ورشة تقويم الحكم الفدرالي هل تنقذ الحكم المحلي من أوزاره !!؟؟

ورشة تقويم الحكم الفدرالي هل تنقذ الحكم المحلي من أوزاره !!؟؟


10-28-2015, 05:16 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1446048984&rn=0


Post: #1
Title: ورشة تقويم الحكم الفدرالي هل تنقذ الحكم المحلي من أوزاره !!؟؟
Author: الامين اوهاج
Date: 10-28-2015, 05:16 PM

04:16 PM Oct, 28 2015
سودانيز اون لاين
الامين اوهاج-الخرطوم-السودان
مكتبتى فى سودانيزاونلاين






بسم الله الرحمن الرحيم

أنعقدت في الرابع عشر من أكتوبر الجاري بقاعة السلام بولاية البحر الأحمر ورشة تقويم الحكم الفدرالي برئاسة السيد / محمد طه عثمان وزير المالية بولاية البحر الأحمر وسط حضور كبير من المختصين بالأمر من جهات سياسية وتنفيذية وأساتذه الجامعات
واشتملت الورشة علي ثلاثة أوراقورق بعنوان الحكم المحلي الممارسة والتطبيق إعداد كل من د. موسي عبدالله شعيب أمين الشئون العلمية بجامعة البحر الأحمر والسيد محمد الحسن هيس معتمد محلية حلايب وهي الورق التي تحت بصدد استعراض موضوعها في المقال رغم أن هنالك ورق سبقتها بعنوان التشريعات والهياكل والعلاقة بين أجهزة الحكم في الحكم اللامركزي فموضوع الفدرالية هذا رغم أهميته ظل عرضه للنزاع وعدم الإستقرار لتنازع السلطات بين المركز والولايات وهي ورقة قدمتها د. سلوي عبد العال علي حمد بجامعة البحر الأحمر إذ رأينا أن نتفرج علي الصراع القبيلة هذا وأن نتعرض له بعد إنتهاء معاركهم التي تحكمها المصلحة الزاتية في الظفر بكل السلطة وليس لعيب في نمط هذا الحكم كما يصورون لنا فالمركز ولاسباب محلية وإقليمية ودولية يريد أن يكون له سبق التطبيق للديمقراطيةوالعدالة في قالب الفدرالية ولكن مع ( وقف التنفيذ !!؟؟)
عليه نتناول الأمر الثاني والذي يبدو أقل شأناً ولكنه ليس كذلك فهواهم كثيراً وهو الحكم المحلي الذي ظل يعاني من تحول السلطات المركزية بالولاية ومن أهمال المركز الإتحادي لاسباب سياسية فالحكم المحلي في رأينا وكما يقولون هو ( الساس وهو الرأس) وبدونه لن يكون هنالك رضاء شعبي أو حكم يتمتع برضاء الجماهير.
ورغم أن الورق أرادت أن تضيف تجارب السودان العديدة لإنماط منذ عهد السلطنة الزرقاء والتركية والمهدية وعهد الإستعمار كتجارب

ثرة في نمط الحكم ذو المشاركة الشعبية إلا إننا نخالفهم هذه النظرة فلم يكن إعتماد حكومات تلك العهود علي الحكم الشعبي الراشد بل محاولات للإبقاء علي الولاء للمركز تحت شعار ( تركناك تحكموا بلدكم) بشرط أن بفوا بالضريبة للحاكم المهيمن علي العاصمة سواء سنار أوالخرطوم ولم يكن حكم المشيخات هذه حكماً متقدماً تسوده القوانين والشفافية ودائماً كان حكماً متخلفاً تسود فيه القبلية ونفتقد الموارد الحديثة وتمضي الحياة فيه علي الزراعة التقليدية والرعي ولا شي غير ذلك
فالتجربة التي يحق لنا أن نناقش فيها تجربة حكم محلي متقدم بعض الشئ هي فترة الحقبة الاستعمارية التي طبق خلالها الحكم المحلي في مشروع مارشال في مقتبل الخمسينات.
والتي رمزت الي وجود مستويين من الحكم مركزي ومحلي يتمتع فيها كل مستوي بإستقلالية تامة عن الآخر.
وله علاقة إنتخابية مباشرة مع سكانة ويتم فيه ترسيخ مستوي حكومات البلديات أو المستوي المحلي في نص الدستور ويجب أن تكون له إيراداته وموارده المستقله.
وأن يكون هنالك دعم مركزي
وأن تكون السلطات المحلية هيئات شرعية مسئولة أمام الناخبين وأن تكون لهذا الحكم هياكل تعينه وأن يكون قادراً علي تهيئة وتوفير كوادر من موظفين أكفاء.
وقد رأي مارشال أن تكون هنالك مجالس الحكم المحلي وصلاحياتها مختلفة من منطقة إلي أخري بالسودان حسب مستويات الوعي والتقدم والتخلف.
فيحق لبعض المجالس في المناطق ذات الوعي والمتقدمة إنتخاب رؤسائها . وأن تكون ذات ميزانيات مستقلة.
ومجالس أخري في المناطق الأقل وعياً يعين رؤسائها مدير المديرية ومناطق أخري تكون فيها السلطة بيد مفتش المركز ولها مجالس


