أنحطاط أخلاق المرأة من أجل المادة (توجد صور)

هاتين المرأتين

فى الصورة سونيا أحمد وصديقها أستوى، سونيا تبلغ من العمر 23 عاماً وهى من جزيرة قيانا، وصديقها يبلغ من العمر 55 عاماً، فى هذه الصورة، يستعدان لرحلة حول العالم تستغرق 1000 يوم داخل باخرتهم دون النزول إلى اليابسة وبذلك يصبحان صاحبى أطول رحلة بحرية. سونيا تبحر مع ذلك الغنى العجوز من أجل ماذا؟ هل من أجل الحب؟


شاهه على رضا، صديقة اليهودى رئيس البنك الدولى بول ولفووتز، أعترف ولفووتز بعلاقتة الجنسية بالعربية شاهه رضا، الليبية الأب واللبنانية الأم، لماذا مع كره اليهود للعرب تظل هذه العلاقة قوية، هل لأن شاهه تحب الشهرة، المال، أو ماذا؟

لماذا تفقد المرأة المسلمة أخلاقها أمام إغراءات المادة؟


نواصل ..

بريمة

نطرح السؤال بصورة أخرى، ماهى علاقة الأخلاق بالمادة؟ أو بالأحرى ماهى علاقة الدين والأخلاق بالمادة؟
يزعم أهل الغرب أن الحوجة للدين هى كالحوجة للأمن والسلام والطمأنينة، فإذا ما توفرت المادة سقط الدين! والحديث الشريف يحدثنا عن المبشرين بالجنة (رجل دعته إمرأة ذات جمال وجاه إلى نفسها فقال إنى أخاف الله) أو كما قال. هنا قيمة الجاه (المال) تلعب دوراً محورياً فى فساد الأخلاق ومن صبر فجزاءه الجنة. وفى سياق الحديث لا أرى لماذا الرجل فقط، ولماذا لا تكون أمرأة دعاها رجل ذو جمال وجاه إلى نفسه فقالت أنى أخاف الله.
لا أريد أن أحمل الحديث أكثر مما يحتمل ولكن كما قيل أن فساد أمرأة يعادل فساد سعبين رجل، وهى لؤلؤة أبليس التى يحاول أن يغرى بها حتى الرسل، حينما كشفت المكلة بلقيس عن ساقيها ونظر إليها سيدنا سليمان.
هل هذا يعنى نحن أمام إنسان ضعيف لا يستطيع المحافظة على أخلاقة من كل مؤثر خارحى كالمادة؟ وإذا فسدت المرأة فسد المجتمع، هل يدعهاالمجتمع تفسد دون أن يكن له رأى فى أصحاحها أو معالجة فسادها؟ هل ذلك يتضارب مع حريتها الشخصية؟ هل تسقط حريتها حينما يتعدى أذاها إلى بقية المجتمع؟

نواصل ..

بريمة

إنحطاط أخلاق المرأة تشهد عليه مؤسسات الدعاية فى الدول الغربية التى تعرض المرأة نفسها من خلالها عارية من الأخلاق أو قل على مزاج الرجل الذى لا يرضى إلا بمشاهدتها عارية لأرضاء نزواته المريضة. هليوود وبوليوود ومؤسسات السنما العربية كلها أماكن سقوط المرأة، فهى سعلة تباع وتشترى بسبب الأغراءات المادية. وبسقوط المرأة المبتذل أمام إغراءات المادة أصبحت المرأة الغربية تتصاغر فى عين الرجل الغربى وبدأ يبحث الرجل الغربى عن المرأة المحافظة، قل المسلمة، التى تصون شرفها، فعدم ثقته فى بنات جلدته دعاه إلى المغامرة فى مياه أخرى، ومع المادة التى يسيل لها لعاب المرأة، كالمسعور، فهى لا تتردد أن تسقط حتى أخلاقها أو قل دينها لتنال حظها من حظوات الدينا الزائلة.

بريمة

فسقوط أمثال المرأة العربية: رضا شاه، بكل وعيها وعلمها، فى أحضان اليهودى مدبر حرب العراق وضرب أندونسيا المسلمة يعبر عن خواء المرأة النفسى وعدم عزتها بأسلامها. فالعزة التى هبانا الله بها فى القول المأثور: العزة لله ولرسوله والمؤمنين، لن تكتمل ما لم تكن المرأة المسلمة أو حتى غير المسلمة قدر التحدى الأخلاقى الذى يحقق تلك العزة والكرامة.
مازلت أتساءل ما هو دور الأمة الأسلامية فى منفستو الشرف الأخلاقى العالمى إن صح التعبير، هل نكن مراقبين ليضع أخرون معيارهم الأخلاقى الذى يصبح حكم قائم علينا؟ حتى تمارس رضا شاه ما تمارس بكل صلف وأنحطاط أخلاقى وترى فى ذلك معزة لها فى ممارسة حريتها الشخصية!

