Post: #1
Title: ادم عيسي ابراهيم حسابو امين اقليم كردفان ونائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية في لقاء صحفي مع
Author: اخبار سودانيزاونلاين
Date: 01-21-2017, 07:14 PM
06:14 PM January, 21 2017 سودانيز اون لاين اخبار سودانيزاونلاين-فنكس-اريزونا-الولايات المتحدة مكتبتى رابط مختصر الاستاذ/ادم عيسي ابراهيم حسابو امين اقليم كردفان ونائب رئيس حركة العدل والمساواة السودانية في لقاء صحفي مع (صدي الحرية).. صوت الحريه.. صوت العداله
*#بعد المنعطفات الكثير التى مر بها اقليم كردفان في السنوات الاخيرة، هل نجحت الحكومة على فرض سطوتها على الإقليم من النواحي الامنية وبسط ذراع قوات الدعم السريع على منافذه
*#وجود حركة العدل والمساواة في اقليم كردفان، هل ما زال قوياً، وكيف تود على حديث الحكومة على القضاء على وجود الحركة بالإقليم
*#وجود ابناء الإقليم وتمثيلهم في حركة العدل والمساواة، هلا حدثتنا عن هذا المنحى
*#يعاني الشعب السوداني بكل مكوناته من ظلم النظام الحالي بدرجات متفاوتة، منهم من يعاني الغلاء وتبعات التدهور الاقتصادي، واخرون يعانون قصف جوي، واستباحة دمائهم بواسطة قوات الجنجويد والدعم السريع، ذراع البشير الباطشة، هل هذا التفاوت يخلق خلل في معادلة الشعب الواحد ويستخدم بواسطة حكومة البشير لضمان الاستمرارية
* #خطورة التعديلات في قانون القوات النظامية وإيلاج قوات الدعم السريع كقوة تابعة للرئاسة مباشرة دون جهة أُخرى
*#رؤية الحركة للخروج بالسودان لبر الأمان
#ماذا ننتظر من أمانة اقليم كردفان في ٢٠١٧
* #حركة العدل والمساواة والجبهة الثورية وملف التفاوض، هل من جديد، وهل من مبادرة جديدة قدمها المجتمع الدولي ممثل في الدول العظمى
---اكد الاستاذ( حسابو) في حوار صحفي مع صدي الحرية ان تباين اقاليم السودان في خلفياتها السياسية واوضاعها الاجتماعية والاقتصادية. لاسباب تاريخية لم تتفق هذه الاقاليم علي طريقة للتعايش بينها. وتم استغلال الاجتماع العفوي استغلالا سيئا من قبل المركز واضر بالبلاد. لذا لابد من حوار شفاف بين مكونات الاقاليم وجها لوجه للوصول الي ميثاق يجمع شعث اهل السودان. ---وتقدم بالدعو ه لابناء السودان وكردفان لتراصي الصف النضالي المعارض. --الحركة مع سلام عادل لبي طموحات الشعبننا وحلله جذور المشكله.. ---العدل والمساواة قوية لانها تعمل في كل المحاور. النظام لن تستطيع السيطرة علي ابناء الاقاليم مادام عاحزة عن السيطرة علي عقول.. الي مضابط الحوار..
*بعد المنعطفات الكثير التى مر بها اقليم كردفان في السنوات الاخيرة، هل نجحت الحكومة على فرض سطوتها على الإقليم من النواحي الامنية وبسط ذراع قوات الدعم السريع على منافذه..؟؟
لن تستطيع السيطرة علي اقليم كردفان مادام هي عاجزة عن السيطرة علي عقول اهل الإقليم الذين لهم باع طويل وتاريخي في ترويض الحكومات الديكتاتورية وستظل كردفان هي الجسر الذي يربط المجتمع السوداني لذا حرصت كل الديكتاتوريات التي مرت علي السودان لترويض هذا الشعب لكنها لم ولن تستطع...والدعم المسمي سريع تلقي صفعات مؤلمة وموجعة حيث اجبره شعبه كردفان المغادرة بعد ان بدأ في بث سمومه وقتل الأبرياء والتحرش بحرائرها ... وأصبح يسمي في كردفان بقوات الجري السريع ....
