حركة العدل والمساواة تدين مجزرة الجنينه

حركة العدل والمساواة تدين مجزرة الجنينه


01-05-2017, 06:14 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1483636486&rn=0


Post: #1
Title: حركة العدل والمساواة تدين مجزرة الجنينه
Author: جبريل أدم بلال
Date: 01-05-2017, 06:14 PM

05:14 PM January, 05 2017

سودانيز اون لاين
جبريل أدم بلال -
مكتبتى
رابط مختصر


شهدت مدينة الجنينة حاضرة ولاية غرب دارفور اليوم الخميس الموافق 05/01/2017 مجزرة جديدة غاية في البشاعة تضاف للمجازر التي حدثت من قبل في المدينة ذاتها وغيرها من مدن وقرى دارفور الأخرى، ففي الوقت الذي مازالت الجراح تنزف في نيترتتي المكلومه نفجع اليوم بجرح غائر من قبل المليشيات نفسها التي ظلت تضرب وتقتل وترتكب من الجرائم افظعها تحت سمع ونظر القوات الحكومية النظامية الأخرى بل تحت حماية الحكومة التي تمنع حتى مجرد تصوير الجريمه.
حركة العدل والمساواة إذ تدين هذه المجزرة البشعه تحمل حكومة الولاية وقيادات النظام المسؤولية الكاملة عن إراقة دماء الأبرياء وحماية المعتدين، وتؤكد في الوقت ذاته أن لا مفر البتة من العقاب، وأن الذين يقتلون الأبرياء في أتفه الاسباب لابد أن يدفعون الثمن غاليا.
حركة العدل والمساواة تذكر قوات اليوناميد في دارفور التي يتوجب عليها توفير الحماية للمدنيين القيام بدورها وفقا للتفويض الممنوح لها دونما تردد لأي سبب كان وان تتدخل عاجلا لحماية المدنيين العزل من حكومة الإبادة الجماعية ومليشياتها، كما نناشد المنظمات الحقوقية والأطراف الدولية بضرورة وضع حد لجرائم الإبادة الجماعية التي إستمرت لأكثر من عقد من الزمان.
الرحمة والمغفرة للشهداء
وعاجل الشفاء للجرحى
جبريل ادم بلال
امين الإعلام الناطق الرسمي
05/01/2017



أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 05 يناير 2017

اخبار و بيانات

  • الكاروري: قضية المعدنين المحتجزين في مصر تحتاج جلوس الطرفين
  • إسرائيل تقرر منح السودانيين غير العرب صفة اللجوء
  • وزير الداخلية: لا توجد تأشيرة خروج للسودانيين
  • (10) قنطار (تمباك) دعماً للوطني بشمال دارفور
  • عودة طائرة (سودانير) من الممر قبل إقلاعها لإنقاذ حياة سوداني
  • الحكومة السودانية: اتفاقات رئيسية مع حركات دارفور
  • قال إن مواجهتهم تتطلب دبابات وزير الداخلية: مسلحون أجانب يسيطرون على التعدين بجبل عامر
  • المركزي ينفي رفع الحظر الأمريكي عن البنوك السودانية
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 يناير 2017 للفنان ودابو عن الوطني يقتسم الكعكة مع احزاب الحوار
  • البروف حسن ابوعائشه رائدا لطب الكلي في أفريقيا

    اراء و مقالات

  • الأدارات المسيسة أحد أكبر أشكالات مؤسسات التعليم العالي بقلم المثني ابراهيم بحر
  • كيف نستقيم الرعاية الإجتماعية وريفي البحر الأحمر خالي من الوحدات الصحية تماماً !!؟؟ وزيارة وزيرة ال
  • ما زال التخبط حاضراً بقلم كمال الهِدي
  • 15 ديسمبر بقلم فيصل محمد صالح
  • كريم تفتيح البشرة.. بقلم عثمان ميرغني
  • مِين دَه..؟ بقلم عبد الله الشيخ
  • الرائع المروع.. أنت بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • زواج الأمير ..قراءة أخرى..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • نقطع رأسه !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الور وباقان ودولة الجنوب(2-2) بقلم الطيب مصطفى
  • المرأة في المسرح السوداني بقلم بدرالدين حسن علي
  • نرتتي الجميلة المنكوبة بقلم هلال زاهر الساداتي
  • حركات الهامش المسلحة هي صانعة الثورات من اكتوبر حتي عصيان نوفمبر و ديسمبر؟!! بقلم ابوبكر القاضي
  • حركة جيش تحرير السودان قيادة مناوي ابوعبيدة الخليفة : احتفال النظام بالاستقلال علي اشلاء نيرتتي
  • علي عثمان : الفريد و المُدهش بقلم بابكر فيصل بابكر
  • المحقق الصرخي .. داعش المارقة يخالفون أمر الله تعالى و ينكرون الوصية بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • وقفة قوية أمام وزارة العدل من اجل نيرتتي اليوم
  • بعد نرتتي مجزرة أخري في الجنينة (صور)
  • أجانب مسلحون يحتلون مناجم جبل عامر بوسط دارفور ..
  • مبااااااشر الان من جبل عامر
  • هل ينجح العصيان المدني في إسقاط النظام؟؟؟ و من هو البديل للإنقاذ؟؟؟
  • ندي القلعة تغرد في كوستي
  • شهيق الضفة ... زفير الموج
  • الاعلان عن انطلاق فضائية الولاية الشمالية
  • انبهلت علي ناس المؤتمر الوطني وحكومة بشة...تكبير..تهليل
  • تراجي..قريمان.. وآخرون...أعداء السلام ينصبون المشانق !!!!
  • من هو أفضل كاتب و ما هو أفضل مقال في سودانيزاونلاين للعام 2016
  • إنسلاخ 2510 من قيادات وأعضاء حزب الأمة الفيدرالي
  • أقربُ و أبعدُ
  • رحبوا معي بعودة الدكتور حيدر ابراهيم: بعد شفائه يعود بمقال جديد رصين و عميق و شامل:
  • أتسلى بالمتاهة
  • محمد اركون: من هو ؟و لماذ الهجوم عليه؟
  • مراجعة التوصيات التي تمخطت من الحوار بشأن الحريات ...
  • تاني راس سنة برا ما في الا حفر أمدر مرقه مافي نموت مع الغبش علي الاقل !#