الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تطالب بالحكم الذاتي لإقليم البجا و تعلن الكفاح و تخرج عن (

الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تطالب بالحكم الذاتي لإقليم البجا و تعلن الكفاح و تخرج عن (


05-13-2017, 09:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1494709173&rn=0


Post: #1
Title: الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة تطالب بالحكم الذاتي لإقليم البجا و تعلن الكفاح و تخرج عن (
Author: اخبار سودانيزاونلاين
Date: 05-13-2017, 09:59 PM

09:59 PM May, 13 2017

سودانيز اون لاين
اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة
مكتبتى
رابط مختصر





بسم الله الرحمن الرحيم
بيان هام
إعلان المطالبة بالحكم الذاتي و خروج الجبهة الشعبية المتحدة عن الحوار الوطني ( الأكذوبة )

التحية لشعب البجا و لثوار شعبنا الأمجاد والحرية لسوداننا الذي يقتله ويمزقه نظام التمييز العنصري

معلومٌ إنّ الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة بقيادة رئيسها ومؤسسها ونائب رئيس الجبهة الثورية سابقاَ الاستاذ سيد علي أبوامنة - والتي هي عضو الجبهة الثورية السودانية و عضو نداء السودان - كانت قد قررت في العام الماضي تجربة الفرصة التي اُعتقد إنها قد اتيحت من خلال منبر للحوار كان يمكن أن يكون أوسع من المنابر التي سبقته و التي سعى النظام والوسطاء لحصرها في مسارين محددين اما في مسار المنطقتين ( جبال النوبا والنيل الازرق )، أو في مسار دارفور عبر إلحاق الحركات بوثيقة الدوحة، مما جعل قضية إقليم البجا/شمال شرقي السودان خارج اطار الاهتمام وخارج المسارين، و كان ذلك في منبر أديس أبابا برعاية الوسيط الافريقي تابو مبيكي و أعضاء آليته الذين نصحوا الفصائل غير المسلحة بالانضمام للحوار الوطني مؤكدين على جدواه و ضماناته، فكان انضمام الجبهة الشعبية للحوار الوطني ( المزعوم ) بقاعة الصداقة بالخرطوم، إثر تأكيدات مباشرة من رئاسة الجمهورية و لجنة الحوار باستصحاب رؤية الجبهة في حل قضايا البلاد عامة و شرق السودان على وجه الخصوص، و كذلك ضمان عدالة المشاركة في المؤتمر و التعهد بوضع رؤى الجبهة ضمن التوصيات و تنفيذ المخرجات و تأكيد تمثيل القوى المشاركة في لجنة ٧+٧ بتوسعتها ، الا ان الأمر في محصلته أصبح مجرد مهرجان سابق الإعداد و النسج، و حشد مفبرك سلفاً تتلاعب ب(مجرياته) و (تفاصيله) و (مشاركيه) و (خاتمته) الاجهزة الأمنية للنظام و الحزب الحاكم بتزييف الإرادة و التلاعب بتوصيات اللجان و المخرجات و تغييرها بان تعرض على المشاركين توصيات فيها رؤيتهم فيوافقون عليها، بينما تأتي التوصيات النهائية مختلفة تماما عن التي عرضت اولاً، هذا غير التنكُّر للحريات التي هي أساس كل شيئ، و غير الوصاية والغش والخداع الذي مورس في كل مراحل سير الحوار (الأكذوبة)، بدأ من رفض تسجيل الأحزاب حتى لا تستوفي المعايير التي سبق أن وضعتها الحكومة للمشاركة و منها أن يكون الحزب مسجلاً، الى الاصرار على تصنيف بعض الاحزاب السلمية واعتبارها ضمن الحركات المسلحة، و تمزيق الحركات و تفتيتها لاضعاف فعاليتها داخل مؤسسات الحوار و من ثم اضعاف تمثيلها في الحكومة القادمة - كعادة النظام - وإقصائها عن المشاركة الفاعلة، و ذلك باستخدام الأساليب القذرة مثل الفتن و الدسائس و الاشاعات و غير ذلك.