*وجود حركة العدل والمساواة في اقليم كردفان، هل ما زال قوياً، وكيف تود على حديث الحكومة على القضاء على وجود الحركة بالإقليم.
العدل والمساواة قوية في كل مكان‘ في السودان لانها تعمل في كل المحاور ومن ضمنها كردفان .. ونحن نعمل لبناء حركة سياسية واجتماعية والبناء العسكري استثنائي وعليه نحن نهتم بكل المحاور والعدل والمساواة انتشرت وسط جامعات كردفان وثانوياتها ... وكما اسلفت في السؤال الاول ان الحكومة لو امتلكت عقولنا حينها تستطيع ان تقول ما تشاء .. ونحن دائماً في العدل والمساواة نثبت وجودنا بالفعل والبيان بالعمل دعهم يقولوا ما يشاؤون ولن يكذب قولهم الا فعلنا الذي يعرفه الجميع....
*وجود ابناء الإقليم وتمثيلهم في حركة العدل والمساواة، هلا حدثتنا عن هذا المنحى.؟
لابناء كردفان وجود فاعل وتمثيلهم تتحدث عنه مواقعهم في القيادة التنفيذية والمجلس التشريعي .. منذ تأسيس الحركة والي يومنا هذا ... كانت كردفان حاضرة قولا وفعلا علي جميع مستويات الحركة ...
*يعاني الشعب السوداني بكل مكوناته من ظلم النظام الحالي بدرجات متفاوتة، منهم من يعاني الغلاء وتبعات التدهور الاقتصادي، واخرون يعانون قصف جوي، واستباحة دمائهم بواسطة قوات الجنجويد والدعم السريع، ذراع البشير الباطشة، هل هذا التفاوت يخلق خلل في معادلة الشعب الواحد ويستخدم بواسطة حكومة البشير لضمان الاستمرارية.؟
بالتأكيد وهذا ما سعت له الإنقاذ منذ بيانها الاول والي يومنا هذا واستخدمت جميع الوسائل لتثبت نفسها في السلطة وجميعها وسائل غير اخلاقية ... والاخطر من ذلك هو تقسيم الشعب الي شعوب متفرقة منها من هو مشكلته غلاء المعيشة ومنها من هو مشكلته العصف الجوي والتقتيل والتشريد والاغتصاب والعيش في الكراكير ومخيمات اللجوء والنزوح ... وهذه فوارق خطيرة ينتظرنا الكثير بعد انتصار الثورة الذي هو آت لا محالة لمعالجتها .. ومن هنا ادعو جميع المهتمين بالشان السوداني بالسعي الجاد لمعالجة هذه الفوارق ونحن معهم نتعاون بكل جد واجتهاد ....
* خطورة التعديلات في قانون القوات النظامية وإيلاج قوات الدعم السريع كقوة تابعة للرئاسة مباشرة دون جهة أُخرى.. تكمن مكامن الخلل في ايلاج قوات التي عرفها االناس بانها قوات تسفك الدماء ادخل الوطن في متاهات دوليه.. .. وارتكب جرائم ضد الانسانية ‘وهذا يجعل منه قوة تجد الحمايه من القانون. وتابعة للرئاسه الجمهورية وهذا تعني مازل علي نفس الوضعية ‘مجرد تحسين لصورة لجعلها مرآة جازبه... ولاستقواء العالم بانها تعمل ووقف قانون الجيش.. لكنها مجرد مليشيات قبيلة... لاعقيده لها ونظام تعمل من اجل الكسب الآني... اداءة من ادوات لقهر الشعب السوداني..
*رؤية الحركة للخروج بالسودان نحو افاق ارحب يسودة الأمن والسلام. والعدل...
