حركة تغيير السودان:الميليشات الحكومية هي المسؤلةعن الهجوم علي صحيفة التيار السودانية مهما كذبوا وب

حركة تغيير السودان:الميليشات الحكومية هي المسؤلةعن الهجوم علي صحيفة التيار السودانية مهما كذبوا وب


07-22-2014, 00:37 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1405985841&rn=0


Post: #1
Title: حركة تغيير السودان:الميليشات الحكومية هي المسؤلةعن الهجوم علي صحيفة التيار السودانية مهما كذبوا وب
Author: حركة تغيير السودان
Date: 07-22-2014, 00:37 AM

حركة تغيير السودان:الميليشات الحكومية هي المسؤلةعن الهجوم علي صحيفة
التيار السودانية مهما كذبوا وبحثوا عن كبش فداء لهذه الجريمة .
ان الهجوم الارهابي الغادرالذي نفذ علي صحيفة التيار الحكوميه وضرب رئيس
تحريرها /عثمان ميرغني الذي كان احد اعضاء الحركة الاسلامية وموتمرها
الوطني ،فالجاني واضح كالشمس والدليل واضح انها ميليشات حكومية ،تصفي في
حسابات بينها مع الخارجين عليها من الاعضاء السابقين ،فالسؤال المنطقي
من يملك عربات لاندوكروزر في العاصمة ؟؟؟ ومن هي الجهات التي اعتادت علي
ارهاب الناس بيوتهم ليلا وارهابهم ؟؟ومن الذي يملك السلاح داخل العاصمة؟
ومن هم الذين يتبعون اسلوب مصادرة الموبايلات واجهزة الاتصال.؟ ومن هم
الذين يعملون بمثل هذه الاساليب القذره؟؟والعديد من الشواهد تدل علي انها
ميليشات حكومية.
علي حكومة الموتمر الوطني الاعتراف صراحة بانها هي التي قامت بهذه
الجريمة مهما سارت في جنازة القتيل ،وعليها ان تصفي حساباتها مع افرادها
المنشقون بطرق اخلاقية وقانونية ،بدلا من محاولة الصاق التهم باخرين
ليكون كباش فداء ،او ترسل رسائل خاصة لجهات تحسب انها سوف تجد من خلف هذه
الجرائم مكاسب سياسية،او تحاول ان توهم الشعب بان هناك جهات ارهابية
لايستطيع الشعب اجتثاثها، وان لم تسطيع ان تقول الحقيقة عليها ان تكون
شجاعة وتقدم استقالتها.
اننا ندين اي تعدي علي اي مواطن سوداني مهما كان رايه في اي قضيه ومهما
اختلف مع ر فقائه في الحزب الحاكم او غيره،ونرفض اسلوب الجبناء والغدر
الذي لايشبه السودانين ولايشبه المسلمين،فهذا الاسلوب الغادر وال########
اسؤا من اسلوب اليهود.فالمسلم لايغدر ولايكذب والسوداني يواجهك عديل
وجها لوجه {صدروا فاتح ورجاله عديل كده}والذي يخفون وجوهم ويسيرون
كمجموعة ويخفون هوياتهم ويعملون باسماء مستعارة وتحت واجهات دينية
مختلفة معلومين هم ميلشات الموتمر الوطني.
امانة الاعلام والثقافة
21/7/2014م