إستشارية.
ومناطق أخري تكون السلطة فيها لمفتش المركز ولها مجالس إستشارية ومناطق تكون سلطة الحكومة المحلية هي مفتش المركز وليس لها ميزانيات وكانت لهذه المجالس التي أنشئت في العهد الإستعماري شخصية إعتبارية إذ يتم رفدها بالكوادر وشخصيات محترمة يتم تعيينها بها بنسبة 10% علي الأقل من الأعضاء ذوي الكفاءة.
كما كانت تتمتع بالشفافية والرقابة الشعبية ( أنظر قاعة المجلس القديمة ببورتسودان) إذ توجد مساطب أعلي القاعة بكراسيها يؤمها الجمهور لحضور الجلسات وهي مفتوحة يستمع لكل صغيره وكبيرة تقال بشأن المحلية ويحضر التصويت عليها ويستمع لتفاصيل الميزانيات والموارد والصرف وتطيع بعد ذلك في نشرات تباع بعدة ملالين ليقرأها بحذافيرها من لم يتمكن من الحضور وكانت القرارات مكتوبة ومختومة من رئيس المجلس تسلم للضابط التنفيذي وكان باشكاتب المجلس أحياناً هو المسئول التنفيذي ولم تشهد هذه المجالس هيمنة الإداريين أستمر هذا الحال إلي العام 1960م
( عهد الفريق عبود 7 نوفمبر 1959م) ورأت حكومة إبراهيم عبود أن القوانين المحلية السابقة فيها تركيز للسلطات بيد المستعمر
( مفتش المركز) مما يجعل فجوة بين الحاكم والمحكوم ورات أن تمنح المجالس سلطات تتناسب ودرجة الوعي بها .
ولم يحلل الكاتبان د. موسي عبد الله والسيد محمد الحسن طاهر هنييس تجربة حكم الفريق إبراهيم عبود ولكننا نري فيها تجربة فريده أنجبت أقوي وأوعي القيادات ولم يكن فيها تدخل لتزوير الإنتخابات كما نلتمس في الحكومات العسكرية الأخري التي تناوبت علي دست الحكم في بلادنا فتوفرت فرص الترشيح حق للحزب
الشيوعي ( الد أعداء حكم عبود وكان الإنتخاب لأعضاء المجالس المحلية جماهيرياً مباشراً ثم يتم تصعيد أعضاء منتخبين من كل مجلس إلي مجلس المديرية ويقوم مجلس المديرية بدوره بإنتخاب أعضاء محددين ليمثلون المنطقة (المديرية) في المجلس المركزي
( والذي كان بمثابة مجلس وطني او مجلس نواب قومي وقد أسفرت هذه التجربة عن إختيار نواب يتمتعون بالوعي والقبول لدي المواطنين لأن أختيارهم يتم بمراحل من خيار إلي خيار.
ويذكرنا هذا بتجربة مارشال المتعدده المراحل وهذا أمرعايشناه في تحليلات ومتابعة الكتاب فعند إعلان إختيار وإنتخاب المجالس المحلية عكفت سلطات المديرية بالخرطوم علي تسجيل الناخبين بمئات الآلاف من سكان العاصمة المثلثة إلا أن السكرتير الإداري فاجئهم بزيارة يسآل ماذا تفعلون وعندما علم أنهم يسجلون أي شخص كناخب قال لهم أن هذه تجربة فريدة نقوم بها لأول مرة في السودان كتجربة لإنشاء أربعة مجالس محلية بكل من الأبيض – الخرطوم – مدني – بورتسودان ليعقبها قيام مجالس محلية لكل منطقة فتح الباب لكل شخص ليشارك في أول إنتخابات محلية عمل غير مثمر وغير مفيد لأن الناخبين دائماً يميلون ا لإختيار أشخاص مثيلين لهم يجب أن يكون الناخب من دافعي الضريبةخمسين قرشاً فما فوق