تتباين هذه الأقاليم في خلفياتها السياسية وأوضاعها الإجتماعية والإقتصادية. لأسباب تاريخية لم تتفق هذه الأقاليم علي طريقة للتعايش بينها أي ليس بينها ميثاق أو دستور بل تراضي معظمهم عفوا وإلتفوا حول راية الإستقلال والحرية. إستغلت فئة مثقفي الإقليم الشمالي (نخبة المركز النيلي) هذا الإجتماع العفوي إستغلالا سيئا إحتكروا به مقدرات السودان من الإستقلال الي اليوم. لقد أضر هذا الإستغلال بالبلاد ضررا بليغا, بغض وكراهية,حروب لا تخمد نيرانها وموت بالملايين, تخلف عن ركب التنمية العالمية حتي سمي السودان برجل إفريقيا المريض, والأسوأ من ذلك كله أنه أتي وحدة البلاد في مقتلها.
المخرج السليم هو أن يعاد النظر في طبيعة هذا اللقاء العفوي غير الموضوعي بين أقاليم السودان ليس بغرض الإفتراق ولكن لتأسيس قواعد سليمة لهذا الإجتماع الذي لا يبدو أنه سيستمر طويلا إذا ترك هكذا بدون تقويم. ليتم هذا التقويم الذي ليس منه بد يلزم أن تلتقي أقاليم السودان وجها لوجه في حوار قاصد ينتهي الي ميثاق يجمع شعث أهل السودان ويوحد صفهم علي قواعد العدل والمساواة الي الأبد. وليتحقق العدل والمساواة الذان لا يتم إخاء ولا تدوم وحدة إلا بهما لا بد أن يكون الحوار بين ممثلي الأقاليم الشرعيين وليس بين الحكومات التي لا تمثل إلا نفسها وبين الأحزاب التي لا ترعي إلا مصالح قادتها.لأهمية الميثاق الذي يضمن وحدة أهل السودان وهو الدستور الغائب الذي طال إنتظار جميع أهل السودان .حركة العدل والمساواة السودانية , إذ تريد الإصلاحات لإرساء قواعد متينة لمجمتع يسوده العدل والمساواة بين المواطنين في ظل حريات واسعة وحياة ديمقراطية سليمة. تريد الحركة
*ماذا ننتظر من أمانة اقليم كردفان في ٢٠١٧..؟
الجديد في العام ٢٠١٧ هو تمتين العمل التنظيمي والسياسي في الإقليم والذي بدوره يساعد علي تقوية عمل الحركة في جميع الميادين ومن هنا ادعو جميع أبناء كردفان بمختلف تنظيماتهم لوقفة قوية صلبة لانتشال اقليم كردفان من دكتاورية الحكومات ولاياته الأمنين الذين عينوا فقط ليكون عينا للنظام علي الشعب وليس خداما له ....
* حركة العدل والمساواة والجبهة الثورية وملف التفاوض، هل من جديد، وهل من مبادرة جديدة قدمها المجتمع الدولي ممثل في الدول العظمى .؟ للحركة رؤية للسلام نحن مع سلام عادل تلبي طموحات شعبننا واهلننا في الهامش نريد تغير جزري في بينة الحكم وتوافق سياسي لحللة جذور المشكله.. وايفاق الحرب.. تبد من الاحترام للتعدد والتنوع بعيد عن فن الخداع. اما المجتمع الدولي نؤكد للجميع هو مجرد وسطاء لتسهيل العملية السلمية. الحل تمكن في يد النظام...
#* ملف الاسرى، قامت الحركة بفك جميع الاسرى الحكوميين من طرفها، وفي الجانب الاخرى لا يزال اسرى الحركة في سجون النظام يعانون الامرين، ومنهم من بعاني أمراض ولا ويمنع عنهم العلاج، هل من جديد، وماذا فعلتم للتحريم هذا الملف..
