على الخرطوم أن لا تخطي الحسابات الحركة الشعبية لن توقع على صفقة خصماً على مصالح شعبنا

على الخرطوم أن لا تخطي الحسابات الحركة الشعبية لن توقع على صفقة خصماً على مصالح شعبنا


03-15-2017, 09:56 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1489611363&rn=0


Post: #1
Title: على الخرطوم أن لا تخطي الحسابات الحركة الشعبية لن توقع على صفقة خصماً على مصالح شعبنا
Author: مبارك عبدالرحمن أردول
Date: 03-15-2017, 09:56 PM

08:56 PM March, 15 2017

سودانيز اون لاين
مبارك عبدالرحمن أردول-
مكتبتى
رابط مختصر






هنالك حملة منظمة وشرسة ضد الحركة الشعبية لتحرير السودان تهدف لإرباكها وتمزيق صفها، تشرف عليها أجهزة داخلية وغيرها وبعض ناصعي الأزيال ممن يتحدثون بلغة المعارضة، وبعض المرتدين لثياب الواعظين، حول القضايا الإنسانية والسياسية، والحملة هي قديمة وجديدة تبدوا إنها تستهدف قادة بعينهم في الحركة الشعبية، ولكنها في الأصل تستهدف الحركة الشعبية، وصلت قمتها بعد رفض الحركة للحلول الجزئية والإلتحاق بحوار الوثبة ونتائجه، النظام يعلم إن الحركة الشعبية أصبحت قوى إستراتيجية مهمة في توازن العمل المعارض، وإستطاعت السباحة بمهارة في أوضاع داخلية وإقليمية ودولية معقدة، ورفضت الإملاءات والضغوط الداخلية والخارجية، ولم يتسطع النظام بكل إمكانياته من إلحاق الهزيهة العسكرية أو السياسية بها، والنظام يلجأ لكل التدابير لتمزيق الحركة ولكن من دافعوا عنها بدمائهم سيدافعون عن وحدتها في كل المنحنيات.



الحركة الشعبية ستخرج من الوضع السياسي الحالي بكل تعقيداته كقوى رئيسية من قوى شعبنا المناضلة والمقاتلة وكحركة لكل السودانيين والسودانيات ووفق رؤية السودان الجديد.

البيان المنسوب للناطق بإسم ملف السلام، بيان مفبرك، راينا عدم الرد عليه لنكشف مدى حجم المؤامرة وليتمايز صف الأصدقاء والأعداء، ولنرى من يتمنون للحركة الشعبية الخير والسداد ومن ينتظرون جثتها على ضفة النهر، وشكرنا وإمتناننا لمن دافعوا عن الحركة الشعبية ووحدتها بصدق، ونؤكد لهم من جديد إن الحركة الشعبية ستلتزم دوماً جانب الشعب.



لن نلاحق الإشاعات وأجهزة الأمن والمغرضين بالرد ببيان على راس كل ساعة، والحركة ليست كوباً من ” الأيس كريم“ لتختفي في ظرف ساعات كما يتمنى خصومها.



لم نوقع على إتفاق سلام كما أشيع، ولا نفاوض ولا نوقع في الظلام، ولن نوقع الا على الإتفاق الذي ستجيزه قواعد وأجهزة ومؤسسات الحركة، ولن نفرط في بندقية الجيش الشعبي، ولو أردنا ذلك لما فاوضنا في (15) جولة، وهي البندقية الوطنية ذات الثقل والوزن خارج دوائر الإسلاميين الحاكمين الذين إحتكروا المال والسلاح والإعلام وأجهزة الدولة، وبندقية الجيش الشعبي تقف حيثما يقف الشعب السوداني.



لن نوافق على حل جزئي، ولن نخون نضالات شعبنا، وقوى نداء السودان والجبهة الثورية والمعارضة الملتزمة بجانب الشعب، ولن نبدل رؤية السودان الجديد.



لم نرفض المقترح الأمريكي، ونطالب بإدخال تعديلات عليه، وعلى إستعداد للجلوس مع إدارة الرئيس ترامب الجديدة، لبحث التعديلات، وحديث إبراهيم محمود عن موافقتنا على المقترح الأمريكي هو حديث ”محمود الكذاب“.