( وهو رقم كان كبيراً جينها مع الخريجيين فقط).
وفي عهد نميري ( مايو) صدر في 1971 قانون إنشاء المجالس الشعبية التنفيذية في كل مديرية وصدر بعدها في نفس العهد قانون الحكم الإقليمي 1980م وتوالي صدور القوانين في عهد الإنقاذ مثل قانون الحكم المحلي 1991م تم قانون الحكم المحلي 1995م والذي أسفر عن القانون السابق.
وسمح قانون 1998م بإنشاء المجالس حسب عدد السكان المناسب والمتجانس ثقافياً وإجتماعياً وحسب ظروف كل ولاية مع مراعاة تطابق ذلك مع القوانين الإتحادية
ونري الخطأ الجسيم في هذا القانون الأخير وهو إطلاق يد الولاة ليقوموا بإنشاء المجالس دون وجود أيه دراسة وأفية ولأسباب قد يكون من بينها الكسب السياسي الشخصي.
وأخيراً لا بد من قيام حكم محلي راشد بدل الفوضي التي عمت الولاية حالياً بسبب حل كل المجالس المحلية بقرار من الوالي السابق مجلساً تلو الأخر وصرنا نلحظ في كل محلية أشخاصاً يلتفونن حول المعتمد بقيادة نائبه ( نائب رئيس المؤتمر الوطني للشئون السياسية والتنظيمية إذا كان هذا النائب شخصاً نافذاً وقوياً وإذا لم يكن هنالك نائب قوي كما في هيا فالقيادة للاقوي منه سواء كان نائب مجلس تشريعي أو وطني وهكذا تسير الأمور وفق رغبات الأشخاص الذين يقربهم الوالي (السابق) وهكذا تضيع آمال المواطنين وتتوالي آلامهم.
انه في راينا ان تضارب هذه القوانين وحلها محل سابقاتها ليس دليل عافية وإنما هو إضطراب تخلقه الجهات الحاكمة وفق رغبتها في السيطرة والتمكن من الهيمنه واشاعة حالة الفوضي وتبديد الموارد والتلاعب بها فمثلاً محليات مثل هيا أنتجت كميات وفيرة من الذهب يختفي فيها حتي ( البندول) في صيدليات مستشفياتها ولا يجد طلاب ريفها الفقراء أي دعم أو مساندة لأن المال الذي يتم جمعه لا يتم بطريقة شفافية وقانونية بل احياناً ( بالدبل كيت) وعليه نتمني أن تسفر توصيات هذه الورش عن إنشاء حكم محلي رشيد ومتي لم يكن الحكم المحلي رشيداً فلن يكون هنالك حكم فدرالي او ولائي رشيد مع ضرورة التنسيق مع سلطات الولاية لتحديد الموارد المخصصة للمحليات منعاً للتضارب وضرورة تطبيق التحصيل الالكتروني تفادياً للفوضي والتعامل غير المشروع ( بالدبل كيت) وإنتخاب عضوية المجالس إنتخاباً نزيهاً حراً وبكشوفات ناجيين منقحة وصحيحة بعيداً عن الكشوفات الحالية المحشوه بأسماء لا وجود لها. ونشرها للطعون.


