إعتقال عثمان إدريس الرجل الثاني في قيادة حزب البعث في السودان والمسؤول الاول في الحزب يؤكد انهم و

إعتقال عثمان إدريس الرجل الثاني في قيادة حزب البعث في السودان والمسؤول الاول في الحزب يؤكد انهم و


10-06-2013, 06:58 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1381039107&rn=0


Post: #1
Title: إعتقال عثمان إدريس الرجل الثاني في قيادة حزب البعث في السودان والمسؤول الاول في الحزب يؤكد انهم و
Author: اخبار سودانيزاونلاين
Date: 10-06-2013, 06:58 AM




ا
إعتقال عثمان إدريس الرجل الثاني في قيادة حزب البعث في السودان
والمسؤول الاول في الحزب يؤكد انهم والقوى الوطنية نزلوا لمياديين الانتفاضة


ذكر المكتب الاعلامي لحزب البعث العربي الاشتراكي(الاصل) في السودان ان السلطات الأمنية السودانية قامت في الساعات الاولى من صباح
الثلاثاء 1/اكتوبر/2013 باعتقال عثمان إدريس أبو راس، نائب أمين سر قيادة قطر السودان لحزب البعث العربي الإشتراكي، من منزله بمدينة المهندسين. تأتي هذه الخطوة إلحاقاً لحملة الإعتقالات الواسعة التي تشنها الأجهزة الأمنية السودانية ضد البعثيين و قيادات القوى الوطنية والنشطاء السياسيين، والتي شملت الناطق الرسمي بأسم حزب البعث، محمد ضياء الدين، والمهندس عادل خلف الله عضو قيادة القطر، والمحامي وجدي صالح عبده عضو قيادة قطر السودان ورئيس تجمع المحامين الديمقراطيين، وشملت ايضا مسؤول اللجنة السياسية للحزب في مدينة ود مدني عبد الله محمد الحسن "جيش"،ومسؤول الحزب في مدينة نيالا نادر أحمد ياسين، وأعضاء مكتب العلاقات الوطنية خالد ضياء الدين والدكتور عصام علي حسين عضو تجمع البياطرة الديمقراطيين، وهيثم محمد إبراهيم وموسى محمد يوسف.
من جهته وصف علي الريح الشيخ السنهوري، عضو القيادة القومية وامين سر قيادة قطر السودان لحزب البعث العربي الإشتراكي، السلطة الحاكمة بانها طغمة " تواصل غطرستها واستعلائها على الشعب واستخفافها بارادة الجماهير الممهورة بدماء الشهداء الطاهرة على امتداد القطر، ويعلن وزير إعلامها ألا تراجع عن الزيادات ويبدو أن الطغمة لا تزال تعاني من مرض الانفصام عن الواقع، فالشعب الآن لا يطالب بالغاء الزيادات وانما باسقاط النظام الفاشي الدموي نظام الدجل والاستبداد والفساد". واضاف قائلا: ان الشعب مستمرفي
انتفاضتة والبعثيون والقوى الوطنية كافة قد نزلوا للميادين تصليبآ للانتفاضة وتوسيعا لقاعدتها وضمانآ لاستمرارها وتصاعدها لتتوج بالاضراب السياسي والعصيان المدني.واضاف: " بيننا وبين طغمة الانقاذ الفاشية أيام معدودات"..