مريم و آدم في برنامج الثامنة : ثغرات في القصة

تابعتُ هذا البرنامج الذي يأتي فيه ذكر إسم السودان للمرة الثانية
هذه المرة فتاة تقول أن والدها سعودي وأمها هندية وقامت إمرأة تشادية بتربيتها منذ أن كان عمرها فقط يومان.

نأتي للثغرات مختزلين السرد

تقول الفتاة : أن زول سوداني يعرف مكان والدها وأن والدها قال لها عندما تكبر تزوجها ( لا أصدق أن إنسان يقوم بهذا العمل حتى ولو كانت إبنة سفاح )
تقول أيضا : أن التشادية إعترفت لها بأنها ليست أمها وأن أمها هندية وأن معلومات والدها مع زول إسمه آدم.
تقول الفتاة أنها في عمر 15 سنة بعد أن توفت التشادية التي ربتها ، طلب منها ( آدم عبد الله آدم السوداني ) الزواج منها حسب وصية أبيها الذي كان وقتها لا زال على قيد الحياة ).
تقول : بعد إلحاح آدم ذهبتْ معه للمحكمة للزواج ( مع العلم بأن الأجانب لا يتزوجون في المحاكم السعودية )
وتواصل : في المحكمة قالت للقاضي بأنها سعودية وأنها لن توقع على عقد النكاح : ( وهنا الثغرة الكبيرة الواسعة : لأن مأذون الأنكحة يسأل في الأول عن ولي الزوجة. والثغرة الثانية أنها قالت للقاضي بأنها لن توقع للقاضي وأنها تطالب بمعرفة أصولها السعودية.
وتقول : أنها قامت خلسة بفتح محفظة آدم فوجدت بها تلفون والدها وإسمه : كيف؟ هنا بؤرة غامضة.
وتقول بأن آدم أحضر معه 4 شهود للزواج وعندماطلب القاضي تحويلهم للشرطة هرب الأربعة : ( طبعا بإمكان الشرطة إحضارهم في غمضة عين ) ..
وتواصل : تم تحويلي لسجن النساء ومكثت فيه 21 يوما. ( ثم أخلوا سبيلها دون أي إجراء آخر ) ... : وهذا لا يمكن أبدا.
تقول أن والدها عندما إتصلت به أنكرها وأقفل الخط في وجهها. وتبرر ذلك بأن لديه زوجتان وأولاد ويخاف منهم ( كلام مجهجه ).

بعد أن خرجت من السجن لجأتْ إلى آدم مرة آخرى ( ولا ندري وضع آدم ، هل هو متزوج أم يسكن عزابي ). وقالت أنه لا زال مصمما على الزواج منها حسب وصية والدها.
كل هذه المدة هي تعرف إسم شركة والدها وتلفونه وتلفون أخوها.
لم تكلف نفسها بعرض مشكلتها في الصحف أو حتى الذهاب لإمارة مكة المكرمة وهي التي تحمل ملامح سعودية واضحة وصورة من إعتراف والدها بخط اليد.
ثم تقول أن شاب سوداني شقيق صديقتها السودانية طلب الزواج منها فوافقت لتستر نفسها ، وإلى هنا الأمر عادي فأنا أعرف سودانيين تزوجوا من سعوديات يحملن أوراقا ثبوتية وبموافقة أسرهم.
الشاب الذي وافقت على الزواج منه مقيم بالسعودية ، ذهب للسودان وبواسطة كبيرة أخرج لها الجنسية السودانية وجواز سفر سوداني بإسم / مريم أحمد المصطفى ، ثم أتى لجدة وتزوجها وأنجب منها ولدا.
قام الأستاذ داود الشريان بالتشديد على آدم قائلا : لماذا لم تأتي بالورقة التي بها إعتراف والدها بأبوته؟ وطالب بإلقاء القبض عليه لمعرفة الخقيقة.
آدم قال بأن الورقة الأصلية أخذتها الشرطة والتي بالطبع يقع عليها عاتق البحث عن الأب ( هذا إن كان بالفعل موجودا ).
في نهاية البرنامج قالت الفتاة بأنها تناشد خادم الحرمين الشريفين للنظر في أمرها وتناشد أمير مكة المكرمة بالتحقيق والتأكد من خلال ال DNA

***

يبرز سؤال كبير يا مريم : عمرك الآن فوق العشرين ولا تعرفين طريق الإمارة أو المسئولين إلا بعد زواجك ؟

أنا مررتُ بتجربة مشابهة :

قبل عدة سنوات أتتني سيدة يمنية ( خالة زوجتي ) ومعها إبنتيها وشاب.
قالت : إن هذا الشاب يحمل الجنسية الأريترية ولكنه في الحقيقة إبن أمير من الأمراء السعوديين ويريد الزواج من إبنتي الكبرى فأرجو أن تساعده على تصحيح وضعه.
فقلتُ له أحكي قصتك.
فقال أن أمه الأريترية كانت تعمل في القصر المذكور وتزوجها الأمير سرا ..
ثم أصرّت أن تلد في أسمرا ( ذاك الوقت كانت المنطقة في أتون الحرب والثورة والقتال سجال بين منقستو والثوار وثوار أريتريا ) يعني لا يوجد أمان. وهناك ولدته ورجعت به للسعودية.
المهم
يقول الشاب بأن الأمير توفي ، ولا يعرف السر غير أمه وعمة الأمير ، أما بقية الذين يعرفون فقد توفاهم الله.
قلتُ له : سأساعدك ، وسأكتب خطابا ضافيا وأذهب معك لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز ( كان وقتها أميرا للرياض )، وقلت للشاب :
تأكد بأن سموه لن يألو جهدا لإحقاق الحق ووضع الأمور في نصابها ، ولكن أحذرك تحذيرا جادا بأنه لو في قصتك ثغرة واحدة غير حقيقة أو رائحة تلفيق، فأبشر بعقاب لن تتخيله ثم ستغادر غير مأسوفا عليك.
من يومها لم أرى هذا الشاب.

الذي يثير الدهشة والغضب هو إصرار مقدم البرنامج على أنه لا بد من القبض على آدم لمعرفة الحقيقة.
الشرطة التي فتحت ملف القضية ولديها صورة من الإهتراف المزعوم ، لم تواصل البحث والتحقيق، ربما لضعف حجة الفتاة وعدم إعترافهم بورقة بيضاء موقعة من الوالد المزعوم وآدم.

Quote: من يومها لم أرى هذا الشاب

هنالك الكثير من الحكي والقصص المحبوكة حد الدهشة
ولكن هنالك كثير من القصص الحقيقية التى لا تظهر

وعندك مؤسسة الايتام

مليئة بقصص واقعية تخلى فيها الاب والام عن ابنائهم من جهولي الهوية اللقطاء.

ابناء لذئاب بشرية من كل الطبقات.

والحقيقة يظهرها الحق ولا يضيع حق وراءه مطالب.

نسأل الله الستر

والحقيقة يظهرها الحق ولا يضيع حق وراءه مطالب.

