الامام الصادق المهدي: هناك فرصة كبيرة لتحقيق السلام في السودان حال رغبت الحكومة

الامام الصادق المهدي: هناك فرصة كبيرة لتحقيق السلام في السودان حال رغبت الحكومة


03-19-2017, 05:03 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1489896182&rn=0


Post: #1
Title: الامام الصادق المهدي: هناك فرصة كبيرة لتحقيق السلام في السودان حال رغبت الحكومة
Author: حسين سعد
Date: 03-19-2017, 05:03 AM

04:03 AM March, 19 2017

سودانيز اون لاين
حسين سعد-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




مدني..حسين سعد
قال زعيم حزب الامة القومي، الامام الصادق المهدي، ان هناك فرصة كبيرة لتحقيق السلام في السودان حال رغبت الحكومة في ذلك، ولوح المهدي بتنفيذ اعتصام سياسي موسع داخل وخارج السودان حال لجوء الحكومة للماطلة والتسويف. وقال المهدي في لقاء حاشد بدار حزبه بشارع النيل في مدينة ودمدني امس، "نحن مادايرين انتقام بل دايرين حقوق". واضاف سنكون عقلاء في هذا الموقف الذي يتماشي مع معايير الامم المتحدة ومواثيقها.

وقال المهدي انهم قادرين على توحيد المعارضة في الدرب العريض. واكد ان هناك فرصة للسلام ازاء قام النظام باجراءات بناء الثقة والاتفاق على اجندة السلام والحكم الانتقالي والدستور. وحدد المهدي مقومات الهجمة الناعمة في التجمعات الشعبية ووحدة طوعية تطالب بمشروع معقول يحقق سلام شامل وتحول ديمقراطي بالاضافة الى ميثاق لبناء الوطن ملحق به السياسات البديلة. وتابع، هذا الميثاق يوضح ماذا نريد وسيتم اصدار كتاب اسمه دليل بناء الوطن.

وحول ما سماه بالتخريب الذي طال جسد الحياة السودانية لاسيما مشروع الجزيرة، قال "لا اريد الحديث عن مافعلته السلطة في السودان وهذا لا يحتاج الى درس عصر ". واردف ." كل زول شايف بعيونو خاصة مشروع الجزيرة الكان درة السودان وكان شايل السودان اصبح مشروع للانتاج الطفيليات كانما هو مشروع لانتاج الآفات الزراعية". لكن المهدي عاد وبشر مناصريه بقوله انهم في نداء السودان لديهم برنامج متكامل وهو مشروع السياسات البديلة. وقال المهدي ان المطلوب هو وقف الحرب واغاثة المتضررين واطلاق سراح المعتقلين.

و سخر المهدي من الحوار الذي قال انه لم يكفل الحريات وتابع "النظام ضرب بوهية لخدعة الناس هذا الحوار تم مع ناس كانوا معاهم". وسرد المهدي الفرص التي اضاعها النظام في تحقيق السلام. وحذر المهدي من تجربة تقرير المصير. وقال شفنا شيل التمساح في جنوب السودان. وتساءل ماهو السبب لاعادة تجربة فاشلة ومضرة.

من جهتها قالت الامينة العامة للحزب سارة نقد الله، ان موسم زراعة القمح الحالي بمشروع الجزيرة واجهته المشكلات منذ بدايته بالتكلفة العالية للتحضير وحتي مرحلة الحصاد التي تضاعفت فيها التكاليف حيث تجاوزت ضريبة الفدان ال 150 جنيه وهذا خلاف الترحيل وسعر الحصاد (الدقاقة) والزكاة وغيرها .. التكلفة العالية وسعر التركيز المتدني علي الرغم من إعلان الحكومة قبل يومين زيادته الي 450 جنية والانسب للمزارع 600 جنية حتى يستطيع الوفاء بتكلفة الزراعة

وقالت مخاطبة حشدا من مؤيدي حزبها، " نحن في حزب الامة القومي لدينا رؤية واضحة بأن إعادة ولاية الجزيرة لوضعها الطبيعي يتم باعادة مشروع الجزيرة الي سيرته الاولي والتي تبدأ بإعادة إتحاد المزارعين الذي يعبر عن المزارعين وليس اتحاد سلطة، وإعادة الادارة الزراعية وإدارة الري وتعلية خزان الرصيرص وتوفير المدخلات الزراعية".