والله نسأل التوفيق والسداد
الأمين اوهاج - بورتسودان


مواضيع لها علاقة بالموضوع او الكاتب
  • فضحك عبد الخالق محجوب وقال: بابكر عوض الله لقالو درباً غادي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مكي سيد أحمد وعبد الله عبيد: يا موز الجنينة، يا حسن بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ثورة أكتوبر في مذكرات جمال عبد الملك (ابن خلدون): المتاريس، الأحد الدامي، وحزب اشتراكي (2-2)
  • بابكر عوض الله: سارق "نار" الشيوعيين إلى الانقلابيين بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ثورة أكتوبر: الأيام المجيدة التي انصهر الشعب فيها كتلة وطنية واحدة (1) بقلم جمال عبد الملك
  • عبد الله عبيد أحمد: يالقدمه الذهبية، يالفدائيته اليسارية بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • يُخرج الانقلاب من الثورة: دراما ما قبل مايو 1969 بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أهذا قدحكم لأستاذنا عبد الخالق يا ناس الميدان: الله لا يأئيد بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أبا الصادق الصديق أنت لها بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • يا علي السيد الختم بِنشِبَك وتحصل ندامة عقبين بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ربيع عبد الخالق محجوب الثامن والثمانين: وليشهد عذابه طائفة من النميريين بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • جغرافيا الاستعمار المانوية ومحنة محمود محمد طه (1985) بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • محنة محمود محمد طه وجغرافيا الاستعمار المانوية (1985) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عفاف رحمة:كيف تخيلت حقيبة الفن الوطن المأمول بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • شوقي بدري: ضغينة مرتجلة على العرب المسلمين بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عبد الخالق محجوب: ما عندك أتلج من دا؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الزول الوسيم: كاتال في الخلا عقبان كريم في البيت (المقال الخاتم) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الزول الوسيم: عبد الخالق محجوب في ربيعه الثامن والثمانين (3-4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مآلات الديمقراطية كقيمة أمريكية في مصرن بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الزول الوسيم: عبد الخالق محجوب في ربيعه الثامن والثمانين (2-4) بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • لزول الوسيم: عبد الخالق محجوب في ربيعه الثامن والثمانين (4 مقالات) 1) حزبه، مأثرته، بركته
  • الشوايقة والجعلية تدوسهم "العرب"ية (معابثة باهزوجة سودانية قديمة معدلة) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • يا أبناء العباس أعطوا الناس: هكذا كان صيتنا في يثرب الرسول بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ولن أكون ماركسياً في المرة القادمة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عودة الإمام الصادق لسياسة الجنوب، 1930 بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • لن أكون عربياً في المرة القادمة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عاشه موسي السعيد: كيف تٌضاء الأنامل؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • رسالة من ع ع إبراهيم إلى سائر شباب السودان في ذكرى 22 يوليو 1971 هَرِمنا: لنطوى صفحة عنف الدولة والع
  • في نعي د. الفاتح عمر مهدي: دمعة نقد اللؤلؤة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • صوت المرأة في عامها الستين (يوليو 1955): 1 من 3 حجاب أم استحجاب؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • "صوت المرأة" (الاتحاد النسائي) في عامها الستين (يوليو 1955): بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • سياط القاضي أمين حسين أقرين: قاض في النار بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الجلد في السياسة تاني: رسالة سبقت إلى رئيس القضاء بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الناشفين من شقا: صلاح أحمد إبراهيم بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مقالي الملعون: إطفاء الإنقاذ شمعتها رقم 26 بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • حكم الديش: فيل في غرفة السياسية السودانية بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الفاتح سعد: يا حليف الود بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • نحو حساسية (1976): مبدعون في "بلاط" الطبقة العاملة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • نحو حساسية (1976): درب العشق ساهل ودرب الوصال صعبان بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • نحو حساسية شيوعية (1976): الطيب صالح روائي مدهش وسياسي كيفما اتفق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • وثيقة "نحو حساسية شيوعية تجاه الإبداع والمبدعين" (1976): 40 عاماً من العزلة بقلم عبد الله علي إبراهي
  • أخطاء خصوم خالد المبارك في العمل بين الجماهير بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إعلان 9 يونيو 1969: بصمة الرفيق جو بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • خالد المبارك ومحمد مراد: ليس كل ما يهتف نضالاً بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • خالد المبارك ومحمد مراد: قفة الحزب بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أمينة النقاش: الحبيب الإمام لم يخطيء العنوان بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عبد الخالق: حتى لو كان غضبة الهبباي عملاً سياسياً فهو لم يتخذ أبغض وسيلة له بقلم عبدالله علي إبرا