و بعد طول صبر على مل ما ذكر من تجاوزات واحتمالِ لكل الصعاب و التعقيدات في سبيل أن يحتكم القائمون على هذا المؤتمر المفبرك لصوت الوطن المصاب، وبعد تكرار الطرق على مواطن الخلل لم نجد من رئاسة الجمهورية سوى التعنت و اغلاق الابواب والتجاهل و الصمت والإبعاد من كل اللجان و الاجتماعات و اللقاءات، مع عرض هزيل بالمشاركة على مستوى موقع وزير ونائب والي وموقع تشريعي ولائي، و بعد تأكدنا التام من عدم رغبة الحكومة وحزبها وأجهزة أمنها و رئاستها في أن يتم تنفيذ مخرجات الحوار بشكل محايد، أو في منع مؤسسات الحكومة من التلاعب بالقوى المشاركة و بالتوصيات والمخرجات وشكل مشاركة القوى التي ائتلفت لأجل الوطن وليس لصالح اعادة تزيين حكومة البشير و اعادة تدويرها وسرقة الأمل السوداني بان يشارك الجميع في اعادة بناء السودان بما يضمن (الحريات) و ( العمق القومي الفعلي) و محاربة (العنصرية) و تفريغ الأحقاد و إطفاء الحروب التي تستعر بكل جنبات الوطن الذي يموت بين رحى العنصرية العميقة للنظام المزمن والممثلة في أجهزة النظام الأمنية المتعددة وسندان المؤتمر الوطني الذي يتهاوى تحت ضربات براغماتية النظام الوصولي الجديد الذي يتشكل الان، والذي سيحطم ما تبقى من السودان بناء على عدم كفائة من يستخدمهم الطامعون لابتلاع بلادنا و استخدامها كعبد عالمي مقابل الإبقاء على النظام بشكله الجديد غير المؤهل للقيادة - و بالاحرى غير ناضج فكريا او من حيث القدرات والشرعية لقيادة وطن بحجم السودان، ولا يمتلك الارادة والمعرفة لتفكيك مشكلات بقدر تعقيد مشكلات السودان - و بعد تأكدنا من عدم التزام رئاسة الجمهورية بتعهدها بتنفيذ المخرجات استنادا على كل ما ذكر، قررت قيادة الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة برئاسة القائد سيد علي أبوامنة الآتي :

أولاً : إعلان رفض الجبهة لمقترح المشاركة المقدم من الرئاسة، و الخروج والنأي التام عن هذه المهزلة التي سميت باطلاً بالحوار الوطني بالخرطوم، و الإنضمام للسواد الأعظم من السودانيين في مسيرتهم المستمرة لتحرير البلاد من هذه الطغمة الفاسدة التي تنتهج العنصرية والتمييز العرقي والمحو و الإبادة العرقية أساسا و قانوناً غير معلناَ لحكم البلاد ضد كل من يرفض الخضوع والاذعان والاستسلام.

ثانيا : تعلن الجبهة إن الحوار الوطني المزعوم لم يكن مُدارا بحياد، و تم فيه التزوير والخداع والاملاء و تعويق المشاركة الحرة، وبالتالي تم توجيه مخرجاته بواسطة الحكومة في تزوير واضح لارادة الشعب واعطاء الحكومة العنصرية القابضة والنظام العنصري العميق والمزمن شرعية زائفة، بغرض اعادة تدوير النظام ذاته، بالتالي نؤكد انه (ليس حواراً وطنيا ) و إنه (لن يحل اي مشكلة وطنية)، انما هو (تحالف للتيار الاسلامي الإخواني) بشقيه ( الشعبي والوطني) و هو أمر خططت الحركة الاسلامية السودانية لجمع صفها عبره لتخدع العالم مرة أخرى كما فعلت في بداية الإنقلاب على الديمقراطية والشرعية، و هو ما سيفاقم القضايا و يزيد الفتن والفرقة و سيشعل المزيد من الحروب في بقية الاطراف المحبطة بعد أن علّقت آمالها بالسلام - تلك الآمال التي اهدرها النظام الدموي المزمن و اجهزته الامنية والسياسية العنصرية.