وعلى مستوى القضية القومية، اكدت ان حزبها مع حلفائه في نداء السودان وقالت "نعمل وفق رؤية واضحة حوار خارطة الطريق وانتفاضة تراكمية نعمل لها بتجميع كل قوى المعارضة والمجموعات المطلبية والشبابية من أجل وضع أفضل ونظام جديد.. هذا خطنا بوضوح وما دونه إشاعات وتشويشات



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم السبت التاريخ : 18-03-2017 - 09:40:00 صباحاً
  • مجلس التحرير رفض استقالته من نائب رئيس الحركة الشعبية عبد العزيز الحلو :الخلافات مع عقار وعرمان تجا
  • بريطانيا تدعو الشعبية لقبول المقترح الأمريكي للمساعدات
  • كبار خلفاء الختمية والوزير أحمد سعد يصلون القاهرة للقاء الميرغني
  • الحزب الشيوعي السودانى : الوطني واهم نفسه بحزب الأغلبية
  • 48 من الطلاب السودانيين في ليبيا يعودون للجلوس لامتحانات الشهادة
  • الحلو: خلافاتنا تجاوزت المسائل الثانوية إلى المبادئ
  • في احتفال نداء السودان خطاب السلام يعلو فوق صوت البندقية
  • ولاية شمال كردفان تنظم غداً لمسة وفاء للشيخ الراحل دكتور الترابي
  • مساعد الرئيس: لا خوف على السودان في وجود الصوفية
  • هرج ومرج في اجتماع للاتحادي بالخرطوم واشتباك بالأيدي بـ «بورتسودان»
  • رئيس المجلس الوطني يعقد غدا بمقر المجلس مؤتمرا صحفيا يتناول نتائج زيارته الي أمريكا
  • حكومة جوبا تستنجد بالخرطوم لمجابهة المجاعة
  • تعطل المصعد الكهربائي قسم الجراحة مستشفى بحري
  • دعم عسكري مصري متقدم لجنوب السودان
  • توجيه تهمة الاغتصاب إلى معلم والاتهام يطالب بالقبض عليه
  • روسيا تسمح رسمياً باستيراد الخضروات والفواكه السودانية
  • مبعوث أوربي يستفسر البرلمان عن هدم كنائس بالخرطوم
  • الهيئة اعتبرتها زلزالاً متوسطاً تفاصيل جديدة عن الهزة الأرضية بشمال كردفان
  • الحلو يكشف تفاصيل خلافاته مع عرمان
  • الحكومة: الاتحاد الأوربي وأمريكا وافقا على انضام السودان للتجارة العالمية
  • بيان من تضامن دارفور بالمملكة المتحدة وايرلندا الشمالية
  • عبد الواحد محمد نور الوسيط ينظر لنا كمجانيين ويتم طردنا من الفنادق واي منبر تشاوري
  • ٤٨ طالبا وطالبة من مدرستي السودان بطرابلس وبنغازي يصلون غدا لاداء امتحانات الشهادة السودانية من ال