لا فض فوك يا إبن العم

شكرا كثيرا أخونا الريس بكري أبو بكر
تحياتي للأسرة ولجماعتنا بطرفكم

سلام يا ريس
ويسلم قلمك
فعلا القصة فيها ثغرات كتيرة وما بتتصدق
انا ما صدقت ولا كلمة من كلامها وما إتعاطفت معاها نهائي
مع انو القصة مؤلمة وممكن تكون حقيقية بس فيها نوع من التلفيق والإفتراء الواضح منها ومن مقدم البرنامج
وفي قصص كتيرة زي دي سمعنا بيها بس الاغلبية بطالبوا بي حقوقهم لما تتوفر عندهم الأدلة بس هي بعد عرفت الحقيقة ما مشت الشرطة ولا بلغت على آدم
ومشت معاو المحكمة عشان تتزوجو بس معقولة نصدق انو بت عمرها 15 سنة القاضي ما يسال عن وليها ويتم كل الإجراءت وتصل للتوقيع بعد كده تقول ليه انا ما بوقع عشان انا سعودية؟؟؟
وبعد ما طلعت من السجن ترجع تاااااااااااني تعيش معاه !!!!! معقولة بس؟؟؟؟
بعدين الشريان ده بدل ما يطالب بالقبض على آدم ليه ما يطالب بإستجواب الرائد الحقق في الموضوع من البداية والسجنهم واحد وعشرين يوم وطلعهم بدون اي سبب
بعدين هي طالما ما متأكدة إنها سعودية وآدم عنده ما يثبت ليه وافقت بالجواز والجنسية السودانية ؟؟؟ليه ما لجأت للشرطة ولا وزارة العدل او اي جهة مسؤولة تقدر تجيب ليها حقها

غايتو القصة ما دخلت راسي نهائي

سبحان الله يا ابو جهينة..كنت ناوي افتح بوست بنفس هذه التساؤلات...

واضيف ...هل لهذه الفتاة اوراق هوية؟؟ وكيف تم استخراجها؟؟ وإن لم تكن تملك فكيف لها ان تتوجه للمحكمة لعقد قرانها ..؟؟ وكلنا نعلم كيفية الاجراءات في السعودية..

هناك حلقة او حلقات مفقودة في القصة (إن صدقت)..

الريس ابوجهينة وضيوفه الكرامة

القصة ملكلكة بصورة واضحة
وعند الشرطة الخبر اليقين
الاخ داؤود مثل دور الشرطة وطالب ادم ان
يبرز الورقة رغم علمه ان ادم سلم الورقة للشرطة
المعروف عن داؤود تحامله على الاجانب
على كل لضعف سبكة القصة ستظهر حقيقتها سريعا

... تقول مريم أن زوجها السوداني.. تعرفت عليه بواسطة اخته زميلتها في الدراسة..

يعني في أوراق ثبوتية.. حتى ولو كانت للأب بالتبني..

يعني ما محتاج أخونا زوجها.. يمشي يطلع ليها الجواز والجنسية..

ثم ثانياً... لي بس الحنين معاودتها لأبوها..

وما سألت أصلاً عن أمها... الهندية..!!!؟؟؟


اتفق مع الجميع أن القصة بها ما بها...

وصاحبنا داود.. عايز يعمل بروبغاندا لبرنامجه.. من أيام الولد التركي والسعودي الاتبدلو..
حتى لو كان نفسو ما مقتنع بالقصة.. والدليل ما حب يورط نفسو مع السعوديين..
ومشطب على اسم المؤسسة وصاحبها.. وعادي يذكر السوداني ويجيب صورتو الحديثة كمان..
الما معروف وصلت لمريم كيف..

الأخ عوض أبو عيش

تحايا كبيرة


تقول مريم أن زوجها السوداني.. تعرفت عليه بواسطة اخته زميلتها في الدراسة..

يعني في أوراق ثبوتية.. حتى ولو كانت للأب بالتبني..

يعني ما محتاج أخونا زوجها.. يمشي يطلع ليها الجواز والجنسية..

ثم ثانياً... لي بس الحنين معاودتها لأبوها..

وما سألت أصلاً عن أمها... الهندية..!!!؟؟؟


اتفق مع الجميع أن القصة بها ما بها...

وصاحبنا داود.. عايز يعمل بروبغاندا لبرنامجه.. من أيام الولد التركي والسعودي الاتبدلو..
حتى لو كان نفسو ما مقتنع بالقصة.. والدليل ما حب يورط نفسو مع السعوديين..
ومشطب على اسم المؤسسة وصاحبها.. وعادي يذكر السوداني ويجيب صورتو الحديثة كمان..
الما معروف وصلت لمريم كيف..

تحليل منطقي للغاية
دمتم

أخي العزيز الأستاذ محمود بكر

ليك وحشة والله. أين أنت ؟

الاخ داؤود مثل دور الشرطة

تماما، ونسى موضوع البنية

دمتم

تحياتي اخي جلال
اخبارك واحوالك

اشكرك على محاولات تفكيك القصة أو رواية مريم وصولاً إلى الحقيقة
من المصادفات انني سمعت الاعلان لهذه الحلقة في اذاعة ام بي سي وكنت متشوق لحضورها في القناة والمفاجأة ان بطلة القصة هي ذات الفتاة التي كانت تتواصل معي وزوجها منذ أكثر من عامين ونصف تقريباً طلباً للمساعدة
سأحاول سرد ما املكه من معلومات عامة عن قصتها أو روايتها التي سمعتها في تلك الفترة ومقارنتها بالرواية الحالية.


التعديل: لخطأ طباعي

دائما تكتب في المفيد

كثير احترامي

تحياتي ابو جهينة
واضح ان مقدم البرنامج يريد فرض رواية معينة ,,, ليس من مهماته إظهار غضبه على آدم أو غيره او يحرض عليه
لا اريد ان أظلم الفتاة وهي في هذه المحنة ,, ربنا يساعدها ,, روايتها اعطتني انطباعا بأنها معدة إعداداً جيداً وعباراتها منتقاة جيداً كأنه سيناربو متفق عليه ,, مع انها لو قالت روايتها بطريقتها هي لكان اكثر إقناعاً
كانت الحلقة لتكون أفضل لو كان آدم في الاستوديو بدل ان يشارك بالهاتف مما يجعل روايته فيها شئ من عدم التناسق .
كان يمكن لمقدم البرنامج ان يحصل على حلقة أفضل (له) لو انه ارشد الفتاة الى الطريق الذي يوصل الى حقها الى نهاية الطريق ويوثق لذلك خطوة خطوة بدل طرح القضية على الرأي العام

أخي العزيز NEWBIE

تحايا وسلام

لا اريد ان أظلم الفتاة وهي في هذه المحنة ,, ربنا يساعدها ,, روايتها اعطتني انطباعا بأنها معدة إعداداً جيداً وعباراتها منتقاة جيداً كأنه سيناربو متفق عليه ,, مع انها لو قالت روايتها بطريقتها هي لكان اكثر إقناعاً
كانت الحلقة لتكون أفضل لو كان آدم في الاستوديو بدل ان يشارك بالهاتف مما يجعل روايته فيها شئ من عدم التناسق .
كان يمكن لمقدم البرنامج ان يحصل على حلقة أفضل (له) لو انه ارشد الفتاة الى الطريق الذي يوصل الى حقها الى نهاية الطريق ويوثق لذلك خطوة خطوة بدل طرح القضية على الرأي العام

لا فض فوك
عين العقل ورأي سديد
دمتم

تحياتي د. محمد حسن

منكم دوما نستفيد
هل شاهدت الحلقة ؟

استاذ ابو جهينة سلام

صحي الشريان مشهور بالتحامل على الأجانب ومعروف عنه أنو ربان السعودة ..، لكن القصة فعلا مؤثرة ..وأنا اتعاطفت مع البت وختيت نفسي في مكانا ، فقط استغربت انو يستنكر أنو آدم يقدم الورقة للشرطة رغم انه ده الطبيعي ..وليه ما حاول يحول السؤال لمركز شرطة الجامعة ؟

في حلقة مفقودة حسب تحليلي أنه آدم فعلا بخفي حقيقة ما..ليس بسبب أنه كان عايز أتزوجها ،..لكن طبيعي أنه هو الشخص الحامل السر يتستر عليه لمصلحة من أمنه عليه ..