ثالثا : نعلن إن رؤية الجبهة الشعبية التي قدمناها للجنة الحوار والتي قامت على محاور الحكم الستة وشملت النظام الفيدرالي القائم على الاقاليم الحاكمة لنفسها والمشارِكة في حكم المستوى الفيدرالي بما يوازي قدراتها، والمجلس الرئاسي المنتخب من كل الاقاليم، و حكام الاقاليم المنتخبين، والهيئة التشريعية التي تتضمن مجلس أهلي للادارة الأهلية، ومجلس أقاليم قومي، بجانب البرلمان القومي، و مجالس إقليمية بالاقاليم، و اجراءات للمحاسبة، و أن تُخصِص الأقاليم نسبة محددة من اموالها للمركز لمقابلة المسؤوليات الفيدرالية المعروفة فقط - نؤكد بانه لم يتم تضمينها أو وضعها ضمن التوصيات والمخرجات النهائية - حسب ما أظهر لنا في النسخ التي عُرضت علينا ثم سحبت، و كذلك تم تغييب الكثير من الرؤى والتنكُّر لأهم التوصيات وأكثرها ارتباطا بالتغيير الحقيقي و تفكيك القضايا الأساسية و الأهم في البلاد وهي ما تعلق بالحريات وقانون الأمن.

رابعاً : تؤكد الجبهة إن حكومة التي تم إعلانها مؤخراً بواسطة نائب رئيس الجمهورية ما هي إلا قناع على ذات الوجه الإرهابي القديم لحكومة الرجل الواحد التي أريد تمويه ملامحها بإفتعال حوار مزيف وبالتالي خداع العالم، و نحن إذ نؤكد ذلك فاننا نتبرأ من مشاركتنا في ذلك الحوار ونتبرأ مما عرف بالوثسقة الوطنية و نعلن رفض قيادة الجبهة والاعتذار عن قبول ماقدم لها من مقترح للمشاركة و نعلن عودة الجبهة لموقفها الاصيل في النضال لأجل القضايا التي أسست لأجلها بعد إنكشاف خدعة حوار جهاز أمن البشير.

خامساً :تؤكد قيادة الجبهة الشعبية لجماهيرها في إقليم البجا و للشعب السوداني كافة و للقوى الوطنية السودانية ممثلة في نداء السودان بكل فصائله وللوسيط الأفريقي والجامعة العربية والأمم المتحدة واعضاء الترويكا بأن ماتم في قاعة الصداقة بالخرطوم لم يكن حوارا سودانيا حقيقياً، و كان يفتقر لكل مقومات الحوار الوطني المعروفة، وقد شهدنا ذلك من خلال انضمامنا له سعياَ للسلام، فتأكد لنا من داخله بانه كان محض مهرجان صوري لخداع العالم و المجتمع الدولي و الوسيط الافريقي و القوى السياسية السودانية، و نناشد الجميع للدفع باتجاه تأسيس منبر شامل لحوار حقيقي تديره جهة محايدة و تشرف عليه المؤسسات الأممية و يقوم على المعايير المعروفة والمتبعة و لا يخضع لارادة الأجهزة الأمنية للدولة ، و إلّا ! فان السودان سوف تتآكله الحروب ويصبح مستنقعا عالمياً لتصدير الارهاب والموت واللا إستقرار.

أخيراً : تؤكد الجبهة الشعبية استمرارها في درب النضال - بكل الوسائل - متمسكة بحق الإقليم في الحكم الذاتي، و ذلك بالعمل مع الجميع لتغيير نظام الخرطوم نظام التمييز العنصري بكل الوسائل الممكنة، و تعلن تمسكها برؤيتها المذكورة اعلاه، و بحق أبناء كل الأقاليم السودانية المعروفة الأخرى في (ادارة أقاليمهم كاملة) مع (المشاركة في حكم المركز) بما يكافئ إسهام الإقليم الشامل بشريا وإقتصاديا و حضاريا ..الخ، و إننا لا نعتبر ذلك منحة يتصدق بها القصر الجمهوري على أصحاب البلد، انما حق أصيل لا ولن تقوم للسودان قائمة بدون اعتماده اساساً للحكم الفيدرالي الواضح، و تحذر الجبهة بانه اذا ما تمكن النظام من اقناع العالم بهذا الحوار و أعاد انتاج نفسه بوجه جديد ، فسيكون ذلك بداية النهاية لما عُرف بالسودان بشكله الحالي، وستكون الجبهة الشعبية المتحدة للتحرير والعدالة أول من سيطالب بحق تقرير المصير لاقليم البجا و الاستقلال التام عن هذا الكيان الهيموجيني العنصري المختل، حيث لا يمكن للعالم ان يرغمنا كشعوب متعددة للبقاء غصبا تحت نير نظام عنصري و دموي متجبر. و ستقوم أيضاً قيادة الجبهة الشعبية بتنوير شامل لقيادة نداء السودان ممثلة في السيد الإمام الصادق المهدي و قيادة الجبهة الثورية السودانية ممثلة في د.جبريل إبراهيم والوسيط الأفريقي والمبعوثين الأمريكي والأوربي وجميع المراقبين الأممين والدوليين حول حوار البشير الأكذوبة و المخاطر المحدقة التي ستسفر عن هذه الألاعيب التي يقدر ثمنها بوطن كامل وإستقرار إقليمي شامل.

