خلال مراسم التسليم والتسلم اليوم وزير المعادن الجديد: سنكمل ما بدأه الكاروري ولن نهدم ما بناه

خلال مراسم التسليم والتسلم اليوم وزير المعادن الجديد: سنكمل ما بدأه الكاروري ولن نهدم ما بناه


05-14-2017, 06:24 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1494782669&rn=0


Post: #1
Title: خلال مراسم التسليم والتسلم اليوم وزير المعادن الجديد: سنكمل ما بدأه الكاروري ولن نهدم ما بناه
Author: اخبار سودانيزاونلاين
Date: 05-14-2017, 06:24 PM

06:24 PM May, 14 2017

سودانيز اون لاين
اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر


خلال مراسم التسليم والتسلم اليوم وزير المعادن الجديد: سنكمل ما بدأه الكاروري ولن نهدم ما بناه
الخرطوم:
أكد وزير المعادن البروفيسر هاشم على سالم أن وزارة المعادن ستكون الوزارة الرئيسية للخروج بالإقتصاد السوداني من النفق الضيق الذي يمر به، خاصةً وأن المعادن وزارة يعول عليها الشعب السوداني. وكشف الوزير خلال مراسم التسليم والتسلم بين الوزيرين اليوم (الأحد) بحضور مدراء الوحدات والشركات التابعة لوزارة المعادن، أكد أن برنامج الدولة خلال المرحلة المقبلة سيكون تطوير قطاع الزراعة وذلك بالصرف عليها من قطاع المعادن. وأكد هاشم أنه سيكمل ما بدأه د. أحمد محمد محمد الصادق الكاروري وسيبني على البناء الذي وزاد "سنبني على بناء الكاروري ولو قمنا بهدم ما بناءه سنظل كما نحن ولن نذهب إلى الأمام" وسنواصل المشروعات التى بداءها وأسسها ونطورها.
من جهته أكد وزير المعادن السابق د. أحمد محمد محمد الصادق الكاروي أن المعادن أصبحت من أهم القطاعات وما إهتمام البنك الدولي بقطاع المعادن السوداني في تقريره الذي صدر بداية الأسبوع الحالي إلا خير دليل و الذي أكد أن السودان ياتي في المرتبة الثالثة إفريقياً في إنتاج الذهب بعد جنوب إفريقيا وغانا، مشيراً إلى أن صادر الذهب خلال العام الماضي بلغ (37%) من حجم الصادرات بعائدات بلغت مليار ومائتي مليون دولار، لافتاً إلى أن الوزارة تهدف إلى زيادة الإنتاج خلال العام الجاري وبالتالى زيادة الصادر، مؤكداً إن العمل فيها سيمضي إلى الأفضل في عهد الوزير الجديد البروفيسور هاشم على سالم وسيجد كل الدعم من الإدارات ووحدات الوزارة المختلفة. يذكر أن مراسم التسليم والتسلم شملت تسليم (23) وثقيقة أبرزرها قانون الثروة المعدنية لسنة 2015 وقانون المجلس الجيولوجي.




أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 14 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • البشير: بفضل القرآن الكريم ظل السودان محروساً
  • البشير: الطرق الصوفية أصلحت المجتمع بقيم الدين الإسلامي
  • حرم رئيس الجمهورية وداد بابكر: السرطان أصبح يشكل ضغطاً على المؤسسات الصحية
  • مصرع وإصابة 30 في تجدد القتال بين (الهبانية) و(السلامات)
  • شركة نمران السعودية : ظروف الاستثمار في السودان مواتية و مجدية
  • قوات مصرية تُطلق النار على معدِّنين داخل الحدود السودانية
  • (155) مليون دولار لإنشاء شبكة قطارات الخرطوم
  • الدفاع :الطيران المدني ضعيف وسودانير تعمل بالخسارة
  • دعم قطري لمرضى الأذن وزراعة القوقعة بالسودان
  • احتجاجاً على منعهم من دخول القصر الجمهوري مسؤولان باتحاد الصحفيين يجمدان عضويتهما
  • أكبر برنامج إعلامي مشترك بين السودان والإمارات
  • قيادي برلماني: منصب نائب رئيس وزراء لا يوجد في الدستور
  • ندوة للجالية السودانية بلندن عن الانتخابات البريطانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن تقسيم كيكة السلطة فى السودان
  • بعثة مشتركة بين الأمم المتحدة وحكومة السودان تزور موقع سورتوني للنازحين بولاية شمال دارفور
  • الإمام الصادق المهدي يرسل برسالة تهنئة للرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون بمناسبة توليه المنصب