بتمنى الحقيقة تظهر مهما كانت لمصلحة منو وبدون عنصرية لبني جنسنا لأننا كدة بنكون زي غيرنا ..



لكن أكتر ما ألمني في القصة هوان (الجنسية والجواز السوداني) البتمنح هكذا لا حسيب ولا رقيب..

القصص الشبيهة لقصص (مريم) كثيرة وبعضها اقرب للخيال ، قرات قبل فترة عن فتاة سعودية اغتصبها باكستاني فارسلت وبترتيتب من زوجة ابيها مع من اغتصبها الى باكستان
باكستاني يخطف فتاه سعوديه منذ20 سنه

هناك من يسافرون لقضاء اجازاتهم في الخارج ويقيمون علاقات زواج عابرة يكونوا ضحايا ابناء لا يعرفون شيئا عن ابائهم وهناك جمعية سعودية اسمها اواصر تتابع وبالتنسيق مع الجهات المعنية هذا الملف الشائك
حتى داخل السعودية هناك من يتزوج من غير سعوديات دون اخذ الموافقات اللازمة فتكون النيجة ابناء لا يحملون هويات ووثائق رسمية يهيمون دون دراسة
ما اود قوله هو غرابة حكاية مريم لا يعني بالضرورة ان القصة مفبركة ففي جعبة الزيجات الاجنبية في السعودية ما هو اغرب من الخيال

الأخ مهدي صلاح

تحايا كبيرة

ما اود قوله هو غرابة حكاية مريم لا يعني بالضرورة ان القصة مفبركة ففي جعبة الزيجات الاجنبية في السعودية ما هو اغرب من الخيال

تمام
الأيام كفيلة بسبر أغوار الحقيقة

كلام سليم ومنطقي للغاية

الأخت الأستاذة داليا حافظ
تحياتي وإحترامي

في حلقة مفقودة حسب تحليلي أنه آدم فعلا بخفي حقيقة ما..ليس بسبب أنه كان عايز أتزوجها ،..لكن طبيعي أنه هو الشخص الحامل السر يتستر عليه لمصلحة من أمنه عليه ..

بتمنى الحقيقة تظهر مهما كانت لمصلحة منو وبدون عنصرية لبني جنسنا لأننا كدة بنكون زي غيرنا ..



لكن أكتر ما ألمني في القصة هوان (الجنسية والجواز السوداني) البتمنح هكذا لا حسيب ولا رقيب

آدم في نهاية الحلقة قال أن كل رواية الفتاة مختلقة وكذب.
أما هوياتنا التي تمنح بالمجاملة فذاك أمر ذي شجون

دمتم

فعلا موضوع مثير للجدل برغم فى حياتنا بقى طبيعى ان الاحداث تبقى كده ما منطقيه وما عقلانيه وما مفهومه لكن احتمال كبير تكون حقيقه
وعلى قول داليا مؤسف جدا ان جنسيتنا السودانيه تبقى سداح ساى لمن هب ودب

الاستاذ ابو ريهام
تحية ليك ولضيوفك الكرام
كل وارد
لكن المصيبة
زي ما كتبت داليا لا حسيب ولا رقيب أسهل حاجة يطلعوا ليك جنسية وجواز سوداني بس تدفع
اللة يكون في عونك يا بلد

الأخ ناصر حسين
شكرا على المرور

الأخت الأستاذة رانية : تحياتي لك. جواز سفر بدون أي مسوغات قانونية أو إنتماء أو حتى مجرد إقامة بالبلد. غايتو الله غالب.

الأستاذة هدى عبد المنعم : تحياتي لك. ومشكورة على المرور

الأخ العزيز أبو محمد الوراق

تحايا كبيرة

سأحاول سرد ما املكه من معلومات عامة عن قصتها أو روايتها التي سمعتها في تلك الفترة ومقارنتها بالرواية الحالية.


بهذه النقاط المذكورة والمعلومات التي بحوزتكم بالتأكيد ستتضح الأمور وخاصة أنك على إتصال بهذه الفتاة التي بكل صدق نتعاطف معها رغم ( القدود ) التي في القصة.
دمتم

الأخ ياسر منصور

تحياتي وتقديري

واضيف ...هل لهذه الفتاة اوراق هوية؟؟ وكيف تم استخراجها؟؟ وإن لم تكن تملك فكيف لها ان تتوجه للمحكمة لعقد قرانها ..؟؟ وكلنا نعلم كيفية الاجراءات في السعودية

وهذه ثغرة أخرى لا أدري كيف تجاهلها المقدم وراح يركز على الورقة التي مع آدم

دمتم

الأخت المحترمة سامية حامد

تحياتي

وبعد ما طلعت من السجن ترجع تاااااااااااني تعيش معاه !!!!! معقولة بس؟؟؟؟
بعدين الشريان ده بدل ما يطالب بالقبض على آدم ليه ما يطالب بإستجواب الرائد الحقق في الموضوع من البداية والسجنهم واحد وعشرين يوم وطلعهم بدون اي سبب
بعدين هي طالما ما متأكدة إنها سعودية وآدم عنده ما يثبت ليه وافقت بالجواز والجنسية السودانية ؟؟؟ليه ما لجأت للشرطة ولا وزارة العدل او اي جهة مسؤولة تقدر تجيب ليها حقها

يلف ويدور ويرجع لآدم ، بالفعل متحامل، وعينو في الفيل يطعن في ضلو

تحياتي للأسرة

ودوراق دا قال كلام مهم ونحن منتظرنو امكن شوية يزيل جزء من اللبس الدخلتو فينا مريم والشريان بقصتهم الغير مترابطة وجزء كبير منها غير واضح والاخوان ما خلو شئ لكن افتكر يا اسماعيل ما تذكرة وربطة بما قيل امس امكن يزيل بعض الحيرة ويجاوب على بعض التساؤلات.

تحياتى سيد البوست ابوجهينة

تحياتي أخي محمد أحمد سعيد

ودوراق دا قال كلام مهم ونحن منتظرنو امكن شوية يزيل جزء من اللبس الدخلتو فينا مريم والشريان بقصتهم الغير مترابطة وجزء كبير منها غير واضح والاخوان ما خلو شئ لكن افتكر يا اسماعيل ما تذكرة وربطة بما قيل امس امكن يزيل بعض الحيرة ويجاوب على بعض التساؤلات.

دة كلام صاح
ربنا يكون في عونها

دمتم

مرحبا ياريس لعلك طيب والاسرة الكريمة

علمت الان ان السلطات السودانية تدخلت اليوم في الامر بعد حركة التجريم المباشرة من صاحب البرنامج.

عموما ستبدي الايام ماوراء الاكمة وماحاولت البنت ان تخفيه.

كتبت في بوست مجاور:

Quote: يمكن تلخيص قناعاتي في القضية كالتالي: البنت كاذبة وتخفي الكثير مثلا لماذا لم يغتصبها آدم وهي في كنفه طوال تلك المدة!!. زوجها الحالي مزور ومجرم يجب ان يعاقب من السلطات في البلدين. الشريان معروف عنه كرهه للاجانب وماصدق وجد جنازة. آدم موقفه سليم وإلا ما اطلقت الشرطة سراحة. اس المسألة ان البرنامج ترك الفيل وطعن في ظله.. ويبدو ان والدها رجل واصل.