واقع الحال يؤكد ان كرامة الإنسان السوداني مهدرة تماما داخل السودان أذ لا تحترم حريته الشخصية ولا خصوصية حياته أوحرمة داره أو حقه في التفكير والتعبير ولا يجد مدخلا للمعلومة العامة ولا يجد عونا قانونيا من الدولة. أما خارج السودان فإن معسكرات اللاجئين في كثير من دول العالم تعج بالسودانيين الذين شردهم إهمال الدولة الرسمي ولا شك أنه عند اللجوء يموت كرامة الإنسان والحكومة لا تسأل نفسها لماذا يهاجر المواطنون الي البلاد الأخري بهذه الكثافة.‘طبيعي جدا ان يعامل النظام اسرنا لانها فاقد للانسانية واكرام الانسان.. تاريخ النظام مع الاسري ملئ بصفحة سوداء. ماثبت يوما بانها سال عن اسراها لدي المقاومة... نحن في الحركة لدينا اسس وقيم ومبادئ نمشي عليها يجد الاسير كل الاحترام والتقدير. افرجنا عنهم لاننا نعمل مدي المعاناة التي تعاني منها اسرهم ‘كانت الاستجابة ...
الحركة تسعي مع القوي السياسية لتكوين مركز موحد للمعارضة بكل اطيافها السياسية (لشباب.. منظمات مجتمع مدني....) .للوصول الي رؤية مشتركة... والتوافق علي دستور للبلاد لان النظام يستخف بالدساتير عندها مجرد ورق لا قيمه لها.. مع حقيقة غياب الاتفاق حول الدستور فهنالك حقيقة أخري أسوأ منها, هي إستخفاف الحكومات المستمر بالدستور والإخلال المتعمد ببنوده خرقا وتعديلا وإلغاء بدون أدني ضابط لهذا السلوك الدكتاتوري سوي أهواء الرؤساء والأحزاب الحاكمة, الأمر الذي جعل دساتير السودان مجرد أوراق لا قيمة.
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 21 يناير 2017
اخبار و بيانات
وفد برلماني يزور واشنطن مطلع فبراير ويلتقي بالكونغرسالاتحادي (الأصل) يهنئ ترامب ويأمل في رفع كامل للعُقُوباتضبط قوات تابعة لليوناميد حاولت تهريب أسلحةالسودان: دول أفريقية تحدد أربع جرائم على صلة بالهجرة غير الشرعيةسفارة جوبا بالقاهرة: تردي أوضاع الجنوبيين بمصرحزب الأمة القومي يستنكر منع الحكومة الاحتفال بالمهدي في حوش الخليفةالسودان ينفي دعم أيّة جماعات مُتطرِّفة وإرهابية في مصرقطبي المهدي: شيفرون وصلت الخرطوم قبل رفع الحظرالمؤتمر الوطني: اجتماع باريس (تحصيل حاصل)المقرر الخاص لحقوق الانسان يرحب برفع العقوبات الاقتصادية عن السودانتحوّلت ليلة الحناء إلى مأتم وعويل طلق ناري يُنهي حياة عريس عشية زواجه بالروصيرصالصين تلتزم بإتمام مطار الخرطوم الجديدكوريا تتوقع انتعاش صادراتها مع السودانإمام وخطيب المسجد الكبير بالخرطوم الش: باطن الأرض خيرٌ من ظاهرها إذا مسَّ التطبيع مع أميركا العقيدة
اراء و مقالات