نحن على إتصال مع الرئيس أمبيكي والآلية الرفيعة ووزير الإعلام كاذب وهو يعلن وصول أمبيكي الخرطوم، ونعلم ما يجري خلف الكواليس، والأمين العام للحركة الشعبية إختتم زيارة لأديس أبابا اليوم إلتقى فيها وزير الخارجية الأثيوبي الجديد، وأكد على مواقف الحركة الثابتة في الحل الشامل والإستجابة لمطالب الشعب السوداني في التغيير وإيجاد ترتيبات جديدة لمخاطبة خصوصيات جبال النوبة / جنوب كردفان والنيل الأزرق ودارفور، كما إلتقى بفريق الآلية الرفيعة وعدد من الدبلوماسيين الأفارقة.



قيادة الحركة الشعبية ستتصدى لكل قضايا الوضع الداخلي والخارجي المعقدة وحلها بتمتين وحدة الحركة الشعبية وحلفائها، على أعضاء الحركة الشعبية وأصدقائها الدفاع عن حركتهم ضد كل التدابير والمؤامرات.



أخيراً نحذر المؤتمر الوطني ونظامه بأن لا يخطئ الحسابات السياسية والعسكرية وإذا أخطأ سيدفع الثمن في الحالتين، والحركة الشعبية وجدت لتبقى ولتنتصر.



مبارك أردول

المتحدث بإسم ملف السلام

الحركة الشعبية لتحرير السودان

15 مارس 2017م





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 مارس 2017

اخبار و بيانات

  • حزب (التواصل) يفصل اثنين من عضويته بسبب لقاءهم برئيس الوزراء
  • محمد مالك عثمان رئيساً للجنة القومية لتأبين جادين وسارا نقد الله نائبه له
  • بيان بخصوص سفر الإمام الصادق المهدي إلى جزيرة الفيل ومدينة ود مدني
  • كاركاتير اليوم الموافق 15 مارس 2017 للفنان عمر دفع الله عن زيارة الشيخة موزة للسودان
  • برلماني مستقل يُحرِّض النواب لمناهضة وزير الزراعة
  • الكشف عن حاويتي خمور أجنبية داخل منزل بالعمارات
  • سلطات الأمن السعودية تُداهم منزلاً بالطائف وتُوقِف 7 سودانيين
  • وعد بمراقبة المدارس الخاصة وضبط الرسوم والي الخرطوم: الشرطة قادرة على السيطرة على خروقات الأجانب
  • اليونسيف: مؤسسة الشيخة موزا ألحقت 600 ألف طفل سوداني بالتعليم
  • صحة الخرطوم: (80%) من الحالات المكتشفة بالإيدز من النساء
  • إعلان الحكومة الجديدة مطلع أبريل المُقبل
  • حركة العدل والمساواة القيادة الوفاقية تشيد بالقرار الرئاسي بإطلاق سراح المحكومين بالإعدام
  • الجوع يقتل (415) شخصاً في جنوب السودان
  • خاطب المؤتمر القانوني الأول أمس حسبو: نساند العدالة الدولية وضد ازدواجية المعايير
  • أوروبا تطالب الخرطوم بالتدخل لحل أزمة الفرقاء الجنوبيين
  • الخرطوم تصف المشاورات معه بأنها واضحة وصريحة الاتحاد الأوربي يدعو لخطوات تحقق تغييراً حقيقياً في
  • إعادة الملحقية العسكرية للسودان بواشنطون بعد 28 عاماً من إغلاقها
  • البرلمان يعتزم استدعاء وزيرين بشأن سعر تركيز المحاصيل
  • عمر الدقير يطير إلى القاهرة للعلاج
  • اختطاف لوري وركابه بغرب كردفان والمختطفون يطالبون بفدية
  • البرلمان يتدخّل لحل أزمة كلية الطب بجامعة الفاشر