الأخ العزيز كمال إدريس

تحياتي وتقديري

يمكن تلخيص قناعاتي في القضية كالتالي:
البنت كاذبة وتخفي الكثير مثلا لماذا لم يغتصبها آدم وهي في كنفه طوال تلك المدة!!.
زوجها الحالي مزور ومجرم يجب ان يعاقب من السلطات في البلدين.
الشريان معروف عنه كرهه للاجانب وماصدق وجد جنازة.
آدم موقفه سليم وإلا ما اطلقت الشرطة سراحة.
اس المسألة ان البرنامج ترك الفيل وطعن في ظله.. ويبدو ان والدها رجل واصل

بالفعل هذا تلخيص مفيد للأمر ..
آدم تم إطلاق سراحه والشريان يقول : هاتوه

دمتم

برغم الثقوب يا ابو جهينة.. إلا أن أى شخص يجد نفسه فى هذه الظروف وأمام هذه الإسئلة المتعلقة بوجوده فى الحياة أمراة أو رجل يكون من الظلم لإنسانيته مطالبته بالتمسك بوقائع قانونية وقرائن متماسكة حد اليقين !!

أكثر من 90 % من الوقائع التى إحاطت بهذه المراة كما تم سردهاحتى الآن تشكلت وتكونت فى مراحل عمرية غير مسئولة عنها هى قانونيا وشرعا !!! وهنا تبدأ المسئولية الجنائية لكل من كان على علم بهذه الوقائع منذ بداياتها !!! وإقلها التستر على جريمة !!!أو عدم القيام بواجب .
مشكلة كثير من الناس بتتعامل مع مسائل فى غاية الخطورة وتتعلق بوجود بشر وكينونة فى هذه الحياة بشيء من الطيبة والبساطة دون التفكير فى المآلات القانونيةالتى يفترض لكل عاقل أن يفكر فيها ولعل هذا هو الجانب الذى غرف منه أدم سلوكا وتصرف !!!

عموما هذه القرائن برغم مافيها إلا أنها تمثل أسباب كافية جدا لأى أنسان أن يتعلق بها وبصحتها ليخرج من السوأل الجحيم من انا ومن ابى ومن أمى مهما كانت المصاعب التى تحيط بها وهنا يكون العذر لهذه المراة وحتى إثبات العكس !!

تحياتي اخي جمال مصطفى

عموما هذه القرائن برغم مافيها إلا أنها تمثل أسباب كافية جدا لأى أنسان أن يتعلق بها وبصحتها ليخرج من السوأل الجحيم من انا ومن ابى ومن أمى مهما كانت المصاعب التى تحيط بها وهنا يكون العذر لهذه المراة وحتى إثبات العكس !!


كلام معقول ومنطقي للغاية

دمتم

الريس ابو جهينة
شكرا علي تحليل المنطقي وربما قانوني والكل يعلم ان هنالك حلقه مفقودة في هذه القضية
والكل يعلم ان السيد ادم السوداني تستر علي جريمة ما كان يتدخل فيها لانه ببساطة هذه البنت
كانت مجهوله الام وكيف ان استلم بنت مولودة لها يومين ؟ ولكن بعد الخطاء الذي وقع فيه
الاخ ادم تصرف بمسئولية واخلاقية لان البنت يعترف بأنها احسنو في معاملتها و تربيتها وهذه
من شيم السودانيين ولكن هذه القضية اذا بالفعل حاولوا فك التلاسم لابد ان ياتوا بالام من الهند
وهي التي تحمل الحقيقة مع السوداني اما بخصوص داود الشرياني معروف موقفه من الاجانب
لا استغرب تحامله ضد السوداني الذي تحمل المسئولية ولو كانت بالخطا كما تحمل الشاب السوداني
الذي استخرج الجواز السوداني ليتزوجه لتسترتها كل هذا لا يحمد عليه ولكن في نظرة يتعبر جريمة
عنده ولكن السوال هل وجدتم في برنامج داود الشرياني اتي بالاجنبي وطرح مشكلته علي المسئولين
والراي العام السعودي وانا اول من يترع عند ما يفتح هذا الباب لاننا لدينا من المشاكل يشيب لها الراس
وفي انتظار الاخ الكريم اسماعيل وراق لمعرفة المزيد

ولك تحياتي

التحية لكم
بالنسبة لمسالة حصول مريم على الجواز السوداني ، اعتقد انه معلوم للجميع سهولة الحصول على هكذا وثائق سودانية
الجوازات والاوراق الثبوتية وحجج العقارات والاراضي في السودان متاحة لمن يدفع

الأخ الكريم هارون أسرم

تحايا كبيرة
وليك وحشة يا زول.

كل ما أتيت به أخي هارون نلخصه في :

آدم قام بواجبه الإنساني بعيدا عن إحتمال أي خطأ أو خطر ، ثم حاول تنفيذ وصية والدها ، كما قام بتنفيذ طلب والدها بالتستر على شخصيته وعدم إخبار الفتاة عن عنوانه وهويته ...

هناك بالفعل حلقة مفقودة وطريقة سرد البنت فيه سيناريو مُعَد سلفا.

دمتم وتحياتي للأسرة الكريمة

تحياتي مهدي صلاح

بالنسبة لمسالة حصول مريم على الجواز السوداني ، اعتقد انه معلوم للجميع سهولة الحصول على هكذا وثائق سودانية
الجوازات والاوراق الثبوتية وحجج العقارات والاراضي في السودان متاحة لمن يدفع

والله دي عوجة كبيرة
الفتاة الآن بصدد المطالبة بهويتها عن طريق ال DNA ، فلو ثبت أنها غير سعودية و لا تمت للسعودي بأي صلة ، في هذه الحالة ستتم مغادرتها كمتخلفة بالسعودية وبعدها يمكنها أن تأتي للإقامة بجانب زوجها بالإستقدام النظامي المعروف. هذا إن فشلت مساعيها.
نتمنى أن ترتاح وتنتهي معاناتها ، رغم كل هذه الإرهاصات التي تحجب الكثير من كبد الحقيقة