الشيخ كمال رزق إمام وخطيب المسجد الكبير بالخرطوم جاهل بالدين والدنيا وعميل بقلم يوسف علي النور حسنيا:ناس..باريس..نداء من الشعب التعيس!! بقلم عبد الغفار المهدىوفقا لمفاهيمهم الغبية, يبخسون ما خطه (أوباما) كحدث أستثنائي ناصية التاريخ بقلم المثني ابراهيم بحر تحليل مختصر لخطاب ترامب بقلم د.آمل الكردفانيالطيب مصطفى واسحق فضل لايعجبهم العجب ولا العشاء في ماكدونالدز بقلم كنان محمد الحسينلعنةُ الموارد: دورُ النفط في انفصال جنوب السودان 1 - 3 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمانماذا الآن؟؟ بعد الآن!! يا ( حكومة)... بقلم جمال السراج(كلام شيوعيين)! بقلم عبد الله الشيخماذا قال بوث؟ بقلم فيصل محمد صالحخذوا الحكم من (مذيعة قناة CNN)! بقلم عثمان ميرغنيالدمامل بقلم إسحق فضل الله عودة الوعي .. (1) بقلم الطاهر ساتيالعنقريب!! بقلم عبدالباقي الظافرالكلاب !!! بقلم صلاح الدين عووضةالحاكمية بين تكفير الحكومات وإكفار المجتمعات بقلم الطيب مصطفىسوينكا المسرحي العجوز يتلف بطاقته الأمريكية بسبب ترامب بقلم بدرالدين حسن علي السودان وعهد ترامب رد على الصادق الرزيقي نقيب الصحفيين بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بريطانياسخوي فوق جبل سي والدبابات في طريقها الي جبل عامر بقلم محمد ادم فاشرليس بإشباع الحاجات المادية وحدها ... بقلم نورالدين مدنيكيف تمكن المهدي من أثر قلوب وعقول مؤيديه ومعارضيه بقلم عبير المجمر سويكتهل هناك جدوى من المشاركة في الانتخابات القادمة ؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعليعلى ربوة قصة قصيرة بقلم أحمد الخميسي
المنبر العام
حزب الأمة يستنكر منع الحكومة الاحتفال بالمهدي في حوش الخليفةالمبعوث الامريكى يتهم قادة (الحركة الشعبية) بوضع طموحهم السياسى فوق مصلحة الشعبمسؤول\ الامن سيستمر فى مصادرة الصحف التى تلعن “سلسفيل” الحكومة وتسئ للمواطنينجهاز الامن يطالب زعيم مسيحي بمغادرة السودان فوراالكوزة ميادة كمال تحرز المركز الاول في تركيا -صورةالرد على فرية الأُمي عثمان محمد صالحلاكثر من ثلاثين عاما ماقابلني زول جمهوري الا في المنبر دةسيد شاذلي .. شاعر من عطبرةداعش : طالبة طب مامون حميدة التي شغل اختفاءها الراي العام قتلت في ليبيا(صورة) عوض الله دبورة .. المراسل الصحفى الاول فى السودان ..طوكـراوي في نهر النيلالهيئة القومية للاتصالات تدرس إمكانية حجب سودانيزاونلاين.هل سر عداء الهندي عز الدين لتراجي بسبب اتهامها لقيادات الاتجاه الإسلامي في السودان باللواطمدائنُ تجرِفُ الظِلَّ..قوى نداء السودان الى اين؟؟؟ دعوة للتفكير حول البديل#الموجة_البرتقالية وأنطفأ نجم تلآلأالهندي عز الدين: تراجي مصطفى إنتهازية مثيرة للشفقةكرونولجيا ضحايا التعبير في السودان والنفاق تجاه حرية التعبير...؟عريس وناشط سوداني يلقى مصرعه في ليلة فرحه برصاص أصدقائه(صورة)احتفال ذكرى الأستاذ محمود محمد طه بمونتري كاليفورنيا 2017بيان صحفي هام من سفارة السودان باقاهرة ...فرح الطاهر ابو روضةتحية خاصة لكل كاتب عمود يومياسقاط نظريات فرويد على الشأن السياسي السودانيأمكي... فردوس ولاية نهر النيل المجهول الطوطَحَانِيَة. !!للفرح أصداء ...في سماء الأحساءالسؤال القديم يتجدد!!!!! هل عطبرة مدينة تقع على نهرين؟؟؟؟ الذكريات الجميلة لا ترحل !!!!!كلمات في حق الراحل البروفسير علي بريالمصالحة مع اسرائيل قادمة لامحالة أو الطوفان القادم
|
|