    اراء و مقالات

  • منح حصانة لقتلة عطا المنان بقلم بخيت النقر البطحاني
  • زيارة بابا روما وميركل و مناشدة للعالم من اقباط مصر بقلم جاك عطالله
  • ما هي الشروط الأمريكية التسعة؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • السودان المنكوب الجريمة والعقاب فقدان الذكور وضياع الأناث في زحمة الشهوة الجنسية بقلم محمود جودات
  • ليس وداعا شيخ المقاومين سيد احمد الحسين في رحاب الله بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • الأعرج: ثقافة اشتباك واستشهاد متقن بقلم: الدكتور/ أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني جامعة الأزهر
  • المبعوث الامريكي تسع قاتلات بقلم سميح خلف
  • الكهنوت يشترون الدنيا بالدين! بقلم عثمان محمد حسن
  • العنصرية والإبادة الجماعية في الفكر والممارسة الصهيونية بقلم د. غازي حسين
  • كسب المنجمون ولو خدعوا...!! بقلم توفيق الحاج
  • التوازنات الإقليمية في الشرق الأوسط والتوازنات الدولية بقلم د. أحمد عبد الأمير الأنباري
  • رد على الأستاذ سعيد محمد عدنان حول حرمة زواج المسلمة من النصراني بقلم محمد وقيع الله
  • الممالك الاسلامية في السودان قبل مملكة سنار بقلم أحمد الياس حسين
  • الضوء المظلم؛ الديمقراطية طعمة لاصطياد العبيد بذريعة الحرية والمساواة والعدالة!! بقلم إبراهيم إسماع
  • بعيداً عن وقاحة السياسة .. (بنات أمدرمان والأطرش). بقلم جمال السراج
  • ألسنة الإفك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الخلايا النائمة ومخاطر ما بعد التحرير بقلم علي مراد العبادي/مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتي
  • عنصريـة اليهودية و الصهيونيـة والكيان الصهيوني بقلم د. غازي حسين
  • الفرص الضائعة! بقلم عثمان ميرغني
  • هل غادَروا..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • الحب بتوقيت أم درمان ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أزمة (عقل) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • كيف نصحح الدعاء؟ بقلم الطيب مصطفى
  • لصوص البيئة وبيئة اللصوص!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • لا حياة لمن ننادي...؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • فلسطين بين الصندوقين القوميين الفلسطيني واليهودي بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • العلمانية هي الحل في السودان بقلم فيصل محمد صالح_القاهرة

    المنبر العام

  • ترامب لا يمسك لسانه".. تصريحات الرئيس الأميركي تضع أعضاء إدارته في مشكلة، فهل يستغلها القضاء ضده
  • استجابة لدعوة السيسي.. بابا الفاتيكان يزور مصر نهاية الشهر المقبل
  • القيادي بالمؤتمر الوطني الحاكم الحاج عطا المنان يدمر البئية والولاية لا تحرك ساكن
  • صحف بريطانية تكشف العالم السرى للتمويل لجماعات المتطرفة عبر النت
  • هل اشترت الشيخة موزة ودولة قطر آثار السودان بـ 135 مليون دولار ؟؟
  • مع اقتراب ذكري رحيله..الرحيمابي يرثي حميد..شعر
  • عااااااجل ...الآن ... من كاودا.....
  • حفتر يستعد لدخول طرابلس
  • الأمير خالد الفيصل أمير مكة ومسشتشار الملك: الإسلام السياسي شوَّه صورة المسلمين وظلم الإسلام
  • لا لهذا الرسم يا عمر دفع الله
  • ا" المعارك تكسب قبل خوضها" ...حتى الإعلامية ... بيان الحركة الشعبية
  • تعازينا للدكتور مبارك استشاري الجراحة بمستشفى علوي التونسي بمكة المكرمة في وفاة زوجته وأبنته
  • أسامة الأشقر يكتب عن اهرامات السودان والتفاهة المصرية
  • في كل صباح نقولها الحرية للبطل بوشي الذي يعذب في سجون النظام
  • وفاء لمنبرنا سودانيزاونلاين , أهديكم مختاراتي من الكتب السودانية Pdf
  • دعم عسكرى مصرى متقدم للجيش الشعبى
  • اسباب إنفجار ح شعبية قطاع الشمال
  • أخـونـا صـلاح جـادات ... ايـن أنـت ... ؟؟!!!
  • فضائية ناشونال جغرافيك وحضارة السودان
  • مباااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااشر ي جماهير شعبنا
  • أول عربية تفوز بالجونكور: ليلي سليماني‮.. ‬روائية المناطق المظلمة
  • الاخباري ليوم 18مارس 2017
  • هل بالفعل غادرعرمان و نص الاستقالة للحلو ووثائق الحركة صور
  • النوبي المصري "رامي يحي" : (أنا القرد صاحب أهرام مروي)!
  • من هو رئيس الحكومة المغربية الجديد؟!#-صورة له