دمتم

شكلو ناس الام بي سي دايرين يروجو لي مسلسل في رمضان القادم باسم مريم
__

(الرياض – mbc.net) قصة أقرب للخيال ولكنها حقيقة، قصة محزنة ولكنها تفتح نوافذ الأمل من جديد، قصة مؤثرة وصورة من صور الجرائم التي يرتكبها بعض الآباء في حق أبنائهم، ولكنها ربما تستيقظ الضمير الغائب عند البعض.
تلك القصة التي كشف تفاصيلها برنامج "الثامنة"، من خلال تقرير أعده الزميل عمر النشوان، عن "مريم" تلك الفتاة السعودية التي تحمل الجنسية التشادية،، وذلك لأن والدها رجل الأعمال السعودي، قام بالزواج سراً وبعقد "عرفي" من أم هندية الجنسية، وبعد إنجاب "مريم" خاف الأب أن ينكشف أمر زواجه السري، وقام بتسفير زوجته الهندية إلى خارج البلاد، وهي لم تبلغ من العمر إلاّ يومان لأسرة سودانية تحت كفالته لتتولى مهمة تربيتها لفترة معينة،،في أحد أحياء جدة القديمة والمنزوية تحت جنح الغياب،إلاّ أنه أطال تلك الفترة حتى وصل عمرها 27عاماً، متخلياً عنها تماماً ومتهرباً من مسئوليتها.
مريم روت القصة بلسانها بالقول:"من ثاني يوم ولدت على الدنيا والدي رماني،وكنت أظن أن "عائشة" هي والدتي، ولكن حينما بلغت سن الرابعة عشر قالت لي أنتِ كبرتي الآن ويجب أن تعرفي الحقيقة، فقد أحضرك والدك "فلان الفلاني" لنا وعمرك يومان، من غير ملابس وطلب أن نقوم بتربيتك، وبعد أن سردت لي القصة بأسبوعين تقريباً توفت".
وأضافت "مريم":" توجهت للشرطة وأخبرتهم بالتفاصيل ومنحتهم رقن والدي كما وصلني ، وبعد التحقيق معي قالوا لي لا يوجد لدينا مكان مخصص للنساء، سننقلك إلى مكان أخر تمكثين به قليلاً على أن تعودي مرة أخرى،وكان المكان سجن "بريمان" في جدة ،وسط نساء كل منهن لديها قضية ،ودخلت في عالم ثاني ولم افهم مايدور حولي".
من جانبها قالت جارتها " أم علي" والتي سجلت اعترافها لكاميرا "الثامنة":"والدها كان في البداية يتردد عليها وهي صغيرة، وبعد ذلك امتنع وقال أنه لا يرغب بها".
إلى ذلك قالت صديقتها "فاطمة":"دائماً نتساءل لماذا تختلف عنا ،ولماذا بشرتها بيضاء ونحن بشرتنا سمراء".
آدم من الجنسية السودانية هو من يحمل سر هذه الطفلة التي كبرت، فهو محور القضية وهو من نفذ المهمة وكان شاهداً على ورقة وقع عليها والدها يعترف بنسب "مريم" له قال:"أخوان "مريم" يعلمون عن قصتها ولكنهم لا يرغبون الظهور،وحينما جاءت فترة تصحيح الإقامة التي منحتها وزارة الداخلية،قمنا بضمها تحت إقامة شخص يدعى "علي" ".
"مريم" بعد كل هذه المعاناة والسنوات تزوجت مقيم سوداني،كان عوناً لها على نوائب الدهر تقاسم معها جنسيته وأنجبت منه طفلاً، وتطالب اليوم بتحليل الحمض النووي DNA ،لإثبات نسبها لوالدها الذي توفي وتركها للمجهول.

شاهد التقرير

http://link.videoplatform.limelight.com/media...width=560andheight=373

_____

حتي تقرير القناة المكتوب غير مطابق لي كلام مريم وكلام مريم اثناء الحلقة فيه كتير من التناقض والتلفيق وحتي انو المذيع حاول يرجعا للكلام المتفق عليهو قبل التسجيل لكن ما قدرت ...القصة في النهاية مافيها ادانة لي ادم لانو ماعمل غلط ..القصة في النهاية فيها تشوية لي سمعة السعودييين وعدم التعامل بي انسانيه مع العمالة الوافدة واستغلالهم اسوأ استغلال

سلامات عوافي

صدقت اخي ابوجهينة في تحليلك المنطقي للقصة المبتورة الاطراف

وليت المذيع كان شجاعاً ليكشف اسم السعودي اساس الجريمة ان صح اطلاق القول عليها كجريمة !!

وكيف يطلق سراح اي مسجون لايحمل هويه سارية المفعول في السعودية التي يعرفها كل سوداني ؟؟


واري الاخ وراق قد تداخل في بوست اخر ولم يكمل مابداه ليوضح بعض من ما لديه حسبما قوله !!




مع ودي
واحترامي

للجميع تحية وتقدير
دعوني أثبت من وجهة نظري أشياء عامة
أولاً: يجب النظر إلى القصة باعتبارها حالة إنسانية بغض النظر من هو صاحبها أو جنسه أو جنسيته أو لونه أو دينه
ثانياً: اسأل الله الرحمة والمغفرة للسيدة الفاضلة التي قامت بتربية مريم وكشفت لها الحقيقة قبل وفاتها.
ثالثاً: أعتقد أن آدم قام بعمل كبير وإن كان فيه تجاوز للقانون بحسن نية، ويكفي أنه لم يتعرض للفتاة بسوء.. له التحية أيضاً وإن كان يؤخذ عليه طلب يد الفتاة والتي كان من المفترض أن تكون بمثابة بنته.
رابعاً: التحية للشاب السوداني أبو وليد الذي تزوج من مريم وما أعلمه أن علاقتهما طيبة ومتماسكة.
وليعذرني القراء عن سرد ما اعرفه كما وعدتكم لأن القضية الآن أصبحت في يد السلطات السعودية (أمير منطقة مكة المكرمة) وربما أي معلومة تكتب هنا قد تفسر خطأ وتكون ضد مصلحتها، مع تأكيد أن مريم مظلومة بترك والدها لها وهي صغيرة، ويجب عدم ظلمها مرتين، فهي إنسانة من حقها أن تعيش سعيدة خاصة بعد تكوين أسرتها الصغيرة ومن حقها أن تعرف نسبها وأصلها وفصلها، أعيب عليها عدم تقديرها في الحوار التلفزيوني لآدم الذي قام بتربيتها والحفاظ عليها ويبدو أنها كانت تريد الانتصار لقضيتها مع وجود الحالة النفسية التي كانت تلازمها بسبب استحالة إثبات نسبها.
من جانبي سأتواصل مع الأسرة المذكورة فيما يتعلق بالوقوف مع آدم لأنني أخشى أن يكون هو الحلقة الأضعف في هذا المسلسل المثير، وما يهمنا هو إحقاق الحق دون ظلم لأحد بمعلومات قد تكون غير دقيقة أو معلومات ناتجة بسبب الإنتصار للذات.

بعد تدخل الجهات الرسمية على مستويات عالية في القضية اي واحد اخذ حاجة تحت الطاولة عشان يمّشي اجراء غير نظامي في القصة دي حينشد لغاية ما يبان ليهو صاحب

==
زميلة عمل شاهدت الحلقة في بثها المباشر ذكرت لي انها لمحت ما قد يبدو (دنقلا) في جواز لأحد اطراف الموضوع
باعتباري من دنقلا الحتة دي ادتني دافع اضافي لمتابعة فصول الموضوع بالاضافة للفضول العادي الذي اتميز به وقبل الفضول ودنقلا القصة فيها جوانب انسانية والدعوات انو الامور تمشي على مايرام والبت دي تلم في اهلها المريشين

أولاً: يجب النظر إلى القصة باعتبارها حالة إنسانية بغض النظر من هو صاحبها أو جنسه أو جنسيته أو لونه أو دينه
ثانياً: اسأل الله الرحمة والمغفرة للسيدة الفاضلة التي قامت بتربية مريم وكشفت لها الحقيقة قبل وفاتها.
ثالثاً: أعتقد أن آدم قام بعمل كبير وإن كان فيه تجاوز للقانون بحسن نية، ويكفي أنه لم يتعرض للفتاة بسوء.. له التحية أيضاً وإن كان يؤخذ عليه طلب يد الفتاة والتي كان من المفترض أن تكون بمثابة بنته.
رابعاً: التحية للشاب السوداني أبو وليد الذي تزوج من مريم وما أعلمه أن علاقتهما طيبة ومتماسكة.
وليعذرني القراء عن سرد ما اعرفه كما وعدتكم لأن القضية الآن أصبحت في يد السلطات السعودية (أمير منطقة مكة المكرمة) وربما أي معلومة تكتب هنا قد تفسر خطأ وتكون ضد مصلحتها، مع تأكيد أن مريم مظلومة بترك والدها لها وهي صغيرة، ويجب عدم ظلمها مرتين، فهي إنسانة من حقها أن تعيش سعيدة خاصة بعد تكوين أسرتها الصغيرة ومن حقها أن تعرف نسبها وأصلها وفصلها، أعيب عليها عدم تقديرها في الحوار التلفزيوني لآدم الذي قام بتربيتها والحفاظ عليها ويبدو أنها كانت تريد الانتصار لقضيتها مع وجود الحالة النفسية التي كانت تلازمها بسبب استحالة إثبات نسبها.