سنحرر بإذن الله أرضنا من العنصرية والارهاب مهما كلف ذلك من زمن و من جهد و أرواح
ثورة حتى النصر
و التحية لشهداء البجا الأحرار ولكل شهداء الوطن

إعلام الجبهة


أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 مايو 2017

اخبار و بيانات

  • البشير: بفضل القرآن الكريم ظل السودان محروساً
  • البشير: الطرق الصوفية أصلحت المجتمع بقيم الدين الإسلامي
  • حرم رئيس الجمهورية وداد بابكر: السرطان أصبح يشكل ضغطاً على المؤسسات الصحية
  • مصرع وإصابة 30 في تجدد القتال بين (الهبانية) و(السلامات)
  • شركة نمران السعودية : ظروف الاستثمار في السودان مواتية و مجدية
  • قوات مصرية تُطلق النار على معدِّنين داخل الحدود السودانية
  • (155) مليون دولار لإنشاء شبكة قطارات الخرطوم
  • الدفاع :الطيران المدني ضعيف وسودانير تعمل بالخسارة
  • دعم قطري لمرضى الأذن وزراعة القوقعة بالسودان
  • احتجاجاً على منعهم من دخول القصر الجمهوري مسؤولان باتحاد الصحفيين يجمدان عضويتهما
  • أكبر برنامج إعلامي مشترك بين السودان والإمارات
  • قيادي برلماني: منصب نائب رئيس وزراء لا يوجد في الدستور
  • ندوة للجالية السودانية بلندن عن الانتخابات البريطانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن تقسيم كيكة السلطة فى السودان
  • بعثة مشتركة بين الأمم المتحدة وحكومة السودان تزور موقع سورتوني للنازحين بولاية شمال دارفور
  • الإمام الصادق المهدي يرسل برسالة تهنئة للرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون بمناسبة توليه المنصب

    اراء و مقالات

  • فوبيا البحث عن الشُهرة و إلتفات الآخرين ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • مام تحدي التنسيق ومحك الاختبار كفاءات، وخبرات وعلاقات خارجية ثرة لوزراء القطاع الاقتصادي تحليل: د.أ
  • حتى لا ننسى سهير عبدالرحيم بقلم شهاب طه
  • موصلات بلا رقابة بقلم د.أنور شمبال
  • القاص الفلسطيني مازن معروف نكات للمسلحين بقلم د. أحمد الخميسي
  • حكايتى مع قناة 24 الفرنسية القسم العربى ! بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • النكبة أم المصائب بقلم د. فايز أبو شمالة
  • علي عبد القيوم: جديدة علينا وسط الغيم جديدة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ديكورات تجميل التسلط بقلم خالد عثمان
  • مفكرتي: وادي سيدنا الثانوية (4): الشيخ احمد المصطفى: الهيولة بقلم محمد علي صالح
  • الإنقاذ تُحاول ان تتشاطر على خُصومها .. فتخدع نفسها وتُفاقم أزمتها بقلم ادروب سيدنا اونور
  • مجزرة الطنطورة تؤكد وحشية الجيش الإسرائيلي بقلم د.غازي حسين
  • البغدادي، الصيد الثمين بقلم د. غسان السعد/مركز المستقبل للدراسات الستراتيجية
  • مفخرة حقاً بقلم كمال الهِدي
  • اعفاء الفريق طه ،، و[فتونة] مساعد الرئيس على الصحفية [سهير عبدالرحيم] ... بقلم جمال السراج
  • لا جديد في الموضوع..! بقلم عبد الله الشيخ
  • سر المهنة..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • سهر فاطمة !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • من سيدفع لحكومة الوفاق الوطني ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مبارك الفاضل ونظام الاخوان ونقص القادرين علي التمام بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • أيها الناس، كلمة ( نسوي شنو؟!) لا تليق بكم! بقلم عثمان محمد حسن
  • كمرد ياسر عرمان وحماقة الثور الذي كسر قرنيه على الصخرة مثال بقلم محمود جودات
  • ست البيت" ومملكتها المحبوبة بقلم نورالدين مدني
  • الإمام المهدي وعالمية الفكرة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الدكتور مضوي إبراهيم و العدالة المفقودة بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • أنتبه الشعب السوداني في غيبوبة !!! بقلم الطيب محمد جاده
  • قمة ترامب المؤشرات والدلالات..!! بقلم سميح خلف

