانات بجامعة البحر الأحمر
  • فشل الموسم الزراعي…الشرطة تطارد مزارعين بالجزيرة
  • خسائر بالمليارات لشركات تأمين في السودان وقرار عدلي بتوسيع المساهمة بـ”سوداتيل”
  • حفظك الله سيدي الرئيس
  • ونسة الضكير للضكير النوم اخير
  • بيان عاجل وهام من سكان قرية الترامباب(القدم ليهو رافع)
  • ربّك يجازي الخدعوك لمهالِكِ الشر أودعوّك . إهداء لزول عارف نفسو ...
  • رسالة لعمر حسن أحمد البشير
  • اها فلان جاى وللا؟..بق بق يلتقى مشغل بوفية سفارة امريكا ب الرياض
  • والله انا لو كيسي فاضي انت ما عندك كيس من أساسو!
  • ألإنقاذ....تيتي ...تيتي...!
  • البشير يعتذر
  • إثيوبيا: حلايب وشلاتين يمكن أن تكون منطقة تكامل لكن لا بد من الإعتراف بسودانيتها
  • صحف ألمانية: نشوة السعودية بزيارة ترامب ربما سابقة لأوانها
  • الدائرة واتساب .. أول لفة (ناس الكوتشينة فقط).. يوجد جوكر بايظ والجرة عند تراجي
  • الفنانون المشاركون في حفل محاربة المجاعة بجنوب السودان Musician and to fight famine in South Sudan
  • حكومة ما فيها (وزير عدل)..يقدل فيها وزير الدولة بـ (الاتصالات)
  • زي دا يعمل شنو ؟!#
  • موظفة منذ 30 عاماً في وكالة الأستخبارات الأمريكية (CIA)، تولت منصب نائب مدير الخدمة السرية الوطنية
  • حوار سفير الامارات بالخرطوم نشر في أخرلحظة
  • ختام فعاليات اسبوع التراث السوداني بإمارة الشارقة