من جانبي سأتواصل مع الأسرة المذكورة فيما يتعلق بالوقوف مع آدم لأنني أخشى أن يكون هو الحلقة الأضعف في هذا المسلسل المثير، وما يهمنا هو إحقاق الحق دون ظلم لأحد بمعلومات قد تكون غير دقيقة أو معلومات ناتجة بسبب الإنتصار للذات.

شكرا ابو محمد الوراق ووفيت وكفيت

الأخ محمد عوض السيد

تحايا كبيرة


وليت المذيع كان شجاعاً ليكشف اسم السعودي اساس الجريمة ان صح اطلاق القول عليها كجريمة !!

وكيف يطلق سراح اي مسجون لايحمل هويه سارية المفعول في السعودية التي يعرفها كل سوداني ؟؟

هذه الحقيقة قام مقدم البرنامج بلوي عنقها وهو يتحاشى ذكر إسم والدها. ولا أدري لماذا لم يقم بالإتصال بأولاد السعودي وهو يعلم أرقامهم

واري الاخ وراق قد تداخل في بوست اخر ولم يكمل مابداه ليوضح بعض من ما لديه حسبما قوله !!

الأخ إسماعيل وراق لا يريد أن يسبق الحوادث لأن الأمر الآن بطرف السلطات المختصة حسب مناشدة الفتاة

دمتم

أخي معاوية حسين

سلام كبير

حتي تقرير القناة المكتوب غير مطابق لي كلام مريم وكلام مريم اثناء الحلقة فيه كتير من التناقض والتلفيق وحتي انو المذيع حاول يرجعا للكلام المتفق عليهو قبل التسجيل لكن ما قدرت ...القصة في النهاية مافيها ادانة لي ادم لانو ماعمل غلط ..القصة في النهاية فيها تشوية لي سمعة السعودييين وعدم التعامل بي انسانيه مع العمالة الوافدة واستغلالهم اسوأ استغلال

بيت القصيد والمختصر المفيد

دمتم

سلام يا ريس

انا القصة دى سمعتها ولا قريتها قبل فترة طويله .. بس ما قادر اتذكر وين ؟

القصة دى اتحكت قبل كده

تحياتي وضاح

ربما تكون إتخكت ، ولكن مقدم البرنامج يحب بشتنة الأجانب وخاصة السودانيين

دمتم

أيضا الملاحظ أن مقدم البرنامج ركز باستنكار على موضوع طلب آدم من الزواج من مريم بحجة أنه يبلغ الخامسة والخمسون وهي في الخامسة عشر من عمرها بقصد شحن الرأي العام ضد آدم والذي أنكر طلبه الزواج من مريم، ولكن هل إستنكار داود الشريان لهذا الزواج بسبب فارق السن بين آدم ومريم أم بسبب أنها نشأت على يديه.
إذا كان بسبب فارق السن فهذا الاستنكار مردود عليه لأن المجتمع السعودي يذخر بهذا النوع من الزواجات وآخرها زواج تسعيني من طفله عمرها 12 عاما، والمشايخ لا يجدون اي غضاضة في هذا النوع من الزواج لاكتمال اركانه الشرعية وداود الشريان لايستطيع ان يفترب من عش الدبور هذا. والاعتراض على هذا النوع من الزواج يأتي فقط من قبل المجتمع المدني السعودي.
أما اذا جاء الاستنكار بسبب أنها ربيبته فهنالك معلومة لا يجب إغفالها وهو أن مريم ليست ربيبة آدم وإنما هي ربيبة السوداني (علي) زوج والدتها التشادية التي ربتها وعاشت على كنفه.
بالرغم من أن آدم أنكر طلبه الزواج من مريم الا انه ربما أقدم على هذه الخطوة رغبة منه في إضفاء رباط شرعي في علاقته بهذه الفتاه فهو ليس والدها وليس ربيبها وليس هنالك اي رابط منطقي بينهما سوى أنه مهندس عملية التبني لهذه الفتاة ومستودع سرها.

أيضا الملاحظ أن مقدم البرنامج ركز باستنكار على موضوع طلب آدم من الزواج من مريم بحجة أنه يبلغ الخامسة والخمسون وهي في الخامسة عشر من عمرها بقصد شحن الرأي العام ضد آدم والذي أنكر طلبه الزواج من مريم، ولكن هل إستنكار داود الشريان لهذا الزواج بسبب فارق السن بين آدم ومريم أم بسبب أنها نشأت على يديه.
إذا كان بسبب فارق السن فهذا الاستنكار مردود عليه لأن المجتمع السعودي يذخر بهذا النوع من الزواجات وآخرها زواج تسعيني من طفله عمرها 12 عاما،
والمشايخ لا يجدون اي غضاضة في هذا النوع من الزواج لاكتمال اركانه الشرعية وداود الشريان لايستطيع ان يفترب من عش الدبور هذا. والاعتراض على هذا النوع من الزواج يأتي فقط من قبل المجتمع المدني السعودي.
أما اذا جاء الاستنكار بسبب أنها ربيبته فهنالك معلومة لا يجب إغفالها وهو أن مريم ليست ربيبة آدم وإنما هي ربيبة السوداني (علي) زوج والدتها التشادية التي ربتها وعاشت على كنفه.
بالرغم من أن آدم أنكر طلبه الزواج من مريم الا انه ربما أقدم على هذه الخطوة رغبة منه في إضفاء رباط شرعي في علاقته بهذه الفتاه فهو ليس والدها وليس ربيبها وليس هنالك اي رابط منطقي بينهما سوى أنه مهندس عملية التبني لهذه الفتاة ومستودع سرها.

نقاط هامة وجوهرية
تحياتي إبراهيم

الفاضل أبو جهينة ...
شكرا لهذا التناول العقلاني لكيفية طرح القضية عبر القناة الإعلامية ...وأتفق مع الكثيرين بأن مقدم البرنامج بدى متحاملاً
حتى طريقته في طرح الأسئلة والحوار مع " آدم " فيها فظاظة وعدم احترام بائن ...

Quote: من جانبي سأتواصل مع الأسرة المذكورة فيما يتعلق بالوقوف مع آدم لأنني أخشى أن يكون هو الحلقة الأضعف في هذا المسلسل المثير، وما يهمنا هو إحقاق الحق دون ظلم لأحد بمعلومات قد تكون غير دقيقة أو معلومات ناتجة بسبب الإنتصار للذات.

فآدم هو الحيطة القصيرة في كل هذا الموضوع ...أتفق مع ما جاء به الأخ إسماعيل وراق في المقتبس أعلاه، وأشكركم أخي أبو جهينة على طرح الموضوع
واشكر الأخ إسماعيل وراق على شهامته
وموقفه الإنساني تجاه قضية مريم وحقها في معرفة حقيقة نسبها ...وفي نفس الوقت موقفه واهتمامه للوقوف مع آدم ..فهو بحق في موقف
لا يحسد عليه ...وكلنا يعلم الدور الضاغط لأجهزة الإعلام وتأثيرها في الرأي العام من ناحية وفي صناع القرار من ناحية آخرى ..
وما استجابة أمير منطقة مكة - وفق ما ورد في أحد الخيوط المجاورة - إلا بداية الغيث ...