    المنبر العام

  • القامة على مهدى ... فايزة عمسيب تبلغك تحياتها ....
  • اليوم العالمي للمتاحف 18 مايو
  • اغنية سودانية للمغتربين بس لاتبكى ( ياغربة مالك بى / صوت الفنان عيد سعيد ) 2017 Sudanese
  • موظف سوداني من معتمدية اللاجئين يرحب بالنازحين الجنوبيين في راجا
  • مائة مليار دولار سلاح؟!
  • السياسة والعباءة ، يوسف الكودة في حضرة السذاجة السياسية
  • الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في العالم
  • الإندبندنت: هذان الرجلان هما الأخطر في العالم
  • بعد فضيحة الكوليرا.. إعفاء جميع طاقم حكومة النيل الابيض
  • سؤال إلى محبي اللغة العربية .. ما سبب حذف حرف العلة في: كن جميلا تر الوجود جميلاً
  • الجيش السوداني يعلن مقتل اثنين من جنوده في اليمن لهم الرحمة
  • البشير- أحب قراراتي و أفضلها تكوين قوات الدعم السريع
  • من جريدة الهندي عزالدين ودمتم !؟#
  • حلايب السودانية: وثائق اممية – يريطانية – امريكية....؟
  • ..وخدوات العاجز لن تصل..الى مدخل ذاك الباب...!
  • السد العالي خرج من الخدمة والجوع يضرب مصر ..
  • المدير التنفيذي لرابطة جمعيات الصداقة العربية الصينية:انعقاد ملتقي السفراء الشباب الاسبوع المقبل با
  • لحنة قنصلية تجتمع وتنهي المشكلات المعلقة بين مصر والسودان التي تواجه مواطني البلدين
  • تعيين الفريق طه عثمان وزير دولة برئاسة الجمهورية
  • 75 ألف هجوم إلكتروني في 99 بلدا بهدف طلب فدية مالية
  • آآآآآلمريود بكري ابوبكر .. مرسلاني ليك ست البنات بت كمبال قالتلك مو قادرة تدخل !!
  • حامد ممتازو”أرو” .. من شرفة قاعة الصداقة إلى مجلس الوزراء
  • هل وزيرا للعدل مزوراتي و القطرين رفتوه؟!
  • المال
  • حكومة الاخفاق الوطني
  • تمخض الجبل فولد فار حكومة الشقاق الوطني ؟
  • لماذا طارت السياسية الانيقة من التشكيل الوزاري ؟
  • صواعق تؤدي الى وفيات واصابات بشرق السودان
  • آيات الناشطة الجوالة .. ترفع راية الدفاع عن حقوق النساء
  • المهدي بالقضارف : شركاء الانقاذ (حيدوهم عربات ومرتبات لكن سلطة كو)
  • مجلس إقليم النيل الأزرق يؤكد ولاءه لقيادة (الحركة الشعبية) ...
  • كاتب اثيوبي يرد على حرم شداد: اثيوبيا لم تصدر المنتجات الضارة ولم تعتقل السودانيين
  • هل وجد مبارك الفاضل..الاجابة على سؤاله اين ذهبت قروش البترول؟
  • حكومة مكونة من اربعة وسبعين وزير ووزير دولة..مافيها ولا قبطي واحد!!
  • محاضرة صوتية: ذكرى قيامة الساحة الخضراء
  • داير اكسر تلج لتراجى والبعرف ابوى يمش يكلمو الزندقين عمردفع الله وتروس يمتنعون
  • ول ابا.. اقيف شوية يا صاحب..يا خليق الدردخان الما بلبسوهو العرايا..!
  • لندن: كتاب "بيت العنكبوت" معلوماته عادية وليست ذات قيمة...؟
  • تقرير أمريكي: السودان أوفى بشروط رفع العقوبات نهائياً...؟
  • السودان: شطب بلاغ ضد متهم بالردة....؟
  • مقالات دسمة لفقيد المنبر كباشي الصافي ... جمعها سيف اليزل برعي
  • عاش ابو هاشم بره الشبكة وجوه الشبكة والاسرة عموم