    اراء و مقالات

  • شهادتي للتاريخ (23- ب 2)- هل أصاب هيغل في شهادته حول صِّلَةُ سد النهضة بسدود النيل؟ بقلم قريش
  • أين العرب من إسرائيل اليهودية الديمقراطية؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • اوفياء لكم التقدير ... مامون الحاج نموذجاً بقلم : نهله العوني*
  • المحقق الصرخي .. أيها الدواعش المدلسون كيف تجمعون بين طلب الشفاعة و التهديد ؟ بقلم احمد الخالدي
  • أكروبات النظام السوداني بقلم الفاضل عباس محمد علي
  • العلمانية تضاد الحتمية و لسيت تضاد الدين بقلم عادل إسماعيل
  • أثر الخطاب الطائفي على المجاميع التطوعية الشبابية بقلم علي عبد الزهرة/مركز المستقبل للدراسات السترا
  • حتى لا تكون أهرامات السودان مجرد مكعبات جبنة في نظر الاعلام المصرين بقلم حسن احمد الحسن
  • الشيخة موزة تثير غضب المصريين بقلم كمال الهِدي
  • رادار هانـي! وطائرة نتنياهو!! (1) / بقلم: رندا عطية
  • فتاوي الفقهاء..(التحلل) للمتأسلمين ! والموت للمعسرين! بقلم بثينة تروس
  • خواطر في ليلة جمعة بقلم حيدر محمد الوائلي
  • اصلاح الاقتصاد النفطي للتكيف مع هبوط الاسعار بقلم د حيدر حسين آل طعمة/مركز الفرات للتنمية والدراسات
  • تهافت الملاحدة (8 - 10) بقلم د. عارف الركابي
  • اسنانا في معدتنا بقلم إسحق فضل الله
  • خطاب اعتذار للشيخة موزا!! بقلم عثمان ميرغني
  • من يملأ فراغ الرجل الضخم؟!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أولاد (شحيبر)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لص صغير وكبار اللصوص!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • إقليم شعب جبال النوبة وحساب المثلثات بقلم محمود جودات
  • الأعرج: فدائي وباسل ومثقف بقلم: ريم عثمان غزة- فلسطين
  • التعليم في المحيط الطبيعي والمجتمعي بقلم نورالدين مدني
  • من أجل السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • حرب الشائعات والأخبار الكاذبة على الجبهة العرمانية بقلم عبير المجمر (سويكت
  • ( في المركِب ) للدكتور كمال يوسف .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • والدة الاخ جمعة هري عضو المنبر في ذمة الله
  • عودة طفلة من ليبيا حفيدة لرجل الاعمال الليثي الحاج يوسف
  • ثلاث منتجات مصرية جديدة في قائمة الحظر .. وزارة الخارجية: هذا ملحق للقائمة السابقة
  • كتبت الزميلة سهير عبد الرحيم ياها فلاحتكم !#
  • مبروك جدو ود البوش
  • الشيخة موزة تثير غضب المصريين ..
  • عاااااااااااااجل ،،،،،،، /بيان الحركة الشعبيه المنتظر
  • للتنبيه..كل من اشتري الكترونيات عبر شركة امازون
  • التأمين الاجتماعي للمغتربين
  • تعيين ميادة سوار الدهب وزيرا للسياحة
  • ميادة سوار الدهب تلتحقيق بركب الحوار الوطنى وتوقع على الوثيقة الوطنية
  • تأجيل زيارة رئيس الوزراء الليبى للخرطوم
  • نظرية البجعة السوداء
  • اسمها (موزة) وليس (موزا)..
  • مبرووووووك فرح ابوروضة المولد الاول
  • أطفال جنوب كردفان يطالبون بحمايتهم من الجرائم البشعة التي يرتكبها قطاع الشمال
  • قوة الوهم -- ووهم القوة
  • خلافات حاده فى مكتب الإخوان المسلمين بتركيا
  • أهي الصدفة فقط التي جنّبت اصطدام هذه الفرق الثلاثة مع بعضها في ربع النهائي ؟!
  • أبكر آدم إسماعيل أمس بالدوحة: جمال جسد المرأة إختراع اجتماعي social construct
  • تسجيل مسرب ل د. عمار السجاد نحن الجبنا البشير ونحن الوديناهو لاهاي والآن نفدي البشير بدمائنا
  • اسماء الأطباء السودانيين الذين قتلوا فى داعش
  • اِتِّساعُ القلبُ لِلحُبِّ
  • كتبت داليا الياس في صفحتها في الفيس ؟؟؟
  • (يطلع ياتو قوز؟): المهدي يغازل الانقاذ “الفضلت”!مقال عيسى إبراهيم
  • البوست الاخباري ليوم 15مارس
  • نيويورك تايمز: هل تتوقف أميركا عن مساعدة النظام المصري والتواطؤ معه؟
  • الحريات الشخصية في دولة الحرب والعرق والقبيلة
  • إشتبك صلاح غريبة مع فرانكلي ... هل سيظهر الوطن المسروق ؟