تقديري الأكيد ...

أشكرك اخي ابراهيم فضل الله على حسن الظن بشخصي الضعيف

بالفعل تم التواصل معهم اليوم مع الإشارة بمتابعة البوستات بسودانيز أونلاين واخذ كل الملاحظات الموضوعية بعين الاعتبار .. ونسأل الله أن يكون الكل كسبان في هذه القضية الشائكة، بأن تعرف مريم نسبها ، وأن يخرج آدم برئ وأن يشكر كذلك على صنيعه، وأن يعيش أبو وليد مستقراً مع عائلته.

العزيز أبو جهينة وضيوفه الكرام
سلامات

مع احترامي ليكم أنا ما شايف أي ثغرات في القصة دي
وهي ما طلبت غير كشف الدي أن أيه
يعني لو كاذبة ح تتكشف ومعقولة تكون غبية لي الدرجة دي؟
أنا شخصياً بتعاطف معها بلا حدود وبتعامل معها كسودانية لانها متجنسة بالجنسية السودانية
وزوجها سوداني وابنها سوداني

وأتفق مع كلام وراق دا:
مع تأكيد أن مريم مظلومة بترك والدها لها وهي صغيرة، ويجب عدم ظلمها مرتين، فهي إنسانة من حقها أن تعيش سعيدة خاصة بعد تكوين أسرتها الصغيرة ومن حقها أن تعرف نسبها وأصلها وفصلها

مع الإعتذار بأني نزلت الفيديو وما كنت فاكر إنو نزل هنا في سودانيز أون لاين لأني ما شوفتو

تحياتي وتقديري للجميع

واضح ان البنت تملك من التفاصيل مالم تقله لاسباب تعلمها هى ,, كمان ادم واضح من حديثه انه يكتم المثير ,,,,,

ربما ان بوحه بكل الحقيقه سيفتح عليه بابا من المتاعب يصعب سدّه ,,, لكن طلب البنت لتحليل ال DNA اكبر دليل

على ثقتها من نسبها الذى زعمت ’’’ شخصية والد البنت التى ستكشف عنها الايام ربما تكون هى الجانب الاكثر اثاره فى الاحداث ,,,,

الشريان وجه الحلقه فى الاتجاه الخطأ وبعثر الاوراق فى اتجاه اهوائه ’’’’ الحسنه الوحيدة التى تحسب له ان برنامجه عرض القضيه

من نافذة اوسع عبر قناة ذات حضور كبير وان كان عرضا يجافيه الطرح الجيد للقضيه

تحياتى ابو جهينه مع الامنيات أن ينال كا مظلوم حقه من الانصاف

تحياتي أخي أيمن التوم حسن

الشريان وجه الحلقه فى الاتجاه الخطأ وبعثر الاوراق فى اتجاه اهوائه ’’’’ الحسنه الوحيدة التى تحسب له ان برنامجه عرض القضيه

من نافذة اوسع عبر قناة ذات حضور كبير وان كان عرضا يجافيه الطرح الجيد للقضيه


تمام جدا يا أيمن
قضية الفتاة جوهرية وحساسة ولكن الطرح بالفعل كان أقل بكثير من المستوى المطلوب

دمتم

أخي النذير حجازي
كيفك يا زول يا زين

مع احترامي ليكم أنا ما شايف أي ثغرات في القصة دي
وهي ما طلبت غير كشف الدي أن أيه


قصة البت دي زى فيلم له قصة جميلة ولكن بإخراج رديء وسيء.
سردها للقصة وإدارة مقدم البرنامج لدفة السرد هي التي جعلت علامات الإستفهام هذه تبرز وتجعل للحكاية عدة قدود وثغرات.

يعني لو كاذبة ح تتكشف ومعقولة تكون غبية لي الدرجة دي؟
أنا شخصياً بتعاطف معها بلا حدود وبتعامل معها كسودانية لانها متجنسة بالجنسية السودانية
وزوجها سوداني وابنها سوداني

تمام. من ناحية إنسانية نتعاطف معها لآخر حد. ولكنها تأخرت كثيرا في حكاية ال DNA يعني كان ممكن زوجها السوداني يبادر بهذا الحل مع وجود سودانيين كثيرين لهم طرقهم للوصول للأمارة. أو كانت تمشي أي دائرة حكومية أو شرطة. يعني السبل كثيرة.

وأتفق مع كلام وراق دا:
مع تأكيد أن مريم مظلومة بترك والدها لها وهي صغيرة، ويجب عدم ظلمها مرتين، فهي إنسانة من حقها أن تعيش سعيدة خاصة بعد تكوين أسرتها الصغيرة ومن حقها أن تعرف نسبها وأصلها وفصلها

تمام جدا

مع الإعتذار بأني نزلت الفيديو وما كنت فاكر إنو نزل هنا في سودانيز أون لاين لأني ما شوفتو


إنت ما قصرت تب يا النذير جزاك الله كل خير

تحياتي لك أستاذ إبراهيم فضل الله

واشكر الأخ إسماعيل وراق على شهامتهوموقفه الإنساني تجاه قضية مريم وحقها في معرفة حقيقة نسبها ...وفي نفس الوقت موقفه واهتمامه للوقوف مع آدم ..فهو بحق في موقفلا يحسد عليه ...وكلنا يعلم الدور الضاغط لأجهزة الإعلام وتأثيرها في الرأي العام من ناحية وفي صناع القرار من ناحية آخرى ..
وما استجابة أمير منطقة مكة - وفق ما ورد في أحد الخيوط المجاورة - إلا بداية الغيث ...


شكرا أخي إبراهيم
ونتمنى إنتهاء معاناة هذه الفتاة

با مهندس أبو جهينة --- أتفق معك أن الرواية بها ثغرات -- ولكن يبدو أن هذه البنت المسكينة صادقة - خاصه بطلبها تحليل DNA - وأوضحت أنها مسامحة لوالدها ، ومن حقها الحصول على نسبها الحقيقي .

مريم جابوا ليها جواز سفر من السودان وهي قاعدة في جدة ، حسب معلوماتي البسيطة عن الانظمة الحتة دي فيها ثلاتثة مآخذ:
اول حاجة طبعا استخراج الجواز السوداني لها
ثانية ادخال الجواز للسعودية حيث تنص القوانين الا يحمل هذه الوثائق الا اصحابها
ثالثا مريم دي اثبتت دخولها السعودية كيف في الجواز الـ plain الجابوهو ليها


آفة الاخبار لفحيوها ولا استثني نفسي... انا زي لفحت في الموضوع انو مريم اتسجلت باسمين مرة مريم علي خليفة ومرة اخرى باإسم مريم مصطفى
اما اسماء المدن التي لفحتها فهي:
في جواز مريم مكان الميلاد دنقلا مكان اصدار الجنسية عطبرة العنوان الحاج يوسف
"مريم" فتاة سعودية تخلى عنها والدها رجل الأعمال .. وتزوجها سوداني