  • في غضبة صلاح أحمد إبراهيم، في حِلْم عبدالخالق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عززوا نصح الإمام السيد الصادق المهدي بشأن مقتلة الإسلاميين في مصر بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • حميد: من جاء ليسمع حميد الشيوعي فالباب يفوت جمل بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • يا وردي، لماذا هذه الظاظا للأحزاب؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • قالت سعاد إبراهيم أحمد لوردي إنت لا فنان الشعب ولا الله قال بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • قال عبد الخالق لوردي أرجوك أبعد دمك من حزبنا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الفيتوري: له في شعره شؤون بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • شارلي إبدو: من باريس إلى تكساس بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • السودانوية: الماء بالماء بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • حسن سلامة: بفوق بحي السوق بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • حسن سلامة الخاتي الملامة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • شيبون: كان فينا جملة مفيدة بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الإنجليز غفروا وحيرانهم كفروا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إسلامنا إتربا وحت دينا إتسبا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عدل الشريعة جعل جور الإنجليز مقبوح بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الزين على إبراهيم: عطر رونيو ثورة 1964 بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الاستعمار والشريعة: هل "تخلف" الشريعة حق أم باطل استعماري؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الاستعمار والشريعة: وإذ أهدى الطريقين التي أتجنب بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الاستعمار و"تأنيث" الشريعة بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • ياللعار قتلوا الجار: لوممبا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • وا حلاتي دا مي عبد الله! بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عبد الخالق محجوب واقع علي ود الترابي (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عبد الخالق محجوب والترابي الجد بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • البرجوازية الصغيرة: ونهج عبد الخالق محجوب (3-3) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • البرجوازية الصغيرة: نهج عبد الخالق محجوب (2-3) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • البرجوازية الصغيرة-الصفوة: نهج عبد الخالق محجوب بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • 4-العقل الرعوي: لولا براعة الشبل بندر (4-4) بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • العقل الرعوي: أو إنت ساكت مالك آ (يا) طاها (3-4) بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • العقل الرعوي: أو إنت ساكت مالك آ (يا) طاها (2-4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • العقل الرعوي: أو إنت ساكت مالك آ (يا) طاها (1-4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • المسلمون كأسنان المشط: قالها ماركس (2-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • زيارة كارل ماركس المغربي العثماني للجزائر (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • محمود محمد طه: طوبى للغرباء (الحلقة الخاتمة) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • محمود محمد طه: طوبى للغرباء 3-4 بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • محمود محمد طه: طوبى للغرباء (2-4) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • محمود محمد طه: طوبى للغرباء 1-4 بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • سعودي دراج: الذكرى الجميلة لو تعرف معناها بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • في تذكر 18 يناير محكمة طه في 1985 : أخذت القانون بيدها للثأر بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • في تذكر 18 يناير ما هوية قضاة محنة الأستاذ طه (1985): قضاة شرعيون أم كيزان؟ بقلم عبد الله علي إبراه
  • محمود عبد العزيز الحوت: ما قبل الربيع السوداني بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إسلام السودان وعربه: عرض لكتاب (الأخيرة) (العرب والسودان، 1967) بقلم عبد الله على إبراهيم
  • إسلام السودان وعربه: عرض لكتاب (7) (العرب والسودان، 1967) بقلم عبد الله على إبراهيم
  • إسلام السودان وعربه: عرض لكتاب (6) (العرب والسودان، 1967) بقلم عبد الله على إبراهيم
  • إسلام السودان وعربه: عرض لكتاب (5-6) (العرب والسودان، 1967) بقلم عبد الله على إبراهيم
  • في تذكر 18 يناير الجمهوريون: حقول الاستتابة 1985 بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إسلام السودان وعربه: عرض لكتاب (4-6) (العرب والسودان، 1967) بقلم عبد الله على إبراهيم
  • في تذكر 18 يناير: طه في وحشة طريق الآلام (1974-1982) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إسلام السودان وعربه: عرض لكتاب (3-6) (العرب والسودان، 1967) بقلم عبد الله على إبراهيم
  • أخطأت الميدان، وصَحّ عثمان ميرغني: السودنة الدامية بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • بين رزق وبابو: يوم انحلت أمريكا من فرط الشقاق بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إسلام السودان وعربه: عرض لكتاب (العرب والسودان، 1967) بقلم عبد الله على إبراهيم
  • في تذكر 18 يناير : دراما محاكم الجمهوريين وقضاة الشرع بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • إسلام السودان وعربه: في مناسبة مرور 57 عاماً على صدور العرب والسودان(1967)للدكتور يوسف فضل حسن 1-6
  • اليوم نلعن أبو خاش راية استقلالنا بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • تثقيف الغيرة على الحبيب المصطفى بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • جيل الفراشات الشيوعي: قريب الله الأنصاري بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • صه يا كنار: سيوبر وطنية بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عثمان ميرغني: استقلال بتاع الساعة كم! بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • الاستقلال: موت الأمل، موت الحلم بقلم عبد الله على إبراهيم
  • وادي الشايقية ووطن الجعليين: هبوط إضطراري عبد الله علي إبراهيم
  • شخصيات فى الخط الأمامى للدفاع عن الرأسمالية العالمية بقلم محمود محمد ياسين
  • خطاب مفتوح من القواعد الي/ عقار..مناوي ..جبريل ..عبدالواحد بقلم مبارك ابراهيم
  • إجتثاث الفساد يبدأ من هنا..!! بقلم نور الدين محمد عثمان نور الدين
  • انقلاب برلماني على الشعب السوداني!! بقلم فيصل الدابي /المحامي
  • الميلشيات جانب کبير من المشکلة بقلم کوثر العزاوي
  • سجاد النبوة أم الحوار؟!! بقلم كمال الهِدي
  • الأمن الثقافي بدعة الإفتراء على الثقافة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • بسيطة جداً!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قضية شخصية ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عقدة اللون الأبيض في (السودان)! بقلم الطيب مصطفى
  • الانتفاضة الثالثة انتفاضة الكرامة (18) قراءة في مشروع كيري حول الأقصى بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي