لازلت امتلك احساسا خاصا تجاه اشياءكما..هو ذلك الخليط المتجانس من الحب والتوبه ؛ الحب السرى لاوعية الجمال السريه؛ تلك المستكينه بامعان فى الخضره ولطفولة والماء ومرابط النقاء الاخرى...رغم الغبار الذى فى الخبز ؛ ورغم لحن اغنية التعب المستبده على مواويل السكون ؛ لم يحتدم احساسى على الرصيف خارج نطاق الجمال والحقيقه...وليكن التوفيق كائنا لايستحى من ان يداهمكما وتبقى الصحة دوما كما هى فيكما تعطينا خطة للانتعاش او صدفة مليئة بالسحر والاشواق ..وسلامتكما من الآه...آماليا &محمد حسبوالتحايا النواضر.