تحياتي أخي مهدي

مريم جابوا ليها جواز سفر من السودان وهي قاعدة في جدة ، حسب معلوماتي البسيطة عن الانظمة الحتة دي فيها ثلاتثة مآخذ:
اول حاجة طبعا استخراج الجواز السوداني لها
ثانية ادخال الجواز للسعودية حيث تنص القوانين الا يحمل هذه الوثائق الا اصحابها
ثالثا مريم دي اثبتت دخولها السعودية كيف في الجواز الـ plain الجابوهو ليها

حاجة محيرة يا مهدي

آفة الاخبار لفحيوها ولا استثني نفسي... انا زي لفحت في الموضوع انو مريم اتسجلت باسمين مرة مريم علي خليفة ومرة اخرى باإسم مريم مصطفى
اما اسماء المدن التي لفحتها فهي:
في جواز مريم مكان الميلاد دنقلا مكان اصدار الجنسية عطبرة العنوان الحاج يوسف

ثلاثية غريبة : دنقلا عطبرة الحاج يوسف : وثلاثية أخرى : والد سعودي وأم هندية وأم بالتبني تشادية وكاتم أسرار سوداني.
والله تستحق مريم كل التعاطف ودعواتنا لها بالتوفيق والإستقرار

أخي الكريم

ahmedona

أتفق معك أن الرواية بها ثغرات -- ولكن يبدو أن هذه البنت المسكينة صادقة - خاصه بطلبها تحليل DNA - وأوضحت أنها مسامحة لوالدها ، ومن حقها الحصول على نسبها الحقيقي .


أتفق معك تماما.
ولكنها تهاونت كثيرا في إثبات حقوقها وهويتها
كان الله في عونها ووفقها

القصة يمكن ان تكون صحيحة فى اصلها وان شابتها بعض المشاكل الصغيرة
المذيع كان قاسيا ومتعسفا مع ادم وكانما اراد ان يدينه لا ان يستجلى الحقيقة
من اكبر التغرات فى القصة ان الماذون لم يسالها عن وليها
والله اعلم

قبل فترة كانت نفس القصة باخراج اخر (لمن اراد ان يتابعها يكتب في يويتوب قصة فيصل)
وكانت من خلفها قناة الخليجية

شكرا عمار

تحياتي أحمد عثمان النور

من اكبر التغرات فى القصة ان الماذون لم يسالها عن وليها

بالفعل الحتة دي بالذات فيها وقفة كبيرة.

كما قال معظم المتداخلين : نسأل الله أن يوفقها في مسعاها.
كل الشكر لزولنا السوداني آدم والذي كنت أتمنى أن يكون حاضرا في الحلقة.
والرحمة والمغفرة للتشادية الإنسانة الشهمة

الحلقة كاملة هنا



حوارات فى صفحة البرنامج فى موقع التواصل الاجتماعى الفيسبك

http://www.facebook.com/photo.php?fbid=326512...theaterandnotif_t=like

لك الشكر اخي الصادق

ابو جهينة .. تحياتي
اتفق معك في كثير من النقاط التي تمثل ثغرات في رواية الفتاة
لكن عادي جدا ان يعقد القران للاجانب في المحاكم السعودية..خاصة في المناطق
بعيدة عن الرياض كالشرقية.

نلاحظ عدم حيادية مقدم البرنامج داؤود الشريان في القضية فهو متحامل بصورة
واضحة على ادم كما ذكر بعض الاخوة بمحاولة تجريمة بلا جرم واضح ارتكبه وتجاوز دوره كمقدم
للبرنامج يفترض فيه الموضوعية والحياد الى شرطي ومحقق مع ادم ولم يقم بنفس
الدور مع الفتاة.

وكأنه وجدها فرصة ذهبية للاساءة للاجانب والتشهير بهم في شخص ادم(بالمناسبة كيف حصل على صورة
ادم وهل تم عرضها بموافقته ؟!) بينما نجده في نفس الوقت كان حريص على عدم الاساءة و
التشهير باسرة الاب السعودي( المجرم الحقيقي ) والد الفتاة بعدم ذكر اسمه او ابنائه او
اسم شركته .. ادم يبدو عليه حسن النية بدليل قبوله بالمشاركة بالحديث في البرنامج وتسليمه الورقة
الخاصة بأثبات نسب الفتاة لوالدها السعودي الى الشرطة..الغريبة داؤود الشريان
معترض وغاضب جدا على هذا .. ويسأل ويعيد بعجرفة .. ليش تسلمها الشرطة؟!
ما قيمةوفائدة الاجابة على هذا السؤال ؟ .. وما المشكلة والضرر من تسليمها؟
و الحكومةالشرطة من الجهات الي يمكن ان تساعد في رد حق الفتاة.

اعتقد تسليم المستند للشرطة تصرف سليم من ادم و يدل على الوعي والاحساس بالمسؤولية والامانة
خاصة بعد تعقد الامور وفيه تحسب لكل الاحتمالات ..بدل ان يخفي الورقة او يسلمها الى الفتاة
او أي جهة اخرى .. مثل ( اخوانها) السعوديين المنكرين لها والذين بلا شك لن يتوانوا في طمس
واخفاء أي دليل يثبت صلتهم بها ويمكن ان يدفعوا لادم مقابل ذلك ..
فآدم يستحق الشكر والاشادة من الشريان لموقفه برعاية الفتاة منذ الصغر وقبوله المشاركة
كشاهد في البرنامج بدل اسلوب التقريع والتهديد والترهيب الذي اتبعه معه.

الأخ العزيز حسن محمود
تحياتي

لكن عادي جدا ان يعقد القران للاجانب في المحاكم السعودية..خاصة في المناطق
بعيدة عن الرياض كالشرقية.

تمام. تأكدت من هذه المعلومة لاحقا.


وكأنه وجدها فرصة ذهبية للاساءة للاجانب والتشهير بهم في شخص ادم(بالمناسبة كيف حصل على صورة
ادم وهل تم عرضها بموافقته ؟!) بينما نجده في نفس الوقت كان حريص على عدم الاساءة و
التشهير باسرة الاب السعودي( المجرم الحقيقي ) والد الفتاة بعدم ذكر اسمه او ابنائه او
اسم شركته .. ادم يبدو عليه حسن النية بدليل قبوله بالمشاركة بالحديث في البرنامج وتسليمه الورقة
الخاصة بأثبات نسب الفتاة لوالدها السعودي الى الشرطة..الغريبة داؤود الشريان
معترض وغاضب جدا على هذا .. ويسأل ويعيد بعجرفة .. ليش تسلمها الشرطة؟!
ما قيمةوفائدة الاجابة على هذا السؤال ؟ .. وما المشكلة والضرر من تسليمها؟
و الحكومةالشرطة من الجهات الي يمكن ان تساعد في رد حق الفتاة.

اعتقد تسليم المستند للشرطة تصرف سليم من ادم و يدل على الوعي والاحساس بالمسؤولية والامانة
خاصة بعد تعقد الامور وفيه تحسب لكل الاحتمالات ..بدل ان يخفي الورقة او يسلمها الى الفتاة
او أي جهة اخرى .. مثل ( اخوانها) السعوديين المنكرين لها والذين بلا شك لن يتوانوا في طمس
واخفاء أي دليل يثبت صلتهم بها ويمكن ان يدفعوا لادم مقابل ذلك ..
فآدم يستحق الشكر والاشادة من الشريان لموقفه برعاية الفتاة منذ الصغر وقبوله المشاركة
كشاهد في البرنامج بدل اسلوب التقريع والتهديد والترهيب الذي اتبعه معه.

فعلا شيء غريب جدا أن يتم حجب إسم والد الفتاة وأخوانها عن قصد.
دمتم