بريمة

سقوط المرأة يقف خلفه تيارات كثيرة كلها تدعى دفاعها عن حرية المرأة، فتحقيق المرأة للشهرة حتى لو على حساب أخلاقها يعتبرونه شطارة مبررة .. ويعتبرون كون تكون أمرأة تغرى الرجل لتسلب مادته فهى ناجحة إذن بمعيارهم اللاأخلاقى. الغريب فى الأمر ليس رؤية الغرب المعروفة لدى المرأة المتأسلمة، لكن الغريب أن تسقط المرأة أخلاقها وهى تعى بذلك والذى تعتبره شطاره هى الأخرى.

المسلس غريب!

بريمة

قصة الشهرة والمادة: آنا نكول إسمث، التى ماتت قبل شهور ومازلت قضية ورثتها لم تهدأ بعد.

Anna Nicole Smith بدأت تسغل جمالها (وأرجو أن نلاحظ أن الجمال نعمة يجب الشكر والعرفان عليها) لتصبح ْPlayboy، طفلة لعوبة، تقدم خدماتها فى المواخير ترقص شبه عاريه حتى وقعت على عين العجوز الثرى، الذى صار يدفعها لها 500 دلار جراء الرقص أمامه فى الماخور، ثم 2000 دولار ثم 5000 ألف دولار حتى وصل به الأمر أن يريدها زوجه بكل ثمن، فوافقت نكول بالزواج منه وواصلت مسلسل شهرتها الجنسى العارم فى مسلسلات جنسية وغيرها، حتى صارت تماثل الأرجنتينيه الشهيرة التى قادت ثورة التغيير المعروفة (سوف نأتى بأسمها خانتنى الذاكرة) ولكن ما هى ثورة Anna Nicole هى من أجل المادة. مات زوجها الثرى وورثت ملايين فوق ملايين، ولكن لم تدم نعمة المال طويلاً وهى تعانى قهر نفسى رهيب من جراء ما تعمل، فهى تتعاطى الأدوية حتى وصلت لا تستطيع النوم، فتتجرأ كل فتيل المنوم من زجاجته دون قياس الكمية، ماتت Anna Nicole Smith وتحاكم فى ورثتها رجلين يدعى كل منهم أنه كان غريمها وحملت منه أبنتها، إنتهت القصة بأن واحد محامى وهو الذى يحتضن الطفلة قد خسر القضية للأخر نتيجة فحص الحامض النووى .. ظل جثمان نيكول كل فترة المحكمة يتنظر من تؤول إليه من الخصمين، حتى يقوم بدفنها فى أى مكان يريد حتى تهتك الجثمان وتحلل ، والدافع خلف كل هذا هو من يستولى الملايين التى ورثتها وجمعها من مال العهر .. توفت نيكول هى فى سن 39 عام وهى من أجمل عارضات الأزياء وبائعة هوى فاقت شهرتها كل الحدود.

وأرجو من أراد أن يطلع على قصة حياة نكول أن يبحث عن أسمها Anna Nicole Smith

وصدقونى وضعت 5 صور لنكول لم أستطع أن أثبها فى المنبر فسحبتها .. قصة مأساوية بكل حق وتعكس إنحطاط أخلاق المرأة
السؤال أين تقف حدود الشهوة المادية عند المرأة؟ وما علاقة ذلك بدينها؟

بريمة

بريمة.

أنت لسه عايش في القروون الوسطى ولا شنوا؟

من راقب الناس مات هما.

دينق.

يا بريمة عندي سؤالين محيرني:

انت مشكلتك ششنو مع المرأة؟
ومشكلتك شنو مع دينق؟

وهل انحطاط اي امرأة منفصل عن انحطاط الرجل؟

1ـ الـمـطـربة اللبنانية صـباح، عـمرها 91 عـامآ وزوجـها اللبنانـي عـمـره 34عـامآ!!!!،

2ـ الـممثلةالأمـيريكية الـيزبيـث تايلور تـزوجـت خـمـسـة مرات ، ثلاثـة
مـنهـم كـانوا يـصـغـرونها ســنآ،

3- وفـي ســيـر الأنبيـاءوالـرســل، هـنـاك مـن تـزوج مـن نـسـاء كانوا
اكـبـرســنآ مـنـهـم،


لـماذا نلـغـي عامل الـحـب الذي لايـفـرق بيـن ألاعـمـار.

الاخ جعفر بشير.

التلفزيون الامريكي ده فيهوا كمية كبيرة جدا من القنوات المفيدة, بريمة ده ما لقى غير مواضيع نيكول سميث دي؟
يا بريمة المثل بقول "الذباب ما برك إلا في العفن"

دينق.

Quote: الذباب ما برك إلا في العفن"

من قاليك يا ماي فرينك بورم جنوف
المثل دا طاقي تكون نجرتو اسع
يقول الجاحظ في كتابه الحيوان

نقلا عن الممرور ان الذبان يحط في الخراء ويحط في العسل..
ولا يحط في الخل,,,
يعني كلامك دا حنك بيش ساكت..
لا يقوم على حقائق...مثل كل ما تكتبه في البورد