    اراء و مقالات

  • شهادة دكتوراه وزير العدل المزورة بقلم د.آمل الكردفاني
  • ظاهرة التصحر السياسي والوطني في الساحة الفلسطينية وماذا بعد! بقلم سميح خلف
  • أداء القَسَم هل هى عبادة أم عادة بقلم عمر الشريف
  • ما يحضر للمنطقة خلال زيارة ترامب للسعودية بقلم فادى عيد
  • انقذوا مصر من الانهيار بقلم إسحق فضل الله
  • إسلاميين (نُص كُم)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • وزير كيري..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • ضحكتك بالدنيا !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحركة الإسلامية وفقدان البوصلة!! بقلم الطيب مصطفى
  • ثم ماذا بعد تشكيل الحكومة ! بقلم حيدر احمد خير الله
  • تغليب الخيار الديمقراطى كأساس للوفاق الوطني بقلم نبيل أديب عبدالله
  • حكومة الوفاق خيار حوار أم إملاء خليجي بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • سقوط الهمم ..وشراء الذمم ..مجلس مالك عرمان القيادي (أنموذجا) وشنطة العميد ج ك.. بقلم عبدالغني بريش
  • الانشغال عن الأسرى خطيئة وإهمال قضيتهم جريمة الحرية والكرامة 19 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • الطيران المدني : السودان يعتزم تأجير مطاراته للمستثمرين
  • Western envoys shun Qatar event attended by Sudan's Bashir
  • الحسن الميرغني يلوح بالاستقالة ومكتب الميرغني يعكف على اختيار بديل لمنصب مساعد الرئيس
  • في زيارته الأولى الخارجية : هل سيلتقي رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بالرئيس الوحيد المطلوب من قب
  • لوفتهانزا الألمانية ستحلّق قريباً في سماء الخرطوم
  • اغلاق "مول عفراء" خوفاً من تعرضه للنهب بواسطة جيش حميدتي
  • البرلمان العربى يطالب الكونجرس برفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب
  • بعد رفع الحظر، سيرتفع الدولار للحوجة الماسة له بعد أن ينخفض قليلا او كثيرا.
  • معاوية الزبير إلي برلين مستشفيا
  • لاول مرة السودان خارجها: لائحة امريكية للدول الراعية للارهاب
  • أغلاق "مول عفراء" خوفاً من تعرضه للنهب بواسطة مرتزقة حميدتي ..
  • بدل الورجغة دبّرو حالكم ل 2020
  • توفير النقد الاجنبي للعلاج والعمرة والسياحة ب 5 مصارف
  • هبوط اسعار الدولار بالخرطوم....
  • اتجاه لتعيين محمد أحمد سالم وزيراً للعدل في السودان
  • الإثنين 15 مايو 2017 الموعد النهائي لإستقاله أصحاب الشهادات المزورة في تنزانيا البلغ عددهم 9.932
  • الوزير أبراهيم الميرغني يكتب !!#
  • انا لله و انا اليه راجعون ... الكباشي الصافي النور
  • وزير العدل المرشح يتهم كادر بالشعبي و يقول انه طامع جدا بالتمسك بالمنصب
  • وفاة عميد الصحافه السعوديه تركى السديري رئيس تحرير جريدة الرياض السابق .. انا لله وانا اليه راجعون
  • تدشين النسخة الثالثة من جائزة «أفرابيا» بمشاركة هشام الجخ بالسودان
  • انطلاق فعاليات أسبوع التنمية المستدامة بالجامعة العربية
  • الوزير ده مالو ما حلف زي رفاقتو ؟
  • Spring has come
  • حصحاص قعر النضم ...ابراهيم الميرغنى يرد على منتقديه...
  • الأستاذ ميرغني ديشاب ,,,,,,, عملاق حلفا وهرم النوبة ,,
  • وصف لي
  • المشيُ على الجُثثِ
  • الهُدنةُ المُتوهَّمةُ
  • محاضرة صوتية :الطريق الى الامم الحرة
  • مسعولين من الخير دحين بكرى ادى قرد الطلح ملاسى وزارة باقى سمعى تقل ونظارتى روحتها
  • الدَّسُوسَة: مهرجانُ ملكاتِ الجمالِ الريفى بِمُنحنى النيل.
  • تأجيل قمة رؤساء دول حوض النيل لمنتصف يونيو المقبل بـ"كمبالا"
  • مات الصافي كباشي ، عليه فاليبكي البواكي
  • حكومة البؤس الوطني في السودان مقال لعبد الوهاب الأفندي